"دراما الزواج" عند المغاربة .. شتائم واستياء ففراشٌ وانزواء

"دراما الزواج" عند المغاربة .. شتائم واستياء ففراشٌ وانزواء
الأحد 26 مارس 2017 - 11:25

ألاحظ عند الأزواج في مجتمعنا أن النزاع قائم يوميا، وأصبح ضرورياً لتغذية العلاقة الزوجية، كأن الأزواج غير قادرين على العيش بدونه. ويكون في بداية السيناريو على أتفه الحاجات، وهو الفصل الأول من المسرحية يتلوه الدخول في الفصل الثاني؛ حيث يدخل الطرفان في النزاعات ذات الوزن الثقيل التي تتعلق بتصفية الحسابات القديمة التي ظهرت منذ أول يوم من زواجهما، وتستمر المسرحية الدرامية بفصلها الثالث؛ حيث يسود الهدوء والصمت والغضب وانزواء كل طرف.

وفي الفصل الرابع، يعود الحوار السطحي بين الممثلين في انتظار الفصل الخامس الذي يمر في الظلام الحالك، ويقوم الطرفان في عجالة بعلاقة حميمية للتعبير عن تراضيهما وليستريحا قليلا (من ساعات إلى أيام معدودة) لإعادة المسرحية بفصولها الخمسة. هذا هو نموذج الزواج المغربي، ويقوم بأدوار الأزواج ممثلان ماهران في الدراما.

فما هي أسباب هذه النزاعات؟

1- عدم الاحترام بين الأزواج: مفهوم الاحترام مفقود تماماً في ثقافتنا المغربية، فمثلا إذا أبلغت الزوجة زوجها بأنها ستذهب لزيارة والديها ترى الزوج يرد عليها “وْعْلاشْ عادْ كْنْتِ عْنْدْهُمْ”، أو إذا تأخر الزوج في المقهى أو ذهب إلى المطعم مع أصدقائه دون إعلام زوجته أو إخبارها، فإنه لما يدخل إلى البيت متأخراً وتطلب منه الزوجة استفساراً فيكون الرد: “وْمالْكْ كَتْسْوْلِني بْحالْ الكومِسَرِيَّة”

2- “أُمّْكْ مَعْمْرّْها وْلَبْغَتْنِي وْكَتْكْرْهْني”: هذا من العوامل الأكثر انتشاراً في النزاعات الزوجية ولا أظن أن هناك زوجة لم تتعرض لتحرش “لْعْكوزَة” بشكل أو آخر، وحتى هذه الحَماة بنفسها تعرضت لهذا النوع من التحرش وعانت منه وتراها تمارسه بدورها على عروسة ابنها (إعادة المسرحية). والأخطر من هذا أن الأم في معظم الأحيان هي التي اختارت العروسة لابنها ورغم ذلك يقع النزاع بينهما وكأنها سُنَّة لابد منها.

3- “مَعْنْدِيشْ رَنِي مْزَيّْرْ”: المال يلعب دوراً في نوعين من النزاعات الزوجية. النوع الأول راجع إلى اعتبار الزوج بأن راتبه الشهري لا حق فيه لزوجته، ولهذا يبخل عليها اعتباراً أن الزوجة مُبذرة، وبالتالي يحرمها من حقها في حاجياتها. وبهذه الطريقة يمارس عليها العنف الاقتصادي ليستمر في السيطرة عليها. أما النوع الثاني فهو تصفية حسابات مع زوجته لأسباب عدة (عدم الاهتمام به حسب نظره أو لأسباب جنسية أو رفضها الذهاب عند “العْكوزَة”…). وبهذا الشكل يصبح الزواج داخل حلقة مغلقة من النزاعات؛ بحيث كل نزاع يخلق بدوره نزاعاً آخر.

4- غياب الحنان والكلام الحلو والمداعبة: كلما ألاحظ الكلام الجاف بين الأزواج يستحيل علي أن أتصور كيف تمكنا من الإنجاب وبأي شكل مر الفصل الخامس من المسرحية؟ الحنان والمداعبة يحفز الدماغ على إفراز الاُوكْسيتوسينْ هرمون الحب، وغياب الكلام اللين والنظرات العاطفية والمداعبة يزيد في مسافة الابتعاد الحبي بين الزوجين، وبالتالي يعزز الخلاف والنزاع والجفاف العاطفي.

5- عدم المساواة بين الزوج والزوجة من زاوية الحقوق: الزوج يحلل لنفسه ما شاء ويحرم على زوجته كل ما يزعج تعصبه الجنسي وسعيه إلى امتلاك السلطوية، معتبراً أن الزوجة أقل منه مرتبة وناقصة عقلاً وأقل ذكاء منه، ويتعامل معها حسب المعادلة “راشد- طفل”.

6- “دِري لِكَنْقوليكْ وْمَتْصْدْعِنيشْ”: غياب المشاورة بين الزوجين في كل المواضيع حسب المعادلة “راشد- راشد”؛ بحيث الزوج هو الذي يُسير ميزانية البيت وهو صاحب القرار، يقرر ما طاب له بدون استشارة مع زوجته؛ لأن رأيها لا قيمة له بالنسبة له.

7- “مَتِّقْشْ فْلْعْيَلاتْ” و”الرجال مَفِهُمْ تِقَة”: بهذه التوصيات والقناعات يدخل الزوج والزوجة معاً في مسرحية الحياة الزوجية وكل من الطرفين يراقب الآخر، فنرى الزوج يخشى “التّْوْكالْ وْالسّْحورْ” والزوجة تخشى من زوجها “طّْيْرُ شِوْحْدَة”، وبالتالي يستحيل أن تسود الثقة بينهما وتكثر التأويلات والاتهامات ويدخلان في الفصل الأول من مسرحية الزواج.

8- “عْلاشْ كَتْعْطِي القيمَة هِلْعَئِلْتْكْ”: غالباً ما نرى النزاعات الزوجية قائمة بسبب الاعتناء أو الاحتقار لعائلة الزوج أو الزوجة، وتسمع دائما هذه العبارات “مْلِّي كَتْجِي عائلتك كَتْكونْ(ي) فْرْحان(نَ) وْ تْكْبّْرْ(رِ) بِهُمْ وْمْلّي كَتْجي عائلتي كاعْ مَتْدِّها فيهُم وْكَتْمْشِي تْنْعْسْ بْكْري”.

9- “بْزَّافْ عْلِيكْ وَلِدِيَّ”: للأسف في كثير من الأحيان يحدث السَّب في حق الوالدين من كلا الطرفين، مع العلم أن الزوج هو الذي يكثر في هذا الخطاب، وتقوم عليه نزاعات حادة وتكون لهذا السَّب آلام عميقة؛ لأن كل واحد من الطرفين يعتبر والديه منزهين عن الخطأ وأفضل من والدي الطرف الآخر.

10- “عدم الرضاء الجنسي”: ليس بإمكاني أن أشرح هذا العامل وكل أنواعه في هذا المقال، ولكن هناك شيئا لا ريب فيه هو غياب السعادة الجنسية عند المغاربة، ويبقى هذا الموضوع من المسكوت عنه ويشكل سببا مهما في النزاعات الزوجية.

أتوقف عند هذه الأسباب؛ لأن اللائحة ما زالت طويلة. كل هذه النزاعات التي يعيشها الأزواج في مجتمعنا تبرهن على جهل بمؤسسة الزواج وقدسيتها وشروطها، ويكتفي الأزواج من جهة بإعادة إنتاج نموذج آبائهم بدون أي تساؤل أو نقد وبحث عن حقيقة وأهداف هذه المؤسسة، ومن جهة أخرى بالتمثيل في مسرحية الزواج.

*طبيب ومحلل نفساني

‫تعليقات الزوار

83
  • مرادي
    الأحد 26 مارس 2017 - 11:36

    في اغلب الحالات سبب المشاكل المادة و الفلوس، العيالات دسروا، والرجال كيسمحوا في القوامة و المروؤة ديالهم على ود جوج فرانك زايدة ديال الزوجة، الدار كريدي الطونوبيل كريدي، كولشي حاطا فيه المرا صبعها، نهار الراجل يدوي يرعف! المدونة زادتهم فالدسارة !

  • najib usa
    الأحد 26 مارس 2017 - 11:44

    سبحان الله كيف لنا ان نعيش حياة سعيدة و نحن بعيدون كل البعد عن طاعة الله و رسوله. هل هناك من يتبع السنة في مراحل الزواج و الصورة خير دليل الا من رحم ربي ولكم التعليق شكرا.

  • Rachid
    الأحد 26 مارس 2017 - 11:47

    Un coseil il ne reste plus de femme serieuse. Rester célibataires le plus longtemps possible 🙂

  • Chouf
    الأحد 26 مارس 2017 - 11:50

    لازم بشيئ من الشحناء والدبزة بين الازواج ابحال العترة لاي طبق ولكن كلام خفيف لا يشرح المشاعير اي طرف ابلا هاذا ليس هناك محبة .والاحترام للاسرة شيئ مقدس بين الزوجين.لا اهانة ولا سب ولا تعدي.الوجة لها حدود والزوج له حدود وفوق كل هاذا الصبر لتسير قافلة الزواج الى بر السلام

  • جبلي
    الأحد 26 مارس 2017 - 11:52

    هذه حقيقة وقد أصبت الهدف فالزواج عندنا مثل الدخول إلى ساحة المعركة كل واحد يريد السيطرة وفرض انانيته حتى ولو كان مخطئا والسبب" كلمتي مخصهاش طيح"

  • مهاجر
    الأحد 26 مارس 2017 - 11:56

    الكاتب أصاب في بعض ما ذهب إليه.لكن أخطأ في بعض كتاباته. اعتقد انه يعيش التجربة نفسها…

  • @@@
    الأحد 26 مارس 2017 - 11:58

    L a lecture de cet article men à croire que'espress oublie qu'elle s'adresse à un public marocain,notre société n'est pa sune société occidentale sachant le, donc respectent nos principe,c'est regrettable de voir l'influence de l'oxydent même dans la press,gardant notre face originale et arrêtant d'imiter aveuglement??!!hélas??!!

  • مواطن من ألمانيا
    الأحد 26 مارس 2017 - 12:00

    ردا على السيد: جواد مبروكي*

    محتوى المقال في الصميم
    لكن هذا ليس نموذج الزواج المغربي،
    أو كما تفضلت ب "دراما الزواج" عند المغاربة

    أتمنى أن تتجول شيئا ما في دول العالم بدون استثناء
    وتركز خاصة على الحياة الزوجية للشباب تربيتهم واحدة في العالم بأسره
    لأن الإنترنت وما يتبعه هو من رباهم
    ولم تبقى خصوصيات لأي مجتمع
    وهذا ما لاحظته في أكثر من ثلاثين دولة التي زرتها شخصيا

    أطلب منك ومن المختصين في الميدان أن تتركزوا على الحلول
    أو كيف يتجنبوا "دراما الزواج"

  • نقطة في بحر
    الأحد 26 مارس 2017 - 12:02

    مقال موفق، تطرق للأسباب دون غوص في الحلول…أعلق على النقطة المتعلقة بالعلاقة الجنسية بين الزوجين لأنها صلب المشاكل القائمة بين الزوجين…لأقول بأن معظم الأزواج إلا من رحم ربك لا يهمه سوى إرضاء نزواته ولا يهتم سوى ببطنه وفرجه متناسيا أن زوجته كائن بشري له شعور وأحاسيس ويحتاج قبل الجماع أو بعده لعاطفة وحنو وكلمات رقيقة وبذل وتضحية ولا يكمن دورها الوحيد في تفريغ الشهوة الجنسية عند الرجل برضاها أو بدونه…بل هذه عندها آخر درجات سلم العلاقة بين الزوجين، ولا زلت أتذكر للأسف تصريح إحدى السيدات المغربيات لقناة من القنوات عندما تحدثت عن كون زوجها " لا يفرق أثناء جماعه لها بين كونها حائض أو طاهر فهو كالحيوان ولا يهتم بنظافته ولا برائحته ويطلب منها بالمقابل تلبية رغباته " هل هذه هي الرجولة أم النذالة والسخافة في أحط درجاتها! ونجد من يتخذ هذا مبررا للخيانة الزوجية وينسى عقاب الله له دنيا وأخرى إذا لم يتب، هؤلاء يعجزون عن حل مشاكلهم بين زوجاتهم ليجدوا ممارسة الزنا حلا بديلا وينسون العاقبة الوخيمة التي تنتظرهم نهاية المطاف. توبوا إلى الله وتمسكوا بدينكم وأعطوا لكل ذي حق حقه تعيشوا في سعادة وهناء.

  • youness
    الأحد 26 مارس 2017 - 12:04

    ادا لم يكن الزواج مبني على اساس ديني وهدف ديني وحب ديني ومحبة في الله ..فمصيير هدا الزواج سيكون بﻻ شك النزاعات "وزرق ليا نزرق ليك"وخصومات وتوترات وفي النهاية يسدل الستار عن هدا الزواج بالطﻻاق ..

  • Ssimerouan
    الأحد 26 مارس 2017 - 12:04

    مقال بعيد عن المنهجية العلمية يعتمد السطحية و لا يسرد أي دراسة علمية أو احصاء يعزز الأفكار الواردة فيه.

  • محند
    الأحد 26 مارس 2017 - 12:05

    تحياتي دكتور، مواضيعك دائما في الصمام، واصل ولاتكترث للانتقادات. المجتمع المغربي محتاج لهزة ثقافية لكي يغربل ميراثه الثقافي والديني ويتصالحوا مع ذاته من اجل تحقيق الرفاهية والسعادة

  • عازب عانس
    الأحد 26 مارس 2017 - 12:05

    هاد المشاكل للي خلات بزاف ناس كيديرو علامة حمرا على الزواج
    تزوجت غادي تغرق في مشاكل نفسية ومادية لاسيما ان الواقع معقد بزاف خترت الوحدة مشكلة
    هذا ما جناه على والدي وما جنيت على احد.

  • المواطن
    الأحد 26 مارس 2017 - 12:05

    مقال يلامس حقيقة العلاقة الزوجية في نسبة لا بأس بها. يبقى الاحترام والتقدير أكبر الغائبين عن مثل هذه العلاقات. يقول أشرف الخلق:خيركم خيركم لأهله. ولقد جعل الله بين الزوجين محبة ورحمة. نسأل الله السعادة للجميع

  • عبد الله
    الأحد 26 مارس 2017 - 12:07

    كلام في منتهى الواقعية، كأنه يعيش معنا في نفس البيت

  • مواطن
    الأحد 26 مارس 2017 - 12:08

    سيدي جواد،
    مقالكم لايناقش ولكن يثير موضوعا هاما بتحليل عامي وسطحي ينبني على تحصيل وتوثيق مانضنه نحن المغاربة في بعضنا البعض.
    حبذا لو تنيرونا ببعض من علمكم في ما يتعلق بكيفية علاج علاقة الأزواج و سبل الإرتقاظ بها
    شكرا

  • Ztailovic baha2 m3 w9f tanfyd
    الأحد 26 مارس 2017 - 12:12

    وكأن الأزواج والزوجات المغاربه خلقوا هكذا؟لنسم الأشياء بمسمياتها، لنلم الفقر والتعليم المخرب والتطبيب المنعدم،وكأن المغرب توقف في1955 إن اردنا لمجتمعنا خيرا فلنضع الإصبع على مكمن الداء، أما أن نرمي بالكلام على عواهنه فهذا ببساطة وبصراحة خدمة أجنده خارجية..لماذا لا نرى صبر المغاربة والمغربيات والتضحيات التي يقدمونها ليل نهار رغم الفاقة وقلة الحيلة وذات اليد،رغم التعليم البسيط ورغم إنعدام دور الحكومه والمجتمع المدني؟ لمذا في هذا الوقت بالذات يطلع علينا خبراء وعباقرة في تشريح المواطن المغربي ولا واحد منهم شرح المسؤل المباشر عن تردي وضع المواطن المسكين؟ ماذا تنتظر من شاب يحمل همه وهم أسرته ولا دخل شهري محترم يعينه على الإستقرار، أين ميزانية دور الشباب وصالات الرياضة والمسارح والسينما ؟ من يهلك عقول وأجساد المغاربه بالقرقوبي والخمر إلخ،ولا طبيب نفسي محترم وقف وقفة إنسان له ذرة من الشرف واعلنها مدوية:المغاربه في خطر؟ الله يعطينا وجهكم نجيبوا بيه الدعم من بني..أما المحكومه الموغربية فمسكينه يلاه واحله ف …لعفوووو وتحيه من القلب لكل من يخدم بلده بإيقاد شمع النور بدل لعن المواطن المسكين .

  • سعيد
    الأحد 26 مارس 2017 - 12:14

    في وقتنا هذا لا يتزوج المرء من أجل الستر و إكمال الدين كما يقال.غالبا ما يكون الزواج من أجل الجمال،المال،المصالح لهذا يفشل الزواج.
    قال صلى الله عليه و سلم :فاظفر بذات الدين تربت يداك.

  • abd el lah
    الأحد 26 مارس 2017 - 12:20

    ازيد علا هذا ان
    – انعدام الاخلاق في المجتمع
    – حنا المغاربة الكبت غالب علينا

  • Lamya
    الأحد 26 مارس 2017 - 12:32

    المشكلة لا يوجد حب حقيقي و لا احترام. فهناك من يقول "لا تتزوج المراة التي تحب لكي لا تسيطر عليك" و لا توجد عبارات الحب و الاحترام بين الازواج, للاسف! الناس اصبحت لا تؤمن بالحب ولا بالاخلاق, تؤمن فقط بالمصالح و المظاهر و "بان عليا انبان عليك" يعني الرياء و الحسابات المادية, التي تبدا من العرس و كلفته… وايضا الرجل مسؤول عن هذا ان النساء تقول لرجال "مافيهم ثقة" ف مثلا يكون معها بدون زواج في الحب و الغرام و علاقة حميمية و عندما تحمل منه فبدل ان يتزوجها يهرب و ينكر طفله كانه لم يحبها يوما, هذا ليس حبا! و المراة ايضا تحب الرجل فقط عندما يكون له مال و صحة وربما تلجا للسحر و الشعوذة ليتزوجها او يبقى معها, اما اذا فقدهما فانها تتخلى عنه او تحتقره. هذا ليس حب, بل حب التملك و التسلط. اما الحب الحقيقي فيكون في السراء و الضراء و مبني على الاحترام المتبادل و مودة ورحمة طول.

  • لعريس
    الأحد 26 مارس 2017 - 12:35

    تحليل منطقي وصادق .وصاحب المقال يتكلم بدقة عن حياة الازواج المغاربة التعساء.
    حياتنا الزوجية مكفسة و الحمد لله .
    الصراحة لي مكينش الله في حياتو هادي هي حياتو

  • ممانع
    الأحد 26 مارس 2017 - 12:39

    شكرا على اثارتك لهدا الموضوع لكنك متحيز للزوجة ؟

  • My two cents
    الأحد 26 مارس 2017 - 12:42

    I've asked my parents what's their secret to their happy 48 years of marriage and the answer was "respect"t

  • Sami
    الأحد 26 مارس 2017 - 12:42

    احسنت يا أستاذ …المشكل كله في ثقافتنا وامثلثنا الشعبية…النسيبة سوسة …اللي معندو فلوس كلامو مسوس …الأمثلة الشعبية أصبحت خطر على المجتمع…مريد أمثلة جديدة تساير العصر …أمثلة مثلا راس قاري حسن من الف حمار في البراري ….وبهذا نشجع التعليم..اصلا مجرد وجهة نظر

  • Chouf
    الأحد 26 مارس 2017 - 12:50

    بلا عداوة لا يمكن ان تكون المحبة.نعم يوجد خلاف ومن البديهي. ولكن ان يتنازل الزوج وتتنازل الزوجة لكي يسير قطار الزواج.ولا بد اان يتغلب العقل حتى يكتمل الوفاق وتحلى المعيشة.

  • البشير
    الأحد 26 مارس 2017 - 12:51

    السلام عليكم اشكرك ايها الطبيب النفساني المختص و الشكر موصول لهسبريس واقول ان المشكل كله عند الازواج ما قاله الطبيب من مشاكل تتعلق بالحنان و الدفئ و المشكل الاساسي يتعلق بالهاجس الجنسي و العلاقة الحميمية و الخب بشتى انواعه

  • مغربي فشكل
    الأحد 26 مارس 2017 - 12:57

    حقيقة نعيش في مجتمع مريض وعلبل.خاصة تفاقمت ازمته في العشرين سنة الاخيرة..فماهو تقليدي ماهو حداثي وعصري.الكل اراد تقلبد الغرب .فبات ليس بغربي ولا شرقي ولا حتا جنوبي.فضعف الوازع الئيني وهيمنة المادة علئ الجميع افقدنا هويتنا واصلنا.انا اعيش في الغرب وارئ مدئ التفكك الدي وصلت اليه الاسر المسلمة.او بالاحرئ ماتبقا لها من اسلمة.للاسف

  • waw
    الأحد 26 مارس 2017 - 12:58

    يبدو أن المحلل جماع الأمثال الشعبية!!!
    ثم يحللها ويسقطها على الواقع عسفا!!
    ولا يستطيع تحليل ظواهر المجتمع, معتمدا في ذلك على تحليل الأساطير والأهازيج والأحلام…والمزعج في تحليله هو تعميمه النتائج على سائر المجتمع المغربي…بما فيه الريفي والسوسي والشلحي والصحراوي….كأنه يعلم لغتهم وفقهها ويتحدث بلسانهم ويعلم مضارب الأمثال عندهم.
    هذا هو حال المغربي من المثقفين الذين يتحدثون باستعمال عن الواقع والقابلية المطلقة لتغير نحلة الغالب في أساليب التحليل والنظر والفهم…كان الله في عونكم

  • عبدالواحد
    الأحد 26 مارس 2017 - 13:12

    مقال راءع والرجوع الى الوعي الديني في التعامل امر ضروري لان المجتمع الاسلامي لايمكن ان يقبل على التغيير خارج هذا الاطار وحاليا هو واقع في انفصام الشخصية

  • nadya
    الأحد 26 مارس 2017 - 13:16

    pour toutes ces raisons et surtout les numéros 5,6,9 et 10 que j'ai quitté mon mari et hamdolillah je suis tranquille maintenant,et je chante la chanson de Fath Allah lamghari Allah 3la raha Allah…..merci pour l'article

  • ابن البناء
    الأحد 26 مارس 2017 - 13:24

    مقال بديهي و لا يضيف جديدا للبحث النفسي ولكنه بيداغوجي يسائل الممارسات التي تعود عليها بعض الازواج و يعتبرونها شيئا عاديا…
    المطلوب تحليل الاسباب و في مقدمتها الجهل و تفشي الامية و انعدام المسؤولية … و ..و
    و كذلك الحلول يادكتور

  • بوحمرية
    الأحد 26 مارس 2017 - 13:30

    لا تحزن إذا فاتك قطار الزواج.. فلئن يفوتك خير من أن يدهسك.

  • حاضي ماضي
    الأحد 26 مارس 2017 - 13:34

    السيد الدكتور اظن ان ملاحظاتك حول الحياة الزوجية للمغاربة تكيل بمكيالين و هذا ليس غريب على (الحداثيين/مدعي الحداثة ) المغاربة لأن بخلفية غربية تم ابتكار فكرة ان مجتمعنا ذكوري سلطوي رجالي لكن الواقع مختلف تماما وان كنت انت ركزت معظم اطوار المسرحية بكون الرجل هو الفاعل/الظالم و ان المرأة مفعول بها/مظلومة فهذا حيف كبير و قراءة سطحية لطبيعة المغاربة فالحال انك تتكلم بلسان مجتمع آخر. المرأة المغربية اكثر تسببا للضرر النفساني للرجل و تطبيق فكرة لي الذراع فعند ابسط المشاكل تحاول الضغط بكل وسائل المتاح لها من طبخ اذا كان الرجل لا يعرف الطبخ و راحة الرجل اذا كان يكد طول اليوم خارج المنزل فعوض ان يجد الراحة في البيت يجد حرب نفسية في انتظاره

  • حاضي ماضي 2
    الأحد 26 مارس 2017 - 13:35

    و تصل الامور احيانا حتى استعمال الاطفال كوقود لهذه الحرب وكذا اشعال النعرات بينها و بين عائلة الرجل هذه من الصفات التي تتشارك فيها المراة بصفة عامة و لهذا تجد اغلب نساء المغرب في علاقة متوترة مع عائلة الزوج بينما الرجل في المجمل تجده في ود مع عائلة الزوجة بل حتى بعضهم تجده يعاني من ام الزوجة و رغم ذلك يظهر الكثير من الصبر ؛ فالمرجو في استقراء الاحداث و فصول المسرحية المغربية ان تكون بعين ناقدة مجهرية مغربية و ليست بمنظار غريب مستورد وشكرا

  • أستاذ الإجتماعيات
    الأحد 26 مارس 2017 - 13:43

    أعتقد أن صاحب المقال منحاز بشكل ما للزوجات.
    مع أن فشل الزواج في المغرب، راجع لفشل بناء إنسان سوي سواء كان رجلا أو إمرأة، و النتيجة مجتمع معطوب مشوه فاشل و متخلف.

  • ملاحظ
    الأحد 26 مارس 2017 - 13:47

    في غياب:
    1_الجاهزية للزواج(النفسية..الثقافية..الجسدية..المادية..والتدبيرية….)
    2_الوعي ببنية تفكير المجتمع التقليدية
    3_الحرية والاستقلالية…..
    4_تمثل الماهية الدينية من الزواج والمغزئ الروحي والمجتمعي منه…..
    سنظل غير قادرين على امتصاص هذه المظاهر التي تهدم ركائز الزواج كمؤسسة اسرية ومجتمعية

  • Amir
    الأحد 26 مارس 2017 - 14:02

    ضروري الاجتهاد في موضوع الزواج هذا يعني أفكار جديده ثورية في هذا المجال. لأن الزواج التقليدي المتعارف عليه حتى الآن قد انتهت صلاحيته منذ مده طويله ومحاكم المملكه خير شاهد على ذلك '
    هناك من اجتهد واقترح الزواج بالكونطرا يعني صلاحيته أقصاها سنه قابله للتجديد لسنه أخرى وهكذا… إذا لم يكون هناك شجارات طبعا والا كل واحد يجمع حقيبته ويعود إلى داره
    وفي كل حال ستبقى العزوبه أفضل حل والسلام

  • غاضب
    الأحد 26 مارس 2017 - 14:02

    اسباب المشاكل عقلية ذكورية مثل عقلية صاحب التعليق الاول مرادي و مثله من بعض النساء. كم من امراة فشل زواجها لان بعلها قهوجي يعيش معضم اوقاته خارج الوقت و يرمي زوجته في حضن رجل اخر دون ان يحس و لمدة سنوات

  • بشرى
    الأحد 26 مارس 2017 - 14:13

    وهناك من يقول بأن الزواج مجرد مشروع وهو في حد ذاته قابل للنجاح أو الفشل وهذا سبب آخر لتدمير العلاقات الزوجية. وهكذا تم غض النظر عن قدسية العلاقة . وشكرا على المقال

  • Ammi ali
    الأحد 26 مارس 2017 - 14:17

    سأل أحد الفلاسفة سقراط .. كيف تُعامل المرأة العاقلة زوجها ؟
    فقال لهم :
    المرأة العاقلة لا تتزوج !!!!!!!!
    المشاكل بين الزوجين لا تخرج عن هذا الثنائي : مال/جنس ، وفي بعض الحالات يحضر عنصر العائلة( الأبوين ) وهنا يجب التفريق بين نوعية العائلة: ( عائلة تقليدية = بطريركية ( اللي فيها العكوزة والنْساب متحكمين )وعائلة عصرية أو ما يسمى بالعائلة النووية)
    إذا كان هناك توافق جنسي بين الطرفين ولو كان هناك ضعف في الجانب المادي فالأمر قد يمر بسلام وهنا يمكن أن نتكلم عن السعادة الجنسية التي يفتقدها أغلب المغاربة، في المقابل نجد بعض الأزواج من الطبقة الميسورة أو البرجوازية لكنهما يعانيان مشاكل على مستوى الاشباع الجنسي والذي قد يؤدي إلى مشاكل وبالتالي إلى جرائم وخير مثال أو أقبح مثال هو ما وقع مؤخرا بالدار البيضاء ( قتل النائب البرلماني) وهنا لا يجب أن ننسى عنصر الجهل والامية في هذا المجال وكذا ضوابط المجتمع المؤطرة بالدين.

  • شكرا للطبيب
    الأحد 26 مارس 2017 - 14:20

    هاد الطبيب حااااااافظ العقلية المغربية من الألف حتى الياء . العلم نور والجهل عار لاحظت مع نفسي لو اجتمع الزوجين واطلعوا على هدا التحليل لأصلحوا سفينتهم المثقوبة حفظا من الغرق .

  • جواد
    الأحد 26 مارس 2017 - 14:25

    تحليل واقعي لواقع معاش، في الحقيقة، كما قالوا بعض الاخوة في التعليقات، الزواج عندما ننظر لماهيته و نستحضر المنظور الديني فيه و عندما يكونا الطرفين فيه واعيين بالحقوق والواجبات حينئذ يكون واقع آخر و يكون التفاهم أكثر و الاحترام و السعادة.

  • متتبع
    الأحد 26 مارس 2017 - 14:28

    … المُهم أنهم اتزوجوا…. 42 سنة و لا زلت أعزب مرغم لا بطل… (المشكل مادي بالأساس)… والله أتألم كل يوم … ادْعِيوْ معايا…

  • fassi
    الأحد 26 مارس 2017 - 14:31

    الزواج شر لابد منه ويسمونه القفص الذهبي يعني السجن بيبانو من الذهب وما الفائدة اذا كانت الابواب من ذهب فهو سجن سجن ، وأضافوا له هذه المدونة المخربة كم اضاف الاسمنت المسلح لتكبيل الرجل ،اولا الخروج عن شرع الله ثانيا الاسرة هي الأولاد،ثالثا يجب التعامل بالحماية الاجتماعية للاسر المهمشة والاطفال التطبيب يجب ان يكون مجاني وضروري والدولة تجعله هو الاول ويليه التعليم ثم السكن اللايق ،فاغلب الصراعت بين الازواج تكون مادية الزوجة تطلب والزوج ليسست له القدرة هنا الزوجة تطلق لسانها لاستفزاز الرجل ،كما ان من طبع النساء التسوق والتباهي امام الجيران والاصحاب ،فمثلا في العيد الكبير تطلب كبش كبير لتتباهي به امام الجيران. فالمراة ليس لها تفكير منطقي بل تفكير عاطفي وعقلها دائما برجوازي.

  • خط احمر
    الأحد 26 مارس 2017 - 14:35

    90 من المشاكل التي أشار إليها الكاتب مردها سوء اختيار الزوجة أو الزوج ماينتج عنه الطلاق و إلا فإن الزواج يستمر بمعاناة طول العمر و صبر أحد الطرفين

  • Abdessamad
    الأحد 26 مارس 2017 - 14:45

    السلام عليكم
    بغض النظر عن البعد السطحي للمقال فللاسف الكاتب استنبط ما خلص اليه من ما يبدو تجاربه المريرة. فليست كل حالات الزواج كما وصف و الحمد لله. الا ان الحل لتجنب عدم نجاح العلاقات الزوجية هو التربية الدينية و الاقتداء بما امر به الخالق العليم بحال العباد و بتغيراتهم و اختلافاتهم وما قد يؤثر بها. عن أبي هريرة رضي الله عنه: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "تنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك" ف الكل قد يزول الجمال و المال وينتهي معه الغرض من ذللك الزواج الا الدين و الخلق الحسن للطرفين.

  • simple opinion
    الأحد 26 مارس 2017 - 14:52

    بالفعل لقد اصاب الكاتب في الصميم هده المرة :وسنكتفي فقط بالسبب العاشر والاخير: وعدم اكتمال السعادة بالنسبة للكثيرين : ومن منا لايعتريه الحبور والانشراح والاعتزاز وحتئ الاحساس بالنشاط والتفوق وبكل الرغبات والملدات وهو في سدر ءامن وحنون يجدبك وبكل قوة (كانه مغناطيس) ضربا عرض الحاءط بكل التفاهاتمهما كانت……………………………………………………!يتبع

  • hamid
    الأحد 26 مارس 2017 - 14:54

    حبذا لو عززت مقالتك باحصائيات حتى نعرف مكمن الخلل لتجنبه, فالبحوث تبنى عبى احصائيات والا فاطلاق الكلام على عنانه من نصيب كل من هب وذب ولو كان راعيا للغنم لا مستوى له …..

  • علي
    الأحد 26 مارس 2017 - 15:09

    نسيتَ الجهة المقابلة عند النقطة الثالثة وهي الطلبات التي تفووووق قدرة الزوج المادية…

  • Said France
    الأحد 26 مارس 2017 - 15:24

    Ce que vous dites ici est vrai, et ça traduit une immaturité que ça soit chez la fille ou chez le garçon

    Je peux rajouter que le problème est bien pire que ça, au Maroc d'après ce que j'ai constaté, il y a une mode en ce moment de l'amour, ainsi partout dans les rues on voit des jeunes couples vivant ce qu'ils appellent une histoire d'amour

    Mais quand tu regarde de près, les marocains ne connaissent pas l'amour et font tous presque, l'amalgame entre amour et obsession

    le principe du fuis moi je te suis et suis moi je te fuis c'est la régle au Maroc

    Ainsi, on peut voir une jeune fille que se dit amoureuse d'un mec et que ce dernier la traite comme un moins que rien, ou l'inverse, souvenez vous du mec de Marrakech avec son ex Khadija

    Je suis arrivé à) la conclusion que les Marocains et l'amour sont deux choses incompatibles, car tout ce qui est décrit dans cet article, traduit une immaturité, et un sentiment de se faire avoir ou se tromper sur le partenaire

  • simple opinion
    الأحد 26 مارس 2017 - 15:39

    وبقلب ابيض نقي طاهر شفاف وبعقل ناضج صاح لكل حركة لكل همسة لكل رنين خافت صادران من قلبيكما التوءمين حتئ انكما لاتفرقون بين نبضيهما وبكل الحس الابدي والتقدير والاحترام وبكل الاجلال قل نظيرهما حتئ انكم تحسون في قرارات نفسيكما ان هناك قوة هي التي جمعت بين روحيكما هي عبارة عن مغناطيس او اشد قوة تجدب القلب والعقل مجموعين في روح واحدة وفي دات واحدة معا :فاي هيام اكثر من هدا اللدي جمع بين الداتين والروحين ليصبحا واحدين انه (الحب )……………………………………………………………………………….!

  • مغربية حرة
    الأحد 26 مارس 2017 - 15:59

    Je répond au niveau 3 lhamdolillah il y a des femmes sérieuses il ne faut pas généraliser en plus les femmes font la même remarque il n y pas d hommes sérieux dans nos jours et je préfère de rester toute ma vie célibataire et je prend soin de maman nakod RDA que d épouser un homme qui ne me respectera pas et qui veut que mon salaire

  • pure marrocaine
    الأحد 26 مارس 2017 - 16:07

    En réponse au commentaires numéro 7 : " gardons notre face originale " ladite face originale n'était pas conforme aux directives islamiques; notre sainte religion a exigé le respect de la femme. Mais ça n'a jamais était le cas alors nous devons corriger notre comportement envers la femme d'abords …

  • المرنيسي
    الأحد 26 مارس 2017 - 16:19

    هل المقصود من هذا المقال أن يكرهنا في الزواج أم ماذا ؟ لأنني كل سطر قرأته جعلني أتعقد من الزواج أكتر فأكتر !!

  • أبو هبة الله
    الأحد 26 مارس 2017 - 16:19

    حقيقة ،ماجاء في هذه المقالة يعتبر فقط نموذج لبعض الأسر التي تعيش فعلا هذا النوع من المشاكل….المرأة لا تتحمل المسؤولية كاملة ولا حتى الرجل. .. الزواج من أجل الزواج فقط للحصول على لقب Mme وخى ماصالحش للزواج السبب هذا في مايخص النساء أما بخصوص بعض الدكور المرأة النموذجية هي اللي شحال كتربح فالشهر أو فاش خدامة ،مقبولة وخى تكون ماصلحاش للزواج. ..الماديات غلبوا على الجانب الإنساني الرقم 1 في معادلة الزواج

  • yns
    الأحد 26 مارس 2017 - 16:31

    الناس ديال تطوان عندهوم واحد المقولة عجبتتني .كتقول الصيف الحمامة (قاعة الحفلات) والشتائ المحكمة. هههه الزواج ولا غير تصاور اما المعقول مبقاش كيضور ولي مكيصبرش يقدر يسالي الزواج فالاشهر الاولئ

  • الرجوع
    الأحد 26 مارس 2017 - 16:34

    في نظري انه ما يتسبب في سقوط العلاقة الزوجية هو البعد عن طاعة الله ورسوله اجتنابا وامتتالا ادا تدبرنا هده الآية الكريمة التي تقول( فاستجبنا له ووهبنا له يحيى واصلحنا له زوجه إنهم كانو يسارعون في الخيرات ويدعونا رغبا ورهبا وكانو لنا خاشعين )سنعي انه من يصلح بين الزوجين هو الله سبحانه وتعالى نظرا لأعمالهما وقال( يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم واهليكم نارا وقودها الناس والحجارة )على الزوجين أن يبدأ مسيرتهم بما أمر الله ونهى عنه ذالك بالبحت والاجتهاد ونصح بعضهم البعض وكدا سائر الناس وستكون النتيجة بإذن الله حياة سعيدة ودرية صالحة ومجتمع تقي والصلاة والسلام على الحبيب المصطفى.؟

  • طارق
    الأحد 26 مارس 2017 - 17:05

    من خلال قرائتي للموضوع ومن خلال تحليلي البسيط أن هناك بعض النقاط التي أتفق فيها مع الكاتب لكن في نفس الوقت لاحظت بعض التحيز للمرأة وكأن الرجل هو أساس معظم المشاكل

  • تجربة شخصية
    الأحد 26 مارس 2017 - 17:12

    ‎‏ عن تجربة شخصية مبقاوش الرجال لقادين بالمسؤولية ولاو غالمخبين ف جلالب مواتهم كيجبو بنات ناس يتكرفصو عليهم باش واليديه يتهناو عليه و هو يتسمى مزوج ‏

  • adil
    الأحد 26 مارس 2017 - 17:34

    comme si chez les autres peuples, ils vivent dans le paradis. tout ce que dit l'article est vrai relativement, il faut juste ajouter que ces choses ne sont pas consubstantielle (propre) au peuple marocain

  • الله ايصاوب
    الأحد 26 مارس 2017 - 17:48

    قيل انه في ماليزيا وبعد ان لوحظ ارتفاع حالات الطلاق قاموا بورشة لتاهيل المقبلين على الزواج وتقليص الفجوة بين رؤاهم الحقيقية وافاقهم النتيجة كانت ان نسبة الطلاق هوت الى ٨ بالمئة وهو معدل طبيعي حسب … نحن مجتمع في مرحلة تحول … وبالتالي هنالك صعوبات في دحر مفاهيم خاطئة موروثة نكاد نجزم بصحتها واخرى صحيحة نحسبها -اي الزوج والزوجة – ضعفا او مذلة … و… والله ايصاوب

  • bob
    الأحد 26 مارس 2017 - 18:14

    اولا تحية للدكتور. المغاربة مجتمع فاشل يبني حياته على الخرافات التي عفى عنها الزمن يتزوجون بلا اي اساس وبدون حب متبادل بل ان المغربي يتخلى عن الفتاة التي احبها واحبته ليتزوج وحدة لا يعرفها وتضع قماشا على راسها والتي كانت حبيبة احدهم في السابق.. الزواج المغربي والعربي عموما فقط مصالح واعادة للتقاليد البالية الموروثة.. الرجل يبحث عن غشاء بكارة وخادمة ومكينة لتفريخ الاطفال رغم الفقر المدقع والبنت تبحث عن لقب "متزوجة" وتأمين ضمان اجتماعي هربا من بيت اهلها بدل ما تبني حياتها وتكون مستقلة ماديا ولا تتسول المصروف من الزوج "المُنقذ" في نظرها ولما تتزوج تصطدم بالواقع المر مع عائلة الزوج التي تحشر انفها في كل صغيرة وكبيرة ومع الزوج الذي يمارس وصايته السلطوية عليها ويتفنن في إذلالها تطبيقا لمعتقداته الدينية الذكورية "القوامة"
    الحل هو المساواة والاستقلال المادي لكلا الطرفين وانفاق كليهما على بيت الزوجية واستعمال العازل الطبي لتفادي الانجاب العشوائي ونهار يبدى كل طرف يتفرعن على الآخر ولا امل في جمع الشمل يفترقان احسن وكل واحد يبدى من جديد واللهم يتعطل قطار الزواج ولا يدهسك كما قال احد المعلقين

  • Beck
    الأحد 26 مارس 2017 - 18:40

    أساس الزواج الناجح هو التفاهم و التعاون
    الصبر . الحوار يشكل دعامة اساسية للعلاقة الزوجية
    المسؤولية تكون مشتركة بين الجنسين

  • myriam
    الأحد 26 مارس 2017 - 18:41

    ملي تانقرا هاذ المقال تانحمد الله و نشكرو حيت انا مامزوجاش، عسى ان تكرهو شيئا و هو خير لكم، اللهم بوحدي و حريتي ولا راجل ينغص عليا حياتي بنهار و يتصالح معايا بالليل (على حاجتو)

  • ادم المغربي المغاربي
    الأحد 26 مارس 2017 - 20:12

    فعلا مقال ولا اروع يدل على ان الاسرة المغربية في حرب داخلية بامتياز..وكل هذا الحرب أو أغلبيته فهو تربية من الدرجة الاولى..البنت تتلقى دروس حسنية من والدتها بقرب ولوجها الى عالم الزواج ( أياك والعكوزة) أم الرجل ( أياك والمرأة تضحك عليك أو تخدم على والديها) وهلم جرى….تناسينا ان الزواج جعله الله مودة ورحمة بين الجنسين.

  • معلق
    الأحد 26 مارس 2017 - 20:45

    الى صاحبة التعليق 64
    من احسن ليك متزوجيش
    لكيصحب ليها العلاقة الحميمية حاجة الرجل
    من احسن ليها متزوجش

  • Omar33
    الأحد 26 مارس 2017 - 21:00

    il faut une éducation sexuelle dès le plus jeune âge pour faire des adultes équlibrés

  • 62commentaire
    الأحد 26 مارس 2017 - 21:06

    numéro 62 tu as tout dit frère ,rien à rajouter

  • Salwa
    الأحد 26 مارس 2017 - 21:41

    مادام الرجل المغربي يفكر بهذه الطريقة الدسارى و المدونة ولا يعتبر المرأة شريكة و ليس خادمة له ستبقى العلاقة مكهربة فمعظم الرجال المغاربة و العرب بصفة عامة لا يمتلكون ثقة كاملة بأنفسهم ويخشون المرأة و يرونها اذكى منهم فيحاولون احتقارها بكل الوساءل

  • ادريس
    الأحد 26 مارس 2017 - 21:50

    كلشي من المدونة… والله اعلم…

  • ناريمان
    الأحد 26 مارس 2017 - 22:00

    شكرا دكتور على مواضيعك الشيقة والتي تسمح بفتح النقاش في امور حساسة او من الطابوهات٠
    بصراحة انا امراة جامعية متزوجة من اجنبي وقد رفضت الاقتران بابناء بلدي لتخوفي من الجفاف العاطفي وغياب الرومانسية وعدم قدرة مجتمعنا نساءا ورجالا من استعمال الكلمة الطيبة مع ان طبيعة بلدنا جميلة ورائعة. الانسان ابن بيئته ولكن هذا لا ينطبق علينا٠
    لقد استغربت من قولك ان المغاربة تعساء جنسيا لاني كنت اعتقد ان هذا هو المجال الوحيد الذي لا ينازع المغاربة فيه احد فاتمنى عليك ان تتحفنا بتحليلاتك في هذا الموضوع وشكرا٠

  • ايمان
    الأحد 26 مارس 2017 - 22:53

    اظن ان الكاتب نسي شيئا مهما او اهم شىء وهو ان سيكولوجية الرجل مختلفة تماما عن سيكولوجية المراة ولكل من يريد المزيد من المعرفة ويعيش مستمتعا بزواجه رغم انني لست متزوجة انصحه بكتاب الرجال من المريخ و النساء من الزهرة

  • مارياما
    الأحد 26 مارس 2017 - 23:16

    صراحة هادشي اللي تكلم عليه الكاتب كاين فمجتمعنا وبكثرة للأسف ولكن كلشي من التربية الصالحة انا شخصيا ملي بغيت نتزوج الواليدة وصاتني نتهلا فالزوج نتاعي ونديرو فعينيا ونطيعو فكل صغيرة وكبيرة والاحترام ونكبر بيه ونحافض على بيتي وابناءي ونفسي فالغياب نتاعو والعلاقة الحميمية كايخص يكون حوار مابين الزوجين فهادشي باش كل واحد يسعد الآخر وأي مشكل وقعو فيه يرجعوه لشرع الله ويحتكمو فيه وصدقوني هادشي ملي يكون غاتعيشو فسعادة وزواجكم غايكون سعيد ولكن بهاد الشروط والله يزوج كل العزاب بازواج صالحين هادي نصيحة من اخت متزوجة 11سنة ومازلت وكأنني تزوجت البارحة

  • لحسن
    الأحد 26 مارس 2017 - 23:31

    شرع الله الزواج لسعادة الانسان في حياته، بهدف المحبة والمودة، لا لأجل الشقاء والكراهية.
    الزواج نعمة نحمد الله عليها،لكن من لا يراعي المقصود منها ويعبث بها يحولها إلى نقمة بسبب عدم الوعي بما شرعت له.

  • boston
    الإثنين 27 مارس 2017 - 07:17

    مشكل الزواج ليس مشكل المغاربة وحدهم .اظن التقة والتفاهم والاحترام يساعد علي مسيرة موفقة لازم ندرس الزواج في هدا العصر ولا ننظر الي عصر الاجداد كل عصر ومكان له المشاكل ديالو
    أظن نحن في اصعب عصر ( اخبار تنتشر بسرعة من الإنترنيت ) الابتكارات والتكنولوجيا هددت الاسرة المسلمة بطريقة رهيبة المشكل والله اعلم المادة طغت على الروح والابتعاد عن الدين من الجانبين الرجل والمرأة مشكل الاول في الطلاق

  • محمد
    الإثنين 27 مارس 2017 - 10:03

    الكاتب وصف الحالة فقط ، إليكم مقترحات الحلول :
    ١-أخذ الوقت الكافي للتعرف على شخصية المخطوبة و العكس و لو استغرق ذلك عدة سنوات(طبعا بموافقة الوالدين).
    ٢- على الدولة تكوين المقبلين على الزواج(تكوين شامل ) لتعريفهم بحقوق و واجبات كلا الطرفين و كذا مدونة الاسرة و تنويرهم بكل ما يتعلق الحياة الزوجية مرورا بالاختلافات الشخصية و النفسية للطرفين الى التعامل الجنسي في العلاقة..
    ٣-عدم الانجاب في السنتين الاوليتين حتىلا يكون الاطفال صحية في حالة اكتشاف امور يستحيل الاستمرار معها…
    ٤-الحب و الاحترام و الاهتمام و الصبر و احتساب الاجر في العلاقة.
    ٥-القراءة المستمرة لتطوير العلاقة ..
    ………..

  • yousfi
    الإثنين 27 مارس 2017 - 12:28

    لان اغلب البديات للعلاقة الزوجية تكون خاطئة تبنى على المادة فالمرأة تعرض نفسها كسلعة فتجدها وعلى حسب امكاناتها التقافية والمادية تخرج الى المرفق العام وكأنها ذاهبة الى حفلة او سوريه كاشفة عن مفاتنها قاصدة اصطياد عريس الغفلة و الشباب كدالك تراه يبالغ في اضهار امكاناته المادية و ان كانت ليس كذالك طارحا شباك الاغراء و من اول يوم تبنى العلاقة على الكذب اي تبنى على باطل و يكلفون انفسهم ما لا يتحملون و ان كللت العلاقة ب الزواج تبدئ المشاكل و يصطدمون بالواقع و تسقط الأقنعة و يظهر كل على حقيقته فما بني على باطل فهو باطل و هاده ليست خصوصية مغرببة سيدي.

  • ali
    الإثنين 27 مارس 2017 - 13:56

    سبحان الله لاأفهم لماذا تهاجم مؤسسة الزواج .هذا يحتاج مجهود من الطرفين
    1. الزوجين من بيئتين مختلفتين وكل واحد منهما له تصور معين وهذا طبيعي ولكن المشكل هو عندما يكون واحد منهما او كلاهما متعصب لرأيه ويحاول فرضه على الأخر. يجب يركز الزوجين على ماهو مشترك ويقويانه واما المختلف فيه فعن طريق الحوار الهادئ تقرب وجهات النظر ويذوب بالمودة والرحمة
    2. على الأزواج ان يتذكرا انهما لباس لبعضهما البعض وان يحاولا ان يصبحا كيان واحد. فإذا تنازل أحدهما للأخر عن طبع معين لاينظر إليه كهزيمة والأخر لاينظر اليه انتصار. فالرابح هما معا
    3. لامكان للكبرياء بين الزوجين لانهما كيان وليسوا أعداء فإذا حصل مشكل فليبقى داخل اسوار البيت . فالشكاية الى الأصدقاء اوالأهل تحول المشكل الصغير في بعض الأحيان الى كارثة. فليحاول الزوجين عن طريق المبادرة والحوار الهادئ مناقشة المشكل فكثير من الأحيان يكون سوء فهم فقط
    4 لابد ان يكون للزوجين مرجع يحتكمون اليه عند خلافهم. فنحن المسلمين مرجعنا الكتاب والسنة
    5 فالإختلاف مقبول لكن الخلاف اي الخصام هو المدموم. فالأخلاق الحميدة وعلى رأسها الإحترام المتبادل هو أساس الإستمرارية

  • عابر سبيل
    الإثنين 27 مارس 2017 - 16:17

    قال ربنا اعوذ بالله من الشيطان الرجيم " وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ "
    قال ربنا اعوذ بالله من الشيطان الرجيم " وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ "
    الحل الوحيد لمشاكل الكون هو التزام شرع الله! والبحث عن حلول فلسفية تفضي الى إشكاليات اكثر تفلسا هو من باب العبث والضحك على الذقون (السويد من ارقى الحضارات في العالم ومع ذلك معدل الانتحار فيها من اعلى المعدلات في العالم….الحل مع الله)
    لحياة سعيدة بين الزوجين يجب ترسم هدي النبي صلى الله عليه وسلم في العلاقة بينهما:
    الزوج: وعاشروهن بالمعروف + خيركم خيركم لاهله
    الزوجة: طاعة الزوج في ما يرضي الله + القوامة للرجل

    نسال الله الثبات

  • Mohamed
    الإثنين 27 مارس 2017 - 21:37

    Franchement, je ne comprends pas pourquoi le jornaliste mets tous sur le dos de la belle mère et l'appelle d'un nom très péjoratif "laagouza" ?!  Que voulez vous qu'on fasse de nos parents et surtout quand ils sont seuls ?! Les mettent dans des maisons de retraite comme en occident ?! Encore en occident ils ont de vrais maisons de retraite et les vieux comme vous dites ont une vraie penssion de retraite et un système sanitaire fiable. Nous responsabilison au maximum l'homme dans notre société pour s'occuper de tous dès son jeune âge et à la fin on lui demande d'abandonner ses parents qui ne sont finalement pas éternels.

  • aziz
    الثلاثاء 28 مارس 2017 - 17:44

    هذا متعارف عليه لكن نريد حلول

  • لطيف السعوديه
    الخميس 6 أبريل 2017 - 16:53

    السعاده بالقرب من الله ليس بالمال فسعادة المال مؤقته وزائفة انا جربت هذا الشيئ بنفسي هناك ناس تتمنى الصحة لكن لاتجدها فلنبتعد عن طريق الحرام فنهايته أمراض وايدز عليكم بالزواج فمن يقول مشاكل نحن ليس بالجنه لنخلو من المشاكل الزواج تحصين للفرج وعفه ي اهل المغرب انتو بنعمه الزواج لديكم ميسر وسهل عكس عندنا زواج مكلف يصل الى مئتين الف تقريبا ٦٠ الف دولار انا أتمنى الزواج من مغربيه أحمدو الله

  • متحدث
    الأحد 4 يونيو 2017 - 04:40

    نحن كثيرا ما ينطبق علينا المثل كاليه باك طاح كاليه من الخيمة مشا مايل .
    يجب على كل من يرغب الزواج ان يطرح الكسؤال لماذا اريد الزواج؟وبالتالي على ضوء الاجابة يختار الزوجة.اعتقد حسن الاختيار ومراقبة الله عز وجل كفيلين بالحفاظ على حسن سير الزواج.

صوت وصورة
حملة ضد العربات المجرورة
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 11:41 5

حملة ضد العربات المجرورة

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42 8

جدل فيديو “المواعدة العمياء”

صوت وصورة
"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:15

"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا

صوت وصورة
بيع العقار في طور الإنجاز
الإثنين 15 أبريل 2024 - 17:08 4

بيع العقار في طور الإنجاز

صوت وصورة
مستفيدة من تأمين الرحمة
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:35

مستفيدة من تأمين الرحمة

صوت وصورة
مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:28 8

مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير