وجه النائب البرلماني عن حزب التقدم والاشتراكية، جمال بنشقرون كريمي، انتقادات إلى أساتذة التعليم العمومي الذي يُدرّسون أبناءهم في مدارس القطاع الخاص، مُعتبرا أنّ هذا السلوك يتناقض مع الرسالة التربوية التي من المفروض أن يبلّغوها.
ويبْدو أنَّ أساتذة التعليم العمومي هُم أنفسهم غير مقتنعين بجدوى هذا التعليم؛ إذْ أوردَ بنشقرون، في مداخلة ضمن ندوة نظمتها الجبهة الوطنية للدفاع عن التعليم العمومي، أنّ أستاذة قالتْ له، حينَ عَلمتْ أنَّ أبناءَه يدرسون في مدارس التعليم العمومي: “واش انت باغي تْضيّْع وْلادك؟”.
وقال النائبُ البرلماني إنَّ أبناءه يدرسون في التعليم العمومي، “وهذا الاختيار بالنسبة إليّ مبدأ”، مُضيفا: “في فرنسا يُمنع منْعا كليا إحداث مؤسسة خاصّة في التعليم في الطور الابتدائي والإعدادي، فلماذا لا نستورد من فرنسا التي نقتبس منها كثيرا من قوانينا هذه الفضيلة”.
من جهة أخرى، انتقد بنشقرون تفشي الدروس الخصوصية التي تكلّف أولياء التلاميذ مبالغ مالية كبيرة، داعيا، في هذا الإطار، إلى إبقاء المدارس العمومية مفتوحة بعد الساعة السادسة مساء إلى غاية الساعة الثامنة ليلا، ويُقدّم فيها الأساتذة المتطوعون دروسَ الدعم للتلاميذ بالمجان.
مما لا شك فيه ان يدرس استاذ في التعليم العمومي ابنائه في التعليم الخاص تمثل مفارقة كبيرة .لكن هذا الامر قد يبدو غريبا بالنسبة لاولائك الذين يجهلون او يتجاهلون الوضعية المتردية للمدرسة العمومية .فهي قبل الحديث عن مسألة التعلم لا توفر حتى السلامة الجسدية للتلاميذ لما تشهده من عنف و تسيب .و المدرس نفسه مهدد من كل الجهات من التلاميذ و اولياء الامور و الادارة فهو كما العادة يتم تحميله كل ما وصلت اليه المدرسة العمومية.
C'est vrai car dans le privée si un enseignant n'est pas compétant ou s'abscent sera exclu par contre
dans l'état les enseignants sont la pour bouffer le chômage et la pauvreté.
الخلل في التعليم العمومي ليس في المدرسين لان المدرسين أكفاء من حيث المعرفة و التكوين ، الخلل في تسيركم للشأن العام من بينها المدرسة العمومية . لأنكم لم تخلفوا الجو المناسب للإفادة و الاستفادة ، بالله عليك أيها الفاهم ) كيف للمعلم ان يلقي درسه لقسم فيه عدد كبير من التلاميذ وهم في حالة غير مريحة . ثم يأتي المخطط ويطالب بانتقال جل التلاميذ الى السم الاعلى ووووو لهذا يكون التحصيل رديء ،بخلاف المدرسة الخاصة وان كانت تعتمد على حشو أذهان الصغار بما لا تتقيه ولكن هناك جو مناسب على كل حال .
كلامك في الصميم.
تناقض: اساتذة التعليم العمومي يدرسون أبنائهم في التعليم الخصوصي.
وحبذا إبقاء المدارس العمومية مفتوحة بعد الساعة السادسة مساء إلى غاية الساعة الثامنة ليلا، ويُقدّم فيها الأساتذة المتطوعون دروسَ الدعم للتلاميذ بالمجان. فكرة جميلة جداً لمن أراد.
يجب أن يعلم الجميع أن هروب المغاربة للتعليم الخصوصي هو شغل المرأة خارج البيت وبالتالي التعليم الخاص يوفر وقت مريح لهذه الفئة وراحة البال من حيث ضبط وقت التلميذ أما التحصيل فأقول أن المسألة تخص التلميذ هل هو مهتم بالدراسة أم لا وكذا المسؤولية تقع عل الآباء والأمهات لأنهم يعرفون تمام المعرفة مستوى أبناءهم
شكرا لك السيد النائب عن هذه الغيرة على قطاع التعليم العمرمي فهو القطاع الأول الذي يجب على الحكومة إعطائه عناية خاصة وتسريع إصلاحه فالبلاد بلا تعليم لايمكنها أن تنتج شيئا سوى التخلف
يقول المثل المغربي.."مكيحس بلمزود غير اللي كل بيه"
هل جمال بنشقرون لا يعلم بأن الأستاذ داخل المؤسسة التعليمية العمومية لم يعد له ذلك الاحترام و التقدير؟
و هل يريد جمال بنشقرون أن يهان الأستاذ و ينعت بكل النعوت القدحية أمام أبنائه؟
و هل الأباء يرسلون أبناءهم إلى المدارس الخاصة من أجل مستواها التعليم الجيد ؟
أكثر الآباء يرسلون أبناءهم إلى المدارس الخاصة من أجل الاحترام و الأمن و الانضباط رغم وجود الأساتذة الأكفاء بالمدارس العمومية.
يلجأ اصحاب الدخل المتوسط ومنهم الاساتذة للقطاع الخاص للاستفادة من الاجواء المريحة نسبيا ومنها النظام، النظافة، غياب الاكتظاظ، المتابعة التي يحظى بها التلميذ سواء من طرف الاساتذة او الادارة اما جودة التعليم فالفرق يتجلى فقط في اعتماد بعض المقررات المختلفة عن القطاع العام والتي غالبا ما تؤتي اكلها اذا كانت للتلميذ رغبة قوية وجدية للعمل بتفان. اذن فمسؤولية اعادة الاعتبار للقطاع ترجع اليكم يا خدام الدولة حضرات النوام الكرام….الذين استفادوا من 3اشهر دون عمل يذكر لتطلع علينا بهذا الانتقاد البئيس
التعليم الخصوصي ظاهرة متفشية في المدن الكبرى نظرا لما تعانيه المدارس العمومية من شيخوخة أ طرها، وكذلك إكتظاظ الأقسام مما لا يسمح للتلاميذ بالتعلم ،بالإضافة إلى انشغال الأباء على أبنائهم مما يدفعهم لتسجيل أبنائهم في المدارس الخصوصية لأنها توفر لهم خدمات في هذا الجانب، والتحصيل الدراسي عموما بين تلامذة التعليم الخصوصي يتفوقون على تلامذة التعليم العمومي في امتلاك اللغات أجنبية(الفرنسية) لا غير لأنهم يتلقون فيها الدروس منذ أقسام الروض في حين أن التعليم الخصوصي يدرس مادة الفرنسية في مستوى الثالث أساسي …..
انا استذة وتنقري بناتي في التعليم الخصوصي لسبب بسيط هو انني كنكون مطمئنة عليهم على حساب التوقيت يعني عندهم التلاميذ كيقراو من 8 الى12 ومن 2 الى 5 وفي حالة تغيب احد الاساتذة ماتيخرجوش للزنقة لان دائما هناك من يعوض الاستاذ المتغيب او تيدخلو للمكتبة باش يراجعو اذن السبب الرئيسي ماشي هو الجودة ولكن الامان .
و هذا يدل على أن العديد ممن ينتسبون لقطاع التربية والتعليم اضطروا إلى ممارسة هذه المهنة النبيلة هربا من جحيم البطالة ليس إلا ، كما أن هذا الوضع يوضح بما لا يضع اي مجال للشك بأن المواطن المغربي يعاني حاليا من نرجسية مفرطة تجعله لا يفكر إلا في مصلحته الشخصية و شعاره الأسمى: أنا و من بعدي الطوفان ؛ فمثلا،عوض أن يتكتل الجميع لإرغام المسؤولين على توفير تعليم ملائم لكافة أبناء هذا الوطن -وفق ما ينص عليه الدستور- يسعى كل واحد للإستفادة من الوضع ولو على حساب قوت يومه و دون الإكتراث بالآخرين.
أهل مكة أدرى بشعابها ، يعني الأساتذة براسهوم عارفين بلي فالتعليم العمومي ما كاين لا تعليم و لا 2 ، و قلييل فالأساتذة لي كا يمشي يقري بالنية ديالو…
سيروا شوفولكم شي حل جدري للتعليم وخليو عليكم الاستاذ لانه كيعمل في ظروف اقل ما يمكن ان يقال عنها انها انتحارية المعلم يموت عرق بعرق في هاذ البلاد وحتى واحد مكيثمن المجهودات ديالو بسبب هاذ الحملات المغرضة ديالكم فانتم تحملون المعلم المسؤولية باش متقولوش للمغاربة حقيقة الفساد الذي يعرفه قطاع التعليم في بلادنا .وابشركم بانكم نجحتم في مهمتكم الا وهي جعل المواطن يكره المعلم وبرى فيه العدو اللذوذ والسبب في تدني مستوى التعليم
شكرا على غيرتك على التعليم العمومي حبذا لو ينهج الجميع نفس النهج. .أعتقد أن لا حل سوى الاهتمام بالمدرسة العمومية واوافقك الرأي بخصوص أن تتكلف المدرسة العمومية لوحدها بالتعليم الأساسي بسلكيه. .
أتحدى هذا البرلماني الغيور أن يقول أين يتعلم أبناؤه و جل أن لم نقل كل أبناء البرلمانيين و الوزراء ! أليس بالمدارس الخصوصية و البعثات الفرنسية ؟!
و انت اسي البرلماني الغيور على التعليم داير ولادك في المدرسة العمومية ؟ انت ممثل الشعب و تدافع عن مصالحه الاجدر بك ان تعطينا العبرة و تبدا بنفسك و لا تتهم "الاستاد "لانه مجرد مواطن عادي و هو حر يبعث باولاده اينما يحن و لا يوجد قانون يحثم عليه ان يدرسهم في المدرسة العمومية .لما الكل يريد من اﻻستاد ان يكون ملاكا و هم يفعلون ما يريدون "سير شوف اولادكم فين تيقراو باش ياخدو كل الفرص المتاحة في المدارس العليا و يبقى لاولاد الشعب داكشي الي ما بغيتوش"
عفوا سيدي الفاضل.بدون شك دخلت لاذهان جميع الاساتذة حتى تعطي هذا الراي الذي لا يمت للحقيقة باي صلة.فواقع التعيين والمواصلات لاتجعلنا نتواجد في بيوتنا
ولكي لانشرد ابناءنا ندرسهم في التعليم الخاص لانه يتكيف مع توقيتنا.
الخلل في التعليم العمومي ليس في الأساتذة، لأنهم أكفاء و ذووا تجربة و أفضل من أصحاب الإجازة بميزة مقبول الذين يدرسون في التعليم الخصوصي. مشكل التعليم العمومي الأساسي هو الاكتظاظ و النقص في الأدوات التجريبية و الوسائطية. مردود أستاذ متوسط الكفاءة في قسم من 24 تلميذا يتوفر على أدوات العمل، خير من أستاذ مثالي في قسم من 44 تلميذا لا يتوفر على أدوات العمل.
المشكل الآخر هو إصرار وزارة التعليم على مجانسة الأقسام، إذ تفرض على المدراء اختيار أقسام تتوافر على نفس العدد من التلاميذ الممتازين و المتوسطين و الضعاف حيث لا يستطيع الأستاذ إلقاء درس مناسب لكل الفئات في آن واحد، أما في المدارس الخاصة فتجد أقساما للمتميزين و أخرى للمتوسطين و أخرى للضعاف، ليتمكن كل أستاذ من الاشتغال مع كل فئة بما تحتاج.
والله كل ما قيل صحيح وقد إنتقذت الأساتذة في هذا الجانب وأرى الكثير منهم ومن عائلتي أيضا وأنتقذهم كثيرا .
Je souhaite intervenir pour corriger une erreur dans les propos de ce parlementaire. Je ne sais pas si par ignorance ou pour manipuler les gens et l'opinion publique quand il dit qu'en France il est interdit d'ouvrir une école ou collège privé !
Faux et archi faux ! En France, il y a des écoles, collèges, lycées et instituts et écoles supérieures privés !
Personnellement mon ainée poursuit ses études dans un collège privé par choix personnel et il y a rien qui l'interdit !
Merci Hespress pour la diffusion.
واش بغيتو الأستاذ يبعث ولادو يقراو مع 44 تلميذ في قسم خانز موسخ مخرخر، لاسبورة صالحة لا مقعد صالح لا شراجم صالحين لا إنارة صالحة زد على ذلك مستوى التلاميذ غير متجانس واحد مكيعرف إكتب سميتو حدا واحد مسكين مستواه مزيان، شي مقرقب شي مبوق شي مشرمل…….عاد هادوك ديال إعادة التمدرس، بنادم عندو 22عام كالس مع تلميذ عندو 12عام، الصداع والويل والإدارة تغلبات وتقهرات بنماذج من التلاميذ تنقصهم بداغوجية علاجية وحالتهم شادة…. والوالدين إلى كاينين حسن ما تعييط لهم…..الويل والجهل والأمية والفقر و…..
زد على ذلك تعليم كله حفاظة وتدجين وشحن وقومجية وعروبجية واسلاموجية وتخاريف…………والمختبرات ديال الدجالة ووووووو
قال التعليم العمومي……ربما هاد السيد ولادو في الثانوية التقنية العمومية ولا البكالوريا المهنية ولا الرياضية وووووحالات غير موجودة في التعليم الخاص.
عنداكم تصدقو بحال هاد الكذابة الحرايمية………..رجال التعليم كرهو حالتهم وما بقوش يقدرو حتى إشوفو شي تلميذ ولا حتى بعضياتهم.
و أين يتم تدريس أبناء المتحكمين الكبار ؟؟؟ أليس في البعثات الأجنبية و خارج الوطن و بأموال هائلة و مسكوت عنهم و من أفعالهم هذه يستنكر الشعب الفقير الذي يدرك القضية جيدا و لكنه مغلوب على أمره .. اما الأستاذ المسكين الفقير فهو يعلم أبناءه في القطاع الخاص لما لم تريد الدولة إصلاح المنظومة التعليمية المهترئة المتجاوزة البالية .
كلام البرلماني يوحي ان الاساتذة هم السبب في فشل التعليم.
الاستاذ يفضل تدريس ابنائه في التعليم الخصوصي ليس لان هذا الاخير اكثر جودة, بل لانه لا يريد لابنه ان يدرس في قسم يضم 50 تلميذا. طبعا هذا لا يدخل في دائرة اختصاص الاستاذ.
اساتذة التعليم العمومي اكثر كفاءة من نظرائهم في الخصوصي, و لكن سياسة الدولة الممنهجة لضرب التعليم العمومي دفعت بالمواطنين لتسجيل ابنائهم في التعليم الخاص.
ليس من حقك أيها البرلماني أن تتفوه بهكذا كلام . المدرس هو الآخر أب وولي أمر من حقه أن يقرر مايراه نافعا لأبنائه . بدل أن تنتقد من أوصلوا المدرسة العمومية الى هذا الوضع وتساهم كمشرع في إصلاحها لجأت الى الضرب على الوتر المعروف لتدغدغ عواطف عامة الناس ولسان حالك يقول : هل تأكدتم الآن بأن المدرس هو سبب فشل المدرسة العمومية . أتحداك أن تقضي يوما و احدا فقط وسط عشرات التلاميذ تحت سقف واحد ناهيك عن الاشتغال لسنوات طوال في ظروف لا تطاق أحيانا. ولكن شتان بين وضعكم معشر النواب ووضع غالبية المدرسين .استفدتم من كل شيء : تعويضات مريحة ، هواتف ولوحات ، اتفاقيات مع الفنادق ، الحج بالمجان ولا تكلفوا أنفسكم حتى " عناء " الحضور للجلسات . روح الله اسامحك .
هذا ما قلنا و طبقنا، لولا أجرة التدريس في المدارس العمومية لما استطاع تدريس ابناءه في التعليم الخاص.
فعلا اذا كان المعلم/أستاذ التعليم العمومي بشقيه الاعدادي/الثانوي و الجامعي يدرس ابناءه في التعليم الخاص، فهذا أكبر دليل على أنه هو أول من يتحمل مسؤلية تدني التعليم العمومي زيادة على البرهنة على عدم قدرته على تحمل مسؤولية المتابعة و المرافقة للتلميذ الابن في المدارس العمومية، فما بالك هو فاعل مع التلميذ بن المواطن البسيط الذين لولاه و لولا الاجرة التي يتقاضاها لتدريسه في المدرسة العمومية لما دريس ابناءه في التعليم الخاص.
اهُم أنفسهم غير مقتنعين بجدوى هذا التعليم…
فعلا هذا السلوك يتناقض مع الرسالة التربوية التي من المفروض أن يبلّغوها.
في فرنسا مثلا يُمنع منْعا كليا إحداث مؤسسة خاصّة في التعليم في الطور الابتدائي والإعدادي، فلماذا لا نستورد من فرنسا التي نقتبس منها كثيرا من قوانينا هذه الفضيلة.
أفسدوا التعليم ليستثمروا فيه و كما استثمروا في الامن من ذي قبل (رجال الامن الخاص) بعد ما أضعفوا الامن و تنامى الاعتداء و السطو و القتل.
أضمصوتي للبرلماني لأتطوع في دروس الدعم المدرسي و الجامعي.
pauvre parlementaire,quand on ignore,on cherche sinon se taire mieux que de dire des betises, . l internet a tout facilité, information est juste a coté pas loin,le privé au primaire existe bel et bien en france.le monsieur soit il ment soit ,vraiment il ignore,peut etre bien les deux ce qui est fort probable.
qu attendez vous des gens comme celui la qui vous representent? rien,que des beni oui oui.
on ne peut pas comparer l incompatable.
monsieur en france ,50 et plus d elèves par classe
relève de la fiction alors qu au maroc est une realité.
معلم المدرسة العمومية الذي يرسل أبنائه إلى المدرسة الخاصة يشبه صاحب المطعم الذي يتناول وجباته في مطعم غيره لأنه يعرف بأن الوجبات التي يقدمها لزبنائه في مطعمه غير صالحة للاستهلاك، وهذا اعتراف صريح منه
بأن
ما يلقنه للأخريين غير صالح للاستهلاك (ومع ذالك يستمر في تلقينه لهم)
بأن مستواه أضعف من مستوى معلم التعليم الخاص
بأنه منعدم المردودية في العمل
وهو في النهاية يدين نفسه بنفسه
إذن كفاكم من إيجاد الأعذار ومحاولة تحميل الدولة المسؤولية (وهو موقف ضعيف للغاية لم يعد ينطلي علينا)
كلنا نعرف بأن المعلم جزء كبير من فساد التعليم وضالع بشكل مباشر في تخريبه لغياب روح المواطنة فيه ولضعف مستواه المعرفي، وأن مهنة التعليم لدى بعضهم ليست سوى وسيلة للاسترزاق وقنطرة للوصول إلى مناصب المسؤولية في المديريات والوزارات، وإذا كان هناك إصلاح فيجب أن يبدأ من هدا الخطأ الكبير، فالمعلم يجب أن يبقى معلم طوال حياته (مع الترقية المادية لمن يستحق) لا أن يجعل مهنته قنطرة لمرور إلى الإدارة والمشاركة في التدبير رغم أنه ليس من اختصاصه
والتسيير الإداري يجب ان يوكل لاختصاصي التسيير والتدبير حتى وإن كانوا من خارج مهن التعليم
سبحان الله البرلماني يأخذ أجرة سمينة دون عمل والأستاذ يشتغل إلى حدود الساعة الثامنة مساء يقدم دروس الدعم دون مقابل. ما هذا المنطق؟
