أخصائي نفسي يدعو المغربيات إلى "إعادة تربية أزواجهن"

أخصائي نفسي يدعو المغربيات إلى "إعادة تربية أزواجهن"
الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 09:35

مع الأسف الشديد، ألاحظ يومياً حالات انعدام المساواة بين الذكور والإناث. وهذا يعد من أسباب اختلال التوازن في مجتمعنا. هناك شيء يصعب على ذهني تقبله هو رؤية الأنثى تنحني لسلطوية الديكتاتورية الذكورية، وأتساءل دائماً: ما هو السبب؟ وما الذي يمنع المرأة من رفض هذا النوع من السلوك السلبي، وخاصة أن الذكر هو الأكثر حاجة إليها وليس بإمكان المجتمع الاستمرار من دونها ولولاها لانعدمت البشرية جمعاء؟ لماذا المغربية لا تقلب اتجاه الرياح، مع العلم أنها هي التي بإمكانها أن تسيطر على الرجل وتسيره كيف شاءت؟ فالأنثى تفوق الذكر في الذكاء وفي القوة، حيث لها القدرة على التحمل وهي أشد اقتداراً في حفظ نظام البيت وفي تسيير الشؤون المالية والاقتصادية وفي جمع شمل أطفالها وتربيتهم وفي قضاء أكثر وقت ممكن مع الأبناء والاعتناء بهم ومرافقتهم.

إن المرأة لا يجب عليها سوى تربية أبنائها وحسب؛ بل يتوجب عليها كذلك إعادة تربية زوجها الذي يعتبر نفسه أعلى مرتبة منها، كي تصحح له هذه الأفكار الخاطئة والمُرسَخة في ذهنه. والسؤال هنا: لماذا تتقبل المغربية هذه الإهانات وتصمت خوفاً من سلطة الذكر؟ تخاف من ماذا؟ وفي الواقع الداخلي، فإن الذكر أكثر خوفاً وبنيته النفسانية هشة بالنسبة إلى الأنثى؛ ولكنه يستعمل سلوكيات معينة لتغطية ضعفه.

فإذا كانت الأنثى تنتظر أن يمُن عليها الذكر بحقوقها وحريتها، فهي مخطئة؛ لأن الذكر تُناسبه هذه المنظومة الاجتماعية، حيث يبقى جالساً على كرسي الديكتاتوري إلى الأبد. فعلى المرأة أن تنظر إلى التاريخ لترى كيف تمكن المجتمع الذكوري من السيطرة عليها، وكيف منعها من التعلم وحرمها من الثقافة، وكيف قيّدها عن تسيير مال البيت، وكيف حرم عليها المشاركة في تسيير الشؤون الدينية بدون أي حجة، وكيف منعها من حق التصويت، وكيف رسخ في ذهنها بأنها ناقصة عقلاً!

لتنظر المرأة إلى التاريخ وتلاحظ أنه لما أخذت بنات جنسها في حضارات وثقافات أخرى حريتها وحقوقها وحصلت على الحق في التمدرس والتعليم كيف أصبحت تتفوق على الرجال في كل الميادين. إن حرمانها التعسفي من لدن الذكر من الذهاب إلى المدرسة هو الذي جعلها ناقصة عِلماً وليس عقلا! وبالرغم أمِيَّتِها، فإن ذِهنها له بنية تفوق الذكر، حيث تنجح في تسيير شؤون المنزل والأطفال وكذلك الأعمال الخارجية في آن واحد؛ فمثلاً ذهن الذكر لا يمكنه معالجة إلا عملية واحدة بينما ذهن المرأة بإمكانه معالجة عدة عمليات في آن واحد. فبإمكانها أن تطبخ وأن تتحدث معك بتركيز قوي، وفي آن واحد أذنها تراقب طفلها الذي ينام وعينها تترصد أبناءها الآخرين الذين يلعبون، كما أنها ترافقهم حتى في فروضهم وواجباتهم وما دون ذلك إلخ…. وحين نالت المرأة حقها في التعليم والتحصيل تمكنت بنجاح من تسيير إدارات وشركات ومؤسسات وحتى أحزاب وحكومات، فكيف يزعم الذكر ويقول إن الأنثى ناقصة في كل الأمور وأقل درجة منه؟ فلو كانت النساء تُسير العالم لتجنبنا ما نعيشه الآن من مآس وحروب!

على الأنثى المغربية أن تستيقظ وتأخذ بيدها مكانتها وحقوقها وحريتها، سواءً أكانت كبيرة أم صغيرة؛ لأن الذكر بعقليته التقليدية لن يقبل أبداً التخلي عن الكرسي الدكتاتوري لذكوريته. وعلى الأخت أن ترفض الاستغلال التعسفي في الخدمة المفروض عليها من أخيها الذي يلقي عليها وحدها أعمال “غسيل المْواعْنْ والتّْجْفافْ والتصبين ونْشيرْ وتْحْدادْ”. كما عليها أن تتحرر من أشكال السيطرة الجائرة عليها والتحكم التعسفي في حريتها. ولماذا يفرض عليها النظام المدرسي الغالب ارتداء الوزرة عند الذهاب إلى الإعدادية أو الثانوية بينما يعفي زميلها من ذلك، أليس هذا تمييزاً جنسياً صريحاً؟ أليس من واجبات الذكر هو الآخر أن “يْجْفَّفْ ويْغْسلْ المْواعْن ويْحَدَّدْ الحْوايْجْ”. فليس هناك عمل خاص بالأنثى أو بالذكر؛ لأن الأعمال المنزلية يجب أن تكون تشاركية بين الجميع !

على الزوجة أن تستيقظ من هذا الظلم النازل عليها بغزارة، وتأخذ حقوقها وحريتها. لماذا الزوج يقضي كل وقته خارج المنزل في المقاهي مثلاً مع أصدقائه والزوجة تشتغل في المنزل 24/24 وليس لها أجرة أو أدنى تعويض على عملها وإذا طلبت من زوجها نقوداً للذهاب إلى الحمام أو التسجيل في قاعة رياضية تراه يتَجهم بوجهه وينهر فيها “ماعنديش”؟ هنا نطرح سؤالاً على الذكر: “علاش أسِدي بْغيتْ تْتْزَوَّجْ هادْ المْرا باشْ تْحْتَقْرْها بْهادْ الشكل؟”. لا جواب له؛ لأن الذكر معتاد على نهج تعسفي حيواني في سلوكه، والجواب هو في الأصل من الطابوهات. ولهذا، سيرد بـ”اِوا بْغينا نْديرُ وْلِداتْ”. إذن، “ها هُما الوْلِداتْ أسِدي، اِوَ عْلاشْ مَتْجْلَسْشْ مْعَهُمْ في الدار وتربيهم ودْوَّزْ مْعاهُمْ الوقت بعد لْخَدْمَة فْعِوَضْ مادَّوْزو فالقْهاوي وتْخَلي مْرْتكْ تْرْتاحْ مسكينة واحد شْوِيْ مْن شْقا دْيالْ نْهارْ كامْلْ؟ وفي الواقع العملي، الذكر يبحث عن زوجة لتفريغ شحنه الجنسية وتلبية رغباته ومصالحه المادية فقط!

وإذا كان عمل الزوجة وجهودها المنزلية غير معترف بها من قبل الزوج ولا جزاء لها عليها، فلتضرب عن ” الطبخ والصابون والتَّجْفافْ والمَصْلوحْ” وكل شيء، وما عساه أن يفعل هذا الزوج؟ سيصرخ؟ سيعنف؟ وفي أسوء الحالات، سيلجأ إلى الضرب. وحينها، لها حق الدفاع والتظلم قانونياً وقضائياً بشهادة طبية. وفي هذا الحين، سنرى هذا الزوج المتعجرف يتحول فجأةً ويتصرف كأنه طفل صغير في الخامسة من عمره لا حول له ولا قوة.

فلماذا الصمت والخوف أيتها الفتاة المغربية؟ وإلى متى السكون أيتها الزوجة المغربية؟ المجتمع يتوقف عليكن وازدهاره وتقدمه وسلامه لن يتحقق إلا بمساواتكن مع الذكور. وإذا استيقظتن لتوقفن اضطهاد المجتمع الذكوري؛ لكن بِحكمتكن وذكائكن، فإنها ستكون أعظم خدمة لمجتمعنا المغربي ونقطة الانطلاق لازدهار مجتمعنا، وفي الوقت نفسه سوف تفتحن الأبواب لتحرير الذكر من عبودية كرسيه الديكتاتوري.

المرأة هي الجناح الأيمن للطائر، وإذا قعد هذا الجناح معطوباً مكسوراً، فكيف لطير مجتمعنا المغربي أن يحلق في سماء العدل والرخاء والسلم؟

*طبيب ومحلل نفساني

[email protected]

‫تعليقات الزوار

127
  • rachid
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 09:44

    اتقوا الله وكفى من تخريب بيوت المسلمين….

  • مافاهم والو
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 09:49

    المراة مكانها الاصلي البيت وطاعة زوجها هو سبيل خلاصها ان كانت تريد خيرا لاخرتها

  • الصمت والخوف
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 09:55

    المرأة هي الجناح الأيمن للطائر، وإذا قعد هذا الجناح معطوباً مكسوراً، فكيف لطير مجتمعنا المغربي أن يحلق في سماء العدل والرخاء والسلم؟

  • walid
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 09:56

    voilà pourquoi perso je préfère rester celibataire comme si on a pas assez de problème et de divorce

  • boujmia
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 09:57

    الرجل المحقور في العمل او في الشارع يحقر بدوره من يضن انه ادنى منه
    المرأة التي عندها عمل ومدخل ومهنة ءا دا احقرها الرجل عندها مخرج من الورطة
    لهدا علمو بناتكم واولادكم حتى يكونو مستقلين ماديا و معنويا
    علموهم ان يقولو لا
    ان يعملو الاءضراب
    ان يعرفو حقوقهم وواجباتهم
    ان اهانة الء خرين ضلم وخارج على القانون
    لكن فاقد الشئ لا يعطيه
    فهنا ياء تي دور المدرسة والتلفزة و الاءنترنت

  • سعيد
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 09:57

    قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم : "خيركم خيركم لاهله وانا خيركم لاهلي"

  • الرجال يعانون في صمت
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 09:59

    بالنظر لمثل هدا الكلام، الدي انتشر بقدر جعل طير المجتمع على وشك الموت اختناقا، ينبغي على الرجال أن ينظموا أنفسهم في جمعيات حتى يدافعوا عن حقوق التي هضمت …
    إليك يوم المرأة و يوم الرجل:
    الرجل نام في الواحدة ليلا بسبب صراخ الأطفال..و استيقظ في السادسة ليعود من العمل في الرابعة..ليجد المرأة التي استيقظت في الواحدة و اشترت سندويش في الثانية و تزينت في الرابعة لتخرج و تحسب عدد الأشجار في الشارع العمومي و تعود في التاسعة حاملة سندويش آخر..
    المرأة مظلومة و سبب ظلمها غباء الرجل..
    عليه تطليقها لتنعم براحة حقيقية..و يرتاح أيضا حسابه البنكي..
    رحم الله جداتنا..

  • محمد
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:01

    المغرب ليس فيه حق للمراة او الرجل والحقوالحقوق لاصحاب النفود والصلاة والمال

  • مغربي
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:01

    لولاه لما استمرت البشرية لأنه هو الذي يزرع البذرة أما هي عبارة عن مزرعة بس
    وليس التعري والفساد حضارة وإنما انحطاط وتدني خلقي

  • كلمة حق
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:02

    الموازين العائلية اختل بسبب غياب التربية الدينية. فقد أصبح الناس يأخذون تربيتهم من الإعلام والشارع والأعراف وكل هذا مبني على باطل. فلما قصرت المسافت بين الرجل والمرأة وترك كل واحد منهم مكانه اختلت الموازين الرجل مكانه العمل والنفقة والمعاشرة الحسنة لزوجته. والمرأة للبيت والحشمة والحياء. وتربية الأبناء .من هنا سيكون لنا جيل واعد وجيل على خلق. لأن الله تعالى خلق الإنسان ولكل وظيفته. فإذا تخلى عنها لم يفلح. مهما قلدنا المجتمعات الأخرى فلن نفلح أبدا فنحن أمة بيئتها مختلفة تماما على غيرها. نحن أمة اعزنا الله فإن ابتغينا العزة في غير ما ليس لنا اذلنا الله.

  • HOSSAIN
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:03

    المساوات بين الرجل والمرأة دخل العالم الغربي في هذه المعركة وحقق منها نسبة لابس بها مثلا حق المشاركة في الانتخابات فرنسا عام 25 .04 .1945. الاسلام اعطها كل الحقوق 1400سنة من قبل طبيب نفساني او مخرب مجتمع اسلامي؟ كثيرون يتآجرون بخسا للهجوم على الاسلام داوي الحماق وخلي النسىاء المسلمات انهم هم الحاكمين والمتحكمين في المجتمع عبر ازواجهن والاوامر تاتي منهن وهن مديرات شؤوننا ، المرأة الغربية لها الحق كالرجل ماقبل اما الآن الرجل الغربي لائحة حقوقه ثلاثة حقوق 1 يبلع فمه 2 يشوف بعينه 3 يخلص الواجبات.

  • Mohamed
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:06

    Les hommes sont plus patients que les femmes.
    Regarder le Liban prostitution cigarettes cancers, divorces et individualisme à cause des soit disons droits des femmes

  • عمر
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:06

    من الخطأ اخي ان تحكم على الرجل بأنه أضعف من الانثى . لأن الاحكام تبنى على التجارب لا على الاهواء وما يبدو لكل من تزين له رأي ما.فالحقائق وتجارب عكس ما ترى .بل يكفيك اعتراف الجنس اللطيف بأنه أضعف .وما سعي النساء وراء هدف التساوي مع الرجل الا اعتراف بقوة الرجل .
    من الظلم ، ان نحقر المرأة وننتقصها ،بل يجب اعطاء كل ذي حق حقه، المرأة قوية في مواطن وضعيفة في اخرى ، كما ان الرجل كذلك.
    فالحياة عشرة ومحبة واحسان ،لا عراك وحرب ،وغابة يأكل القوي فيها الضعيف.

  • عبد
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:07

    بعد باسم الله الراحمن الرحيم الرجال قوامون على الناس بما فضل الله.
    والله كرمها واعلا شانها بذكر عنوان سورة في القران بسورة النساء. هذا فضل كبير. وهي نصف المجتمع وكفى من المزايدات والتقليل من شانها فهي تتحمل مسؤولية المنزل والاسرة شانها في ذلك شان الرجال. كفى تغليط المجتمع.

  • aadil
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:09

    قمة الروعة! شكرا لصاحب المقال

  • rachida
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:09

    دراسة معمقة وتحليل منطقي لما يمارس على المرأة من ضغوطات داخل مجتمعنا المغربي بحيث بعض الرجال أن لم نقل جلهم يحبون المرأة الخنوعة ولا يحبون المراة ذات الشخصية القوية وبستغلون أمية النساء وقلة يدهم لاستعبادهم .

  • مصطفى الدكالي
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:10

    لأننا نحن مسلمين ويجب على المرأة ان تطيع زوجها فيما يرضى الله تعالى لان المرأة إذا اطاعت زوجها وصلت خمسها وصامت شهرها الجنة هي ماواها

  • آمال
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:11

    الرجل المغربي عامة له مفهوم خاطئ عن الرجولة و معناها الحقيقي..الرجولة بالنسبة له قوة جسدية و تسلط و أنانية..لإنزاله من كرسي الاستبداد هدا ،فعلا المراة هي الوحيدة بقوة شخصيتها و تباتها قادرة على دلك فالمراة هي النصف الاساسي للاسرة و المجتمع …فقط يجب ان تتق بقدراتها و تقرر و تنفد لتسترجع كرامتها و مكانتها.

  • saadiachaoui
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:11

    احسنت القول (الرسول صلى الله عليه وسلم )خير الخلق كان يكنس ويحلب ويخيط فهناك نوع من الرجال يجب تربيتهم من جديد وتربية ابناؤنا على اعتماد النفس وكفى من الفشوش.

  • ataturkkkkkkkkk
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:11

    الذي يصنع المساوات بين الذكر واللانثي هو النظام المسؤول العادل وليس الفرد او الجماعة

    لكل ذي حق حقة اما الكلام التحرظي مثل كلامك هو باطل وموقظ للفتنة

    كلامك كان عليك ان توجهه كنصيحة لمحمد السادس الرجل الطيب

    الله الملك المغاربة

  • فكر حر
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:13

    !!!!!؟؟؟ سبحان الله يخلق الله ما يشاء.
    قال تعالى" الرجال قوامون على النساء"
    والله تعالى أعلى و أعلم

  • أمازيغي باعمراني
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:16

    الى تبعنا هاذ الناس سنصل لمستوى الأمريكيين مقتل إمرأة من بين 3 نساء في اليوم .

  • مغترب
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:16

    مقال شبابي ذكرني بايام الدراسة ومادة الانشاء
    لسنا بحاجة لتذكريني بان المراة هي الاخت والزوجة والام فالام هي المدرسة الاولى والحضن الذي يبقى كل رجل ولو بلغ من العمر عتيا يحن اليه,اما محاولة الفتنة والانسلاخ عن قيمنا بمحاولة تاجيج التناقض بين الرجل والمراة فهاته الافكار قد ولت وذهبت من ايام زمان وصارت المراة هي الطبيبة والمحامية والسائقة والعاملة والقاضية لدرجة لم يبق للرجل الا البطالة ولجلوس بلمقهى ليلعب التنس بعينيه فلي رايح ولي جاي

  • مجرد راي
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:18

    العلاقة بين الرجل والمراة يجب ان يطبعها التفاهم، الاحترام والمودة، باش الواحد اكمل الاخر " فالمعاملة الحسنة اساس نجاح اي علاقة" . اما ما ورد في المقال فباطنه الدعوة لتخلي المراة عن مسؤولياتها الاسرية والدخول في تحدي وصراعات مع الرجل محورها " الانا" وهي ليست حتما في صالحهما ولا في صالح الاسرة بل تؤدي الى التفكك والخراب والانحلال والعياذ بالله.

  • med@@@
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:24

    لا حول و لا قوة إلا بالله هده هي علامات الساعة الاخيرة يرجع الإسلام كما كان #تسوية المرأة و الرجل في الإرث # تحفيز المرأة على الرجل# تغير أفكار الجيل القادم من تربية إسلامية إلى دنية او ماد ستوسمى في مابعد ….الخ

  • سي محمد من تطوان
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:25

    لدي بعض الملاجظات: _قلت بان المراة تعالج بعقلها عدة مراضيع في آن واحد بخلاف الرجل بل العكس هو الصحيح _قلت بان المراة لامجتمع بدونها وهل هناك مجتمع بدون ذكر؟

  • المادة
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:26

    الرجل لا يتفوق على المراة في شيء والعكس كذلك، القضية كلها هي قضية مادية واقتصادية، المراة المستقلة ماديا لا تقبل الاهانة و اكثر من ذلك اذا كانت المراة غنية مثلا وزوجها لا يملك الكثير فهي التي تهين وتتسلط، اذن في نظري القوي ماديا هو الديكتاتور سواء كان رجلا ام امراة.

