استفاد أزيد من 1400 شخص من برنامج طبي متعدد التخصصات نظمته التعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية بمدن برشيد وصخور الرحامنة وقلعة السراغنة والعطاوية.
وأفاد بلاغ للتعضدية بأن هذا البرنامج الطبي الأول خلال سنة 2017 بشراكة مع المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير، شمل تخصصات طب العيون (481 مستفيدا) وطب الأسنان (153 مستفيدا) والكشف عن مرض الضغط الدموي والسكري (542 مستفيدا) والطب الغدد (294 مستفيدا) فيما استفاد 27 شخصا من نظارات.
كما نظمت التعاضدية برنامجا تضامنيا آخر في مدينة تاملالت، بتنسيق مع السلطات المحلية، واستفاد منه أزيد من 400 شخصا يوجدون في وضعية هشاشة.
وقال عبد المولى عبد المومني، رئيس المجلس الإداري للتعاضدية، إن الإقبال الذي تعرفه هذه البرامج الطبية يعكس حاجة المنخرطين الماسة لمثل هذه المبادرات، ويؤكد بالملموس الدور المهم الذي يمكن أن يلعبه التعاضد في تسهيل ولوج المواطنين للعلاج.
وأضاف عبد المومني أن الأجهزة المسيرة للتعاضدية حريصة على تقريب الخدمات الصحية من المنخرطين، سواء من خلاله هذه البرامج الطبية أو من خلال افتتاح مراكز القرب الطبية تماشيا مع التوجهات الملكية.
وذكرت التعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية بأنها نظمت العام الماضي 11 برنامجا طبيا في 37 مدينة، وشملت 9 تخصصات طبية استفاد منها حوالي 6000 شخص.
صراحة مبادرة جميلة من التعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية أتمنى أن يتم تعميمها خاصة في المناطق الجبلية التي تعاني مع انخفاض درجات الحرارة والله يجازيهم بالخير
أستفدنا كتيرا من خدمات التعاضدية وهذا لا يحصل مع باقي التعاضديات الأخرى
نتمنى منكم زيارة تانية بحول الله
شكرا جزيلا لكم
الشكر موصول للسيد رئيس المجلس اﻻداري للتعاضدية العامة على الحمﻻت الطبية واﻹجتماعية التي تجسد المعنى الحقيقي لروح التعاضد والتأزر والتأخي والتضامن والتعاون مع المنخرطين في ربوع المملكة وعمق المغرب على الخصوص
مبادرة جيدة نتمنى أن تعاد، ونطمع في وحدة تعاضدية بقلعة السراغنة.
تقريب الخدمات الصحية اصبح اولية من اولويات استراتيجيتها، و رسالة تناضل من أجلها أمام التضييق و الاكراهات التي تواجهها
الحمد لله لقد استفدت انا وزوجتي مجانا من فحوصات مجانية في طب العيون وأمراض القلب والشرايين والضغط الدموي والسكري واستفادت زوجتي من كشف مجاني عن سرطان الثدي ومنحونا أدوية مجانية فشكرا لرئيس التعاضدية العامة وللطاقم الطبي المشرف على القافلة الطبية
مبادرات جيدة ونحن الى أمس الحاجة إليها فمزيدا من التألق والعطاء
دائما التعاضدية العامة هي التعاضدية الوحيدة التي تعتني بمنخرطيها وتقدم لهم خدمات إنسانية وهذا راجع بالخصوص الى التسيير الجيد والناجح لرئيسها السيد عبد المولى الذي يسهر ويتفانى في خدمة المنخرطين
كنشكر مسيرين هاته التعاضدية اللذين يقومون بما لاتقم به التعاضديات الأخرى ولا وزارة الصحة.
أمام النقص المهول في التجهيزات الطبية و اﻻطر الصحية المختصة داخل المؤسسات الصحية تبقى القوافل الطبية الحل المثالي لتقريب الخدمات الصحية من المناطق النائية المعزولة فشكرا لرئيس التعاضدية العامة والطاقم الطبي على المجهودات المبدولة لتغطية هاته المناطق النائية
لا شك في الجهود الجبارة التي تبذلها التعاضدية نزولا إلى رغبة المنخرط لا صحيا و لا إداريا و التقدم الملموس الذي حضيته منذ 2009 إلى غاية اليوم و كذا التغيرات التي طرأت في تصحيح و تقنين عدة نقط الشيء الذي جعل المنخرط فخورا و مطمئنا لانتمائه لهاته المؤسسة الناجحة.
في الحقيقة نحن في أمس الحاجة إلى هذه المبادرة وخصوصا في هذا البرد القارس شكراً جزيلا للتعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية على تقريب الخدمات الصحية إلى مناطقنا البعيدة
الحمد لله اﻹستفادة جاءت في وقتها لقد كنت في أمس الحاجة إلى النظارات ومع هذه المبادرة قامت التعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية في تقريب هذه الخدمة إلى منطقتي ووفرت عباء التنقل وأتمنى أن تكون زيارة مستمرة إن شاء الله
هناك ملفات مرض لم تسددها التعاضدية العامة للتربية الوطنية لأصحابها تحت ذرائع واهية و هي تتبجح ب"استفادة " المواطنين ؟؟؟
أفتخر بانتمائي الى التعاضدية العامة لما تقدمه من خدمات طبية في المستوى
هذا النجاح المؤكد و التقدم الملموس الذي حظيت به التعاضدية هو خير دليل على وجود أجهزة مسيرة متمكنة..فخورون بتعاضديتنا.
من منا ينكر سياسة القرب بكل ما تحمله الكلمة من معنى.فنحن المنخرطون القاطنون بالمناطق النائية هم المستفيدون من الدرجة الأولى لأننا مهمشون صحيا و كذا إداريا،و طاقتنا المادية ضئيلة لا نقوى حتى على لقمة العيش فما بالك التطبيب..أخاطب لوبيات الفساد التي تشوش على مؤسستنا و تخطط لتحرمنا من ابسط حقوقنا..
الرئيس عبد المولى عبد المومني أصلح التعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية وجعلها من أحسن التعاضديات بإفريقيا من حيث جودة جميع الخدمات اﻹجتماعية و الصحية…وهنيئاً لمئات المستفيدين بهذا البرنامج وهذا العمل القيم والقادم أحسن إن شاء الله.
القطاع الصحي فهاد البلاد باقي خاصوا 100 تعاضدية لمدة 100 عام
أولا حتي يتمكن القطاع عام من الخروج من الوحل الدي يتخبط فيه مند الاستقلال (مخطط الرباعي الخماسي. …ألخ )
ثانيا القطاع الخاص مزال خصوا الغربال الآن المنعشين الصحيين ( طاشورنات الصحة) غرقوا القطاع و حولوا من عمل نبيل إلى عمل مربح فقط
وهنا يبقى الحل الوحيد أمام الموضف المحدود الدخل هوا القطاع التعاضدي
المصحات الخاصة يمتصون دماء المرضى ذوي الدخل المحدود والمستشفيات العمومية أوضاعها كارتية نظرا لغياب التجهيزات الطبية و قلة اﻻطر الطبية المختصة فيبقى الحل اﻻنجح والوحيد أمام الموظف ذوي الدخل المحدود هي الخدمات الصحية واﻻجتماعية التي تقدمها التعاضديات فبدل أن نثمن المجهودات الجبارة المبدولة للنهوض بالقطاع التعاضدي نبخس دور التعاضديات خدمة ﻻجندات لوبي المصحات الخاصة ومنتجي العﻻجات
في ظل النجاح المتواصل الذي حققته التعاضدية العامة لموظفي الإدارات العمومية أصبحت فريدة دهرها و قدوة في حسن سمعتها و ريادتها..الشيء الذي جعل لها خصوما تبحث عن أخطائها..فكل كلام زائف من لوبيات فاسدة أو جهات مشوشة أو عدوة للنجاح ما تزيد هذة المؤسسة إلا قوة لعزيمتها و تلهبا لحماسها و تدفعها للوثوب إلى القمة و الصعود إلى معالي الأمور…لقد أثبثت و بكل شفافية قدرتها على تحمل مسؤولياتها من جميع الجوانب و على جميع الأصعدة.
مبادرات في المستوى مكرهناش ايقى هادشي ديما صراحة حنا المنخرطين البعاد كنستفدو بزاف من هاد القوافل الطبية لما تقدمه من خدمات هائلة تحية شكر وامتنان لرئيس التعاضدية العامة السيد عبد المولى على هاته الاتفاتات الطيبة
أتقدم بجزيل الشكر لسيد عبد المولى عبد المومني وأهنئه على نجاحاته المستمرة وعلى سياسته الحكيمة التي يتبع من خلالها ما دعى إليه السدة العالية صاحب الجلالة محمد السادس حيث إهتم بكل من القارة السمراء، وعقد معها إثفاقيات يجهل غيره من المسيرين فوائدها وركز على الجهوية ولم يقتصر عليها فحسب بل قرب الإدارة بنقلها الى المواطن وهذا ما نتمنى أن يعمم داخل جل المؤسسات العمومية والشبه العمومية وأن يهتم بالمغرب العميق الذي لايزال يعاني من التهميش.
ما أحوجنا لمثل هاته المبادرات التضامنية والإنسانية
عمل يستحق كل التنويه من التعاضدية العامة مزيدا من التألق والعطاء
لقد برهنت التعاضدية في أكتر من مناسبة أنها أفضل تعاضدية على الإطلاق من خلال كرمها وحبها الكبير للمنخرط وقافلتها الطبية التي آستفاد منها جميع المنخرطين المغاربة في جل ربوع المملكة..
بادرة تسعد القلوب نستهل بها سنة 2017
اللهم اجعلها سنة مليئة بفعل الخير و خدمة الوطن و المحتاجين فيه ..
البرامج الطبية المنظمة من طرف التعاضدية العامة عمل نبيل إذ تستهدف بها المناطق النائية والهشه حيث أن وزارة الصحة لاتقوى على تلبية متطلبات ساكنة هذه المناطق بسبب بنيات التحتية المهترئة للوزارة وفي غياب تام للقطاع الخاص الذي لا يهمه الا الربح.