الذي غاب عن البرلماني ان الدولة لاتوفر الى حدود اليوم استاذا لكل قسم بحيث قد يبقى التلاميذ دورة كاملة في بعض المواد بدون استاذ اضف الى ذلك الاكتضاض في الاقسام الذي يحرم التلاميذ من تأطير جيد اضف الى ذلك شروط العمل داخل مؤسسات التعليم العمومي التي هي سيئة للغاية . فانا استاذ حولت ابنتي من الخاص الىالعمومي وندمت اشد الندم .وفي الموسم المقبل ساضطر الى ارجاعها من حيث اتت
النائب البرلماني الشاب معروف بمواقفه الشجاعة وأعرفه عن بعد ورغم أن أجره كبلالماني يمكنه من تدريس ولديه في احسن المدارس بالعاصمة إلا أنه فضل أن يدرسا مع أبناء الطبقات الشعبية التي ينتمي اليها جمال وهو بالطبع بداية رد الاعتبار للمدرسة المغربية
الله اخلينا فصباغتنا
الأمر فعلا خطير جدا فمعظم أساتذة التعليم العمومي يدرسون أبناءهم في المدارس الخصوصية و هذا عن تجربة شخصية حيث أدرس في التعليم الخصوصي منذ 15 سنة ، و من بين المفارقات تجد عددا مهما من التلاميذ أبناؤهم يشتغلون في التعليم العمومي :أساتذة،حراس عامون ،مديرون، نقابيو التعليم المتفرغون …إلخ . و الغريب انه حينما تلتقي بهم خلال اللقاءات يفرع لك راسك بالهضرة ديال التيارات البيداغوجية والمدارس السيكولوجية و المقاربات الديداكتيكية و التدبير التربوي ووو و و هو لا يقم بما يجب عليه أن يقوم به لصالح التلاميذ أبناء الشعب
في العمومي: الأساتذة لا يحاسبون ولا يراقبون وكل من ليس له ضمير يجد ضالته فيه، الاستاذ قد يقوم بتصحيح الفروض وقد يعطي النقط من تلقاء نفسه دون أن يقوم بأي فرض ، الاستاذ يقدم شواهد طبية متى شاء لأنه يقبض أجرته غافي كل الأحوال الاستاذ غير ملزم بالنتائج والجودة ، الاستاذ لا يتوفر على الوسائل التربوية ، الآباء لا وجود لهم في مراقبة أبناءهم ، الدراسة تبتدء حتى بداية أكتوبر وتنتهي في 15 من ماي ، المدراء محاصرون بالنقابات والأصدقاء والخوف من الإضرابات ، التلاميذ في معظمهم مستوياتهم متدنية بسياسة غي دفع وانفخ ، تكديس التلاميذ وفرض برامج عقيمة ومملة ، غياب الفضاء المدرسي الذي تتوفر فيه السلامة والنظافة والراحة، القيمة التدريسية والمعرفية تعادل نصف ساعة للحصة عوض ساعة: التحاق الأساتذة بالاقسام 10 دقائق 15دق بين الجلوس في المقاعد وضبط الغياب وإحضار ورقة الدخول ، ، التهافت على الدروس الخصوصية باستغلال الخزان داخل القسم ، الإرهاق نتيجة تدريس 10 ساعات يومية بين العمومي والخصوصي والمنزلي ، الأجور الغير المحفزة والغير المتحركة والتي تساوي بين الاستاذ الجدي والمتهاون….
إلى **
هل الجامعات المغربية أحسن حالا من المدرسة و الإعدادية و الثانوية العمومية؟
الطلبة يشتكون لله ليس من الاكتضاض و لا من الإدارة و لا من التجهيزات و لكن من معاملة الأساتذة التي تحبطهم و تحط من كرامتهم فمن الأساتذة من يقسم على الطلبة من أول حصة أن لا أحد منهم سيفرح بالمعدل و منهم عندما يستفسره طالب عن إشكالبة ما داخل الدرس يجيبه الأستاذ بكل سخرية ستفهمها عند الامتحان علما بأن هؤلاء الطلبة أكثرهم جاء من المدرسة العمومية و عانى الأمرين للوصول للجامعة.
و إذا كنت يا أستاذة تتطوين للدعم فجزاك الله خيرا على تطوعك فإبدئي بزملائك و زميلاتك الأساتذة الجامعيين و إنصحيهم بحسن المعاملة مع طلبتهم كما يفعل أساتذة الدول المتقدمة مع طلبتهم و ستكوني قدمت خدمة جليلة للطلبة تشكرين عليها.
2
من قال لكــم أن فرنسا لا تسمح بإنشاء مدارس خاصة في المستويات الابتدائي والإعدادي والثانوي ؟
ومن أين لكم بهذا الخبر الواهي وأبنائي كلهم درسوا في التعليم الخاص في فرنسا ؟
وهناك مدارس خاصة مشرعة على ذراعيها لمن يستطيع لها سبيلا في كل مدن فرنسا ؟
وإن كانت هذه المدارس الخاصة غير شائعة فلأن جودة التعليم في القطاع العام يضاهي نضيره في التعليم الخاص والفرق بينها هو ان التعليم الخاص يعلم الأديان حسب دين التلميذ وكذا لغات أجنبية عديدة مند الابتدائي بشكل اجباري في برامجه العادية كما يتميز أيضا التعليم الخاص بالتكفل بالأبناء خارج الحصص الدراسية مما يعفي الآباء المنشغلين بحياتهم المهنية.
