"ولينا مناضلات" .. معنفات بفاس ينتفضن ضد ظلم الأقارب

"ولينا مناضلات" .. معنفات بفاس ينتفضن ضد ظلم الأقارب
الإثنين 13 مارس 2017 - 16:00

نساء، أغلبهن أميات ومعوزات، دفعتهن “حكرة” الرجال وقصور القوانين في حمايتهن من العنف الزوجي إلى تأسيس مجموعة “ولينا مناضلات”، للم شمل الضحايا ليشددن عضد بعضهن البعض، ولمناهضة الظاهرة والتحسيس بخطورتها على الأسرة والمجتمع.

“ولينا مناضلات”، التي تأسست، شهر أكتوبر الماضي، بمركز البطحاء لإدماج النساء بفاس، ضمت، في البداية، ضحايا العنف الزوجي، قبل أن تنفتح على نساء ذقن أشكالا أخرى من العنف، منهن ضحايا “زنا المحارم” وأمهات الطفلات المغتصبات.

شجاعة لكشف المستور

قال أمين باها، مدير مركز البطحاء لإدماج النساء بفاس، في لقاء مع هسبريس، إنه، ذات مرة، بادر إلى أخذ صورة لمجموعة من النساء المعنفات وهن منهمكات في إحدى الورشات داخل المركز، فطلبت منه المستفيدات نشر الصورة على مواقع التواصل الاجتماعي، وأكدن له ألا مشكلة لديهن في كشف وجوههن، فطلب منهن اختيار الاسم الذي سيرفقه بالصورة، فاقترحن عليه، بكل عفوية، أن يعونها بـ”ولينا مناضلات”، رغم أن فكرة تأسيس المجموعة، حسبه، لم تكن حاضرة لحظتها.

وبعد فترة، يوضح باها، تم التوافق بين المعنفات، المستفيدات من خدمات المركز، على تأسيس مجموعة خاصة بهن حين أضحت هذه الفئة تشكل كتلة متجانسة قائمة بذاتها، لها ورشاتها وأنشطتها التي تميزها، فتم التوافق على “ولينا مناضلات” اسما لها، كما تم الاتفاق على أهدافها وطريقة اشتغالها.

وتقوم مجموعة “ولينا مناضلات” بأنشطة متنوعة، اعتبرها أمين باها “متميزة”، لكون الجمعيات والمؤسسات الأخرى لم تعهد القيام بها، مثل مرافقة النساء المعنفات خلال حضورهن جلسات المحكمة، قصد حمايتهن من أي اعتداء محتمل من طرف أزواجهن بمحيطها؛ كما يهدفن، من خلال ذلك، حسبه، إلى تشجيع المعنفات على تبديد الخوف الذي ينتابهن عند استدعائهن للوقوف أمام القضاء، وقد يقمن، يوضح مدير مركز البطحاء، بطرق باب رئيس المحكمة من أجل تقديم ملتمساتهن إليه بخصوص الملفات التي تتبناها المجموعة.

وأبرز المتحدث ذاته أن مركز البطحاء، بالإضافة إلى جعل فضائه رهن إشارة المعنفات لممارسة أنشطتهن، يوفر لهن أطرا متطوعة من مختلف التخصصات، محامين وأطباء وغيرهم، كما هو الشأن عند مناقشة القانون 103.13 لمناهضة العنف ضد النساء، إذ مكن نساء المجموعة من محامين شرحوا لهن مضامين القانون، ما مكنهن من وضع تقييمهن الخاص له انطلاقا من التجربة الأسرية الخاصة بهن.

وأبرزت عضوات “ولينا مناضلات” أنهن سيعززن أنشطة مجموعتهن بأخرى جديدة، كقيام العضوات المتعلمات بمحاربة الأمية في صفوف غير المتعلمات، وتقديم دروس الدعم لفائدة أطفالهن، فضلا عن تكثيف الأنشطة الترفيهية الموجهة لهن ولأطفالهن.

وتساهم مثل هذه الأنشطة، حسب مدير مركز البطحاء، في إخراج النساء المعنفات من العزلة التي يعشنها بعد تجربة زواج فاشل، إلى جانب استفادتهن من ورشات متنوعة، مثل ورشة الرسم التي تشكل فضاء للتلاقي في ما بينهن للتعبير عن معاناتهن وطموحاتهن.

قصص للعبرة

“ليس لنا مشكل في التصوير ونشر حالاتنا لقراء جريدتكم.. نريد أن يتعرف الناس على معاناتنا حتى نساهم في التحسيس بظروف النساء المعنفات وأطفالهن”، هكذا أجابت عضوات “ولينا مناضلات” هسبريس حين سألتهن عما إذا كن يقبلن نشر صورهن على موقع الجريدة؛ ما أكده، كذلك، مدير المركز، الذي ذكر أن عضوات “ولينا مناضلات” كانت لهن الشجاعة وقبلن نشر شريط مصور لهن على “يوتوب” تحدثن، من خلاله، عن محنهن.

وأوردت عضوات “ولينا مناضلات” قصصا حية، تشيب لها الغربان، سردن فيها ما تعرضن له من تنكيل واضطهاد على يد أزواجهن، أو اغتصابهن من طرف أقاربهن، أو كانت ضحاياه بناتهن من قبل راشدين؛ بعضهن تحدثن عن عدم إنصافهن من طرف العدالة؛ كما هو حال أم تعرضت طفلتها للاغتصاب على يد معلمها الذي ظل حرا طليقا، وآزرتها “ولينا مناضلات” عبر عدد من الوقفات الاحتجاجية التضامنية أمام استئنافية فاس.

ضحية أخرى حكت لهسبريس معاناتها مع زوجها، الذي تخلى عن أسرته، لكنه واصل اعتداءه عليها، إذ كان يعمد إلى حرمانها من توفير لقمة العيش لأبنائها ببيع الخبز في الشارع، بقيامه بتعنيفها رفقة أولادها أمام المارة وإتلاف بضاعتها؛ وكانت كلما توجهت لتقديم شكاية ضده لدى الشرطة تطالبها الأخيرة بتبليغه بالاستدعاء. وتساءلت الضحية: “كيف لي ذلك؟ أنا في حاجة إلى الحماية، فما بالك بأن أبلغه بالاستدعاء..”. وبعد أن تمكنت المشتكية من إقناع المحكمة بتخلي زوجها، المدمن على تناول المخدرات، عن مسؤولياته الزوجية، حكمت لفائدتها بالحق في النفقة.

لكن الزوجة ذاتها، بعد أن وعدها شريكها بتغيير سلوكه، تنازلت له عن جميع حقوقها، لينقطع، بعد مضي أربعة أشهر على صلحهما، الرابط المقدس الذي كان يجمعهما جراء عودة الزوج إلى عادته القديمة، وتتهمه بكونه لازال يداوم على قلب الطاولة التي يبيع ابنها الخبز عليها.. “كيفاش تساين من هاد الابن، اللي عندو 10 سنوات، تخرج منو النتيجة؟”، تتساءل الأم.

هذه قصة من بين أخريات لنساء “ولينا مناضلات”، التي يوحدهن تعرضهن للاعتداء باستعمال السلاح الأبيض من أزواج مدمنين على المخدرات، كما هو حال إحداهن، أذاقها، وأولادها، زوجها أصنافا من العذاب، وهو الذي واصل، لمدة، اعتداءه عليها رغم طلاقها منه، إذ كان يعترض سبيلها ويفرض عليها مرافقته، مهددا إياها باستعمال سلاح أبيض، ليقوم باغتصابها قبل أن يخلي سبيلها في ساعات متأخرة من الليل.. “لا يوجد قانون.. العنف شديد.. ليست هناك حماية”، تقول الضحية.

المخدرات والقانون

أرجعت عضوات “ولينا مناضلات” سبب تفشي ظاهرة العنف الزوجي إلى مرونة القوانين المتعلقة بحماية الأسرة المغربية، مثل ضرورة وجود شهود على العنف السري، ما يجعل الكثير من المعنفات يعانين في صمت ويتقبلن الاضطهاد.