  • حواء
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:28

    لا مساواة بين الرجل و المرأة : لانك لا يمكنك ان تساوي بين الارض و القمر فللوهلة الاولى تظن انهما متسويان(نفس المكونات نفس الخواص …) لكن بالتعمق تجدهما مختلفان تماما. فللمرأة لها مميزات لاتجدها عند احسن الرجال و لها نواقص تجدها عند إفتن النساء و نفس الامر ينطبق على الرجل. فكلاهما يكمل الاخر ولا يمكنه الوجود دون الاخر.
    إما بالنسبة للحقوق و الواجبات فذلك مقنن في كتاب الله عز و جل و لكل من تراوضه نفسه على تغيير نسة الله، اقول له :
    أرأيت من اتخذ إلهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا ( 43 ) أم تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا ( 44 )

  • محمد عبد المسيح
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:30

    شكرا سي جواد على هذا المقال الجميل والجيد. وأنا أقرأ أجد نفسي مع شخص يتفق معي مئة في المئة.
    أكتب باسم ربك الذي خلق الإنسان (المرأة والرجل)…
    كنت دائما أود أن أكتب مقالا بعنوان: أمي ليست ناقصة لاعقلا ولادينا.
    لأنني كنت أراها أكثر ذكاء من أبي ومن أعمامي لألف مرة…
    كنت أرى معلمتي أكثر ذكاء وأناقة وعطفا واجتهادا من معلمي ذو اللحية الطويلة الملوثة…
    المرأة هي أم الحياة من قتلها مات…

  • مقهورة
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:30

    والله تم والله جيتني على القلب،

  • خبير اجتماعي
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:33

    الى الدكتور جوادي مايجب تربيته هو الامهات لابنائهم وما اصبحنا عليه من عنف وتشرميل وتشويكة الخنازيروفساد وتبرج وتخدير والتحكم في الرجل لكم فمه وترك الابناء يصولون ويجولون في الشارع حتى منتصف الليل الام لاتشتغل تقضي وقتها مع الجيران ليتحرضن ضد ازواجهم المقهورين في العمل الشاق لنهبه والبكاء عليه دائما للاعتناء بهم داك وما نراه اغلب الازوجات سمينات بطابع البصمة اما الرجل فيجب على من يعتني به في المنزل اجل راحته نفسانيا ليرتاح من اتعاب العمل وتبعاته داك ما نراه اغلب الرجال عبارة على هيكل عضمي متهالك لايرتاح في المنزل فيلتجئ الى الاسوء وهو استهلاك الدخان والمنبهات السامة في المقاهي الملوثة بالدخان والحضيان وضوضاء محبي الكرة ولهدا نسمع ان زوج قتل زوجته لانها غير واعية بمستيرة الحياة ومنعدمة الصبر تقلد الجيران رغم الفوارق الاجتماعية والاكراهات اليومية

  • portarieu
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:35

    صحيح ما تقوله يا استاذ لكن سيهب انصار العفة والخضوع والطاعة العمياء ليحتجوا ويقولوا ان ماتقوله اوما يقوله انصار تحرير المراة هو مخالف للدين وانكم تحرضون على الفتنة في المجتمع وانكم مدفوعين من جمعيات خارجية تتامر على المغرب لتهدم اسسه رغم انه ثبت ان المتدينين لم يقومو اعوجاج المجتمع بل زادو في تقسيم المجتمع المغربي وفاقمو من ازماته انه بالتعليم وقتل الجهل الذي يتجاوز 50 في المئة وتحرير العقول واقرار حرية التعبير هما الكفيلان باسترجاع ثقة المواطن في نفسه

  • لعجب
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:36

    رغم أنني أحترم رأي الأستاذ، إلا أنني أختلف معه في نقطتين، الأولى أنه تطرق للموضوع بالتعميم حيث وضع الرجال المغاربة في سلة واحدة، وصنف المرأة المغربية في خانة المستضعفة والمستكينة، والعكس صحيح في أغلب الأحيان. خاصة ما يتعلق كما سماه الدكتور ب"الاستغلال التعسفي في الخدمة المفروض عليها من أخيها الرجل الذي يلقي عليها وحدها أعمال "غسيل المْواعْنْ والتّْجْفافْ والتصبين ونْشيرْ وتْحْدادْ". وهي زاوية جد ضيقة لمعالجة موضوع المساواة خاصة مع التطور التكنولوجي في مجال التجهيزات والخدمات المنزلية
    كما أن الواجب على الدكتور من موقعه كمحلل نفسس أن لا يلجأ إلى التحريض كما جاء في آخر المقال "وما عساه أن يفعل هذا الزوج؟ سيصرخ؟ سيعنف؟ وفي أسوء الحالات، سيلجأ إلى الضرب. وحينها، لها حق الدفاع والتظلم قانونياً وقضائياً بشهادة طبية" فكان بالأحرى اقتراح حلول عملية……
    المهم في نظري المتواضع، مقال استفزازي والله أعلم

  • yassine benfkir
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:36

    نعم يا اخي اصادقوك الراي ان كثير من الرجال يوعاملون نساهم في العوبوذية والكتير من الجيل الاوال يضنون نساهم كا البهايم لايعرف كيف يوعامل زوجته الى باادكتاتورية والمسكينة تخاف على اطفاليها واهليها وتعيش كول حياتها في الخوف ورغم داليك كل الصبر فا الزوج روبما يتزوج عليها.فانا غير راضي تماما على تعدود الزوجات .كيف يعقل ان الزوجة صبورت طوال حياتها حتى ادا الزواح وفرا نقودا او منازلان فا الفضل يعود الى الزوجة وكيف تريدو ان تقبلا الزوجة دالك.تبا لمتل هاولاء الرجال اللدين ليس في قلبهم سواء الغدر.

  • يوسف
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:38

    انا احب المراة الخنوعة الودودة للزواج والحمد لله كاينين ويتمتعن مع أولادهم وازواجهن واقربائهن اما المرأة القوية الشخصية فهي تصلح فقط للعمل ويستمتع بها الرجل خارج البيت وفي نطاق الصداقة هي تصلح اكتر ليانها تستطيع قيادة السيارة و تساعد من الناحية المادية وتلبس جيدا لان الرجل يحب ان يلتقي بها وهي انيقة ليقضي حاجته اما المعقول فانا اختار المرأة الدريوشة لاعيش معها بقية حياتي

  • ملاحظ عن بعد
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:39

    سبحان الله، ومن قال لكم ان الرجل يسيطر على المرأة ؟ كيف تحكمون ؟ المرأة حاليا أصبحت سيدة نفسها وبيتها وإذا كانت المرأة تتعرض للاهانة أو العنف من طرف زوجها فهذا الاخير يعاني منها نفس الشيء، الذي نحتاج إليه هو أن نتشبع بالقيم الإسلامية وتعاليم ديننا العنيف آنذاك سندرك اننا لسنا بحاجة الى فلسفة البعض الذي تشبع بقيم الغرب .

  • monsif
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:39

    ما قتله يا دكتور ينطبق على فئة معينة في رايي قليلة العدد لذا كان عليك تركها الى حين مصادفتها ثم علاجها في العيادة بالطريقة المناسبة لكل حالة على حدة دون ذكر تربية طرف لاخر لان التربية هي على عاتق الوالدين و المدرسة و الشارع واما ان تشهر بشيء في العلن وهو نسبي او خاطئ فان ضرره سيكون اكبر من نفعه وشكرا

  • كفى من الضحك علينا
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:40

    بصراحة ما هذه التفاهة، لنفترض أنك أصبت، إذن سأفهم من كلامك أن المرأة يجب عليها كذلك أن تصرف على البيت، و يجب أن تخرج إلى العمل و تسعى إلى الرزق، و إذا أردت نقودا أطلبها منها وو جهي أحمر…هههه

    تفاهات تخاطبون بها البشر و الحجر، خزعبلات لا أساس لها، طالبو بشيء معقول بالإحسان للمرأة بالحب بالصدق، ليس بمساواة مزيفة….

    الراجل راجل و المرأة امرة…

    تبغيو في إطار المساواة تزوجو مرا گززززارة تاهية تاتدبح و اتسلخ…ههه في إطار المساواة…ألا ڤيدورا ألا حمالة فالمارشي….إذا كنت أيها الكاتب مخنث ألا بقافيك راسك حيت غالبك لمرا ماتلزززهاش علينا.فراسك المرا تاتبغي الراجل ليتحككممم ليشخصيا ماشي خيززززووووو
    تخربيق

  • issam
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:41

    اتفق معك في بعض النقط فالنبي عليه الصلاة والسلام اوصى بالزوجة لاكن هناك نقط دكرت في المقال ادا ما انزلت على ارض الواقع فسدت الامة لان صلاح الامة في صلاح الأم

  • عمر
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:43

    ماهو الجديد الذي اتى به هذا الطبيب لاشيء .لان الاسلام ولله الحمد كرم المراة والرسول صل الله عليه وسلم قال (اوصيكم خيرا بالقوارير) وكان بتسابق مع امنا عاءشة رضي الله عنها وياخذ معه زوجاته في رحلاته .وهو خير قدوة وبه نقتدي .والمغاربة ولله الحمد بسافرون مع الابناء والزوجات ويتعاملون معهن بما يرضي الله.اما الشاد فلاحكم له ،تفرقوا علينا الله يرحم الوالدين راه ميعت النساء

  • المغترب
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:45

    ان المراة في الاسلام معززة ومكرمة ومصونة الحقوق وما اصابها من حيف الا بسبب الجمعيات العقوقية و تطبيق مفاهيم الغرب واما صاحب المقال فانه يدعو الى مزيد من التشرذم وخراب البيوت و الدعوة الى الزيادة في العنوسة حتى يعم المزيد من الفساد والزنا والاطفال اللقطاء و بذلك تتحقق ارادة الماسونية الغربية والصهيونية واقول للكاتب دع عنك زوجاتنا وامهاتنا المغربيات فاننا نحبهم ويحبوننا و انت من تحتاج الى اعادة التربية في مواضيعك.