وهناك الآلاف من المدارس الكاتوليكية واليهودية والإسلامية معترف بها من قبل وزارة التعليم الفرنسية تشتغل تحت برامجها الأساسية الإجبارية وتضيف تلك المدارس الحصص التي لا يتيحها التعليم العام
بينما في القطاع العام يمنع فيه منعا قاطعا تعليم الأديان نظرا لعلمانية الدولة كما أن اللغات الأجنبية في هي اختيارات غير اجبارية.
برلماني من المفروض عليه أن يعرف … لا يعرف !
وبهذا يساهم في نشر الجهل وتكريس بدل من أن ينشر الوعي !
الى **
اساتدة الجامعة المغربية لهم كفاءة كبيرة جدا و الدليل مستوى المتخرجين منها المخجل و النسبة الكبيرة من المنقطعين عن الدراسة منها و العدد الهائل من العاطلين … فعلا هدا يبشر بخير انا اشك فعلا انك استادة من يعرف المهنة لا يتفوه بهده التفاهات و من يدرس 6 ساعات في اﻻسبوع لا يقارن نفسه بمن يدرس 21 س و ما اكثر لشمكارة لا قراية و لا تربية كفا تبجحا نعرف مستوى اﻻستاد الجامعي الدي يرسل طلبته ل"مواقع الانترنيت"كمرجع "كوبيي كولي " ….
هاد المسألة تتجيني بحال نجار الخشب واش معاندوش الحق يدير ألومنيوم في دارو، بالنسبة للدروس بعد 6 واش غير الأستاذ مطلوب منو يخدم بالمجان علاش البرلماني تياخد تعويضات و العمال عندهم سوايع اضافية تتعاوضو عليهم. باراكا من تشويه التعليم بحال الا غير استاذ لما خدامش في هذ البلاد اتقوا الله فيه.
من الناحية المنطقية والمعقولة والصحيحة كلامك يستحق التقدير والاحترام أيها السيد النائب البرلماني لكن من الناحية الواقعية اسمحلي إذا قلت لك أنك تغرد خارج السرب لأنك لم تستوعب معنى كلمتي الخوصصة والعولمة اللتان كانتا الرصاصة القاتلة للطبقة الفقيرة.
Je pense que l'enseignant entant que parent est LIBRE d'inscrire ses enfants ou il le souhaite, c'est un choix personnel qui ne regarde personne !
Monsieur Benchekroun devrait se renseigner avant de tenir de faux propos…vivant en France, je confirme qu'il y a des écoles primaires, secondaires privés.
Bien à vous.
مواطن مغربي اشاطرك الرأي وعدد كبير من الغاربة اضن لهم نفس الرأي
انا عندي سؤال واحد لهاد البرلماني نتا دابا حلال عليك تقري ولادك في القطاع الخاص او لمغاربة يقريو ولادهم في العمومي
تحية للأستاذ البرلماني الذي أثار هذا الموضوع، حقيقة مفارقة تثير التساؤلات،،، و التبريرات المقدمة من طرف العاملين هي تحصيل حاصل،،،ثم لماذا البعض يستنقص من أساتذة الخواص في حين هناك أساتذة كنوووز بالقطاع الخاص،، الشواهد الطبية المجانية شجعت العامل بالعمومي على الريع في عمله، حيث يذهب لمقر عمله مدة و يجلس بتزوير مرضه مدة، و هذا حاربه السيد الوزير الوفى لكن وقف في وجهه النقابيون الريعيون، و عادت حليمة لعادتها القديمة،الأستاذ في العمومي لأنه سيتغيب أكيد يُدرس أبناءه في الخصوصي،،أستاذ الخصوصي حاااضر على الدوام و يأكل من عرق عمله بدون تزوير المرض كل شهر،فطوبى له،هههههه
الخلل راه ماشي ف الاستاد الخلل فالمنضومة التعليمية لي الاستاد فيها كيقري 134 يوم فالعام من أصل 365يوم اما الباقي كلو عطل الأساتذة ما غادييش احملوني نكول هاد الهظرة ههه ولكن الحقيقة شوفو اليابان لي عندهم 50 يوم عطلة فالعام كاملو كي قريب اصنعو كوكب ديالهوم غير بوحدهم او زيادة علا انعدام الضمير عند بعض الأساتذة او زيد أوريد
Notre cher parlementaire est probablement amnésique. ! Des députés se sont rendus Europe pour se faire soigner, je dirais même certains ministres de la santé
Donc au lieu de jeter la pierre aux pauvres enseignts qui se font saigner aux quatre veines pour former leur progéniture, il aurait été plus logique de se pencher sur le cas des députés qui somnolent sur le banc de l'hémicycle et revendiquent une retraité méritée"!.Bravo Mr le député, vous excellez dans la démagogie. A non entendeur salut.
من سيتطوع لإعطاء دروس الدعم بعد السادسة مساء؟ إذا كان أساتذة التعليم العمومي يدرسون أقساما أقل ما يعاب عليها أنها مكتظة والأستاذ حتى وإن كان كفؤ أً والكل يشهد على ذلك ومع ذلك لا يحظى بأي تقدير من طرف المدير الذي لا يهمه إلا أن يكون مطيعا ويستجيب لطلباته بالتدخل لصالح معارفه،كيف سيتطوع وهو مرهق وغير محفز لا ماديا ولا معنويا؟ لم لا يكون هناك أساتذة يوظفون بموازاة مع الأساتذة الرسميين ليقوموا بدعم التلاميذ المحتاجين للدعم بعد السادسة مساء؟ تفسدون التعليم عندا ثم تنادون بإصلاحه!
تلقون الكثير من اللوم على استاد التعليم العمومي رغم أنكم كلكم من خريجي المدرسة العمومية التي كان للمعلم فيها شأن …وحين ولدت الضرة الخصوصية هللتم لها وتنكرتم للاولى….مفارقة غريبة…الأستاذ بالعمومي يصرف من جيبه لاقتناء كل ما يتعلق بعمله من كتب و أقلام ودفاتر ووسائل إيضاح ووسائل أخرى لتزيين القسم و و و و.. زيادة على لا نافيت التي تتقل كاهله وما دا يتبقى له ..ورغم دلك ومع 40 إلى 50 تلميد تراه كادا وجادا يبلغ رسالته..دون كرسي وتير ولا مكيف هواء ولا سيارة نقل ولا ولا ولا……ورغم دلك تنعتونه بالتقاعس….هل منكم من يشتري ولو قلما أو ورقة لعمله أو ينفق من جيبه على وظيفته؟..ورغم دلك تتحاملون على من علمكم الحرف و أخرجكم من غياهب الجهل والامية … وقروا من علمكم ليوقركم ….
مع احترامي للسيد النائب فهو كدالك اللي يحاول حجب الشمس بغربال.ان كنت ياسيدي تدرس ابناءك في مدرسة عمومية فبالتأكيد لكونها من بين تلك القلة من المدارس التي ماتزال تنعم بظروف لاباس بها نظرا لموقعها ضمن او قرب حي من الاحياء الراقية.الاستاذ في التعليم العمومي يرسل ابناءه للتمدرس في مؤسسات خاصة حفاظا على امنهم و هربا من الاكتظاظ الذي تعاني منه المدارس العمومية …علما ان معضمهم يضطر للاشراف بفسه على تدريس ابناءه في المنزل نظرا لضعف جودة ما يتلقونه في المؤسسات الخاصة
الله يجازيك بيخير شرح لينا كيفاش حسبتي عدد الايام اللي كيخذموها الاساتذة فالمغرب
و ماهو مصدر معلوماتك بالنسبة لليابان!!!!!
مايدفع أساتذة لتعليم الأبناء في مدارس خصوصية هو الاكتظاظ وغياب الوسائل الديداكتيكية الضرورية لبناء المفاهيم خصوصا منها العلمية .
اشتغلت كمدرس لمدة ست و ثلاثين سنة بالتمام والكمال . ملفي الخاص لا يتضمن سوى شهادتين طبيتين إثر إصابة بالغة في الرجل . ما عدا هذا لا أذكر أنني تهاونت يوما في أداء الواجب. كل تلميذ في الفصل أعتبره مشروع مستقبل بالنسبة لأسرته ووطنه .تقارير المفتشين لم تكن تحمل في طياتها غير ما هو مفرح مايجعلك تنسى المتاعب وتستنهض كافة قواك من أجل خدمة الناشئة . التلاميذ الأعزاء أهدوني أكثر من مرة بطاقات على شكل لوحات كلها امتنان وعرفان بما وفقني الله إليه . في آخر الخدمة حضر إلى المؤسسة تلميذ كان غد غادرها قبل سنين وأحضر هدية في نفس السياق زادتني غبطة وسرورا.أما الجهات الوصية فلم تتذكرني ولو بكلمة طيبة وتأكدت أنني كنت مجرد رقم في سجلات الوزارة ونظمها المعلوماتية وقد انتهت صلاحيته ليس إلا. هذا الأمر حز في نفسي كثيرا . حينما أرى في بعض المواقع مظاهر التكريم التي تخصص لأناس حتى في الإدارات الأخرى مع أنهم كانوا مضرب المثل في الغش و غيره ينتابني إحساس سيء فعلا ولكن بمجرد ما استحضر مواقف تلامذتي الأعزاء أنسى كل شيء والحمد لله رب العالمين وبالتوفيق لكل التلاميذ الجادين المثابرين
اضن ان الاخ البرلماني يريد تمرير خطاب شعبوي يضرب فيه رجال التعليم فكفاكم إهانة لهذه الشريحة من ابناء الشعب. ادرس أبنائي في التعليم الخصوصي وانا وزوجتي ندرس في التعليم الثانوي الإعدادي نحن نعرف ما لا يعرفه اخونا البرلماني عن الوضع المزري الذي تعيشه مؤسساتنا التعليمية من فوضى عارمة نظرا لسلب كل حقوق الأستاذ الذي اصبح غير قادر على القيام بواجبه مع تلاميذ ضحايا المخدرات وووو لا داعي لذكر كل المصائب التي تروج في مؤسستتنا التعليمية. اما زملائي الاساتدة فيقومون بواجباتهم اتجاه ابناء الشعب رغم الضروف الغير المواتية التدريس. لايضن البعض ان كل من يدرس ابناءه في التعليم الخصوصي فهو ميسور الحال اننا نعاني الكثير ماديا لأن مؤسساتنا التعليمية فقد بىيقها التربوي…
الجواب بسيط الا وهو ان المدرسة العمومية لا توفر الشروط الضرورية لعملية تعليمية تعلمية ناجحة.الاقسام مكتظة بالتلاميذ.اباء لا يولون اي اهتمام لتربية ابنائهم ويلقونهم الى المدرسة منتظرين منها ان تقوم مقامهم في ذلك،مع العلم ان وظيفتها التربوية لا تستقيم بدون تربية منزلية.تلاميذ يلاحظون من حولهم شبابا اكمل جميع اطوار الدراسة يتسكع في الشوارع بدون عمل.نفور عام من المدرسة بسبب عقم المجتمع.اساتذة بعضهم تقدم به السن واكمل كل طاقته واصبح غير قادر لا على التحكم في سلوك التلاميذ ولا على اداء الدرس.مقررات طويلة وكثيرة تكبل التلاميذ.دروس فوق مستوى التلاميذ.تبني مبدء التعلم الذاتي مع تلاميذ اغلبهم لا يوجد من يعينهم على انجاز واجبتهم وتحضير دروسهم.تلاميذ مفصولون مرجعون يشوشون باستمرار على الدرس ويحولون دون استفادة الاخرين .وباختصار اجواء لا تربوية في اغلب الاحيان.الاساتذة يحاولون قدر الامكان التغلب على هذه المشاكل وغيرها ،واغلبهم يبذلون مجهودات كبيرة،ومع ذلك يظل التلميذ يعاني من مشاكل التحصيل ويحتاج الى دعم عند الضرورة .والتعليم الخصوصي في المستوى التاهيلي يعاني اكثر وتلميذه يحتاج الى الدعم.
من كثرة روائح الأحذية والعرق و…..و…. التي تزكم الأنوف داخل قسم يتم تنظيفه مرة في الأسبوع أو اكثر ويتجاوز عدده الخمسين نفرا، أضطر قبل الخروج إلى رش المعطر على ملابسي والتي تصير رائحتها كمن صعد للتو من بالوعة للصرف الصحي ناهيك عن التهاب العينين من شدة الغبار المحمل بكل أنواع الميكروبات… وفي الاخير يأتي شخص يدعي التقدمية والاشتراكية ليوجه الانتقادات لنساء ورجال ويتجرأ على إعطائهم دروسا في المواطنة…
التعليم العمومي اقبرته الدولة لتحكم في مدارك المغاربة و ومخزونهم المعرفي حتى يبقوا عجينا طيعا يشكل حسب رغباتها و يستغلوا ماديا و فكريا فيثقل كاهل المتلقي ببرنامج تعليمي ضخم حتى لا يستوعبو شيئا فيكون الحشو عوضا عن الفهم و استعمال ملكات العقل فيصبح المتلقي يكرر ما تلقاه دون انتاج معرفي.
التعليم فى بلادى 000بكل بساطة
لا شيء في الحياة ينبغي أن نخاف منه بل ينبغي فقط أن نفهمه .. لقد حان الوقت ليزداد فهمنا، لكي يقل خوفنا هنا طالب محكور وحتى حامل الشهادة العلية محكور كيف يعقل لى أجيال القادمة ما يتوفر من علم حسبنا الله ونعم الوكيل فى كل من يعنيه الأمر فى هذا المجال الله يحفظك بلادى
J'aimerai bien savoir combien il paie pour les heures sup. ?????,!!!!!
انا استاذه بالتعليم الاعدادي و لن أدرس اولادي بابتعليم العمومي. مستوى الاساتذة بالعمومي ممتاز لكن المدرسه العمومية وكر للمخدرات اولا و الاكتضاض يجعل من الصعب على الاستاذ السيطرة على الشغب بالاضاقه الى ان اغلب عناصر الادارة من حراس عامين و معيدين لا يقومون بواجبهم عندما نطلب منهم المساعدة حين نتعرض ببعض المعيقات في اداء مهمتنا. مثلا بعض التلاميذ الذين يعرقلون الدرس لا يتم اتخاذ اجراءات صارمة معهم حتى و ان كتبنا التقرير. نتعرض لهجوم متكرر من طرف عناصر اجنبيه عن المؤسسه و لا من يحرك ساكنا. لا الادارة و لا الامن. العنف بين التلاميذ في العمومي خطير.. ….. لا تسجلو اولادكم في العمومي لانه اصبح لا يطاق لا بالنسبهدللتلميذ و لا بنسبه للاستاذ