احتّل المغرب المرتبة الـ84 ضمن مؤشر العمر العالمي من بين 96 دولة عبر العالم شملها التصنيف الذي أصدرته مؤسسة “helpage” بتعاون مع منظمة الأمم المتحدة؛ وهو ما يمكن أن يعتبر معه المغرب مكانا غير ملائم لعيش كبار السن.
ووفقا لتقديرات الدراسة، فإن حوالي ربع المغاربة يتجاوزون الستين من العمر، متوقعة أن يمثل هؤلاء نسبة 15 في المائة من السكان عام 2030 وأن ترتفع النسبة إلى 23.4 في المائة بحلول 2050.
المؤشر يدرس وضعية كبار السن خلال عام 2015، ويميز بين الدول التي اتخذت إجراءات وإصلاحات تضمن راحتهم؛ من قبيل سياسة المعاشات والصحة والتعليم والعمل والبيئة الاجتماعية.
ووضعت الدراسة المغرب في المرتبة الـ65 عالميا فيما يتعلق بأمن الدخل لهذه الفئة العمرية من السكان، ثم المرتبة الـ72 فيما يتعلق بالموضع الصحي، والـ88 فيما يخص الإمكانات، وحلّ المغرب في المرتبة الـ89 عالميا فيما يتعلق بتوفير البيئة المواتية.
ونبّه المصدر إلى ارتفاع معدلات الشيخوخة في العالم مقابل انخفاض الخصوبة، قائلا إنه من المتوقع أن تتزايد نسبة الأشخاص ممن تجاوزوا عمر الستين في كل أنحاء العالم.
ووفقا للتقرير، فقد بلغ عدد من تجاوزوا سن الستين عام 2015 عبر العالم 901 مليون، أي ما يمثل 12.3 في المائة من إجمالي سكان العالم. وتوقع التقرير أن يرتفع عدد الذين تجاوزوا سن الستين إلى 1402 مليون بحلول عام 2030، ليشكلوا 16.5 في المائة من إجمالي سكان العالم؛ فيما ستصل النسبة إلى 21.5 في المائة عام 2050.
وأوضح المصدر نفسه أن عدد السكان البالغين من العمر 60 سنة يفوق عدد الأطفال دون سن الخامسة عشر، قائلا إن “مجموعة كبار السن هي أسرع المجموعات السكانية نموا في العالم؛ وهو ما يؤثر بشكل كبير على الاقتصاد وترتيبات العيش والطموحات الشخصية والمهنية”.
ونبّهت الدراسة إلى أنه ينبغي إيجاد سياسات تدعم شيخوخة كريمة ومؤمنة، إذ “تعتبر الشيخوخة واحدة من مشاكل الجيل الصاعد”، مؤكدة أنه خلال كل ثانية يبلغ شخصان في العالم سن الستين.
يذكر أن سويسرا تصدرت المؤشر العالمي للعمر، متبوعة بالنرويج، ثم السويد، فألمانيا وكندا، تليها هولندا وإيسلندا، فاليابان والولايات المتحدة الأمريكية، ثم المملكة المتحدة.
المغرب بلد لا يناسب كل الفئات العمرية و ليس العجزة فقط
نحن سكان المغرب الحاليون من لا نتناسب مع هاته القطعة المباركة فوق أرض الله
لا افهم كيف ان عدد من تجاوز الستين من العمر في المغرب يمثل ربع السكان اي 25%. وسوف يتطور هذا العدد ليصل الي 15% عام 2030 ثم 23.4% عام 2050.ادن سوف ينخفض.
انخفظ معدل المواليد بسبب العزوف عن الزواج في ظل البطالة المزمنة وأزمة السكن وشبح المستقبل المجهول ، إن الوطن يتوفر على كفاآت مهمشة والتخطيط بيد لوبي أناني يفتقد للروح الوطنية ويعيش عالمه المنغلق وأحاط نفسه بأصوار عالية وعليها زبانية يجلدون كل منقب فيها وفرقوا بين فئات الشعب واقتصروا على رفاه المقربين المحظوظين من الأصحاب والأنساب والعبيد الموالين الطائعون طاعة عمياء، هذه هي الحقيقة المرة.
الحمد لله حنا باقي عندنا فالمغرب التضامن العاءلي، حيث اغلبية العاءلات المغربية كتعتني بالمسنين ديالها ، وهادي من شيم الكرام الطيبين.
المغرب لا يناسب العجزة و الشباب و الاطفال لان فيه عفاريت وتماسيح لاتتركك للعيش بسلام
بلد لا يناسب الكهول، لا يناسب الأطفال، لا يناسب الشباب، لا يناسب النساء، لا يناسب المعاقين، لا يناسب الاسواء! يناسب فقط الشرفاء أبناء الشرفاء، أبناء الجالية الأندلسية، و أبناء الفرنسيس لي باقين شادين كولشي فيديهم! دايرين فلوس بعضياتهم و المغربي يكول راحنا بيخير واكلين شاربين اشمن خير خاصنا و عاش و عاش!
تيشرفو بكري و الكارطة تيدوزو بها الوقت
ما دارو حتى فالصغر عاد يديرو فالكبر
المغرب لا يليق لأي احد مهما كان عمره الصغار يعانون من التعليم الشباب يعانون من البطالة والشيوخ يعانون من الصحة،
المغرب لا يصلح لا للشيوخ ولاا الرضع ولا ثكالى هنا نتكلم عن الفقراء والضعفاء المعوزين
عناصر القوة في الأمة
البيت القويّ يحتاج إلى الإسمنت والحديد أكثر مما يحتاج إلى الزينة والزخرفة، وكذلك الأمة الناهضة تحتاج إلى العباقرة في العلم والصناعة، أكثر مما تحتاج إلى المبرزين في الرقص والرسم والغناء.
سوء نية!
ليس صدفة ولا عن حسن نيَّة أن توجَّه طاقات شبابنا وبناتنا إلى الرسم والرقص والغناء، ويكون ذلك محور التوجيه في الصحافة والإذاعة والتلفزيون من حيث لا توجَّه طاقاتهم ولا عبقرياتهم إلى العلم والصناعة والاختراع. إنها خطة استعمارية تنفَّذ من أموال الشعب على أيدي بعض الأغرار من المراهقين والمراهقات!
الشهرة الرخيصة
بين الأمم الغربية والعادلة – والمغربية من جهة
وجدت الأمة المغربية أكثر براعة في الفن، وأقل تقدماً في العلم، وأسرع هزيمة في الحرب، ووجدت الأمم الغربية و العادلة أقل براعة في الفن، وأكثر تقدماً في العلم، وأشد استعصاء على الهزيمة في الحرب، فهل يريد الذين يشجِّعون فينا الفن على حساب العلم، أن ننهزم في الحرب. ونتأخر في استكمال وسائل القوة.ا
هو في الحقيقة لم يناسبهم لا في عز شبابهم ولا في كبر سنهم حين يبلغ الإنسان سن التقاعد سيرى بأم عينه ما ينتظره أن طال عمره سيقضي ما تبقى له في سجن بدون أبواب
لا يناسب الشباب و لا العجزة وليس العجزة فقط .
اطلب من بنكران ووزراؤه أن يقرأها بامعان هذا التقرير للتأكد أن سياسته المعتمدة ليست في مصلحة اي فئة اجتماعية الوطن بكل فئاته . هي سياسة لجهلة يتعلموا لحماية في رؤوس لكتابة. حكومة الزيادات في الأسعار والفضاءح….
Maroc( Maghreb) doesn't suit any category of people to live in ,especially the elderly who struggle with health issues and many have to still carry on work after their retirement and have to face great ordeal facing all type of life difficulties. So where is the role of government in all this? who should be held accountable. hmmm i It is so odd that tax payers money doesn't cover for these elderly fox to have good and sensible retirement also health cover, housing support too. Our Moroccan fellow citizen must wake up and smell the roses and stop electing liars and thieves!!
للتصحيح فقط
الكهل هو من جواز سن الشباب ولم يصل سن الشيخوخة، أي من بلغت سنه بين الثلاثين و الخمسين.
للتأكد المرجوا مراجعة المعجم العربي
ربع المغاربة يتجاوزون الستين من العمر، متوقعة أن يمثل هؤلاء نسبة 15 في المائة من السكان عام 2030 المرجو التصحيح لأن عدد الشيوخ لا يمثل 25في المئة في المغرب لأن المجتمع المغربي مجتمع شاب كما أن الفئة النشطة أكثر من 60 في المئة
المغرب اصبح مستقبل العجزة الفرنسيين المتاقعدين ويحافظون على رشاقتهم بالمسجات والرياضة والكهول المغربية لعبت فيهم برودة وجريحة وصبروا ايام السبعينات والان يحصدون ماجنوا من مبيت في البرودة والمشي حفاة عاد رجع عليهم التعب فرطوا والان باركين على الدواء وسرطوا
نحن مقبلون على انتخابات فهل ياترى من تقدم باي برامج تهم هذه الشريحة من المجتنع التى ضحت بشبابها لخدمة هذا الوطن ..؟
ان اي سياسة لاتاخذ بعين الاعتبار التخطيط المحكم والتحكم في استراتيجية طويلة الامد لكل المغاربة وخاصة الشباب لانهم ركيزة المجتمع واعطاء الاولوية والاسبقية لهذة الشريحة لتضمن لهذا المسقبل والشيخوخة بكل ارتياح حينها نتصدر المراكز المتقدمة بين الامم .
الكثير من المعطيات الصادرة عن مؤسسات دولية تؤكد ما ورد في هذا التقرير الاممي لكن المفارقة الغريبة هي إستمرار السلطة المغربية في تفريخ جمعيات علمانية تحارب مؤسسة الزواج و تشجع على العنوسة بإسم الحرية الفردية و حقوق الانسان الشيئ الذي دفع السلطة الى توطين الكثير شباب الكاميرون و غانا و الكونغو و بوتسوانا و لمعالجة وضعية الشيخوخة في المغرب و لحصول على أموال من دول السوق الاوروبية في نفس الوقت .
التحول الذي يشهده المغرب يشمل جميع الجوانب السوسيوإقتصادية و الاجتماعية و الثقافية و الديموغرافية و لابد لرقب اذا ما قارن بين مقرب الامس و مغرب اليوم ان يلاحظ وجود حرب معلنة على المغربة .
حاليا عشر سكان المغرب هم مسنون وليس الربع، هذه الفئة تعاني في صمت بحيث أقل من الخمس منهم لهم تقاعد و الخمس الثاني لازال يشتغل لتلبية حاجياتهم وحاجيات أسرهم والباقي لهم الله والتكافل الاجتماعي، وللأسف فجميع الأحزاب السياسية لم تولي أهمية لهذه الفئة الهشة في برامجها الانتخابية المهم بالنسبة لهم هي الكراسي. الله يلطف بهذا البلد اوصافي.
انا بدأت في الستينيات فكيف اتعامل مع الناس عندما أصبح عجوزا وليس عندي من يساعدني على العيش إلا أبن واحد لا يتجاوز عمره الثانية عشر من عمره لا زال في الجامعة يدرس يجب أن تكون دور للعحزة توفر لهم كلما يحتاجون إليه من عناية وتطبيب واحترام والله أعلم بكل شيء
نجد عندنا في مملكتنا الشريفة الرضع مرميين وسط القمامة و الاطفال اطفال الشوارع و المراهقين مشرملين و الشباب حارك و العجزة متسولون هذا هو المغرب السفلي كما قال بنكيران هناك مغرببن…والله يلطف بنا
هذا التصنيف شمل فقط 96 من اصل 270 دولة حول العالم ! وهذا غير منصف او غير مطلوب ان ناخذه كمرجع مهم
هناك خطأ مّا.
"ووفقا لتقديرات الدراسة، فإن حوالي ربع المغاربة يتجاوزون الستين من العمر، متوقعة أن يمثل هؤلاء نسبة 15 في المائة من السكان عام 2030 وأن ترتفع النسبة إلى 23.4 في المائة بحلول 2050."
رُبُع هو 25 % في 2016. ثم 15 % في 2030. لتصل الي 23.4 % في
2050
المغرب أرض من شمال إفريقيا كباقي الدول المجاورة لا تصلح فيهم ألحياة بسبب عصابة تتحكم هناك لا تريد التنازل بالمرة عن الحكم تستولي على جميع السلط من بينها سلطة المال والجيش والداخلية والعدل والسلطة الدينية ماذا بقيت لحكومة المنتخبة لا شيء نحن على شاكلة ماقبل الربيع العربي لا شيئ تم تغييره تم رمي الرماد في أعين ألناس .اصبحت الحكومة ألمنتخة هي من تسود ولا تحكم العكس صحيح هذه هي ألمشكلة لذالك المغرب ليس مكان من يعطي الحياة دائما من هو مريض يتجه نحو محمد ٦ هاذي مصيبة ليس انه الشعب يتمتع في تظامن اجتماعي ليوفر ألعلاج والتطبيب
الحمد لله اننا مسلمين اللي وصل فينا الستين عام تيدوز الوقت فالعبادة والصلاة والاذكار وصلة الرحم ما عندنا سوق فشي مساج ولا سفر بحال الاروبيين … اما كون كنا بحالهم لصار شيوخنا مثل شبابنا الكل حانق وراغب في الهجرة