  • المسالم
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:46

    لا تنسوا رضى الزوج على زوجته فهو من أعمال دخول الزوجة الى الجنة باذن الله تعالى

  • عابدفسكي
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:46

    على المرأة والرجل أن يعيدا تربيتهما معا في ظل منهج الإسلام السوي لأن هناك فقط سعادتها معا بل وسعادة المجتمع وهناك التقدم والحضارة وإذا ما كان لا بد من مقارنة موضوعية وعلمية فإن الأمر لن يدع مجالا للشك .أما واقعنا الحالي فواقع مكون من ترسبات من التقاليد السلبية التي جاء الإسلام لمحاربتها ابتداء من محاربته للوأد ولا يمكن تصور نهضة حضارية شاملة دون إعطاء المرأة حقوقها كاملة غير منقوصة كما شرع الخالق
    كما لا يمكن تصور طائر يطير بجناح واحد
    أما الأوهام التي يريد تسويقها بعضهم فلا تزيد وضع المرأة إلا تأزم

  • عابر سبيل
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:51

    للتأمل
    أما بعد أيها الناس إن لنسائكم عليكم حقاً ولكم عليهن حق. لكم أن لا يواطئن فرشهم غيركم، ولا يدخلن أحداً تكرهونه بيوتكم إلا بإذنكم ولا يأتين بفاحشة، فإن فعلن فإن الله قد أذن لكم أن تعضلوهن وتهجروهن في المضاجع وتضربوهن ضرباً غير مبرح، فإن انتهين وأطعنكم فعليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف، واستوصوا بالنساء خيراً، فإنهن عندكم عوان لا يملكن لأنفسهن شيئاً، وإنكم إنما أخذتموهن بأمانة الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله فاتقوا الله في النساء واستوصوا بهن خيراً – ألا هل بلغت….اللهم فاشهد.(خطبة الوداع)

    قال تعالى:(وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ )

  • د ام ايمن
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:53

    هذه صيحة رجل واع زرع الله في قلبه الرحمة بالمراة امه وزوجته وابنته واخته في حين يغفل اغلب الرجال في العام العربي الامازيغي عن ان معاملة المراة يجب ان تقدر دورها كمحور الاسرة والمجتمع. يجب الاعتراف بانسانيتها وبامومتها وبتسييرها للمجتمع ككل فهي من يؤطر الجميع ويحدد ادوار وافعال الجميع وهذه حكمة ربانية وضعها فيها روح المراة. فمن احترم واكرمها عاش راضيا مرضيا مستخلفا سنة الله في هذا الكون المعطاء كالمراة تماما .فالجانب الانتوي هو الضامن لاستمرار الحياة وهي اساس وجود المخلوقات والكون جميعا. فطوبى لمن فطن للحكمة الربانية وبجل المراة في قلبه وعقله وسلوكه!

  • inani
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:55

    لازم التفريق بين نوعين من النساء
    الأولى البوكوفلوس هدي عندها سلطة تقدر تحكم فرجلها وأكتر
    التانية الفقيرة ليمفحلهاش وهدي هي ليتمارس عليها العنف من الرجل

  • almohandis
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 10:58

    عندما قرأت هذا الموضوع تذكرت أغنية James brown :it is man's world
    المرأة شريكة الرجل في الحياة و الكل خلقه الله لمهام معينة فهناك اشياء يحسنها الرجل و هناك اشياء تحسنها المرأة فرغم المساوات في الغرب تعثرت المرأة للولوج الى قيادة الشركات و الدول لانها طبيعتها لا تصلح لذلك رغم ان النساء يتفوقن على الرجال في التعليم في المراحل الاولى من العمر لكن الرجل مع مرور الزمان تنمو قدراته العقلية و الثقافية بينما المرأة تنكمش زد على ذلك الرجل يتفوق على المرأة في فهمه الامور الرياضية و المنطقية المعقدة و هذا هو السر

  • علال
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 11:08

    الى صاحب التعليق 15
    منطقيا سورة النساء ليست تشريفا ولا تبخيسا للنساء
    فهناك سور النمل والعنكبوت والفيل والبقرة
    احتراما للقران الكريم علينا توقيره وتفادي اقحامه تعسفا في كل جملة

  • إمرأة
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 11:13

    المرأه والرجل يكملان بعضهما البعض ولا أحد منهما احسن من الآخر ولا أرى في عمل المرأة في بيتها أي انتقاص من شخصها لأن ماتفعله تفعله عن حب لأبنائها وزوجها سواء كانت عاملة أو رب بيت فدعونا بسلام ولا تحاولوا زرع الفتنة بيننا .

  • بن بشكوال
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 11:21

    . هناك شيء يصعب على ذهني تقبله هو رؤية الأنثى تنحني لسلطوية الديكتاتورية الذكورية، وأتساءل دائماً: ما هو السبب؟ وما الذي يمنع المرأة من رفض هذا النوع من السلوك السلبي، وخاصة أن الذكر هو الأكثر حاجة إليها
    السبب هو الفقر والحرمان والقهر الدي فرض عليها من
    طرف التماسيح والعفاريت الدين يدفعون لك مقابل هكدا مقالات فارغة لا تصلح إلا لهلوسة الضحايا
    نعم نحن معك في كل ماطرحت ونريد من المرأة المغربية
    أن تصبح مثل المرأة الأوربية ندا بند للرجل
    ولكن أين نحن من هدا المجتمع الدي أوصل المرأة إلى
    ماوصلت إليه أين نحن من هده الحكومات المتعاقبة عليه
    حتى اوصلته نساء ورجالا إلى ماوصلوا إليه من مساوات
    وعدل وتكافؤ فرس في العمل ومد يد العون لمن لا يحالفهم الحض في الحصول على عمل وأين نحن من
    تعليمهم وصحتهم وعدلهم
    إن العاقل إدا أراد أن يصعد إلى أعلى يجب عليه أن يبدأ
    بأول درج من السلم
    ولهدا فإن مقالاتك يجب أن تعالج الأسباب الحقيقية أولا بأول حينها يمكننا الوصول إلى أعلا

  • حسن
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 11:23

    وإذا النساء نشأن في أميةٍ.. رضع الرجال جهالةً وخمولا
    هذا ما قاله أحمد شوقي

    أما حافظ إبراهيم :
    الأم مدرسة إذا أعدتها………أعدت شعبا طيب الاعراق

    شكرا دكتور

  • mohamed
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 11:23

    المرأة متقلبت المزاج فيمكن أن تحمل أغراضها و تذهب غاضبة عند أهلها لمجرد أن زوجها لم يلاحظ أنها تزينت له أو لم يقل لها كلمة شكر عن ال '' الشهيوة " التي اعدتها له ، فكيف لها أن تعيد تربية زوجها وهي لا تستطيع حتى تربية عاطفتها المتقلبة ، نعم لا ننكر أن بعض النساء يعانون من مشاكل زوجية تكون أغلبها تدور حول المادة أو طلب الحاجيات ، إذا أردتم اصلاح حال النساء لا تحرضهن ليصيرو مطلقات و تخربو بيوتهن بل انصحوهن ليصيرو أمهات قادرات على المكافحة و الصبر من أجل تربية جيل الغد ، و أفهموهن أن لكل دوره في الحياة .
    ملاحظة : ليس بوجود النساء فقط تستمر الحياة
    وليس بوجود الذكر فقط تستمر الحياة
    الطرفان شريكان و لكل دوره – الماء و الهواء ضروريان للحياة فليس الماء افضل من الهواء و ليس الهواء افضل من الماء –

  • عبد القادر
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 11:26

    كفانا من الخراب والدمار ياامة محمد!
    لافرق بين الرجل والمرأة في الاسلام لكل واجبه وحقوقه وفروضه ايضا.
    هذا الحكيم النفساني عليه ان يراجع دروسه اذا كان مسلم فان لم يكن فلا حرج عليه .

  • محمود
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 11:33

    السلام عليكم ورحمة الله
    أمي الحبيبة أنجبت 8 أطفال أعطت لنا أحسن تربية ولله الحمد. أختيي كبرة سنا 51 سنة وأخي أصغر 25 سنة لن يمر أسبوع وإلى نجتمع فيه، ما من مرة طلبة أمي شيئا لم تكن في استطاعت أبي، كانت تهتم بنا وبالبيت وكانت تراجع معنا دروس وأبي مهتم بالمسائل خارج. دون المشاكل أو سوء تفاهم.
    وفي سنة الماضية دهبا إلى الحج أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يحفظهم وأن يزيد في عمرهم

  • ابن اوناين
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 11:33

    السلام عليكم . بالفعل لان بعضل الرجال (الدكور) يجب اعادة تربيته لانه اعطو الحرية الزاءدة بكثير حتى اصبحت المراة هي صاحبة القرار . هؤلاء هم من يستحقون التربية لا غير

  • عبد الصمد
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 11:35

    السلام عليكم.
    صدق عمر بن الخطاب حين قال: كنا اذلاء فاعزنا الله بالاسلام فمن ابتغى العزة بغير الاسلام اذله الله

  • واحد من بزاف
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 11:38

    هل سألت نفسك هل كل الرجال يتواجدون في المقاهي بمحض ارادتهم؟!
    واش كره كل رجل امشي إرتاح في بيته بعد عناء يوم من العمل…والقهوة والشاي يشربهم مع أولاده وأمهم "الحبيبة"؟ فكر في هذه قليلا !!
    ثم يا عمي الدكتور أنت نفسك قلت أن المرأة تجيد تدبير أمور البيت أفضل من الرجل!!وأنت فعلا محق!! شنو لي أحسن ؟ تخدم أنت خدمتك كدكتور وهي كربة بيت شاطرة أو أنت تنوب عنها ؟
    كفى مزايدات في الأوهام! الاروبيين أنفسهم يقسمون الأدوار بينهم "أسياد العلمانيين".
    الاسلام لم يمنع المرأة من العمل طالما عملها لا يخرج عن الاطار الشرعي و لا تتعرض ل انتهاكات !
    شيء أخر أسي الدكتور، الزوج تجب عليه النفقة على زوجته بالمعروف وليس بهواها!! وإلا يعطيها أجرة شهرية وتخلص معه الكراء وكل الفواتير ..وهذه هي المساواة وليس العدل…وهذا ليس في مصلحة المرأة بتاتاً!!
    العلمانيون يطالبون بالمساواة وليس بالعدل وهذا خطؤهم !!
    لو نطبق الدين كما جاء لفرح كل بحقه .
    اتقوا الله في الرجال فهم الجنود والشرطة وحماة الحدود…
    كلمة أخيرة، كما أن الحياة لا تكون بدون المرأة فكذلك بدون الرجل

  • Psiciatre
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 11:45

    Nous restons un peuple masculin parce que nous sommes coupable de assermotés l´existence de l´umanité l´homme cette que vous cherhez a deruire seul l´homme peut la sauver a des gens comme vous

  • ناصح
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 11:45

    في حين بدأ يستفيق الغرب من نظريات المساواة التامة، حيث نرى شعبية كتب مثل "المرأة المستسلمة" أو "المرأة المطيعة" تمت ترجمته إلى أكثر من خمسة عشرة لغة، و الذي تظهر فيه الكاتبة الأمريكية السر من أجل حياة زوجية سعيدة، و هو أن تتقوى المرأة قوتها عبر استسلامها لزوجها و استخدام أنوثتها لكسب مودة زوجها… أما في المغرب فيأتي مثل هذا "الخبير" كاتب المقال بأفكار جربتها أوربا منذ الستينيات و السبعينيات من القرن الماضي و لم تأت إلا بالمشاكل و تفشي الطلاق عندهم. و هذا يظهر مستوى تخلفنا.

  • ابووئام
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 11:47

    قال ليك تجمعوا العيالات وقالوا لرجالهم. هذا السيمانا ماغديينش تمشييووا انتما الى السوق، حنا العيالات اللي غادي نمشيووا نعمروا السوق،فعلا جا اليوم الموعود وامشاووا العيالات للسوق مع الفجر، علاقات الأولى مع الثانية وسلمات عليها وبداوا التعاويد، وجات الثالثة ونضمات ليهم وجات الرابعة وانضمات ليهم ولي جات كتنضم ايهم وبقاووا على الهدرة التعاويد،راحت الشمس والعيالات مارجعوش لديورهم، تشوشوا عليهم رجالهم، وقرروا باش يمشيووا يلحقوا عليهم ويشوفوا اشن واقع،ملي وصلوا لقاووا لعيالات باقيين مجمعين ما باعوا ما شراووا،وهو يقول ليهم امين السوق، والرجال هزواعيالاتكم. وسيروا فحالكم راه سوق العيالات خاوي. وهكدا مشات خبيرتي مع الواد الواد وابقيت انا مع اولاد الجواد.

  • med
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 11:48

    والله استغرب تماما من هذا الكلام ولو سألت أي أنثى عن أحن الناس عليها لقالت أبوها أي الرجل المستبد ظاهرا ولو سألت الأخ سؤالا بسيطا من ربى هذا الرجل ورسخ في ذهنه هذه الصفات أليست أمه

  • الحقيقة
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 11:53

    والمراة حقل لولا الحقل ما نبتت الزعة

  • عبالصاق
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 11:53

    لننظر لوضعية المرأة في المجتمعات المتقدمة و التي نقتات من خيراتها في جميع الميادين .الكثير منا مصاب بالعمى الفكري. عمل المرأة قيمة مضافة للمجتمع. من يحصل الان على أعلى المعدلات دراسيا ؟ هن الفتيات طبعا .شغل مخك.على المرأة أن تجتهد وتعمل وهو السبيل الوحيد لنيل حقوقها.(هناك من يخاف من كلمة حقوق) وأخيرا من يملأ المقاهي ليلا ونهارا ؟ ملاحضة بسيطة ولكنها دالة.

  • مغربية
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 11:55

    للمرأة حقها الشرعي لكن في التزام حدودها وإحترام الزوج واجب عليها عليها بي اعتناء وتربية أولادها تربية حسنة فإذا كانت المرأة صالحة ومطيعة صلح الرجل واطاعها واحترمها وفي كل حال الله يصلح أحوال المسلمين ويجمع شمل العائلات المشتتة لي أن الأطفال هما الضحية وليست المرأة أو الرجل

  • عبد
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 11:56

    الى كل ذو دمير انسانى الارض مراة والبدرة فى ايد الفلاح .

  • ayman
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 12:01

    je suis totalement d'accord malgré que votre discours cette fois-ci tend vers de la subjectivité mais ça n'empêche que tous ce que vous avez dit reflète la réalité de la femme marocaine que je lui adresse un seul msg n'attends jamais que l'homme te reconnais en tant que sujet car il ne va jamais le faire, notre éducation défende le patriarcat y compris la femme parfois !

  • زروالي
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 12:04

    انظروا إلى بيوتكم وعائلتكم وانصحوهم باتباع افكاركم .قبل توجيه الخطاب لعامة النساء .وإن أردت توجيههن وتدعي قوتهن العقلية والجسدية فاتي بالنساء التي تعملن الأعمال الشاقة مثل البناء.الميكانيك. الحرث. السياقة. وتتخذ زمام الاصراف على البيت.وتخرج في منتصف الليل للحراسة. ..وخروجهن في الليل يعني ماذا؟ تعرضهن لمجموعة من السلبات بالرغم عنها .نحن رجال ونخاف على زوجاتنا وامهاتنا ولا نريد لهم الشارع. قادرين على اعالتهن.ولكم انتم الحرية لإخراج عائلاتهم لتعولكم وابقوا أنتم لتربية الأبناء والطبخ وحتى الحمل إن استطعتم.

  • حسن
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 12:09

    لا داعي للمزيد اكثر،ما يقارب 15سنة أصبحت المرأة تدوس كرامة الرجل باسم الحرية ،مما سبب في تفشي الاخلاق وانعدام الحترام مما اثر على تربية واخلاق الأبناء.اصبحت الحرية في يد المرأة كسلاح تهدد به زوجها ،كم من زوج اعتقل جراء الكذب المفبرك من طرف الزوجات ،وكم من أسرة خربت باسم حرية المرأة ،اي حرية هده يادكتور الم يكن أسلافنا وأجدادنا يعيشون حياة يملأها الحب والاحترام بالعكس افتقدنا هدا الاحترام والحب الذي كانت تعج به كافة البيوت المغربية كان كل واحد بمكانته الخاصة

  • المانيا
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 12:20

    يقول الحبيب صلى الله عليه وسلم
    لا تزوج بنتك إلا لتقي أن احبها اكرمها وان كرهها لا يضلمها.

  • زياد
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 12:31

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو امرت احدا بالسجود لغير الله لامرت الزوجة بالسجود لزوجها .
    افهم ياهدا هده ليست عبودية وغير مساواة بل كل يسر لما خلق له ،فالزوجة امرت بطاعة زوجها والزوج امر باكرام الزوجة وصونها فلو عملنا مقارنة بسيطة لما يدعو اليه مثل هؤلاء اشباه الرجال مثلا لزوجة ترعى اولادها في البيت وتمدهم بالحنان والتربية الصالحة وكدا زوجها وبين زوجة تعمل طيلة اليوم والاولاد تربيهم خادمة ستعلم الفرق وقس على دلك امورا كثيرة فاتقوا الله فيما تبقى من منهاج دينكم .

  • notre guide, la peur
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 12:31

    pourquoi ce silence et cette peur,parole jetée par le docteur à la fille soumise,
    tout d'abord vous essayez de laisser passer le fondement de notre éducation tous et toutes petits et petites:
    la peur, le peur, et encore la peur à tel point que pour aller chercher un papier dans une administration, la peur au ventre,
    la peur fait de l'adolescent soit un esclave soit un terroriste,
    comment peut _on expliquer que de jeunes marocains aillent sacrifier leur vie pour le compte de daesh bande d'assassins ,
    comment peut _on expliquer la misère galopante chez les jeunes ,non encore mariés,la population du maroc vieillit ,demain il n'y aura plus de jeunes pour travailler et défendre le pays,
    la peur détruit tout, homme et femme,elle paralyse la jeunesse

  • عاشقة الإسلام
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 12:48

    أنا أعشق زوجي و سأفعل معه مثل ما أمرني ربي و نبيي و بدونه لا معنى للحياة

  • البخاري
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 12:50

    لا نريد عداء بين المرأة والرجل وإنما نريد انسجاما وتوافقا فيجب على الرجل الا يتسلط على زوجته ويعاملها معاملة سيئة وكأنها خادمة عنده يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم (خيركم خيركم لأهله وانا خيركم لاهلي) فالحديث يبين أن خيرية الرجال تكمن في تعامل الرجل مع زوجته فهيا بنا لنحسن اخلاقنا مع زوجاتنا انطلاقا من هذا الحديث الشريف ونقوم بدورنا أفضل دور وهو الاستخلاف في الأرض ونتعاون جميعا في عبادة الله سبحانه ونربي أنفسنا وابناءنا على طاعة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم

  • مغربي حر
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 12:51

    المرءة لا تتفوق على الرجل بالذكاء بدليل كتاب الله وحديث رسوله الدليل الاول قوله تعالى ان كيدهن لعضيم فهي تتفوق عليه فقط ب الكيد وقوله كدالك للرجال عليهن درجة فلا يمكن المساوات بينهمافهي علاقة تكاملية والدليل الثاني حديث الرسول ص في قوله ناقصات عقل ودين فكفى من خراب البيوت ايها العلمانيون الملحدون اتقو الله حق تقاته ولا تموتن الا وانتم مسلمون

  • aziz
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 12:52

    فاقد الشيء لا يعطيه .نحن الرجال أيضا تعبنا نستيقض في السادسة صباحا ونهرول لنصل إلى العمل في السابعة ولا نخرج حتى السادسة مساءا بأجر لا يغني ولا يسمن من جوع . من كان حاله هكذا لن يتمكن حتى من غسل رجليه كيف بغسل الماعين.

  • ع عبد العدل
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 12:56

    أرأيتم لماذا عديد من الرجال عازفين عن الزواج؟

    من كثرة الحديث عن المرأة، يظن البعض أن المرأة هي الإله الذي أمرنا أن نعبده!،
    ومن كثرة إحتقار الرجل،والإنتقاص من قيمته حتى يظن البعض أنه هو إبليس اللعين!

    الرجل أصبح يدفع النفقة حتى إذى طلقته زوجته، وهذا غير موجود لا في الشريعة الإسلامية، ولا حتى في المساواة التي صدعتم رؤوسنا بها.

    الرجل لم يعد سعيدا في حياته الزوجية لهذا يقضي جل وقته في المقاهي.

    المرأة تعنف زوجها شتى أنواع العنف، كالجسدي، والنفسي، والشعودة.
    حتى أحصت الشبكة المغربية لحقوق الرجال أكثر من 12 ألف مغربي يتعرضون للعنف من قبل زوجاتهم.

    إزداد العنف ضد الرجل واستفحل بعد المدونة، الرجل يفضل التألم بصمت كي لا يوصف بانعدام الرجولة، وهذا خطأ طبعا.

    عديد من الرجال سيزدادون عزوفا عن الزواج.

    العزوبية تاج فوق رؤوس الرجال العزاب، لا يراها إلا الرجال المتزوجون.

  • Oumouhatim
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 13:00

    اظن ان اليوم لم يعد مكان المراة الاصلي ليس البيت في ظل الظروف الصعبة التي يمكن ان تعيشها بعض الاسر ولان المراة نالت نصيبها من العلم وتساعد في تقدم المجتمع هدا كله لا يعني ان المراة لايجبان تطيع الرجل فالعلاقةبينهما ان تكون مبنية على الاحترام والمودة والرحمة.

