مع حلول شهر رمضان يعود إلى الواجهة موضوع الإفطار العلني ووجوب الصيام من عدمه، فنجد من يتحدث عن الحرية الفردية وأننا نعيش في عالم معاصر يتعدى سلوكيات المجتمعات القديمة، ومن يركز على مفهوم الجماعة وعدم استفزاز مشاعر الأغلبية، ومن يذكرنا بالقانون الذي يعاقب كل من سولت له نفسه الإفطار علنا، وربما لأن الأمر حساس وهام قد تنضاف له تهمة زعزعة العقيدة والإخلال بالنظام العام..لكن ألا تظنون معي أن الموضوع يتعلق بهويتنا المجتمعية، وهو أكبر من أن يكون مجرد صراع بين من أفطر ومن صام.
هذا النقاش الدائر حول الحريات الفردية والثوابت الراسخات ومعنى الحقوق ومعنى الواجبات ما هو إلا مخاض لهويتنا المغربية في ولادتها المعاصرة؛ وبما أننا نعيش مرحلة انتقالية بكل ما في الكلمة من معنى، إذ الإصلاح والبناء مستمر في كل المجالات، من إرساء للهياكل السياسية والتنظيمية واستثمار في البنية التحتية والثروة البشرية إلى تحديث للمنظومة الاقتصادية وتطوير للمقررات والمناهج التعليمية وارتقاء بالصحة والقضاء وكل ما يخص الحياة المجتمعية، فنحن كذلك نتعلم كيف نبني هوية مغربية على أساس المواطنة تحفظ للمجتمع تماسكه ولا تقصي أي مكون من مكوناته الاثنية أو اللغوية أو الدينية.
دعونا نعترف أولا بأنه يوجد بيننا أقلية دينية تُعتبر إحدى المكونات التاريخية للهوية المغربية، فالثقافة العبرية كانت ولازالت جزءا لا يتجزأ من الثقافة المغربية، واليهود المغاربة هم أولا وقبل كل شيء مغاربة كما ينص على ذلك دستور المملكة الجديد؛ وهذا أكبر دليل على أن الهوية الدينية هي مجرد هوية فرعية بالنسبة للهوية المغربية، وليست هوية شاملة؛ بمعنى أن تكون مغربيا لا يعني ضمنيا وعلى وجه الحصر أن تكون مسلما، فالأغلبية لا تعني المطلق.
كما يوجد بيننا من لا يؤمن بالأديان، ويعتبر الرسل مجرد عقول ذكية تفوقت على كل معاصريها، فأسست منهاجا مجتمعيا بُنيت عليه حضارةٌ بثقافة وهوية موحدة؛ ومن بينهم من لا يؤمن أصلا بوجود إله خلق الكون والعباد ويسبح له الطير والجماد؛ وهؤلاء كثر نعرفهم حق المعرفة فهم لا يُخفون تصورهم هذا للكون والوجود، ونحن طبعا لا يضيق صدرنا بهم ولا بأفكارهم. وكلما سنحت لنا الفرصة للحديث في هذا الموضوع حاولنا جاهدين إقناعهم وكأننا بذلك نُثَبِّت قناعاتنا ونتفادى التأثر بمثل هذه الأفكار، وغالبا ما ينتهي الحديث على وقع النكتة والمواقف المضحكة، في محاولة لإيجاد مخرج من جدال عقيم لا غالب فيه ولا مغلوب؛ ومهما كان الجدال حادا ومتعصبا فإننا لا نشك أبدا في مواطنتهم وهويتهم المغربية.
يوجد بيننا كذلك من لازال إيمانه بوجود إله خالق راسخا لا يتزحزح، ولكنه وجد ضالته الروحانية في دين مختلف عن دين الأغلبية، فاعتنق المسيحية أو البهائية أو البوذية أو غيرها من الأديان القائمة. وخلافا للحالة السابقة، حيث يتعلق الأمر بحالات منفردة وإن كانت متعددة، ولكن لا تنتظم ضمن جماعة بعينها، فهنا ينتج عن هذا الإيمان انتماء تلقائي إلى جماعة دينية جديدة. هكذا ستنضاف هوية فرعية أخرى إلى مجموع الهويات الفرعية التي يحتضنها المجتمع الواحد؛ لذلك فعلاقتنا بهؤلاء مختلفة وفيها نوع من الحذر والريبة، وكأنهم فجأة لم يعودوا مغاربة حقيقيين، وربما سيخدمون مصالح جهة أخرى معادية… لكن لنتذكر أن هؤلاء هم فعلا مغاربة وسيضلون كذلك، وما قاموا به سوى ممارسة لحقهم العالمي في اختيار العقيدة، وهذا أيضا متضمن في دستورنا الجديد.
من ناحية أخرى، تعد الهوية الإثنية وجها آخر لأوجه الهوية المجتمعية المتعددة؛ فالهوية الأمازيغية مثلا هي أيضا هوية فرعية متضمنة في دستور المملكة الجديد، ودليل آخر على أن الهوية المغربية الجامعة لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تكون مبنية على العرق أو على الدين. والهوية الإثنية والهوية الدينية ما هما إلا هويتان فرعيتان ضمن أخرى تشكل في مجمعها هوية مجتمعية جامعة هي الهوية المغربية. وحين تتواجد مجتمعات عرقية أو دينية داخل المجتمع نفسه، تُطرح بشدة مسألة التعايش بأبعاده المجتمعية والحقوقية والقانونية.
وبعيدا عن التعصب والدفاع الأعمى عن إحدى هذه الهويات الفرعية، يتطلب موضوع التعايش مشورة هادئة لإيجاد نظرة جماعية تمثل كل أطياف المجتمع وفئاته، ويكون هدفها هو تحقيق المصلحة المشتركة للبلد الواحد وليس فقط مصلحة الفئة أو الجماعة.
والمطالبة بالحق في الإفطار العلني في رمضان من طرف الفئة اللادينية أو العلمانية وبعض من يناصرونها باسم الحرية والحقوق المدنية، من جهة، وتمسك الأغلبية المسلمة بضرورة الالتزام بـ”الثوابت” واحترام مشاعر الأغلبية، من جهة ثانية، ما هي إلا إحدى مظاهر الصراع بين الهويات الفرعية في مجتمع يتميز بالتعددية. المفروض هو أن يتحول الصراع إلى حوار يهدف إلى إيجاد رؤية موحدة تحترم كل مكونات المجتمع، بعيدا عن التعصب وفرض الواقع، وفي الوقت نفسه تحترم الأولويات والظروف المحيطة. سيكون هذا الحوار مبنيا على أسس التعايش والعيش المشترك في مجتمع اختار أن يكون شعاره هو “الوحدة في الاختلاف”؛ وهذا هو شعار المجتمعات المتقدمة التي ترى في كل مواطنيها ثروة لا تقدر بثمن وتعمل جاهدة على احتضان الجميع والمساواة بينهم على أساس المواطنة.
رمضان، وليس الصيام، من أهم رموز الهوية المغربية؛ وبالتالي يعد المساس بكل الطقوس المحيطة به، من امتناع عن الأكل والشرب “بكل أنواعه”، وارتداء الجلابيب والتخفيف من علامات الزينة في النهار بالنسبة للنساء، وفي الليل امتلاء المساجد والمقاهي على حد سواء، وموائد رمضان ومسلسلات رمضان…(يعد) وكأنه تغيير في الهوية المجتمعية؛ وذلك لأنه يعبر عن الهوية الدينية عند الأغلبية من جهة، ومن جهة أخرى، فهو يخضع لتوازنات سياسية واجتماعية واقتصادية تأسست منذ سنين عديدة وازدادت قوة وصلابة مع مرور الأيام.
المراد بهذا التحليل ليس الدعوة إلى الإفطار العلني، ولكن إلى فهمٍ لمكونات مجتمعنا وهوياته الفرعية ومصدر عاداته وممارساته التي يختلط فيها الدين بالتقاليد والعلم الحديث بالموروث القديم. وإن كانت هناك دعوة فهي إلى ترسيخ مبدإ التعايش واحترام الحريات وحقوق الأقليات بقدر احترامنا لمشاعر الأغلبية. أظن أن مغرب اليوم ليس هو مغرب الأمس، وما تحقق من إنجاز في مجال الديمقراطية والتعددية ودولة الحق والقانون واحترام حقوق الإنسان بأبعادها الدولية المتعارف عليها لا يمكن إنكاره أو التخلي عنه. ومغرب الغد سيكون أفضل بلا شك ما دمنا ملتزمين بالحوار الجاد والبناء بين مكونات المجتمع دون إقصاء. ومهما اختلفنا وتخالفنا علينا احترام بعضنا البعض، فنحن كلنا مغاربة ولسنا أبدا أعداء.
#لنبن_مغربا_أفضل
#لنبن_عالما_أفضل
على سبيل المثال مند 30 او 40 سنة سبقت كانت العقائد الدينية كما هي اليوم مختلطة و الحريات كذالك و خاصة اليهودية و النصرانية و مع الاسف لم نكن نسمع بالتطاول على الاسلام او مجرد التفكير في اهانة الصائم رغم ان الاسلام في المغرب يفوق 99%
كل عام نرى أناس يأكلون علانية في نهار رمضان من غير المسلمين و لا أحد يمنعهم فلمذا هذه الضوضاء العمياء إذن ؟!!
وأكثر اليهود المغاربة يحترمون الصائمين بل بالعكس منهم من يصوم معهم وهم كذلك كثر
أما بخصوص وكالين رمضان الذين يأخذون المال من جهات خارجية كي يزعزعوا عقيدتنا ويدعون الديموفراطية فأقول لهم لن يفعكم أحد ولا ذلك المال يوم يأخذ أرواحكم ملك الموت الذي وكل بكم.
فمن قرأ الثورات و الانجيل رغم تحريفهم سيجد أن الانبياء و الصالحين يصومون وعيسى عليه السلام صام أربعين يوما ..
إذن كل الشرائع التي شرعها الله قبلنا فرض عليهم الصيام.
وأنا أعلم أنكم لستم حتى تصلون فلا يزيد أحدكم عذاب ترك الصلاة مع عذاب خب الفتنة ..
أسأل الله أن يهديكم قبل فوات الأوان
لست أدري لماذا في الوقت الذي نشاهد فيه كثير من السياح الأجانب الغير المسلمين يحترمون خصوصية رمضان حيث يمتنعون عن الأكل علنا، نرى مغاربة يقيمون الأرض ولا يقعدونها من أجل الإفطار علنا.
فليفطروا كما يشاؤون "بلا صداع الراس". فالصوم والعشائر الدينية تكون للخالق وليس المخلوق.
"لا إكراه في الدين"
من يحلو له الاكل فليأكل باسم الانفتاح والله غير موجود او الحريات الفردية فليأكل لانه حر.
لكن دون ان نراه . احتراما للاخر. ما يهمه هو الاكل إدن لماذا الاشهار بالأكل علنا .
والله اكبر و كبير
يا ربي لطف بِنَا
كل رمضان شرب الشراب الله لا كنتي لا اروبي لا مريكاني مستحيل احترموك . غادي تولي خطية
ﻻ اكراه في الدين .. من شاء فليصم ومن شاء فليفطر .. والله تعالى هو الحكم يوم ﻻينفع مال وﻻ بنين.. اﻻ كنا غادي نشدو في الحبس اللي مكيصومش اﻻولى اننا نحبسو اللي سرقو ونهبوا خيرات البﻻد.
شخصيا وخا اكون العالم كامل فاطر حدايا ﻻ استفز .. ﻻنني مؤمن بصيامي .. رمضان كريم
اليوم اكملت لكم دينكم و لتتمت عليكم نعمني و رضيت لكم الاسلام دينا.لابد ان نفرق بين الثقافة و القناعة و الدين و الهوية.هناك بعض الامور التي يجب تكييفها مع العصر و هناك ثوابت اساسية.اذا جاء في الدستور ان دين المغرب الاسلام فالاولى أن يراعى هذا الامر .و اذا اردنا الحديث عن الهوية فالهوية المغربية اكبر من افطار او صيام او لباس الهوسة هي منظومة قيم متطاملة شاملة يراعى نابعة من الميادئ التي يؤكن لها افرادها و التي و ضعتها الدولة في قالب دستوري و اول هذة المبادئ الاسلام و يتفرع عن هذا المبدأملادئ اخرى تابعة لا تقل عنه .لكن اذا غاب اللصل فسد او بطل الفرع
تريد أن تأكل رمضان أنت ملحد مع الشواذ لا تأمن أصلا جيد لست مجبرا أن تخبرني لست مجبرا أن تعلن حالة طوارئ فلا شئ يستدعي ذلك تريد أن تجرني إلى الجدال لن أنساق فهناك أمور مهمة لا أعتقد أنك أولوية، يمكنك أن تأكل كل رمضان و كل التقويم الغريغوري و عيد الفصح و النيروز و أمامي و لن تزعزعني أنا لم أخبرك أنني سأصوم فكيف تكلف نفسك عناء إخباري أنك ستفطر لكن كما أبديت أن فعلك هذا لا يضرني و الدولة ربما لن تعتقلك لأنها ترى فيك مجرد بهلوان موسمي فهي ستتركك على راحتك لكنها لا تستطيح أن تتحكم في حجرة أو لكمة طائشة من أحدهم إعتقد أن نفثك للنيكوتين إستهداف له هل فهمت المشكل الأن بشكل مدقق
السلام عليكم
وكالين رمضان هم مِن مَن يتبع المفرنسين بالبلاد الإسلامية ليشوهو كل ما هو إسلامي فقط لكي ترضى عنهم فرنسا و أمريكا و الله لن ترضى عنهم المهم الأخيرة يوم الحساب كل شخص سيحاسب لوحده.
صدق الفذ حين قال :
هل انا اسيقظت باكراً
ام ان باكراً جاء متأخراً
الحاصول قلة ما يداو صعيييييبة، الله يداوي الباس
الصلاة أعظم من الصيام ولكن لما تهاون المجمتع مع تارك الصلاة وواشتد على وكال رمضان انقلبت الموازن ..
ولكن أقول للمغاربة وكالين رمضان وبخاصة الرجال والشباب نحن عندنا في الشريعة أن ذوي الاعذار الذين يُرخص لهم في الفطر هم
المريض والعجوز أو الشيخ الكبير والمسافر والصبي والمجنون والحائض والنفساء فمن أي هؤلاء أنتم؟؟؟؟
المغاربة لا يتفحصون بطون بعضهم البعض في رمضان …لمادا الاصرار على الافطار العلني اي عيني عينك …اليس الحاحا على استفزاز مشاعر المسلمين و محاباة اعداء الدين …لا حول و لا قوة الا بالله
….مجتمعات قديمة!!!!حرية فردية….تذكر أنك في بلد إسﻻمي .ديننا اﻹسﻻم..والصوم ركن من أركان اﻹسﻻم..فإن لم تصم فاعلم أنك لست بمسلم……
أكثر ما يستفزني مقولة الإفطار علنا هو إستفزاز للصائمين؛ويجب إحترام الهوية الدينية للمغاربة؛أول مرة أسمع بأن للمغاربة هوية دينية
السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته رمضان مبارك
التربية على القيم الدينية تأتي من اﻷسرة و المدرسة يجب ان لا نخاف من هذه الفئة ﻷنها لن تزعزع عقيدة كل من له عقيدة صحيحة . فليفطروا …..وماذا بعد ذلك
تحليل رصين و مقبول فالمهم أن لا نعطي للقضية أكثر مما تستحق ولنترك المفطرين لحساب الله عز وجل لأن أي استفزاز لهم لن يزيد هم إلا إصرارا على التمادي في نهجهم و لكن يجب أن تاخد بالحسبان أن ال تعمل الحضاري مع هؤلاء يجب أن يقابله تعامل حضاري من طرفهم بأن لايتعمدوا استفزاز الصائمين وإلا فإن الفيس في الأمر سيكون هو الاحتكام للقانون
المشكلة في المغرب إذا أفطر شخص واحد يفطر 10 و إذا أفطر 100 يفطر مهه 1000 و إذا أفطر 1000 يفطر نصف المجتمع مثل الجرثومة تتنقل أو مثل الموضة و بعده غضب الله ألا يكفينا زلزال الحسيمة و الجفاف حتى وصلت البصل ثمن الفاكهة هؤلاء المفطرون عمدا الممسوخون يريدون الطوفان أم يريدون خروج قوم يأجوج و مأجوج
منذ خمسة قلت المغرب وايران يدققان رئة الهلال وتنفر كثيرون لمصطلح ايران ولم يفرحوا لمصطلح ايران تصوم ..معالي وزير الأوقاف السني والسيد المرشد الشيعي يعلنان يوم الثلاثاء هو رمضان وكنت قد حذرت من شهادة الزور
نصيحة لوجه االله ان الافق يختلف كثرون لن يفمو وسأربهم قدر المستطاع هناك دول تكون الشمس فيها 6 ساعات البعض ترى الشمس 18 ساعاية
الآن الى جدل من يقول أكلنا اليوم الأول او العيد قبل الموعد وهنا الاحظ ان جل استحيي ان اقول الجميع لايعرفون تعداد الشهور القمرية ولايرقبون الهلال على الاطلاق يجادلون المراقبون والمعنيون لايحق بل من الزور ان يجادل شخص لايراقب باستمرار رأيت كل الشهور
كل مغربي واحد يأكل رمضان يقابله 100000 الف مغربي يقضون السنة جوعا وعطشا
فالاولى ان نعتني ونهتم بمائة الف بدل واحد
كلما اقترب شهر رمضان وانتابني خوف شديد ..اتدكر ايام الشباب وكنا طلبة ونحمل افكار الحرية والثورة على التقاليد والموروث اشترينا السندويتش في احدى ايام رمضان ودهبنا الى لخطاطر كما نسيميها هنا فمراكش نزلنا الفوندو وصادفنا جماعة اخرى تاكل كان عندهم ديسير كثير واشتركنا الطعام وبعد دلك افترقنا وبعد زوال دلك اليوم راني احدهم في السوق وبدء يصيح اوكال رمضان اوكال رمضان ! كان فعلا خاءن ونكار للعشرة ..ومرة اخرى كنت في بداية رمضان في مدينة الرباط عند سيدة عجوز من اقاربي ومن كثرة تدينها انها كنت تصوم حتى الاثنين والخميس طوال السنة وعندما عرفت اني لا اصوم كانت تحضر لي فطوري وغداءي رحمها الله واطلب من الله ان يغفر لها لاني اشركتها في هده المعصية ..
comme l'auteur a commencé son article on parlant des minorité je lui rappel que ces minorité ont toujours respecter la majorité donc merci à laminorité athée ou autre de faire pareil
خير الكلام ما قل ودل .نحن في بلد دينه الاسلام .
فالحريات الفردية تقلل من قوة الاسلام . فاي حرية إلا ولها حدود . فمشكل الافطار العلني الدي يدافع عنه
قلة من المغمورين . فمن يرد ان يفطر فليدخل الى بيته
ويفعل ما يشاء . لاكن لا ينسى بأن خالق هدا الكون
يراقبه . فإدا ابتليتم فاستتروا . واتركوا الاخرين يصومون
شهرهم في خشوع يملؤه الإيمان والإخلاص لله عز وجل.اعل الله يتوب على الجميع.
هل ستني مغربا افضل بوكالين رمضان? هل ستبني مغربا افضل بانسان منسلخ عن هويته و يكره بلده?
المجتمع يبنيه الذين يحترموه و الذين يحسون بانهم ينتمون اليه و ليس اصحاب "الكادر مغربي و الصوفتوير فرنساوي" هؤلاء هم الذين حكموا بلادنا منذ الاستقلال الى اليوم و لم نرى الا الويلات و انتم تضحكون علينا الان. سيروا الله يعفوا علينا منكوم
نحن نتأسل لماذا لا نقلد الغرب في العلم و المعرفة صناعة اقتصاد ديمقراطية شفافية عدالة اجتماعية الخ لماذا لا نأخد منهم الأشياء اليدة و نترك الأشياء السيئة؟ المغرب مستهدف كل مرة نشاهد من يتطوع لتشتيت و تدمير مباديء الإسلام الحنيفة في هذا الوطن هناك سياسة متبعة من طرف لوبي متربص بالمغرب لتحويله الى بلد الفسق و الشواذ و كل الأشياء المشينة و الدليل جمعية fimin التي دخل أعضائها خلسة الى المغرب و تصوير في الساحات و الدفاع عن الشواذ و هذا بعدهم ان شا مهما حاولو الشعب المغربي مسلم محافظ و سا يظل يحافظ على اخلاقه و تشبت بالأخلاق الحميدة و سنة الله ورسوله
المغاربة يمارسون الرذائل شتى,لكن في مسألة الصيام يصبحون وعاظ و فقهاء و الكل يفتي …بحلول كل رمضان ترتفع نسب القتل و الحوادث و الأمراض فأين الفائدة من الصيام ..لا توجد فائدة مجرد اضراب عن الطعام و الشراب لمدة معينة ثم تنطلق الكائنات الغريبة لمائدة الالتهام..صراحة لا أصوم رمضان وليست لي النية لصومه مادام مجرد طقس عقابي لا فائدة له ..
الكلام الوارد في المقال يتحدث عن تلك الهويات الفرعية باعتبارها مكونات دينية على قدم سواء في هويتنا المغربية الجامعة. وهذا كلام خاطئ منهجيا من وجهين الأول أنه لا يعتبر السياق الطويل لتشكل المجتمع الذي لا يولد كل يوم والهوية بما هي كينونة تتأبى على إعادة التعريف بحسب الأمزجة والظروف العابرة… والثاني أن الخبرة الاجتماعية الطويلة والتشكل الحضاري التاريخي الذي أشرت إلى بعض مكوناته هو الذي يصادم هذه التعبيرات الهوياتية المستفزة وغير الناضجة والتي ستمر كما مر غيرها.
salam alaykoum
Bon ramadan à tous et à toutes
Concernant le sujet, je veux dire que l'Islam est clair dans ce point. On n'a pas le droit d'obliger quelqu'un à faire ce qu'il ne voulait pas faire! Lakome dinokom walia dine. Mais à chaque chose il y a un prix et des conditions: Ces gens là qui font pas ramadan doivent payer "ljizya" et aussi ne pas manger au plein publique. Notre religion n'est pas compliquer non plus! Après, Allah va juger chacun d'entre nous
Wa Allah a3lam
أنا كنعتبرها بسالة أ أغلبية وكالين رمضان جمعيات تافهة تحاول إظهار نفسها و إتارة الإنتباه و خلق الفتنة … الله يهديهم أ إلا متهداوش
كين لي مكي صومش كنودو عليه بلبلة كلشي العن فيه.اسيدي الي ابغى أصوم أصوم ولي بغا أفطر شغلو.ومالكم مكتسولو في الناس في عيد الأضحى وش معيدين ولا يلاش؟كين لي جارو مامعيدش وهو اطحن في بولفاف .تجوعو خاص كلشي اجوع .تشبعو تشبعو وحدكم يا خيرة امة
مرحبا.
وجب التحدث عن الناس الجياع طول السنة بدل الهاء المواطنين بمثل هذه المواضيع التي لا تنفع الناس في شيء سوى إثارة البلبلة إن كنا حقا مسلمين مواطنين مغاربة .
..وان تحدثنا ايضا عن اختلاف كل دولة اسلامية في يوم الصيام والافطار نجد مثلا بين الجزائر والمغرب بضع امتار كمدينة السعدية القريبة من الحدود الجزائرية نجد الجزائر تصوم ونحن نفطر والعكس فهل في نظرك مجرد حدود صغيرة تفرقنا في مسالة الصيام اما ان المبرر دئما ربما نحن نحسن مراقبة الهلال عن باقي الدول ارى ان الصوم اذا كان تم رؤية الهلال في احدى الدول المغاربية اظن..يستحسن توحيد الصيام والافطار بين الدول المغاربية خاصة مع قرب الحدود بين بعضها كمعظم الدول في الشرق الاوسط التي تصوم في يوم واحد
لا يشرفنا أن يكون في مجتمعنا الملحدين ولا نكنو لهم إلا الكراهية فالمحبة لله و للرسول و المؤمينين عاش المغاربة مسلمين ويموتون مسلمين إلا بعض اليهود الذين تعايش باحترام ولم يطالب بفرض وجودهم
السلام عليكم
إن هذه ليست وليدة الصدفة بل هي ناتجة عن تغلغل الجهل الفكري بين أبناء المسلمين وإفراط الإحساس بالنقص مقارنة مع الشعوب الأخرى وهذا ماكان حاصلا لشعوب أخرى كاليابان إلا أن اليابانيين أدركو مكامن الخلل ورجعو الى تعاليم خنفوشيوس ليبنو حضارة لاتهزم وهذا ماعلينا كمسلمين فعله أن ننسا ماقاله الأخر عن ديننا وأن نبحث نحن فيه لنجد الحقيقة كما وجدها أسلافنا وإنطلقو منها لبناء حضارة إسلامية غزت العالم ليس بالسيف فقط بل بالعلم أيضا
لكل شخص حريته، دعونا في سلام . أنا من وكالي رمضان و أفتخر .
السلام عليكم المسلم الحق لا يناقش البديهيات من دينه كالصلاة والصوم والزكاة وغيرها مما يعد دعاءم للاسلام ولكن لاننا في اخر الزمان نسمع عن هؤلاء وغيرهم ممن تطاولوا على الثوابث ولم يجدوا للاسف من يزجرهم اين المسؤولين اظنهم منشغلون بالسرقة واحياء مهرجانات العهر واشغال الناس بالغلاء وتوافه الامور اخشى عقوبة تنزل علينا جميعا فتحرق اليابس والاخضر رحماك ربي اللهم اني ابرء اليك مما يفعل السفهاء منا
العلمانيون ليسوا بملحدين هم ايضا يصومون شهر رمضان الكريم ويطبقون تعاليم الدين الاسلامي، هم فقط يرفضون تسييس الدين اي فصل الدين عن السياسة وليس فصل الدين عن الدولة او إنكار الدين.
الذي يحيرني أن التطاول على الإسلام وأكل رمضان يأتي من المسلمين وليس اليهود أو النصارى.. الذي لا يريد الإسلام فليعتنق دينا آخر، وليس مجبرا على الصيام فلماذا يريد هؤلاء إستفزازنا خصوصا في رمضان. وهل عندما تفطر علنا سيتغير شئ، هل سنموت جوعا؟ هل ستكون إنسانا بأربعة أرجل؟ هؤلاء يريدون زرع البلبلة في المجتمع المغربي لا غير. من يريد الإفطار ولا يؤمن بأن الصيام من أركان الإسلام فهو ليس بمسلم فلماذا كل هذا اللغط
حينما أسمع مسلما يقول أن عقيدته تتزعزع و أن مشاعره تجرح بمجرد رؤيته لشخص غير مسلم يأكل كرواصة أحس بالشفقة عليه و يتنابني شعور أن هذا المسلم يصوم غصبا عنه و لا يتحمل رؤية أحد يفطر، كيفما كنقولو "صايم غير بالجميل"
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"اجتنبوا هذه القاذورة التي نهى الله عنها فمن الم منكم فليستتر بستر الله عز وجل " وقد قال الرسول ص هذا عن الخلاعة ولكنها مقولة تنطبق على كل مايخدش مشاعر المسلمين الذين تربوا على فعل الاشياء سرا وعدم فضح بعض الامور انها التربية على مر العصور تترسخ في الادهان ومن الصعب محوها في شهور فالافضل احترام مشاعر الناس
الصوم في رمضان أجره عند الله وهو يجزي به .وهو من أركان الإسلام ومن يعتبر
نفسه ليس مسلما (منو لمولاه)والله يهديه، ولكن ليس من حقه إستفزاز المسلمين بالإفطار علنا وإذا كان فعلا يتمتع بروح المواطنة ويريد أن يُحترَم كمواطن فيجب أن يَحترِم باقي المواطنين ، يغلق عليه بيته ويفعل ما يشاء
من أراد أن يفطر، ويأكل في رمضان، فلا شأن للناس به إذا اختبأ، ودخل جحرا، ومعه جبن وخبز وحتى "طاجين"، فإذا دخل جحره، واحترم الرأي العام، ولم يهدد السلم الإجتماعي، فلا شأن للناس به، ويبقى أمره بينه وبين من خلقه، إذا كانت له ديانة أخرى، أو بينه وبين "الطبيعة"، إذا لم تكن له ديانة أخرى.
