عاد خرّيجو ومتدربو مَسلك أطر الإدارة التربوية إلى الاحتجاج أمام وزارة التربية الوطنية، ودخلوا في اعتصام موازاة مع اجتماعٍ لوزير التربية الوطنية والتعليم العالي مع النقابات التعليمية؛ وذلك احتجاجا على عدم الاستجابة لمطالبهم.
ويأتي على رأس مطالب منتسِبي مَسلك أطر الإدارة التربوية، الذي أحدث قبل ثلاث سنوات، إدماجُهم في إطار متصرف الذي يمكّنهم من الاستفادة من بعض الامتيازات، كالتصنيف خارج السُّلم، والاشتغال في قطاعات أخرى غير قطاع التربية الوطنية.
أصداءُ الشعارات التي ردَّدها المحتجون أمام مبنى وزارة التربية الوطنية كانتْ تصل إلى آذان الوزير الوصيِّ على القطاع، محمد حصاد، في لقاء له مع ممثلي سِتِّ نقابات عمالية الذين نقلوا إليه مطالبَ منتسبي أطر الإدارة التربوية.
وبحسب إفادات ممثلي النقابات التعليميّة الستِّ، فإنَّ حصاد تفاجأ لغيابِ قانون يؤطّر مَسلك أطر الإدارة التربوية، بعد ثلاث سنوات من إحداثه، فيما أكّدت النقابات التعليمية تمسّكها بمطلب إدماج خريجي المَسلك في إطار متصرف، مشدّدة على أنها لن تتراجعَ عن هذا المطلب.
الكلمات التي ألقاها ممثلو مُنتسبي مَسلك أطر الإدارة التربوية القادمين من مختلف المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين، حمَلتْ دعوات إلى تصعيد الأشكال الاحتجاجية ضدّ الوزارة الوصية على القطاع، في حال عدم الاستجابة لمطالبهم؛ إذ دعا بعضهم إلى “مقاطعة امتحانات التخرج بالنسبة للمتدربين، والتوقف عن أداء المهامّ بالنسبة للخرّيجين”.
من المطالب الأخرى التي رفعَها خريجو ومتدربو مَسلك أطر الإدارة التربوية، الذين يناهز عددهم 4000، التعويض عن المهامّ؛ حيثُ يتمُّ تكليف الحراس والمديرين بمهامَّ إضافية دون تعويضات، وفق إدريس البعيوي، عن مركز مراكش، الذي قال: “لقد أصبحنا مثل العبيد لدى الوزارة، ويجبُ علينا أن نُناضلَ لرفْع هذا الحيْف”.
كما يطالبُ منتسبو مسلك أطر الإدارة التربوية بالتخرّج بدبْلوم، وتخفيض مدّة الحركة الانتقالية من 3 سنوات إلى سنتين أو سنة واحدة، على غرار مراكز تكوين المفتشين.
واستنكرت النقابات التعليمية الستّ الممثلة للمحتجّين ما وصفته بـ”نهج سياسة الآذان الصماء وعدم التجاوب مع ملف مسلك أطر الإدارة التربوية بالجدّية والمسؤولية اللازمتين”.
أسماء لشكر قالت لهسبريس: “مَسلك أطر الإدارة التربوية أُحدث من أجل الارتقاء بالمدرسة المغربية، بحُكم أنّ خرّيجيه تُوكل إليهم مهمّة تفعيل برامج الوزارة الوصية على القطاع”، وتساءلت: “كيف تريدنا الوزارة أن نعمل في ظل هذه الظروف الضبابية؟”.
وأضافت: “كلنا نريد العمل من أجل الارتقاء بالمدرسة العمومية، وتنزيل برامج وزارة التربية الوطنية، ونحن مستعدون للانخراط في الإصلاحات الجديدة التي جاءت بها الوزارة، ولكن ليس هناك أيُّ تحفيز، وهذا يمثّل عائقا نفسيا، سواء للخريجين أو المتدربين، يحُول دونَ إعطاء ما هو منتظر منهم للارتقاء بالمدرسة المغربية”.