  • Fassi
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 13:02

    أين أنت يا دكتور من قوله تعالى: وليس الذكر كالأنثى؛ وقول الرسول (ص): أذا صامت المرأة شهرها وأحسنت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها ادخلي من أي أبواب الجنة شئت أو كما قال عليه الصلاة والسلام.

  • متتبعة
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 13:09

    شكرا ايها الطبيب الشجاع والواعي على الموضوع وشكرا هسبريس على النشر.. انا امرأة كبرت في هذا المجتمع الذكوري ولكني لم أقبل يوما ان اكون تحت وصاية ذكر حتى من زوجي لانني انسانة عاقلة ويثق بي ولست طفلة صغيرة او خادمة لديه ليعطيني الاوامر.. انا راشدة واعيش بكرامتي وأعرف واجباتي ولم انتظر يوما شيئا من رجل. المرأة عندما تكون عاملة ومستقلة ماديا تعيش بكرامتها ولن تضطر للتسول من رجل حتى لو كان زوجها .. لا اعرف لماذا تضع بعض النساء المغربيات انفسهن في موقف يحسد عليه ويذللن انفسهن لأجل الظفر بشبه رجل.. فالاستقلال المادي اولا ثم تختار الرجل الحقيقي الذي يناسبها فمن حقها أن تختار ايضا ما تشاء فالاختيار ليس حكرا على الرجال فقط اما الذي يحاول ممارسة سلطته الذكورية عليها فلا مكان له مع امرأة عايشة بكرامتها ولو كامت النساء يحسن الاختيار لانقرض ذلك النوع الحيواني الذي تكلم عليه الدكتور

  • May
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 13:22

    « Et parmi ses signes Il a crée de vous, pour vous des épouses pour que vous viviez en tranquillité avec elles, et Il a mis entre vous de l’affection et de la bonté. Il y a en cela des preuves pour des gens qui réfléchissent ».S30V21.
    Assalamou alaykoum wavrahmatou LLAHI wa barakatouh
    L'homme et la femme se complètent, forment un binôme, la femme n'éduque pas son époux mais ses enfants, je pense qu'il aurait été plus adapté de parler de respect mutuel entre les conjoints, le respect de soi impliquant le respect de l'autre…ce respect engendre la patience, la sagesse, l'amour face aux difficultés …wa LLAHOU a'lam

  • علي
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 13:28

    سؤال اريد له جواب بالله عليك انظر الى ابناء وبنات المغربيات كيف اصبح حالهم اين هي الهوية الاسلامية ؟
    الا يكفي ماآلت له الاسر المغربية من انحلال اخلاقي ولا ادل على ذلك الاحداث التي تطالعنا بها الصحف اما ان للمراة المسلمة بصفة عامة ان تعود الى رشدها وتخرج لنا رجالا مثل ابائنا واسلافنا.
    الى اين نريد ان نذهب بهذه المراة المغرببة الم يكفي ماهي علبه؟
    الم يان للمراة المغربية ان تتحمل مسؤليتها في تربية الابناء والنشأ اليس الاب يمكث في عمله ويسهر على جلب القوت اليست الام هي التي تربي

  • محمدانى الا حمر
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 13:30

    دراستك يا استاد مبنية على مجتمعات معارضة لتوجها ت مجتمعنا هدفها هدم مجتمعنا بعدما خربوا علاقاتهم الاسرية فعلينا اصلاح اخطاءنا بنظاراتنا حتى ننجح فى مهامنا

  • ahmed
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 13:30

    Mr Le docteur vous faites des conclusions non aprouvees scientifiquement comme : la femme est forte intelectuellemnt que l Home.
    apres avoir lu ton article j ai l impression que tu es base sur un seul cas ..lequel je ne sais pas?

  • ابو احمد
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 13:33

    اتقوا الله في النساء
    حسن المعاملة
    النفقة
    الاكل الشرب
    وغيره كثير
    اظن ان جل المغربيات لهن هذا
    فمالذي عليهن؟
    اظن ان الجواب نجده في شوارعنا ومال اليه حال ابنائنا انظر الى الشباب كيف اصبح تعرف دور المغربية في المجتمع

  • فادية
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 14:01

    اذا لم نكن ضمن مقولة وافق شن طبقه سينقلب البيت الى ساحة خصام مستمراما مسالة المساواة بين الزوج والزوجة فوجب التحدث عن كيفية ايجاد التوازن والهدوء في العلاقات وكذا الحفاظ على الاسرة مجتمعة

  • Amir
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 14:04

    Apres de lire ce article .j'ai decidee de rester definitivement cilibataire! Mama mia bcq de problemes!

  • lمعلق لأول مرة
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 14:08

    هناك من الرجال اليوم من يعيش وضع النساء،أي المكوث في البيت وتربية الأبناء باختصار يلعب دور المرأة لأنه لم يجد شغلا أو فقده،فهل يدعوه الطبيب النفساني أيضا إلى الثورة ضد الزوجة لتغيير الوضع؟بمعنى أخر إن تقسيم العمل بين الرجل والمرأة هو نتاج تراضي بين الطرفين،من جهة المرأة قادرة على تحمل المسؤولية داخل البيت والرجل اختار القيام بالواجب خارجه.وربما انقلبت الأية كما يقال.

  • youness
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 14:10

    كل فتاة تشكل عبئا على أبيها،طبيبنا من مدينة مكناس،إن الحل ليس في المساواة فهي موجودة،ولكن الفكر العامي المعشعش عندنا جعل الزوجة تحب السيطرة و إذلال الرجل و التحكم المادي،الزوج يبحث عن راحته وهي تعيش خيال بوليوود و..و..وتفضل أسرتها عن أسرته،و تقلد الأخريات رغم أن الظروف المادية لا تسمح ،سيادة الطبيب المكناسي النفساني أرجو إعادة تكوين و إصلاح المفاهيم لذي الأنثى والتوعية،وليس التسمين حتى يجي من يدفع الكروسة.

  • moul faran
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 14:16

    on a vraiment un Probleme afin de realiser ce qu est valide et valable pour nous et ce qui est valide et valable pour une Société atheiste. IL faut penser analogue a l Analyse mathematique, quand on doit d definir le groupe de Definition d une fonction avant tout, alors est ce que votre Analyse psychiatrique est conforme a la Vision islamique ou conforme a une Vision atheiste. Nous on a besoin des analyses et des conseils dans le cadre de notre Religion et sous une confirmite absolute avec l Ideologie islamique, si c est pas la cas, vous pouvez discuter vos propositions ailleurs, en Europe ou USA mais pas chez nous. Merci

  • رشيد
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 14:24

    من بين الحلول التي توصل اليها الغرب
    المتحضر ،في اطار المساوات بين …لحل هذا المشكل هو ان النساء يعشن مع النساء،والرجال مع الرجال بل النساء مع
    الكلاب والرجال مع …..ويلدون بالأنابيب وبالتالي الاوربين
    المعتدلين بين قوسين يأتون للمغرب اوتونس للبحث
    عن الرجل التقليدي والمرأة التقليدية..
    لأنهم ينظرون عندهم في اوربا الى عم الحاج الذي جاء في السبعينات مع امي
    الحاجة وداروا الولدات وولدات الولدات
    او مزوجين ربعين عام وفوحانين والدنيا هانية
    ءاه تذكرت في اوربا الاغلبية كيتصابوا فقط
    ماكين لازواج لامولاي ابيه
    ما كي كسروش دماغهم!!!!!!وعدة مرات
    سمعت الاوربية تقول لكابها
    ….Mon bébé

  • مناضلة في البيت والعمل
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 14:25

    تحية وتقدير وشكر على هذا المقال القيم الذي سيجعل الشرر يتطاير من عيون الذكور،سيسخطون و يزمجرون، لأنك مسست سلطويتهم ولأنك تدعو المرأة المغربية إلى النهوض من سباتها العميق ،تدعوها إلى الاعتزاز بنفسها كإنسان له كرامة وعزة وحقوق يجب أن يتمسك بها ولا يجعلها تداس وتحتقر…..

  • yousfi
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 14:31

    اتق الله يا عبد الله في نساء المسلمين نعم لنا ماخدات عل بعض الحيف اللدي يمس النساء اخواتنا وامهاتنازوجاتنا لكن ليس ان نخرج من الحفرة ونقع في البار ان الحريات لما تصبح مطلقة ضررها اكبر واعمق نعم للعلم والحقوق وسيادة القانون ولا للميوعة والحريات الحيوانية و للمعاشارات خارج مؤسسة الروجية لان دالك هودمار المجتمع فاروبا متلا مزدهرة اقتصاديا لكنها مدمرة اجاعيا و روحيا فالمراة عندم تعرض نفسها على مواقع لتواصل حتى تحضى بمن يعاشرها لليلة و دون مقابل للفراغ الروحي اما الحب فليس في قاموسهم لانه اندثر ورغم ان القانون يمنع التعدد الا ان الخيانة والزنى والاغتصاب عندهم رياضة وطنية فل نتقى الله في انفسنا.

  • ابتسام
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 14:36

    لا يحق لنا ان نقول ان المراة اضعف واقل حقوقا من الرجل ولا مجال للتفرقة بينهما فلكل دوره يؤديه في اسرته المراة قوية بحب زوجها و ابنائها و الرجل كذلك قوي بحب زوجته وابنائه وكل منهما يكمل الاخر بدل ان نقول اعيدي تربية زوجك الاحرى ان نقول احبي زوجك واحب زوجتك لا يعقل ان يعود زوجي مرهقا من العمل لافكر في اعادة تربيته والاولى ان افكر كيف اعينه على تجاوز تعبه

  • ملاحظ جبلي
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 14:37

    نشكرك على زراعتك المقدمة على الحرث واخر المطر.انت دكتور وتعرف اكثر مما يعرفه من هم دونك.
    ومع ذلك اؤكد لك ان المجتمع المغربي له قيم وخصوصاً ت غير تلك التي تتحدث عنها المراة والرجل في بلدنا متعاونين في ظل اسرة يحوطهاالتقديس لمؤسسة الزواج.
    فقط يحتاج اكثرنا الى فرص لصيرورة التعلم مدى الحياة.
    والمفروض ان يتعلم الافراد اناثا وذكروا ان الواجب يسبق طلب الحق.وانتم تعرفون قطعا ان الجاهل تضعه على باب العلم يسعى لمصادرته لنفسه دون غيره.
    ولكم في ارتفاع نسبة الطلاق اثر المدونة مثال.حيث ان الفهم القاصر للغرض منها.
    جعلها سلاحا تحمي طرفا ضد الاخر.
    وهذا لا يدل على سوء تصرف الرجل.ولكنها نتيجة للزرع قبل الحرث.

