مدافعون عن الأقليات ينصهرون في "نضالات الشارع" بالمغرب

مدافعون عن الأقليات ينصهرون في "نضالات الشارع" بالمغرب
الأحد 30 أبريل 2017 - 15:00

بعد إعلانهم تأسيس أول جمعية، في دجنبر الماضي، تعنى بشؤون المثليين والمتحولين جنسيا وغير المسلمين والمنتمين إلى مذاهب دينية مختلفة، دشن نشطاء مغاربة خروجهم العلني إلى الشارع، تحت لواء الهيئة المدنية ذاتها، بالاحتجاج في المسيرة التي نظمتها الكونفدرالية الديمقراطية للشغل في العاصمة الرباط، ضد السياسة الحكومية في التعليم.

المسيرة التي دعت إليها النقابة الوطنية للتعليم التابعة التابعة لـCDT، والتي طالبت بـ”إصلاح الاختلالات التي تعيشها المدرسة العمومية”، شاركت فيها “جمعية أقليات”، مشيرة إلى أن الخطوة تأتي “دفاعا عن مجانية التعليم وإيمانا منها بالنضال التقاطعي ودفاعاً منها عن المدرسة العمومية بهدف المساهمة في رفع الوعي واحترام حقوق الإنسان”.

ورغم أن النشطاء المدافعين عن حقوق الأقليات ظلوا يسجلون حضورهم في الشارع ضمن مناسبات مختلفة، أبرزها الحراك الشعبي المغربي إبان “حركة 20 فبراير” قبل ست سنوات، إلا أن أعضاء “أقليات” شددوا على أن خطوتهم الأخيرة تأتي في السياق ذاته.. “لكن هي المرة الأولى التي نخرج في إطار الهيئة المدنية التي أسسناها منذ مدة قريبة”، يقول طارق الناجي، المسؤول عن مجموعة “أقليات لمناهضة التجريم والتمييز ضد الأقليات الجنسية والدينية”.

ويوضح الناجي، في تصريح لهسبريس، أن الخروج إلى الشارع ضمن هيئة “أقليات” يأتي في إطار “تقاطع نضالاتنا مع نضالات الشارع المغربي في مجال التعليم، الذي ننادي بمجانيته وجودته”، مضيفا: “نطالب من خلال احتجاجنا بتعليم يحترم حقوق الإنسان، بما فيها حقوق الأقليات”، ومشيرا إلى مادة التربية الإسلامية قائلا: “ننادي بالتربية الدينية.. ولنا ملاحظات من حيث توفرها على مواد تقصي الديانات الأخرى، بل وتصفها بالكفر”.

وتابع رئيس جمعية “أقليات” بأن حضور نشطائها في القادم من الأشكال الاحتجاجية وارد، وزاد: “الأشكال التي تجسد مطالبنا المشتركة كمغاربة ما علينا إلا التواجد ضمنها ومساندتها”، واعتبر أن “النشطاء المدافعين عن حقوق الأقليات بالمغرب كانوا حاضرين بقوة كأفراد في عديد من المواعيد الاحتجاجية”، موردا: “كنا في صلب احتجاجات 20 فبراير، وهذا هو المنطق السليم؛ ألا تبقى نضالاتنا غير محصور في دائرة ضيقة”.

“بالموازاة مع هذه المشاركات التقاطعية نستعد للاستمرار في مبادراتنا التي سنعلنها في وقتها”، يقول الناجي.

وكانت مجموعة “أقليات لمناهضة التجريم والتمييز ضد الأقليات الجنسية والدينية”، التي تنشط في مواقع التواصل الاجتماعي وسبق لها أن دعت إلى حملات أبرزها منع تجريم المثليين والعلاقات الرضائية والإفطار العلني في رمضان، أعلنت في دجنبر الماضي أنها ستنتقل في عملها “من المجموعة إلى جمعية رسمية تحت اسم جمعية أقليات”، في أول خطوة من نوعها في المغرب.

وتضيف الجمعية أن أبرز أولوياتها “إلغاء تجريم الأقليات من القانون المغربي، وتقديم المساعدات لهم إثر تعرضهم للاعتقالات والاضطهاد على يد السلطات والمجتمع”، إلى جانب “توعية المغاربة حول قضايا الأقليات وتوجيه هذه الفئة نحو الوعي بحقوقها”.

‫تعليقات الزوار

69
  • حزب النق بق رق
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:12

    ترامب يستهجن مطالب المثليين ،. يوم توجه المثليون للبيت الابيض محتجين باللافتات في عهد اوباما رفع الكونغرس شعار يحمل صورة رجل و امرأة و طفل في اشارة الى الأسرة ،، ترامب من فئة الرجال ، رجال صدقوا العالم على ما اتوا اليه من اصلاح .

  • Haytam
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:13

    أنا لي ما فهمتش البلد تعيش مشاكل إقتصادية واجتماعية كالفقر والهشاشة والأمية وأخرى تسييرية كالفساد في الإدارة وهناك قضاء غير مستقل وجميع الموبقات ولا يشاء هؤلاء الحفنة إلا التكلم على المثلية وصايتي وحرية الأكل والشرب في نهار رمضان جهرا كما لو أننا قضينا على كل المشاكل وأصبحنا دولة متقدمة٠ عندما أفكر أجد أن الشعب المغربي لا يوجد له مثيل في الكون٠ كلها يلغي بلغاه٠

  • عبد الصمد من بروكسل
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:15

    السلام عليكم،يبدو أن الأمر قد تجاوز حده . فعل السلطة التنفيذية أن تأخذ الأمر بحزم قبل فوات الاوان.فليس هناك أنكر من المجاهرة بالمعصية.