وطالبت نساء “ولينا مناضلات”، خلال حديثهن مع هسبريس، بضرورة تعديل قانون مناهضة العنف ضد النساء، وأبرزن أن هذا العنف يطال كذلك الأطفال، فتضيع الأسرة بكاملها جراء غياب الاستقرار النفسي.

“بغينا اولادنا يخرجو أبطال.. أنا بنتي كانت بطلة فاس، رجعت كتدخل دابا في المرتبة الثامنة في الألعاب المدرسية، لأنها كتشوف أمها كتعذب، ما جعل نفسيتها تدمر”، تقول إحدى السيدات، متهمة الدولة بعدم التحرك لدعم النساء والأطفال ضحايا العنف الأسري، قبل أن توضح أن مجموعتها قامت بدمج أطفال الضحايا في أنشطتها، وطالبت بتحلي المرأة المغربية بالقوة، وإن كانت وضعيتها الاجتماعية ليست على ما يرام، لتوصل أبناءها إلى بر الأمان.. “مبغيناش الدمار، لا نريدهم أن ينتصروا علينا”، تضيف المتحدثة ذاتها.

سيدة أخرى طالبت الأزواج باحترام زوجاتهم، مبرزة أنه بوجود الحب والمودة بين الزوجين لن تبقى حاجة إلى الجمعيات ولا إلى الدولة، ومعتبرة أن المخدرات هي العامل الأساسي لتدمير الحياة الزوجية؛ كما دعت إلى إحداث مراكز لمحاربة الإدمان على المخدرات.

وضمت المتحدثة ذاتها صوتها لزميلاتها، وناشدت، كذلك، بخلق مراكز لإيواء النساء المعنفات مع أطفالهن، ووضع آلية لدعم وتحمل نفقات الرعاية الصحية والاجتماعية للنساء المعنفات اللواتي ينتمين إلى أسر فقيرة وهشة.

‫تعليقات الزوار

21
  • عبد الجبار
    الإثنين 13 مارس 2017 - 16:23

    واين حقوق الرجل???? كل مناصب الشغل اصبحت بصيغة المؤنث….هناك ملايين الرجال المغاربة ضحايا عنف الزوجة والنساء بشكل عام….قانون الله اسمى من كل قوانين العالم

  • عصـــــــــام المرادي
    الإثنين 13 مارس 2017 - 16:31

    ما هذه الخزعبلات؟

    هل كل النسوة سيصبحن مناظلات؟

    الحياة الزوجية معروفة،بأنها كلها مشاكل،وخصوصا في هذا الزمان،نظرا

    لغلاء السكن والمعيشة…

    فمن لم يرد المشاكل عليه أن لا يتزوج أصلا، ويريح البلاد والعباد من

    مشاكله.

  • الأستاذ خالد
    الإثنين 13 مارس 2017 - 16:36

    لا نريد جمعيات للدفاع عن النساء المعنفات فإن ذلك يُشتت الأسر ويبقى الأطفال هم الضحايا.
    نريد من يصلح ذات البين ويجمع الشمل نريد جمعية فيها رجال مصلحين ونساء مصلحات يفقهن الأزواج بما لهم وما عليهم وما مفهوم الأسرة والمودة والرحمة بين الأزواج .
    فاللهم اجمع شمل الأزواج وهديهم الى جادة الصواب .

  • لله في خلقه شؤون!
    الإثنين 13 مارس 2017 - 17:04

    ما نراه في الصورة لا يتعدى 20 شخص !
    للأسف أصبح البعض يسترزق من وراء مشاكل المغاربة من خلال جمعيات مشبوهة أصبحت تنتشر كالفطر ببلادنا غرضها الأول هو الربح المالي والغنى السريع على حساب بعض السادجات والمغفلات بإيهامهم بأنها ستساعدهم لأخذ حقوقهم لكن الحقيقة المرة أنهم يتاجرون بهم لا أكثر من خلال المساعدات المالية التي يأخذونها سواء من الداخل أو من الخارج ولذلك يجب الحذر منهم كما يجب على الدولة مراقبة هذه الجمعيات التي لا تخدم إلا مصالحها

  • مغربي
    الإثنين 13 مارس 2017 - 17:24

    يضحكون عليكم باسم جمعيات حقوق المراة.هدفهم هو كسب بعض الدريهمات على اكتافكن .مناضلات من اجل تخريب اسركم لا اقل ولا اكثر.اما اذا كان هدفهم نبيلا اولى بهم ان يبحثوا عن الحلول لمشاكلكم ولم شملكم مع ازواجكن

  • المرأة والأنتى
    الإثنين 13 مارس 2017 - 17:24

    والله ما يعنف ويحتقر ويهين ويدل الأنتي إلا الأنتى أختها ويضحكون عليهن باليوم العالمي لأنتى وضاع حقهن بن منافقين ومتشددين.أين هي مرأة الأمس من أنتى اليوم.

  • رجل
    الإثنين 13 مارس 2017 - 17:51

    سؤالي : ماذا تريدون ؟ ماهي النقط الحقوقية بالتفصيل التي تناضلون من اجلها ؟ انا حيران..

  • أمين بهى
    الإثنين 13 مارس 2017 - 17:56

    وحدة راجلها مشرمل، هز عليها السيف و حاول يقلها، بغت تهرب بجلدها و تحمي أطفالها.
    و فالتالي يجي واحد من المعلقين ديال هيسبريس، اللي تا يموت بالخلعة إلى شاف شمكار على بعد كيلومتر، و يقولك بوجهو حمر "يجب إصلاح ذات البين". و يشرب موراها كاس ديل القهوة و هو فرحان بهاد التعليق حيت دار الخير فالبلاد

  • مغربي
    الإثنين 13 مارس 2017 - 17:59

    المرا يلا ماتزوجت كاتبغي تموت بالفقسة وملي كاتزوج كاتدير القرون، ياالله اللا خرجو كلكم من الدار ووليو مناضلات. وخليو اطفالكم مع الاباء ديالهم. ضربو سيلفيات فالوقفات وخدو النماري ديال المناضلين لي كايبيعوكم العجل والحقوقيين وشاطيو معهم فالوتساب. ياك كاين الطلاق. لاش الشوهة. والطامة كاتعلموا البنات المزوجات ابجديات النضال والفشل فالزواج. هاذشي لي خاص تيشورت اورنج وسروال كحل وكاسكيطة. ربينا الاجيال بكري

  • معجب بالتجربة
    الإثنين 13 مارس 2017 - 18:26

    تا نحيي دوك النساء، حيت قليلات اللي تا يقدرو يهضرو على حقهوم بوجه مكشوف. حيت تا يخافو من هاد المجتمع اللي تا يشجع العنف، و هادشي واضح فالتعاليق اللي كاينة هنا

  • Rida
    الإثنين 13 مارس 2017 - 18:44

    للأسف لانملك ثقافة الحق والواجب..إذا دافعنا عن المرأة يطل الرجل برأسه من حيث لاندري ويتكلم فيما لايدري وكأن دفاعنا عن المرأة هو إهانة له وكأن رجولته تتلخص في بربريته…قلنا ورددنا الرجل هيبة لا أكثر ولا أقل فإذا لجأ للعنف إعلم أن رجولته ناقصة لدرجة تدفعه لملأ الفراغ بأي شيئ…
    تحية للرجال…وتبا لأشباه الرجال

  • إنتهى
    الإثنين 13 مارس 2017 - 18:54

    إنتهى اليوم العالمي للمرأة مرحبا بكم في 364 يوم للرجل ،قلة الحياء غليضة هذه من طرف النساء

  • يحي بوشيخي
    الإثنين 13 مارس 2017 - 19:05

    المرأة الكل يستغلها وعلى راسهم هذه الجمعيات المشبوهة.المراة هي من تكيد للمرأة.هي من يخطف الزوج للمتزوجة .هي من يتصيد الرجال .والان كم من امرأة تسلخ رجلها وتهينه في اماكن عامة .المراة هي من يعنف عاملات البيوت وفضيحة المسؤولة المغربية بفرنسا ليست عنا ببعيد .يا عباد الله محتاجون لمن يصلح الاسرة لا من يدمرها

  • ديناصور اعلامي
    الإثنين 13 مارس 2017 - 19:38

    عزامات ندامات. …
    أولها شجاعة و في خريف العمر ندااااااامة.

  • الصاروخ حميد
    الإثنين 13 مارس 2017 - 19:58

    أنا بعدا، ومعا هاد الباق والشواقر اللي عطيتو اللعيالات، كنكول للنساء، الله يربحكم بالزواج تحيا حياة العزوبية

  • العقد الغليظ
    الإثنين 13 مارس 2017 - 20:53

    لتحقيق التوازن النفسي الذي يحتاجه الإنسان لابد أن يتزوج والزواج وصفه الله تعالى بالميثاق الغليظ أي المتين والصلب ومن هُنا كانت العشرة بين الزوجين بالحب والمعروف وبالإحسان وبالتغاضي عن الهفوات وبالتفاهم ، فالزوجية لا تقوم إلا على المودة والرحمة والتكامل والتعاون.ألا يدعونا ذلك إلى التريث في اتخاذ أي قرار لفسخ هذا العقد الغليظ إنَّ تحكيم العقل حين تعصف بالأسرة أي ريح هو الحل الناجح ينبغي علينا أن نعطي لعقولنا مساحة من التفكير في اتخاذ أي قرار والتفكير في العواقب لكن بعض النساء أصبحن مسترجلات يتحدين التقاليد والأعراف طمسن معالم الأنوثة بنسبة تصل إلى 90 في المئة

  • هده حكايتي ...
    الإثنين 13 مارس 2017 - 21:06

    أسرد حكايتي لكم من باب نشر المعلومة و الاستاناس و طلب النصح.
    تزوجت سيدة موضفة بعد علاقة طفيفة. بعد سنتين من الزواج رزقنا بطفلة. مباشرة بعد دلك أصبحت مطالبا بتحمل علاقاتها في العمل. و لكم أن تتصوروا ما أقصد. لم اعد احتمل و اضطررت إلى طلب الطلاق بعدما أتعبتني بطلبات النفقة رغم أنها خارج بيت الزوجية بمحض إرادتها.
    فكان الطلاق و نسيت الهم و نسيت حتى الطفلة.
    رجعت بعد سنة تحوم في فلكي بدعوى الطفلة تريد والدها. وافقت بعد صراع مرير مع نفسي ان اقابلهما. بعد سنة أخرى وجدت نفسي اتزوجها من جديد. سنتان بعد رجعت لعادتها القديمة….
    رفعت دعوى الطلاق مرة أخرى . لأني لن أتحمل أن اسدد النفقة لها من جديد و هي خارج بيت الزوجية. لدى بادرت بإجراءات الطلاق.
    شاءت الصدفة ان ألقى صديقة قديمة من ايام التانوي. نحن معا الآن. أعيش احلى الأيام. هي ايضا موضفة و رغم انها الان تشارك في كل النفقات و تقوم بكل الأشغال كلما زارتني. لكنني أصبحت أكره الزواج و لا أطيق مجرد سماعه. كما اني لا اريد أي مشاكل لها او لي.
    هل من نصح و بدون تجريح لأي شخص من فضلكم؟

  • omar35
    الإثنين 13 مارس 2017 - 21:23

    كلشي بغا يولي مناضل، النضال لاّ سايب غير اللي ناض ويكتب اللافتة و ويدير مظاهرة أنا مظلوم، أنا مقهور، أنا محكور، أنا و أنا … آش هاد العجب؟

  • mre
    الإثنين 13 مارس 2017 - 21:25

    المشكل في انحطاط الاخلاق و انهيار التعليم و استقالة الاسرة من التربية و ليس في الرجل او المراة. و الله اعلم.

  • عصـــــــــام المرادي
    الإثنين 13 مارس 2017 - 22:07

    الى رقم 17

    إن تأكدت أن هذه الثانية تحبك، فلا تخذلها كما خذلتك الآولى.

  • إلى الرقم 20
    الإثنين 13 مارس 2017 - 23:37

    شكرا لك سيدي على ردكم و اهتمامكم
    ليلة سعيدة

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 2

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 10

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج