حذّر مركز “بيو” الأمريكي من القيود العالمية التي بدأت تتزايد على حرية التدين في مختلف ربوع المعمورة، إذ وضع المغرب كذلك في خانة البلدان التي تضع حكوماتها قيودا مشددة على حرية التدين.
ويقول المركز، في أحدث تقاريره، إن 23 من أصل 198 دولة عبر العالم شددت قيودها فيما يخص حرية التدين خلال سنة 2015 فيما كان العدد لا يتجاوز 16 خلال السنة التي قبلها.
وتصدرت مصر القائمة في هذا الإطار متبوعة بالصين ثم إيران، فروسيا وأوزباكستان، فماليزيا تبعتها المملكة العربية السعودية، فأندونسيا وسوريا عقبها المغرب، وضمت القائمة أيضا كلا من العراق والجزائر وطاجاكستان.
وحصل المغرب على معدل 4.9 من أصل 10 فيما يتعلق بوضع قيود على حرية التدين خلال يونيو 2007، ليرتفع إلى 5.3 في دجنبر 2014، فيما وصل في دجنبر 2015 إلى 7.5.
ويقول التقرير إن حوالي 40 في المائة من بلدان العالم عرفت مستويات عالية للمنع خلال 2015، وهي النسبة التي كانت تمثل خلال 2014 فقط 34 في المائة، مفيدا بأنه للمرة الأولى منذ ثلاث سنوات ارتفعت نسب الأعمال العدائية بسبب الدين لتنتقل من 23 في المائة عام 2014 إلى 27 في المائة عام 2015.
وأشار المصدر نفسه إلى تزايد مضايقات الحكومات واستخدام القوة ضد الجماعات الدينية مع دخول عدد قياسي من اللاجئين إلى أوروبا، مفيدا بأنه من بين 193 بلدا شملتها الدراسة عرفت 105 بلدان مضايقات حكومية واسعة النطاق للجماعات الدينية؛ وهو الرقم الذي كان يمثل فقط 85 خلال سنة 2014 و96 عام 2013.
على صعيد آخر، أفاد مركز “بيو” الأمريكي بأن عدد أطفال المسلمين سيتجاوز عدد أطفال المسيحيين بحلول سنة 2035، وبالتالي لن تبقى الديانة المسيحية الأكثر انتشارا عبر العالم؛ بل ستعوضها الديانة الإسلامية.
ومن المتوقع أن يكون المسلمون المجموعة الدينية الرئيسية الأسرع نموا في العالم في العقود المقبلة، حسب المصدر نفسه، مفيدا بأنه ما بين عامي 2010 و2015 شكلت ولادات للمسلمين ما يقدر بنحو 31 في المائة من بين جميع الأطفال المولودين عبر العالم.
وبحلول عام 2055 وحتى عام 2060، لن يولد سوى 9 في المائة من جميع الأطفال من نساء غير منتميات دينيا، في حين أن أكثر من سبعة من كل عشرة أشخاص سيولدون إما للمسلمين أي بنسبة 36 في المائة أو المسيحيين بنسبة 35 في المائة.
طبعا ستساند الشعوب العربية منع حرية التدين و ذلك راجع للزحف الوهابي السعودي المتطرف عبر القنوات و الانترنت
c'est le cas de tout les pays du tiers monde !malheureusement
كونه أمريكي احصاءاته لاتنم عن الحيادية!وكما قال الشاعر الكبيرالراحل محمود درويش "الطاعون امريكاوامريكاالطاعون"
الشعب يريد الحقوق والعيش والعمل والشغل والخبز والدواء والزواج والسكن والسيارة ، وحقه في خيرات وأموال البلد ، أما الدين فله رب يحميه ، قلب وضمير وعقيدة ومذهب المسلم والانسان لايطلع عليه أحد الا الله ، وكفى من استغلال الدين لأكل أموال الناس ،
المغاربة مسلمون متدينون وغيرهم لا يولون الاهتمام لاي واحد دخل الكنيسة اكان مغربيا ام اجنبيا. وليست امريكا او غيرها تعلمنا الحرية وهي بلد العنصرية بامتياز.
المسلمون ينجبون كثيرا وبدون مسؤولية والتفكير في مستقبل اطفالهم لكن هل يعلمون ان ابناءهم يرتدون عن الاسلام لماذا لا تسمح الدول العربية باحصاء عدد اللادينيين والمسيحيين عندهم ومن بني جلدتهم ويحسبونهم مع المسلمين ؟
أعلم أنه لا يقبل منك دين سوى الاسلام الحق.
اصبحت امريكا صنما جديدا يعبد من دون الله في هذا الزمان .
فما تراه هي حقا فهو حق وما تراه باطلا فهو باطل استنادا .ودالى كلمة رئيسها السابق من لم يكن معنا فهو ضدنا .!!!!!
بالله عليكم كيف لمجتمع لا يتمتع بالحرية السياسية ان ينعم بالحرية الدينية المكفولة في القرآن الكريم؟؟؟
في المغرب مجال الحرية من المحرمات و من يسهر على قمعها هي أنظمة استبدادية تتمتع بالحماية التامة الكاملة من طرف أمريكا و اوروبا الذين يدوخونا بمثل هذه التقارير الابتزازية و التي يرومونا منها فقط مصالحهم الخاصة.
والله العظيم آخر ما يفكر فيه المواطن المغربي الكادح والمحكور هو الدين ، هؤلاء المطالبون بالحريات الدينية أغلبهم جمعويون من أبناء الميسورين يتبعون مبدأ خالف تعرف لكي يتصادمو مع الشباب الجاهل والذي لو سألته عن سورة الكوثر والله لن يعرفها
هنا ارى ان الجمعية الامريكية مخطئة حيث اننا معظم سكان المغرب الا من رحم الله غير مسلم بل فينا النصارا واليهود والملحدين وعباد المال وعباد البشر وعباد الصنم وعباد الموتى وما الى غير ذالك فعن اي دين تتكلم امريكا
لو تركت حرية التدين للشعوب لاندتر الإسلام. الخوف على دين ضعيف هو السبب في حمايته.
إنه تأثير الإكتساح السلفي الوهابي السعودي الإرهابي لبلادنا ، فلاعجب أن نرى تقييد حرية التدين و تقييد الحريات الأخرى و الرجم في الشوارع وقطع الأيادي و الرؤوس … خرفآن الوهابية السعودية نجحت في إكتساح المغرب بأفكارها الرجعية المقيتة، بعدما تم إجهاض الثورية الفكرية الماركسية في ثمانينات و تسعينات القرن الماضي على يد المخزن أيام لبصري .
الاحصاء لم ينتبه الى عدد اللادينين داخل الدول الاسلامية غالبيتهم لا يشنلهم اي احصاء ولا ينتضمون داخل كيانات خوفا من القمع والبطش من السلطات.عدد المسلمين يستند فقط الى اعدد الولادات متناسيا ان هناك لادينين ومسبخيين وبهائين وبوديين وسط المجتمعات التي تسمى اسلامية..هذه نقطة ثم ان الاعداد لا تعني شيء اعداد فقيرة لا تملك شيء ستكون عالة على العالم..
الى – Amine
الدي سيندثر هو الالحاد التاريخ هو الفيصل دائما التوحيد هو الدي ينتصر في الاخير لانه ببساطة قائم على الايمان ..
الاسلام يزحف على الامم و الشعوب لانه دين للعالمين جميعا عكس باقي الاديان …
انه اسرع الديانات انتشارا في العالم كل الاحصائيات تشير الى اكساح للاسلام مقارنة بالمسيحية و الهندوسية و البودية …
الم تسال نفسك لمدا الغربيون يدخلون في دين الله افواجا و بني جلدتنا ساكنة العالم الثالث يرتدون منه ؟؟
ببساطة لان الغربي انسان يبحث عن الحقيقة بكل الوسائل الممكنة وايضا يبحث عن طريق قويم يصون به نفسه من المفاسد بينما المرتد لدينا يرتد لاجل نزواته من اجل ان يزني و يسكر و يمارس اللواط و الشدود مع الانس و الحيوان في اعتقاده انه كسر القيود التي تلف رقبته للاسف
راكم على حق كاين الدين اوكاين التدين هوكثير الاستعمالات
يبدو أن معايير التقرير تعتبر المضايقات فقط حينما تمس ديانة غير الاسلام. أما التضييق على حرية المسلم فهي تدخل في خانة "محاربة الارهاب".
الي رقم 12
ومن قال لك ذاك لو طبق الإسلام الحقيقي أعني الحقيقي لدخل للإسلام كافة الناس ولهذا هم يحاربونه ويشوهون صورته ويعطون الأموال للمرتزقة من أجل دخول في دين المسيحية بعدما لم يعد احد في الغرب يؤمن به …
لا اكراه في الدين :
حرية التدين قال بها الله في كتابه المبين منذ خلق الخلق ، قبل ان يقول بها احد ءاخر ، ونسمع القرءان :
{فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنتَ مُذَكِّرٌ }الغاشية21
(لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُصَيْطِرٍ) (الغاشية:22)
قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنَا عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ) (يونس:108)
(وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لآمَنَ مَنْ فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ) (يونس:99)
اما من يقول الاسلام ضعيف !!! الاسلام من الله ايها الاخوة …فهل يوصف هذا الامر بالضعف ( نسنغفر الله ) !!! ، فالناس هي التي هجرت القرءان ، ولو كشف الغطاء عن سر واحد من اسرار الحج او الصلاة او منسك الذبح وغيرها من الاسرار العلمية العظيمة في القرءان ، لرايت الناس يدخلون في دين الله افواجا ، واولهم الصيني والامريكي والكوري والبوذي.
السلام عليكم …. سلام على الناس اجمعين
الحرية ان لم نقيدها بالوعي قيدتنا بالجهل و هناك فرق بين الفكر و الوحي فالاديان ليست افكارا وما تحرفت بعض الاديان الا لأن اناس غيرو الوحي بافكارهم فكانت هذه الحرية التي أعطوا لأنفسهم سببا في طمس و اخفاء الوحي عن غيرهم فبحريتهم هاذه تنكروا عن مسؤوليتهم في ايصال الحقيقة.
عن نفسي اطلب من ماما امريكا رعاية شؤونها الخاصة.وترك ما يخصنا.المغرب بلد مسلم سني.وما اراد غير الاسلام دينا فل يكن له ما يريد .ولكن بعيدا عنا.
أمريكا أرض المافيات والسلاح العشوائي. هي آخر من يمكن التحدث على الآخرين ملفها الدموي عبر التاريخ إلى الآن لا ياهلها لذالك. ديموقراطية مزيفة ومكشوفه للعيان. حزبان اثنان لا ثالث فيهم يتناوبان على السلطة بشكل موسمي ومتفق عليه سالفا 'وان ضهر منافس ثالث الا وانقظ عليه الاثنين لاجهاضه في مهده. اعظائ الحزب الشيوعي الأمريكي حاول المنافسة ذات مرة فاتهموه بالتخابر مع الاتحاد السوفياتي وتم الاجهاز عليه وسحقه بالكامل. إذن على أي ديموقراطية يتحدثون عليها هؤلاء رعاه البقر؟
ردا على السي جمال : كل واحد يرى دينه هو المقبول عند الله وهو الأفضل. ولهذا السبب تقوم الحروب . وبما أن المسلمين لا يقبلون غير الإسلام دينا، فقد خربوا بلدانهم وقعدوا على تلاتها. …
لكل بلد قانونه ودستوره الذي لم يوجد من فراغ بل بني على ما توارثته الأجيال وما وجدت فيه مصلحتها.
ولا يحق لأحد تقييم ذلك ووضع معايير معينة، كما نحن لا نصدر تقارير او تقيما لقوانين الدول الاخرى.
امريكا على راس قاءمة الدول التي تدعم اسراءيل لقتل الفلسطينيين وحضم حقوقهم وتشجيعهم على ابتلاع خقوقهم. فكيف تتشدق امريكا، كل امريكا بمؤسساتها الرسمية وغير الرسمية، بالدفاع الماكر عن حقوق الانسان وحقوق التدين، وغيرها مماتسميه حقوقا، ونحن نعلم علم اليقين، انها مجرد ادوات لخدمة اجنداتها والضغط لتحقيق اهدافها عن طريق الابتزاز المغلف بلباس الحقوق…
لقد تحولت مراكز البحث في بلاد العم سام إلى أستاذ ينقط الحالة الدينية لكل دول العالم التي تحولت في حضرته إلى تلاميذ هو الذي يحدد منهم الناجح من الراسب والمجتهد من الكسول … طبعا وفق معاييره التي قال عنها القرآن الكريم: (ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم) ويبقى السؤال الذي يطرح نفسه هو: من خول لهذه المراكز هذه الأستاذية على دول العالم؟
<ومن يبتغ غير الاسلام دينآ فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين > صدق الله العضيم .
لو كانت الدول الإسلامية صادقة مع نفسها وشعوبها ومنحت الحق والحرية للأشخاص الإدلاء بالعقيدة والغت قانون ازدراء الأديان وشريعة قتل المرتد لكان العكس هو الصحيح ، وكي يبقى الحكام المستبدون العرب المسلمون بين قوسين على هرم السلطة داعمين بالمال وشتى الوسائل المسموعة والمرئية فلن يرقى ويتغيرفكر المسلم . لكن مع ضهور فجرالأنترنيت بدأ التصدع و الشقوق يكتسح وينخرتلكم الأسوار التي بنوها منذ قرون الآن هي مسألة وقت فقط وسيتغير الواقع المر .
حلل وناقش
الطاعون الأمريكي حاطنا تحت المجهر
الصورة تمثل مسيح
لو كان فوقها إسلاميين لكان العنوان: المغرب يمول الإرهاب
كفى من تعليق كل خطايانا بغيرنا،فأكبر مسيئ للإسلام هم المسلمون انفسهم.
وهل في ذلك شك .يكفي التمعن في القانون الجنائي لنعرف ان حرية التدين غير موجودة,
حرية التدين معناه :سلطة محايدة تحمي كل اشكال التدين وتحمي عدم التدين
وهاته هي الدولة المدنية
لا يحق لامريكا ان تفند او تميز بين المغاربة لا تاريخهم قديم وحضارت الاسلام بالمغرب مترسخة وثابت وولودة لاجيال تنموفي ظل الاسلام كما ان تعايش الحضارات والاديان بالمغرب لم يتصادم ابدا مند القدم فكل في فلكه يسبح باحترام للجوار والاسلام دين لكل زمان ورحمةللعالمين اجمعين
ولماذا لا يضع هذا المركز المغرب من الدول التي تحافض على مجتمعها المسلم المتدين خوفا من النفرقة والفتة والخوارج
لولا العبقرية الامريكية لما كتبت كل هاته التعليقات-
انهم يخترعون كل شيء مفيد للعالم- و الاختراع وراءه الحرية-
اين هي الحرية التي تقبلها المجتمعات الاسلامية؟
شكرا
الى العبث العربي
المفاجأة من منبع الاسلام
نسبة الالحاد في مملكة بني سعود وصلت 5% من مجموع السعوديين اي اكثر من بلد اوروبي كبلجيكا مثلا، و بهذا تعتبر السعودية اليوم اكبر بلد اسلامي في نسب اعداد الملحدين تليها ايران ثم السودان و مصر و كزاخستان و السودان و الامارات، هذا بخصوص الملحدين و لم نتحدث عن المسيحيين و اللادينيين و غيرههم
ان احصائيات معهد غالوب الدولي المتعلقة بالالحاد في ارض الحرمين احدثت زلزال هز عرش الوهابية مما جعلها تسن قوانين مضحكة تساوي بين الارهاب و الالحاد
لا ارى مستقبل للدين في ظل هذه الاحصائيات و تصاعد نسب الالحاد و اللادينينة في العالم الاسلامي و حسب صحيفة الغارديان البريطانية بعد 40 سنة سيصبح المتدينون اقلية في العالم
استغل هذا المنبر لأعبر عن كامل تضامني مع المعتقلي حرية المعتقد محمد الشيخ و لد المخيتير من موريتانيا و رائف بدوي و حمزة الكشغري من السعودية و يوسف ندرخاني من ايران
اختم تعليق بحديث رسول الاسلام قوله ان الاسلام بدأ غريبا و سيعود غريبا
للا سف مزالت الذولة المغربية تجري وراء اموال السعوذية التي نشرة الفكر الضار الذي تجرعنا منه الويلات هنا في اوروبا و جميع انحاء العالم و الذي لطخ صمعتنا و جعلها في الحضيض فجميع لمحللين و المتقفين يلقون بلوم على السعوذية و حين تتعمق فلامر تجذ ان الامر جذ و صحيح هناك فكر ذموي متعصب انتشر لذى العربي و سببه السعوذية لمذا لا نذري او ربما بذءت اليوم تضهر علامته
دين واحد في المغرب هو الاسلام فالايمكن ان يزاحمني في حارتي او يكون مسكنه متسق بمسكني وهو لايوحد ربي يصعب العيش معه لاننا ونحن اطفال نلعب ونسمع ادان الصلاة . قادما من تلك الصومعة وقد اصبح محفورا في قلبي وداكرتي .ولايمكن ان اسمع او سيخطر ببالي ان يوما ما ستقرع اجراس الكنيسة بحارتي .
اذا اغتر الانسان بنفسه فسدت طباعه، سواء كان مؤمنا او كافرا، ذلك لان الغرور يجعله مطيعا لهواه. إن الله يقيم الدولة العادلة وإن كانت كافرة، ولا يقيم الدولة الظالمة وإن كانت مسلمة، ومن كان على صراط مستقيم مع الله و مع نفسه لا يؤثر فيه لا مظاهر الغرب ولا همجية الخوارج
نثمنى أن يتصدر المغرب بالمائة في المائة المقيد لحرية التدين ليسلم من الحروب الطائفية والإنحلال الجنسي والتربوي، الدين عند الله الإسلام، المرتدين المبشرين التشيعيين يبحثون بالرشاوي والطمع لضل فقراء مساكين أو طامعين ليرتدوا عن دينهم، الدين يوحد الشعب وكثرة الأديان تخلق التفرق، المصريين يعانون من هذه المشاكل والإرهاب يقتل الأقلية الأقباط في كنائسهم فنرجوا "التيساع" ودعونا نصلي ونصوم على سنة الله ورسوله ولا نؤذي أحدا ولا يؤذينا أحد.
كاين مغاربة لي عمرهم ما صلاو اولا حطو رجليهم فشي مسجد,ؤكاينين بالمئات.