  • حسن
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:15

    المغرب دولة اسلامية بكل المقاييس ودستورها الاسلام نسأل الله ان يبعد عنا الفتن ما ظهر منها وما بطن

  • مغربي وأفتخر
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:17

    شكون قليكم تهضرو علينا حنى مسليمين والحمدلله

  • samed57
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:17

    المغاربة أحرار وأشاوس منذ القديم .لا يقبلون المثليين و المخنثين في أوساطهم.
    اعلموا جيدا ،حتى لو اعترفت الدولة بوجودكم، لن تستطيعوا انتزاع احترام المغاربة لكم. وستبقون منبوذين و دونيين في المجتمع (عن قص أو عن غير قصد). لأن لكل مجتمع خصوصياته يعض عليها بالنواجد ولا يريد أن يفرط فيها….

  • montasir
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:17

    الاقليات الجنسية الى مزبلة التاريخ والحياة. نقطة الى السطر

  • red1
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:18

    ان كنت كافر لا تؤمن بالله أو مثلي أو سحاقية فلا تسقط أفكارك على المجتمع المغربي .أنت حر في إعتقادك ودينك وحياتك الشخصية . لاكن حريتك تقف عندما تعتدي على حرية الآخر . كن ملحد لا تصوم رمضان أو كن مثلي داك شأنك لاكن ما الداعي ان يعلم الجميع بما ابتلاك الله. حتى الله عز وجل قال ادا ابتليتم فاستتروا

  • درصاف
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:21

    لاينبغي أن ينسوا أن المغرب دولة الإسلامية فمن أراد التطرف اللاخلاقي فالدنيا واسعة.لأن من يدافع عن المثلية يريد أخذ البلاد إلى المجهول.لانريدبيننا قوم لوط.

  • الحسين
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:24

    هذا الذي كنا نقوله ظاىما ها هم بسمون انفسهم اقليات .
    كانو يقولون نحن مغاربة لا ندعوا الى التفرقة ونحن مغاربة .واليوم خرجو لنا مباشرة بانهم اقليات وغدا سيطلبون دولة لهم .
    دولة للمثلين والشواذ
    دولة للقديانيين
    دولة للبهائين
    ودولة للشيعة.

  • خالد
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:26

    لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اتمنى الا ترضخ السلطات المعنية بالأمر لهؤلاء وإلا فغضب الله شديد.

  • taxi driver
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:28

    نحن من يجب علينا ان نخرج في مظاهرات…ضد الاقليات التي تحكمنا….نحن المغاربــــة…المسلمون بنسبة تفوق 90 بالمائة…تحكمنا اقليات علمانية تهيمن على المال…وعلى الاعلام وعلى السياسـة….وتعمل جاهدة على تفكيك نسيجنا الاجتماعي….المغربـــــي.
    الاسلام دين البلاد…دستوريا…وشعبيا…وهذه الاقليات التي تنهج النهج الماسوني..يجب الوقوف امام هجماتها ..فهي تساهم وبشكل خطير في هدم المجتمع وتمييـعه…ولا تساهم في البناء….

  • محمد
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:29

    كل هذه الأشياء تبين لكم حقيقة الحراك والمسيرات المتكررة غي المغرب ومن ورائها

  • مغربي
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:31

    اللهم ان هذا منكر, نشوفو امير المؤمنين اشنو غادي يدير

  • ما احلى الطبيعة
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:33

    يجب ألا نغفل حقوق الاقليات من المحظوظين وناهبي اموال الشعب والخونة والمرتزقة…

  • Freedom
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:36

    نعم لحرية المعتقد ولا الاضطهاد الأقليات.

  • Moha
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:36

    C'est vraiment la honte. Des homosexuels avec telle audace. Des créatures étranges qui revendiquent des droits. Et quels droits!
    C'est l'anarchie totale rien que.

  • لطيف 100
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:36

    هم مغاربة أحرار لهم حقوقهم وعليهم واجبات ولا حق لأحد أن يحجر عليهم أي يمنعهم من حقوقهم الطبيعية , والله وحده من يحاسبهم على أفعالهم إذا كانت لاإنسانية ,كل نفس بما كسبت رهينة , الله سبحانه ليس محتكرا على أي دين كيفما كان نوعه

  • القذافي
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:37

    لا تقل لي ان هذه الجمعية بريئة و انها تهتم فقط بالانسانية و قد اخذتها الرافة بهذه الأقليات الملفوظة اجتماعيا ثم ان الاسلام معروف عنه انه يقول : وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ ۖ فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ. فقط يطلب المسلمون الذين يشكلون الغالبية حقهم في الاحترام .هذه الجمعية اسمها الحقيقي هي محاربة الله ورسوله .

  • المثلية واقع شئتم أم أبيتم
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:38

    المثلية منتشرة بشكل رهيب في المجتمعات العربية والدليل على ذلك أنه بمجرذ ذكر المثلية تجذ الكل يصرخ بعكس إذا ذكرنا موضوع عن بحث علمي فلا تجد لهم أثرا لأن الغالبية بطبيعة الحال جاهلة وتتحذث فقط في التوافه
    والمشكل أن الغالبية التي تستنكر تمارس المثلية وهذا بإجماع جميع الدكاترة وأخصائيي علم النفس والإجتماع،فكل الذين يصدر منهم رد فعل عنيف تجاه المثليين هم أيضا مثليين بطبيعتهم ويعتبر رد فعلهم هذا نتيجة لخوفهم من نظرة المجتمع و أن يكتشف سرهم يوما ما،فيعيشون في صراع كبير بين ممارستهم للمثلية في الخفاء وعدم قبولهم بالإعتراف بذلك مما ينتج عنه إنتقام من المثليين الآخرين وهم في حقيقة الأمر ينتقمون من ذواتهم
    المثلية كانت ولازالت وستبقى أبد الدهر وكفى دجلا وضحكا على الذقون

  • بدر
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:40

    المغاربة عمرهوم يتظاهرو على التعليم و لا الثقافة و لا القنوات الفضائية الشبه اباحية. ديما كيتظاهرو غير على التفاهات و لا الفلوس كلشي بغا يخدم كلشي بغا الزيادات كلشي كيفكر فراسو. تواحد ما فكر يخدم دماغو و يضرب تمارة و يبقدا من الصفر راه الشعبي الله يرحمو كون كان بحالكوم كون مازال كيسرح الماعز.. كون غي شي مستوى بنادم طالع بالنقلة و الدفيع و مصدع الوقت. ارتقوا !

  • الملالي
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:41

    انتم أقلية تدافع عن أقلية …ودفاعكم عن اللواط والشدود الجنسي وشيوعيته وافطار رمضان ..وأشياء أخرى يندى لها جبين كل مسلم مغربي يؤمن بثقافة وحرية الفرد التي لا تخدش حرية الاخر..ما تريدون تنزيله بعيد كل البعد على تربية المجتمع وتقاليده وقيمه الروحية والدينية..وثوابت حياته داخل الأسرة والمجتمع….عودوا لعقلكم و تحروا الحكمة العقلية في ما تدعون له…وحكموا الفطرة الالاهية التي فطر عليها الإنسان ……اتريدون تغيير خلق الله …..اللهم أننا نعود بك من الجهل والتخلف. …لأن هدا فعلا تخلف عقلي لديكم….وليس تحضرا…..

  • شوف تشوف
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:42

    حتى جون ماري لوپان المتعصب والمتطرف إتجاه المسلمين لا يحبذ في أبناء جلدته ثقافة اللواطيين والمثيليين فما بالكم بالمغاربة المسلمين باي باي لبعض النقابات النضالية وأهدافها الرعونية فعندما تميل الكفة لمثل هاؤلاء وترجح أو تساند إدعاءاتهم بحجة ميولاتهم الخسيسة واللتي تنافي شرف الأخلاق بتمثيليتها لهم مستقبلا فسلام على المبادئ والأسس الدنيوية بما فيها الدينية كولو رمضان وعبدو اللاهوت فلكم دينكم ولنا ديننا

  • youness bxl
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:45

    حسبي الله وهو نعم الوكيل في مثل هؤلاء إذا أردتم هذا فاخرجو من بلاد المسلمين وافعلو ما تشاءون حتى تلقوا الله أو تتوبوا أما أن تقوموا بإشعال الفتنة بيننا فلن يكون لكم ولن تفلحوا أبدا فالحكومة والشعب المغربي الإسلامي بالمرصاد لكم إتقو الله وارجعوا إلى رشدكم والله يعفوا عليكم

  • abdou74
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:49

    لستم أقليات بل الأقليات هم النصارى واليهود وأصحاب معتقدات أخرى وهؤلاء مرحبا بهم ولهم الحق في ممارسة طقوسهم الدينية بكل حرية في إطار إحترام حرية الأخر والأخر هم كل المغاربة أما أنتم فإنكم إما مرتدين شواد لوطيين أوعملاء هذفكم هو الطعن في الإسلام هيهات هيهات ما ضر السحاب نبح الكلاب فأتقوا الله فالإسلام دين الله وهو كفيل بمعاقبتكم بعدل. ومن كان يريد منكم أن يعيش في هذا الوطن العزيز الأغر فليكتم شذوذه وأمراضه وإلا سيلقى غيا من المغاربة قبل الدولة.

  • said
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:50

    soyez raisonnables.faites ce que vous voules loin de notre vue

  • علولة
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:51

    والاه ان نهاية الدنيا قد اقتربت فمن أحب ان يتوب فقد حان الوقت الضائع من الحياة اما الوقت الحقيقي فقد ولا مند عهد بعيد
    لم يبقى سوى شروق الشمس من مكان الغروب وتغلق باب التوبة فما نراه لا يبشر بالخير لا حول ولا قوة الا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل

  • الشرقاوي
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:53

    نحن دولة اسلاميةنؤمن بالله وبالرسول سيدنا محمد (ص) لسنا بحاجة الى ان يدافع على حقوقنا مثليون او متحولون جنسيا.
    اللهم ان هذا منكر

  • Aselm
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:53

    Une bonne chose cette annee' le Maroc ne figure pas sur l INDICE de persecution des- chretiens – cela ameliore l image du Maroc de pays tolerant et havre de paix pour les autres confessions – pas de place aux fanatiques extremistes !surtout wahhabites – mais le maroc doit faire des efforts le pluralisme religieux n est pas pour autant garanti. des lois sont a reviser dont 222.

  • منور
    الأحد 30 أبريل 2017 - 15:58

    لا للفتنة،من أراد ان يكون مسيحيا او يهوديا او بوذيا فهو حر ولكن يجب على الأقليات ان يحترموا المسلمين سواءا في رمضان او في الشارع.

  • انشري هسبريس عاجل
    الأحد 30 أبريل 2017 - 16:05

    – هنيئا لنا كمغاربة إنجاز عظيم

    – تقسيم سيكس بيكو بالمغرب نجح

    – فبعد سهرات الرقص و شطيح كل يوم سبت ثم أستوديو دوزيم و المسلسلات المدبلجة المكسيكية الصهيونية الماجنة و المترجمة باللغة المغربية القحة كي يستفيد منها جميع المغاربة بكل المناطق النائية و القرى و الجبال و تتظيم مهرجانات الانفتاح و التلقيح الغربي الصهيوني و العري و الاحتكاك ثم مدونة الطلاق و جمعيات جسدي حقوقي ذروينية لجعل المرأة المغربية ملكية مشتركة و جمعيات الأمهات العاريات عفوا العازبات و أبناء الزنا و جمعيات اللواطيين وزواجهم و السحاقيات و البدوافيليين نهنئ بنجاح كل المخططات الماردة التي حققت أهدافها 100/100

    – فهذا ما تبقى لبلاد 20 مليون سائح

    – إنه المغرب الأخضر للجميع و لتنويع الاقتصاد الوطني و التنويع الجنسي

  • abdellatif
    الأحد 30 أبريل 2017 - 16:12

    Nous demandons aux autorites Marocaines et surtout a Amir Al mouminine de prendre les choses au serieux avant que ca soit trop tard. Nous voulons savoir si le Maroc est un etat Islamique ou pas

