الرجال المغاربة "يتزوجون" بالمقاهي .. التربية وأعطاب الأسرة أسباب

الرجال المغاربة "يتزوجون" بالمقاهي .. التربية وأعطاب الأسرة أسباب
الثلاثاء 24 يناير 2017 - 05:05

أستغرب دائما عندما أمرُّ على المقاهي في أي مدينة أو قرية، وفي أي وقت من النهار أو الليل، أنها مملوءة بالذكور فقط، فتجد شخصاً بمفرده أمام “قهوة” أو “بْرّادْ أتايْ”، أو اثنين أو أكثر جالسين إلى طاولة يتحدثون. كما أن هناك نوعاً من الرجال يلتحقون يومياً بعش الذكور بعد انتهاء عملهم اليومي، ويقضون ساعات مع أصدقائهم، حتى يقترب وقت العشاء ليدخلوا إلى البيت. وأتساءل لماذا هؤلاء الذكور لا يدخلون إلى بيوتهم ويهتمون بأطفالهم وزوجاتهم؟ لماذا تزوجوا وأنجبوا أطفالاً ليعششون بالمقاهي؟ وهنا لا أتحدث عن الأشخاص الذين يأخذون قهوة بمناسبة ما، بل أتحدث عن المدمن على المقاهي على الأقل مرتين في اليوم، ويقضي فيها ساعات من وقته اليومي، في حين يحرم أبناءه وزوجته من وجوده بالبيت، وكأنه تزوج بالمقاهي.

وأتذكر يوماً أن شخصا طرح علي هذا السؤال: “فينْ كَتْعْمّْرْ؟”، ولما لاحظ عدم فهمي لسؤاله؛ لأن بالنسبة لي “التّْعْمارْ” يكون في البيت فقط، غيره بِـ”آشمن قهوة كتجلس فيها؟”.

كما أتساءل عما يجمع الذكور ويجلبهم إلى هذه الأعشاش وعما يتحدثون وفي ما يتشاورون وعما يبحثون؟ وفي بعض الأحيان أحاول أن أتصور ما يجري في بيوتهم بينما هم داخل هذه الأعشاش؟ كيف تسرع الزوجة المسكينة وتتنقل من المطبخ، حيث تُعد وجبة العشاء، إلى بيت الجلوس لتراقب الأطفال، وإلى محل “الصابون” لنشر الملابس، أو لـ”ضرب المْصْلوحْ”، وقد تعطل كل الأشغال لتتدخل في صراع بين الأطفال، وتحثهم على إنجاز فروضهم وتسرع وتسرع وتسرع…. لأن زوجها سوف يترك عشه ليدخل إلى البيت ويجب أن يجد العشاء جاهزاً والأطفال هادئين.

هذا الإدمان الذكوري في الواقع على أعشاش المقاهي ظاهرة اجتماعية خطيرة، ولها أسباب عديدة:

1- التربية المغربية: “الراجْلْ دْيالْ الزّْنْقة والبْنْتْ دْيالْ الدَّارْ”

التربية في مجتمعنا فيها تمييز عنصري فظيع، إذ يحلل للذكر ما يحرم على الأنثى. فالفتى معصومٌ من المشاركة في أشغال المنزل، وهو معزز مكرم وأخته تخدمه كالجارية، ولو كان أصغر منها؛ كما يُسمح له الخروج إلى “الدَّرْبْ” منذ صغره للعب كرة القدم مثلا، ثم في مراهقته إلى الشوارع للتحرش بالفتيات، وبإمكانه أن يدخل المنزل في ساعات متأخرة من الليل. لهذا يستمر الذكر على نهج ما تلقاه من تربية، ويعتبر حتى بعد زواجه أنه مازال ذلك الفتى وزوجته أخذت مكان أخته وأمه.

2- عدم الحس بدور الأب في التربية: “الراجل هُوَ لِكَيْحْكْمْ وْيْصْوّْرْ طْرْفْ دْلخُبْزْ لوْلادو”

في مجتمعنا يتلخص دور الأب في العمل والحصول على قوت واحتياجات أبنائه والسلطة على المنزل ومعاقبة من لم يحترم أوامره وقوانينه الداخلية، مثل “الديكتاتوري”، معتبراً هذا الدور من شؤون التربية!.

وفي الواقع فإن الأم تربي لوحدها الأطفال، وفي حالة المخالفات يتدخل الأب ليعاقب بالضرب في غالب الأحيان بعد دخوله من عشه اليومي؛ وهكذا يعيد إنتاج ما رآه في صغره وما كان يعتبره أمراً عادياً. ومع سن مراهقة أبنائه وزعزعة سلطته يُلقي الزوج كل أخطاء التربية على عاتق الأم.. “هَانْتِي شوفي التّْرابي دْيالكْ كِدايْرا”، جاهلاً أن التربية من واجبهما الاثنين. وبما أنه يرى في أعشاش المقاهي عددا كبيرا من أمثاله من الآباء، فلا يشعر بأي خطأ، بل بالعكس يزيد اقتناعه بأن مكانه بعد نهاية عمله هو هذه “الأعشاش”!

3- الجهل باحتياجات الزوجة: “المرأة عْنْدْها كُلشيّ فْالدّارْ وْمَخَصّْها والو شْكونْ لِبْحالها”

ذات يوم قال لي شيخ مسن: “المرأة لِبْغاتْ هِلخُبْزْ تْبْقى عْنْدْ بّاها هانية”، ووجدت أنه واع بأن الزوجة في حاجة إلى زوجها في غير توفير القوت.

في مجتمعنا نرى أن الزوج والزوجة لا يلتقيان إلا عند ساعة النوم، ولا حديث حميميا بينهما في النهار، لأن الزوج يكون في عمله وفي المقاهي، ويجهل أن زوجته في حاجة إليه لمساعدتها في البيت وفي التربية وقضاء الوقت معها؛ ولهذا يأتي مشتكيا منها جاهلا أنها مرهقة وغاضبة من هروبه من مسؤوليته الزوجية والتربوية، ويقول: “مالْكِ مْقْمْقْمَة وْحالْتْكْ حالة وْمَاعَجْبْكْ حالْ، مَتْهْضْري مَضّْحْكي آش خاصّْكْ؟”، وتجيبه متهكمة: “ماخَصْني والو”.

4- غياب الصداقة بين الزوجين: “مايْدّيهَا فِيّا مَايْجي يْهْضْرْ مْعَيا هِي يْدْخُلْ مْنْ القهوة يْتْعْشّى وْيْمْشِي يْنْعْسْ”

في مجتمعنا لا يرى الطفل صداقة ولا تناغماً وانسجاماً بين الأم والأب، وفي أحسن الأحوال يرى كل واحد منهما يلعب دوره حسب النظرة الذكورية، وفي كبره يعيد الإنتاج. ويقتنع الفتى بأن الصداقة سيجدها مع أصدقائه في “الدّْرْبْ”، وعند كبره في “رَوْضِ الأزواج” أو “أعشاش المقاهي”، جاهلا أن الذي يجمعه مع أصدقائه هو الإدمان على هذه “الأعشاش”، وليبرر هروبه من مسؤوليته ولا شيء آخر، وأن الذي يجب أن يجمعه مع زوجته ليكونا صديقين هي تربية الأطفال والاعتناء بهم واللعب معهم، وهكذا ينسجان علاقة الصداقة، ويصبح البيت هو العش الحقيقي ومكاناً للمتعة والراحة.

*طبيب ومحلل نفساني

‫تعليقات الزوار

109
  • أغاديري من المانيا
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 05:18

    فعلا هادشي كثير تصور مابين مقهى ومقهى توجد مقهى والمصيبة كلهم عامرين وأعظم مصيبة عندما نتجه إلى المسجد لأداء الصلاة نشاهد هؤلاء لا يتحركون كأن الصلاة ليست عليهم واجبة وهم لا يستحون عند خروج المصلين من المسلمين ، كأن هؤلاء الذكور وليسو رجال رفع عنهم القلم أو عندهم أحد الأعذار وهو دم الحيض. ..
    ثم نسمع منهم البلد فيه البطالة والجفاف والغلاء.
    ألا يفهم هؤلاء أن أهل العلم مختلفين في حكم تارك الصلاة منهم من قال أنه كافر خارج عن كلة المسلمين. .
    الشيء الذي يؤلمني هو أن بعض الأسر تزوج فتياتهم لمثل هؤلاء وهم لا يصلون وقتهم كامل بالمقاهي. …والعقد الزواج باطل حكمه اذا كان الرجل لايصلي…

  • ظاهرة اجتماعية تكنولوجية
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 05:25

    هذه الظاهرة منتشرة منذ الستينات. ولكنها انخفضت في العقد الاخير مع انتشار الثقافة الاجتماعية الاسرية ودخول وسائل التواصل الاجتماعي الى البيوت فاستبدلت المقاهي بالهاتف المحمول والانترنت والقنوات الفضائية. واصبح الشخص حاضرا غائبا في بيته !

  • مغربي قح
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 05:29

    كلامك صحيح الدكتور الفاضل.في أوربا المواطن عندما يذهب إلى المقهى غالبا قبل العمل و بملابس عمله و يشرب قهوته واقفا في عجالة ليلتحق بعمله.أما عندنا فبين كل مقهى و آخر مقهى اخر .مملوء عن آخره ليل نهار بالموظفين و غيرهم.

  • مواطن من الدرجة 1
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 05:43

    حسن تقيم هذا الخلل …والادمان…
    ولكن ماذا عن الزوجة التي تشتغل …وتدخل لتحضير شيء ما بسرعة… لتنام…أو أن لم تشتغل تظل مدة طويلة في الترتيب دون الاعتناء بنفسها…وعندما تنتهي تجلس أمام التلفاز لمشاهدة المسلسلات. ..أو تصفح الإنترنت. ..لتنام…
    هنالك تربية على المكاسب كما شرحتم عند الجميع…الزوجة عندما تكتسب الرجل بالعقد …ينتهي عندها كل شيء…إلا أن كانت في منافسة مع امرأة أخرى للأسف الشديد …
    إذا الخلل عندنا من الجانبين …

  • borla
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 05:46

    les caffes marocaine sont des associations plein des homes de namima ,des homes qui fuis la responsabilites de la familles des chaumeurs,chamkara.des fumeur de drogue in bureau de corruption ou il n y a pas de prevue
    c est pour cella la femme maroccaine n aime pas ce marrier avec in marocain de coffe la plus part d eux sont des incapables de gere ca vie
    et il vont au coffe pour la namima et tbarguig ds les femmes des homes et les adolecents

  • تشبهوا برسول الله
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 05:47

    صدقت يا دكتور في كل ماقلته ملاحظ و يجري كل يوم بل و يعاد تكريره كل جيل و هنا الخطر أن يكرر هذا الجيل نفس ما كان يفعل الجيل السابق من سلبيات للأسف و هو جيل كبر و وعى على التكنولوجيا و عرف ما يجري في العالم لكن أعتقد أن السطوة الذكورية أقوى و أحب للرجل من أن يتعض و يعلم أن له زوجة شريكة و ليست أقل منه مرتبة و أن عليه في وقت فراغه أن يقضي منه الجزء الأكبر مع زوجته و أبنائه و أن يلتزم بأن يخرج مع زوجته أسبوعيا للتنزه للخروج من جو البيت الذي تقضيه المرأة بين أربعة جدران إذا لم تكن تشتغل و أن أشغال البيت ليست حكرا على المرأة و قد سمعنا من أم المؤمنين عائشة كيف كان الرسول صلى الله عليه و سلم يخيط ثوبه بنفسه و يعمل عمل أهله فعلى الأقل تشبهو برسول الله لكن كما قلت يحب الرجل هذه السلطوية الني تجعل منه ملكا و الطامة الكبرى أن يبرر لها بالدين

  • Lamine
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 05:48

    والله هداكلام صحيح او في الصميم او نادرا نشوفوا هذه المواضيع تطرح في مجتمعاتنا. يجب على الرجل المغربي ان يعي بحاجة الزوجه او ايحاول يسمع اشتاؤها عندما تشتكي من شيئ يزعجها، حتى تكون العلاقة بين الزوجين قوية و متماسك، و الأطفال يعيشوا عيشا متوازنة

  • أبو عبد الرحمان الشلحي
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 05:50

    عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (أَلَا كُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، فَالْأَمِيرُ الَّذِي عَلَى النَّاسِ رَاعٍ، وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ، وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْهُمْ، وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ بَعْلِهَا وَوَلَدِهِ، وَهِيَ مَسْئُولَةٌ عَنْهُمْ، وَالْعَبْدُ رَاعٍ عَلَى مَالِ سَيِّدِهِ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْهُ، أَلَا فَكُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ) متفق علي

  • addict to cafe
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 05:53

    Bien dit.
    Je vois qu'il te faut rester un moment dans l'une de ces café "un mois ou plus, et essayer de rester dans plus qu'une".
    Fait vous une expérience de 2 mois mini, pour avoir une image claire de ce ci. je suis sur que tes idées vont changées.
    merci.

  • { الطــــ احمد ـــاطوي }
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 06:08

    و من اهم الا سباب عدم التخلق باخلاق الاسلام فقد كان ص ادا دخل بيته كان في مهنة اهله وقال خيركم خيركم لاهله

  • محلل اجتماعي
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 06:14

    في غياب فضاءات الترفيه والتثقيف كالمكتبات والمسارح والملاعب..، فالمقاهى في المغرب تحولت إلى ما يشبه النوادي: نوع منها لعشاق كرة القدم حيث تتوفر على قنوات البث المدفوع (غير المجاني)، و نوع آخر لعشاق الأخبار على مدار الساعة، ونوع ثالث لمدمني لعب الورق، وأخرى لا تجد فيها إلا المعلمين والأساتذة حيث توفر لهم الجرائد مجانا، في حين أن أخرى تجمع الأحبة "لي كوبل" بعيدا عن الأعين، ونجد أخرى لمدخني الحشيش، الخ. وهناك أيضا متعددة الأغراض التي تجمع عددا من هؤلاء. والكل يختار مقهاه حسب العرض وأصدقاءه أيضا الذين يشاركونه "تخصصه" بعيدا عن "قرف" روتين البيت و صداع الدراري…

  • marocain ancien
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 06:31

    depuis ma naissance nous vivions ce style au Maroc CE n"Est pas maintenant qu'on doit le changer. C'est difficile et je pense que l'auteur soit Il ne peut pas vivre comme nous soit Il a vecu quelques annees en France et Il Veut appliquer le style des francais

  • عبدالواحد
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 06:32

    الرجل حينما ينتهي من عمله يحتاج قسطا من الراحة ويحتاج الا التحدث الا اصحابه الا بعض الأحاديث التي تجد المرأة غير مختصة بها. بينما الرجل يكون في المقهى تجد المرأة في نفس الوقت في المطبخ.حينما تصل وجبة العشاء تجدهم يجتمعون ويتحدثون وطبعا في غرفة النوم يجمعهم الحديث.وبينما نجد الرجل منغرقا في أعماله تجدها معا صديقاتها يجمعهم حديث آخر. والرجال قوامون علا النساء.

  • مغربي في الغربة
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 06:33

    ربنا هي عادة مغربية الصنع لأن هذه الضاهرة توجد ختى هنا مثلا في ألمانيا ،تجد نفس الوجوه (المغربية) كلما مررت بجانب مقهى إيطالي عائدا لعش الزوجية بحثا عن حضن دافئ من زوجتي و ابني ينسيني عناء و مشقة يوم متعب. الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا

  • WARZAZAT
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 06:34

    في الدول المتحضرة هناك سقف لعدد المقاهي التي يرخص لها في كل حي. ما ينوع من أشكال المحلات في الشارع و يسمح للمقاهي و المطاعم الموجودة أن تنتعش و تقدم الجودة مكان أن تصير اعشاشا ''للزنقاويين'' .

    كما أن التجلويق في الزنقة، أمر عادي عندنا، ممنوع في كثير من الدول و من حق الشرطة أن تحسبه مخالفة تغرم عليها!!.

    بتلخيص: سدوا القهاوي- رفعوا عليهم الضرائب – و سمروا المتجلوقين بالبروسوات.

    أروبا و باقي الشعوب المتقدمة ألان من الصين إلى روسيا و أمريكا كانوا تيجمعوا أصحاب الزنقة و المجلوقين و إخدموهوم بزز. بهم دوزو الطرقان و غرسوا الغابات و حفروا القنوات الملاحية و بنوا الصناعات …

  • Bouchra
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 06:43

    J'ai remarqué dans vos articles,qui sont évidemment, trés intéressants,une analyse du modèle classique de la famille or tous ces problèmes sont encore plus dramatiques quand la femme travaille cad que Mme le rôle de subvenir aux besoins matériels n'est plus rempli par la ""mâle"donc que fait il?rien absolument rien

  • maghribiya anna wa aftakhir
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 06:44

    Très beau article comme d habitude professeur , c est très grand sujet car c est une dure réalité . Lorsqu une femme demande la tendresse la présence , les mots gentilles comme (llah yarham lik al walidine illa majibili kass dyal al ma ) pour ne pas dire qu il n existe pas un homme marocain 7or . Il Y on a bcp Malheuresement qu ils comprennent pas zawaj 3ala sonat Allah warasolih

  • ابن سوس المغربي
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 06:47

    احييك الدكتور جواد على كل مقالتك الواقعية التي تشخص حالة الوضع الاجتماعي المغربي ز تلذي يحتاج إلى اعادة تأهيل العنصر البشري أخلاقيا تربويا و دينياً حتى يوضع على السكة الصحيحة لبناء مجتمع متحضر

  • TRUTH
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 06:47

    صراحة وجدت المقال مثيرا للإهتمام مشكورين على طرحه
    لأنه وبكل بساطة يتطرق لجانب مهم من جوانب أكبر المشاكل الأسرية التي يغفل عنها الكثيرون والذي يؤدي في كثير من الحالات إلى إنهاء أوبمعنى صريح هدم العلاقة الزوجية ألا وهو إدمان إرتياد المقاهي وهدر الوقت بالترهات والتفاهات
    فصحة العلاقة الزوجية تكون في حس المسؤولية وتقدير الآخر وإقتسام اللحظات الإنسانية سويا
    فلو أدمن الأزواج المكوث ببيوتهم وإرتياد المقاهي رفقة زوجاتهم لما تخلل الملل حياتهم ولتجنبو المشاكل الناجمة عن عقلية نمطية مفروضة لاتسمن ولاتغني من جوع .

  • كمال
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 06:49

    السلام عليكم وهدا من الاسباب التي ادت الى التفككك العائلي الأب غائب والام مدمنة على المسلسلات والتجمعات النسوية الفارغة وننتضر جيلا بدون تربية ولا اخلاق ولاحياء

  • Hala
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 06:50

    I always ask my self this question,why men stay at restaurant a lot of the time? They have kids or no?who can help the kids do the home work?

  • ابو هاجر
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 06:54

    السلام عليكم
    جزاك الله خيرا انه موضوع مهم بل موضوع الساعة فمند زمان وانا اتسائل عن عدد الساعات التي يقضيها عمار تلك المقاهي بين اسرهم

  • عبد الرحيم الوجدي
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 06:54

    لنكن واقعيين بعض الشيء…تصور ان الرجل عندو 4 سوايع ديال لفراغ…يا بغى يدير فيها زوج حميمي وجلس مع مرتو اكثر من ساعة أكيد غيبدا ينكر عليها وتنكر عليه لأتفه الأسباب..وما غدوز 2 سوايع حتى ينوضوعا صبّاط…أما إذا لعب بيه الشيطان وقال ليه جلس مع امراتك هاد لعشية فالنهاية تلويح بالطلاق. احمد لله على نعمة المقاهي الراعي الرسمي للتماسك الأسري في المغرب. بعّد بعّد أبّا جواد.

  • mehdi
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 06:56

    صراحة مقال اكتر من رائع ، للأسف هده هي تقافة بعض الرجال ليس فقط بالمغرب بل بكل الدول العربية ، عكس الدول العربية و بالأخص هنا في ألمانيا .

  • المصطفى
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 06:57

    أعتقد ان ما ورد في المقال ، هو مجرد وجهة نظر صائبة من زاوية ما، لكن هناك عدة اسباب لخروج معظم الأزواج للمقاهي ، و السبب الرئيسي هو الحب ، عندما يكون حب واحترام حقيقي بين الزوجين فلا مجال للمقهى إلا نادرا. فالزوجات أهملن الأزواج ، سواء بدريعة الأولاد أو بدريعة مشاكل الحياة اليومية ، وفي جل الأحيان الجهل الحقيقي بقيمتها الحقيقية ( ميزان الأسرة).
    فالزوج يحس مهملا و لا تكون له القيمة إلا مع اصدقائه في المقهى.
    خلاصة لم اي زوج احسن ان بيته حضنا دافئا لما غادره للمقهى.

  • exRIGO
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 07:00

    بكل بساطة لأن بلدنا لا تتوفر على نوادي على اختلاف أنواعها حتى يجد الشخص هوايته و يمكنه حين ذالك إسحاق أسرته بكاملها و حالتنا هاته لم يبقى للرجال إلا المقهى و في مغربنا هي دات سمعة مشينة بالنسبة للمرأة لعوامل كثيرة منها أننا حافظين وتقاليدنا وعاداتنا و تصرفات الرجولية في المقاهي لا تسمح للمرأة العفيفة أن تقضي أوقات فراغها هناك

  • ابراهيم
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 07:00

    – الراجْلْ دْيالْ الزّْنْقة والبْنْتْ دْيالْ الدَّارْ"
    ثم تتحول الئ
    – البنات ديال الزنقة والرجال دي ال الدار

  • مغربي متعجب
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 07:05

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:خيركم خيركم لاهله وانا خيركم لاهلي وفي حديث اخر لنفسيك عليك حق ولاهلك عليك حق فااعطي كل دي حق حقاه .

  • سعيد الشادلي
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 07:07

    تحليل عميق
    الموضوع مسكوت عنه و هو خطير على مستقبل الجميع
    العادات أصبحت تتحكم فينا
    شكرا عل إثارة موضوع ذا أهمية كبرى لك جزيل الجزاء بالحسنى

  • lahcen de bni mellal
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 07:08

    الاسلام هو السبب لان ابعاد ذكور عن الإناث يجعل الصداقة الذكور لاتكون الا خارج الدار وحتى النساء لايدهبن الى المقهى رغم وجود طبيبات وأستاذات ومتعلمات ومع ذالك لايحق لهن الاختلاط والسبب معروف

  • abou yahya
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 07:09

    صراحة هذا هو الساس ديال المشاكل الزوجية.

  • قارئ
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 07:13

    اسباب العزوف او المشاركة في جو الاسرة الحميم يرجع بالاساس على اختيار الزوج للزوجة، لان الزوجة قلما تتاح لها الفرصة للاختيار، اغلب الفتيات العازبات يتمنون ان يتزوجن ويستقرن في بيت الزوجية وينجبن اطفال.
    لكن هناك ما وراء الاستقرار وانجاب الاطفال.
    التلاحم الزوجي والسعادة الزوجية، وهذا يحصل بالنتيجة التي كانت على اساسها اختيار الزوجة و طبعا رضا الزوجة بالزوج عن قناعات مبنية على اسس.
    اهمها وضع نقاط الالتحام وانجاح الحياة الاسرية.
    ميولات الزوج وطابعه التصرفي ووازعه الديني يحددن بشكل كبير مدى نجاح الحياة الزوجية ،
    زوج متعلم و له دراية افضل من زوج لا يعرف الالف من الزرواطة.

  • طالب
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 07:20

    اننا امام تحول جديد الى المجتمعات الاميسية ؛ حيث ان الام هي المركز تقوم بكل الاعمال … اما الرجال فيرتكنون في المقاهي طوال اليوم

  • ع-ع
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 07:24

    تحليل رائع تشكر عليه دكتور ياليت كل الرجال يتصفحونه ويتمعنون في محتواه.فعلا الذكور هم من يملؤون هذه الاعشاش. أما الرجال فهم يلزمون بيوتهم بعد عملهم لأن الزوجة في أمس الحاجة إلى وجود زوجها بجنبها .فكم من زوجة تعاني من هذا المشكل في صمت .وكل مايحدث في البيت تتحمل مسؤوليته لوحدها في غياب الزوج ذو الوجهين :في المقهى الضحك والنكت والنميمة وفي البيت عبوس صامت عديم المسؤولية .وهذا سببه الهروب من الواقع كأن الزوجة أنجبت الأبناء لوحدها.فتحية لكل رجل عنده عاطفة الأب المسؤول والحنون.

  • حياة للتحليل
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 07:30

    المقهى يمكن أن نصنفها كنادي أو مجموعة أندية لكل نشاط، فهي تعوض مكتب الشغل ، ووكالة الكراء وماشابهها من المصالح ، إن الشخص الذي لا يعمرفي مقهى يبقى مجهولا نكرة ، وقد تعددت إختصاصات المقاهي فمنها للسماسرة وللمعلمين وأخرى للعاطلين وهلم جرا، رب ساعة تقضيها في مقهى تعثر على معلومة تفتح لك أبواب الرزق أو تقطعه ، إني لم أرتاد المقهى في حياتي من العمل إلى البيت أقضي وقتي مع اسرتي ولا أرتبط بصداقة دائمة ليس لي أصحاب هم معارف ويعلمون أن غذا لن أتذكرهم أتحاشى المشاكل لأنهم بعدد الأصحاب ،أصدقائي هم أولادي ، الآن لا أعرف أحد أسكن في حي منذ أربعين سنة هم يعرفونني ولا أعرف أحد ، وهذا وضع حزين وأحس بالوحدة لكن هذه حياتي وستنقضي هكذا ولن يمشي في جنازتي أحد .

  • حميد
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 07:33

    احسنت دكتور جواد أتمنى لك التوفيق في هذا المجال مجال "بناء الإنسان "

  • بلعمان مابان
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 07:37

    كل يعمل على شاكلته مابانش ليك اللي معشعش في الاعلام وديما مجلوق لقنت ما يشوف اولاد على مدة حتى الى جاء موحشهم اوعيطو ليه لشي ربورتاج اخلي مرتوا مسوكة كاين حاجة اخرى لم يتطرق البها مثلا كاين مشعود اومشعودة كلاهما تزوجا وتطلقا ويمارسن مهنتهم مع انهم بايرين بلا اولاد وياتي اليهم النساء باش اعملوا ليهم جدا ويل لتسريع زواجهم ومع انهم يعانون منه هما اصلا هل تفسر لنا وتفيدنا مع انك اختصاصي في ملاحظات المجتمع وطقوسه

  • صاحب المسك
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 07:38

    ما ذا تنتظر يا دكتور من أمة تقرأ أقل من 0.79 كتاب في السنة مقارنة مع اليابان 80 كتاب في السنة بالمتوسط.
    أمة تكرم و تمجد فنانيها و شيخاتها و راقصاتها أكثر مما تكرم مثقفيها و مبدعيها و علمائها… سهرات بالليل و مسلسلات بالنهار و بين مقهى و مقهى تجد مقهى…

    أما أبناء زواج المقاهي فمظهرهم جلي بمؤسساتنا التعليمية ، نراهم كل يوم لا أخلاق و لا تربية إلا من رحم ربي.

  • ن.ح. ايطاليا
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 07:41

    والله يا دكتور لقد وضعتم الإصبع على الجرح. فأغلب المشاكل الزوجية التي نراها في مجتمعنا هي نتيجة غياب الزوج عن البيت واهماله لأطفاله. التي تتحمل الزوجة فيه العبىء الأكبر. الكثير من الذكور لن يعجبهم هذا المقال طبعا لكن تصوروا معي لو أن الزوجة هي من يقضي أغلب وقتها خارج البيت عند الصديقات اواواواو كيف سيكون ردة فعل الزوج .طبعا هو عدم الرضى .لأنه في معتقد الرجل المغربي وما هو متوارث أن الزوجة هي المسؤولة الوحيدة عن نجاح أو فشل البيت الزوجي. إذن الزوجة مطالبة ببذل كل ما في استطاعتها بل التخلي عن حياتها من أجل إرضاء الزوج والعائلة. وهذا نجد عكسه تماما هنا في أوروبا. في المجتمع الإيطالي الزوجان يتشاركان في كل شيء داخل البيت وخارجه حتى في مرافقة الأطفال إلى المدرسة والتسوق حتى في أبسط الأشياء….هم لا يقدمون على خطوة الزواج إلا عن اقتناع .أما في مجتمعنا نجد حفلات الزواج تتم بكثرة في فصل الصيف ليس عن اقتناع بل فقط من أجل الصورة الاجتماعية للشخص لتفادي كلام الناس .ومن ثم يبدأ الواقع المرير …

  • rachid agouli
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 07:47

    أعشاش غزت جميع شوارعنا لتخرب بيوت الازواج، عندما يعجز الزوج عن تدبير حياته الزوجية يفر الى المقهى، أشكر الدكتور على هذا التذكير

  • Khalid
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 07:48

    صدقت يا دكتور و اصبت مواقع الاخطاء في الصميم مثل ساىر المقالات السابقة شكرا على صياغتك لهذا التحليل

  • راك غتحاسب يانسان
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 07:55

    أحسن حاجة كتبتيها السي المبروكي في حياتك.
    أجد في بعض ظقالاتك انك تنسب بعض سلوكيات المغاربة الى الاسلام والاسلام منها براء. براءة الذئب من دم يوسف.
    لكن ليس هذا حديثنا اليوم. الحمد لله لست من مدمني المقاهي. وأستغرب مثلك من هذا الاكتظاظ في المقاهي ليل نهار!! وكأنهم سيعشون أبدا الأبدين. ولايعلم أنه مسؤول عن أبنائه وزوجته. أرى أن الاسره تصغير للدوله المسؤلون يهربون من مسؤولية الشعب و"العشب" يهرب من مسؤوليه البيت. ونسوا ان كل راع مسؤول عن رعيته….
    وهنالك من يذهب الى المقهى للهروب من مشاكل البيت والزوجة بالخصوص ولكن الهروب ليس بحل…
    في نظر أجلس في المقهى للانتظار شخص او عمل. يعني لغرض وليس الجلوس من أجل "تهراس الوقت" …
    والسلام عليكم

  • Adil Amsterdam
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 07:55

    موضوع جميل ومفيد. أشاطرك الرأي فيه دكتور.
    الأسباب متعددة, إدمان وهروب من المسؤولية وفهم خاطئ للعلاقة الزوجية. الله يشافي الجميع

  • يونس وجدة
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 07:56

    نشكر الدكتور على التحليل لقد غزتنا المقاهي في وجدة هناك من تشتغل 24/24 وكاننا في باريس ذكور من كل الاعمار ينتظرون اليوم لينقضي الفراغ والشيرة والخيول والنصب اهكدا تكون المدينة الحدودية ان المخزن يفتك بنا

  • سهران
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 08:03

    لن ننسى ان المرأة قد إستحودت على التلفزة ليل نهار منشغلة بالمسللات التركية كذلك ،وأن الرجل لم يعد يقوى على صراخها لذلك فهو يترك لها الجمل وماحمل وينجو بنفسه مرتميا في أحظان مباريات كرة القدم التي تخدر فكره مع كل الرفقاء وتنسيهم مشاكل العالم الداخلي والخارجي. فارتياد المقاهي ليس مشكلة اجتماعية وإنما حل نفساني مدروس ومعقول يجنب الرجل مشاكل النقير المؤدية للضرب والطلاق. وتبقى المقاهي فعلا زوجة ثانية مكلفة لكن بصمت.

  • حلا
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 08:03

    بعد انتشار ظاهرة استخدام النادلات الممتلىات والمدورات ولابسات سراويل الجينز الضيقة التي تكشف كل التفاصيل والبلوزات الاضيق التي تكاد تنفجر لم يعد الرجال يغادرون المقاهي الا لماما وينتظرون اي فرصة بعد انتهاء اشغالهم ليهرعوا اليها.وذات مرة طلب احدهم اخر ان يوافيه لمقهى ليتباحثا عمل مشترك بينهما ونعث له مقهى شعبي بمكان يعرف اكتظاظا شديدا لانه قريب من المدينة القديمة وممر لكل قاصد لها.وعندما ساله الاخر لماذا هذا المقهى بالذات وليس اخر بحمرية حيث يسهل ركن سيارته؟اجابه بان هذا المقهى يقع بموقع استراتيجي حيث يكحل عينيه بجمال المارات من تلميذات ومتسوقات الى ان يؤذن العشاء ليغادر لبيته حيث يتعشى وينام مباشرة بلا هم ولا وجع دماغ ابناء وزوجة.

  • Bien dommage
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 08:14

    Je le dis et je le répète, le sens des responsabilités est souvent absent chez certains hommes, et dans le cocon familial n'en parlons pas, les enfants sont lésés car la place et la présence du père est primordiale, un conseil aux hommes qui fuient leur foyer : les problèmes font parti de la vie et les affronter avec intelligence est la meilleure solution pour préservez votre famille !

  • أحمد
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 08:23

    هذا الأعطاب يا دكتور هي ليست ملتصقة فقط بالمجتمع المغربي لوحده، ربما تحليلك هذا ينطبق على مجموعة من المجتمعات العربية مع بعض الفوارق الطفيفة بين هذه المجتمعات . عكس المجتمع الأوروبي المتقدم علينا كثيرا حيث نرى الرجل الأوروبي(الكاوري) يحب زوجته ويرى فيها كل شيء ويصطحبها معه أينما رحل لأنه يعتبر زوجته جزء مهم في صراعه مع الحياة ولا توجد إنسانة تشبه زوجته في الحياة . هذا هو تفكيرالعقلية الذكورية بأروبا .نحن نتكلم عن الحالات الأغلبية وليست الحالات الشادة .باختصار نتمنى من الدكتور عوض الوقوف فقط على تحليل الظواهر المجتمعية بالمغرب أن يرفق تحليلاته بمدنا بحلول لهذه المشاكل التي تنخر المجتمع.

  • meijo
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 08:23

    السلام عليكم مع كل احترامي للأستاذ الموضوع هام جدا المشكلة تنطلق من التربية وجب على الزوجات عدم تحمل مسؤولية كل شيء أكانت موظفة أو ربة المنزل فلكل حصص من التربية والتعليم الأبناء وكذالك الأشغال البيت على سبيل المثال تكون مهمة الزوج نظافة البيت نشر الغسيل نظافة الأطفال ليلا الزوجة تحضر الطعام والزوج يطعم الأبناء في الصباح تجهز الفطور على الزوج تجهيز الأبناء للذهاب إلى المدرسة
    من تجربتي الشخصية نتعاون دائما فلا وجود للمقهى في حياتنا اليومية فقط مرة في شهرين او ثلاث لتبادل الآراء خبرات مع الأصدقاء اساعد زوجي حتى في أمور صيانة البيت السيارة لضيق وقته من جهته يساعدني في كل شيء

  • مولاة لحريرة
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 08:33

    لموشكلة منين كيخرج شي فيلم مكعجبهمش كيقولو ليك "ميمكنش نشوف هاد الفيلم فدار او فسينيما مع ولادي. ومنقدرش نسمع هاد اغنية مع ولادي" . واش راجل لمغربي كيتفرج فلافلام فدار ولا سينما مع ولادو؟
    فتقافتنا لمرا هي كلشي ونفس الوقت والو. لمرا كتمتل شرف العائلة وهي لمدرسة لي كتربي اجيال. والراجل يعمر فلقهوة.

  • كلكم راع
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 08:54

    موضوع مهم و أضيف
    5- مسؤولية الأباء عن أبناهم: "إن ما يحزن أن بعض الأباء يدعون أبناءهم من المدرسة في الشارع إلى حدود 10 ليلا , الأام و البنات مع الأفلام المدبلجة و الأب في المقهى لا يعود إلى في حدود التاسعة ليلا , أين هي الرعاية التي أمرنا الله سبحانه وتعالى من خلال نبيه صلى الله عليه و سلم , ثم ننتقد بعد ذالك المدرسة و الأستاذ و نحن لا نقوم بأدوارنا واجباتنا و أن ذالك الطفل له فروض وواجبات يجب أن يؤديها , فلماذا نتركه للشارع الله أعلم بمن سيلتقي و ماذا سيتعلم , قبل أن ننتقد الدولة يجب أن ننتقد أنفسنا , لأن شارع اليوم هو شارع المخدرات و الكلام الساقط وليس شارع السبعينات الذي كنا نتبادل فيه الثقافة و العلم و فيما بيننا "

  • محمد
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 08:56

    السلام عليكم أنا حديث عهد بالزواج منذ 5 أشهر ولا اتفق مع الدكتور
    لم أكن يوما أدهب للمقاهي لكني أصبحت أففكر انها المتنفس الوحيد بل المنقذ للرجل
    تصور اشتغل 10 ساعات في اليوم الزوجة تستقبلني ب نسيتي الحليب سير رجع جيبوا
    او كلما ركنت الى بيتي اصبحت اتوقع عراك لفضي مع مولات الدار
    اضن ان المقاهي ارحم لاجتناب المشاكل الحوار لا ينفع مع الزوجة

  • hmida
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 09:05

    يا ايها الطبيب النفساني ! . ان التعمار في المقهى له اسبابه واعذاره : البطالة اولا : فعندما تفقذ الامل في وجود عمل تاتي للمقهى لتفرج عن نفسك او شيئا ما تنسى الهموم . اذا كنت موظفا فتاتي لها لتكسر بعض الملل او الضغط stress . واذا كنت متزوجا فهروبك من الدار ما هو الا هروب من النgير وخاصة اذا كانت زوجة تنكد عليك سعادتك الاسرية . واذا ما نظرنا الى الغرب او حتى الشرق الاقصى فان المراة في الميدان تساعد زوجها على لقمة العيش . كما ان متطلبات الزوجة المغربية قذ تفوق ما يمكن ان يوفره لها الزوج . فالزوج يرى ان من حقه الاستراحة والاستجمام في مقهى مع اصدقائه خير ان يقال عليه "حاكمة فيه لمرا". واخر الكلام ان كل بلد له عاداته وتقاليده اثر فيهما التاريخ والدين وعدة عوامل …هذا رايي لا غير .

  • عبدالمولئ
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 09:13

    السلام عليكم هاد خونا صاحب المقال توسع و تنشر في وصف العلاقة الحميمية بين الرجل و المقهئ و اجاز و فصل في ظلم المراة.كل هذا اتفق فيه معه لكنه تحالف شيئا ما ضد الرجل،كيف ذلك؟ خاص هاد خونا يعرف بان اكثر من نصف المعششين في المقاهي هم ضحية لزوجاتهم اللائي حرمنهم من لذة الجلوس في البيت و الاستمتاع بذالك الجو الدافئ.كل المعمرين في المقهئ حلموا ذات يوم ببيت يجمعه و زوجته و ابنائه حيث الود و الاحترام لكنه سرعان ما يجد نفسه امام زوجة نكدية تنغص صفو عيشه و تحول صورة البيت الدافئ الى جحيم مستعر………….ليس منقولا:تجربة شخصية.

  • محمدم
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 09:20

    أنا مع التحليل الذي جاء به الأستاد المحلل الإجتماعي حول هذا الموضوع الذي هو فعلا فيه تلك الفئة المعطوبة والتي لا تعترف بأعطابها وتبحث عن جبرها . أما الصنف الآخر فهو كما جاء في تحليل الأستاد هناك أصناف ممن يجلسون في المقاهي : لمكاسب ،عمل ، للترفيه عن النفس مع الأصدقاء بدورهم لهم دور في حياتنا، لقراءة جرائد … لا يجب أن نبخس دور المقهى المحترم ليس كل من يجلس في هذا الفظاء كما دكر الآخر : حشاش ، مدخن ، نمام ،بركاك، رفقاء السوء إلى آخره من الصفات الدميمة. الله إهدي ماخلق .

  • dades
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 09:23

    Avant tout merci beaucoup Dr pour avoir évoqué cette situation qui n'est pas specifique aux maroc.Mais comme l'ont signalé beaucoup il me semble que vous devriez creuser un peu dans les pourquois et cette problematique et le cemment la corriger. En fait je suis en parti d'acord avec les commentaires 23 et 25 qui ont un peu mis le doight sur cerains cotes du pourquoi. En fait les femmes doivent y etre pour beaucoup et la situation sociales doivent y etre pour beaucoup. En effet où voulez vous envoyer un homme qui sort du boulot et qui a besoin de repos pour le lendeman quand il rentre dans une petite maison non acceillante et où sa femme l'acceuille avec plein de problemes parfois meme qui ne le concerne pas ou qui sont des problemes des autres ou de sa propre famille. Les femmes au maroc sont loin d'etre realistes ( je m excuse je ne generalise pas) Il y'a beaucoup a dire et le probleme doit etre reglé dans sa globalité et doit etre vu sous tous les angles.

  • Caféine
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 09:24

    Personnellement je préfère rester après le travail, dans un café à discuter avec des amis, lire la presse écrite et aussi bien découvrir ce qui se passe sur la toile puisque je n'ai pas de femme. Et une fois je constitue une famille après un an ou plus de la date du mariage je vais reprendre la même habitude et laisser la femme éduquer les gosses sans me fausser les idées avec des discussions bidons.
    Docteur, peut être vous parler des europeennes qui savent parler et créer de l'ambiance

  • Mina
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 09:30

    صدقت يا دكتور في كل ما لاحظته وحللته، وفي الحقيقة نحن النساء نعاني كثيراً من انتشار هذه المقاهي كالفطر الخبيث، في أماكن لا تخطر على البال،فمهما حاولنا إيجاد أزقة جانبية لتفاد المرور أمام هذه المقاهي ، دون جدوى، احتلال الذكور للأ مكنة العامة أصبح ظاهرة عادية وطبيعية ولا ندرك مدى تضررنا إلا في شهر رمضان حيث ينام الذكور في انتظار ساعة الإفطار..أما عن الصداقة بين الزوجين، فهذه لغة غريبة في مجتمعنا وحتى و إن وجدت فهي تمارس في الخفاء وليس أمام العائلة خصوصا عائلة الزوج التي لن تتردد في اتهام الزوج بالضعف والرضوخ لسيطرة الزوجة عليه…لقد وضعت أصبعك على الجرح الذي يؤلم، كيف لجيل تربى بالغريزة وليس بالعلم والوعي ومن طرف شخص واحد(الأم)،غالبا ما يكون متشبعا بنفس العقلية التى تربى عليها أن يحدث تغييرا في مجتمعه؟نفهم لماذا حال المغرب على ماهو عليه ، مزيدا من التنوير ،لعل بعض الضوء يسطع في أفق هذا الظلام الذي يلتف حولنا ويعيق حركتنا لالتماس مخرج للنجاة.

  • yousfi
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 09:34

    هدشي شيءا ما صحيح لأن الدولة لم تاخد على عاتقها تربية النشىء على مقومات التربية الصحيحة فإن كان نشاء الأمس ترك لذاته ينهل من من معارف الأزقة فإن جيل اليوم يترك لتربية مواقع التعارف الاجتماعي وينهل من مواقع الإباحة و الميوعة دون رقيب ولا حسيب حتى أصبحت تسمع بمن ينادي للواط و الحرية الجنسية و الزواج المثلي بدعوى الحقوق الشخصية و كأننا لسنى بأمة مسلمة و كآن الدولة لا يهمها الأمن الروحي لمواطنيها اهدأ ما تراه من ابتذال و نشاز يراد به ضرب الناس في معتقداتهم و إظهار الأمة بمظهر عدم التناغم الروحي ووضع موطىء قدم لتناحرات و التطاحنات فهي حرب باطنها أعظم من ظاهرها حتى يلها الفرد من الأهتمام بتساءلاته الكبرى وتضيع كل طاقاته في صراعه مع جزءيات معيشه اليومي.ليقاد مثل الخراف لملحمة النحر.

  • دولت ع الحميد
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 09:38

    نشارك الدكتور استغرابه; الرجال في المقهى, و النساء امام التلفاز لمشاهدة "سامحيني انا جالس في المقهى". اما الاطفال فلا احد يهتم بحاجتهم الى الحضور الفعلي للابوين معا, و للدولة دور في ذلك.

    من يحكمون ارادوا ان يكون المواطن غائب عن حاضره, و قد نجحوا في ذلك.
    ببساطة كي اسلبك حقك علي ان افقدك وعيك (الوعي الشقي).

  • HichamX55
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 09:53

    لا يجب اغفال ان الكثير من النساء يحترفن النكد والنكير ىيشحذن السنتهم في انتظار الزوج .

  • عادل انا
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 10:06

    انا اعتقد ان السبب الوحيد الذي يدفع معظم الرجال الى التواجد في المقاهي اكثر من البيت هي المعاملة النسائية الغير المنضبطة . وكل المغاربة يعرفون سياسة بما يعرف "بنكير" وانا واحد من الرجال اللذين يكرهون هذا المعاملة النسائية السيئة واعتقد ان الكثير من النساء يعانون من هذه الامراض التي تفسد السعادة الزوجية. وشكرا لدكتور .

  • مغربي
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 10:24

    المقال فيه تعميم كبير وعدم المام بالموضوع من كل جوانبه.
    فليس كل من يجلس في المقهى ليس له شغل فهناك من يجلس في المقهى من أجل الشغل اد لأن هناك مقاهي خاصة بالتجار والسماسرة والمهنيين. بل ان هناك مقاهي تحتضن فاعلين جمعويين ونقابيين وسياسيين. وهناك مقاهي خاصة بالفنانين والرياضيين وهلم جرا.
    ان المقهى ملتقى للأصدقاء لتبادل المعلومات والأخبار
    من جهة أخرى فغالبية المنازل خاصة في المدن الكبرى هي عبارة عن علب ضيقة بحيث يضطر الأب للجوء للمقهى لترك مجال أوسع لأبنائه وزوجته. خاصة ادا تعلق الأمر بأسرة متعددة الأفراد.
    على أي لا يجب التعميم فهناك مقهى ومقهى. فقط يجب الاختيار وعدم المبالغة في الجلوس في المقهى. فالشيء ادا زاد على حده انقلب الى ضده

  • rachid meallaoui
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 10:44

    نعم صحيح جزاك الله خير الجزاء على هدا المنشور

  • mostafa
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 10:56

    النساء اتمنى لو خلقن على شكل دميات الصين فيهن روح ينجبن يقمن بتدبير البيت وكفى

  • martin pres du kiss
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 11:04

    Que dieu vous benisse docteur..je vois la meme chose..et j'ai des amis qui passent une bonne partie de leur temps apres avoir quittés le travail ds un café " café rendez..NOUS " …avant ils parlaient, ils jouaient aux mots croisés lisant des journaux " fournis par le café " ils disctaient..maintenant tu trouves 4 a 5 personnes autours d'une table,devant un café refroidi..mais personne ne s'occupe de l'autre…le SMARTPHONE a remplacer les discutions,et les jeux….meme ..il a fait oublier a mes amis du café ,la notion du temps.ils oublient juqu' la priere du maghreb et el icha…le pauvre musin s'egossille mais ceux du café ne sont pas là…a la fin et apres une heure ou deux devant leur tasses de café..ils se levent en buvant d'un trait ce qui restait au fond du verre..pour prendre congé.et se derriger vers leur logies.avec des vetement qui sentent le tabac…hatta lghadda inchallah…ils se donne rendez-NOUS..pour demain.

  • mustapha
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 11:05

    لا تبخسوا دور المقاهي ففيها قراءنا الجرائد و الكتب و تعلمنا كثيرا انطلاقا من الانترنيت..ولا تنسى انك تؤدي اجر النادل الدي بدوره يعول اسرة ..اتفق معك اننا يجب ان ننخصص وقتا اكبر لعاءلاتنا بالاهتمام بالزوجة و الابناء ولكن لا ننكر ان الزوجة لا تحسن اعداد القهوة مثل النادل المتمرس.

  • مغربية من بروكسل
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 11:10

    في الحقيقة دكتور لقد طرحت موضوعا هاما يمس شريحة كبيرة في المجتمع المغربي ولو كان هذا النقاش على احد القنوات لرأيت الجميع متابعا له فالرجل المغربي منذ نشأته يكبر على كلمة الراجل فزنقة ويدير لي بغا كيبقى راجل دون مراعاة جوانب أخرى قد تهمه في حياته العملية والمشاركة في الحياة الأسرية مهمة جدا في تربية الاطفال فالأم وحدها لا تكفي نظرا لما توفره من حنان زاءد عن اللزوم قد ينقلب في سن المراهقه عند الاطفال الى تمرد وسببه الاساسي غياب الاب الذي يمكن أن يخلق الفرق في التربية …
    انا حسب تجربتي الشخصية متزوجة من بلجيكي مسلم ومنذ دخوله من العمل يرافقني للمساعدة في المطبخ او اي شئ اخر وحتى ان لم يكن هناك شئ يفعله يجلس في المطبخ ويناقشني حول عمله وكيف امضيت يومي …وهذا يشعرني بالارتياح أنه رغم تركك لأسرتك لبناء حياتك بمفردك هناك دائما رجل يساندني ويساعدني في كل شئ والحمدلله

  • المسات
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 11:15

    غير متفق معك على ما قلت ببساطة يمكن للمراة العاملة اسئجار خادمة لمساعدتها أما ربة البيت فهي في راحة وسياحة .

    أتمنى أن تضرب طلة على مجمعات النساء لتعالج المشكل الحقيقي فأغلبهن يحرضن بعضهن على العدائية تجاه الرجل (في قاموسهن بوركابي)

    يجب تغيير عقد الزواج لأدخال الزامية الأشغال المنزلية حتى هي اضافة الى مصروف الدار الواجب على الرجال اضافة الى مصروف الوالدين .

    لكي تتفرغ النساء للمسلسلات وشتم الرجال فيما بينهن .

  • أستاذ الإجتماعيات
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 11:18

    الكائن المغربي الهجين قيميا و أخلاقيا يعاني بوضوح في الإستلاب الحضاري، إنسان ينقلب على الذات وينفصل عن ذاكرته ليرتمي في الأحضان الشائكة للآخر، إنسان مغربي رخو لا قدرة له على المقاومة والعض على الخصوصية الثقافية والإرث القيمي والأخلاقي، لا قيمة له عند الآخر لأنه مستتبع سجين رهين و وسيلة لتبرير الغزو الثقافي والإستتباع الحضاري وأداة استعمالية لهدم العوائق وروح المقاومة الذاتية ضد هذا الغزو !
    هو الذي ساءت صورته في أوربا بما يرتكبه من خروقات وجرائم ليست من قبيل الإلصاق الظالم حتى بات المغربي يخجل من جنسيته ! إن الإنسان الذي يخون ذاكرته التاريخية الجماعية ويضرب بثقافته عرض الحائط ويتنكر لأصله لن يستقبله الغالب إلا بالتحقير والنظرة الدونية، كائن متعهر شاعت فيه الفاحشة.
    إن الإنسان المغربي مثال رديء للإنسان ما بعد الحداثة –من الناحية الأخلاقية فقط– هو إنسان متحرر من المعايير المطلقة للمجتمع التقليدي بتعبير "هوركهايمر" تمت تنقيته من كل المبادئ – بما فيها المبادئ الإسلامية – باسثناء مبدأ اللذة وتم تفريغه من كل المقاصد إلا مقصد حفظ النفس، لا قدرة له على تجاوز الظروف المحيطة به، يحتقره الآخر

  • مغربية حرة
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 11:18

    معرفتوش علاش حاضيين غير تبركيك وجماعة خاوية اش بغاو صداع الأولاد معارفينش أن الزوجة والأولاد محتاجين هداك الوقت اللي كيضيعوه في المقاهي وياريت بشي فائدة غير هادا داز هادي دازت والله يهدي مخلق

  • أزغوذ
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 11:34

    هناك فئة من الرجال من هم على هذا الحال و ليس الكل كما دكرت في مقالك .ثلثي الرجال قائمين بواجبهم الأبوي مع أسرهم و يسهرون على تربية أولادهم و يتدبرون متطلبات أسرتهم و مهتمين بزوجاتهم .و هناك من النساء ما هو شبيه بالرجال الذي ذكرت في مقالك و هده هي سنة الحياة ليس الناس كلهم سواء .هناك رجالا يهربون من منازلهم بسبب زوجاتهم و هناك رجلا يضلون في أعمالهم و يدهبون للمقاهي للتخفيف عن أعباء العمل اليومي و يلتقون بأصدقائهم هناك و هناك رجالا يعملون في المقاهي كالسماسرة . فقط طلبنا هو أن لا تعمم .

  • Me again
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 11:40

    المشكل الاخر و الكبير الذي يجب على الذكور ان يخجلوا منه هو اغلب النادلين هُم من الانات، فتيات و نساء اللواتي في خدمة الذكور الذين ياتون الى المقاهي لكي تكون لهم فرصة للتحدث مع الجنس اللطيف، ليس الا، حيث يشعرون بالمجد و الفخر عندما يعطون البورفوار لهن! حثى اصحاب المقاهي اذكياء، عندما يشغلون الفتيات لجذب الزبائن الذكور الذين يصبحون أسخياء عند روءية الجنس اللطيف!
    الأجانب يتعجبون من هذه الظاهرة و يستغربون لهذا النوع من الكبت او السدود، سوى الأجانب الشرق أوسطيين ! اما جميع المغاربة أنفسهم سواء نساء او ذكور فهم مولفيييين و القضية أصبحت عادية جدا!!!

  • flipflap
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 11:49

    ا لمقهى صناعة يهودية لمحاربة المسجد

  • الطاهر
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 11:57

    من اهم سلبيات المقهى بالمغرب هو ان الانسان يتسمم باستنشاق لذخان المذخنين.

  • Maroc2 - 1 cote divoire
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 12:08

    Ici aux usa les americains passent des heures tt les jours a picoler dans les bars bienqu'ils ont des blondes aux yeux ver qui les attendent a la maison,en plus la culture du cafe existe partout.en taly les gens aussi se posent aux cafés pendant des heures sans problem .aller les rageux faites sortir vos commentaire feministe

  • Malibo
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 12:38

    ماذا تنتظرون من مجتمع الذي اكثر من 60% من مواطنيه اميين , اما غالبية الازواج الدكور فلازم اعادت تربيتهم الا من رحم ربي لان مفهوم الزواج عند الأغلبية منهم مبني على مفاهيم ناقصة و مغلوطة اما الجانب المادي هو كابوس الرجل و للهروب الى الامام و من متطلبات الأسرة الصغيرة فالحل لاشباه الرجال الاعتكاف في المقاهي و مضيعة الوقت لا غير .

  • استاذة
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 12:41

    جلوس الرجال في المقاهي وترك الام تدبر كل شيء وحدها افرز جيلا غالب على امه متحايل بكاي مع ابيه كسول لا يفقه شيئا

  • الهدهد
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 13:08

    باسم الله الرحمان الرحيم والسلام والسلام على رسول الله صسلم الله عليه و سلم اما بعد أن الإيجار في المقاهي وعلاقة المغاربة بها هي تربية وثقافة تعبر بلا شك عن فلسفة الجهل وقتل الوقت كما يسمونه فعالية أغلب الرجال المقاهي هي الحل والمكان الوحيد الذي يطل به على العالم فهو لا بحلو له الحديث والنقاش والحوار آلت في المقهى وهذه علة ومصيبة لا وجود لها إلا في دول التخلف فابدأ لو قامت فئة تغار على قيمة الوقت لخلق فضاء بديل يغير من مستوى تفكير الرحال من العيش في الملاهي وخلق مؤسسات وجمعيات ميناء مراكز للتوعية واستعمال الحاسوب في مؤسسات للصمت مناسبة تساعد المرء على التعرف على الإطلاع على ثقافة وتاريخ وطنه وتغير ميناء وتحسينه هو التضبيع والجهل وشرب الدخان وكثرة الكلام الرخيص

  • M.m
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 13:15

    ملي الحاجة بزاف راها ببزاف.
    لمشكل! ما باغيش يفرط فيك وفنفس الوقالوقت ما دايهاش فيك. كي بغا هاد لمرا تبقي ديما ضاحكة و متفهمة.ميمكنش. حتي آلتقافة و الوعي كيلعب دور حيت لي كيحس ببنقس كيعوضو بهادشي زعما راني واعر و كندير لي بغيت.مافراسوش شي نهار هاديك لمرا تمشي فحالها راه لوقت تبدلات ماشي كيف شحال هادي خاصها مسكينة غي فين تاكل لخبز

  • آمحمد
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 13:18

    "البعد يجيب السلام و القرب يجيب الكلام " هي كلمة حكمة قالها ناس زمان و أحمد لله انني وجدت من يشاطرني الرأي ويعدون ب 11من بين 75 تعليق و قد قراتها الواحد تلو الاخر وجدت ناس وجدة عبد الرحيم و يونس الى جانب سهران و حلا لهم رأي صائب أما عن صاحب المقال لو لم ينشر اسمه مع الصورة لا اعتقدت انه ناشط في جمعية نسائية .
    ما يجهله أخينا أن المرأة نفسها تصاب بالضجر و الملل من الرجل الي لا يبرح البيت او الرجل الذي يمضي وقتا كثيرا بعبارات صريحة أو ضمنية تحثه أو تطرده بشكل محترم و مهذب و بلباقة "روح اخرج مع اصحابك شوية " تقولها بعفوية تثير معها شكوك زوجها بهذه العبارة المريبة .فالمرأة كائن بيتي كان أو نصف بيتي لا يمكن العيش معه و لا يمكن العيش بدونه و هذه هي المعضلة .

  • آمحمد
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 13:19

    …كما ان المقاهي لدى البعض هي وسيلة للشحن النهاري فلا تنجو انثى من نظرات رجال المقاهي ليتم إفراغ هذه الجذوة و الشحنة بعودته الى البيت فهو يحافظ على عدم دخول الملل و الرتابة الى الحياة الزوجية .
    فإرتياد المقاهي الراعي الرسمي للتماسك الأسري على حد تعبير سي عبد الرحيم
    عذرا لقراء و لطاقم هسبريس .اتمنى ان اجد تفهما من طرفكم .و شكرا

  • الهدهد
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 13:34

    اشكر كل الاخوة الغيورين علي دينهم ووطنهم الذين ادلوا باراءهم المتميزة في هذا الموضوع وعلي راسهم الاخ الكربم استاذ الاجتماعيات انا اوويده فالمغربي اصبع عالة علي الكون كذاب وجاهل وبضن انه عالم كره الاشراف المغاربة من ذكر جنسيتهم اما الاخربن اامغربي في المهجر لا يتكلم اللغة العربية بل الدارجة مع المشارقة ويضحكون عليه لانه مستلب عشرون كلمة بالفرنسية وعشرة بالدارجة ولا بعرف حتي تاربخ وطنه

  • السلاوي
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 13:37

    حتى السياح يتعجبون كيف ان المقاهي مملوءة ليل نهار ولا وجود للعنصر النسائي بل لا نجد حتى زوج وزوجته او اصدقاء بزوجاتهم يتابعون مقابلات في كرة القدم "الليغا الاسبانية" او مقابلات الفريق الوطني بالمقهى حيث تعم الفرحة وحتى المراة تحس انها كائن معترف به في هذا المجتمع . انه لعار ان يقضي الرجل جزء من النهار والليل في متابعة كل المقابلات التي تجري يوميا ولا يقوم مثلا بدعوة زوجته ولم لا اولاده الى جلسة في المقهي لمتابعة اطوار مقابلة . المغربي او الغالبية حتى المثقفة يتهربون من طرح هذا السؤال على انفسهم ويقولون انهم مع المساوات اي مساوات والمراة نختزلها في الطبخ والغسيل وتربية الاطفال وحتى ان كانت عاملة . احترم جدا الزوج الذي اجده في باحة مقهي يرتشف مع زوجته فنجان قهوة لانه انسان يقدرها ويحترمها

  • Me again
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 13:41

    بفضل هذا الموضوع، من الان فصاعدا المقاهي هزهوم الماء و غادي ينشو الذبان. اغلب المغاربة الذين يفكرون في انشاء مشروع اقتصادي، يفكر في مقهى!

    أتمنى ان لا يظن الاسلاميون و المتأسلمون ان هذا الموضوع يزرع الفتنة بين الذكر و زوجته او أمه او اخته او صاحبته. بل, يجب ان يكون موضوع خطب الجمعات لمدة سنة, ولا غير هذا الموضوع حتي يغير المجتمع ما بنفسه قبل ان يغير الآخرين!

  • محمد
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 13:41

    لماذا تتعب نفسك وتكتب بالفرنسية ألم تنتبه الى كثرة الأخطاء

  • mounir
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 14:08

    طريقة الهروب من الواقع وكذلك الادمان على مشاهدة النساء يمرن بقرب المقاهي… هذه نحيلة و اخرى سمينة…

  • Hfd
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 14:10

    حللت ونفضت الغبار عن المشكل لم تعطي حلول ولم تقارب حتى بين النموذج المتوازن الذي هو أن يكون للزوج وقت يهتم فيه بعائلته ولا يتركها كالحريڭة تنمو وحدها والنموذج المختل الذي سقته… لو تعمقت في المشكل لوجدت أن المرأة هي الأخرى تريد حيزا من الحرية ولا تجده إلا في منزلها وهنالك من النساء من يطردنا أزواجهن خارج البيت بمتطلباتهن التي لا تعد ولا تحصى وب "نڭير" والزوجة تجد راحتها في بيتها لأنها تجد اللذة في تسيير بيتها على هواه وهو ما كان حلمها قبل الزواج … لما لا تذهب لمنابع المشكل الذي من بينها محاربة المجتمع للعانس والقسوة عليها ومحاربة الفتاة التي تجد رجلا يحتويها .. ونمط الرجل في المجتمعات العربية هو نمط سيادي على عكس نمط رجال الغرب ..

  • Nadia
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 14:38

    اجابة لرقم 1
    آش نفعاتك صلاتك الى قضيت وقتك تحكم على الناس وتكفر بهم وماشي انت لخلقتهم لكن ربهم؟
    المقال طارح أسئلة عميقة انت مهمك فيها غير الطلاة؟

  • عادل
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 14:42

    هذا الكلام موجه أولا للذين يشكون من تربية أبنائهم .التربية ليست هي الام فقط وليست طرف الخزف فقط وليست المدرسة فقط بل الأب والأم وسؤال الأبناء عن حاجتهم وملء الفراغ معهم واكتساب الأفعال التربوية قبل الأقوال .التربية لا تكون بالتقرير والخبز وبناء الدور بل ببناء الشخصية وبناء الرأي ولايتحقق ذلك ألا اذا جعل الأب والأم من المنزل مؤسسة تربوية واسرية …….

  • جواد الخرازي
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 14:58

    أنا واحد ممن يمكثون اليوم كاملا بالمقهى، مع بعض الفواصل، وأقول أن الولوج إلى المقهي يمكن إرجاعه إلى ما يلي:
    1ـ البطالة في أوج عطائها، وفي حالة وجود عمل في القطاع الخاص فإنه لقاء دراهم معدودة (بمعنى يجب أن تكون حمارا للطاحونة)، أما القطاع العام فالشواهد العليا التي يطلبها فيها إن وأخواتها .
    2ـ المقهى مكان غير مكلف حيث يمكنك أن تمكث اليوم بكامله بمجرد أخذ قهوة سوداء، خصوصا إن كنت من أصحاب الأقدمية (أي زبون منذ البكالوريا إلى حصولك على شهادة العليا إلى البطالة أو قفصكم يجاور المقهى) .
    3ـ المقهى ليست لها علاقة بالأمية، بل على العكس من ذلك، لها علاقة بالثقافة، على اعتبار أن كلمة الأمية تنطبق على الشخص الذي لا يجد اللغات أو استعمال أحدث تقنيات الأنترنيت أو الذي لا يجد الكتابة والقراءة في المغرب .
    4ـ أغالبية الشباب الذين يلجون إلى المقهى التي أجلس فيها، غير متزوجون بالرغم من أن أعمارهم تجاوزت الثلاثين سنة .
    5ـ لا تستغرب سيدي الكاتب إن العاملون في المقاهي رائعون في تعاملهم في غالب الأحيان، وأغلبهم من حملة الشواهد العاطلون، أو زبناء المقهى المجاورة سابقا.

  • القنطوح
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 15:03

    واقابلو غير بناتكم تلقى الراجل حال فمو على عيالات الرجال هادي ممثلة هاذي مغنية وغير حاضي لي دازت يطلع ويهبط فيها ويبدا في الافتاء قال الله قال الرسول فاش اتجي لبناتو وحدة دايرة حالة فالاعدادي الاخرى بطلة فلافاك وزيد وزيد والقنطوح جالس في القهوة تيقول انا بعدا ديالي مربيات لاواه رابعة العدوية عندك هذا العار لي عندو شي شنيولة يتبعها واحد النهار في السيمانة راه ولاو بنات الابتدائي والاعدادي تيزاحمو بنات الزنقة والي ماتيقش يتبع بنتو

  • جواد الخرازي
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 15:19

    6ـ لا تستغرب فنحن جالسون في المقاهي لأننا مهمشين وفاتنا أن نركب قطار الزبونية والمحسوبية وليس لدينا لالة ولاسيدي .
    7ـ لا تستغرب سيدي نحن نجلس في المقهى ولا نكلف الدولة حتى سنتيم، بل هناك الكثير من الجالسون يكلفون الدولة ويكلفوننا الملايير بمجرد جلوسهم على كراسي ناعمة .
    8ـ الولوج إلى المقهى لم يصبح محصور على الذكور بل المقهى التي أكتب منها هذه الأسطور تديرها إمرأة، وتجلس فيها حاليا أكثر من سبع فتيات أو نساء والله وأعلم .
    9ـ الصلاة…..خطا خاصا لا يمكن مناقشته، وللناس واسع النظر في أمورهم الدينية.
    10ـ إن الصداقة والحديث الحميمي يا أستاذ يوجد في الدول التي تحكمها المساواة وحكم القانون والديمقراطية، أما واقعنا نحن مر…قانون الشغل، مجرد حبر على ورق، يجب أن تعمل من الثامنة صباحا حتى السابعة وإلا الباب أوسع من جسمك، والأجرة لا حديث ولا حرج…1900 درهم في الشهر، من أين تأتي الإبتسامة، ومن أين يهبط وحي الحديث الحميمي، بعد يوم شاق في عمل…يبدأ قبل طلوع الشمس وينتهي بطلوع حريق الظهر، وبخلاصة مفادها أنك فاشل في عملك بالرغم من المجهود الذي قمت به.

  • جواد الخرازي
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 15:41

    11ـ الكلام الحميمي يا أستاذ يكون في الدول التي تعترف بحكم القانون، وينعم سكانها بالثقافة والإنسانية، أما نحن شعب من أنت، نستعرض فقط الملفات الجميلة في الطاولات المستديرة حتى نصطاد سمكة المساعدات.
    12ـ كما أن حديثك هنا ينصب فقط على الطبقة المهمشة أو المرقعة من أبناء هذا الوطن الغني بالثروات كما قرئنا في جغرافيا البكالوريا، قبل أن أعرف العجز الذي يجتاح الميزانية يجعل الثروات في عداد تقارير المجلس الأعلى للحسابات.
    13ـ في المغرب ليست المقهى وحدها مملوء..بل الشارع مملوء وحافلات النقل، هذه الأخيرة إن لم يكون لك نفس طويل قد تموت قبل تصل من كثرة الزحام، ولا يمكن أن ننسى الحانات القطار..وحتى المساجد .
    14ـ ليس الزوج من يجهل حاجيات الزوجة بل الكراء وقروض الأبناك..لا تترك في الجيب سنتيما واحد، وأقول لكل بنات بلادي: من أرادت منكم أن تعيش حياة جيدة يطبعها الكلام الحميمي والصداقة، فلا تستيقظ من النوم، أما التحرش ظاهرة عالمية، وليست لصيقة بمجتمعنا فقط .
    وفي الأخير يمكن القول أن التعشيش في المقاهي لا علاقة له بالأزواج الذين يتوفرون على عمل قار، بل التعشيش في المقاهي هو من اختصاص العاطلين والعاطلات.

  • observateur
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 16:15

    راه كاين شي زوجات كايخليوك تقضي الليل في المقهى ماشي غير تتعطل فيها

  • lilia
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 17:24

    سير اسيدي بغيت ليك الستر والربح. راني طبت عييت ما نهدر ونكول هاد الكلام مع العائلة و في الخدمة و في ما مشيت. تيكولو لي نتي مطلوقة وخاصك الحكام. انا متزوجةو ام لطفلين حاربت الكثيرين من عائلة زوجي و عائلتي حتى اقنعهم باني على صواب يستحيل ان تربي الام وحدها. خصوصا ادا كانت تعمل خارج البيت و حتى ان كانت ربة بيت فوجود الاب ضروري كالهواء والماء ولايقل عن دور الام. كفاكم تقديسا للام كي يتهرب الاب من المسؤولية الجنة ليست تحت اقدام الامهات. الجنة يصنعها الابوين معا لاولادهما.

  • med
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 17:41

    والله ما تقوله يا أستاذ صحيح لكن سؤالي لك ولكل المعلقين اليست المرأة هي من تربي هذا الذكر ودائما ما تقول له منذ كان طفلا صغيرا انت رجل لا تبكي لا تقوم بأعمال النساء كن شجاعا صبورا قويا يجب تفرض هيبتك على اخوتك البنات وهكذا الى ان يصل الى ما ناقشته لهذا على الام ان تغير عقليته وهو صغير حتى يبلغ وهو رجل كما تتمناه المرأة خصوصا زوجته المستقبلية

  • Said
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 17:55

    كلام صحيح و في الصميم، الحمد لله أقضي كل وقتي مع زوجتي و أبنائي و إذا جلست في مقهى يكون معهم

  • حسن المغرب
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 20:10

    يجب على الرجل العمل ،دفع مهر الزواج ومصاريف العرس ،مسؤول على البيت والزوجة والاولاد وووو ويسعد الزوجة في العلاقة الحميمية ويشتري لها ما تريد ،فمن يرحم المسكين هذا الرجل الذي يستيفظ في الفجر بحثا عن لقمة العيش ولا يعود في المساء،ولا تنسوا بأن نسبة كبيرة من الرجال الذين يجلسون في المقاهي يوميا يفرون من زوجاتهم ،لأن العديد من النساء لسانهن لا ينفت إلا السموم فيفضل الرجل المغربي المقهى على البيت،فلا تحملوا الرجل كل همومكم

  • Pedro
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 20:24

    حسب العالم ماسلو وضع حاجيات الانسان على شكل هرم: من الاسفل الى الاعلى: حاجة الانسان الى البقاء تم حاجة الانسان الى الامن تم حاجة الانسان الى الاعتراف من طرف الاخرين.
    ان الجلوس في المقهى مع الاصدقاء يدخل ضمن حاجة الاعتراف بالاخر.
    ان الاعتراف بالاخر مرتبطة بحاجة التحفيز الايجابي والسلبي. التحفيز الايجابي او السلبي يتم من خلال المناقشة المطولة اوالجدال.
    وكلاهما تعطيان للانسان شحنات نفسية تسمى:stroke ou calorie psychologique.
    اما الحميمية في عش الزوجينة فانها تعطي شحنات نفسية اقوى.

  • الخطابي
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 20:36

    مقال احادي الجانب والاتجاه اللوم كله ملقى على الرجل جزء كبير من تحليلك صحيح لكن سقط عنك سهوا او تعمدا سبب خامس هو ان بعض النساء يدفعن الرجل ليس فقط لهجران البيت بل لمحاوله الانتجار نوعيه دماغها خاوي غير الخزعبلات وملي دخل ونتا تشم فريحه الكبريت والقطران .مدوره على راسها بزيف بحال بيريش والقطران والحنه وحاله فمها متبعه مسلسل تركي فيه الف حلقه وبقا تسناها متهضر معاك تسالي وولدك صغير اشد الباك لشدو مع ديك الكرياتوره فالدار .الجانبين ملامين فلا تكن متحيز لجانب واحد فقط وشكرا

  • عادل زهري
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 20:39

    أنا أعتقد ان هاد العادة السيأة تشمل فأة محدودة من رجالنا و شبابنا،وأحمد الله أني لست منهم،لأن نادل مقهى الحي يمازحني بعزومة لفنجان قهوة مجاني.

  • مهتمه
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 21:20

    أول زيارة قامت بها أختي لمسقط رأسها رفقة زوجها الاجنبي ,تساءل هذا الاخير تساؤلا غريبا بناه على ماشاهده في المقاهي في تلك المدينة الصغيرة :ألا توجد نساء بمدينتكم هاته؟ و بمن سيتزوج هذا الكم الهائل من الرجال؟ من جهة اخرى و مع كامل احتراماتي للدكتور صاحب المقال,أراه قديم جدا في تحليلاته التي تذكرني بالسيدة ليلى و برنامجا الشهير مع الاسرة. تلك الجمل و تلك التصرفات هي الان من نصيب فئة معينة و قليلة من الرجال و النساء.نحن الان امام اسر مكونة من زوج درس بامريكا و زوجة تخرجت من كندا وكا طرف يعرف ماله و ماعليه…يجب ان نساير العصر في تحليلاتنا. مازلت اذكر السيدة ليلى في احدى حلقات برنامجها مع الاسرة و كانت الضيفة من الجيل الجديد و بادرتها السيدة ليلى قائلة المرأة يجب ان تجهز المجمار لتعد الطاجين و كذا و كذا ولم تتردد الضيفة في الاجابة,ياسيدتي عن اي امراة تتحدثين؟انا اتحدث عن امرأة تدخل البيت اربع او خمس ساعات بعد زوجها لانها كانت عندها عملية جراحية او تحت قبة البرلمان او رئيسة لجنة لمناقشة دكتوراه.اذن مااحوجنا لتحليل معطيات كهاته اما ماجاء في حديثكم يادكتور اكل عليه الدهر و شرب. سازوركم لامحال

  • مغربي قح
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 21:23

    نعم هذه الحقيقة. يجب أن نفرض ضريبة عليهم.

  • السلام
    الثلاثاء 24 يناير 2017 - 21:27

    الجواب كبير.بعض الناس لا يجود عنده فراش في المنزل ولا تلفزة ولا… من جهة أخرى الح

  • ع عبد العدل
    الأربعاء 25 يناير 2017 - 00:59

    والنساء المغربيات يتزوجن المسلسلات التركية، والهندية، والمكسيكية، والكورية…. الفارغة.
    ننتظر منك أيها الدكتور أن تكتب مقالا تتحث فيه عن انعكاس مشاهدة النساء لهذه المسلسلات الدرامية الفارغة السلبي على المجتمع المغربي.

  • Engineer
    الأربعاء 25 يناير 2017 - 06:39

    تعليقي واضح من العنوان فقد اختصرت بأسطرك جبل من الكلام بات في قلبي,
    رغم ان عمري 30 وانا من هواه القراءة على النت منذ عشرة اعوام لكن هذه ثاني مرة اعلق فيها موضوع, لأنه فعلا يستحق
    تحياتي لإنصافك بالكتابة.

  • ابو هيثم
    الأربعاء 25 يناير 2017 - 10:55

    ان الحديث عن اعطاب الاسرة المغربية تتجادبه عدة اسباب بدءا بشخصية الانسان المغربي فجلنا لايطرح سؤالا لمادا نتزوج هل نحن على قدر المسؤولية ؟
    بدالك نطبق الية الاسقاط بشكل الي.بعض البلدان المشهود لها بحسن المعاملة كاندونسيا وماليزيا ثخضع المقبلين على الزواج لدورات تكوينية ما ادى الى خفض نسبة الطلاق بشكل كبير.ايضا لاننسى المؤثرات والضغوط التي تؤثرعلى السرة المغربية لاسيما الزوجة منها وسائل الاعلام التي قدست كل ماهوالمادي ضاربة عرض الحائط فلسفة الزواج المقامة على المودة والرحمة

  • ريم
    السبت 25 يناير 2020 - 18:30

    والله الكاتب كلامه صحيح 100% والحياة هذي تعيشها كثير من الزوجات وحتى الزوجة العاملة تعاني نفس الشئ. بالرغم من عملها الزوج لا يساندها يترك لها كل شيء وهي تتخبط وفي النهاية يسألها ( علاش أنتي دينا معصبة) وعلاش أنتي كلامك معاي كله لوم وعتاب . من أين سياتي الكلام الجميل والرومانسية من أم تقوم بجميع الأدوار ، الزوجة والأم والخادمة والموظفة إلخ….. وهو عايش على راحته معتقدًا بانه ان لم يكن متطلبا وكانت احتياجاته أو طلباته قليله فانه يساعدها . على العكس لو كان زوجًا جيدًا لكان بجانب زوجته في جميع الظروف وساندها في كل شئ لكانت الحياة سهلة وجميلة وكان لها طعم اجمل. ولكن للأسف ، المجتمع الذكوري عندنا لازال مسيطرا . وبالمناسبة هذا يحدث حتى عند المغاربة المغتربين بالرغم من عيشهم في بلاد أخرى و تعرفهم على أناس من ثقافات مختلفة ولكن لا حياة لمن تنادي.

صوت وصورة
مهن وكواليس | حفار قبور
الإثنين 25 مارس 2024 - 17:30

مهن وكواليس | حفار قبور

صوت وصورة
المودني تخلف أغلالو
الإثنين 25 مارس 2024 - 16:31 7

المودني تخلف أغلالو

صوت وصورة
شبكة "أكديطال" تتوسع
الإثنين 25 مارس 2024 - 16:15

شبكة "أكديطال" تتوسع

صوت وصورة
ما لم يحك | الحسن الثاني واليهود
الإثنين 25 مارس 2024 - 15:00

ما لم يحك | الحسن الثاني واليهود

صوت وصورة
لقاء أخنوش بوفد من الكونغرس
الإثنين 25 مارس 2024 - 14:41 1

لقاء أخنوش بوفد من الكونغرس

صوت وصورة
مبادرة إفطار صائم بالعيون
الإثنين 25 مارس 2024 - 13:40 2

مبادرة إفطار صائم بالعيون