المهم احترام الرأي العام، والإبتعاد عن تهديد السلم الإجتماعي
ا لصوم وحده لا يجل منك مسلما
الاسلام مبني 5 ان نقصتك واحدة منهم فانت ليس مسلم
الشهادتان الصلاة الصوم الزكاة الحج
اذا نقصت واحدة ولم تقوم بتاديته فاعلم انك ليس بمسلم
لكن نحن في المغرب نركز على الصوم ونترك الباق
نسئل الله العافية والسلامة والله مصيبة عظيمة ان يصير الانسان ما يبالي بنفسه في الاخرة والله مصيبة يعني هذا الانسان مخدول ما يفكر في مئاله وفي وقوفه غذا بين يدي الله ما يتقي الله
انت اليوم في دار عمل وغذا في دار حساب وجزاء
فا يا ويلك من عذاب الله
فلا تصدق شيطان انه كذاب ومستهتر لاتؤمن بالله و لاتصلي ولا تصوم
كول البيض المصلوق ودجاج طازج والعسل صافي كول ربي جسمك لجهنم
شيطان يضحك عليك اش عرفوا انما يدعوا حزبه ليكونوا من اصحاب السعير
انشري يا هسبريس وصائمين موافقين انشاء الله
L'idiotie et la folie humaine gagnent du terrain de plus en plus. Plus le monde avance plus les pays musulmans reculent; je n'invente rien , il suffit de constater.
Dans les pays musulmans, l'essentiel est mis de cote et le futile est mis en avant.
Je ne crois un instant que dieu a créé l'homme pour qu'il soit malheureux. Au contraire, dieu est grand et aime du bien a ses créatures.
L’être humain surtout le religieux a tout fait pour limiter les libertés par des mensonges créés de toutes pièces; en faisant peur a l’humanité en brandissant le carte rouge de l'enfer pour ceux ne croient pas a leurs discours!
Pour moi qui musulman, ça ne me fait ni froid ni chaud de voir les gens manger pendant le ramadan.
Ceci relève de leur liberté.
Celui qui trouve que cela le dérange, doit savoir dans la vie qu'il fait lui aussi des choses qui déplaisent aux autres.
Seulement, par respect de ta liberté, que les autres ne disent rien !
Ia tolérance est nécessaire pour vivre en paix.
كل واحد حر في اختياره يأكل أو يصوم في بيته ولايستفز شعور المسلمين إن الله غني على العالمين
لولا تطرف بعض الاسلاميين لما دفع التيار الاخر لطرح مثل هاته الافكار، نهم هناك تطرف ديني من السلفيين وبعض الجماعات الاخرى.
اذن لا يهمنى من افطر علانية او غير علانية، انا اصوم لله والمؤن القوي لا يستفزه الاخر.
اذن ماشعلناش فاي بنادم.
لي بغى ياكل يمشي يسد عليه فدارهم ويبقى ياكل حتى يطرطق ولي ماحتارمش المشاعر ديال المسلمين دنوبو على راسو
عندما كنا شبابا ثوريين في سبعينيات القرن الماضي كان منا من يفطر في رمضان ان لم اقل اكثرنا كان يفطر لكن لم نكن نستفز الاخرين كنا نتستر على فعلتنا بل حتى اقاربنا لم يكونوا يعلمون لم نكن ندخل في هدا الجدال البيزنطي كانت ثورتنا على هدا الموروث ثورة صامتة كان يعجبنا هدا التحدي لا غير ..كنا نتساءل نتامل نشك شك منهجي لنصل الى الحقيقة وما اصعب الوصول الى الحقيقة في مجتمع لا يعيش الحرية …
حياتهم هاديك مادام كاين احترم متبادل. الاسلام مسألة شخصية بين الشخص و خالقه.
ولدت حرا ولا دخل لي بموسم عبور القطيع لصحراء كلهاري هناك فرق بمن يحلق بالسماء واللذي تظرب حوافره التراب
في التسعينات أيام الجامعة، طالب من زاكورة كان يتزعم فصيل يساري في الجامعة ، يتباه بأكله في أيام رمضان .
ولكن عندما نال صاحبنا شهادة الاجازة عاد الى بلدته، عاطلا عن العمل ، و عندما يحين شهر رمضان، كان يأكل خفية من أبويه.إلا أنه في يوم من أيام رمضان أحس أنه غريب بين أهله و دويه، و مع مرور الوقت اقتنع أن مايفعله ليس بالصواب . ففكر ثم فكر فقرر التوبة، و الحمد لله أصبح الآن انسانا صالحا لنفسه و لمجتمعه.
إلى الذين يتباهون بالإ فطار في رمضان ويتباهون بحرية المعتقد ماهم إلا جهلاء
فإذا جمعنا هؤلاء في مكان واحد وقمن بتحليل لأ فكارهم وبماذا يؤمنون وماذا
يعتقدون ويعتنقون لوجدنا الجهل ذلك الجهل الذي لانعرفه ، لماذا كل هذا
الإهمام بفئة لا تسمن ولا تغني .
الصيام عبادة قديمة جدا قائمة بين العبد وخالقه.. مجرد علاقة وصل بين السماء واللرض كالصلاة تماما.. من فرط فيه فلا ضرر على المجتمع بهذا التفريط.. لا اكراه في الدين فليأكل وليشرب كما يحلو له حتى وان كان فعله على الأشهاد. لو كنت مقتنعا بصيامي لن يؤثر فعله في عقيدتي.
صم انت حر .. كل انت حر.
الصيام عبادة قديمة جدا قائمة بين العبد وخالقه.. مجرد علاقة وصل بين السماء واللرض كالصلاة تماما.. من فرط فيه فلا ضرر على المجتمع بهذا التفريط.. لا اكراه في الدين فليأكل وليشرب كما يحلو له حتى وان كان فعله على الأشهاد. لو كنت مقتنعا بصيامي لن يؤثر فعله في عقيدتي.
صم انت حر .. كل انت حر.
Tout d'abord en tant que marocain agnostique je souhaite un excellent Ramadan à me compatriotes musulmans et à tous les musulmans du monde.
Tant d'hypocrisie et de sectarisme chez bon nombre de Maghrébins qui illustre leur pseudo spiritualité
Pourquoi demander à des non musulmans d'appliquer l'islam ?
C'est absurde
لا ادري لماذا هدا الهجوم على من افطر او تغذى في رمضان وذلك تحت مسميات مثل.;التطاول على الاسلام او الكفر وغيرها من المسميات التي اكل الدهر عليها و شرب;اقول لهؤلاء ان ما يجب محاربته هو التسول;الدعارة;المخدرات و لليس من افطر رمضان .
من واجبات الوطن علينا أن نحافظ عليه من الدمار التي تبدأ بالفتنة التي يستغلها المتربصون باستقراره وانسجام مكوناته الاجتماعية ، نحن البلد الاسلامي الوحيد الذي يتعايش فيه اليهود والمسلمون والمسيحيون في تفاهم واحترام لا وجود له إلا في الدول الديمقراطية غير المسلمة ، فمن أراد أن يصوم فله أجر المسلم المؤمن ومن أراد أن يفطر رمضان فيفعل في داره دون أن يستفز مشاعر المسلمين الملتزمين أما الدعوة للإفطار علانية فهي استفزاز لن يخرج منه دعاته سالمين لأننا سنطرح عليهم سؤالا واحدا : كم عدد المفطرين علانية بالنسبة للصائمين في المغرب ؟ إن عدد المفطرين علانية بالنسبة للصائمين لا شيء فحذاري من إثارة الفتنة فعاقبتها على المفطرين علانية وخيمة جدا لن يخرج منها الوطن بكامله سالما
laisse se sujet a la population marocaine ,on s'occupe d eux .il fallait méme pas abordé ce sujet vous cherché a le relancé a chaque fois pour qu il devient normal c bien sa???? on est musulman dans un pays musulman alors qui ne veut pas faire ramadan soit il reste chez soit il prend c risque .
Mangé en plein public hhhh.c est comme tu est un etranger que je trouve chez moi.chez moi c est musulman et sunnite tu t applique ou tu respecte. .
ne demandez pas au non croyant de respecter le croyant; mais demander plutot de respecter le choix du non croyant.
دولة المملكة المغربية دولة اسلامية من سنة ستون هجرية وتبقى دولة اسلامية بإحترامها لشعائر الاسلام حتى يرث الله الارض ومن عليها والذين يريدون مس السمعة للمواطنين المغاربة الاصليين فليبحث عن مكان
آخر ويفعل ما يشاء ويمارس الحرية
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله/فالذي لا يؤمن بالله وجميع أركان الإيمان والإسلام بغضه من الإيمان وهذا البغض يكون قلبيا أما من الناحية السلوكية فاحترام الآخر والتحاور معه هذا قد ثبت في القرآن والسنة لكن نحن مادمنا في بلد مسلم أكثر من 99 % مسلمين والدليل على ذالك المساجد في رمضان وأثناء الفطور لا تجد أحدا في الشارع فاحترامهم واجب والبعد على ما يثير الفتنة والمشاكل التي لا فائدة ورائها هذا هو المبتغى وأما من ترك دينه وتبع دينا آخر فهذا لا يضر إلا نفسه ولا يضر الله شيئا
الى الرقم 28 مجرد فضول هذا هو الصواب الله يعطيك الصحة.ان يتبعونك فقط ان كنت مفطرا اما ان لم تجد ما تعيد به فلا تسمع احدا.
جدل عقيم;ان لا يهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء ;اتمنى لو لم تهتموا لامرهم لانهم لا يستحقون حتى الاتفاتة اليهم;اكثرهم لا اصل له .رمضان كريم لجميع المغاربة والامة الاسلامية;ادخله الله عليكم بالسلم والامن والامان والصحة والعافية وكل عام وانتم بخير.
بسم الله الرحمن الرحيم .
العيب ليس في هؤلاء المجاهرين أو الدمى المتحركة ، العيب في من ينشر أفكارهم ويضيع وقته ووقت الناس في طرح غزعبلاتهم ،والتشدق بالحرية او الحوار لشرح حالتهم .
هؤلاء شواذ لعبة في يد من يجتهد في تفكيك بلد مسلم .
لازال كثير من القوم لم يفهموا ويستوعبوا أن اكبر قوة وعزة لديهم هي دينهم الاسلامي لانه دين صحيح ، ولهذا لن ترضى عنكم اليهود ولا النصارى ولاالدمى اللتي يحركونها حتى تنسلخوا من دينكم كليا .
الى عهد قريب فقط لم يتجاوز القرن ، أجدادنا لم ينسلخوا من دينهم وحاربوا الصليبي المعتدي وتشبتوا بدينهم وهويتهم وكان الحجاب والحشمة شعارهم ، ودينهم اساس عزهم ، لكن المستعمر المستبد والاخ المنحل الفاسد أجتهدوا في تعرية المسلمين من كل مقومات قوتهم وعزتهم فانتشر العري والرقص والدجين والخمر والمخدرات والفساد في بلد الاسلام وانحل القوم من جلدتهم الا من رحم الله ، ولازال هذا المخطط الاستعماري الصليبي و اليهودي يجتهد كل يوم في تمزيق اصولنا وهدم اعمدتنا ،،، فلايضرنا اذا خرج علينا جهلة يستغلهم الغير في الضرر والتشكيك في رمضان ، افضل اشهر السنة والهبة الربانية السنوية لمن اراد ان يتوب .
الله اكبر! اوديخلوهمافطروا اونساوهم اتنساو ماتعطوهم شي قيمة.
ان هدف هذه الفئةالقليلةجدافي المجتمع المغربي هواثارةالبلبلةاولا ثم تبحث من وراءذالك
لتكثرمن سوادها
ان وجدت من يقلدها من ابنائنا وانى لهم ذالك
في مجتمع هويته الاسلام
هذه فتوى للمسلمين. لا يجوز صيامك إذا عرفت أن هناك منع قانوني للإفطار.فصيامك مقبول فقط إذا قمت به بحرية وليس بقوة القانون. عن عن عن
كنتم خير أمة أخرجت للناس. صدق الله العظيم. فلنكن صرحاء وواقعيين الواقع والأخلاق العامة والفضائح والفضاىع والدعارة الخيانة الزوجية العري اللواط زواج المثاليين جمعيات أبناء الزنا.. موازين ثم موازين ثم موازين أي مغرب الانفتاح على الجاهلية الأولى جمعيات جسدي حقوقي أنا مالي.. الأكل في نهار رمضان وووو كلها تنبأ وتثبت أننا في زمان نمرود بن كنعان أيام قريش والعرة والحفات..بكل أصناف الفسق شكرا هسبريس
يتضح يوما بعد يوم ان الحقوقيين يتشبتون بانفصالهم عن الدين والاصول وتعلقهم بحضارة الغرب الاباحية
شغلهوم هاداك اللي مابغا يصوم لا يصوم كاع بشرط مايستافزني لان العواقب ديالوا غادي يعرفها ايلا لقا راسوا فاق من البنج ومزيان نيت مايصوموا علاه جهنم باش غادي تعمر إيلا ماعمروهاش بحال هادو.
هذا رمضان قد هل فمن أراد أن يصمه فليصمه ومن أراد أن يفطر فله ذلك وهو حر، لكن احترموا بعضكم وابتعدوا عن التشنجات والمهاترات الفارغة
رمضان سعيد وكل عام وأنتم بخير
Un Marocain n´est pas forcement un Musulman, est ce vrai? Il y a des juifs marocains . Dr. Mansour , je vous félicite pour cette anaylse facile á comprendre. J´ai de l ´espoir pour mon pays. et pour mes concitoyens A la question suivante :Nationalité : Marocaine et personne ne peut me lénlever. Bon ramadan et je prie Allah de l´accepter.
الصيام يجب أن يكون موجهاً، ومفروضاً على الطبقات الأكثر غني بالدرجة الأولىى كي تحس بآلام وعذالات ومجاعات الفقراء، فالفقراء ليسوا بحاجة للصيام كونهم صائمين ولديهم هذا الشعور والإحساس بشكل افتراضي ومسبق وربما قبل أن يخلقوا.لكن ما يحصل هو أن الأغنياء لا يصوموان بشكل عام، ولا يأبهوا لكل هذه الاقاويل والمزاعم، ولا يشعرون لا بجوع، ولا بفقر ومعاناة الفقراء،فلا ندري كيف سيصوم هؤلاء الأغنياء، أو كيف سيقبل صيامهم، وكيف سيجمعون الدين والدنيا، والمفروض أن يكون المؤمن، زاهداً متعبداً، معرضاً عن نعم الحياة ومباهجها وزخرفها وإغراءاتها…إلخ، كما يرطن الفقهاء. ولما كان الصيام كما يقولون، وباقتراض، أنه يهذب نفس المؤمن فإن ما يحصل أن الصائم يتحول إلى إنسان مكشر عبوس قمطرير ينرفز على أبسط الأمور لأن الجوع والصيام يؤدي إلى شعور بالعصبية والضيق والنرفزة. azul
ماصايمينش 2016
استغرب لماذا ينزعج الصائم اذا مارست حياتي في شهر رمضان بشكل طبيعي
يعني انه من حقي ان اجلس في حديقة عمومية و ادخن سجارة اتناول كاسكروت اذهب الى الشاطيء اقتني مشروبات غازية. مياه… كما يفعل المسلمون في فصل الصيف و في باقي ايام السنة، لماذا يجبرني المسلم على النفاق و الاختباء رغم انني لا اومن مطلقا بالاسلام و الدين عموما…
واش المسلم كايتهاوش ملي يكون هو جائع و الآخر واكل ؟
هل المسلم يشتكي و يدعي ان الآخر يستفزه عندما يكون صائما في بلاد الكفار ؟
هل من حق المسلم ان يجبر محيطه على تغيير ممارسة حياتهم اي بتجنب الاكل والتدخين … عندما يكون في اوروبا او امريكا …
انا لا اريد استفزاز المسلم و لن اربح اي شيء اذا مارست استفزازا اي كان نوعه
لكن اطالب بالاحترام و تقبل الآخر لي كما انا اتقبله، بغيتي تصوم بالصحة و الراحة، اما انا فلدي رأي آخر و لا اومن بالدين
المشكل انه ليس استفزاز لشخص جائع او مشاعر مؤمن، بل المشكل يكمن في رفض وجود شخص كان مسلما ولم يعد كذالك من هنا سنعود لنصوص الكراهية و العنف كمن بدل دينه فاقتلوه، قاتلوا الدين لا يؤمنون بالله و رسوله……
Le régime marocain sait très bien qu'un Grand nombre de marocains ne font pas le ramadan et surtout la classe des intellectuels,qui jeûnent entre 9 et 15 heures.en ce moment je suis en Espagne, aujourd'hui est le premier du ramadan, les marocains remplissent les terrasses des café.
وهذا الناس لكيسموا ريوسهم بواكلي رمضان وما صايمينش وووو . واحنا ايه! كولوا ولا ديروا لتحبوا داكشي شغلكم وحنا ايه! وكالين رمضان رآه من عهد الرسول ص كاينين ومامسوق لهم أحد لأنه داكشي بينو وبين الخالق عز وجل و لكن لااظن ستكون لكم الشجاعة فيكم غار الهضرة لأن امثالكم يخافون البشر ولا يخافون الخالق سبحانه. انكم لاتساوون بول أو …. لمحمد علي الأسطورة العالمي رحمة الله عليه الذي بكت عليه الملايير ودافع عن الإسلام بكل مااوتي من مال وجاه وارغم امريكا وما ادراك ماامريكا على قبول كل طلباته. وفي الأخير صوموا أو ضربوا ريوسكم مع الحائط ذاك شغلكم والله ولي المتقين.
انا لا اسطيع ان اتناول طعاما او شرابا امام الناس حتى في الايام العادية(امام نساء يتوحمن او فقراء او اطفال او….) ما بالك في رمضان.!!!
إذا كانت عقيدتك هشة إلى درجة أن من يفطر رمضان قد يشجعك على ترك الدين فأنت أصلا ضعيف الإيمان.
في البلدان الغربية يصوم الملايين من المسلمين بين الغالبية الغير المهتمة بطقوس رمضان وهم بذلك ليس لهم أي إمتياز كنقص في أوقات العمل كما هو الحال في البلدان لإسلامية وبالمناسبة عقيدتك تخصك أنت بوحدك فلا تفرض على الآخرين طقسا هم لا يؤمنون به أصلاً.
"زعزعة عقيدة مسلم" يعني شدّو فِيَا أُلَا نْطِيح.
