طالبت المنظمة الديمقراطية للصحة، التابعة للمنظمة الديمقراطية للشغل، في بيان لها، رئيس الحكومة المغربية بـ”التدخل العاجل لوقف جميع أشكال العنف ضد الممرضين، باعتبارهم خزان الخدمات الصحية، وكل مس بهم هو مس بكرامة مهنيي الصحة”، مجددة مساندتها وتأييدها لنضالات الحركة “الأكثر نضجا وسلمية بالساحة”.
ونددت المنظمة ذاتها، في بيانها، بما وصفته بـ”التماطل والتسويف المتعمد الذي يطال مطالب الممرضين وحقوقهم”، داعية الحكومة المغربية إلى “الوفاء بالتزاماتها بمنح المعادلة العلمية والإدارية لجميع الممرضين مع اعتبار الأقدمية”.
وجدد موقعو البيان ذاته دعمهم “جميعَ الخطوات النضالية المقبلة، بما فيها الإضراب المقرر يوم 19 أبريل”، داعين “جميع النقابات إلى إعلان إضراب وطني في قطاع الصحة العمومية”.
واعتبر البيان أنه “إذا كان عنوان الحكومة السابقة هو قمع الأستاذة، فإن العنوان الجديد للحكومة الجديدة هو قمع الممرضين”، وزاد: “تعرض خيرة شبان وشابات القطاع الصحي للتعنيف جراء فض اعتصامهم مرتين بعنف غير مقبول وغير مبرر من طرف قوات الأمن وفي مناسبتين، أولها كان يوم الخميس صباحا، والذي تزامن مع حفل شاي خصص لاستقبال الوزير الجديد-القديم (المسؤول الأول عما يعانيه الممرضون حاليا)، وثانيها والأكثر دموية يوم الجمعة 07 أبريل مساء، الذي يوافق اليوم العالمي للصحة، وخلف عشرات المصابين ممن تطلب علاجهم التنقل للمستعجلات، ومنهم أعضاء في مجلسنا الوطني”.
المعادلة ولا بدا سوا اليوم سوا غدا
الله يهديك السي الوزير التقي الله
السلام ورحمة الله لتعليم لطيب لولو شنو هد شي حشوم والله عيب ديرو شي حل ره ولين تنشوفو شي حجا معمرن شفنه
الغريب في هذه البلاد العجيبة ان كل مواطن ياخذ نصيبه من الضرب والتفرشيخ الاساتذة الاطباء الممرضين القضاة العمال وووووووو والذي يحز في النفس لماذا لم يضرب وزير او وزير منتدب او كاتب عام لاحدى الوزارات اذن فاننا نضرب ونفرشخ بناء على القانون اذن فهذة قسمة ضيزة
الوزير بدأ يطلب الحوار بعدما اجتاحت الثورة التمريضية ربوع البلاد