فوضى السياقة في شوارع المغرب .. أمراض نفسية متنقلة

فوضى السياقة في شوارع المغرب .. أمراض نفسية متنقلة
الجمعة 20 يناير 2017 - 08:00

الكل يلاحظ في الشوارع والطرق كيف يسوق المغاربة بشكل فوضوي وعنيف دون احترام، رغم أنهم تعلموا قانون السير ولهم رخص السياقة تبرهن على نجاحهم في السياقة، ورغم هذا نراهم يتسابقون كأنهم في حلبة موناكو ويتشاجرون بالسب واللعن، كما نلاحظ كثرة الحوادث داخل وخارج المدن.

والغريب في الأمر أن المغاربة من الجالية المقيمة بالخارج المتعودين على سياقة حضرية في بلاد المهجر نلاحظ، أثناء عطلهم بالمغرب، أنهم يسوقون “بالزّْرْبَة” و”اللهْفة”. وأتساءل ما إذا كانت “الزْرْبَة” مسألة جينية عند المغاربة.

بطبيعة الحال لا أظن أن الأسباب جينية، ولكنها تربوية بالخصوص؛ لأن التربية المغربية، مع الأسف الشديد، سواء في المنزل أو المدرسة، تتكئ على ركائز وأركان كلها خاطئة، والدليل على ذلك النتيجة التي نلاحظها جميعا في شوارعنا؛ لأن الشارع هو المؤشر الوحيد على جودة أو فشل أساليب التربية.

وهذه بعض أسباب السياقة بـ”الزّْرْبَة” عند المغاربة، أعرضها عليكم للمشاورة والبحث عن طرق تعديلها أو تغييرها:

1- مفهوم “القْفْزَة”

الكل يلاحظ أن التربية المغربية تلجأ إلى هذا الأسلوب وتطلب من الطفل أن يكون “قافْزْ” في جميع المجالات؛ بمعنى آخر أن ينتهز الفرص ولو على حساب الآخر وينهي ما يقوم به من عمل بسرعة تفوق سرعة الضوء، والمهم في الأمر بالنسبة للآباء ليس ما ينجزه الطفل، بل السرعة التي ينجز بها ما يقوم به. ولهذا تراه في كبره يحاول أن يكون “قافْزْ” في السياقة ليصل إلى مراده بسرعة فائقة، ولو كان قاصداً المقهى ليقضي فيها ساعات من اللغو مع أصدقائه.

2- أسلوب “القمع”

كما تشاهدون، التربية المغربية ترتكز على القمع ويتعلم الطفل هذه الطريقة وينتجها في كبره في جميع علاقاته حتى الزوجية، مصداقا للمثل الثقافي “المْغْرِبي كاموني ِالا مَحْكِّتِهْش مَيْعْطي ريحَة”. ولهذا في شكل سياقته يريد قمع جميع السائقين والراجلين، نازلاً بسلطة وقوة محركه عليهم.

3- “المنافسة والمقارنة”

المنافسة والمقارنة أسلوب خطير ومُهدم وليس بناء تماماً، وهذا الأسلوب نجده في تربية الطفل “خاصّْكْ تْكونْ الأول وحْسْنْ مْن كُلْشّي”، و”شوفْ سيدْكْ كَيْقْرَ مْزْيانْ تبارك الله عليه”، وهذا ما ينتج العداوة والكراهية “وْلْدْ لْحْرامْ جابْ 20/20”. وعند كبره “وْلْدْ لْحْرامْ بْنَى واحْدْ الدَّارْ كِدايْرا”، أو “وْلْدْ لْحْرامْ شْرَى طُموبيلْ دُبْلْفي”. ولهذا نرى أن المنافسة تستمر لدى الطفل في كبره مع جيرانه وأصدقائه في العمل وحتى مع إخوانه، وبطبيعة الحال حتى في سياقة سيارته أو أي محرك.

4- “انعدام مفهوم الاحترام”

مفهوم الاحترام منعدم بشكل نهائي في التربية المغربية، وترى الآباء لا يحترمون حتى عالم لعب الطفل ولا فضائه ولا رأيه، ويسبونه ويضربونه ويستهزئون مما يقوم بإنجازه؛ “أنوضْ عْلِيَّ وْبارَاكا مْنْ هادْ الهْضْرَة الخاوية”، أو “آشْ هادْ اللعب دْيالْ الدّْبيزْ”. يتعلم كذلك الطفل من آبائه عدم احترام الشارع والبيئة والجار وفي الإدارة وفي السوق وعند البقال؛ بحيث يحاولون تجاوز من سبقهم في المكان لقضاء حاجياته. كما يرى الطفل أسلوب سياقة والديه و”الطاكسي والطّوبيسْ والموطورْ وْالكَارْ” بدون أي احترام لقانون السير أو للسائقين والراجلين، ويظن أن هذا هو الأسلوب المعترف به في المجتمع. وبهذا الشكل ينتج أسلوب السياقة نفسه عند كبره.

5- “مَعْنْدْكْ شخصية”

التربية المغربية تحطم بالفعل شخصية الطفل ولا توفر له الظروف الملائمة لكي تتكون شخصيته بشكل متناغم ويكتسب الثقة في نفسه وفي الآخرين، وإذا كان الطفل متسامحا وكريما تسمع حينئذ الآباء يصرخون في وجهه ويرسخون في ذهنه “أنْتَ كامْبو وْدْليلْ وْماعْنْدْكْ شَخصية”. ومع مرور الزمان يتوصل الطفل على مفهوم خاطئ “ليِّ عْندو الشخصية هو ليِّ مَكَيْحْتَرْمْ حْتّى واحْدْ وْيْديرْ لِبْغا”. ولهذا عند كبره تراه يسوق محركه بِـ”شخصية قوية ويفرض وجوده” بالمسابقة مع السائقين، كأنه في حلبة لسباق السيارات.

6- “غياب الحس بالمسؤولية”

التربية المغربية تفتقد إلى ترسيخ الحس بالمسؤولية؛ بحيث لا تعلم الطفل أن يكون مسؤولا على نفسه وبيته وشارعه ومجتمعه، فهي دائماً تضع الطفل في موقف الفشل. فإذا أخطأ لا تشجعه، بل بالعكس تحبطه “مَالكْ دايْمْنْ حْمارْ مَتْعْرْفْ الدّيرْ وَالو”، أو “آشْ دّاكْ تْدْخُلْ فْهادْ السّْواقْ”، أو “آشْ دّاك تْعاوْنو واشْ نْتَ كَيْعاوْنْكْ شِيحّْدْ اَلبْغْلْ؟” كما يرى كذلك أنه بالنسبة لوالديه بناء المجتمع ونظافة وأمان حيِّهم وسلام مجتمعهم ليس من مسؤوليتهما، مثلاً. ولهذا ترى المغربي يسوق محركه ولا حس له بمسؤوليته في سلامة الطرق ولا يبحث سوى على سلامته وسلامة سيارته، ولكن للأسف سلامة السائق رهينة بحس المسؤولية على سلامة الآخرين.

نرى إذاً أن أساليب التربية وثقل العبارات الجاهزة وسلوك الآباء لها تأثير قوي على سلوك الطفل في كبره. وإذا كان همُّ كل فرد منا هو بناء المجتمع وسلامته وازدهاره، فلنعلم أن التربية هي الضمان الوحيد لتحقيق هذه الأهداف. ولذلك من الحكمة والمسؤولية أن نراجع أساليب التربية ونطورها لتحقيق التقدم والراحة والسلم والسلام.

*طبيب ومحلل نفساني

‫تعليقات الزوار

110
  • فيصل اسبانيا
    الجمعة 20 يناير 2017 - 08:18

    تتكلم عن الجالية وانت أيها الكاتب نسيت ان الغرب بطرقاته وبنيته التحتية وأمنه الديمقراطي وشعبه المتقف كذالك لا يمت للواقع المغربي بشيء وانت تعرف والكل يعرف ان نصف رخص السياقة كانت بالرشوة وللأمين سائقي الحافلات والشاحنات وآسف على صراحتي

  • الحسين
    الجمعة 20 يناير 2017 - 08:27

    مقال رائع يشخص جوانب مهمة للإشكالية. غير أنه لابد من استحضار دور مؤسسات أخرى وفضاءات أخرى تساهم في تكريس تلك الأساليب العتيقة والمستفزة في مجالات تربية الطفل منها ما يتعلق بالمدرسة والشارع ووسائل الإعلام.ما ذا تنتظر من الأستاذ الذي يستعمل طرق ويخاطب التلاميذ عبارات لا تمت بصلة بعالم التربية. كما أن الشارع هو الآخر يعتبر فضاء هاما يسهام هو الآخر في تفشي تلك الأساليب. أين دور ووظيفة وسائل الإعلام وووو إنه فعلا موضوع يستحق أكثر من دراسة وبحث تشكراتي للدكتور الفاضل

  • المختار الوادي
    الجمعة 20 يناير 2017 - 08:28

    تحليل صائب وكل ملاحظ لطرقنا يؤكد ذلك إلا أنه بالاضافة للجاني التربوي الذي تتحمل الاسرة والمدرسة الدور الاكبر، يجب تفعيل الجانب الزجري بيطبيق القانون على المخالفين وثتبيت كاميرات للمراقبة بالشوارع الاساسية. وما يؤكد قولي هو أن أفراد جاليتنا بالخارج وحتى ىالاجانب يتصرفون على نفس نمط السائقين المغاربة رغم احترامهم للقوانين المنظمة بدول المهجر.

  • طنجة
    الجمعة 20 يناير 2017 - 08:32

    ليس أمراض نفسيه أمراض أخلاقية وماديه

  • Zakaria from Oujda City
    الجمعة 20 يناير 2017 - 08:32

    في المغرب نتكلم عن الحقوق وننسى الواجبات. الكثير منا يشتكي من تعدي الغير على حقه ولكننا ننسى أن للاخرين حقوقا علينا. ولكن الأنانية وقلة الصبر أو انعدامه تنسينا الحقوق والواجبات وهذا ينطبق على أمور الحياة كلها وليس على قوانين السير فحسب.

  • مواطن من ألمانيا
    الجمعة 20 يناير 2017 - 08:33

    الفوضى والمرض النفسي علاجه يبدأ عند الشرطي الذي يشترى ب 50 درهم
    كيف يعقل أن تتسائلوا عن الفوضى مع كمية الجهلة الموجودة في بلادنا
    وللأسف ينقلون هذا المرض حتى إلى الدول الأوروبية
    الشرطة هنا لا تغفر أحد ومع ذلك يكرر الفوضى عدة مرات حتى يتوب
    لأن شعبنا أصبح مادي فوق العانون
    والمادي أفرغ جيبه بالمخالفات،
    طبعا المخالفات تكبر مع تكرار الغلط كي يتربى بسرعة

  • سائق محترف
    الجمعة 20 يناير 2017 - 08:43

    شكرا للذكتور جواد مبروكي على تطرقه لأمراض مجتمعنا وسلوك الفرد والجماعات بالتحليل والدرس لعل وعسى ينتبه المواطن المغربي إلى العيوب التي طبعت شخصيته ، أنه يعرض الحالة ويشخص الداء نرجوا أن يعرف بمسببات الأمراض وأن يوصف الدواء مستقبلا
    المؤكد أن شهادة الباكالوريا المغربية يعترف بها دوليا لمصداقيتها، أما رخصة السياقة فلا قيمة لها إلا ذاخل البلاد ، لأن الأغلبية الساحقة أحرزت على الرخصة بواسطة معرفة أو رشوة، فإن أُجري إمتحان بسيط على السائقين الآن ما نجح إلا القليل نسبة لاتذكر، تجدهم يجهلون قانون السير الأساسية فبالأحرى الإسعافات الأولية ومكامن الأعطاب في العربة ، الفوضى عارمة في كل مجالات حياتنا ولا راعي مسؤول عن رعيته العبث وإنعدام الضمير وكور واااعطي لعور.

  • simo
    الجمعة 20 يناير 2017 - 08:44

    وهناك أسباب أخرى منها أننا شعب نخاف ولا نحشم. زيادة على النفاق. نكون أعداء في ما بيننا ونتحتلف أمام رجال المراقبة. فمثلا عندما نمشي بالسرعة القانونية ويتجاوزك سائق بسرعة فائقة وتتمنى له أن توقفه الشرطة أو الدرك ولكن بالبقابل تعطي إشارة ضوئية للسيارات الآتبة في الإتجاه المعاكس لتخبر سائقيها بوجود الرادار. وهناك من يتحدى حتى رجال المراقبة لأنه له نفوذ. فإذا أردنا عودة المغاربة لرشدهم يجب تطبيق القانون بصرامة على الجميع.

  • mouhajir
    الجمعة 20 يناير 2017 - 08:44

    oui tout à fait juste
    en 2012 nous somme rentrer au Maroc en voiture et avec nous mon petit fils de 4 ans;arriver à Tanger on traversant la ville.
    mon petit fils de 4 ans nous dit : ils sont fous ;j'ai dit pourquoi ;ils dit ils montent sur les motos sans casques
    voilà l'éducation en Europe.
    à 4 ans il connait le code de la rout
    mouhajir

  • basma
    الجمعة 20 يناير 2017 - 08:46

    هذا صحيح فالتربية الواجب تعلمها بالمنزل والمدرسة منعدمة
    هناك ازدواجية في شخصية المغربي لذلك
    اكره بعض الاحيان الخروج للشارع. فانا كراجلة ارى الجميع ينظر لي بعين الريبة ان انتظرت الضوء الاخضر للمرور والادهى يستغربون حتى وقوفي امام ممر الراجلين. والامر نفسه ينطبق على عدم رمي الازبال والمرور على الرصيف والامثلة كثيرة
    للاسف

  • ساخط
    الجمعة 20 يناير 2017 - 08:47

    انا اعيش في اوروبا لمدة عشرين سنة.اقول هدا ليس للافتخار او او .. بل لانه بامكاني ان اقارن بين عقليتين مختلفتين.فوالله لما اتي الئ المغرب الاحظ وبدون اي تردد شعب مريض نفسانيا.شعب هستيري .اتفق مع الكاتب في كل مقاله واظيف ايضا سببا اخر مهم جدا في نظري وهو غياب احترام القانون نظرا للرشوة والفساد .فالاوروبي يحترم القانون لانه يخاف العقاب وليس لانه مربي.

  • mustapha
    الجمعة 20 يناير 2017 - 08:48

    المغاربة تربوا على القمع وبدونه تحدث الفوضى .لاحضوا عند بروز حقوق الانسان اتخذناها من جانبها السلبي وكانها رخصة لضرب القوانين مما جعلنا نفقد الامن في حياتنا اليومية .فاصبح الشباب الامي منه يتباهى بقوة عضلاته
    في السطو والسرقة والاعتداء على المارة دون وازع ديني ولا اخلاقي .
    العائلة التي هي حاضن الاخلاق تفتقد هذه الصفة فتعطي نماذج بشرية تفكر بقانون الغاب .اما السلوكات اليومية في الشارع وفي المتجر وعلى الطريق فالاغلب يتصرف وكانه الجدير بالاسبقية وليس الحق للاخر بمنازعته.يبسق في
    الشارع دونما يعير لذلك السلوك اهتمام يخرق الاسبقية في السير ويسبك لانك تريد ان تنهره

  • تطواني
    الجمعة 20 يناير 2017 - 08:48

    ردا على صحب المقال : لا تشرك كل المغارب في حديث .مسألت السياقة في المغرب تربية وسلوك وليس في تعلم السياقة .تانيا هذا المشكل غير موجود في مدينة تكوان فلا تضع كل شيئ في سلة واحدة

  • فيصل المغربي
    الجمعة 20 يناير 2017 - 08:49

    قال سيّدنا رسول الله صلى الله عليه و سلم: التأني من الله و العجلة من الشيطان.

    قال الألباني في " السلسلة الصحيحة " 4 / 404 : هذا إسناد حسن رجاله ثقات.

  • حسن حروزى
    الجمعة 20 يناير 2017 - 08:53

    من العوامل اللتي لم يذكرها المقال غياب التاشير والخطوط البيضاء
    انظرو فقط الصورة اعلاه
    قبل ان نطلب من شخص ما الالتزام بقانون ما يجب توفير الارضية لذالك
    وبعد ذالك معاقبة المخالفين كما هو الحال بالدول المتقدمة

  • ABDO KARAM
    الجمعة 20 يناير 2017 - 08:54

    ارى ان عنوان المقال يلخص مشاكل السير على الطرقات في بلدنا بما في ذلك حوادث السير.لذا يجب الزامية التشخيص النفسي دوريا خصوصا الحرفيين دون استثناء الشخاص الذاتيين ولو بعينات من فترة لاخرى.

  • صاغرو
    الجمعة 20 يناير 2017 - 08:56

    هذه هي الحقيقة بدون مكياج واضيف اننا متساوون في المرض من المثقف و الصحافي والامي واحيانا هذا الأخير افضل من سائق لسيارة الدولة او استاذ جامعي.
    ومع ذلك يقولون نحن مسلمون او اسلاميون خلاصتي الأخلاق والتربية لا علاقة لها بالدين او الشفوي.

  • محسن
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:03

    ايها الطبيب النفساني،جمعت المغاربة كلهم في سلة واحدة لم تستثن أحدا من هذه السلبيات ،فهناك مغاربة وما أكثرهم يحترمون قانون السير ويتمهلون في السياقة ويربون ابناءهم احسن تربية،احترامي.

  • كمال
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:06

    اسمحلي يا أستاذ أن أقدم نقدا لمقالك، طبعا إن به الكثير من المعطيات الصحيحة هذا لا شك فيه، لكن بمتابعتي لمقالاتك لاحظت وقوعك في عدة مغالطات أولها التعميم في استدعاء الحجج ثانيا وهي مرتبطة بما سبق وهي استخدام نفس الحجج لنفس الظواهر، وثالثا إرجاع أغلب التفسيرات لمرحلة الطفولة ومعاملة الوالدين، لكن هذا جزئيا صحيح لأن الكثير من التفسيرات الأخرى أهملتها وهي خارج ميدان التربية. وشكرا لك ولهسبريس

  • مغربي من كوكب اخر
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:07

    برافو متفق معك استاذي الفاضل في أغلب النقاط ولكن من تجربتي ف امريكا و انا حامل للجنسية الأمريكية و كل دراستي كانت بأمريكا. اخترت المغرب بلد الأول للعيش لأني رغم كل ما قلت أجد أن المغاربة شعب طيب خلوق ولا زالت عندنا أخلاق افتقدوها في الغرب وان كانت مشاكل السياقة في المدن الكبرى فقط، لا أجد متل المغاربة في كتير من الأخلاق كالطيبوبة والكرم والتعاطف…… والغرب يحترم القانون لخوفه من القوانين الزجرية لا غير و أسألو من عاش في الغرب أو خيروهم وسترون.
    الله ما الحمد على نعمة المغرب

  • خالي محمد
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:07

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته و جمعة مباركة ا الاحباب و تحية لسي جواد على النقط الساخنة لكيتطرق ليها. .

    انا غي داك النهار مشيت للبنك نهز شي تقرقبة بقيت واقف شي 2 متر لور حتى سالات السيد لي كانت قدامي.النهم جات نوبتي وصلت لكونتوار ، انا يلاه كنهدر مع الموظف او واحد خينا ادخل وجا وقف حداااايا لاسق كتفو مع كتفي كيسمع وكيشوف مرا فيا مر فالموظف !!!!…..واخا البلاكا كاينة ديال التساع…..على رقبتي الا احشمت فبلاصتو….

    .

  • incompris
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:08

    manque de civisme, et les gens confondent liberté et anarchie, fawda, certaines villes sont tout simplement des grands douars

  • meijo
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:09

    السياقة في المغرب كارثية بكل المقاييس عند جل الفئات المجتمعية إلا من رحم ربي الحل الأنسب من وجهة نظري كاميرات المراقبة و عقوبات مالية كبيرة لكل من سولت له نفسه بالفوضى و لا مخالفات مرورية يسجلها رجل أمن لأنه سبب رئيسي في تفشي فيروس الرشوة

  • ibrahim
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:10

    نحن في اغلب الاحيان نقول بالدارجة "ولاد اليوم ممربيينش" ولكن في حقيقة الامر الاباء هم ناقصوا التربية ويوصلون لاولادهم شعارات فقط "ما خاصكش تكول هدرة خايبة – ماخاصكش تسب – ماخاصكش تهدر في الناس…." ولكن تجد الاب يسب الام امامه او العكس ويتكلم بكلمات ساقطة امامه ويتعاطى للغيبة والنميمة امامه.. فكيف تطلب من هذا الابن ان يكون ذا تربية جيدة وكيف هو سيربي الاجيال القادمة لذا يجب ان نحاسب انفسنا اولا قبل ان نحاسب ابناءنا واكيد ان لنا اكبر قدوة في الاخلاق وهو الرسول صلى الله عليه وسلم واحسن كتاب وهو القران والذي عندما هجرناه ولم نفهم معانيه ونطبقها تهنا وظللنا وصرنا من اسوء الامم اخلاقا.

  • كاعي
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:11

    اولا السياقة عندنا في المغرب غير الفوضى مكاين لا احترام قانو السير ولا احترام الاخرين.
    وعاد الجالية المغربية لي تيسوقو هنى عاود الى مكانش(قافز)واش يقدر يسوق في المغرب بطبيعة الحال لا يعني انت مجبر تكون (قافز)
    تانيا كيفاش متقولش لولدك كون (قافز) وانت تتشوف كلشي بالفعل قافز الى مكانش بحالهم غاديين يقولو عليه المثل الاخر(محلول)
    ثالثا انا مشفتش بحال المغاربة بارعين في (القوالب)
    فين ما مشيتي يصيدوك عندنا موروث تقافي ديال(الصيادة ولقوالب)

  • قدورNL
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:12

    أنا واحد من تلك الجالية وأقسم بالله أنني أحاول في المغرب أن أسوق كما في أوروبا لكن إكتشفت أن ذلك لن يصلح في شيء، يجب عليك في المغرب أن تسوق كالباقي وأن تندمج في الفوضى الطرقية كالباقي وإلا ستكون فريسة لإرهابيي الطرق كما أسميهم لأني لاحظت أن أحترام القانون أو السائقين الملتزمين شيء لا نعرفه في بلادنا.

  • Cikni
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:16

    صحيح 200% جبتيها لاصقة أ دكتور والله.. بحيث أنني ضحكت على عكسك لواقع مجتمع مريض.
    الكل هو التربية… ولكن التربية هي نتيجة مجتمع متعلم ومثقف… عاد باش يكونو عندك أبوين يمكن لهما تربية أطفالهم بطريقة صحيحة..

  • أحمد
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:20

    فعلا من منا لايلاحظ أسلوب سياقة المغاربة في الشوارع فأنا كل يوم و أثناء سياقتي أستغرب من طريقة سياقة الناس. فلا مفهوم لقانون السير وحق الاسبقية…الكل يحسب نفسه وحيدا في الشارع…فعلا إنها مسألة تربية…ولكن ما الحل ؟

  • Aisa
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:20

    نعم كما نشاهد في الصورة فوضى الشوارع الطريق عريض ولكن
    اسباب غياب المسوءلين على الطرق ،الطريق لايوجد فيها الخطوط
    الاتجاه والمسموح والممنوع للراكب والماشي والوقوف وتطبيق المخالفات،كانك في الطريق لاتدري اين تذهب ؟

  • عضلات بالسياقة
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:21

    كل من لم يقدر ان يثبت ذاته في شيء جميل في مجتمعه، وكل من هو تافه باخلاقه ؛ اقول يظهر ويفتل عضلاته بالسياقة. فتجده لايتنازل في ممر ولا يحترم قانون السياقة. انا عندما اصادف شخصا واجس فيه هذا المرض؛ مرض التباهي بالخاوي في السياقة، لااكترث له واعطيه الاسبقية واترك له الطريق مع ابتسامة كبيرة. اللي ما كايحشمش عمروا مايحشم واللي مامربيش عمروا مايتربى. واشكر الدكتور مبروكي جواد الذي مافتيء يذكرنا بهذه المعضلة الا وهي انعدام الاخلاق!!!! شكرا هسبريس. انتم الاجمل.

  • عبدالواحد
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:22

    المغاربة متهورين في السياقة لا يحترمون لا حق الاسبقية ولا ممر الراجلين ، اناننين لا يحترمون المسافة القانونية ولا اشارة المرور منعدمين الصبر ومتعصبين .وفي اروبا اغلبية الحوادث الطرقية سببها المغاربة.كل هذا راجع الا التهور وانعدام التربية وايضا شراء رخصة السياقة.

  • الرجل شارف
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:22

    نعم التربيه نلاحض مؤخرا ضاهرة احتلال الملك العام بالمغرب بصفة عامة من المسؤولن عن هده الفوضى هل الموطن هل الحكومة هل التربية اما السياقة شكل اخر اصحاب الطاكسيات بشتا انوعها لم يرحمو الرجلين ولا انفسهم يجب اعادة التربية لاصحاب سيارة الاجرة والباعة المتجولين

  • مغربية من بروكسل
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:23

    فعلا المغاربة هنا بأوربا يحترمون قانون السير وهذا راجع لصرامة العقوبات وكذلك الكاميرات المنتشرة بالشوارع التي ترصد المخالفات بالصورة وترسل اليك فورا الى المنزل لدفع غرامة والشرطة غير ملزمة للوقوف بالشارع وتسيير حركة الامور فالكل يعرف ماله وما عليه اما بالمغرب فصراحة كارثة واتذكر مروري بالدار البيضاء الكل يسوق بطريقته حتى أن بعض الساءقين يمرون فوق الأرصفة للمرور كارثة صراحة… ولا ننكر أيضا أن هناك بعضا من مغاربة المهجر ايضا في العطل الصيفية بالمغرب يتسابقون في الطرقات

  • مغربي
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:24

    اسال الكاتب ان كان هو يحترم كل ما قاله?

    خصوصا عند السياقة ان كان يملك سيارة

  • Abderrazak
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:25

    L'anarchie et les incivilités dans la conduite reflètent parfaitement l'état de gestion du pays et aussi sa mentalité globale.quant aux immigrés,je pense qu'ils conduisent bien leurs véhicules mais face au désordre ils n'ont le choix que de suivre les autres sinon ils se font presque agressé

  • متغرب
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:27

    نعم هذا المشكل عرقلة سير موجود خصوصا في مدينة دار البيضاء

    هناك أخطاء عديدة في البنية التحتية ونضام غير موجود، مثل سائق طاكسي ودراجات نارية لن يحترمون القنون ويخلقون حوادث خطيرة

    ممثل اتشوير الدي موجود تحت في طريق بي لون الابيض الإنسان لن يعرف اليمن أم اليسار يمر وسط الخط الأبيض وا يعرقل حركة أسير

  • la vérité
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:30

    Qd je conduis à Rabat je considère que tout le monde est fous excepté moi. Je me demande toujours à quoi sert la religion et des Salawates le long de la journée si ça nous mène pas à respecter les autres. Les gens donnent 100% à dieu et 0% à l’humain. Alors qu’il faut donner 50% à chacun voir 100% à l’humain comme ds les pays scandinaves par exemple

  • مواطن
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:31

    معاملة الانسان في حياته تعكس شخصيته و حقيقة طبعه ,و مستوى البيئة اللتي تربى فيها .
    فالتربية الحقيقية و المتاصلة هي الظامنة لانتاج مواطن يحترم نفسه قبل الاخر
    الانسان المكرم يحترم نفسه و ينعكس ذلك في معاملاته
    الانسان الذي تربى في الفوضى يبقى( مهما ظن انه تحضر) همجيا
    اصلح الله الجيل الصاعد .اما ما نراه يوميا فهي غابة المفترسين

  • Rach
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:31

    اتفق مع الكاتب التربية و التعليم مفتاح النجاح و ازدهار الامة

  • امازيغ
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:38

    الامراض النفسية تبدا عند المسؤول الذي يمر من الشارع كله حفر و لا يحرك ساكنا، و عند مروره باشارة ضوئية غير صالحة للاستعمال و لا يحرك ساكنا، و عندما يرى الازبال في الشارع و هو يعلم ان الجماعة اعطت تفويض لشركة خاصة تنهب مال الجماعة و شرائب المواطن و لا يحرك ساكنا، عندما يرى تقاطع طريق مزدحم كل يوم و لا يحرك ساكنا…
    لو كنت مسؤولا….
    اول ما اقوم به عند مروري من امام حفرة هو ان اهاتف لمن هو مسؤول هن صيانة الشوارع و عن من اعطى المشروع حتى تحاسب الشركة على المخالفة و تصلح العطب/ بل و اتابع كل الشركات التي تقوم بحفر حفر لمد الكابلات الهاتفية او المرافق الصحية او ماء الشرب و تترك المكان كخرب
    لو منت مسؤولا لحاسبت ذلك الشخص المسؤول عن الصيانة صيانة الاعطاب في الاعمدة الكهربائية و اشاؤات المرور التي اهترات او احتؤقت اضوائها و لا يكلف نفسه بان يرسل من يصلحها هنا تبداء المراش النفسية
    في حقيقة الامر يخصنا عشرات محمد السادس حتى نحرر هذا البل من الفاسدين
    يوما ما سيرفع المواطن دعوى قضائية على المسؤولين في الجماعات لانهم تسببوا في اذائه داتيا و نفسيا و صدقوني سيربحونها اذا كان القضاء عادلا

  • rachid
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:44

    انا متفق مع ما ورد في المقال مائة بالمائة،لكن من غير المعقول التعميم (كل المغاربة) ؛ فهناك ناس ضحايا بسبب ما ارتكبوه الآخرون في حقهم من تهور واللامبالات وهنا يجب تدخل السلطات المعنية بالامر في ما يخص النقل وسلامة المواطنين حملات التوعية و ردع المخالفين للقانون وتشديد الإجراءات الأمنية اللازمة ويجب على الوزارة أن تقوم بما هو واجب من علامات المرور و التشوير وتعبيد الطريق وترقيع الحفر التي تشكل عائقا أمام السائقين، ودون أن ننسى ان العامل النفسي له تأثير كبير في الطريق مما يوجب على المعنيين بهذا القطاع أن تكون لهم إتصالات وطيدة بخبراء نفسيين للرقي بمستوى الخدمات لصالح المواطن والبلد ككل.

  • Atlas
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:45

    اظن أن العنوان أحسن تشخيص للكائن المغربي و كيف دماغين في جمجمة واحدة تتخذ القرارات ولكن جملة طحن مو هيا سيمتنا لي فهم شي حاجة يشرح للي حداه

  • wydadi
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:46

    هده كينة المغربي دايما زربان وخا ميكون عندو ميدار,ولكن فالجالية كدبتي,المهاجر ملي تيجي المغرب كيحترم قنون السير ولكن خوتنا والله مايخلوك تكولو نهرفو عليه راه غدي يخاف على طموبيل ديالو تيكون عندك الحق وميخلوكش دوز اشنو نديرو نباتو فشانطي السي الكاتب,النظام تيكون مع ماليه.

  • Boualimeister
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:49

    ما لا ولن افهمه هو ان السلطات تشدد العقوبا وتجزر المخالفين لمن يسيرون بكيلومتر واحد عن السرعة المحددة ونسيت ان المسؤول الاول هو الوزارة المكلفة بصيانة الطرق
    ففي المدن مثل الوكات الطرقات مرسومة كما هو الحال في الدول الاوربية لما كانت هده الفوضى نجد بعض السائقين المتوجيه الى اليسار واقفين في اليمين والمتوجه ….
    لو كانت الطرق مرسومة لما وقعت كل هده القيامة لان كل سائق يقف في مكانه الصحيح وهكدا نكون قضينا على استعمال الكلاكسون وللاسف اصبحت هدة الاخيرة وسيلة من وسائل التواصل اهلا كلاكصون زيد كلاكصون سب كلاكصون بالسلامة كلاكصون فتاة جميلة كلاصون وووو والله كارثة انا اقيم في هولندانسيت ان سيارتي يوجد بها كلاكسون بحيث انه اتلف ولم اقوم بصيانته الابعد عامين لان عمر السيارة لم يتجاوز الثلاث سنوات ولهدا لم اقم بفحصها
    الحل هو تشديد الرقابة على مدارس التعليم لانني شاهدت بعيني اشتروا رخصة اسلياقة حتى اكون منصفا في القديم 1985 حاليا الله اعلم
    في هولندا يستغرق المتعلم سنة او اكثر (حتى هما دخلنا ليهم طرق الغش في اتحانات النظري )
    ترسيم الطرقات والشوارع وترميمها والقضاء على فيروس الرشوة

  • سمر
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:51

    مقال جميل جدا ، لا و اللي كيجي من مراك و كيبقا يكلاكسوني عليك و قدامك الطريق عامرة و كيخرج يديه من النافذة و يدير ليك زيرو بحال الا كالس كيربح الناس على السوكان و هو اللي شامبيون من هاذ المنبر كنقول لهاذ الناس اللي كيديرو هاذ التصرف

  • الحل
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:51

    السااق يقود سيارته وكانه راجلا يمر من حيت يشاا،لايقاف هذه الفوضي وهذه العقلية المريضة يجب ان تكون امتحانات الرخص مشددة وكفي من الرشوة،المراقبة الخفية للشرطة بالتجوال بسيارات عادية وجزر كل مخالف،اعطاا رخص سياقة للجدد مدتها 3 سنوات لا يحصل فيها السااق علي مخالفة لكي يمر الي الرخصة النهااية.

  • saad
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:52

    للأسف بعض الشركات تمنح سياراتها لبعض الشباب المتهرر انا اعرف من يتناول المخدرات داخلها زائد السياقة بسرعة فائقة وعدم احترام القانون مما يتسبب في بعض الحوادث

  • hind
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:53

    il faut voir ce qui se passe au rond-point azbane à casa , on a entamé les travaux des tunels sur la route d'el jadida et les travaux du trameway sur la route parallèle passant par la fac . je me demande qui est ce génie qui a eu l'idée de bloquer toutes les issues en même temps sans parler de la synchronisation des feus rouges , au lieu de donner la priorité aux chemins les plus fréquentés , on s'amuse à les allumer n'importe comment . un vrai calvaire quotidien , comment parler de comportement avec ces circonstances sans parler de l'état catastrophique des routes …bref le conducteur casablancais doit être hors norme pour ne pas perdre sa raison

  • ABC
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:55

    نعم يا أستاد, هكدى عقلية العرب نفس المشكل عندنا في الجزائر وتونس ومصر وليبيا ربما من الافضل ارجاع لتقاليدنا كفي بداية قرن الماضي اعني ركب حمير والبغال والجمال لنحافضو على البيئة اوطاننا. اميين لا يحترمون قانون السير ولا نضافة مدنهم بل الفوضى والتخريب والسب

  • أحمد الناظوري
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:55

    من البيت والمدرسة تكون اﻹنطلاقة نحو بناء مجتمع سليم حضاري،لذلك يجب على اﻹعلام أن ينتج برامج تبين لﻷسرة اﻷسس الصحيحة للتربية بدل دبلجة المسلسلات التركية التي تحمل قيم ليست قيمنا وتشجع على تصرفات لا يقبلها ديننا ومجتمعنا وتناقش مشاكل ليست مشاكل أسرنا.بالتربية والتعليم يمكن أن نرتقي ونتقدم إلى اﻷمام،إلا أنه لﻷسف الدولة منشغلة ببناء الحجر على حساب البشر،والبشر يصرخ ويتضاهر فقط من أجل الزيادة في اﻷجر.الكل أصبح يهتم بجمع المال ولا أحد يفكر في جودة الحياة،التي يسميها القرءان الحياة الطيبة،والتي تقتضي اﻹحترام والتعاون بين أفراد المجتمع.

  • عمر المغربي
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:55

    سبب الفوضى التي تعرفها طرق المغرب وشوارعها وإداراتها وكل المرافق العمومية محطات النقل الطرقي والنقل الحضري … هو أن المواطن المغربي في غالبيته لا يحترم القوانين المنظمة بل يتحايل من أجل تجاوزها بكل الطرق والحيل دون أن يشعر بالخجل و في نفس الوقت ينتقض الفوضى التي تعم مدننا ويحمل المسؤولية للآخرين وهو منهم على الجميع أن يعلم أن احترام القوانين التنظيمية دون الحاجة للمراقبة والردع هي الحل الوحيد لتجاوز حالة الفوضى التي تعيشها حواضرنا وأننا كلنا مسؤولين وكفى من إلقاء المسؤولية على الآخر بل علينا أولا محاسبة أنفسنا.

  • محمد
    الجمعة 20 يناير 2017 - 09:56

    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
    هذا الموضوع مهم جداً وعلى العموم لامست معضم جوانبه ولكن لا زال النذر اليسير
    ونرجوا منكم المزيد والحلول والبدائل ﻻسيما بالنسبة للجيل الصاعد

  • Tarik
    الجمعة 20 يناير 2017 - 10:30

    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
    Merci pour cet article. Mais il ne faut pas oublier le rôle des autorités dans ce que vous appelez lfoda dans nos routes, malheureusement pour éduquer un conducteur Marocain, il faut toucher à son porte feuille et à son permis, du moment qu'il sait que rien ne peut lui arriver il va continuer à mettre en danger la vie d'autrui sans le moindre scrupule. à casablanca par exemple griller un feu ou un stop est une monaie courante alors que c'est l'infraction la plus cher payée en Europe. Faut dire aussi que très peu de gens connaissent le code de la route au Maroc et les autorités ne font rien pour les corriger, on continue à mettre en cause l'état des voitures et des routes alors qu'on a des routes et un parc auto plus que correcte, c'est le comportement du conducteur et son égoïsme le défaut. Il faut mettre sévèrement des PV et retirer des permis à ces criminels ambulants pour espérer moins de foda et d'accident.

  • ابوزيد
    الجمعة 20 يناير 2017 - 10:37

    تحاليلك صريحة وتعبر عن الواقع.
    سبب كل هذا ابتعادنا عن ديننا الحنيف.لماذا تغلق المساجد يجب بدء التربية في المساجد عوض اغلاقها مباشرة بعد الصلاة.لو سمعنا لشرح اية في كل يوم لاصبحنا احسن الشعوب وارقاها.لكن الله غالب.

  • Omar33
    الجمعة 20 يناير 2017 - 10:39

    Il faut changer les mentalités

  • ملاحضة
    الجمعة 20 يناير 2017 - 10:48

    احييك دكتور على هذا التحليل الدقيق فمشاكل المغاربة ما هي الا نتيجة تراكمات تربوية انتجت شعبا مرتبكا في المدرسة وفي الشارع وفي اجراء مبارة التوضيف الشفوية في مركز الشرطة حتى في الحوار مع الاباء تجد المغربي مرتبكا نتيجة سياسة القمع والتخويف من جميع الجهات اما لو منحوا المغربي الحرية دون محاسبة فتخيلوا معي كيف سينفجر الكل

  • Pedro
    الجمعة 20 يناير 2017 - 10:50

    ان هده الخصاءص التي دكرتها يا دكتور من صفات الانسان المقهور الدي يتربى في اسرة يسود فيها التسلط وانعدام الحوار تم ينتقل الى المدرسة التي تسود فيها سياسة التدجين وقتل ثقافة النقد والحوار تم ينتقل الى المجتمع الدي تنعدم فيه النزاهة والمسؤولية والتسامح.

  • ما على بليش
    الجمعة 20 يناير 2017 - 10:57

    اتمنى ان يصل هذا المقال و مقالات أخرى للدكتور الى شريحة واسعة من المواطنين. ليرصخ مبدأ النقض الذاتي لديهم. للأسف الكثيرون من المعلقين لازالوا يتبنون مبدأ( طاح لي الطبسيل، مشا علي طوبيس). دائما الاخرون هم المشكل. هدا يدل على عدم فهم قصد الكاتب. الدي لا يسعى إلى لوم احد بقدر ما يريد ان يكون مرات للناس. واااا فيقوا

  • Aisa
    الجمعة 20 يناير 2017 - 11:07

    اسباب الازدحام يجعل المشاكل ،فمثلا تقريب في وسط اي مدينة
    يوجد فيها السوق والبلدية وجميع الادارات الفلاح الموظف التاجر
    الحيوانات كل شيء على طريق الى السوق هذا المشاكل يبقى عادي ،اذ لم يغيرو اصحاب المسوءلية مثلا السوق والادارات والمستشفيات خارج المدينة في مكان لايسمح للسكن ونفس الاسواق ان يكون في جميع الاتجاهات ،المهم الى اين يذهب اغلبية
    الناس فتوزع على حسب السكان وهذا هو رايي والله اعلم والسلام.

  • Simo Sci Fi
    الجمعة 20 يناير 2017 - 11:09

    Les marocains s'endorment dans leurs voitures en attendant le feu vert, ils parlent au téléphone, aux gens assis sur la banquette arrière, aux passants, etc… C'est cette nonchalance et ce manque de vivacité qui nous manque en réalité malheureusement et c'est la principale cause des accidents et la principale cause d'énervement et de stress chez les autres conducteurs. En Europe, pour parcourir la même distance en ville, peu importe le degré d'embouteillage, ça se fait dans le calme et sans stress, tout le monde est concentré sur la route et non sur les autres ou sur les messages… Mais comme le disent déjà les autres commentaires, c'est un problème de mentalités. Il faut sélectionner les dirigeants avec la plus grande diligence et sur leurs compétences, sur le CV et non sur l'appartenance à un quelconque pari ou une quelconque tribu. On a besoin d'infrastructures et d'éducation au Maroc et la diaspora peut faire beaucoup de choses pour son pays croyez-moi.

  • الحاج عبد الله
    الجمعة 20 يناير 2017 - 11:12

    موضوع جد مهم و واقعي و خطير

    – نعم ينم عن تربية أخلاقية منحطة و انعدام الأخلاق و الاحترام أي احترام الآخر احترام القانون .

    – الكل يقوم بهذا دون إستثناء حتى رجال القانون أو من يحمل شارة موظف ما .

    – السرعة إتجاه معاكس وووو.

    – اصحاب الطريبوطور اسؤا ما يكون لأن غالبيتهم من المشرملين لا يطبقون أدنى حقوق السير لكن هنا يبقى دور الأمن في استخدام الأمن و القانون و القوة .

    – فعلا فوضى عارمة و الغريب في الأمر أصبحت مشاركة قوية للعنصر النسوي خصوصا الفتيات مناصفة مع الرجال في فوضى الطرقات .

    – انعدم كاميرات المراقبة

    – التوعية اليومية في الإذاعات و القنوات التلفزيونيه عوضا عن المسلسلات المدبلجة التركية و سهرات شطيح و رديح

    – تطبيق القانون بصرامة على الجميع

    – تطبيق غرامات قاسية على الراجلين دون الممرات الخاصة بهم أيضا الدراجات النارية و الهوائية

  • Mohammed
    الجمعة 20 يناير 2017 - 11:13

    السلام عليكم

    عدم احترام قانون السير في المغرب يعود بالاساس الى ضعف المراقبة وتسجيل المخالفات وتشديد العقوبات

  • Fikri hollanda
    الجمعة 20 يناير 2017 - 11:19

    ايها الكاتب.ان ام اسوق السيارة كما انتم فلا اتقدم متر واحد.

  • psychologue
    الجمعة 20 يناير 2017 - 11:19

    Bonjour .il n est pas cache que les marocains sont differents dans leurs pensees et leurs personalites malgre on entend de la part des etrangers que les marocains sont les plus accueillants et les plus gentils .mais d un point de vue d un psycologues .les marocains ils ont presque 99 maladies psychiques .la premiere maladie c est la depression qotidienne quand trouve dans les pays qui vivent dans la dictature. La 2 eme maladie c est autime de haut niveau et l absence de communication et l idee que l autre est moins intelligent.la 3 eme maladie c est la peur maladive .la peur des autres a cause de l absence de la loi .je peux pas citer les autres maladies vue la limitation des lignes .ces maladies sont dues d apres mes recherches a la presence de mercure dans le sang des marocains qui vient a priopri de la vaccination .le mercure rend les gens docile pour accepter la dictature

  • مواطن مغربي
    الجمعة 20 يناير 2017 - 11:27

    السبب الاول و الأساسي هو الرشوة و عدم الجدية في تطبيق القانون كما يجب، والدليل دكره الدكتور في مؤلفه او بحثه و هو أن المغاربة المقيمين بالخارج يغيرون من تصرفهم بمجرد وصولهم إلى أرض الوطن.فلو كان القانون يطبق بجدية و دون محابات لكنا في مصاف الدول المتقدمة في هدا المجال . و ما دام القانون لا يطبق كما يجب فالحال سيبقى على ما هو عليه بل اعتقد انه سيزيد تعقيدا مع تزايد عدد الساكنة . و السؤال المطروح : لماذا يغير المغاربة المقيمين بالخارج من تصرفهم بينما يكونوا منضبطين بالخارج ؟ الجواب على هدا السؤال يوضح السبب في تفشي الفوضى بطرقات و شوارع مدننا المغربية .

  • عبدالله اسبانبا
    الجمعة 20 يناير 2017 - 11:33

    اود ان اقول شيئا عن هذا الموضوع انا اعيش في اسبانيا والقانون يطبق بحدافره حتى رجال االشرطة يطبقون القانون ويسهرون على حمايته اما في المغرب فالكل فاسد من اعلى هرم السلطة الى الاسفل الا من رحم ربي والسبب عندما تسوق في المغرب وتدهب للادراة فتضطر اضطررا الى فعل مايفعلون والا لن تقضي مصالحك وشرطة المرور والدرك ينصبون الفخ للناس بما يسمى (الرادار) خلاصة القول بلاد الزبونية والمحسوبية

  • مواطن
    الجمعة 20 يناير 2017 - 11:35

    الصورة تعبر على على كل شيء؛اولا الطريق لم يعد مستر لكي يضهر الممر في الاتجاه. المثل؛لماذا لما يدخل هذا القوم الى مدينة مليلية او سبة المحتلتين يحترمون القانون؟لان السلطات هناك لن يتسامحو مع احد ويطبقون القانون ويعرفون التسيير .

  • لمكلخ
    الجمعة 20 يناير 2017 - 11:53

    لأننا نعيش السكيزوفرين لهذا السبب نحن نعيش الفوضى العارمة

  • aziz
    الجمعة 20 يناير 2017 - 11:55

    تتكلم على السياقة والمعاربة وكأنك لست مغربي

  • مصطفى
    الجمعة 20 يناير 2017 - 11:56

    مستويات الناس مختلفة .الطريق والسياقة تجمع اناس جاهلون ومثقفون..ويبقى الضمير هو المسؤول على كل مايجري في الطريق..

  • احمد
    الجمعة 20 يناير 2017 - 12:00

    عدم الأخلاق واحترام القانون سير هم من الاوئل في هذ الفوضى
    الكل ينتقذ لكن في الواقع شيء آخر

  • همان دوز
    الجمعة 20 يناير 2017 - 12:17

    نعم من اراد ان يمرض بامراض نفسية عليه ان يسوق عربته في شوارع المدن المغربية وخصوصا المدن الكبرى لماذا ؟ بكل بساطة لان اغلب المغاربة مرضى نفسانيين وهذا المرض سببه الانانية وحب النفس والعنطزية والكبرياء وانا اولا والباقي يموت في بحره والقلق والتسرع والسرعة وقلة الادب وانعدام الصبر والتباهي بالسيارات الفارهة وانا ابن القاع والباع وانا شخصية مرموقة وانا مسؤول كبير وعدم احترام قاون السير وجهله كل هذه العوامل البشرية تساهم في فوضى عارمة في شوارعنا مما يسبب متاعب كبيرة لاصحابها اولا ولغيرهم ثانية ولتفادي هذه الآفة يجب علينا ان نضع ارجلنا في الارض اولا ونعتبر انفسنا بشرا عاديين كباقي البشر واحترام الغير واحترام قانون السير والاسبقية وان تحلى بالصبر وان لا نتسرع وان نعطي الحقوق لاصحابها وان نتواضع مع الجميع وان نتسم بالاقلاق الحسنة ، اذا فعلنا هذا نكون قد انقذنا المغاربة والبشرية من شر بعض المغاربة .

  • Youssef
    الجمعة 20 يناير 2017 - 12:20

    المشكل يكمن في التربية المغربية. كلشي كيبغي يدير راسو سواق. غير البارح واقف في الضوء الأحمر ضربني صاحب سيارة من الخلف ماقدرش يوقف السيارة. لاش أسيدي غادي بسرعة.كاينين ناس كيسوغو بشوية عليهم لكن كيتعرضوللمضايقات

  • مغرب اليوم
    الجمعة 20 يناير 2017 - 12:22

    بالفعل هدا هو الواقع الحالي خصوصا في مجال السياقة و عامة في الطرقات المغربية حيت اني عندما اتهيئ لسياقة سيارتي ينتابني شعور اني على وشك خوض غمار حرب من درجة اللعن و السب و المنافسة في العبور متاغضية عن احترام قانون السير اولا
    بصفة عامة المغاربة تنقصهم ثقافة طرقية : ثقافة احترام قانون السير ؛ احترام الراجلين ؛ احترام دواتهم اولا و اخيرا تطبيق مفهوم تربية التسامح في كل شيء
    انا شخصيا وجدت نفسي في حلبة صراع السرعة مع شخص لدرجة انه انا و هو تجاوزنا في نفس اللحظة خط متصول دون انزال اشارة منبه التجاوز و بسرعة قياسة و امام" رادار " لابدا في نفس الوقت بنقد داتي لشخصيتي لمادا فعلت هدا ؟؟ فكان الجواب عدم التسامح و لا وجود لتقافة طرقية الحكرة في الطريق خاصة ادا كانت صاحبة العربة امراة ………..

  • المغاربة وتوحشهم
    الجمعة 20 يناير 2017 - 12:26

    فوضى المغاربة وتوحشهم ليس في الشوارع فقط؟؟؟ حتى في الطرقات والمحطات والمطارات ولا ننسى فوضى في الطائرات قبل الإقلاع أو الهبوط وووووووو.
    خلق شريط فيديو لافتراس جمل حيّ وقطع رأسه ثم أكله نيئا في أحد التجمعات الاحتفالية السنوية بالمغرب انتقادات واسعة، فزيادة على تعذيب الحيوان وغياب الرفق به، انتقد الكثير من النشطاء ما اعتبروها مظاهر الجهل تعم شوارع المغرب .
    ويتعلّق الأمر بفيديو التُقط خلال موسم مولاي ابراهيم بقرية تحمل الاسم ذاته بعيدة حوالي 54 كلم جنوب مراكش، وتعدّ المواسم مناسبات سنوية يحتفل بها سكان المناطق التي تحتضن أضرحة ما يعرف في المغرب بـ"الأولياء الصالحين"، وهم شيوخ يشاع أنهم نشروا العلم وكان لهم أثر فقهي كبير، وتستمر المواسم لبضعة أيام، ويتخللها سوق تجاري ومعارض، زيادة على طقوس روحانية.

    وفي الفيديو الذي نُشر لأول مرة منتصف ديسمبر2016، غير أنه لم ينتشر إلّا في اليومين الماضيين، ظهر شبان في حالة هستيرية يجرون جملا، ثم يبدأ أحدهم بمحاولة قطع رأسه من العنق وليس الرقبة، وآخر يغرس سكينا في سنامه،

  • عبدو الرباط
    الجمعة 20 يناير 2017 - 12:27

    السلام عليكم ورحمة الله .
    المشكل عندما أحترم الإشارات وعلامات المرور.كيجي واحد من مورايا ويعطيني اللكلاكصون ويهز في يديه ويقول ليا راك ناعس تحرك شويا

  • شوف تشوف
    الجمعة 20 يناير 2017 - 12:30

    بما أن المرض أصبح معدي ومستشري فالبلاد فالسياقة تعتبر اليوم آفة العصر وشبيهة بأنفلوانزا الخنازير وأخطر من ڤيروس إيبولا القاتل واللتي لم تجد له الوزارة الوصية على قطاع النقل أي وصفة سحرية لتفادي الطامة العظمى واللتي أصبحت تعصف بأرواح الأبرياء يوميا فالحل الأفضل هو الإلتجاء إلى لقاح توعوي ونشرات تحسيسية وأكثر من فترات الإشهار لتنير بذالك العقول المتهورة وتقي المجتمع شر هذا الوباء المستشري على الطرقات والمسيطر على عقول السائقين والآنا لعبت بالفرد وطغت على مستعملي عربات الموت فلا سبيل لدينا للتسامح والتريث وظبط النفس ومنح حق الأسبقية وإحترام علامات التشوير والسير بالسرعة المسموح بها قانونيا فاللامبالات سمة أغلب مستعملي الطريق وكل شيئ أصلح فوضوي بإمتياز رغم إلتجاء الوزارة المعنية إلى فرض ذعائر جزافية على جميع أنواع المخالفات يبقى التحدي يفرض نفسه بقوة القتل ما جعلنا نستأنس بنشرات الموت المستعجل وحوادث السير تزهق أرواح أناس أبرياء !!!وباركا علينا من لحموضة راه هادشي كثير وبسال وأصبح يسيئ لسمعة المواطن المغربي قبل الوطن

  • observateur
    الجمعة 20 يناير 2017 - 12:44

    Effectivement conduire au Maroc est très dangereux le jour et je vous rrcommande de ne pas conduire la nuit…
    la majorité des conducteurs ne respectent rien. ni les les autres véhicules ni les piétons. .
    on peut dire que 80% ignorent le code de la route…
    Lors dew vacances au Maroc je respecte le code mais je me trouve en danger. on me double de chaque côté plus les insultes . je m arrête pour les piétons je déclenche une rafale de klaxons..
    Sur l autoroute il y a ceux qui zigzaguent et ceux collés au gsm et font du 50km/h ou encore des fous qui roulent à 200km ou encore un camion surchargé qui bouge a peine. ..

    Respecter le code de la route comme en Europe vous aurez immédiatement un accident comme des dizaines de rme et touristes qui perdent la vie sur les routes au Maroc.

    Un conseil vous avez plus de chance d arriver à destination en adaptant votre conduite à celle de la population locale. .
    conduire anarchiquement..

  • Consternant
    الجمعة 20 يناير 2017 - 12:47

    La photo qui accompagne cet article, représente le désordre que j'ai pu constaté hélas, non seulement sur les routes, mais également dans la tête des gens,
    dans les relations humaines
    Ceux qui auront l'occasion de voyager en feront le constat….
    J'aime mon pays d'origine, mais il est très difficile d'y vivre sereinement avec les gens.

  • kamal
    الجمعة 20 يناير 2017 - 12:50

    السلام عليكم المشكل الاساسي ماشي هذا قافز هذا دمدومة المشكل هو الاخلاق انما الامم الاخلاق ما بقيت ان ذهبت اخلاقهم ذهبوا المشكل الخطير هو العنصرية شي ما حامل شي الله يسترنا

  • Imane
    الجمعة 20 يناير 2017 - 13:02

    Bravo professeur pour ces pertinentes analyses que j'ai un grand plaisir de vous lire et mercier de partager avec nous vos constations fort réussies. En référence à votre exemple du marocain vivant à l'étranger et une fois retournée au Maroc devient sauvage …je partage l'avis de certains lecteurs qui y voient le résultat et de la corruption et de manque de l'éducation ou de la fausse eduction apprise aux enfant.
    Chacun peut vérifier cela : à Nador d'où je descends, notre compatriote se comporte comme un sauvage dans la conduite mais une fois à Melilla occupée, il devient un agneau !?! Allez y visiter Nador et Melilla et vous verrez?!
    À Nador mettre 100 Dh dans la main d'un flic et vous pouvez commettre les bêtises les plus gravées en conduite.
    À Melilla, pour une petite faute, il laissera la peau de ses fesses soit au figuré soit en propre?
    Bonne Education + loi ( peur du gendarme) = un bon conducteur …et par extrapolation un bon citoyen …. merci encore une fois professeur.

  • Adil
    الجمعة 20 يناير 2017 - 13:09

    ! جواد مبروكي Bravo monsieur
    ! Merci

  • عبد العالي الغيور
    الجمعة 20 يناير 2017 - 13:09

    سراحة هدشي كتر كين اناس هوعيينش

  • مغربي
    الجمعة 20 يناير 2017 - 13:21

    لقد اسهب كاتب المقال في الوصف وبدء يصور الأوضاع بشكل مبالغ فيه أكثر من الازم وكأننا في الهند .لهذا فأنا غير متفق مع ماذكر في هذا المقال .

  • naturaliat
    الجمعة 20 يناير 2017 - 13:35

    quant on respecte le code de la route de la route on vous klaxonne voir même se moquer de vous ou vous insulter

    exemple:

    quand on s’arrête au STOP
    Quand on respecte la vitesse à ne pas dépasser
    Quand on respecte le piétons

    Autre chose au moment des embouteillages on s’arrête pas de klaxonner c'est comme si on dit à la voiture devant vous de survoler toutes les voitures qui font la queue

    Autre chose beaucoup de marocains de cesse de klaxonner dérangeant ainsi les habitants
    alors que le klaxonne est fait pour les cas d'urgence
    et non pas de jouer avec

    sans parler des conducteurs qui empreinte la 2eme position pour le stationnement entravant ainsi la circulation

    Donc comme l'auteur de l'article a dit il s'agit de l'éducation

  • مفاوض
    الجمعة 20 يناير 2017 - 13:48

    الفوضى تبدأ في مراكز تعليم السياقة ومركز امتحان تسليم الرخص الذي هو تابع لوزارة النقل على ما أظن.
    هذا اذا تركنى الكلام على عدم الوعي بالمسؤولية والتي تبدأ من الطفولة . والسلام

  • عممار الدجبلي
    الجمعة 20 يناير 2017 - 14:01

    أنا اتفق مع التحليل واقر أن تربيتنا كمغاربة لا أسس دينية كما يدعي البعض ولا أسس اجتماعية هاني أن تكون علمية. فكل الأسباب المدورة في المقال معقولة وواردة. ما لم يعطيه الكاتب أهمية هي الآليات التصحيحية التي أجدها مثلا في المجتمع الهولندي مثلا بحيث وان كان مجتمعا فرديا فهناك آليات تصحيحية دامت الطابع الجماعي. وادرك هنا مثلا الأعمال الاجتماعية والثقافية الموجهة خصوصا للشباب تعمل علي تحسيسهم للمسؤولية والتعايش والاحترام. تشخيص المرض شئ مهم لكن الطبيب الذي يشخص المرض يعطي وصلة الدواء وهدا ما لم أقرئه في المقال. اما المعلقين الذين أشاروا إلى التعميم فاقت معهم والحق يقال ففي الشمال يحترم السائقون الراجلين والشمال اقل فوضى طريقة واقل حوادث وكل الأبحاث تبث ذلك.
    الجزر في حق السائقين قد يجدي ويخفف من حدة الصراع في الطرقات ولكن لن يجدي في حل المشكل الرئيسي الا وهي التربية. ظاهرة الفوضى في الطرق قد تنخفض الا انها ستبقى متفشية في المجالات الأخرى.

  • أطلسي
    الجمعة 20 يناير 2017 - 14:03

    تحليل واقعي و صريح، مع اضافة مشكلة أصحاب مدارس السياقة المسؤولين عن عمليات الرشاوى التي تتم في اعطاء الرخص لأناس غير مؤهلين لذلك.

  • مواطن
    الجمعة 20 يناير 2017 - 14:17

    نظرا لعدد التعليقات أقول أن المغاربة و الحمد لله لا زالوا بخير و أضيف للمتعجرف في السياقة :إن لم تستحي فافعل ما شئت . لكن ما ذنب أناس ذهبوا هباء و كانوا ضحية عدد من السائقين متهوريـــــــــــن. إلا أن الملاحظ هو الفئة العمرية التي تتسبب في حوادث السير ….

  • وطني
    الجمعة 20 يناير 2017 - 14:21

    لقد غفلتم أحد أسباب التزاحم في كثير من اﻷحيان أﻻ وهو احتﻻل الطرقات والممرات بالباعة المتجولين بل أصبحوا قارين منهم من نصبوا خيامهم وكلما مر يوم أحسوا فيه باﻷمن تأكدوا أن من حقهم هذا وسعوا تجارتهم فضاقت الشوارع مما يجعل السائقين متوترين غاضبين وتبقى طريقتهم في السياقة عنيفة في كل مكان ،أضف إلى ذلك تعطل اﻷضواء المنظمة للمرور .

  • احمد مختار
    الجمعة 20 يناير 2017 - 14:29

    أرى أن احسن سبيل للقضاء على فوضى السير أو غيره. هو اتباع قول رسول الله صل الله عليه وسلم وهو:"لا يومن احدكم حتى يحب لأخيه مايحب لنفسه ويكره له مايكرهه لها "

  • برازيلي في المغرب
    الجمعة 20 يناير 2017 - 15:00

    ردا على تعليق "خالي حمد".
    راه ناس بحالك صراحة لي كا يخليو ناس أخرى كا تدير أعمال لا أخلاقية بحال هاكا. و كيفاش -حشمتي فبلاصتو-؟. سيد ما طلب إدن لا منك لا من تا واحد. بحال داك نوع ما ضحكش ليه فوجو أو تحشم. يا إما تقول ليه يرجع لور. يا إما تسنا تا تجي نوبتك او قضي غاراضك. انت تحشم و تخليه….واحد آخر يحشم و يخليه….و غا تبقى القضية هاكا.
    واحد نهار غادي يظن أنو هو لي على حق و داكشي لي كا يدير راه عادي

  • ahmed3
    الجمعة 20 يناير 2017 - 15:04

    هناك بعض القاطنين بالخارج يسوقون في المغرب فقط لعلمهم بإمكانية ارتكاب اخطاء دون محاسبةاومقابل رشوةومنهم من يسوق جيدا في الغرب ويغير السياقة الى مغربية اما تهورا او اضطرارا كما ن عدد السيارات اصبح اكثر مما تتحمله البنية التحتية الهشة بالإضافة الى عدم تشجيع النقل العومي الجماعي من طرف الدولة والجماعات الترابية للتخفيف من الإزدحام

  • عربي مسلم
    الجمعة 20 يناير 2017 - 15:04

    انا متفق مع الأخ أحمد مختار على ما جاء في تعليقه .
    عندي سؤال : متى نعتبر ان العرب و المسلمين تقدموا ؟
    الجواب بسيط جدا و هو :
    عندما تحس ان عربيا أو مسلما يحب لأخيه العربي أو المسلم الخير اينما كان فانداك اعتبر أن العرب و المسلمين تقدموا . و هذا مع الاسف غير صحيح الان .

  • تايتان
    الجمعة 20 يناير 2017 - 15:14

    كنبغي نكون مواطن صالح نحترم قانون السير واخا غير راجل مكاينش معامن شعب فوضوي مزروب على والو انراض نفسية وعقلية

  • نبيل المهاجر
    الجمعة 20 يناير 2017 - 15:20

    السلام عليكم، المغاربة لا يتقنون السياقة الا من رحم ربي. الرشوة، الغرور، عدم احترام قانون السير و انعدام الحس بالمسؤولية يأديان الى حصاد الأرواح اليومي. هاذا بدأ يشكل مشكل كبير لي شخصيا عندما أدخل الى المغرب بالسيارة. كم من مرة طلب رجال الشرطة مني رشوة رغم أنني لم أرتكب اي مخالفة ولاكني أقول دائما افضل دفع الغرامة ولو كانت مرتفعة على ان أرشي ايا كان. والله المستعان.

  • ابن سوس المغربي، المشكلة فينا
    الجمعة 20 يناير 2017 - 15:24

    الى الشعب مقاريش و الى قاري مل واعيش مبغاش يفهم بلي الدول والشعوب الحضارية لي سبقتنا في التحضر والرقي كا تحترم النظام العام و كا تمشي على القوانين باش تتظم حياتها و غاديا للقدام بالعلم والمعرفة تكوين عمل طموح حب نفسك وطتك شعبك بناء مواطنين صالحين يخبون وطنهم يحافظون على نظافة وطنهم يحترمون القانون و يسيرون على النظام حتى تمشي حياة الجميع في راحة اامة حتى واحد ما يحس بلي مظلوم يحب الخير للجميع كما يخبه لنفسه هكذا غادي نمشيو بعيد و نخرجو من هذا الجهل والتخلف و العشوائية و صداع الرأس

  • Observateur
    الجمعة 20 يناير 2017 - 15:58

    Constat: il est vrai qu à Tetouan Martil Mdiq …au nord globalement les conducteurs se comportent mieux..
    les gens s étonnent même de voir des voitures s arrêter pour laisser passer les piétons! !!: **regarde papa ici les voitures s arrêtent pour les piétons! **…
    Avec plus de 10 décès par jour et des dizaines de milliers d handicapés à vie…on paie la facture de la corruption des agents, la facture de la vente des permis de conduire, la facture de l analphabétisme et la facture de notre égoïsme et de notre irresponsabilité générale…
    le pus dramatique c est que les autorités note les statistiques des victimes de nos routes mais aucune action significative. …
    Faites attention

  • مغربي فرنسا
    الجمعة 20 يناير 2017 - 17:19

    اذا اردت ان تبحث في هذا الموضوع فثمت اشياء كثيره يجب ان نعرفها
    انا وباسلوبي المتواضع. و معرفتي البسيطة بالاشياء ارى ان كل واحد منا مسؤول عما نحن عليه
    في الطرقات و اثناء السياقة. في المستشفيات وو و
    ان مشاكلنا باتت متسلسلة،
    اخذ على سبيل المثال الموضوع الذي تطرق اليه الكاتب
    السياقة
    ان غياب الضمير و عدم الاحساس بالمسؤولية و التهور جعلتنا و كاننا في حرب ذاخل المركبات كل يريد ان يصل قبل الاخر عدم احترام اشارات المرور من كلا الطرفين السائق و الراجلون ر حتى سهولة اقتناء رخص القيادة
    اما عن الجالية و انا شخصيا واحد من ابنائها اقوم كل ما بوسعي الا اخالف قانون السير فاجدني في واد و من يسوقون بجانبي في واد اخر
    فقررت الا اسوق السيارة الا اذا اردت السفر خارج المدن

  • moha
    الجمعة 20 يناير 2017 - 17:51

    كلام صحيح لكن لا حياة لمن تناد

  • RFsbaai
    الجمعة 20 يناير 2017 - 18:03

    الحلاوة التي تطبع بلدي الحبيب :هي الفوضى في كل شيء, وعندما تعيشها وتندمج معها تصبح واحد منها ,بالتالي تصبح عادية ,,وتعود بالنسبة لك لاشيء .اعطيني ميدان اومكان ليس فيه فوضى! سوى الاماكن الخالية التي ليس بها بشر, فانها هانية ,لذا انصح بالسكن خارج الحض,.ر حتى ترتاح من الفوضى القاتلة

  • adil
    الجمعة 20 يناير 2017 - 18:06

    السلام عليكم
    التربية وحدها غير كافية رغم انها مهمة
    الاجانب لا يسوقون بحضارة لانهم تربوا فقط, بل لان هناك قانون صارم مطبق على الجميع و اللي حصل يخلص كيف ما كان نوعه
    النفس امارة بالسوء كيفما كانت تربية الشخص و يلزم اناس صارمون لزجر الفوضويين

  • مواطن2
    الجمعة 20 يناير 2017 - 18:30

    من خلال قراءة تعاليق البعض وخاصة من الجالية كلما تكلموا عن المغرب الا وينعتون رجال الامن والدرك والجمارك بالارتشاء وكان المغرب دولة لا تتوفر على مؤسسات تنظم حياة عباد الله….والمتتبع للاحداث بالمنطق لابد ان يدرك ان العيب كله في المواطن …بالنسبة للجالية الكل يعلم ان البعض منهم يدخلون محملين بمتلاشيات قصد بيعها والاتجار فيها ويرفضون اداء ما يترتب عن ذلك من رسوم جمركية…وهذا ما يجعلهم يستعملون جميع الوسائل للخروج باداء اقل ما يمكن…..البعض منهم يجعلون من طرقات المغرب حلبة للسباق غير مبالين لا بالمواطنين ولا برجال الامن….وعند توقيفهم من طرف رجال الامن تراهم يسبون ويلعنون ….والامر كذلك يتعلق بالمقيمين….في اعتقادي ان تغيير رخصة السياقة المؤدى عنه يجب ان يكون مقرونا باختبار بسيط للمعلومات وقوانين السير…وكل من لم يوفق على الادارة ان لا تسلم له رخصته الا بعد نجاحه في الفحص.وهكذا سيكون تبديل الرخصة له مدلول….واين مهندس مدونة السير من كل هذا……

  • مواطنة
    الجمعة 20 يناير 2017 - 18:53

    أوافقك الرأي أيها الكاتب المحترم لاكنك نسيت شيئا مهما إلا وهو البنية التحتية بحيث نلاحظ محدودية الطرقات :لم تعرف الطرقات تطورا يوازي الزيادة في عدد السيارات التي تجول الوسط الحضري مع كامل الأسف وهذا يدفع بهؤلاء إلى عدم احترام قوانين السير وحق الأسبقية وتنتج عنها طبعاً حوادث كثيرة !! انا لست مع هؤلاء ولا اساندهم لاكنني أحمل الدولة جزء من المسؤولية .

  • الشرقاوي
    الجمعة 20 يناير 2017 - 20:13

    أنا من مستعملي الطريق بشكل يومي و أوافقك الرأي…تلقى السائقين المغاربة مزروبين ..الكل يريد أن يمر هو الأول لماذا …يخيل الي انه ياباني ..الدقيقة محسوبة عنده…و في حقيقة الأمر ما هو الا عند و حسد….كما الاحظ ان معظم المغاربة لا يتقنون السياقة و يتصرفون برعونة مبالغ فيها…ترى الشخص مخطئ و عند تنبيهه الى ما فعل تراه يصرخ و يرفع يديه…لا تسامح….و هناك الكثير ممن يعرقلون السير و يقفون في اماكن ممنوعة و لا يكثرتون….المرجو احداث فرق مرور متنقلة….و عدم التسامح مع مرتكبي المخالفات…لانهم عندما يرون البوليسي رجالة..و بعيدا عنه يصبحون اطفال…المرجو الزجر الزجر الزجر الزجر……………………………

  • ق.احمد
    الجمعة 20 يناير 2017 - 22:23

    السائق المغربي في الناظور يخرق قانون السير بطريقة همجية بينما نفس السائق يسوق في مليلية بطريقة مثالية حلل وناقش؟؟؟!!!!

  • ق.احمد
    الجمعة 20 يناير 2017 - 23:06

    الصرامة الصرامة ثم الصرامة. الزجر الموجع يعلم السياقة فمعظمنا يخاف ولا يستحي وكما يقول المثل "المال السائب يعلم السرقة"

  • MED KHRICHFA
    السبت 21 يناير 2017 - 17:01

    Et si on avait une journee nationale de responsabilte,responsabilite de moi meme, des autres ,de mon pays ??????

  • Marouane
    السبت 21 يناير 2017 - 19:43

    Erzieht die Kinder und wartet bis die alten aussterben….dann habt ihr automatisch eine neue Gesellschaft und ein besseres Fahren.

  • المغربية المغتربة
    الأحد 22 يناير 2017 - 00:04

    انا متفقة مع الكاتب مكاينش معامن تفاهم فالمغرب يعني ماشي كلشي ولاكن الاغلبية لله يهديهم وصافي الناس وصلو معرفت فين وهما باقيين مضاربين شكون يضوبل التاني

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 2

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة