"اللهفةّ" عند المغاربةّ .. تضخم غريزة النجاة وثقافة "كُن قافزْ"

"اللهفةّ" عند المغاربةّ .. تضخم غريزة النجاة وثقافة "كُن قافزْ"
الخميس 23 فبراير 2017 - 04:45

ألاحظ، في أحيان كثيرة، “اللهفة” أو الشراهة أو الجشع يكسي سلوك المغربي، وفي جميع الميادين. ويظهر المرء، حينها، كأنه في سباق أو حرب وهدفه أن يتفوق على الآخرين ويستولي على أكثر حصة ولا يراعي من حوله ولا يرى إلا نفسه “راسي يا راسي وْ صافي”.

أمام صحن الطعام، ينسى المغربي مَنْ حوله ويأكل كأنه لم ير طعاما منذ قرون. وفي الإدارة، يتجاهل من أمامه بلهفة. وعند البقال، يرى المتجر وكأنه فارغ. وفي السوق، يمشي ملهوفا ويدهس الناس كأنهم ذباب. وفي الشوارع، لا يرى أحدا فيمر من رصيف إلى آخر وكأن الطريق المعبدة رصيف ويقطع وسط الممر الدائري “رونْبوان”. وفي القطار، يتسابق بلهفة ليفوز بأحسن مكان ويستولي على المكان بجانبه واضعاً عليه معطفه كما يستولي على محل الحقائب. وعند نزول الطائرة، “يالله الطّْيارَ تْقيسْ الأرض كَيْحْيّْدْ الحْزام وْ يْهْزْ بَكاجو”، وبلهفة يريد أن يخرج الأول، ليكون كذلك الأول أمام الشرطة، ويخرج الأول من المطار. وفي السياقة، الحال ذاتها، إذ لا ينتظر الضوء الأخضر؛ بل يراقب متى يشتعل الضوء الأحمر عند “خصمه” على اليمين ويده على “الكْلكسونْ كَيْنْغْزْ لِقْدّامو باشْ يْطيرْ قْبْل مَيْشْعْلْ الضّْوْ الخْضْرْ عْنْدو”، ونراه كذلك عند وصوله إلى الممر الدائري (رونْبْوان) يدخل فيه بلهفة قبل كل السائقين.

أتوقف عن عرض الأمثلة؛ لأن اللائحة لا نهاية لها، وأتساءل: ما سبب هذه “اللهفة”؟ هل هي تكوينية أو وراثية أو لنا جين اللهفة ومن ثمّ لا حول ولا قوة لنا؟ أم هي نتيجة تربيتنا؟

وهذه أسباب توصلت إليها بعد هذه المحاولة التحليلية، والتي وجدت كل جذورها بداخل التربية الشائعة في مجتمعنا:

أولا- كثرة الأطفال: مع الأسف، نجد الأزواج ينجبون أطفالاً عديدين بدون تخطيط أو إعداد ظروف استقبال الطفل؛ فتجد في سكن لا يتجاوز 60 متراً مكعباً خمسة أطفال على الأقل. وبطبيعة الحال، الفضاء ضيق، وعلى كل طفل أن يتصارع ويخطط للحصول على مكان له وعلى أكثر قسط من الطعام، فترى المتنافسين من الإخوة أمام الصحن الصغير وبداخله 100 غرام من اللحم لا يكفي فماً واحداً، وينطلق السباق لمن سيفوز به ويحصل على أكثر مقدار بلهفة قصوى. ولهذا، ينشأ الطفل على تقوية كل خطط اللهفة “وْ مَيْشوفْ هِرَسو”، ويُشغل بديمومة غريزة الحياة وغريزة النجاة وغريزة البقاء!

ثانيا- غياب نقد الذات: التربية المغربية تحارب “النقد” بصفة عامة، ونقد الذات بصفة خاصة. ومن ثمّ، يرى المغربي نفسه على حق والآخرين على خطأ. وبناء عليه، فمن حقه أن لا يفكر إلا في مصالحه الشخصية، ويبحث بلهفة عن كل الفرص ليغتنمها لنفسه فقط.

ثالثا- هوية الضحية: وهذا أمر خطير جدا، حيث المغربي يرى نفسه ضحية لمؤامرة الدولة والأغنياء، ولا يجد أحداً لمساعدته، وأن الكل متآمرون ضده يعتبرونه أقل من ذبابة، ويؤمن بهذا الفكر إيمانا قويا، فتصيبه لهفة الانتقام بكل أشكالها، ويرى في كل مواطن عدواً له.

رابعا- مفهوم “كُنْ قافْزْ”: التربية المغربية، سواء بالمنزل أو المدرسة، تدفع الطفل إلى أن يكون على يقظة مستدامة وأن يكون دائما الأول في أي ميدان، ويقضي كل حاجياته بسرعة فائقة على حساب الآخرين. وتعتبر الثقافة المغربية “القْفْزَ” من مؤشرات الذكاء؛ فالطفل “القافز” هو الأكثر ذكاء، حتى في الغش و “التَّحْرَمِيَّاتْ” والرشوة عند كبره، ليقضي حاجياته قبل الآخرين “هِلْكْوانْبْ لِكَيْدِرُو الصَّف”!

خامسا- المقارنة: أبشع طريقة تربوية وهدامة لشخصية الطفل (وحتى عند الكبار) تعتمد عليها التربية المغربية “شوفْ سِدْكْ تْبارك الله عليه”. وهكذا، تنشأ “اللهفة” على الاحتيال بإطاحة من يوصف بِـ”تبارك الله عليه”.

سادسا- المنافسة: طريقة تربوية إجرامية ضد وحدة المجتمع. تعتمد التربية كثيراً على هذه الركيزة الإجرامية، سواء في المنزل أو في المدرسة.. والنقط هي التي تضع لائحة المنافسة بالترتيب، ويصبح الأول أفضل من الثاني، والثاني أفضل من الثالث إلخ….. وتبقى هذه الطريقة عنيفة جداً، حيث نستمر طيلة حياتنا ملهوفين على أحسن لباس وأحسن سكن وأحسن عمل وأحسن سيارة و….

سابعا- “خْصّْكْ تْضْمْنْ المستقبل دْيالْكْ” أو “اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا”: بمعنى آخر قم بالاستيلاء على كل ما في استطاعتك، لتوفر “لنفسك فقط” أكثر ما تحتاجه إلى يوم مماتك. ولهذا، ترى المغربي ملهوفا يبتلع كل ما وجده في طريقه، لمنفعته الشخصية فقط. وهذا ما يلقن للطفل منذ صغره، “وْالله وَحْدْ ما يْعْرْفْكْ وْ لَيْعْطيكْ السَّنطيمْ لْحْمْرْ بَشْ تْنْقِّي سْنانْكْ”.

ثامنا- غياب مفهوم الاحترام: ينمو المغربي، منذ صغره، بمفهوم “ضْرْبْ يْدّْكْ وْمَتْبْقشْ بْحالْ الكامْبو كَتْفْرّْجْ فْسْيادْكْ نّْزوقَة”. وهذا ما يضاعف أنانيته وتجاهل احترام الآخرين الذين يبدون أمام عينه مثل البعوض.

تاسعا- غياب الحس بالانتماء إلى المجتمع: هذه المصيبة العظمى في التربية المغربية، حيث الطفل ينشأ على أن المجتمع غنيمة، وعليه أن ينتهز كل الفرص ويلتهم منه أكثر ما يمكن.

عاشرا- غياب الحس بالمسؤولية: التربية المغربية تحث الطفل على أن يكون “ذئبا”، ومهمته هي أن يفترس الجميع دون أن يتحمل مسؤولية المساهمة في رخاء المجتمع الذي يتركه على عاتق الدولة.

*طبيب ومحلل نفساني

‫تعليقات الزوار

126
  • بن يقظان
    الخميس 23 فبراير 2017 - 05:14

    في المغرب تصدق نظرية داروين. البقاء للاقوى والاذكى. وانه قانون الغاب. لا عاطفة. لا اخلاق. التنكيل بالاخر للبقاء كما في الطبيعة تماما. المصيبة كل هؤلاء يدعون الاسلام ويلبسون له الابيض ويتغنون به.

  • مغربي في المهجر
    الخميس 23 فبراير 2017 - 05:16

    انا متفق مع الكاتب في ما قاله الا الانتماء الى الوطن المغربي معتز بمغربيته ووطنه فادا حاول أحد اهانت بلده او مجرد فكر لها بسوء ما قلته كله يبقى في مهب الريح فقد يحرق الاخضر واليابس هده فطرة فريده عند المغاربة

  • بوعزة
    الخميس 23 فبراير 2017 - 05:26

    الشرقي العربي المسلم ٠٠٠ اناني بطبعه و لا يفكر الا في نفسه و في الصورة التي يراها الآخرون في شخصه. لنغير سلوكنا

  • said
    الخميس 23 فبراير 2017 - 05:37

    اسباب اللهفة هم التماسيح الكراسي التي تصرف عليها الملايين للفوز بها حتى يتمكن من تحويل شعب من قنوع الى ملهوف لماذا لم تذكر سبب اللهفة
    نهب المال العام – الكراطة – الشكلاط ….. هل الغرب ملهوفين لانهم يعيشون بكرامة وهذه الكرامة وفرتها النزاهة اما النهب والسرقة هي سبب كل ما نراه اليوم نحن اللهفة وهم التماسيح اقضوا عليهم سوف نتعالج ونشفى من العلل والامراض وخاصة اللهفة ….

  • مغترب
    الخميس 23 فبراير 2017 - 05:44

    السلام عليكم، تحليل صائب ودقيق. ولاكن المحلل لم يقترح حلولا، أليس في ديننا الحنيف دواء ناجع لكل هذه الآفات.

  • ابن طنجة
    الخميس 23 فبراير 2017 - 05:44

    اللهفة عند المغاربة تكون في الامور التافهة ويتطبع بها اصحاب النفوس الدنيءة التي تربت في طفولتها على الحرمان بكل انواعه والشرس فتكبر معه على شكل الجشع والطمع والغش واكل مال الناس بالباطل فلا يرى الا نفسه ومصلحته

  • مصطفى الشلاهبي
    الخميس 23 فبراير 2017 - 05:48

    احسن مقال قراءته على هسبريس والله العضيم صدقت ياأخي والله يرحم والديك على الصراحة وحسن التمعن في مخلوقات الله القردة منهم و الحمير.

  • dima maroc
    الخميس 23 فبراير 2017 - 05:49

    موضوع جاب أصاب الجرح 20على 20

  • ملاحظ
    الخميس 23 فبراير 2017 - 05:51

    الحمد لله أننا سافرنا و شاهدنا ما يحصل في بلدان أخرى و استنتجنا أن غياب التنظيم و غياب تطبيق القانون هما سبب اللهفة.
    فما يمنع مكتب سكك الحديدية من بيع تذاكر تحمل رقم الكرسي؟ نفس الشيء في الحافلات التي تسافر بين المدن. هذه الفوضى تفيد المستفيدين و تقتل روح المواطنة لدى المواطن. لماذا لا ترفع الهيئات الحقوقية دعوة قضائية ضد فوضى القطارات مثلا و تجعل منها معركة القرن حتى تجبر المكتب على احترام المواطن؟
    لازلت أذكر كيف أن بريد المغرب في بعض مرافقه قضى على الفوضى بإدخال نظام الأرقام. شكرا لكم يا بريد المغرب.
    لازلت أذكر كيف أن بعض الأطباء و الممرضين في أحد مستشفيات الجنوب العزيز قضوا على الفوضى بترقيم المقبلين على المستشفى، شكرا على مجهودكم الذاتي.
    لازلت أذكر الفوضى في مرفق عمومي بالرباط تابع لوزارة الخارجية، و لازلت أذكر الفوضى في إحدى المحاكم في المغرب. فوضى سببها الرئيسي استهتار إدارة المرفق لا أقل و لا أكثر.

    الشعب يحتاج لمن يحبه و يقدره. يحترمه و ينظمه.
    بعد ذلك نعلق عليه إذا أخطأ …

  • mokhtar
    الخميس 23 فبراير 2017 - 06:08

    و عندما يكبر هذا الطفل يرى (خدام الدولة) يكذبون على أبناء الشعب و يتقاسمون الأراضي في ما بينهم فيتعجب لهم و يرى أن كل ما تعلمه لا شيئ أمام جشع و لهفة هؤلاء اللصوص.

  • Abderrahmane
    الخميس 23 فبراير 2017 - 06:10

    ا لاسف الناس بهم فقر و وجوع بنيوي لا يعلم العديد من الناس ان هذه الوجبات في الاصل هي جمع الناس والتقرب منهم والتاخي.و ليس فقط اشباع الجوع.هذا هو مبداء الوزيعة في الدوار و القبيلة.

  • ساذج
    الخميس 23 فبراير 2017 - 06:11

    بالسلامة هاذ المجتمع ما فيه قيم ما فيه ايثار ما فيه صداقة ما فيه حب ما فيه تضحية… اللهفة أو اللهطة غير في شي نماذج أما الإنسانية هي سمة المغاربة ولا زلنا نفتخر قائلين ما عندناش و ما خاصناش……

  • سيمو
    الخميس 23 فبراير 2017 - 06:11

    احسن موضوع قريتو ف هسبرس نسيتي وحد الحاجة لمغربي عندو محال ف حفرة بحال قندهار. بغا اليعو بتمن خيالي يفوق تمن هنا في باريس ههههههههه علام. فيهوم جووووع.

  • Jamal
    الخميس 23 فبراير 2017 - 06:19

    اخي العزيز تحليلك لعقلية ونفسية المغاربة معقولة ،لاربما رقم واحد عالميا في اللهفة والحيلة والأنانية والمكر و…………كل ماهو سلبي .للاسف الشديد نحن مسلمون فكان من الاجدى ان نكون مثالا للآخرين
    الله يهدينا اوصافي .

    اخوكم من مغاربة العالم.

  • خريبكي قديم
    الخميس 23 فبراير 2017 - 06:27

    ما احوجنا لمثل هذه المقالات نشكر السيد كاتب المقال لانه بصراحة هناك غياب تام لمقالات اجتماعية تحلل المجتمع المغربي ،

  • right
    الخميس 23 فبراير 2017 - 06:28

    السلام عليكم.والله كنحيي الكاتب على هذ الموضوع و كنكول ليه هذ الموضوع هو مرض المغاربة منذ عقود و تبارك الله عاى السي جواد جيتي في مكمن الخطأ في الصميم و تطرقتي لموضوع غفل عنه لا الكتاب ولا الصحفيين و لا علماء الاجتماع.هذا بالفعل ما جعل المغاربة يغردون خارج السرب و جلب لهم المشاكل العائلية و الدينية بينهم و مشاكل مع الشعوب الاخرى خارج المغرب.التربية من الصغر على ثقافة الجشع و كن قافز ثقافة لا توجد الا في المغاربة أينما حلو و ارتحلو حتى اصبحنا نجني ثمارها الآن و الغالبية العظمى لا تدري أين الخلل.شكرا عاى دقة الملاحظة و اثارة مواضيع راقية تعالج سلوك المغاربة المعقد.

  • Abdessamad
    الخميس 23 فبراير 2017 - 06:28

    و تبقى نظرة بعض المحللين للمجتمع المغربي سلبية أكثر منها بناءة.

  • Semmar
    الخميس 23 فبراير 2017 - 06:29

    Vous avez touché le noyau du problème marocain. Notre socièté est hypocrite et basée sur le superficiel. Notre éducation est la cause du sous-développement. Même si on a des élites et des cerveaux on est loin du pragmatisme. Nos mathématiciens, informaticiens etc…sont meilleurs théoriquement mais nuls sur le plan pratique et tout ça revient á notre éducation qui oblige l'individu á apprendre pour seulement arriver au top et se reposer. On connait tous le Message : travaille bien et dur mon fils et obtiens un poste pour

  • قدورNL
    الخميس 23 فبراير 2017 - 06:37

    موضوع يعالج قضية نراه يوميا في مختلف المرافق والأماكن والمتاجر، أظن أن السبب الأول لهذه الظاهرة هو الإحساس بالشتمة والغدرة إذا ما سبقك الآخر لقضاء غرضه حتى وإن كان هو ينتظر أطول وجاء من قبل، قضية ثقافة وتربية ومجتمع غير منظم ويفتقد سيمات المجتمعات الحضارية المتقدمة، الله يهدي ما خلق.

  • samad laaouis
    الخميس 23 فبراير 2017 - 06:39

    excuser moi vous critiquez la personnalite marocaine sans apport psychologique et normalement vous l'êtes( psy).
    et pour vous son comportement est le fruit de son éducation. une idée que je n'adhère pas facilement car vous avez oublié d'autres paramètres très importante dû à la politique (socio culturelle ) de l'état dans le comportement de citoyen marocain.
    un citoyen est à l'image de sa gouvernance.

  • الندم
    الخميس 23 فبراير 2017 - 06:41

    لطالما اتفقت معك في كثير من كتاباتك ولكن في هذا النص لا اعلم شيء في صدري تحرك حين ذكرت النصائح الانانية ، فسني سبعة واربعون سنة وكل احلامي فشلت لانني اهملت هده النصائح دائما بيني وبين نفسي اقول لو كنت لو كنت لو كنت اعيش الان حالة ندم.اقول لكل شاب الم تستطيع ان تجري فازحف لتصل لانه يعيش من وصل وليس……

  • najat
    الخميس 23 فبراير 2017 - 06:45

    موضوع ممتاز انا اضا لطالما تساءلت عن السبب .الشراهة ليس الفقراء والاميين فقط بل عند الجميع .كم اتعجب لبعض الاطبا في الغرب يغامرون بانفسهم وبالمجان لمساعدة الناس في الدول الفقيرة ونرا اطباءنا منهمكون في جمع الثروة.حكام الغرب ﻻتشغلهم ﻻ شركات خاصة وﻻ مناصب وتعويضات بل شغلهم الوحيد هو تحسين وضعية ومعيشة الشعبويفكرون اﻻ المدا البعيد .اما حكامنا فانتم تعرفون . حتا ان بعضهم لديهم هن الاموال ما يكفيهم ا مليار سنة وﻻ كن مع التسف راسي راسي يعتكرون كل شيء لانفسهم وﻻ يحمهم الفقراء اللذي نزعت حقوقهم

  • ساخط
    الخميس 23 فبراير 2017 - 06:48

    كل مادكر في المقال صحيح.واريد ان اضيف سبب اخر الدي هو في نظري السبب الاهم في هدا السلوك.انها الانانية وحب الذاث.فقد اصبح المغربي لا يريد الخير سوا لنفسه والاخر ين الئ الجحيم.بخلاصة الكلام اصبحنا نعيش في مجتمع مريض جدا.

  • محلل نفساني
    الخميس 23 فبراير 2017 - 06:51

    كلام اتفق معه كنها ومضمونا فلطالما تساءلت عن سبب كل هذه الامراض رغم تربيتنا الاسلامية و لايمن ان تكون متوارثة منذ القدم بل هي طفرة ظهرت في العقود الاخيرة . ومن بين الجمل الغريبة عن المسلم كذالك نجد: مثلا:تعشى به قبل ميتعشى بك؟. تبكي مو قبل ماتبكي مي!؟. الله اجعل الغفلة بين البايع والشاري! دبرت علي معزة ديالي. تفوتني ودجي فينما بغات! . حقا الله يصلح احوالنا و ستر عيوبنا . اين العفاف والتسامح .اين خلق النبي اين القدوة ؟ هذه هي السنة. اللهم هدينا وصلح امرنا كله في الدنيا واﻻخرة.

  • محمد
    الخميس 23 فبراير 2017 - 06:56

    الله يعطيك الصحة دكتور لقد اصبت إنها معضلة نعم اللهفة قضات علينا وأصبحنا في الغابة للاسف مثل الحيوانات بل هناك منضمة أفضل منا اللهم اهدنا وأرحمنا ياارحم الراحمين

  • Mina
    الخميس 23 فبراير 2017 - 06:56

    من تقصد بالدولة وبالمسؤولين؟ أليسوا مغاربة كالذين تصفهم ب"الملهوفين"؟ ألا تلاحظ معي أن المواصفات التي ذكرتها في المغربي العادي هي أيضاً ما تميز مسؤولينا من تنافس على الإغتناء وتجاهل رفاهية الشعب وحقه في العيش الكريم؟ كل ما قلته صحيح بشرط أن لا تستثني حكامنا فهم من يمثلون بامتياز "الملهوفين "لإنهم استطاعوا بتحايلهم و"تحراميتهم" الوصول إلى مناصب ،كانت خدمة غيرهم آخر ما يتبادر إلى ذهنهم من خلالها.كون المغربي العادي ينتقد المسؤولين لا يعتبر تنصل من واجباته، أم تعتبر المسؤولين مقدسين لا تشملهم تحليلاتك؟..ما زلت معجبة بمقالاتك، وأدعوك إلى مزيد من الموضوعية والشجاعة لكي لا تتناقض مع ما تدعو إليه .

  • واحد من الناس
    الخميس 23 فبراير 2017 - 06:58

    للاسف الشذيذ هذا ما نعيشه في مجتمعنا المريض بعدة امراض نفسية فاليوم الكل يقول انا وبعدي طوفان

  • محمد
    الخميس 23 فبراير 2017 - 07:00

    منو العوض وعليه العوض ألا بدكر الله تطمئن القلوب لم نعد ندكر الله عزوجل كما يجب

  • ليس المغربي فقط
    الخميس 23 فبراير 2017 - 07:04

    ومن الخرطوم سلام
    اتفق حول الظاهره فى المغرب ولكن ليس فقط المغرب او المغاربيين الظاهره تتجلى بوضوح كبير فى موسم الحج تري كثير من الاجناس الافريقيه والشرق اوسطيه والهنود، لديهم هذا السلوك الشاذ، شاذ حتى من منطلق الدين بل هو مضاد لمعنى الشعيره التى اتو من اجل اداءها.
    بالمقابل لا تجد هذه الخصله عند بعض الشعوب مثل الاندنسيين الماليزيين
    نسال الله الهدايه ونذكر انفسنا بالحديث الشريف حب لاخاك كما تحب لنفسك، وانبه لما تكرر فى القران من معانى العدل واول العدل عدلك بنفسك ولنفسك

  • موح
    الخميس 23 فبراير 2017 - 07:06

    الشعب المغربي أصبح يعيش نظاما غابوي يعني ان القوي يأكل الضعيف .هذا كله نتيجة الجهل .فما هو الحل لتفادى هذا الوباء الفتاك الذي حل بهذا الشعب!هل لا يوجد بيننا رجل رشيد؟الدولة لها رجالتها يقومون بتسيير شؤونها وشؤون شعبها الحل غالبا ما يكون بأيديهم أم هم الذين ….حتى يغيروا ما بأنفسهم.

  • lahoussine
    الخميس 23 فبراير 2017 - 07:08

    Une analyse juste et conforme à la réalité des Marocains de tous les jours, mais comment et de quelle manière peut on changer une société qui a été laissée vivre suivant un système presque comparable à celui de la jungle, la sensibiliser, moi je n'en crois pas, ça c'est valable pour une société civilisé, heureusement qu'il y a encore une partie de la société Marocaine qui est consciente, et c'est ça la civilisation.

  • amine
    الخميس 23 فبراير 2017 - 07:10

    Des comportements,malheuresement, enracinees dans la majorite des societes muslimanes, ca peut seulement etre debarrasse et eradique a travers l'education et par donner des bon examples.

  • مواطن
    الخميس 23 فبراير 2017 - 07:14

    جميع الشعوب التي تآكل جماعة في طبسيل واحد وتشرب في غراف واحد وتنام في غرفة واحدة ملهوفة وانانية . ماذا تنتظرون ممن كان في صغره ياكل ويراقب اخاه بلاك يطير اللحمة ويخلي العظم

  • اجديك
    الخميس 23 فبراير 2017 - 07:15

    حتى وإن كان المقال فيه جزيء من الحقيقة الا ان المحلل لم يعط نسب معينة؛ كما انه كان لابد من دكر بعض المقارنات حتى لانحس باننا الوحيدين المعنيين؛ فبعض التصرفات تبقى على كل حال غريزية في الإنسان؛ انا لادافع بقدر ماكنت أتمنى ان يكون المراد تصحيحيا ليس متهكما، أخيرا المحلل لم يدكر بعض الصفات التي يمتاز بها المغاربة كصفة الكرم؛ وصفة إحترام الأجنبي؛ وصفة الإبداع الخ… اما ما جاء بخصوص اللهفة ففيها كتير من المبالغة؛ ختاما اقول ان المغربي لم تعط له الامكانيات حتى يكون منضبطا وهنا أتذكر ماقاله لي مغربي يقطن في هولاندا بان الانسان يستحيي ان يرمي بمنديل في الشارع اعزكم الله لان الفضاء أصلا نظيف؛ متال آخر عندما كان النقاش في برنامج تلفزيوني حول تنظيف شواطئنا ذكر دكتور لعلم النفس بأن مانري من عنف او تخريب احيانا اتجاه بعض المرافق العمومية هو ردة فعل طبيعية لان دلك المواطن حين يدهب الى الإدارة لطلب شهادة من حقه فيلزمه ماهي وما لونها كما نقول، موضوع شيق وجدير بالمتابعة.

  • المصطفي ابرهوش KSA
    الخميس 23 فبراير 2017 - 07:17

    مقال في الصميم تحياتي للكاتب وشكري وتقديري

  • human
    الخميس 23 فبراير 2017 - 07:19

    كم اجد تحليلاتك دقيقة و كانك تنطق بلساني! خصوصا مسالة الولادات الكثيرة دون تفكير او تخطيط عند المغاربة و المسلمين عموما اجدها مشينة فهي من الاسباب الرىءيسية في سوء التربية و انشاء مجتمع لا خلق له حيث لا يجد الوالدين و خاصة الام ،بما ان الام غالبا هي المربية في المغرب، الوقت لتربية الاطفال على الخلق القويم و احترام حقوق الغير. نشات لحسن الحظ و لوعي والدي في اسرة صغيرة خططت جيدا لتحديد نسلها بل ايضا في فارق السن بين طفليها حتى ياخذ كل حقه على جميع المستويات، و كنت الاحظ منذ صغر سني لهفة بل مجاعة و انعدام خلق الاطفال اللذين نشاو في عاىءلات كثيرة الاطفال حتى انهم كانو يتمنون السطو على كل يرونه عند الاطفال الميسورين. اليوم في العالم المعولم اصبح المغرب بل الدول الاسلامية عموما تصدر هذه اللااخلاقيات للعالم فالى اين هم ساىءرون؟

  • Pedro
    الخميس 23 فبراير 2017 - 07:19

    عندما يكون الشعار عند المسؤولين الكبارهو: " انا ومن بعدي الطوفان."
    هدا الشعار الخطير يشجع على الجشع ويغدي الانتهازية والوصولية واقصاء الاخر واحتكار المال والعلم.فمادا تبقى للانسان المقهور؟ اما ان يتماهى مع سلوك المتسلط او ان يسلم امره لله وكفى بالله وكيلا.

  • بوحمدي
    الخميس 23 فبراير 2017 - 07:20

    تحليل واقعي ولكن خصنا نرجو التربية الحقيقية التي أوصى بها سيد البرية صل الله عليه وسلم لا يكون أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحبه لنفسه واسال الله التوفيق

  • زندباد
    الخميس 23 فبراير 2017 - 07:23

    أنت مع من كبرت؟
    أنا بعدا الوالد عليه رحمة الله وقت ما زغت كان كيقول لي "وش غير بوحدك لي عندك الكرش؟"
    "الله يرحمك يا أبي و يوسع عليك و يدخلك الفردوس من غير حساب"

  • منير
    الخميس 23 فبراير 2017 - 07:29

    تحليل في الصميم, لكن اين الحل?
    الحل في تربية الابناء على قيم الاسلام.

  • ابووئام
    الخميس 23 فبراير 2017 - 07:32

    الواضح انك لا تعرف المغاربة، فالمغاربة اهل كرم واهل عزة، والمغرب بلد خير والحمد لله فان كان المغاربة يتناولون الاطعمة بنهم فذلك راجع الى لذة الطعام الذي اصبح مفخرة في جميع الدول، اما الاشياء الاخرى التي تقول عنها بان المغربي حينما يقف عند البقال يترآى له المحل وكأنه فارغ من السلع، فربما انت من تنظر هكذا وليس جميع المغاربة، خلاصة القول اقول لك بأنك خاطئ في المغرب والمغاربة، وادعوك ان تشاهد عبر اليوتوب ما يقوله غير المغاربة عن المغرب واهله.

  • عباس
    الخميس 23 فبراير 2017 - 07:39

    تكلمت عن الهفوات السلبية في التربية المغاربة ،وكل ما ذكرته له جانب كبير من الصواب ،لكن لم تبرز الأسباب و الحلول ،تحليل جيد ، نرجو ان تدلنا عن الأسباب و الحلول الممكنة .لانه ليس وعي الناس هو الذي يحدد وجودهم الاجتماعي و التربوي ،بل وجودهم الاجتماعي هو الذي يحدد وعيهم ، أين الخلل ؟ وشكرا .

  • أشرف جبريل
    الخميس 23 فبراير 2017 - 07:42

    هذه الظاهرة لا تخص المغاربة فقط الأمة العربية. أتفق معك بعض النقاط المطروحة لتحليل الحالة ولكنك جاوزت الصواب في البعض الآخر. أولا استشهدت بمقولة (اعملْ لدنياك كأنك تعيشُ أبدًا)، البعض يعتقد أنه حديث شريف وهذا خطأ، ومعنى النص عكس ما طرحتموه، المعنى أزهد في الدنيا وأعمل لها كأن لديك الكثير من الوقت لتحصل ما تريد.
    ثانيا، طرحت أن كثرة الإنجاب سبب أول وهذا الطرح منافي للعقيدة فالله يقول (وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ إِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْئاً كَبِيراً)، فكل مولود يولد وقد قدر الله له رزقه. ومن المعلوم أن التعداد السكاني يعتبر من عوامل قوة الدول وعظمتها من الناحية الإقتصادية، و الدول ذات التعداد السكاني الكبير تكون هدف للإستثمار الأجنبي، فالبشر هم مُحرك الإقتصاد، ويكفي أن ترى لهفة الدول الغربية على زيادة تعدادها السكاني عن طريق تشجيع الإنجاب أو الهجرة. أما الدول ذات التعداد السكاني الكبير والتي تعاني من تعثر إقتصادي فهذا ناتج عن الفساد الإداري. شخصيا لا أرى أزمة غذاء ولا إقتصاد في العالم، بل هي أزمة إدارة.

  • مواطن
    الخميس 23 فبراير 2017 - 07:42

    الله يجازيك بخير
    لقد وضعت أصبعك على مكامن الداء
    الله يهدينا و يرحمنا و يغفر لنا
    تحياتي الخالصة

  • إدريس
    الخميس 23 فبراير 2017 - 07:43

    ااسﻻم على من اتبع الهدى.
    السبب الوحيد في هذه التربية هو البعد عن الدين. لو نشأنا وتربينا على منهجنا الحقيقي وطبقنا بالحرف السيرة النبوية ما وصلنا الى ما نحن عليه اليوم.
    والتخلص من هذا الواقع المر هو الرجوع إلى الدين الحنيف. وسنكون انشاء الله أحسن أمة أخرجت للناس.
    والله المستعان.

  • خالد
    الخميس 23 فبراير 2017 - 07:45

    احسنت تحليلا هذه معضلات مجتمعنا وكأنك وضعتنا امام مرآة يجب أن نرجع إلى الأخلاق والله بدونها سنهلك قال الشاعر:إنما الأمم الأخلاق مابقيت/فإنهم ذهبت أخلاقهم ذهبوا.يجب أن نزرع في أبناءنا حب الله ثم حب الوطن وحب امير المؤمنين وحب الآخر .قال النبي صلى الله عليه وسلم:لايؤمن أحد حتى يحب لأخيه مايحب لنفسه.

  • مسلم
    الخميس 23 فبراير 2017 - 07:53

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    (تَناكحوا تَناسلوا أُباهي بكم الأممَ يومَ القيامةِ)
    الراوي : – | المحدث : الزرقاني | المصدر : مختصر المقاصد
    الصفحة أو الرقم: 326 | خلاصة حكم المحدث : صحيح

  • hayat
    الخميس 23 فبراير 2017 - 08:16

    je pense que la seule explication de ces comportements et la cause de cette mauvaise éducation c'est l’égoïsme tout simplement ,l’égoïsme pour prendre et l'irresponsabilité pour assumer et merci pour cette analyse qui donne à réfléchir et si on arrive à les traduire en slogans dans les places publiques ;merci

  • عزيز
    الخميس 23 فبراير 2017 - 08:25

    مقال جميل.لكن أين هو دور الدولة من كل هذا؟في اعتقادي هي نقطة محورية كان عليكم التطرق اليها.

  • رشيد
    الخميس 23 فبراير 2017 - 08:34

    اولا الموضوع شخص الداء و لم يضع له علاج…
    و عبارة اعمل لدنياك كانك تعيش أبدا فهده جزء من حديث شريف لنبي الرحمة و سيد الأخلاق و الخلق…في الحديث الشريف يأمر الناس و المسلمين على الخصوص بالاهتمام بأمور دنياهم في حدود وضعها رب الخلق و بين سيدنا رسول الله محمد صلى عليه و سلم….
    الاستشهاد بالحديث في سياق كلامك سيدي الكاتب فيه مساس به…
    هدا فقط ما أريد قوله و لكم جزيل الشكر

  • ibrahim
    الخميس 23 فبراير 2017 - 08:37

    كل هذا صحيح الله يرحم والديك دكتور،زد على هاد شي،فيه "بوخ" و"الفورمة"،كتلقاه كيربح 2000 درهم فالشهر، و لابس سبردلة ديال 1200 او 1500 درهم. او شاري تلفون ب 4000 درهم او اكثر،او كتلقاه مازال خاصو النضارات باش يشوف ،وما يشريهوم،او عندو شي ضرس متقوب،وما ي صايبو مادام ماكايوجع.و الامثلة كثيرة.الخلاصة.انه كيهتم غير بالمظاهر .

  • khadija italie
    الخميس 23 فبراير 2017 - 08:37

    مقال رائع و موضوعي كما المقالات السابقة! كل ما اتمنى و ارجو ان ينجو ابناؤنا و احفادنا من تراكمات هده التربية (اللهفة النزوقية ،المرا خاصها تكون حارة لكي تحرر عيشة اولاد

  • عبد الله
    الخميس 23 فبراير 2017 - 08:39

    قال احد الشعراء
    ولما رايت الجهل في الناس فاشيا تتجاهلت حتى ظن اني جاهل

    اي عندما ترى مثل هذه السلوكات وانت وحدك تريد النظام يستهزؤ الكل منك ومن نظامك مما يجعلك تنصاع الى ان تحشر نفسك في هذه الفوضى والا ستبقى وحدك تقيم الصف مدى الحياة .
    هذا مثل مقرب للمعنى : الى كنت مع الذياب استذيب والى كنت مع الغزال تنظم

  • درهم زريعة
    الخميس 23 فبراير 2017 - 08:51

    جدودنا قالوا: كثرة الماكلة من السخط

  • عمر لحركة
    الخميس 23 فبراير 2017 - 08:51

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كلام في محلو المغاربة محتاجون إلى التوعية العلاج علينا أن نبدأ من الإدارة لأن هي مدرسة النضام أما الأخلاق والتربة محدودة داخل البيوت فقة وشكرا للكاتب ولهسبريس موضوع مهم

  • Retraite
    الخميس 23 فبراير 2017 - 08:52

    الادهي من هذا كله هو البغضاء والكراهيه التي انتشرت بين أفراد المجتمع فلا يكون الشخص في راحة بال حتى يرى كل من يعرفه في ورطة او ازمة صحية اومادية غارقا في الديون إنها حب الذات والأنانية وبذور الشر الدفين في الأعماق وقد قال رسول الله صلى الله عليه سلم (لن يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) فأين نحن من هذا?

  • mohammad
    الخميس 23 فبراير 2017 - 09:00

    إن المقالة تفكك البنية السلوكية والأخلاقية للإنسان المغربي وفق مقاربة نفسية تحدد طبيعة العلاقة التي تجمعه بمحيطه المجتمع وقيمه الحقة الظابطة له في إطار ثنائية الفردي الذاتي والجماعي ،قيم تبدو مختلة بل متوترة في كثير من الأحايين نظرا لغياب المواطنة بما هي تمثل لقوانين وإحساسات تجاه الكل التي نتقاسمه ويحتضننا ونحتضنه ،وأكثرجلاء لذلك هي عدوانية متأصلة ،في الحديث وتبادله ، في السياقه ، وعدم احترام قواعد المرور والأغراس والحدائق وتجهيزاتها ونظافة الفضاءات العامة والإخلاص في العمل واستغفال الذي لا تجربة له ، وتضخم ثقافة الحق مقابل غياب الواجب وخيانة الأمانة.إنها ا قيم مختلة بكل المقاييس .إنها آفة وجودية نعاني منها فهل من خطاب إصلاحي يعيد لنا الاستواء النفسي والسلوكي..

  • عبد الحكيم
    الخميس 23 فبراير 2017 - 09:01

    بارك الله فيك تحليلك رائع جدا وممتاز ونسأل الله أن يربينا من عنده
    شكرا جزيلا

  • سي الدكتور 2
    الخميس 23 فبراير 2017 - 09:03

    اللهفة مرض مغربي يجعل صاحبه أقرب ما يكون لأصوله الحيوانية سببه سواد ثقافة الغابة أي القوي يأكل الضعيف وهو ناتج في أغلب الأحيان عن التربية المخزنية التي ترتكز على مبدأ الحكرة وعن ثقافة القوي يأكل الضعيف.. وبلا فلسفة بزاف أسي الدكتور

  • رأي الأخر
    الخميس 23 فبراير 2017 - 09:10

    اولا احييك على اثارة هذا الموضوع بلهفة ايضا. جميل التطرق الى مثل هذه الظواهر لكي نفهمها الا ان كاتب المقال تفنن في وصف المغربي بطريقة تبعت عن السخرية و كاننا نعيش في فوضى. الاسباب التي اسردت نعرفها جميعا لكن هنا مربط الفرس و هذا هو الخطء، فهذه نتائج لعدة اشياء لا يمكنني تطرق اليها و ليست اسباب كما يزعم صاحب المقال . فمعرفة الأسباب يستوجب دراسة معمقة و ميدانية من طرف فريق متخصص في علم الا جتماع وقد تستغرق سنوات و سنوات لفهم الظاهرة و اسبابها الحقيقية و من تم يمكننا اعطاء حلول موضوعية و فعالة…..
    اختم بملاحضة بسيطة لماذا نفس المغربي كما وصفه الكاتب لما يذهب الا دولة أوربية يتحول بقدرة قادر الى انسان يحترم كل شىء؟

  • عبدالعزيز هروال
    الخميس 23 فبراير 2017 - 09:11

    ليس الذنب ذنبى – انه ذنب الذى سكب النفاق والغش والخديعة فى النهر – ماذا يفعل ذو مروءة بين اهل الخداع فى ارض النفاق

  • med sahabi
    الخميس 23 فبراير 2017 - 09:16

    شكرا لكاتب المقال على هذا التحليل الدقيق لتصرفاتنا . فعلا انها الانانية التي غزتنا في جميع تحركاتنا . الكل يريد ان يتسابق مع الاخر ويتحداه بافعال سلبية. انظروا الى سياقتنا على الطرقات لا احترام لا مساعدة لا تعاون خاصة في اوقات الذروة.

  • Boukhriss
    الخميس 23 فبراير 2017 - 09:20

    Merci merci .en résumé ce que tu aimes a toi tu aimes au autres

  • عبذالرحمان فرنسا
    الخميس 23 فبراير 2017 - 09:22

    جميل تحليلك يااخي لكن الثقافة تقول من جعل الناس سواء ليس لحمقه دواء انا لست من هاؤلاء وانت ووووووو وشكرا

  • نديم
    الخميس 23 فبراير 2017 - 09:23

    ماذا أقول لكم … صدق او لا تصدق
    إن مفهوم التربية بحق وبما تدل عليه الكلمة من معني ومعزى ودليل وبعد نظر
    وإديولو جية بالمفهوم الجديد وسياق ونموذج يهتدى به في الظلام هي ما جاء في ايات الله وفي سورة لقمان -تلك النصائح التي قدمها لقمان لآبنه
    إرجعوا إليها وادروسها ياعلماء الأمة وناقشوها وحللوها وبسطوها وادخلوها برنامجا في التربية وبعد سنوات قليلة من المثابرة والجهد المدفوع بقوة سياسية فإنكم ترون العجب العجاب في تكوين جيل يكون مبراصا للعالم باسره اخلاقا وتربية وتهذيبا وتفوقا في جميع الميادين اما ما نلاحظه اليوم في جل الدول العربية الاسلامية والغير عربية فإنه العبث بعينه والقبح والرذيلة والاخلاق إذا ما فسدت فلنترحم على أنفسنا فما نشاهده اليوم عبر وسائل الاتصال الاجتماعية وغيرها وما نسمعه عبر وسائل السمعيةالبصرية يقلق كثيرا ونخشى أن يقع لنا ما وقع سابقا في كثير م الأمم والتي ذكرها التاريخ وذكرها القرآن وليس ببعيد فالتاريخ من طبعه أن يعيد نفس الأحداث لكن باخترف الازمنة نسأل الله اللطف أو يردنا إلى دينه ردا جميلا واتمنى التوفيق لبلدنا وملكنا وباقي البلدان الاسلامية .

  • Hassan
    الخميس 23 فبراير 2017 - 09:29

    الى صاحب التعليق 5 الحلول هي ان تفعل عكس الاسباب . مثال: السرقة لا تسرق.

  • bilal
    الخميس 23 فبراير 2017 - 09:30

    السلام عليكم
    فعلا مقال معتبر من حيث انه من احسن المقالات التي اتت بها هسبريس وقد لامس الواقع بشكل علمي ودقيق وأود ان اضيف بأن هذا فعل اللهفة المصاب بها المجتمع تجعله لقمة سهلة لافواه النصابين والمحتالين والكاذبين والذين يوهمون الافرادبأنهم لديهم الحل لمشكلاتهم من سكن ووظيفة وعلاج…..وامام هذه الثقافة اللهفاوية يظن كل ضحية انه سيستفيد من غنيمة لايدركها الا القليل فطبيب التجميل يوهم الاشخاص بإعادة شبابهم والمقاول يوحي للساكن بأنه يبيعه احسن سكن بثمن تفضيلي والكل منا لايريد ان يؤدي ضرائبه ويتملص من اداء مخالفة السير وهكذا وهو لايدرك بأنه يساهم في ثقافة فاسدة والمتباهي يشتري هاتفا بثمن بخس من السوق السوداء مع العلم انه يمكن ان يكون مسروقا او به عيب
    علينا ان نعود الى الله ونعالج انفسنا بالقناعة ونؤمن ان الرزق بيد الله والشفاء بأمره وأن ظلمنا لبعضنا البعض هو سبب فتنتنا
    السلام عليكم

  • yousfi
    الخميس 23 فبراير 2017 - 09:35

    المشكل ليس في الانسان بل في النظام المآطر لهاذا الانسان حينما يكون هناك ميز في تطبيق القوانين تظهر النقائص و الامراض المجتمعية.

  • BON ELEVE
    الخميس 23 فبراير 2017 - 09:37

    alors que dire de nos riches qui exportent des légumes à l'étranger pour gagner des sommes imaginaires alors qu'un poissonnier trouve des difficultés pour gagner sa vie ! et que dire de celui qui détient une part importante de notre économie et veut en plus nous vendre en plus de l’électricité à travers Nareva, d'où nous sommes à la fois des sujets et des consommateurs . et les investissements au Sahara et en Afrique n'en parlons pas…mon petit frère vous dira la suite !

  • Gala
    الخميس 23 فبراير 2017 - 09:44

    كل ما كتبته صحيح إلا أنك لم تذكر مثالا آخر مهما وهو أن المغربي يدخل المسجد متأخرا ويتسابق ويدهس المصلين ليصلي في الصف الأول .شكرا لقد وضعت اصبعك على الخلل.

  • AHMED
    الخميس 23 فبراير 2017 - 09:48

    A لكاتب لم يشر إلى المسجد بعد انتهاء الصلاة وهذا
    يعني أنه ليس من روادها.
    أما قضية التكاثر في الأولاد فقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أوصانا بالتكاثر.
    المغاربة شعب عظيم بتقاليده وثقافته. نحن هكذا شعب واللي مبغناش أرض الله واسعة. وكفى من النقد الاذع .

  • yousfi
    الخميس 23 فبراير 2017 - 09:49

    منين يكونو كبار السلطة و اغنياء البلد و علية القوم جشعين رغم كل النعمة اللتي يرفلون فيها ماذا تنتظر من المقهورين اللذين يمثلون الاغلبية الساحق . انها ثقافة اللهط والهرف و القفز فنخن فقط مسلمون بالوراثة لان تعاليم ديننا مغيبة عن تعاملاتنا اليومية و المعاشية.

  • اللهطة الكبرى
    الخميس 23 فبراير 2017 - 09:59

    سيدي مقالاتك كما العادة روائع كليلة ودمنة المعاصرة,انها تبكي وتضحك من يحس بها في عمقها لانها توصف المسكوت عنه وصانعه المتفرج.نتمنى ان توصف لنا مستقبلا عن اللهفة او اللهطة الفوقية الذين يعلفون الحجر والشجر والبشر وووووووو……

  • احمد
    الخميس 23 فبراير 2017 - 10:00

    التسابق موجود حتى هنا في اوربا. الفرق هو ان الاوربيين يحترمون الاسبقية.

  • أوباها
    الخميس 23 فبراير 2017 - 10:13

    للأسف، الكاتب كشف الصورة الحقيقية للمجتمع الذي نعيش فيه، طغيان الذات، حيث انعدمت صفة الإيثار فينا. فتجدنا متلهفين لكل شيئ، وطامعين في كل شيئ حتى ولو على حساب الآخرين، لكن مأساتنا أن بؤرة الحياة ستتوقف يوما ما، كأننا لم نوجد. وسنصبح في خبر كان .

  • ايت واعش
    الخميس 23 فبراير 2017 - 10:18

    اتمنى ان تسلط الضوء على نظرة المغربي للمراءة….وهنا اصل المشكل
    .تانميرت

  • yusef
    الخميس 23 فبراير 2017 - 10:42

    تحليل واعر ومنطقي !
    ليست فيه لغة الخشب ويمكن ان يؤلم المغربي نفسه. اما الحلول فهي نفسها في فعل العكس.
    معرفة الداء نصف الدواء
    نعترف اولا بثقافة الغنيمة والقبائل !
    المغاربة كلهم تقريبا يحبون حك وفوز او مايسمى بالكنز! لان الناس اللي الفوق لا مستوى لهم …
    ولو اننا الان نرى برلمانيين ووزراء قارييين مزيان … الفكرة بقات فتاحراميات والقفوزية … ينتظر الناس إنصاف الزمان ليتقوا في القدرة الذاتية العادية.
    والله ا لمستعان

  • Nabil
    الخميس 23 فبراير 2017 - 10:49

    L’article décrit dans le fond les comportements courants de nous les marocains. Excellente analyse cependant il manque dans l’aspect analytique l’hypocrisie sociale des marocains qui articulent leurs comportements et relations sociétales autour de la foi et la religion.
    Il y a un lecteur qui demandait les solutions à ces dérives de comportement, je me permets de partager mon point de vue sur les pistes de correction : revoir notre système éducatif, devenir un pays laïc, respecter les droits de l’homme, avoir une vraie démocratie, travailler sur la famille (sortir les parents de l’analphabétisme), créer l’égalité du genre femme et homme, dire que le Maroc n’est pas que Rabat, Casa, Marrakech et les grandes villes mais c’est les villages et petites villes du royaume. Travailler sur l’hygiène dans les foyers, dans les établissements publics. Avec ces actions et après deux générations nos petits enfants auront peut-être la qualité de vrais citoyens et un Maroc en voie de développement

  • citoyen du monde
    الخميس 23 فبراير 2017 - 10:50

    C'est un article bien pertinent MAIS sans faire l'effort d'aller au fond de ce problème en fait t deux conditions essentielles ;entre autres, sont à mettre en oeuvre et en urgence pour sortir du cercle vicieux: 1- un enseignement de qualité équitable et publique; 2- une recherche socioculturelle structurée et soutenue pour bien déterminer les facteurs specifiques qui nous aident à réajuster notre visée vers une vie bonne avec et pour nos c concitoyens dans des institutions justes

  • سيمو
    الخميس 23 فبراير 2017 - 11:02

    ليت لهفتنا لكل ماهو مادي كانت لهفة الاخد باسباب العلم والفكر فمجتمع لايقرأ مجتمع ضحل ومشتل لكل الانحرافات الاخلاقية والازمات الاقتصادية والنكسات الاجتماعية واللهفة هي مظهر لهذا الاضمحلال وصورة من صور الجهل ومادمنا نتديل لوائح التعليم والقراءة لن تقوم لنا قائمة ولا تغيير ممكن الا في سياق ثلاثي هو الفكر×الموقف×السلوك بمعنى انه يلزم اشباع العقل الذي يبني المواقف ويثمنها ومنه يستطيع بناء سلوكات ايجابية وجديدة صالحة للفرد وفي خدمة المجتمع والوطن

  • مغربي
    الخميس 23 فبراير 2017 - 11:06

    هذا من احسن مقالات هسبرس جعلني اعلق و لاول مرة.
    تحليل منطقي يفسر انانية الكاءن المغربي.
    #لا يؤمن احدكم حتى يحب لاخيه ما يحبه لنفسه#

  • salas
    الخميس 23 فبراير 2017 - 11:13

    شكرا لتطرقكم للموضوع، هاته أشياء يجب ااوعي بها كثيرا لأنها سبب في تخلفنا

  • مغربي
    الخميس 23 فبراير 2017 - 11:46

    الحكرة ديال للاغنياء هي الي خلات البلاد لور لور قبح الله الفقر شجع الاغنياء هو سبب الفقر بالمغرب احتيال المناصب الكبرى للاغنياء الطماعين للممسوقينش للفقراء هو سبب هادشي كلو
    خاص البلاد يكون فيها بحال عمر رضي الله عنه
    ننتظر المهدي المنتظرالمعروف عليه منكتب السنة بفارغ الصبر لتخليص الامة الاسلامية من شجع الاغنياء المنافقين
    اللهم لاتجعلنا من المنافقين اللهم قوي ايماننا اللهم غلبنا على الشيطان و اولياءه امين امين امين

  • مواطن من الدرجة 1
    الخميس 23 فبراير 2017 - 11:47

    تحية للدكتور
    أما بعد لتعيش مرتاح يجب عليك عدم النظر إلى الأمور دائمآ من باب الحكم …ولكن من باب التفكر … كم خلق مختلف …لكل شخص طريقة …طباع … سبحان الله الخير …والجشع. ..اللهفة…الخ
    ليس هذا تخديرا للعقل بل هذا التدكر وفي تقافته أخرى يسمى ب la pleine conscience
    ساعطيك متال … انت كنت تتكلم على الرزق …و التخطيط …
    في جزء من خارج المنزل أتت عندي قطة …واستوطنت المكان … فاعطيتها لتاكل … إلى أن انجبت عدد من القطط …لتضل معهم لتطعمهم من ما اعطيها زهاء تلاتة أشهر. ..ولترحل ويرحل قطط منهم. ..وتضل واحدة غير قادرة على التصرف لوحدها للبحت عن الأكل واطعمها…
    هل كانت تعلم القطة انبي ساطعمها. ..وهل علمت الصغيرة دائمة الخوف انني مطعمها هي ايضا. ..وربما كانت ماتت في ظروف أخرى. ..
    ومن هنا ما انا إلا سبب والرزق …وكل شيء من عند الله …هو من جاء بهم عندي …وهو من يعلم أنني ساطعمهم …
    والنتيجة تستمر الحياة بالنسبة لهم بدون حساب… وتخطيط …
    وكل شيء من عند الله.

  • عبد الله 2
    الخميس 23 فبراير 2017 - 11:50

    يا سيدي ماذا تقول عن لهفة المستعمر الفرنسي على المغرب والجزائر وعدد من الدول الافريقية وعن جشع الامركان ولهفتهم علي افغانستان والعراق وقبل ذلك على استعباد الافارقة وعن لهفة الروس على افغانستان والشيشان ولهفة الصينيين الان على الاسواق العالمية ولو بانتاج الخردة وقس على ذلك فهل ترى أن كل هؤلاء يأكلون من طبسيل واحد. لماذا هذا التجزىء لتاريخ البشرية. اما حل المشكلة فيكمن فقط فى العدل فتأخذ على قدر اجتهادك وليس على قدر ابيك أو خالتك أوحتى كونك تعرف الشاوش الذي يجلس امام باب المسؤول. بلله عليكم وانم ترون وجوه هؤلاء تحت القبة المحترمة ألا تحسون با…………..

  • سعد
    الخميس 23 فبراير 2017 - 11:56

    غير متفق
    كثرة الاطفال لا ذخل لها ب اخذ حق الاخرين
    المشكل في التربية اما كن قافز وكن انت الاول فهذه سمة المجتمعات الغربية فقط الاسلوب يختلف فعند العرب هناك ثقافة الانا و عدم احترام الاخر و اخد حق الغير طلما انا محتاج له فالاحتياج والحاجة للشىء يفسرها العربي والمغربي بانه يستحقها طلما انه بحاجة لها وان اخدها غصبا
    المشكلة في التربية و المدرسة فترى اطفال الغرب يتعلمون من المدرسة و الاباء بالمتابرة والجد والاجتهاد و الذكاء و احترام الاخر كيفما كان لكن للاسف في المجتمعات العربية و المتخلفة تجد ان لا الاباء ولا المدرسة تساهم في انشاء الاطفال فتجد مجتمعا مختل فيعتبر اخد حق الاخر ذكاء

  • محمد أمين
    الخميس 23 فبراير 2017 - 11:57

    تبارك الله عليك أ دكتور، حطيتي يدك في مكمن الخلل بالضبط، و هادي ملاحظة دائما تنقولها لجميع الناس اللي تنعرفهوم و حتى اللي ماكانعرفهومش، (المغربي كيآمن بشدة بالمثل: أنا و بعدي الطوفان) و هادشي اللي خلا المغرب متأخر بأشواط كثيرة على بعض المجتمعات المتقدمة من حيث العلاقات الإنسانية. باش احسن منا أوروبا؟ و باش احسن منا كندا و غيرها من الدول؟؟؟ فقط بالمعاملة الحسنة بيناتهم، و كلهم كاينظرو لبعضياتهم بنظرة احترام، عكس المغاربة

  • Rachid
    الخميس 23 فبراير 2017 - 12:04

    سلام الله عليكم
    شوفو الأمثلة المغربية ولد النعمة ياكلو الذيب
    لمعندو سيدو عندو للاللاه.

  • مواطن متابع
    الخميس 23 فبراير 2017 - 12:15

    السلام عليكم ،وشكرا على هذا المقال المفيد من اهل الاختصاص ،اعجبني الموضوع لان فيه نقدا موضوعيا للذات ،وهو يعبر عن شعور جماعي ،يشمل جميع طبقات المجتمع ،بمختلف مدارسهم الفكرية ،و حبذا لو طرح لنا الدكتور حلولا عملية لاصلاح الامور بدء من الاسرة مرورا بالشارع ثم المدرسة .شكرا مرة اخرى .

  • OPTEMISTE X
    الخميس 23 فبراير 2017 - 12:37

    يتظاهر المغاربة بالتسامح والعفو والايثار وما الى ذلك من اخلاق حميدة لكن منطوق تصرفاتهم وظاهرها يوحي بعكس ذلك ويفضحكم فبالاضافة الى ما سردته الكاتب- مشكورا- معززرا بامثلة من الواقع المر فاني اضيف اليها الاحتشاد في ابواب المساجد عند الخروج لا الدخول وكانهم يخافون من تسقط عليهم وكذلك الخروج من الحافلات بعد نهاية السفر ووو ولو رجعنا الى القران وتمعنا فيه لوجدناه يحثنا على الاخلاق الحميدة كالعفو والتسامح والايثار وعدم اكل مال اليتيم.. واشياء اخرى لا يتسع المجال لذكرها كلها

  • HASSAN
    الخميس 23 فبراير 2017 - 13:02

    Je pense que vous étés malade, malformer, malinformationner et vous êtes remplis de haine, votre eles Marocains forment une nation bien cultivie coopérante et civilisees.article n est pas crédible et remplis des préjudices.

  • المجيب
    الخميس 23 فبراير 2017 - 13:13

    في هذا الباب افضل كلمة "اللهطة" بدل اللهفة.وهناك مصطلحات لغرائز اخرى تصب في نفس المفهوم وهي: العياقة والتمكريه وما مسوقش وتبكي على امها وطحن مو وشرمل مو وتطياح لبطانة…الخ.كلها مصطلحات عنيفة تزدهر في الازدحام.la foule est un homme suvage

  • ayoub
    الخميس 23 فبراير 2017 - 13:30

    هذه هي الحقيقة الدي يجهلها كل المغاربة

  • ابن سوس المغربي
    الخميس 23 فبراير 2017 - 13:41

    و الله العظيم انت ايها الكاتب تحط الدواء على الجرح مل مواضيعك جميلة تقيس تخلف وزجهل هذا المجتمع يبقى كيف الخروج من هذا الوضع المتخلف أتمنى عليك ان تدرس هذه المواضيع من لدن الوصيين على التربية في المغرب حتى نرتقي بهذا المجتمع المتخلف

  • السوسي المغربي
    الخميس 23 فبراير 2017 - 13:46

    هذا بسبب إنعدام تربية في البيت و المدرسة من الأهل الأميين الجاهلين يورثون ابنائهم الجهل وللتخلف الطفل المغربي لا بقول غير ما يسمعه من ابوه و امه سب شتم ولد الحرام مكلخ جيعان داروها بيك انت حمار حتى انت ضربو حتى انت دي ليهم حنى انت زرب قبل ما يضحكو عليك حتى انت ضرب على رأسكالى غيره من كلام متخلف لا يمت بالتربية الحسنة بشئ

  • Ahmed
    الخميس 23 فبراير 2017 - 13:56

    I knew that my comment would not be displayed, it was clearly seen, because you are not looking for educated people, however you are targeting stupid people or brainwashed people.

  • صابر
    الخميس 23 فبراير 2017 - 14:19

    الله يهدي ما خلق راه ما بقيناش مسلمين إلا من رحم الله

  • ادريس
    الخميس 23 فبراير 2017 - 14:20

    والله هذه الامور حيرتني فعلا ،واشكر الدكتور عاى التحليل الرائع.المشكل في التربية

  • سوسن
    الخميس 23 فبراير 2017 - 14:26

    كان تحليل الكاتب سيكون موفقا لو انه عرض لنا الجانب الاخر من اللهفة والملهوفين الحقيقيين فمثاله عن كثرة الافراد في الاسرة وتسابقهم عن صحن ربع لحم فما باله بمن تربى عن الاكل في بارابول ويكبر ويستولي على حقوق الاخرين من ارض وشركة الخ بالتزوير والمناورة والسلطة وبالنسبة لاحترام الطريق فنجد ان ابن فلان يخرق الضوء الاحمر وامام اعين الجميع لانه لم يتعودالانتظار واما في الادارة مكمن الداء فتجد ابن علان يدخل امام مراى العالم ويقضى غرضه والمواطن ينتظر ويحوقل .لقد غفل الكاتب او تغافل انه لولا قيم المغاربة في التكافل المستمدة من ديننا الحنيف لكان حالنا يعلم به الله فمثلا نسي الكاتب ان ميت الحومة او مريض الحومة المزمن او العجوز تتسابق ايدي الناس الطيبة الفقيرة للتكفل به وتجد ان جار الحافلة او المستشفى ..يتقاسم ما لديه مع جاره …

  • abdo Germany
    الخميس 23 فبراير 2017 - 14:42

    هاد المحلل النفساني معمرو خرج من المغرب.االهفة موجورة في كل دول العالم.ااءغنياء هنا بالمانيا يحاولون التهرب من الضراءب بجميع وساءل الحتيال.هدا غير متال!!!

  • Adilel
    الخميس 23 فبراير 2017 - 14:57

    Very well written article. I hope the new generation does not have all of these issues

  • بحرالدين
    الخميس 23 فبراير 2017 - 15:18

    السلام عليكم
    المقال يلامس الواقع و أن كانت لدي بعض المؤاخذات على كاتبه فالمغربي ليس دائما ذاك المتلهف دائما على كل شيء و هذا لا نلمسه إلا عند الالتقاء بابن بلدك في بلد أخر فترى روح الإيثار و الصبر والطيبوبة المغربية في كل تجلياتها فطوبى لك أيها المغربي و أيتها المغربية على نبل أخلاقك مع الاهتما م بصقل بعضها انطلاقا من من له غيرة على أبناء وطنه .

  • كاره المخزن
    الخميس 23 فبراير 2017 - 15:28

    المخزن وخدامه هم الذين زرعوا هذه اللهفة وعيوب اخرى في المغاربة لانهم يستولون على على كل ارزاق هذا الشعب ويرمون لهم الفتات ( les miettes) يتسابقون لالتقاطها كالطيور او الكلاب, لو اصبح المغرب دولة دمقراطية لانقرضت كل هذه العيوب مع الزمن

  • عبدالله
    الخميس 23 فبراير 2017 - 15:59

    ههه الله يعطيك الصحة ضحكتيني لقد اصبت الحقيقة لا فض فوك و لا خاب قلمك المغا ربة يتسابقون في الطرقات عند حلول آذان المغرب تصبح الطريق حلبة لسباق السيارات عند ابواب المسجد عندما يختم الامام الصلاة يتسابقون نحو الباب في و سائل النقل و في ملاعب الكرة ايضا يتيسابقون في الدخول و الخروج.و هناك امثلة عديدة.الحل هو اخلاق الاسلام العالية في الايثار و مساعدة الضعيف و الشيخ و المرأة.المهم الله يهدينا ملاحظة الاجانب يلاحظون مثل هذه الامور

  • edaoudi Mohamed
    الخميس 23 فبراير 2017 - 16:13

    مقال أكثر من رائع يستحق القراءة لكن كان بإمكانك إقتراح بعض الحلول ادا كانت أصلا حلول لهذه الآفات

  • Abdou
    الخميس 23 فبراير 2017 - 16:13

    هذا راجع للمستوى الإجتماعي والتربوي والثقافي الغير السليم الذي عشناها ولا زلنا نعيش فيه مع الأسف الشديد.

  • marouane
    الخميس 23 فبراير 2017 - 16:16

    Un article basé seulement et uniquement sur l'expérience personnelle de son auteur ! Peut être je me trompe !
    Mais le peuple marocain est loin de cette description caricaturale !
    Il y a beaucoup plus je dirais la majorité de gens simple et trop patient même !
    Si non ceux décrits par l'auteur n'existeraient purement pas! N'est ce pas?

  • lilleone
    الخميس 23 فبراير 2017 - 16:32

    السلام،
    ومن منكم لا يعرف الأمثلة المغربية:
    -القص و الضس
    -شم ولم
    -اجمع و بلع
    -كاين شي مش يهرب من دار العرس
    الزرادي……..
    -بوكرش كبيرة يجري على قبيلة.
    السلام

  • أخوكم
    الخميس 23 فبراير 2017 - 16:49

    بدورك كنت ملهوفا و متسرعا في هذا التحليل من حيث رصد هذه المظاهر التي لا ننكر وجودهافي مجتمعنا مع الأسف كما لا يجب أن ننكر أنه‎ ‎‏ الحمد لله ما زال الخير فالدنيا و إن قل، فكما تلاقينا الأقدار مع الخبثاء والأشرار نلتقي كذلك مع الأخيار .وكنت ملهوفا للتحامل على الفقراء و نسبت المظاهر إليهم و لم ترصدها بين الأغنياء . كنت ملهوفا و متسرعا في طرح الأسباب.بالله عليك دكتور شكون لي ملهوف؟ هل من يقتسم سقفا أقل من 56 م مربع مع إخوانه و كسرة خبز و0‏0‏1 غ من اللحم كما تفضلتم؟ أم من يسكن مساكن تكفي فقط مساحة مرأب سياراته لإيواء عدة أسر ولا يريد أن يقترب منه أحد. ويملأ بطنه حتى التخمة و الباقي مصيره القمامة دون الإكتراث بالجياع. بل يمتنع حتى عن إخراج حق الفقراء الذي فرضه الله من زكاة؟
    فليس العيب أن تكون فقيرا أو غنيا. المشكل بالأساس أزمة أخلاق .فقد قال صلع <إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق>.للأسف معظمنا تخلى حتى عن بعض الأخلاق التي كانت في الجاهلية عكس الغرب لا زالو يتمسكون ببعضها. و يكفينا الرجوع لديننا ليعود لنا توهجنا. و هذه حقيقة تتناسها الأكثرية .{إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم}

  • يوسف من البيضاء
    الخميس 23 فبراير 2017 - 16:57

    مقال في الصميم، ذكرني بكتاب لاحد الفلاسفة المكسيكيين "اوكتابيو باس" الذي انتقد بدوره شخصية المكسيكي و شرح خصوصياتها بعمق…….اقترح على صاحب المقال جمع كتاباته حول الهوية المغربية و خصوصيات الشخصية المغربية في كتاب وطرحه بكل موضوعية حتى يستفيد منه الجميع.

  • Abdes
    الخميس 23 فبراير 2017 - 17:10

    إلى رقم ٨٦……حقاً الآباء والمدرسة لهما دورآ هامآ في تربية الأبناء……رغم أن الطفل يقضي أغلب أوقاته بالبيت ……..لكن نسيت الطامة الكبرى……..ألا وهي …… … التلفة ……يعني ……..التلفزة …….وقنواتها الخليعة ………إضافة إلى الشارع……….وما أذراك ما الشارع……..لاأفضل الذهاب صحبة أسرتي ……لا لشئ …… وإنما لكي لا أسمع الكلام الموسخ………شكرآ لهسبريس …..الجريذة الإلكترونية رقم واحد وطنيآ….ولكاتب هذا الموضوع الــــــــــــــــــــــــــــــرائع جــــــــــــــــــــــــداً

  • Kabir from Moncton Canada
    الخميس 23 فبراير 2017 - 17:32

    One of the best articles that I have read in Hespress. This is the kind of articles, we really need so we can correct ourselves. Again Bravooooooooooo

  • Karim
    الخميس 23 فبراير 2017 - 17:32

    احسن مقال قراءته على هسبريس، مقال في الصميم، هذا راجع للمستوى الإجتماعي والتربوي والثقافي الغير السليم الذي عشناها ولا زلنا نعيش فيه مع الأسف الشديد.

  • bonjour
    الخميس 23 فبراير 2017 - 18:30

    تحليل رائع كن قافز حتى يلق راسو فى الحبس

  • Nouresddine
    الخميس 23 فبراير 2017 - 18:46

    "اللهفة" هي من العادات السلوكية السيئة، وواحدة من مفارقات "الشبعة" بالمغرب، وهي مظهر من مظاهر عدم الاحترام واللامسؤولية الأخلاقية والقانونية تجاه الآخر.

  • ali alatchim
    الخميس 23 فبراير 2017 - 18:47

    merci pour l''auteur de cet article scientifique …mais Maître vous n'avez pas proposer de solutions a cette maladie dont souffre le citoyen marocain

  • Amazighi
    الخميس 23 فبراير 2017 - 18:51

    هذا هو خوف المغاربة عنذ اجتياز الامتحانات انه يضع في مخه النتيجة مسبقا .
    الالتحاق الى صفوف الصلاة جريا ليلتحق بالصف الخلفي كانه بالفعل يرضي ربه.
    كثرة الكلام عن اناس اغنياء تعرف عنهم من طرف اعمامه واخواله او من طرف اشخاص اخرين..تنعرف واحد السيد عندوا فيلا ف ايفران صاحب رجل خت الولادة. …
    ومن اخطرها هو الافتخار بمعرفة البراني او الاجنبي ويتكلم عن ذلك الاجنبي او البراني كانه صاحب سواريخ ارض جو .

    كثرة الكلام عن الاموال امام الاطفال يجعلهم فريسة اللهفة والعنف والهجرة والفساد .فيكون المغربي ضحية الهجرة و خصوصا في صغر السن ويومن بان المال هو الذي سيرجع له كرامته .

  • rachif
    الخميس 23 فبراير 2017 - 18:51

    totalment d acord avec vous mensieur

  • الحسين
    الخميس 23 فبراير 2017 - 19:25

    استغرابي هو بعض المعلقين كتبو. ( نحن المسلمين) و لماذا دخلتم الاسلام والاسلام من هذه الامور براء. قولو نحن ا لعرب . او مغاربة .نرجو احترام الاسلام.

  • ادم
    الخميس 23 فبراير 2017 - 20:06

    كمغربي احس ان بعض السلوكات ما زلت احاول القضاء عليها وهي تطفوا على السطح كلما اطلقت لها العنان او كلما فقدت الثقة بنفسي او كلما فقدت التحكم في نفسي.رغم انني احاول ان اقضي عليها بل واحاول الاتصال بذاتي عند انتهاء كل يوم لاعرم اين الخلل و احس انني بدات احصل على نتاءج ايجابية.هذه بعض السلوكات التي تصدر مني.احس انني استحق اشياء رغم انني لم اقم باي عمل يستحق ان احصل عليها.احس احيانا ان الاخر ضالم غبي او سادج و انني ساتفاداه قبل ان يتفاداني وهكذا اعيش دون اصدقاء حقيقيين.اعتمد على الاخر في اشياء سهلة احيانا.اتصل ببعض الاشخاص فقط لقضاء مصلحة معينة.هذه بعض مما اقوم به وليس داءما ولكن احيانا ولكن رغم ذلك احس بالغبن .

  • تحت المجهر..
    الخميس 23 فبراير 2017 - 20:14

    التحيه والشكر للدكتور. انه يضع سلوكات المغربي تحت المجهر. إنه يعرينا ويرينا حقيقتنا ويجعلنا نحس بالخجل….ربما بهده الطريقة نتغير ونغير تربية اوﻻدنا…هناك عدة نواقص في سلوكاتنا…ادا غير كل فرد نفسه ، سنخلق مجتمعا أحسن….

  • AMAZIGH
    الخميس 23 فبراير 2017 - 23:38

    SALAM
    JE PENSE UNE BONNE PARTIE DESPOINTS QUE VOUS VENEZ DE CITER EST UN DÉFAUT HUMAIN PAS MAROCAIN SEULEMENT. J AIME L'AUTO -CRITIQUE MAIS J AIME PAS DE DE COLLER TOUT LES DÉFAUTS DU MONDE AUX MAROCAINS.LE GRAND PROBLEM DES MAROCAINS QUI SONT MAROCAINS

  • sahraoui amimak
    الجمعة 24 فبراير 2017 - 04:25

    c est problème inappliquée non programmé aux petits jeunes les futures génération sur le bon mode d éducation morale de monter les beaux rails depuis l enfance car les pays civilisés apprennent aux bébés et petits garçons aux écoles prématurés durant les premiers cinq années sauf l habileté l expérience de savoir vivre légalement en compagnie des autres humains comment appliquer les modes justes réel de se comporter en civilisation.habileté éducation d expérience d inintelligence et de savoir comprendre l expérience d accepter les autres travaillant ou vivants à cotés sans craintes d eux la justice qui règne juge sur leurs effets néfastes.ou illégitimes et seront punis par fraudes en cas dépassement limites mais nous loin des raisons loin de tous modes et manières légales corréctes de la raison de comprendre obligatoirement accepter les autres espèces mêmes animaux en vie parallèle avec nous de savoir les comprendre de les accepter dans la vie quotidien environnemental

  • سعد
    الجمعة 24 فبراير 2017 - 10:02

    — نظرية الوعي الثقافي–
    تقول نظرية الوعي الثقافي بأن المرء يرى المجتمع من حوله على حسب طبع الشخصي الذي فطر عليه, فمن كان خبيثا يرى الخبث من حوله و من كان طيبا يرى الطيبوبة من حوله.
    الشعب المغربي كبقية الشعوب , يسعى الفرد فيها إلى تحقيق ذاته بشتى الوسائل المشروعة والغير المشروعة , كل على حسب وعيه الثقافي.
    لكن شمل المغاربة كلهم بحكم واحد ظلم وجور, فمن جال المغرب جله لرأى مظاهر الخير والتعاون و المؤازرة بين طبقات الشعب المتوسطة و الفقيرة و اما من عاش حياته في أحياء '' راقية المظهر'' فلا يرى سوى المنافسة الحقد والحسد بين مجتمعه و أقرانه , و يحاول بجرة قلم تعميم الحكم على كل المغاربة.
    خلاصة القول , الخير موجود لكن الكلام عنه قليل و الشر موجود ولكن الحديث عنه كثير.

  • ريحانة
    الجمعة 24 فبراير 2017 - 16:49

    نحن أصبحنا أمة اللذين يراءون و اللذين يراءون، يمنعون الماعون

  • حمادة
    السبت 4 مارس 2017 - 06:19

    خلق الإنسان في الطبيعة وبالتالي لن ينجو من قوانينها .توازن المجتمع مبني على التفاوت .الاخلاق صنع بشري .فاذا كانت دولا لا تظهر ما جاء في النص بين مواطينيها فهي تقوم بذلك مع الدول الفقيرة والدول المنافسة لها……

صوت وصورة
ما لم يحك | تصفية الدليمي
الإثنين 18 مارس 2024 - 15:00

ما لم يحك | تصفية الدليمي

صوت وصورة
منازل آيلة للسقوط في زاكورة
الإثنين 18 مارس 2024 - 12:55

منازل آيلة للسقوط في زاكورة

صوت وصورة
أحزان على ضحايا حادث أزيلال
الإثنين 18 مارس 2024 - 11:33 3

أحزان على ضحايا حادث أزيلال

صوت وصورة
عنف الطاكسيات و"التطبيقات"
الإثنين 18 مارس 2024 - 10:52 13

عنف الطاكسيات و"التطبيقات"

صوت وصورة
الرميد والزواج في 16 سنة
الأحد 17 مارس 2024 - 23:27 11

الرميد والزواج في 16 سنة

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الغزو البرتغالي
الأحد 17 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الغزو البرتغالي