معلم "يغتصب" تلميذته في تارودانت .. ومطالب بسجنه 30 عاما

جرت العادة أن يقوم الاهالي بتلفيق التهم للاساتذة حول الاغتصاب و تلقين الاطفال ما يقولونه و شراء ذمم الأطباء لمنحهم شوهد طبية مزورة. و بعدها يبدأ مسلسل ابتزاز الأستاذ . عموما هذا الأمر غير منطقي و الحقيقة ستنجلي حتما. للأسف أعطيت أوامر لوكلاء الملك لاعتقال كل من يتهمه طفل بالاغتصاب و على المدعى عليه إثبات براءته. قانون سخيف و قضاء غير عادل و ظلم للأساتذة من طرف بعض الأهالي.

عقوبته اﻹعدام شنقا حتى الموت.ﻷن الجريمة ﻻتغتفر.ﻻحول وﻻ قوة إﻻ بالله

كاد المعلم ان يكون عدوا نتاسف على هذا السلوك واش هذا الاستاد المعلم من اساتذة المتدربين المهم الله ياخذ العون من الطفلة ويجب مساعدتها على تجاوز محنتها وللمغتصب الكلمة للعدالة والسلام وشكرا لهسبريس

يجب ان تعطى له أقصى العقوبات مع غرامة مالية مهمة و لو لرد الاعتبار لهذه الأسرة المكلومة، حسبي الله و نعم الوكيل

أشك في أن هذا الوحش متزوج وله أبناء. يجب جعل الزواج إلزاميا للمعلمين قبل تخرجهم…

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، أنتم تطالبون ب 30 سنة سجن ونحن المغاربة نطالب باﻹعدام.

إذا كان الخبر صحيحا، فإنه يستحق الإعدام..
و ما أحوجنا للإعدام كإجراء عقابي في حق آلاف المجرمين و المجرمات.
و قد يكون الخبر غير صحيح، لأن الإنتقام من رجل تعليم سهل جدا، إذ يمكن تحريض أحدى التلميذات عليه بإغراء أبويها أو أحدهما.. في إطار تصفية حسابات و خلافات…
في مجتمع متخلف كالمجتمع المغربي.. يقع كل الشيء من أجل المال أو الإنتقام..
المغرب للأسف أصبح فردوسا للبيدوفيليين.. المغاربة منهم و الأجانب، مستغلين الفقر و الهشاشة و إنحراف الوالدين قبل الأبناء…
حادثة كهذه هدية كبيرة لدولة لا تريد إصلاح التعليم، و تسعى جاهدة لتحطيم المدرس ماديا و معنويا، و لا تريد منه سوى حراسة الأطفال و المراهقين لأطول فترة ممكنة، حتى لا يخرجوا للشارع.. كل ما يهما الهاجس الأمني و ليس التربية و المعرفة…
الدولة تتعمد دمج أشخاص لا علاقة لهم بالتربية و التعليم من أجل تشويه صمعة المدرس و المدرسة أكثر فأكثر…
الدولة تريد مواطنا هشا قيميا و ثقافيا و هوياتيا.. مواطن تحكمه شروط الحياة المادية لا غير، مواطن سهل الكسر و الإنصياع.. و النتيجة إعادة إنتاج و تدوير للجهل و العنف و المثلية و البيدوفيلية…

لا حول و لا قوة الا بالله , طبّقوا شرع الله يا قوم

ليس هناك أمن حتى في مكان التربية هذه الطفلة كيف تعيش حياتها التي تعرضت لإغتصاب وعلى الحكومة أن تنفذ الحكم عاجلآعلى هذا النوع أخطر المجرمين. ليس هناك ثقة حتى في المدارس …

يجب إعدامه في ساحة امام الناس ليكن عبرة لمن سولت نفسه بالمساس بالطفولة

المعلم يجب طرده من التعليم ومحاكمته محاكمة جنائية . أما الطفلة يجب معالجتها في مستشفى العلاج النفسي العصبي

نحن فعلا امام معضيلة كبرى في الاغتصاب الاطفال ومن طرف من ؟معلم او أستاذ ولكن العقبة ليست الحل الا يمكن البحث عن الكامنة وراء هذه الآفة؟ هل هناك من إعلى الفاعل او بالاحرى المرتكبين هذهالجرائم
لابد من سباب وقد تتحمال النساء جانبا من هذه اسباب

نتمنى ان يكون هذا الاتهام مبني على دلاءل صحيحة وليس فقط محاولة لتشويه سمعة رجال التعليم في البلاد كما جرت العادة بذلك، كما نطلب من هذه الجمعيات المدنية التى تسخن وتحمى في قضايا الاطفال والنساء ان تكون في نفس المستوى والحماس في قضايا حقوق الانسان السياسية و النضال السياسي وهو مالانراها ابدا، ابدا تفعله،ولا غير رجال التعليم المحترمين هما الحيط القصير فهاذ البلاد؟

آش واقع لهاذ المعلمين في تعقيد الأطفال اليوم جريمة اغتصاب وكذلك في الأسبوع الماضي معلمة حلقت شعر تلميذ في مدرسة ابتدائية بتطوان داخل الفصل وأمام زملائه مما اضطر معه هذا التلميذ للغياب وعدم الرجوع لقسم الدراسة.
يجب تطبيق القانون على هؤلاء بأقصى العقوبات.

يجب معاقبته بالسجن المؤبد ! شخص ليس له علاقة بالتربية و التعليم

يجب معاقبة هذا الوحش الادمي وعدم التساهل مع هذه الجريمة الشنعاء،يجب تدنيس ملفه العدلي كما دنس شرف الطفولة.

هاد الفيدوفليه خطار على المغرب والدول العربية هي في الصدارة خاص يتعدم هاد سيد
لحقاش ميستحقش الحياة
هدا مرض سرطان من يشتهي الاطفال

لا حول ولا قوة إلا بالله, معلم يا حسرة والذي يجب أن يكون قدوة للتلاميذ واحسرتاه وا مغرباه ياربي السلامة وفين غادة البلاد.
الإعدام ثم الإعدام ثم الإعدام أشمن 30 سنة سيسجن وبعدها يخرج بعفو ملكي مثل هته الجرائم لا رادع لها سوى الإعدام للسفلة المنحطين الشواذ المرضى. كان الله في عون الطفلة وأسرتها.

هاته نازلة….لا نستطيع معرفة صحتها أم بطلانها…صحتها توجب اقصى العقوبات ولاتخفيف.ونسال الله ان تكون النازلة باطلة لكي لا يعذب انسان

POUR LA PEINE DE MORT
À mon avis, Les personnes qui commettent des crimes particulièrement grave comme le cas de ce bseudo enseignant ne méritent pas de vivre et la peine de mort s'impose comme le moyen le plus efficace pour " rendre justice " et elle soulage beaucoup de victimes et de proches
je pense que chaque personne qui a fait du mal mérite de ressentir la même chose qu'elle a infligé, même si la vengeance ne rend pas ce que l'on a perdu, la justice c'est qui rends malheureux devras l'être, sinon où s'arrêtera le mal? comment certains comprendront que prendre une vie c'est mal et que faire des horreurs à des personnes innocentes les traumatiserons toute leur vie.
je suis pour,car certains criminels ( pas tous) devraient souffrir comme ils ont fait souffrir la victime et sa famille et je suis contre que cette sanction capitale est une violation des droits fondamentaux de l'être humain

ايها المغاربة ايها الحقوقيون فلنساند هذا المعلم وكذلك من يغتصب بناتنا في عقر اقسامهم كما ساندنا وتظامنا مع الاساتدة المتدربين . هذا ما ينتظر فلدت اكبادنا من رجالات التعليم .

جاء في التقرير ان الاستاذ استغل فترة خروج التلاميذ الى الساحة لينفرد الاستاذ بالتلميذة ويغتصبها،ومن المعلوم ان فترة الاستراحة لا تتعدى 10دقائق وأن الاطفال حين يكونون في الساحة لا يجلسون في مكان واحد، بل في كل لحظة يذخل طفل الى القسم بدعوى جلب قنينة ماء او قطعة خبز او اي شيء، فهذا غير منطقي، وقولوا شيئا آخر، فإن كان الاستاذ فعلا مذنبا وتبث في حقه الفعل فأنا لا أطلب له 30سنة بل اطلب له الاعدام لأنه اغتصب الطفولة وخان الامانة. فمهما طال الليل فلابد وان ينجلي

السلام عليكم جوابا على اللذين يقولون أن التهمة ملفقة أن الطفلة في حالة هستيرية و مرضية وترتعد كلام تذكرت اللحظة و أنا من وصلتها إلى المستشفى ليلا بعد هذه الجريمة النكراء للأستاذ الذي نال من المهنة الشريفة بهذه الفعال الشنيعة

عوقبة اغتصاب الاطفال خصها تكون الاعدام اوعلى الاقل المؤبد باش نتهنو من هاد المجرمين اما المدارس خصيكون فيهم كاميرات في الساحة وداخل الاقسام باش تكون المراقبة شاملة للمؤسسة بكاملها لان الفوضى والسيبة كترة فالمدارس وارجو من المسؤولين الكبار اخد فكرة الكاميرات بعين الاعتبار

لايجب التسابق في اصدار الاحكام على المعلم ولا على حتى القضية برمتها فكيف يعقل ان يقوم معلم في يوم الجمعة بارتكاب امر كهدا عادة الانسان المسلم يتريث قبل ان يتخد موقفا محددا من الاخبار التى يتلقاها فكثير ممن نالو السب والشثم ثم تبين في ما بعد انهم برئين مما نسب اليهم على الاقل حتى تقول العدالة كلمتها وشكرا

خصنا نتضامنو مع هذه البنت كما تضامنا مع المغربيات في السعودية حتى تأخذ البنت حقها ويأخذ هذا جزاءه حتى يكون عبرة لكل سولت له نفسه نهش لحوم اطفالنا و لاتنسوا اليوم ليك وغدا عليك

نعم يجب معاقبة هذا لشخص المجرم أشد عقاب ممكن ، سواء كان معلما أو طبيبا أو بقالا أو فلاحا أو وزيرا …
و لكن لا يجب أن يستغل هذا الحدث لإلهاء المغاربة عن المشاكل الحقيقية التي يتخبط فيها التعليم في المغرب ، و لا أحد من المتزاحمين على كعكة البرلمان و الحقائب الوزارية ، لا أحد وضع برنامجا مدروسا و محكما لإنقاد التعليم العمومي المغربي ،
رغم أنه ـ بجابت الصحة و العدل الأمن ـ من الركائز الأساسية لأي بلد في العالم ، بل هو و الصحة الدعامة الرئيسية من بين كل هذه الدعائم ، و لكن هؤلاء هم من يستغلون مثل هذه الأحداث للتشوش على المغاربة و النيل من التعليم العمومي لصالح الخصوصي الذي يستفيذ من ريعه العديد من هؤلاء الإنتهازيين الذين لا يهمهم سوى ملأ جيوبهم و بطونهم و تلبية شهواتهم و غراائزهم على حساب عرق جبين الشعب المغربي و ثرواته !

الله أعلم على حقيقة الأمر !!! كم من خبر من هذا النوع بث تلفزيونيا و بالضبط حول رجل تعليم و اتضح في الأخير أنه خبر لتلطيخ سمعة رجال التعليم .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.اقول للاخ الذى يربط شيئا بأشياء اخرى لاعلاقة لهابالموضوع.نحن بصدد قضية تتعلق باغتصاب طفلة من طرف مربي او معلم ان كانت الواقعة صحيحة فلا ينبغي لك ان تخلط هذابالعدالة والتنمية وتقول هي السبب هذا جهل او انك تقاظيت شيئا من احدى الاحزاب.عار الانسان ان يكون في هذا المستوى.

العجلة من الشيطان والتأني من الله .فلنتريث في اتخاذ احكام بلا تثبت

فقط لي تيقول انه التهمة ملفقة تسناو التحقيق وديك الساعة حكمو وزايدون دبا مع انترنيت كلشي ولا مفضوح اما مسالة الاعتداء على التلاميذ موجود من زمان تنعقل سواء فالابتدائي او الاعدادي وهادشي قريت بين التمانينات والتسعينات فمرحلة الابتدائي كانت البنت لي شوية باينة ورجليها هازينها المعلمين تيشبعو فيها تملاس وفالاستراحة خصها تبقى فالقسم حقا "باش ترتب الخزانة!" وخاصة كانو 3 معلمين فالمدرسة فاش قريت فوسط القسم ولوليدات صغار كانو تيبقاو يقولو ليهم كلام خايب من لحزام لتحت اما الاعدادي لي مسكينة بدات تلبس الحمالات الصدرية كانو شي بعض الاساتدة تيطيبولهم ضهرهم بجر طلق لاستيك وهم في قمة المتعة! المشكل كاين من زمان ولكن بنادم كان تيخاف ويسكت دبا ولا كلشي باين بالصوت والصورة

هل حقا ثبت أن هذا المعلم ينتمي إلى حزب العدالة والتنمية???

يا حسرة مربي ومنتمي لحزب إسلامي يقوم بهذه الجريمة الشنعاء؟ أكاد لا أصدق ولكن من يدري لا أستغرب فغير بعيد صدمنا من أعمال الفحش والمنكر ترتكب على قارعة الطريق من طرف أشهر شيوخهم ولعل حادثة المناديل المبللة خير شاهد على ذلك.

أعمال المجرمين كا اﻻغتصاب عوقوبتها ليس 30 سنة سجناً بل اعدم

يجب الريث قيل إصدار الأحكام. لا يعقل أن يقع مثل هذا الفعل داخل الفصل لأنه جرت العادة وكما هو منصوص عليه في القانون الداخلي للمؤسسات أنه يمنع بقاء أي تلميذ داخل الفصول عند فترة الاستراحة. والأساتذة المكلفون بالحراسة هم من يتفقدون الأقسام. ألم تصرخ هذه الطفلة ما دام الاغتصام تم بعنف كما جاء في المقال؟ يظهر انها تصفية حسابات زمن الانتخابات المعفنة.

الغريب في الأمر أن أصحاب اللحى الطويلة الذين كانوا يشمتون في الجنس بصفة عامة ظاهريا و لكن باطنيا يحبونه حبا كثيرا و هذا هو النفاق عند أصحاب حزب المصباح فبعد فضيحة عمر بن حماد و عاطمة النجار جاء دور المعلم الذي طمع في طفلة صغيرة كان المومسات انقرضوا

A ceux qui mettent en doute la parole d'un enfant,je pense que vous ignorez, ou plutôt prenez à la légère la gravité de ce crime contre les enfants. Il faut d'abord savoir que "la vérité sort de la bouche de l'enfant" quand un enfant a dit qu'il a subit une violence sexuelle il faut le prendre au sérieux, et arrêter l'adulte incriminé,dans l’immense majorité c'est vrai, et hélas c'est quelque chose de très grave,parce que la vie de ces enfants et détruite,s'il n'y a pas un vrai suivi pédopsychiatriquee. Ces criminels doivent être jugés sévèrement et ne doivent plus s'approcher des enfants car ce sont des récidivistes