قامت مؤسسة “مايشاد” المغربية بزيارة عمل إلى الأحياء الصغيرة لــ”اندوهاطابينيكا” قرب “أنتاناناريفو” بمدغشقر، وزعت خلالها مجموعة من المواد الغذائية على الأسر القاطنة بالأحياء الفقيرة.
وستقوم نزهة العلوي، رئيسة مؤسسة “مايشاد” المغربية، “بعقد لقاءات مع سلطات جمهورية مدغشقر ومع ممثلي المجتمع المدني والتعاونيات النسوية، إضافة إلى مقاولين من أجل إعادة إدماج النساء في النسيج الاجتماعي”، حسب بلاغ صادر عن المؤسسة ذاتها.
وتعدّ مؤسسة “مايشاد” المغربية “من الجمعيات العاملة في مجال تقوية قدرات النساء. كما أسهمت في تنفيذ عدد من الأعمال الاجتماعية في مدينتي طاطا وطانطان، حيث تهدف حاليا إلى توسيع الأعمال الاجتماعية في البلدان الإفريقية الشقيقة وخصوصا في مدغشقر من أجل توفير احتياجات المرأة الإفريقية”، يضيف المصدر ذاته.
عبث ما بعده عبث أن تقوم مثل هده الجمعيات و قبلها الدولة المخزية بهكدا أعمال لمساعدة فقراء بعض الدول الفقيرة بينما يترك مئات الالاف من الاطفال و النساء و الفقراء في مناطق الأطلس المتوسط و الكبير و الجنوب الشرقي في هدا الحال من البؤس الشديد و الفقر المميت و في هدا الوضع اللاانساني حيث الحكرة و الإقصاء و التهميش يضرب في العمق ….
غريب أمر مسؤولي هدا البلد و جمعوييه أيضا ….
وحنا شكون غادي يساعدنا ماشفتوش ناس لي فجبال والقرى كيموتو غير بالبرد وباز