رد على صاحب ملحد بالفطرة.أصلا ايمك المستعار غلط لان الانسان لا يولد ملحد بالفطرة.الانسان كائن متدين.انت ملحد بالتقليد الاعمى ومثل القجيع الذي يتبع موضة التطاول على الله.اذا كان الافطار يدخل فالحرية فانت حر ولكن لماذا الالحاح على الافطار فالزنقة فرمضان واش موالف تاكل فالزنقة بلا رمضان.الى جينا نديرو هاكا.تا الشةاذ مثلا امارسو الشذوذ فالزنقة فاطا الحرية وخرج نتا وماماك وختك ومراتك لا قبلتت تزوج بيك شي وحدة.وتلقى حدا داركم جوج شواذ فالعتبة كيعيشو اللحظة ومادويش.راخ الحرية هي دير اللي بغيتي ماشي تفارضو علا الاخر ويلا بغيتي تاكل ويلا عندك ماتاكل بعدا غتكمش فداركم و خشي فوجهك.ماتفرضوش علينا فالزنقة الناس كتاكل فالكوزينا والدار ماشي الزنقة القطط والكلاب هي التي تاكل فالشارع
اليوم تأكله و ستشبع من أكله، و غدا سوف يأكلك، و لن يشبع من أكلك.
اقول لهؤلاء جربوا الافطار العلني في رمضان وانتظروا غضب الشارع قبل غضب المسؤولين. جربوا فقط……..// . وحرية المعتقد لا تعني الافطار العلني ومطالبة الاخرين به. فهدا اعتداء صريح على حرية الغير.
Merci beaucoup pour les journalistes de HESPRESS,nous les muslmans nous n avons aucun probleme avec les gens malades et les enceintes qui poursuivent un regime long,meme les gens qui ne veulent pas jeuner,mais pour eviter les conflits avec les fumeurs ils doivent manger chez eux.
"من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر " نحن في مجتع كما قال الكاتب الاغلبية الساحقة مسلمة نحن نتمنى ان تكون مئة بالمئة ولن نسمح بالافطار العلني رغم انه موجود ولكن يسعون لجعله حقا و رسميا وعاديا لا ثم لا لانه سيمس عقيدة احفادنا ويحطم قدسية شهرنا
السلام عليكم ورحمة الله رمضان مبارك عليكم اخوتي اخواتي المسلمين والمسلمات .كل شاة تتعلق من كراعها واللي مبغاش الهداية سوقو هداك ،يد الله فوق ايدي من يحارب الاسلام ،والاسلام ثابت في مكانه الى يوم الحساب ارى ان هؤلاء يضرون انفسهم ولن يضرو الله شيئا .
الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة..
رمضان شهر الخيرات والبركات فمبارك شهركم
الصوم هو أحد أركان الإسلام فهو واجب على كل مسلم يشهد ألا اله إلا الله وأن محمدا رسول الله،اذن فالصيام مفروض على المسلمين وليس على المغاربة..ومن يدعي الإسلام وينكر مسألة الصيام فنقول له :راجع إسلامك هذا
الإفطار في رمصان نهارا جهارا، علنا في رمضان تهديد للسلم الإجتماعي، ودعوة للفتنة، وتمرد على إمارة المؤمنين، وتستحق العقاب والمواجهة.
أما الإفطار في مخبإ، أو جحر، فهو حرية شخصية، واختيار فردي.
Tant que 99% des marocains sont des musulmans par passation héréditaire , c'est à dire musulmans d'office, leur foi sera toujours amputée de leur propre conviction. Personnellement je respecte beaucoup les musulmans qui le sont devenu après leur majorite et après réflexion et conviction. La religion ne s'hérite pas comme un nom propre.Ils sont les seuls à défendre un islam tolérant.
لصوص المال العام الذين من المفترض أن يختشوا ويحسوا على دمائهم في الشهر الفضيل ويتبرعوا لإخوانهم في العقيدة والإيمان بالمال بعد صيام رمضان بافتراض كونهم تذوقوا الفاقة والجوع والإملاق وأحسوا بمعاناة المحرومين والجياع. وتولى الدعاية الرسمية المافياوية موضوعة الصيام اهتماماً كبيراً وبشكل فيه الكثير من الورع والتقوى والطهرانية وهي التي فعلت السبعة وذمتها بالعباد، وترى الفقير يزداد فقراً، والفاسد يزداد فساداً دون أن يؤثر رمضان فيه شيء. والظالم يزداد ظلماً، والناهب نهباً، والحرامي حرامية، واللص لصوصية، والمافيوزي مافياوية ويزدادون نميمة واستغياباً لبعضهم البعض ونهش للحوم إخوتهم وهي حية، رغم أن الله يقول لهم ولا تنابزوا بالألقاب ولا يغتب بعضكم بعضاً. بينما يسود نمط عادل ومقبول من التكافل الاجتماعي وبرامج الضمان الاجتماعي تحت ظل حكومات ودول الغرب الكافر التي يبدو أنها تحس بآلام الفقراء والجياع المعوزين من أبناء شعوبها دون أن تعمل كل هذه الهيصة والزيطة والزنبليطة مع حلول ورحيل رمضان
azul
لقد صمنا ما فيه الكفاية لقد حان الوقت لنفطر رمضان قليلا في الشارع لتغيير الروتين.لمادا نتخلى عن سجائرنا و نصبح مرمضنين منرفزين.دعنا ندخن مرلبورو و ماركيز في الشارع كما نشاء لنبقى هادإين
هذا الذي يدعي انه ملحد بالفطرة يكذب على نفسه وغواه شيطان
قال رسول الله في الحديث كل مولود يولد على الفطرة الاسلام فاءبواه يهويدانه او ينصيرانه او يومجسانه
يقول الله وهو اصدق القائلين فا اقم وجهك لدين حنيفا فطرت الله التى فطرة الناس عليها لاتبديل لخلق الله ذالك دين القيم ولكن اكثر الناس لايعلمون منيبين اليه واتقوه واقموا صلاة ولا تكونوا من المشركين من الذين فرقوا دينهم
et wakkaline zakate sont encore plus pires que wakaline ramdane ces wakaline zakate sont épargnés et personne n'en parle
يحكي عمال مغاربة بأرض المهجر بالديار الأوربية قصصا عجيبة في شهر رمضان، فالعمال الصائمين يكونون محط احترام وتقدير من أرباب العمل والعمال غير المسلمين في حين يتعرض العامل المسلم الغير الصائم الانتقادات والاستهزاء
وناتي نحن في المغرب وتأتي فئة ضالة تتطاول على المقدسات الإسلامية وخاصة التطاول على ركن ركين من أركان الإسلام وفي شكل تنظيمات خطيرة ونتسامح معها في الإفطار جهارا وفي أماكن عامة بدعوى الحريات الفردية وحقوق الإنسان
الخلاصة يجب مسؤولي الشأن العام عدم التسامح مع مثل هذه التجاوزات لأن أي تنازل من هذا القبيل ستقابله مطالب أخرى أكثر جرأة
الدكتور محمد المنصوري الله يعطيك الصحة كلام منطقي .ادا اردنا ان نتعايش هكذا يجب ان نفكر.
كتب عليكم الصيام كما كتب على الدين من قبلكم . اوا للي باغي اصوم اصوم او اللي باغي ياكل الكل حر او هاذ النقاش راه خاوي
المجتمع المتخلف
غدا انشاء الله يوم الامتحان
مع الأسف لن تجد شخص واحدا يجرؤ على نصح التلاميد او اجبارهم على الافطار ايام الامتحان
علما ان الحرارة في الضل أزيد من 40 درجة في طاطا زاكورة المحاميد اسا .الراشدية مراكش…..
الدين دين يسر وليس دين عسر
اخيرا رمضان كريم للجميع دون استثناء
وكالين رمضان اناس غير متحضرين لانهم لا يؤمنون بالعلم لان العلم اثبت حاليا فوائد الصوم للصحة اتمنى ان يهديهم الله لما ينفعهم
حرفتم الصراع يا ابناء وطني
الصراع الحقيقي هو
بين الفقير الغني الصراع الطبقي
اغلب المعلقين المناهضين لوكالين رمضان تجدهم لا يحسون بجيرانهم وهم يبيتون بلا عشاء
ابناء جيرانهم يوم العيد بدون ملابس جديدة و و
يوم الأضحى بدون عيد الخروف
ومع دلك ينسبون الاسلام لأنفسهم
المسلم يكون مسلما طول السنة ليلا ونهارا ليس فقط في رمضان وبالصيام
من اراد ان يفطر في نهار رمضان فليتفضل ولكن سرا لكي لا يخلق الفتنة بين ابناء هدا الوطن العزيز وامره الى الله ان شاء غفر له وان شاء عدبه كل وحريته الحق حق
وكال رمضان ما عندو علاش يحشم ، مغلوب مع بلية الدخان كيفاش هدي يحشم وهو ما خاف ماحشم ملي خلقو، ما تضربوش وكال رمضان راه مضروب حتى لزداكداك وماسايقش لخبار.
الى الذين يقولون ان المفطر يتطاول على الاسلام;بل العكس هو الصحيح فالمسلم هو من يتطاول على الاديني ويمنعه من حريته;;هل سمعت يوما ملحدا فجر نفسه او تدخل في حرية مسلم!
الدستور يقول ان المغاربة اما مسلمين او يهود اما من بل ما لا دين له فلا مكان له في هذا البلد وليذهب الى اسرائيل او فرنسا او الى الجحيم .. فلا حاجة لنا به..
لما كل هدا الجدال !@@ ليس فرق بين الصائم و غير الصائم، كليهما يتناول ثلاث وجبات احدهم بعد غروب الشمس وفي وقت ضيق و الآخر يتناول واجباته في النهار!!!!!
أغلب الصائمين يصرفون اكثر في شراء المؤكولات و يزدادون في الوزن مع نهاية رمضان.فما سبب غضبهم حين يرون احدا لا يشبههم.
أعتقد أن من بين أسباب التعصب والتطرف الديني وإشعال الفتان في كل مكان هم أولئك الجمعيات والأحزاب والحقوقيين العلماين المدافعون عن الإفطار العلني في رمضان، وعن المثلية، والحرية الجنسية، والمناصفة في الإرث وعن محاربتم للقيام الإسلامية، ووصفهم الإسلاميين بالمتزمتين والمتخلفين الى غير ذلك.
العلمانية هي الحل فالعلمانية كما نفهمها وإن كان المصطلح سيء السمعة عند العامة فلنقل العلمانية المؤمنة واذا قال البعض أن العلمانية لا تصوم ولا تصلي إنها نظرية فلندعوها العلمانية بإذن الله من أجل وطن قوي
ان يغضب المغاربة لان بعض الاشخاص ارادوا عدم الصوم و الاكل علنا شيء تافه
من لديه الايمان لن يعطي لتلك الاشياء أهمية و سيكمل صومه عادي
اذا رايت شخص يأكل علنا ذلك ليس سبب لان تأكل ان أيضا
كم من المغاربة خارج البلاد يصومون و الكل حولهم "واكل علنا"
في رايي الخاص كل شخص يجب ان تكون عنده الحرية
في تللك الحالة فقط سنعرف من المسلمين في هذا البلد
في 11 سنة التي قضاها الرسول(ص) واصحابه في مكة لم يكن هناك صوم اصلا وكانت صلاتان فقط: الصبح والمغرب وكانت الصلاة في اتجاه اورشليم وكان اليهود شعب الله المختار واحبته ولم يكن هنالك اكراه في الدين ولا قتل ولا سبي ولا غنائم ولا تعدد الزوجات ولا ملكات اليمين!
وبعد الهجرة الى يثرب حيث كان اغلبية اهلها يهود قام الرسول(ص), لتاليف قلوبهم ,باضافة صلواتهم الثلاثة: الظهيرة والعصر والعشاء لصلاة المسلمين حيث اصبح عددها خمسة وهو نفس عدد صلوات الزرادشتية المجوسية وهم ايضا من اهل الكتاب!
ولما راى الرسول اليهود يصومون يوم عاشوراء (Youm Kippour) ,امر اصحابه بصوم عاشوراء لان المسلمين ,كما قال لهم ,اولى بموسى من اليهود واستمر الوئام بين الاميين واهل الكتاب الى حين!
ولما انقضى *شهر العسل*,زيادة على وفاة ورقة ابن نوفل وخديجة الابيونيين Ebionites …وسئم النبي من عدم اعتراف اليهود به كرسول…نزل القران المدني ونسخ جميع ايات القران المكي وانقلب كل شيء راسا على عقب: اتجاه الصلاة.. الغزو…كره اليهود.. تعدد الزوجات..والنهي عن صوم عاشوراء وفرض صيام رمضان الذي كانت تصومه الصابئة لوحدها و هم ايضا من اهل الكتاب!
المغاربة يمارسون الرذائل شتى,لكن في مسألة الصيام يصبحون وعاظ و فقهاء و الكل يفتي …بحلول كل رمضان ترتفع نسب القتل و الحوادث و الأمراض فأين الفائدة من الصيام ..لا توجد فائدة مجرد اضراب عن الطعام و الشراب لمدة معينة ثم تنطلق الكائنات الغريبة لمائدة الالتهام..صراحة لا أصوم رمضان وليست لي النية لصومه مادام مجرد طقس عقابي لا فائدة له ..
الحقيقة هي أن المجتمع مبني على أقليات وليست هناك أغلبية. فالهوية الإسلامية نفسها مقسومة إلى مسلمين عقلانيين وعلمانيين ومسلمين متعصبين. والمتعصب أيضا فيه نوعان. متعصب جاهل ومتعصب عالم. فهناك قلة قليلة متدينة تدين النفاق السياسي وهي الوصية عن الاغلبية. تمثل نفسها كأنها أغلبية وهي قلة قليلة. فإذا اتفقت الأقليات ضد المتعصبين الإسلامويون الذين يستغلون الدين من أجل السلطة والمنفعة الشخصية باسم الدفاع عن الدين أو الهوية التي هي مشتركة بين الجميع فهم أقلية قليلة. وهناك أقلية داعشية تكره المسلم الحر والعقل والنقاش وتميل للعنف وفرض الرأي بالقوة وتبدأ باستباحة قتل الأهل والإخوة وهي متنكرة لكل القيم الإنسانية وتضحي بالإنسان على مذبح الدين، هذه خطيرة لأنها وحشية وتتطلب تعاملا صارما أكثر وحشية لإخمادها. فالمجتمع إذن مجموعة من الأقليات ولا يمكن أن يكون أغلبية في ظل العولمة التي أصبحت تغير الأخضر واليابس بشكل سريع. فالهوية أصبحت تتغير وتسونامي العولمة يغير ويتطور.
أصبح الصوم تقليدا دينيا وعادة موروثة فقدت معانيها الدينية والإنسانية، لكنها أصبحت تدينا خالي من الروح. فالصوم إنسانية وليس تعصبا
La différence entre la religion et le fascisme c’est la tolérance, et on juge une société, par son respect envers sa minorité et non pas sa majorité, imposer sa volonté sur d’autres, c’est un caractéristique, d’un gène dictatorial, que la plupart des dites religieux sont porteurs et surtout les musulmans
en quoi ça vous derange que nous mangeons? vous avez peur de perdre votre religion, tellement votre foi est faible, ajouter ça à l'hypocrisie de la société marocaine. merci.
في مجتمعنا يلاحظ أن الهوية الدينية تكون مهيمنة على باقي الهويات المجتمعية الأخرى مما يحول دون بناء جيد لهوية مغربية شاملة وغالبا ماتكون هذه الهوية شاجبة أو حتى اقصائية لافكار وسلوكات لمن يخرج عن افكارها وفلسفتها وخصوصا ان تعلق الامربمجموعات ذات أقلية.ويصعب على هذه الأخيرة فرض وجودها باستمرارالاباللجوء لطرق ملتوية وأحيانا من خلال ردود أفعال صادمة أو استفزازية (مثل اللجوء الى الإفطار العلني).لتلافي مثل هذا التجابه ينبغي أن يتم حوار بين مختلف الأطراف كما ورد في مقال الأستاذ من اجل بناء هوية مغربية شاملة (تعددية).وبالتالي على الهوية الاجتماعية المهيمنة أن تتخلى عن بعض أفكارها لصالح عيش الهويات الفرعية وضمان استقرارها وحرية أفكارها تفاديا لهيمنة الفكر الأحادي وضمان قدر من التعايش والاحترام بين مختلف الهويات وهذا المبتغى بدأ في طريق التطور والتحقق مؤخرا بتونس عن طريقة حركة النهضة ونتمنى أن ينجح هذا النموذج على مستوى الممارسة للاقتداء به بالدول الاسلامية.
انا لادينية وجيراني مسلمين طيبين (لم يتلوثوا بعمى التطرف والتعصب الداعشي) ويعلمون انني لا اصوم واساعدهم في الافطار واشتري ملابس جديدة لاطفالهم عندما اتوفر على مال ونحترم بعضنا في اطار الجورة والتمغربيت . فمن اين خرج علينا هؤلاء الدواعش الذين يريدون فرض صومهم على المغاربة غير المسلمين
رمضان كريم كل عام وانتم بالف خير. اعتقد ان إثارة مثل هكذا موضوع في هذه الظرفية الحساسة التي تعيشها بلادنا بسبب الأخطار التي تهددنا والاحقاد التي تتربص بنا الدوائر من كل جانب لا يخدم مصالح بلدنا ويفرقنا أكثر مما يجمعنا. وعلى أي فالصيام هو ركن من أركان الإسلام والله وحده الذي يجزي به لكن ومقابل ذلك ان الذي فرض الصيام هو الذي يقول في محكم كتابه العزيز : من شاء فليومن و من شاء فليكفر وقال : ولا تزر وزارة وزر أخرى. ومعنى ذلك أن الكل محاسب على عمله وتصرفاته ان كان خيرا فخير وان كان شرا فشر لكن الذي لا يمكن اغفاله هو قول الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم " وإذا ابتليتم فاستتروا " وقوله "كل أمتي معافى إلا المجاهرون".الله يهدينا وخلاص. مساؤكم سعيد
لا اصوم واعرف لماذا لا اصوم ؛ لكني لست منافقا ولن اكون منافقا ؛ اسمع بالجنة و جهنم و الله و الرسل و الانبياء و المؤمنون و المسلمون و الكفار و المشركون ….يا ليتنا كنا واضحين و احرار انذاك تكمن الحقيقة و نعبظ الطريق للتنمية ؛ ان تصوم لاتنفعني بشيء ان افطر لا اضرك بشيء ، اين هو المشكل ؟ ربما المشكل في القانون الجناءي الذي يكرس النفاق الاجتماعي و الكذب … وكل معيقات التنمية الحقيقية التي نحن في حاجة ماسة اليها ؟ كيف ذلك
ها أنت قلتها "التعايش في رمضان"، يعني أن رمضان مشكل، نزاع مسلح يعني، شأنه شأن كافة النزاعات المسلحة التي تورد بشأنها الهيئئات المختصة بالأمم المتحدة قوانين خاصة، كالاتفاقية المتعلقة بحماية الممتلكات الثقافية في حالة نزاع مسلح.
ياسادة، الاحترام كل لا يتجزأ، تحترم الأغلبية الأقلية وتحترم الأقلية الأغلبية. الذي يعتبر الإفطار استفزازا له وزعزعة لعقيدته، هو في العمق من يريد أن يفرض معتقداته على كل الناس بالجبر، أو بصريح العبارة المتعطش إلى الاستبداد والتسلط والاستعباد. لكن كيف يحترم الجميع الجميع؟ هذا ما اهتدت إليه العقول النيرة بعد طول حروب عن المعتقد، وأسمته العلمانية أو دولة المواطنة أو الدين لله والوطن للجميع. فهل يجوز لك أنت أن تزعجني بصواتك في الشارع وتفزع أطفالي بمكبر الصوت عند كل فجر وبرائحتك الكريهة ونرفزتك في القييادة وفي السوق..وتمنعني أنا أن أفطر كما أشاء؟ بل تلزمني أن أستثر. ولماذا لا تستثر أنت وأنت تقترف كل هذه الأعمال القذرة المرافقة لصيامك وصلاتك؟
تريدون منا أن نفطر رمضان سرا كي تكذبوا على المغاربة وتقولوا لهم إننا نسلمون بنسبة 99 في 100!!!!!
اذا كان المقصود بالتعايش مع اصحاب ملة اخرى غير ملة الاسلام فهذا موجود والتاريخ يشهد على ذلك اما ابناء جلدتنا فالدعاء لهم بالهداية هي الطريقة الاحسن لردهم عن غيهم ان مثل هذه الكتابات انما هي دعوة الى حريات هدامة وغير بناءة كما ان من واجب هؤلاء احترام اسلامية الدولة بموجب الدستور فما علاقة التنمية بافطار رمضان وعلنا
أنا مهاجر أعيش في بلاد الغربة منذ عقدين من الزمن و كل عام يحل شهر رمضان الكريم زملائي في العمل يمتنعون عن الأكل و التدخين أمامي إحتراما لي رغم قولي لهم بأخذ راحتهم لكن يمتنعون إحتراما لي رغم أنني أنا الغريب بينهم فكيف لأبناء جلدتي و في عقر الدار يخلقون كل هاته البلبلة فإن أرضتم الإفطار فلكم ما تريدون لكن إحترموا مشاعر غيركم فهاته تسمى التربية لا تشترى و لا تباع
يولد الانسان لوحده، ويكدح لوحده أو يغتني لوحده، ولا يقبل حتى أخيه أن يشركه غناه. كما لا يقبل الغني أن ينخرط معه في كدحه إن كان كادحا. عندما يموت، يموت بوحده ولا يموت معه من يحب. يُدفن بوحده ولا يُدفن معه أحد. بعد الحساب، إن دخل النار فسيدخلها بوحده. وإن دخل الجنة سيدخلها بوحده وليس بمقدوره أن يصطحب معه أحد. حتى الانبياء فشلوا في ترويض وتربية أبنائهم ليدخلوا بهم الى الجنة، كحالة نوح مع ابنه.
لنطرح السؤال : عندما تمنع شخصا من الاكل في نهار رمضان، ما قصدك؟ هل تريد أن يرافقك الى الجنة، فأنت لم تضمنها لنفسك وأحرى أن تدعو غيرك اليها. هل تريد أن ترافقه أنت الى جهنم؟!.. اما قضية الاستفزاز كما تدعون فهذا تبرير خاطئ. والسبب أن اربعة ملايين مهاجر مغربي يعيشون في أوروبا، لم نسمع من أحدهم يوما أن النصارى يستفزونه عندما يراهم يأكلون في نهار رمضان. يبقى الدافع الوحيد الذي يدفع المسلم المغربي الى التهجم على آكل رمضان هو الاحتقار أو "الحgرة" بالدارجة المغربية. احتقار من لا يفكر مثله من بني جلدته. والغريزة الغوغائية تدفع صاحبها الى الاعتداء على كل فرد خرج عن القطيع، وليس له من يدافع عنه ولا من يحميه.
هناك أسئلة دائمة اطرحها على بعض الأصدقاء. إلا أن بعضهم لايقنعني رأيهم، إليكم بعض الاسئلة.
لماذا بعض الدول الإسلامية لا تسمح ببناء الكنائس والمعابد حتى يتسنى للجاليات الغير مسلمة ممارسة شعائرهم بحرية .في حين ان الدول الغير مسلمة تسمح ببناء المساجد فوق أراضيها ؟.
لماذا نعيش وهم خير امة أخرجت للناس .في حين نجد أنفسنا في الواقع لاننتج سوى المصائب مند14قرنا ؟
لماذا جميع الدول المتقدمة تركز جهودها على الاقتصاد والبحث العلمي والديموقراطية ورفاهية مواطنيها في حين نحن لازلنا غارقين في خلافات مذهبية قديمة ؟
شكرا جزيلا لطرح هذا الموضوع، أعجبتني طريقة العرض والتحليل المبنية على سرد حقائق ومعلومات دقيقة، هذا ما يجعل القارئ يستمتع ويقتنع في نفس الوقت… إن رأيي من رأيك، التعايش هو الحل في بلد يضم المسلم والمسيحي واليهودي والبهائي واللاديني… لكم دينكم ولي ديني… فلنعش في اتحاد ووئام، في محبة وسلام، ولنتعايش فيما بيننا ونقبل بعضنا البعض، فالدين سبب الألفة والمودة وليس الخلاف والشدة… فلنحترم معتقدات بعضنا… إذا أراد أحد أن يأكل لأنه غير مسلم، فليكن ذلك في منزله، حتى يحترم الصائم في شهر رمضان الكريم، فليس من اللائق أن ناكل أمام شخص لا يستطيع الأكل لانه يؤدي فريضته… فليكن شعارنا الاحترام والتعايش والتسامح والمحبة…
La religion n'est pas une identité mais une croyance personnelle et doit le rester
L'identité comme soulevé dans ce papier ne détermine rien du tout… c
L'amazighité n'est pas pèripherique comme tu le prétend
L'amazighité est l'identité principale et le reste n'est rien d'autre que ce qu'il est ou ce qu'il n'est pas
الى العمراني
و كيف عرفت انه لا توجد كنائس في البلدان الاسلامية اعيش في الكويت و توجد هناك كثير من الكنائس للمقيمين المسيحين من دول شرق اسيا و المقيمين المسيحين العرب تحديدا اقباط مصر و مسيحي سوريا و لبنان
و لك الحق فيما قلته في السؤال الاخير فقط
اما اننا كمسلمين ننتج المصائب منذ 14 قرنا فأقول لك ارجع للتاريخ و لا تسقط اليوم على الامس فلدينا تاريخ يشرف الاحرى ان تفتخر به
ردا على من يقولون ان افطار رمضان علنا فيه استفزاز لمشاعر الصائم اسالهم
-لماذا لايستفز الصائم ليومي الاثنين والخميس؟
-لماذا لايستفز المهاجرون في المهجر حينما يرون في رمضان ما لذ وطاب من الماكولات والمشروبات والشقراوات؟
-لماذا لايستفز الفرنسيون في بلدهم بسبب ممارسة المسلمين او اليهود وغيرهم لشعائرهم المختلفة؟
-لماذا لايستفز هؤلاء من البطالة والفقر والفساد….؟
(( المغرب خطأ جيني كبير خاصو علاج جذري بشكل جماعي ، والموشكيل ماشي فديانة الأغلبية المشكل فالأغلبية كيما هي .
شناهو الموشكيل لي مخلي هاد الأغلبية المغربية دايرة هاكة ، هاد السكيزوفرينية القاتلة ، هاد الأمراض المجتمعية العديدة ، هاد بنادم صايم كيأدي فريضة دينية بزز وقبل المغرب كيطيح بطانة ، وكنبدى نقول يمكن يكون فدين الأغلبية … بلي دين ربما مابقاش مناسب للعصر الحديث!
وكنبدى نقول مثلا لنفترض كنا مسيحيين واش كنا غنكونوا حسن من هاكة… شوية كيبدى يبانلي المغرب فحرب أهلية حيث ريافة والشمال تابعين الأرثودوكس وفواسة وسواسة البروتيستانتية والرباطيين من شهود يهوه وباقي المغرب كاثوليكي ،وطبعا رجال الكنائس كلهم من حاحة !
وهنا بانتلي حرب أهلية بين المغاربة على واش عيسى شرب *روج ديال كروان* فالعشاء الأخير أو اكتفى *بماحيا ديال العثامنة* ،وطبعا شلا صراعات كيما وقع كاع فالعالم المتحضر أي أوروبا غي فالتسعينات بين الإيرلنديين مثلا ، وحتى ملي تخيلت المغاربة تابعين مذهب مسيحي واحد ،ماتخيلتهمش نصارة بحال الألمان أوالفرانسيس وإنما بحال المكسيك وبوليفيا والإكواتور وغواتيمالا)
منقول عن محمد سقراط .
كفى من الكذب والبهتان…
في اي دولة تعيش؟ انا اعيش في هولندا اكثر من ثلاثة عقود والهولنديون ياءكلون سواء صام المسلم ام يصم. تاءتون باخبار غربية. الغرب يحترم المسلم فلا ياءكل في حضرته او خبر بان علماء الغرب يدخلون في الاسلام افواجا. امارالحقيقة لا تريدون سماعها وهي ان الانسان الغربي بصفة عامة ( وهنا لا اقصد الجماعات المطرفة العنصرية) مستاء ومتضمر لوجود المسلم على اراضيهم ويكرهون المسلمين وخصوصا المتحيين والمحجبات والذين يصومون رمضان