  • lopmotor
    الأحد 30 أبريل 2017 - 16:15

    الى السيد الناجي مع احترامنا لك يجب ان تعلم ان الدولة المغربية مسلمة وتضمن مواد التربية الاسلامية تكفير غير المسلمين من الشرائع الاخرى فهذى من الدين نفسه'ان كنت تدافع عن الاقليات كما تسمي ذالك وكنت تحمل منهجية لادماج هذه الاقليات في المجتمع المغربي المسلم دون الخروج عن ثوابت الشرع فهذى مرحب به وان كنت تريد سلخ المغاربة عن دينهم الذي هو عزة امرهم فحدار حدار واخيرا اليك اية هذا ان كنت تئمن بالايات"في سورة البروج الاية10(ان الذين فتنو المومنين والمومنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق)

  • الوعري محمد
    الأحد 30 أبريل 2017 - 16:15

    سلام أعليكم يا إخون،في المغرب يوجد كثير من المثلين،يسيرون البلاد والعباد،وهم من يشجعون المثلين لكي يجيد مكانهم في بلادهم.والسلام أعليكم

  • الحاج محمد
    الأحد 30 أبريل 2017 - 16:20

    شخصيا لا استغرب عندما ينعتنا الغرب بدول العالم التالت أو الدول المتخلفة ، لا بل نحن دول العالم العاشر، دول المحجبة عقولهم ، دول القاصرين الغير واعون
    فعندما يغتصب الأطفال من طرف البيدوفليين نذرف الدموع على الطفولة المغتصبة،وعندما يكبر
    هؤلاء الأطفال الضحايا ويصبحون مثليين ويمارسون المثلية الرضائية نكشر لهم عن أنيابنا ونكون
    نحن ألذ مغتصبين لهم أكثر ممن إغتصب طفولتهم،أي منطق هذا!!!!!!!
    أنا أرى أن من بين المعلقين الكثير من المثليين الذين يعيشون في كبت وسكيزوفرينيا تجعلهم يعلقن سلبا على المقال وذلك من أجل إنكار واقعهم، أنا لست ضد المثليين ولا ضد أحد ، كل واحد راشد بالغ يعيش حياتو كيف ما بغى ، لا يهمني ما يحدث في غرف نوم الأخرين لأنه بكل بساطة لا يعنيني

  • مغربي
    الأحد 30 أبريل 2017 - 16:29

    كيف تاسست هذه الجمعية وهي مخالفة للنظام العام واهدافها مخالفة للنظام العام
    القانون الجنائي يعاقب على على مثل هذه الافعال
    القانون مقلوب
    الفلوس كيديرها
    واش دخل التعليم بهؤلاء
    اذا لم تستحي فاصنع ماشئت
    ان الحيوان لا يحترم قانونه
    ما مفهوم الاقلية
    وهل يمكن اعتبار المجانين اقلية اذا تبنى احد فكرهم
    والسجناء الذي ارتكبوا افعالا اجرامية الا يعتبرون اقلية ويحبون ان يرتكبوا جرائمهم اليس من حقهم الدفاع عن قانونهم القوي يغلب الضعيف انهم اقلية
    العبث العبث
    وبعدها نشتكي

  • Omar33
    الأحد 30 أبريل 2017 - 16:30

    Cette loi infâme hypocrite tyrannique doit être supprimé

  • كريم
    الأحد 30 أبريل 2017 - 16:38

    مشكل لا يتوقف عن هذا الحد ، قانون الأقلية ،محاكيم أقلية ،مدرسة أقلية ،،،،،،، وأخيرا دولة للأقلية ،

  • المثلية ليست جريمة
    الأحد 30 أبريل 2017 - 16:40

    أقول للذين يتفوهون بالتفاهات في حق المثليين،هل تظنون أن كل المثليين فاسدي الأخلاق ويسكرون ويضعون المساحيق ويمارسون الدعارة في الشارع؟
    هيهات ثم هيهات هذه فئة قليلة فأغلبية المثليين ذوو أخلاق عالية يشهد لها القاصي والداني،ويحتلون أعلى المناصب والوظائف ويصلون ويحجون ولا يذخنون ولا يشربون عكس البطاليين والمشرملين الذين يتسكعون في الشوارع ويحتلون أرصفة الحي طيلة اليوم وهم يتحششون ويتحرشون بالنساء
    في رأيكم من هي الأم السعيدة بابنها أم المثلي الناجح المرضي
    أم الأم التسيعة أم الذكر الرجل الفاشل المحشش؟
    أفيقو من سباتكم وأعيدو حساباتكم قبل أن يدهسكم قطار التطور فأنتم ستموتون والمثلية ستبقى أبد الدهر

  • jalil
    الأحد 30 أبريل 2017 - 16:42

    هذا ما يحدث حين يغيب شرع الله في الارض اللهم اهلك الطواغيت المبدلين لشرع الله تخيل في عهد عمر يخرج قوم لوط وكفار مرتدون يطالبون بحقوق الكفر والفساد هههه لا حول ولا قوة الا بالله

  • mustapha
    الأحد 30 أبريل 2017 - 16:46

    شخصيا تعرفت على البعض منهم . فهم أشخاص أقل ما يقال عنهم أنهم مرضى نفسيين يلزمهم العلاج…و كثير منهم لقطاء..ترعرعوا في دور البتامى …كما هو.الحال في عين اللوح.

  • واحد من الناس
    الأحد 30 أبريل 2017 - 16:47

    أنا مستعد أن أتخلى عن جنسيتي المغربية إذا أتبت لي فقط واحد من هؤلاء النشطاء أنه يدافع عن الأقليات و الحريات إلخ بالمجان و طواعية منه ! أما بخصوص طارق الناجي فأتحداه أن يدافع عنما يأمن به إذا أوقفت الجمعيات الغربية عنه المال السخي !! أنا متيقن مليون في المائة أن السلطات تعلم وتعرف ضخامة أرصدتهم البنكية و تعلم كذالك من يمولهم و لكن تخاف التحرك لكي لا تصطدم مع الجمعيات الحقوقية مثل هيومن رايت ووتش …إلخ ولهذا تجد مثل طارق الناجي والرويسي و لشكر يعيتون في الأرض فسادا بدون رادع . رحم الله الحسن الثاني ..

  • سبحان الله
    الأحد 30 أبريل 2017 - 16:49

    احترموا الاغلبيه و استتيروا و كولوا حتى تتفرقعوا.!!!!!!!!!!!¡!!

  • بوكيمون
    الأحد 30 أبريل 2017 - 16:58

    تابعين الخاوي شعب منافق جاهل عيشين عيشة الدبانة في البطانة.وراضيين على الوضعية .المزرية والغير قابلة للعيش الكريم في ما يسمى دولة الحق والقانون .يسكنون احياء قزديرية يرثى لهم.وهم مدمنون بالعبودية والركوع لاسيادهم.ولاحول ولاقوة الا بالله.

  • المثلية ليست شذوذ
    الأحد 30 أبريل 2017 - 17:01

    في الحقيقة ولكي لا نغطي الشمس بالغربال المثليين في المغرب والوطن العربي يمثلون نسبة كبيرة بين صفوف الشباب والمراهقين ذكورا كانو أو إناثا
    فأغلب الشباب في الوقت الراهن يمارسون المثلية بينهم في الخفاء،وللتوضيح فقط فأنا هنا لا أتحذث عن المخنثين من المثليين والذين يمثلون النسبة الضعيفة بين صفوف المثليين لا تتعدى 5 في المائة،أما 95 في المائة من المثليين شباب عادي بكامل رجولته ولا تظهر عليه صفات أنثوية،لكنهم يمارسون المثلية فيما بينهم وهناك من يمارس مع الذكور وأيضا مع الإناث(bisexuel)
    وتلعب عدة أشياء في إنتشار المثلية بهذا الشكل الرهيب بين الشباب،منها أن الذكور أصبحو يهتمون بوسامتهم وهندامهم المثير جنسيا والذي يبرز مفاتنهم وعظلاتهم المفتولة أكثر من الإناث،وأيضا بسبب ثقافة وتحريم الإختلاط بين الذكور والإناث في الوطن العربي،فالذكور دائما مع الذكور والإناث مع الإناث مما يتسبب في الكبت الجنسي وبالتالي يؤدي بذلك إلى ممارسة المثلية

  • اسد الاطلس
    الأحد 30 أبريل 2017 - 17:04

    بالرغم بأن الممثلية هي حالة طبيعية لا يستطيع الشخص المثلي اختيارها لكن قبول هذه الظاهرة من الناحية الأخلاقية لا يرتبط بكونها طبيعية أما لا وإنما باحترام حرية الأشخاص أنهم بشر يحق لهم أن يحبوا من يشاؤون ويعيشوا حياتهم كبقية البشر. هم أناس مخلصون في عملهم محبون لغيرهم فعّالون في مجتمعاتهم وهذا ما يهم. يجب قياس الأمور الأخلاقية بمقدار الأذى والضرر الذي تلحقه بالآخرين أظن في سياق بحثي أصبح واضح أن الادعاء بأن احترام المثليين سيسبب في انتشار هذه الظاهرة هو مجرد كلام غير علمي ناتج عن عنصرية مكتسبة بسبب العادات والتقاليد. المثلي لا يمكن أن يغير توجهه والشخص المغاير جنسياً لا يستطيع أن يصبح مثلي.

    أدعو جميع الأشخاص الذين يعتبرون أنفسهم طبيعيين (متغايرين جنسياً) على أن يصبحوا مثليين، لن تستطيعوا

  • بن زياد
    الأحد 30 أبريل 2017 - 17:08

    هؤلاء الشواد الدين لديهم عيوب خلقية . او لديهم ميول للرجال..أليس الله هو الدي خلقهم على هدا الشكل وبث فيهم هده الرغبة الشادة…من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر …والله هو من يتولى الجميع في ملكوته و هو بكل شيء عليم…تم لا ننسى أن الدين هو لله وهو مسؤولية والتزام شخصي أما الوطن فهو للجميع مقابل التزامات و حقوق

  • تعلمو الإنسانية ثم انطقو
    الأحد 30 أبريل 2017 - 17:21

    الإنسان حر في ما يملك،كفى كلاما عن الدين و المطر و اللعنة،فهي أفكار العصور الوسطى المتخلفة،أغلبكم يرتكب الشرور التي إبليس يخجل منها،و ههنا تصبحون واعظين!دعوا عنكم هؤلاء يعيشون في حب و سلام،و اهتموا بشؤونكم،واطبقوا أفواهكم فمد الحرية قادم ولن يتوقف،الحضارة تتطور،هذه سنة الحياة،تعلموا تقبل المستجد،و دعوا عنكم التطرف المفضي للإرهاب،للإشارة لست مثليا،ولو كنت كذلك لقلتها بفخر،لكني أتعاطف مع كل مظلوم بسبب فلسفته أو رغباته…
    الله يقول : إن لله في خلقه شؤون-إن الله يخلق ما يشاء-الله يعلم ما لا تعلمون
    إيوا الله تا يقول ليكم كي خلق ما يشاء،أونتوما كا تعجبوا إيوا هاذا راه هو الكفر بعينيه

  • تقرير الامم المتحدة
    الأحد 30 أبريل 2017 - 17:42

    قرات تقرير انجز السنة الماضية في الامم المتحدة عن مرض السيدا وجدوا مثلا في المغرب ومجموعة من الدول الاسلامية ان معظم النساء المريضات بالسيدا متزوجات اصيبن بالفيروس من ازواجهن بمعنى المغربي يتزوج من اجل ارضاء الاسرة والمجتمع ويمارس المثلية في الخفاء الضحية تكون الزوجة نفس السيناريو في بلدان كمصر والسعودية المهم النفاق واخفاء الحقائق لا استبعد ان يكون من تعدى على هؤلا ء المواطنين في عقر دارهم من هؤلاء السكيزوفرينيين مثال اخر هناك خطيب جمعة بهولندا لا تمر خطبة الا وكفر وشيطن المثلية حتى تم فضحه من طرف صديقه بفيديو له يمارس المثلية في المسجد قمة النفاق بقناع ديني يكفي قراءة قصائد بعض الشعراء خلال عهد الخلافة خصوصا هارون الرشيد لتكوين صورة عن المثلية بل حتى المكافاة بالغلمان مدكورة في القران

  • المجيب
    الأحد 30 أبريل 2017 - 17:46

    بصراحة المدخل لمناقشة هذا الامر هو مشروع ما يسمى بالاصلاح الديني.والذي سيكسب ليس فقط "الاقليات" بل ايضا الغالبية التي تعلن انها مسلمة.السؤال الجوهري الذي يجب ان تطرحه هذه الاغلبية على نفسها هو كالاتي: هل الدين(اي دين) يكتسب بالاراثة ؟؟ هل اذا كان والديك مسلمان او يهوديان او مسيحيان او بوذيان فانت اوتوماتيكيا او بالضرورة كذلك؟؟ المعروف في كل الثقافات ان الدين مسالة ايمانية واعية وشخصية محضة ،و لا احد له الحق ان يفرض معتقداته عليك.فهل يوجد في القرآن او السنة ما يدعو الى ان يكون الناس قسرا او عفويا او وراثيا على دين الاباء والاجداد ؟؟حسب علمي فان العكس هو الصحيح.فلقد كان الرسول (صلعم) يخالف ويجادل من كان في الجاهلية يعبد الاصنام والسمش والقمر والذين كانوا يصرون بانهم على حق لا لشئ الا لان اباءهم واجدادهم كانوا يعبدون ما هم ملزمين بالاعتقاد فيما وجدوا سلفهم يدين به.ويبقى في النهاية السؤال الجوهري الاخر: هل اعتناق اي دين يسمح للمواطن المغربي ان تكون له ولاءات لدولة غير دولة بلده؟؟.هنا سننتقل من مناقشة حرية الاعتقاد المعترف بها الى الخوض في جريمة خيانة الوطن والمواطنة.ولكل مقام مقال.

  • الجهل مصيبة
    الأحد 30 أبريل 2017 - 18:45

    اخجل من جل التعليقات التي تدل على مدى التخلف و الانغلاق الذي يسود عقلية بني وطني … صحيح ان بيننا و بين الحداثة قرون و قرون
    مساكين الغيريين يعتقدون ان المثليين منحرفين وسيئين الأخلاق لعلمكم المثلية تفرض على الشخص فرضا وتوجد عند الحيوانات والحشرات وبعض انواع من النباتات ادن فكيف لا توجد عند البشر وانا خلقت لأصبح مثليا لقد حاولت كل جهدي لأن اتغير وصليت ودعوة الله كثيرا ان اتغير لكن دون جدوى تعمقت في البحث عن المثلية الجنسية طبعا في الجانب العلمي النفسي واخيرا اقتنعت اني خلقت هكدا والحمد لله على كل حال سأعيش هكدا مثليا الى مماتي وحكمتي في الحياة هي استفتي قلبك وفطرتك ولو افتوك

  • مغربيه
    الأحد 30 أبريل 2017 - 19:14

    هادو خاصهم الحبس ليكونو عبره لغيرهم المغرب بلد إسلامي وسيبقى إسلاميا إلا أن يرت الله الارض ومن عليها

  • إمام مثلي
    الأحد 30 أبريل 2017 - 19:32

    يجب على الإنسان أن يحترم حرية الآخرين،فمثلا يظن بعض الناس سامحهم الله أن كل المثليين فاسدي الأخلاق ويمارسون الدعارة،وهذا خطأ كبير،فمثلا أنا مثلي ولكني إمام أحد المساجد الكبرى بالدارالبيضاء،والكل يحترمني لحسن أخلاقي،المهم هو أن يستر الإنسان نفسه مصداقا للحذيث: ء وإن ابتليتم فاستترو ء،المثليين ليسو قوم لوط ولا ينتمون لهم لا من بعيد ولا من قريب،قوم لوط كانو يمارسون إغتصاب الرجال قصرا والسرقة ويمارسون الجنس مع بعضهم جهارا نهارا وبمباركة زوجاتهم،أما المثليين فهم محترمين منهم مهندسين وأساتذة وأئمة وفنانون……
    المثلية ليست عيب العيب هو الغش والنميمة وإيذاء الجار وزنا المحارم واغتصاب الأطفال واحتقار المرأة والتحرش بها والصلاة بدون وضوء والنفاق،إن الله لا يحب المنافقين

  • ملاحظ
    الأحد 30 أبريل 2017 - 19:42

    هؤلاء الشباب محتاجين علاج. أصبح للواط حقوق وجمعيات .لا حول ولا قوة الا بالله. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا.

  • إرتقو
    الأحد 30 أبريل 2017 - 19:52

    شعب متمسك بأفكار تسلب حرية للإنسان في إختيار حياته، هكذا تنشرون التفرقة بين أفراد المجتمع بسبب قوانينكم التي ضد الإنسانية زيادة على ذالك المجمتع اللذي لا يتقبل الاخر . المجتمع الغير متماسك سيتفكك ولن يسير للامام
    غباء وجهل لا مثيل له المثلية شيء طبيعي حتى انه يوجد عند 1500 نوع من الحيوانات ولا علاقة له بقصة لوط قوم لوط كان لهم نساء اي يميلون اليهم جنسيا مع دلك يغتصبون الدكور يلعبون القمار يقطعون السبيل واعظم معصية كفرهم بالله لدلك استحقوا العداب اما المثلي حين يبلغ ينصدم بكونه مثليا ولا يميل الى النساء البتة اي خلق على هده الصفة ادن كيف يعدب الله انسانا خلقه مثليا ولما يوجد دكور ملامحهم مشيتهم كلامهم انثوي هل خلقوا دلك بأنفسهم واما علاقة المثلية بعدم نزول المطر لمادا قد يعاقب الله بلاد اغلبها يدينون دين الأسلام ومؤمنون بالجفاف في المقابل السويد اغلب شعبها ملحد ومثليون كثر هناك والمطر ينزل ارتقوا قليلا بفكركم سلام

  • ali de beni mellal
    الأحد 30 أبريل 2017 - 20:05

    حسبي الله ونعم الوكيل استتروا ايها **
    اردجوغان في تركيا يمنح دراجة هوائية لكل طفل صلى الصبح في المسجد
    ونحن في بلد الشيوخ والعلماء والفقهاء والقرأن يضفي الشرعية على المعاصي
    اين نحن من الاسلام اين نحن من شرع الله
    لا حول ولا قوة إلا بالله

  • Une mamman
    الأحد 30 أبريل 2017 - 20:18

    Aidez moi a me calmer j arrive pas a controler mes nervs,je sais pas quoi faire j ai envie a hurler d u commentaire no 53 il a avouer qu il est un homo ASSTARFIRO ALLAH et immam d une mosque a Casablanca dites moit tu rigole ou c est vrais pour moi j a envie a vomire,ces non hommes sont pas encore reconnu comme des etre humains meme dans les pays les plus devolopper au monde ils sont tracasser ,mal vu, peursetc…je vis en Europe plus de 31 ans ces hommes souffrent ils se cachent ELHAMDOULILLAH ils sont invisibles qu on les vois jamais,ELHAMDOULILLAH pour l isalm et notre culture.

  • المتشفي
    الأحد 30 أبريل 2017 - 20:34

    كرهكم الأزلي للآخر وعنفكم الجسدي والنفسي ضدهم يا معشر المسلمين لم يولد الا كره واحتقار الآخر لكم لانقلاب السحر على الساحر. أصبحتم منبوذين في كل بقاع العالم، أصبحتم أسفل السافلين، أصبحتم مرادف للارهاب والجهل والغباء.
    الحمد لله لخلق كفار يحموننا من شركم يا معشر المستسلمين.
    أنضر لحالكم ههههه
    يضحك من كتيرا من يضحك اليوم وأخيرا هههههه

  • المجيب
    الأحد 30 أبريل 2017 - 20:40

    كثير ممن يربط المثليين بقصة قوم لوط !! لا زلت اتذكر انه سبق لي ان قرات على احد المواقع شرحا مختلفا لهذه القصة اراه جديرا بان ياخذ قسطا من التفكر والتمعن.والشارح يذهب الى ان العذاب الذي الحقه الله بقوم لوط لم يكن سببه المثلية ولكن الجريمة الحقيقية التي ارتكبت هي الاغتصاب والاعتداء على حرمة وقدسية الضيف.والدليل هو ان سيدنا لوط عندما زاره في بيته نفر من الملائكة على هياة شباب حسن الوجه والمنظر،جاء القوم المكذبين بالنبي لوط بغية مزاولة الفاحشة مع هؤلاء الزوار الغرباء لكن لوط رفض وامتنع امتثالا لواجب الحماية واحتراما لقدسية الضيف . فلم يتردد بان يقدم لهم بناته كبديل )رغم ان الزنا يعتبر فاحشة). لكنهم اصروا على هتك عرض الضيوف باغتصابهم .وهنا نزل عذاب الله على قوم لوط.هذه قراءة اخرى منطقية لمن يربط قصة قوم لوط بالمثلية وغابت عنه جريمة الاغتصاب والاعتداء على الضيف وعلى الحماية التي هي مفروضة على المضيف.

  • جمال
    الأحد 30 أبريل 2017 - 20:48

    قبل كل شيء نحن مواطنون مغاربة لنا نفس الحقوق وعلينا نفس الواجبات بغض النظر عن الجنس أو اللون أو الدين أو اللغة……في ما يخص الدين فهي مسألة الله هو الأعلم وهو من يزكي (ما على الرسول إلا البلاغ) فالدين لله والوطن للجميع وكفى استخداما للدين للحجر والقهر بإسم الله …

  • مغربي
    الأحد 30 أبريل 2017 - 21:16

    ردا على صاحب التعليق رقم59 المتشفي

    نفضل كره العالم كله لنا ونبذه لنا على أن نكون منبوذين ومرفوضين من عند رب العالمين
    المسلمين يا متشفي يعملون للدار الأبدية أما الدنيا فهي فانية ولن يبقى فيها إلا وجه ذو الجلال والإكرام وحين لقاء القدير المقتدر فلن ينفعك لا مال الدنيا ولا جاهها ولا منصبها ولا حب الناس لك بل سينفعك عملك الصالح فقط ولا غير وهذا ما نريده نحن المسلمين وغدا أما الله سبحانه وتعالى اطلب من الكفار أن يحموكم منه جل وعلى

  • المثليين أحباب الله
    الأحد 30 أبريل 2017 - 21:18

    الرسول صلى الله عليه وسلم كان يأتي عنده أناس يعترفون له بارتكابهم لمعاصي،وكان الرسول يرحمهم
    الله سبحانه وتعالى إسمه الرحيم لأنه لا يوجد من أرحم منه على عباده،ونحن البشر الخطاء لانرحم،الله إسمه الستار لأنه يستر عيوب وخطايا عباده،ونحن البشر الكثيري العيوب لا نستر بعضنا ونفضح.
    الله كان واضحا في هذه المسائل لأنه يدرك هزالة مداركنا وفهمنا لألغاز الدنيا مهما وصلنا إليه من علم وتطور،والمثلية واحدة من هذه الأشياء والدليل جاء في القرآن الكريم جليا من خلال الآيات الكريمة:
    (ولله في خلقه شؤون)
    (وما أوتيتم من العلم إلا قليلا)
    (الله يعلم وأنتم لا تعلمون)
    (إن الله يخلق ما يشاء)
    أليس الله سبحانه وتعالى هو الذي يخلق جنينين متلاصقين من الرأس أوالجسم،ويخلق مواليد ثلاثي الصبغي أي المتخلفين ذهنيا،ويخلق مواليد بعضوين تناسليين إثنين،هل نقتل هؤلاء لأن الله أراد خلقهم هكذا؟
    إثقو الله الله وتراحمو واغفرو لبعضكم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة

  • أستاذ يعرف خبايا الأعلم
    الأحد 30 أبريل 2017 - 22:22

    ما يقوله القانون و ما تقولونه أنتم يا مواطنون غافلون شيء و الحقيقة شيء آخر… في بلدنا الحبيبة يعيش الكثير و الكثير من المثليين، منهم مسؤولون كبار، طلبة جامعيون، رياظيون… و يمارسون حياتهم الجنسية بطريقة جد جد عادية لا وبل متطورة و ذلك في سرية تااااامة، حيث يمكنهم التعارف عبر مواقع و تطبيقات مخصصة لذلك و يلتقون بكل حرية في المدن المغربية كأنهم بأي عاصمة أوروبية دون أن يلفتو أي أدنى نضر ، هؤلاء أذكياء، حيث أنهم رجال كأي رجال، يمارسون رياضة كمال الأجسام و يلبسون كأي شخص مشهور عالميا و الفتيات لا حيلة و لل قوة لهم مع هذا الرجل الجذاب ولكنه في الحقيقة مثلي… كما هنالك المثليين الذين ينحدرون من أوساط غالبا فقيرة و غير ممدرسة و الذين يحولون أن يبذو كللفتيات نظرا لتربيتهم في محيط نسوي و لا معرفة لهم بثقافة المثليين المعاصرة…. هذه نضرة جد خاطفة عن عالم المثليين في المملكة فلا داعي للكلام الفراغ !

  • أقليات
    الأحد 30 أبريل 2017 - 22:46

    حقيقة دهشت لكم التعليقات الراقية التي تؤيد الأقليات وهذا يبشر بمغرب الحذاثة والتسامح كما نادى له الملك محمد السادس صاحب النصر والتمكين
    جزيلا لتعليقاتكم فلقد أثلجتم صدورنا

  • ثقافة انسان
    الإثنين 1 ماي 2017 - 00:01

    ليس هناك تعارض بين المثلية والدين الاسلامي
    الله خلق المثليين هكذا ولايمكن تغير ذلك, الكثير من المثليين الواعيين والمقفين يعرفون ان الله لايكره المثليين لانه هو من خلقهم لاكن المغاربة للاسف جاهلين في هذه النطقة ويستخدون الدين لمحاربة المثلية لاكن لانجدهم يستخدمون هذا عندنا يتعلق الامر بالسحر السرقة الكذب الخمر والفساد بين المراة والرجل بل نجدهم يتكلمون عن الدين فقط عندما نذكر المثلية ..
    وعلى المغاربة ان يفيقو من جهلهم لان المثلية شيء طبيعي تخلق مع الانسان وهي حرية شخصية لايمكن التعدي عليها والله هو الذي خلق المثلي والمسيحي والمسلم واليهودي والاسود والابيض ولايمكن ان يعترضون على خلق الله لانه هو من يحاسب الجميع , اغلب من يعلق هنا ويحارب المثلية تجده لايصلي او حتى يصدق لاكنه موجود ليحارب المثلية وان كانو يهتمون بالدين فليحاربو القضايا المهمة مثل السحر السرقة الاعتداء والاغتصاب الخ …

  • ورد و ياسمين
    الإثنين 1 ماي 2017 - 05:20

    يقول الله تبارك و تعالى في سورة النمل:
    و لوطا إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة و أنتم تبصرون أئنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء بل أنتم قوم تجهلون فما كان جواب قومه إلا أن قالو أخرجو آل لوط من قريتكم إنهم أناس يتطهرون فأنجيناه و أهله إلا امرأته قدرناها من الغابرين و أمطرنا عليهم مطرا فساء مطر المنذرين

  • سعيد مسكيني
    الإثنين 1 ماي 2017 - 12:00

    هؤلاء كالدواعش، بل أخطر.
    فالدواعش يهددون المجتمع بالقتال المباشر.
    وهؤلاء يهددون المجتمع بقتاله في ثوابته وأخلاقه وسلوكاته الصحيحة

    المثليون والمتحولون جنسيا خطر على كل المجتمعات العفيفة دات الأخلاقيات الفاضلة.

    لدلك وجب معاملة كل منهم والدواعش بنفس الأسلوب حتى يتم القضاء على هده الثقافة الهوجاء.

صوت وصورة
أحزان على ضحايا حادث أزيلال
الإثنين 18 مارس 2024 - 11:33 1

أحزان على ضحايا حادث أزيلال

صوت وصورة
عنف الطاكسيات و"التطبيقات"
الإثنين 18 مارس 2024 - 10:52 10

عنف الطاكسيات و"التطبيقات"

صوت وصورة
الرميد والزواج في 16 سنة
الأحد 17 مارس 2024 - 23:27 10

الرميد والزواج في 16 سنة

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الغزو البرتغالي
الأحد 17 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الغزو البرتغالي

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الأحد 17 مارس 2024 - 22:30

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
ملهمون | تحدي محمد الخواتري
الأحد 17 مارس 2024 - 22:00 2

ملهمون | تحدي محمد الخواتري