Si le Maroc continue cette politique ou on privilégie la fonction publique sur le privé, le pays restera toujours un pays sous-développé. un fonctionnaire n'est jamais un emploi, c'est une charge , ne crée rien et il est la pour fournir les services de l’État pour les citoyens.Alors, il faut jamais compter les fonctionnaires comme emploi. Il faut que l’État réduise au maximum la fonction publique et favorise l'entreprenariat et facilite l'innovation et réduisent les impôts sur les petites et moyennes entreprises parce que c'est vraiment ceux la qui créent de l'emploi et qui contribuent aux caisses de l’État. Quand les gens oublieront la WADIFA et opteront pour développer de petites sociétés , la le Maroc sera sur le bon chemin.
والاشتغال في قطاعات أخرى غير قطاع التربية الوطنية. هههههه ولكنه ضحك كأنه البكاء ….. تبارك الله لا لا زينة زينة او زادها زين الحنة طفرطوه تا مع التلاميد عاد باغين تزيدو خدما خرى صافي هادي هي لي بقات ايوا أراك للشواهد الطبية المفروحة على حال الجهد . والتلاميد يضربو راسهم مع الحيط وباز اخويا باز .
سيحان الله المانضة غليظة والنديب ايوا كولونا أحسن .
Il faut libéraliser le secteur. La fonction publique c'est une rente. L'état doit réguler le secteur et non le gérer. Le fonctionnariat est synonyme de non productivité.
Les élèves ne sont pas bien formés et le système coûtent trop cher
في الوقت الذي توزع فيه الوزارة اطار متصرف على بعض العجزة المتفرغين نقابيا او من حصلوا على ماسترات لاتسمن ولاتغني من جوع …تترك اساتذة مجازين قضوا سنة تكوين معمق في كل المجزوءات التي تخص التسيير والتدبير الاداري بدون اطار فاصبحوا مجهولين اداريا لاصفة لهم..اي تخربيق أكثر من هذا ؟ اا كانت الوزارة تعتقد ان هذا المسلك هو نسخة اخرى من نظام اسناد فعليها اعادة ترتيب اوراقها ..اما نظام "الاقرار" القديم " فلا يعني منتسبي المسلك بثاثا ..
وكذلك نحن اصحاب شواهد البكالوريا نطالب السيد الوزير بفتح مباراة الدخول لمسلك الادارة التربوية امامنا تطبيقا لمبدإ تكافؤ الفرص ……و الكفء أحق بها دون تمييز…..
مع الأساتذة كلام لا ينتهي و مطالب تائهة لا تنقضي . و المؤسف حقا أن المطالب ليست إلا مادية صرفة و كأن القدر كتب على أساتذتنا أن يسموا * الآخذون* ولن تجدهم يوما في فصيلة * المعطون*
يجب ان يكون الترشيح للإدارة التربوية على الصعيد الوطني بمعنى كل أستاذ يختار الجهة التي يرغب الترشج فيها بغض النظر عن الجهة التي يعمل بها
التدخلات يجب ان تكون موضوعية،ليس فيها حقد دفين.وليعرف الجميع ان ضعف المدرسة لا علاقة له بالاستاذ ولكن بالسياسة وان اطر المسلك طبقة مثقفة لهم من المؤهلات ما يمكنهم من العمل في جميع القطاعات خص او عام،فان اعرف اساتذة مختصين في القانون مثل المحامين وفي الفيزياء مثل المهندسين وفي العلوم مثل الاطباء وفي الاقتصاد مثل المحاسبين……
لماذا لاينخرطون في العمل التطوعي كما يفعل الأوروبيين حثى يكتسبوا مزيدا من الخبرة. وبعد يحن وقت التوظيف ويكون CV او ملفك يحتوي على مؤهلات اعلى ويكون حظك اوفر من المتقدمين لطلب عمل. غير خوذ الشهادة وسير وقاف باب البرلمان.
حقيقة هناك فساد عام وشامل في بلادنا على جميع النواحي ولكن الشعب لازم يعي كما وعى في الفساد
حتى الغرب المتقدم اقتصاديا عندما كانت الأزمة اصبح ذوي الشهادات العليا اكثر بطالة من الحاصلين على الثانوية لماذا لانهم متخصصين في الاعمال اليدويه
كالمعامل مثلا.
أحدث مسلك اطر الإدارة سنة 2014 وفق منظور تبتغي من ورائه الوزارة التجويد والرفع من مستوى الجوانب التنظيمية والتدبيرية للمنظومة التربوية، حيث اجتاز الخريجون مسارا طويلا من المباريات لم تتوج لحد الآن بحصولهم لا على دبلوم او اطار يناسب ملمحهم (le profil. من أجل لولوج مسلك ينبغي أولا النجاح في المباراة التي تشبه من حيث الشكل مباراة ENA :انتقاء أولي بناءا على دراسة الملف +اختبار كتابي بعده يجتاز الناجحون اختبارا شفهيا لتأتي مرحلة التكوين النظري والعملي بالمراكز الجهوية والأكاديميات والنيابات والمؤسسات التعليمية للتتوج السنة التكوينية امتحان شبيه شكلا بالتبريز كتابي وشفهي مع لجنة وبعده مناقشة بحث التخرج مع لجنة أخرى'' يعني كدوز من الصراط'' وفي الأخير لا شيء لا اطار لا مهمة تناسب التكوين . نحن الفئة التي مطالبها غير مادية وهي فقط تطالب بالعدل والإنصاف و الاجابة عن سؤال: من نحن؟ يعني نطالب بإطار بحكم التكوين بعد النجاح في مباراة+ تسلم دبلوم + الاعتراف به ك BAC+5 + فتح شعبة التفتيش الاداري بمركز تكوين المفتشين + السماح لنا بالتباري على مناصب المسؤولية بالمصالح المركزية والجهوية والادارية
أسئلة تطرحها اطر الإدارة التربوية الجدد:" من نحن؟ يعني نطالب بإطار بحكم التكوين بعد النجاح في مباراة+ تسلم دبلوم + الاعتراف به ك BAC+5 + فتح شعبة التفتيش الاداري بمركز تكوين المفتشين + السماح لنا بالتباري على مناصب المسؤولية بالمصالح المركزية والجهوية والادارية"
كلام جميل ولكن ماذا فعلوا بالأطر القديمة ذات خبر و دراية و معرفة، العزل لماذا ؟ وما السبب، و من وراء العزل أليس هو الوزير الحالي للتعليم سابقا للداخلية ، فماذا سيفعلون باطر الإدارة التربوية الجدد، نفس المصير العزل ، هكذا تكافئ الوزارة الوصية على التعليم موظفيها العزل ثم العزل … وهذه قمة "الحكرة" التي تمارسها الوزارة ، فلا خير في وزارة تنشر الظلم وتمارس الاقصاء والاعتداء ،إن الله يمهل و لا يهمل الظالم .
قبل كل شيء يجب اصلاح البنية التحتية و مراقبة تصرفات المدرسين
من خلال تجربتي في التعليم والعمل في اوروبا استطيع القول ان رجال التعليم في هذه البلاد هم الذين يشقون في العمل اكثر،وهم الاكثر ثقافة ووعيا،ولذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بعض التعليقات مهزلة! أ-صدق مفكرنا العظيم المهدي المنجرة رحمه الله حينما قال: "إذا أردت أن تهدم حضارة أمة، فهناك ثلاث وسائل: 1- اهدم الأسرة 2- اهدم التعليم 3- اهدم القدوات والمرجعيات. لكي تهدم الأسرة عليك بتغييب دور الأم حتى تخجل من أنها ربة بيت. لكي تهدم التعليم عليك بالمعلم. لا تجعل له اهمية في المجتمع وقلل من مكانته حتى يحتقره طلابه. ولكي تسقط القدوات عليك بالعلماء. اطعن فيهم قلل من شأنهم شكك فيهم حتى لا يسمع كلامهم ولا يقتدي بهم أحد. فإذا اختفت الأم الواعية واختفى المعلم المخلص وسقطت القدوات والمرجعيات، فمن يربي النشء على القيم؟؟!!"
ب- وهذا ما قاله وما فعله لي كوان مؤسس سنغافورة التي أصبحت تتبوأ المراتب الأولى عالميا في التعليم:" أنا لم أقم بمعجزة في سنغفورة، أنا فقط قمت بواجبي نحو وطني، فخصصت موارد الدولة للتعليم وغيرت مكانة المعلمين من طبقة بائسة إلى أرقى طبقة في البلاد، فالمعلم هو من صنع المعجزة. هو من أنتج جيلا متواضعاً يحب العلم والأخلاق بعد أن كنا شعبا يبصق ويشتم بعضنا في الشوارع! "