  • mojrime
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 14:43

    لايمكن للمراة ان تربية زوجها لان الثي ارضعته فشلت في مهمتها عند نعومة الاضافر.الام مدرسة شعب راقي الاعراقي

  • سعاد
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 14:57

    الله يهديك ا سي المحلل النفساني راك باغس تشعل العافية في البيوت. اتق الله. واش المراة الا تهلات فراجلها و طاعتو تكون سلبية?? ابدا. انا شخصيا لا ارى المراة مقهورة فطاعة الزوج واجبة.

  • سعيد السوسي
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 14:59

    اولا لقد جائنا الاسلام بما لايضع الشك اننا بحاجة للنضريات البشرية و كل من اتبع اهواء هؤلاء فقد خرب بيت اوبيوت المسلمين كافة .
    ثانيا يجب على الزوجين المغربين شئ من النضج في الحياة الزوجية ، مثلا مشاكل الزوجين تناقش في بيت النوم و لايجي على الزوجين اخراجها خارج المنزل . يجب على الزوجين ان يستقلا بحياتهما الذاتية .ماشي بحال شي رجال كتقول لو مراتو بغيت نمشي الحمام كيقول ليها حتى نقولها لماما . او شي مرا كيقول ليها رجلها فلعشيا نمشيو نخرجو دراري كتجاوبو لمرا انا غادا نمشي لدارنا .من ضمن اكبر المشاكل التي يواجهها الزوجين هو تمسكهما بعائلتهما في الصغيرة و الكبيرة ، الشق المادي يناقش حسب السخاء و اتفاق الزوجين ، البر بالوالدين واجب من طرف الزوج او الزوجة ، لايعقل ان الزوجة تعمل و تقول لزوجها عطيني فلوس الحمام ملي اسولها على فلوسها تقول لو عطيتهوم لدارنا ، المهم الله اوفقكوم او متخرجوش على المبادء و السنة المحمدية اقسم بالله انها السعادة بعينها

  • rachid
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 15:15

    هاد قربالة ديال تحرير المرأة نايضة حيث جربوا المرأة فالوضيفة لقاوها كتخدم بحال حمار الطاحونة وسهل التحكم فيها بينما الرجل كيان مستقل بذاته ، غير قابل للإستغلال ، أما بخصوص الدكاء فالرجل ينشط لديه فص واحد من فصي الدماغ ما يتناسب مع دور القيادة وإتخاد القرار الصائب ولدى المرأة ينشط الفصين معا وهو يتناسب مع القيام بالأشغال اليومية وأداء أكثر من مهمة في وقت واحد وهدا يؤكد الطبيعة المسخرة للشغل عند المرأة وليس بالدكاء فعلى مر التاريخ معظم العلماء والمخترعين هم كانوا رجال وأما ما عرف من كيد النساء فهو يعتمد على الغدر والخيانة وإستعمال الأساليب القذرة في مواجهة الخصوم وهدا ليس بدكاء بل خبث ولا يجب الخلط بينهما ، النساء شقائق الرجال وكل مسخر لما خلق له لا الرجال صنعوا أنفسهم ولا النساء صنعن أنفسهن ولا أرى الناس رجالا و نساء ولكن أراهم حزبين ،حزب طيبون وطيبات و حزب خبيثون و خبيثات …..

  • سعيد التجاني
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 15:26

    تخيلوا معي رجلا اضعفته زوجته امام اولاده في زماننا هذا كيف ستكون هذه الاسرة ؟؟؟
    ان تحليلك ليس في محله لعدة اسباب لانه يفتقر إلى العدل والمساوات بين أفراد أسرة والتي تتكون من أزواج وبنين وحفذة كما جعلتهم في صراع دائم على السلطة .
    فهذه فثنة تدعوا إليها هي أكبر من تحليلك وعقلك وتكوينك التربوي والأسري ، فالمثالية هي العنصر القوي في علاقة الازواج على السواء وكل ذلك في سورة النساء وسورة الطلاق وجميع القران والسنة النبوية ولا حاجة لنا لتحليل امثالك نجانا الله من امثالكم واسرتنا ونساءنا وسائر مجتمعنا امين

  • مستحيل
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 15:33

    لن يتحقق ما تسعين اليه الا في عالم المثلية .اما في مجتمعنا المسلم فلكل واحد مهامه.ولتعلمين ان من يظلم المراة هي اختها المرأة.

  • aziz
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 15:51

    اودي الله اهديكم لو بقي نزار قباني حيا لبكى على حال الرجل الان المراة اصبحت تاخد حقها بيديها لا تخافوا عليها اعباد الله راه تقلبات القضية اه اه اه الان خاص نهدروا علىالرجل

  • محمد من ورزازان
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 16:12

    لاحظت المقال للوهلة الاولى فاعتقدت انه نص مناضل و مناصر لقضايا المرأة بمنهج رصين و علمي ، لكني بمجرد قراءة فقراته الاولى انه يلوك اطروحات الحركات النسوانية في الصالونات ذات النزوع البرجوازي الذي يروج لاطروحة التفوق الجنساني للنوع الانثوي على النوع الذكري في المجتمع البشري كبديل عن النظام الابوي الباطرياركي ! لكن هذا الطرح لا يحل هذه المشكلة حيث ان الحل التاريخي هو التأسيس للعلاقة التكاملية التي يوظف فيها كلا الجنسين طاقتهما و قدراتهما بشكل متعاضدلبناء اسرة و مجتمع ديمقراطيين يدبران السلطة في العائلة وفق المصلحة العليا لهذه الاسرة وهي ضمان التكافل و الدعم المتكامل والعفة و العيش الكريم لافرادها بعيدا عن منطق المنافسة و المزاحمة الحرة الميزة الرئيسية للراسمالية الحربية المتعفنة ….فليتحمل المثقف مسوؤليته اتجاه مجتمعه شرط التبييئ اللازم للافكار للمصلحة العليا للمجتمع.

  • مومو
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 16:20

    راه غي بالتي هي احسن المراة الدكية تجلب زوجها ويحترمها غي بالفن غي بالمعاملة ماشي بالتعنت يا كنس الزفت شي رجال تهما مراض وبسببهم طبق علينا المثل حوتا تخنز شواري

  • مواطنة
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 16:20

    ما نلاحظه الآن هو تخلي الزوج عن كل المسؤوليات داخل البيت محملاً الزوجة خصوصاً الموظفة والمثقفة كل الأعباء عليها !!!! وأصبحت المرأة تلعب أدوار الرجل !!!! هل هذه هي المساواة !!؟ أتمنى أن تستيقظ ضمائر الرجال وأقول لهم رأفة "بالقوارير " .!

  • maghribiya man canada
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 16:47

    شكرا لامي الحبيبة والله يرحم جدي العزيز بلا تحليل نفسي بلا دراسات عليا عطاونا احسن تربية وعلمونا كيفاش نكونو عيالات فديورنا ونكونو شدادات وما يديها منا حد خارج الدار وكيفاش الاخ ديالي الولد الوحيد ما يحسبش راسو ملك فالدار ويعرف بقيمة المرا واحد النهار تغدينا وطلبت منا الوالدة نجمعو الطبلة الاخ ديالي قالها اوا هادو لاش يلاقو! قالت ليه هادوك خواتاتك ماشي عبدات. العقاب كان شهر وهو تيغسل ويمسح الماعن. ومن تما تعلم ان المرا شريكة وليست خادمة. كنت كوايرية وجدي كان يديني لتيران باش نلعب مع الدراري كانو ما تيبغيوش وبعفوية الرجل البدوي كان تيمشي يشري لي احسن كرة وتيقول لي دبا انت لي تختاري شكون يلعب معاك وحتى حد ما حسن من حد وبنتي فحلة وتغلب الرجال. ذكريات جميلة وتربية نفعاتني فحياتي راجلي تاج راسي مادام انا تاج راسو اما لي يبغي يكسرني ويديرني تحت رجليه تنوقف ليه عضم

  • منى
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 17:05

    طاعة الزوج من طاعة الله علاه الا مصبنات ليه ا طيبات ليه تهلات فيه شكون ادير هادشي جيران بااااااااز

  • بجوج مقهورين
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 17:13

    اغلب الرجال اليوم يلتقون مع المراة للزواج أول سؤال يسألها هل تعملين وكم تتقاضين وفي نفس الوقت يريد منها الطاعة وغسل رجليه وخا تكون هاذ المراة حديد فكيف لها ان تجمع بين الامرين الم تكن هناك ليونة ومساعفة من الرجل بكل صراحة يجب على الاتنين أن يتخدوا الليونة والمساعفة، اما سياسة النذ ومن سيحكم والكلمة كلمة من ،هداكشي غير تخربيق الأسرة مسؤولية وتحكيم العقل والحكمة والتقالة واجب لكي تسير الى ابعد مدى و إلا………

  • حلا
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 17:14

    بلا مانربيه بلا مايربيني.عاد غنربيوا بعضيتنا.الراجل هو الي كيترجم الرجولة فالشكل فالتصرفات فالمواقف فالعمل.سي السيد كيكون ثقيل مثبت رزين وحكيم.والمراة هي الانوثة الحنان الحب الرومانسية الحياء الحشمة.والعلاقة بين الاثنين لازم اكون فيها مودة ورحمة وايثار والكثير من الحب.اما الى كانت كلها تحدي وعناد ومناكفة ومشاكسة.اش من زواج هذا.وقوة المراة في ضعفها

  • متطوع.....٧٥
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 17:30

    بسم الله الرحمان الرحيم ياايها الناس
    اتقو ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة
    وخلق منها زوجها وبثَّ منهما رجالاً كثيراً
    ونساءً . واتقو الله الذي تسَّاءلون
    به والارحام . ان الله كان عليكم رقيباً .))
    صدق الله العظيم
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
    اُوصيكم بالنساء خيراً ،، والنساء
    شقيقات الرجال ،، ثم اليد الواحدة
    لا تصفق ،، ونرجو الله ان يرزق
    الصلاح والفلاح بين الرجال والنساء

  • محلل
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 17:38

    ها المساواة بالدارجة :
    1 – لي قاري وخدام يتزوج مه لي قارية وخدامة والعكس صحيح
    2 – لي مشومر يتزوج لي مشومرة
    3 – ماتاخذي صداق ماتعطيني صداق
    4 – النص بالنص المصاريف والنفقات
    5 – شغل الدار النص بالنص
    6 – وزيد وزيد وزيد
    —————–
    عجبكم هكا مزيان ما عجبكمش الفتياتش را بغيتوها كلها ولي بغاها كلها اخليها كلها من الاساس وهنيونا

  • البوهالي
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 17:57

    الحمد لله الذي اعطانا المراة….انا بغيت شي مرا ماش مسمار دالعشرة ….وجدت امراة تضرب زوجها قرب الجامع الكبير بمكناس….ولما نهرتها …تتكلموا في هوما بزوج….

  • إسراء
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 18:01

    على الرجل الذي زوجته تشتغل أن يقدر ذلك و مني يرجعوا لدار يتعاونو بيناتهم,المرأة تفعل كل ما بوسعها لإسعاد زوجها,لكن يجب أن تعدرونا أحيانا فنحن لسنا آلات مثلا.ما فيها باس الرجل مرا مرا يطيب لمرتو,ولا يعرض عليها لعشاء برا,هكذا تتجدد العلاقة بينهما. الرجل يعتبر القيام بأعمال البيت من واجب المرأة فقط,هذا خطأ,سيد الخلق كان يكنس و يقوم بأعمال البيت.

  • عابر سبيل
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 18:22

    اولا افكارك مشوهة و سلبية اكثر من اللازم كيف لول المراة لا نعدمت البشرية كأن الرجل لا دور له و المرأة تنجب من دون علاقة جنسية
    ثانيا ناقصات عقل ودين هذا حديث قاله من لا ينطق عن الهوا
    ثالثا هاته الافكار و الجمعيات التي تدافع عن المراءة هي من اوصلت العنوسة الى 8 مليون
    و عرتها حتى تاهت

  • mohamed
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 18:41

    لم أفهم هذا الدفاع الشرس عن الانثى وكأن الذكر بعبع . هل تبحثون عن مجتمع شاد تنعدم فيه الفروق بين الذكر والانثى . الذكر هو القيادة القوة العطف السماء الاعلى أما الانثى فعكس ذالك تماما فهي الانقياد الخضوع الحنان الارض الادنى . وهذا التناقض في حد ذاته تكامل .

  • mehmmmmmmmmmmmet
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 18:43

    وخاصة أن الذكر هو الأكثر حاجة إليها وليس بإمكان المجتمع الاستمرار من دونها ولولاها لانعدمت البشرية جمعاء؟ لماذا المغربية لا تقلب اتجاه الرياح، مع العلم أنها هي التي بإمكانها أن تسيطر على الرجل وتسيره كيف شاءت؟ فالأنثى تفوق الذكر في الذكاء وفي القوة، حيث لها القدرة على التحمل وهي أشد اقتداراً في حفظ نظام البيت وفي تسيير الشؤون المالية والاقتصادية وفي جمع شمل أطفالها وتربيتهم وفي قضاء أكثر وقت ممكن مع الأبناء والاعتناء بهم ومرافقتهم.
    بالله عليكم هادا واش تحليلي موضوعي وديال "طبيب نفسي" فين قاري فالزحام كيتكلم على المرأة وكأنها جات من المريخ وردها "سوبر وومن" ويلا كان الرجل معندوا حتى شي فايدة المجتمع لاش عايش انت بعدا ومن الآخر تكلم لنا على النموذج ديالك انت مع مرتك أسي الفهيم. والغريب فالأمر فالمواضيع لي كتبتي كانوا كايحطوا صورتك إلا فهاد الموضوع غرييييب.

  • راحلة
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 19:02

    نعم اتفق مع من يدعو المرأة لطاعة زوجها ، ولكن في هذا الزمن اندثرت الرجولة ولم يعد سوى أشباه الرجال. .اليوم عدت من المغرب حيث قضيت هناك أسبوعين فسمعت حكايات وحكايات بطلها الزوج، كدت اتقيا الدم لهول سماعها..غاب الرجال ولم يبق سوى الخيال..!لهذا يجب تغيير محتوى المدونة حتى تتساوى المرأة مع الرجل في حقها…للإشارة هناك رجال ولكنهم قليلون جدا.

  • aziz
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 19:53

    الى الاخت الراحلة لماذا في نظرك اندثرت الرجولة ..اندثرث بفعل المد الاعلام العلماني الذي نراه في قنواتنا ومدوتنا الاسرية التي ارهقت الرجال التي تقودها اشباه النساء تحت شعار الحرية

  • الحقيقة
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 20:20

    المرأة تستحق الإحترام والتقدير وهي المكانة التي بوأها الإسلام لكن كاتب المقال استعمل أسلوبا تحريضيا ينشر العداء و التشتت بين الأسرة في مثل هذه المواضيع تستحب لغة مرنة تمتح من حقل الأدب و الأخلاق و المحبة و التعاون و التآزر

  • محمد
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 20:41

    بمثل هذه الافكار تجعلون المراة تفكر بمنطق الندية و التنافس و حتى الحرب مع الرجل. عوض ان تكون يده اليمنى و تفكر بمنطق التعاون و التكامل. المشكل هو انها هي الخاسر الاول، والمجتمع الخاسر الاكبر. انا شخصيا تزوجت في بداية هذه السنة، وجدتها تفكر بهذا المنطق، منطق اعادة تربية الرجل. طلقتها بعد شهرين لان الحياة جحيم معها. و انا الان استعد للزواج من أخرى لا تكون ممن يحاولن تربية ازواجهن بل ان تكون ممن يحاولن تقوية و مساعدة و دعم ازواجهن و المضي قدما عوض الدورلن في حلقة مفرغة.

  • hicham
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 21:03

    يقول الرسول – صلى الله عليه وسلم – : لو كنت آمرًا أحدًا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها

  • أبو صلاح
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 21:15

    اتقوا الله ! في اخواتكم و إخوانكم !
    إن من يحتقر المرأة هم هؤلاء الذين يدعون الدفاع عنها فاتركونا جزاكم الله خيرا . نعيش في أمن و سلام.
    لقد سبقوكم و جربوا وصفاتكم التي تتبجلون بها
    و ندموا أشد الندم. و بدأوا في التراجع عن خزعبلاتكم
    التي أدت بهم إلى التفكك الأسري. و……………………..
    ويعملون الآن جاهدين إلى العودة إلى طريق الصواب
    ولكم أمثلة كثيرة في الدول الغربية.
    فهي الآن تشجع المرأة و بتحفيزات مادية مهمة على
    الرضاعة الطبيعية. لزوم البيت للاعتناء ببيتها و زوجها و أبنائها و…………….بغية استرجاع الدفء الأسري.
    والإسلام كان سباقا لذلك ولا يرى ضيرا في مساعدة الزوج لزوجته و نبراسنا في ذلك سيد الخلق سيدنا و مولانا المصطفى صلى الله عليه وسلم. و الذي ما تبت عنه قط أن قام بالامتناع عن مساعدة إحدى زوجاته في أشغال البيت .

  • muslim
    الثلاثاء 27 شتنبر 2016 - 21:56

    المراة المومنة من حواء الى يومنا هذا ليست في حاجة الى اي مخلوق ليعطيها حقوقها اعطوها مااعطاها الله من حقوق و ستعيش معززة مكرمة الى ان يرث الله الارض ومن عليها.
    راجعوا روايات الغرب لتعرفوا جيدا من كان سببا في ظلمها.

  • مريم
    الأربعاء 28 شتنبر 2016 - 00:46

    لاحظت ان لايكات على عدم الاتفاق مع رأي الطبيب اكتر بفارق جد كبير مع عدم الايكات مع المتفق مع كلامه وهدا بحد داته دليل قاطع عل صحه كلامه وانا مجتمعنا لم ولن يحترم المرأه يوما

  • باللوك عبد الله
    الأربعاء 28 شتنبر 2016 - 07:02

    كلمات جميلة ولاكنها ليست حقيقية 100 %

  • nadir
    الأربعاء 28 شتنبر 2016 - 18:10

    هدا مريض نفساني ماشي طبيب نفساني و الحقوق المكتسبات التي حققتها المراة الغربية التي يريد الاقتداء بها هي السبب المباشر في الفساد و الانحلال الاخلاقي و التفكك الاسري في اروبا و الكنيسة نفسها التي رسخت هده الحقوق اصبحت تتبرا منها و اخيرا انصحك ايها المهم يمراجعة سورة النساء

  • مهاجرة
    الأربعاء 28 شتنبر 2016 - 20:22

    يمكن هد الانسان اللي كيطالب للمرأة ان تستيقض وقيلة معايش في المغرب راه انت خاصك تفيق من نعاس المرأة المغربية راها هي اللي تقود السفينة والراجل مسكين يشوف ويسكت المغربيات راهم مشاركين في كل المشاريع وحتي الشعودة والي الزوج تكلم يعاودوا لوا التربية خلينا من هدا الكلام نحن مسلمين وﻻزم نتبع اجدادنا وامهاتنا والرجال قوامون عن النساء وكل راع مسؤول عن رعيته والله يشافيك اخويا من هد الحرية اللي كطالب بها للمرأة خليك غير انت حر

  • لحنين75
    الخميس 29 شتنبر 2016 - 04:35

    Salam : Je suis tout à fait d'accord avec ce psychologue !! Oui il faut que les femmes changent les couches à leurs maris et leurs donner le biberon et leurs faire sortir dans les poussettes quand il feara beau et de les ramener aux HAMAMS pour leurs frotter le dos …et temps en temps quand ils pleurent il faut qu'elles leurs achetent des sucettes ou des schwiganmes ou même des sandwiches sinon TANFIHA (nafa ) OU LES CIGARETTES .. ! Merci tout le monde et merci Hespres !

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 3

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب