حورية لهيمني، البالغة من العمر 40 سنة، لم تكن تتوقع أن تنقلب حياتها إلى جحيم حقيقي بعدما سافرت للاشتغال خادمة في بيت معلمة كانت تدرّس سابقا بتنغير، المنطقة التي ولدت بها حورية. كانت تبلغ من العمر 12 سنة، ولم تتوقع العائلة أن الطفلة المفعمة بالحياة سترجع إلى البيت فاقدة عقلها، وستضطر إلى تقييدها بالسلاسل من أجل حماية أفرادها والجيران من تصرفاتها العدوانية.
مصطفى لهميني، شقيق حورية، يحكي قصة شقيقته المؤلمة لجريدة هسبريس الإلكترونية، ويقول: “كانت شقيقتي تشتغل خادمة في بيت معلمة كانت تمارس مهنة التدريس سابقا بابتدائية بتنغير، إلا أننا فقدنا الخيط الرابط بين عائلتي والمعلمة بعد فترة قصيرة”.
ويضيف: “شقيقتي كانت تبلغ من العمر 12 سنة، سافرت رفقة المعلمة للاشتغال في بيتها، ولم تسمح لها بزيارتنا خلال السنوات التي قضتها بمدينة الدار البيضاء”.
بحسرة كبيرة يتذكر الأخ اللحظة التي عادت فيها شقيقته إلى بيت العائلة الكائن بتنغير، ويقول: “بعدما انقطعت أخبارها ولم نعد نسمع عنها شيئا، قرر والدي السفر إلى العاصمة الاقتصادية للبحث عنها، إلا أنه وجد مشغلتها غيرت مقر سكناها”.
بصوت خافت وبنبرة حزن يسترسل الأخ حديثه للجريدة: “علمنا فيما بعد أن المعلمة قامت بتعذيب وتعنيف واحتجاز شقيقتي لمدة 9 أشهر، وطردتها من البيت”.
يتذكر المتحدث اللقاء الأول الذي جمع العائلة بحورية ويقول: “لا أحد يعلم حجم المعاناة التي تعرضت لها شقيقتي التي فقدت بعدها السيطرة على عقلها، إلا أن اللقاء الأول الذي جمعنا بها كان من الواضح أنها تعرضت للضرب لأن آثاره كانت بادية عليها، لم نفهم من كلامها شيئا غير أن المعلمة قامت بتعنيفها واحتجازها لمدة 9 أشهر …”.
ولعل أشد اللحظات الصعبة التي عاشتها عائلة حورية، الفتاة التي حرمت من عيش حياة طبيعية، عندما كانت تفقد السيطرة على عقلها وتقوم بتعنيف كل من يحيط بها، يقول الأخ، ويضيف: “لم يقتصر الهجوم الذي كانت تقوم به شقيقتي على سكان قريتنا فقط، بل كانت تهاجم كل من يظهر أمامها، الأمر الذي جعل زوجتي تهجرني خوفا على حياتها تاركة وراءها طفلنا البالغ 6 أشهر”.
بعدما توفي والدا حورية تضاعفت تصرفاتها العدوانية، الأمر الذي دفع شقيقها إلى تكبيلها بالسلاسل قبل 27 سنة. يقول الأخ: “لقد قمت بتكبيل شقيقتي خوفا على حياتي وحياة عائلتي بحكم تصرفاتها العدوانية، الأمر الذي جنبني حصد أرواح أفراد العائلة والجيران الذين كانوا يشتكون من تصرفاتها باستمرار”.
“الآن حورية تعاني التهميش والإقصاء والفقر، ولا تتلقى أي مساعدة أو خدمة طبية. شقيقتي لم يكشف عليها أخصائي نفسي طوال مدة مرضها، ولم تحصل على العلاج فقط لأنها ولدت في منطقة تعيش التهميش” يؤكد مصطفى الهيمني، شقيق حورية.
وفي ختام اتصاله بالجريدة، طالب المتحدث وزارة الصحة بالتدخل العاجل والتكفل بعلاج شقيقته، والتمس من المحسنين وذوي القلوب الرحيمة مساعدته ماديا وانتشاله من الوضع المأساوي الذي قلب حياته رأسا على عقب.
للتواصل مع مصطفى الهيمني لمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على رقم هاتفه: 0613408993.
نشكر هيسبريس على الالتفاتة كوني أعرف العائلة بشكل يومي مجرد تصحيح في المقال:
الاسم العائلي الصحيح هو : لهيم وليس الهيمني
والخطأ او السهو هو ان الوالد هو المتوفى والام لازالت على قيد الحياة والتي تعاني بدورها من مشاكل نفسية.
نسأل الله اللطف وننتظر تدخل يد في المسألة للتخفيف ولو بشكل بسيط عن هذه العائلة
اين هي الاخوة في ربط اختك كما تربط الحيوانات 27 سنة و اين هي الاخوة في ارسال اختك للتكسب من ورائها بدل ان تشمر على ساعديك و الآن لازلت تريد استغلالها لاستدراج المحسنين. حفظنا الله من امثالك و اخوتك
أفينكم اصحاب غزة و فلسطين اجي تشوفو المغاربة مازال كيتسانسلو عيب وحرام لوكان هادشي كان في دولة اخرى لوكان استقال رئيس الحكومة بلادي اعطيتي غي للبراني
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ارحمو من في الأرض يرحمكم من في السماء يا أعداء الإنسانية
حسبنا الله و نعم الوكيل دول الحقوق استنشق الاكسجين و نحن استنشق الجهل اين حكومة محمد السادس.
هدو هما موازين ديال بصح كون كلا دورة يصلحو بيه قطاع كونا منعرف كيردينا هد البلاد ولا حنا ديما فلوس مول لبن …… اش كنستفدو من هدوك السهرات لبملايين وفوقت الامتحانات راحنا محتجيين صبيطارات ومحتجيين مدارس ومحتاجين ومحتاجيين……سياسة
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم المخطؤون في حق هده الطفلة -لانها فقدت عقلها وهي طفلة-الابوين اولا لانهما شغلاها وهي طفلة والاسباب معروفة /الفقر والمعلمة التي اختطفتها واحتجزتها في الدارالبيضاء وعدبتها والله وحده يعلم حجم المعاناة والتعديب التي عاشته هده الطفلة ..الان وهي في هده الحالة كل ما يمكن فعله هو التداوي بمسكنات للتخفيف من روعها ..
لاحول ولا قوة الا بالله.
ماكان عليكم احتجازها هده المدة كاملة .
يجب تقديم شكاية لدى وكيل الملك . البحث عن الاستاذة التي كانت تستغل عندها والتي عذبتها وتركتها. للاسف بدأنا نرى بعض تصرفات لااخلاقية لبعض المعلمين والاساتذة . الله اهدي الجميع . الله اشافي هاذ ضحية .
على الدولة ان تجد حلا لهده الحالة لان هدا الوضع اصبح خطيراً ومقلاقاً ولا احد يحرك ساكنا اتجاه هده المعضلة والله العضيم انني ارتجف من الخوف كلما صادفت في طريقي مجنونا وعددهم اصبح اكتر من الناس العاديين أصبحت المدن مملوءة بهم ولَم تسلم القرى منهم
كيف يمكن للانسأن إرسال بنت 12سنة للعمل في بيوت الآخرين كلنا عشن الفقر والحرمان لكن لم نرسل أطفالنا للعمل في بيوت الاخرين
إنها حقا مأساة…مأساة أخرى أن تترك هذه المعلمة حرة طليقة…إن لم تمت كمدا
كيف يعقل أن يرسل أبا ابنته البالغة من العمر 12 سنة إلى مدينة تبعد عن قريته مئات الكيلومترات؟ ؟ ؟ ؟ كيف يعقل أن يشغل ابنته لكي يأكل هو و باقي أفراد أسرته. لا تقولوا لي الفقر و الحاجة اعرف أناسا فقراء يكادون يأكلون التراب من الفقر و لكن لا يرسلون بناتهم للاشتغال خادمات في بيوت أناس لا يعرفونهم حق المعرفة بل النخوة و عزة النفس تمنعهم من تشغيل بناتهم خارج القرية اللتي يسكنون فيها.الأب غفر الله له ديك الساعة يمشي يخدم هو نيت و هاد ولدو اللي تبارك الله باين حتى هو كان كبير فاش سيفطو البنت تخدم.
لا حول ولا قوة إلا بالله.
في نظري السبب الرئيسي في هذه المشكلة هي العائلة نفسها التي دفعت طفلة لا تتجاوز 12 سنة للاشتغال ناهيك عن أخيها الذي احتجزها طوال هذه المدة
لأمر الذي جعل زوجتي تهجرني خوفا على حياتها تاركة وراءها طفلنا البالغ 6 أشهر .يا سلام خافت على نفسها ولم تخف على رضيع لا يقوى على الدفاع عن نفسه حفظك الله منها .كان الله في عونك اطرق الأبواب و توكل على الله فالطب النفسي تطور والمغاربة كرماء. الله يشافيها
أولا يجب مساعدة هاتة المسكينة
ثانيا التحقيق مع المعلمة عفوا المعذِبة
الله يا ربي الله، فين كان المجتمع غافل عليها هاد 27 عام كلها الله يكون معاها و ياخد الحق فلي كان سباب .. و شكرا هسبريس على هذه الالتفاتة
الله يشافي الله يدير الخير يا ربي
قصة حورية الجريحة مأساوية بكل معنى الكلمة
– أهلها جهلاء سلموها كخادمة وهي في سن التمدرس واللعب والتمتع بطفولتها …
– المعلمة (المربية) لم يحن قلبها ومارست عليها عدوانها وساديتها ووحشيتها …
– المنطقة التي تنحدر منها مغضوب عليها من طرف الدولة حيث الخدمات الصحية شبه منعدمة …
أضعف الايمان ينبغي تقديم تلك المعلمة للعدالة وتقديم العلاج النفسي لتلك السيدة المغربية
أين المجتمع المدني في تنغير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حتى اللي تيرسل بنت عندها 12 سنة تخدم ف الديور خصو محاكمة .
للاسف اخي مصطفى، كما قلت اننا مهمشون و سكان الرباط يرقصون على ايقاعات موازين بعد ان ملؤوا بطونهم بالمحرمات. حبذا لو اتصلت باحدى الجمعيات لتتكلف باختك، اما الدولة فلن تبالي بك و بنا.
لو كنت تحبها لما ربطها بالسلاسل.أين كنت طوال 27 عاما.لماذا لم تلجأ إلى المنابر والجمعيات في تلك الوقت.
(حسبي الله ونعم الوكيل ) الله ايشافيها
لاحول ولا قوة الا بالله المرجو من المحسنين تقديم يد المساعدة لهذه العائلة والله لايضيع اجر المحسنبن
ويجب فتح تحقيق في هذه القضية لتنال المعلمة جزائها
يتكلم و كانه بريء كل البراءة. ابعد 27 سنة من احتجاز هذه المسكينة في تلك الظروف التي لا يتقبلها اي مخلوق. يخرج اليوم ليقول انها لم تتلق المساعدة. اين كنت طوال هذه الفترة. ماتت الاخوة و ماتت الانسانية بل حتى الحيوانية في قلوب البعض. اللهم لا تعذبنا بما فعل السفهاء منا.
ماعساي اقول حسبيا الله ونعمة الوكيل. إذن أين هو هذا التقدم.؟ ومازلنا نسمع بالعبودية لحدى الساعة.
ET ON N OSE NOUS PARLER DU MAROC QUI A ACCEDE AU CLUB DES PAYS EMERGENATS AU MOMENT OU NOUS AVONS DES CITOYENS QUI VIVENT DANS LA MISERE TOTALE ET AU MOMENT AUX NOS DIRIGEANTS HABITENTS DES PALAIS DES RESIDENCES DE GRANDESV VILLAS SANS QU ILS AIENT LE MOINDRE SOUCI POUR FERMER L OEUIL.
التهميش هو شعارات يمارسه النظام في المغرب هده حقيقة لا جدال فيها أليس من حق هده العجوز عيش كريم الدي يمنحه الدستور لكن العكس صحيح أموال تنهب وثروة البلد يتقاسمها بينهم لكن هيهات هيهات هيهات الأمس في الريف وغدا يعلم الله لقد حان الوقت لمراجعة أنفسكم لك الله ياوطني
صبرا على حورية لهيمني فإن موعدها الجنة
عندما يخيم الجهل على سماء المجتمعات … كان من المفروض ان يقوم هذا الاخ بهاته المبادرة قبل زمن بعيد من الان حتى يقوم من له الاختصاص ، و من بيده الصلاحيات ، كل بواجبه ، أنذاك كانت فرصة احتواء الوضع اقل صعوبة من الآن . لا اعرف ما الداعي من انتظار كل هذا الوقت حتى هاته اللحظة للإعلام عن النازلة ؟ ما يسعني سوى ان اسأل الشافي ان يشفيها شفاءا لا يغادر سقما . آمين
ملاحظة : كثرت في الآونة الأخيرة الاخبار و الكتابات على مثل هاته القضايا !
Ou sont les association dans cette ville où seulement s'il s'agit des intérêts politique on les voie partout .
نعم الكثير ممن أكيلت لهم مهمة تربية وتعليم أبناء الوطن هم وحوش بالفطرة وحوش تتستر وراء أقنعة الملائكة منهم من يمارس ساديته على الأطفال الصغار في الجبال وقرى المغرب العميق التي ينخر غالبية سكانها الفقر والعوز ويقوم المغتصبين بإسكاتهم ب 20 الف ريال ؟
ترى هل لو قرأت هذه "المعلمة" المجرمة هذا المقال، وهل سيؤلبها ضميرها إذا كان عندها ضمير وتظهر لجبر الضرر وطلب الصفح والعفو من الضحية أو مساعدتها أو التكفل بها، أم أنها ستبلغ نشوتها السادية ؟
وكم من أمثالها لا زالوا يمارسون ساديتهم على الأطفال ونحسبهم "رسل" ؟
حورية هذه لم تكن ضحية المعلمة فقط وإنما هي أيضا ضحية أخيها الذي يجب أن يحاكم ويزج به في السجون لأنه اقترف جريمة اعتقال واحتجاز أخته لهذا المدة الطويلة بدل من أن يحملها مند ذالك الوقت إلى احدى مستشفيات الأمراض العقلية التي تتواجد في مراكش او برشيد أو غيرها من المدن ويتركها لهم هناك على ألأقل ستحظى بعناية أفضل من القيد والاعتقال.
هذا لايجوز معاناتها ستتأزم كأنها في قبر محبوسه إتق الله ي من تفعل هذا الفعل الشنيع يوجد عيادات نفسيه متخصصة لعلاجها
الشيء الذي يجهله كثير من المعلقين ان اعراف القبائل والمناطق تختلف هاد الناس ديال الجنوب كيغلبهوم الحيا وفيهم التيقة زايدة هديك المعلمة المجرمة كانت كاتقري البنت وربما دايرا العلاقة مع الاسرة وطلبت منهم البنت كالوا ما كاين باس راها المعلمة ديالها شكون لي قاليكم كايشدوا شي ريال من عند المعلمة ما عارفينش مساكن واش داكشي غادي يجرا ما بغاوا والو غير بنتهوم تصح الله يهديكوم راكوم تعلمتوا المكر في المدون
لا توجد كستشفيات مجهزة لاستقبال هده الحالات…… و المخزن مهتم بالصحة في دول حنوب الصحراء…. الملك دشن مستشفيات في افريقيا بينما المواطن المغربي يربط بالسلاسل لانه فقير و محكور…..
هذه صورة المغرب العميق.
عندو المآسات مكبلها في دارو على وزن الحمام.
موازييييييين
مجرد تصحيح لكثير من المغالطات حيث العديد من التعليقات وضعت الاخ او الوالدين في خانة الاتهام والمسؤولية.
الام تعاني من مشاكل نفسية وذهنية
الاخ كان لازال صغيرا عندما بدأت الضحية بالعمل اضافة الى أنه عانى كذلك من مشاكل نفسية بعدما تتبع حالة أخته حورية وهو بدوره يتتبع المعالجة بورزازات.
بالنسبة للاب فقد رحل الى دار البقاء منذ مدة بعيدة لم تصل بعد حورية الى تلك المرحلة.
اتقوا انفسكم ولا ترموا الناس بالباطل.
المسؤول هو المجتمع المدني … المسؤول هم المنتخبين
أينما ذهبت في اقليم تنغير تسمع كلمة "الحاج" عشرات المرات في اليوم !!! أينهم الآن هؤلاء الحجاج لمساعدة أمثال هؤلاء الفقراء ?!!! أم كلمة "الحاج " عندهم فقط للإفتخار والتباهي والتكبر?!!!(إِحْنْجِفْنْ إِخْوَانْ ) . اللهم فرج كرب الجميع .يا رب العالمين
المغرب أحسن دولة في العالم في المآسي والويلات من أغلال السلاسيل والشرميل والذبح على الهواء كما حدث قبل يومين في مدينة المحمدية و قطاع الطرق والسرقة بالعلالي والإغتصاب وتشويه وجوه النساء بآلة حادة وغير ذالك.
الغريب أنهم يستعدون لشهر رمضان يسمونه بشهر الرحمة والمغفرة والتوبة يزدحمون عند المساجد ليلا وبعد إنتهاء الصلاة يتحولون إلى وحوش بشرية.
اولا.لانضلم احد ثانيا يجب مراعاة الاخوة والاخوات سواءا الفقراء ام الاغنياء.كل انسان خطاء ولكن يجب التوبة والتكفير عن ذنبه استرجاع الحقوق لاهله والمداومة على الخير.لكي يسامحنا الله عز وجل.نحن مسلمون اخوة أليس كذلك.اذن يجب ان نتصف بالاسلام.والا ستكون المعاناة والانتقام والارهاب والظلم.بالتوفيق ان شاء الله عز وجل.رسالة لكل مسلم
لاحول ولا قوة إلا بالله
هذه المعاناة تُدمي القلب والله أنني تأثرت كثيراً لحال هذه السيدة المسكينة
المعلمة المُشغلة مُجرمة عذبت هذه السيدة وهي طفلة واستعبدتها وتسببت لها في أمراض نفسية ورمت بها إلى الشارع يجب البحث عنها ومُحاكمتها.
العائلة كلها مُدنبة لأنها سمحت لفلدة كبدها بالذهاب للإشتغال في بيت المعلمة في هذه السن المبكرة دون متابعة ولا حتى السؤال عن ابنتهم قد يقول قال إنه الفقر هناك فقراء كُثر لا يرمون بأبناءهم كما فعل هؤلاء…..
الأخ مجرم لأنه كبل أُخته بالقيود لمدة 27 سنة في ظروف لا إنسانية ويُحاول اليوم الركوب على مُعاناة أخته للإستفادة المادية في حالة تدخل المحسنين .
لا حول ولا قوة إلا بالله
احدات غريبة لن تسمعها في اي رقعة من العالم. هدا الشقيق يستحق السجن و العقاب مدة 27 سنة .جزاءا عن افعاله .
Salam
Je suis Loin mais Tout près des problèmes qui peuvent secouer les Marocains .Comment ne Pas l'être alors que tous les jours on entend des problèmes de ce genre et pire .
Dès aujourd'hui et jusqu'au jugement dernier Il Faut Faire en sorte d'organiser la coupe du monde contre l'exclusion ,l'injustice et la pauvreté.dés aujourd'hui Il Faut organiser mawazine Qui est Le pluriel de mizan symbole de la justice depuis Les grecs et les romains et musulmans ,je disais organiser des mawazin contre l'injustice et ton père est tel passe par la ,Toi ton père est tel reste attend La Ton Tour Qui ne Vient pas.Dés aujourd'hui ceux qui sont aux postes de pouvoirs et qui peuvent Bien Faire mais Qui s'abstient de Le Faire et qu'il Quoi soit leurs confessions doivent Vraiment cesser de prier car Comment continuer de Le Faire et mieux qu'un mulet est tombé tout près devant vos yeux et sidna omar a dit j'ai peur qu'Allah me demande si une baghla est tombé.inchalah cet baghla Vous tombe dessus
بسم الله
اولا للاحاطة فقط فاخ حورية مصطفى كان ايضا هو مختل عقليا والدليل على ما اقول هو ان احد رجال الوقاية المدنية "عكيبا" كان يعطيه بعض المسكنات "كمودي4" كما ان رءيس البلدية كان في بعض الاحيان يشتري لهو دواء
وهذا قلته لكي لا تحملوه ايها الاخوة سبب تااخره كل هذه المدة
والله دمعت عيني عند قراءتي هاته القصة و ملئ قلبي حقداً على حكومة البلاد… أرجو الله أن يحاسبهم على عبثهم بهذه البلاد… و أن يحاسب تلك الانسانة على ضلمها لهذه الطفلة البريئة..
يوميا ترى جمعيات النفاق يدافعون عن كلب معذب ومربوط بالسلاسل وأين نخوتكم
عن الإنسان المربوط بالسلاسل لسنين وليست هذه الحالة الوحيدة في هذا الشهر
هنا يتضح جليا أهداف الجمعيات العقوقية
Bonjour tous le monde , à mon avis , aprés avoir lu , l'article et les avis des citoyens , le monsieur , qui se crois , brave et qui à prit l'innitiative , pour déclarer , auprés des sécurités, on doit ouvrer une enquette, on deverait l'interpellé et l'incaceré ,on plus il ose demander de l'argent , la question qui se pose , si c'etais son fils , va t il l'incacerer 27 ans , ou sont les voisins , la famille qui ont vu ce filme , sans aviser la sureté.
يجب التحقيق مع المعلمة اولا ثم هذا الشقيق لكي ينال عقابهم على جرمهم هذا
…..على وزارة ألتضامن و ألأسرة و جمعيات حقوق الإنسان ألتدخل ألعاجل.
شوفوا المشاكل وها محتجزها بالسناسل مدة 27 سنة عاد ناظ تيقول ليهم السبب هو المعلمة باراك من لكدوب والباطل ما قمت به يعد جرم في حق اختك لان هدفك كان اما الاستلاء عن ارث او شيئا من هذا القبيل الطف باخت وحاول زيارة طبيب نفساني بحث كان عليك ان تقوم بذالك منذ مدة قبل فوات الاوان .
ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء..اللهم فك اسرهى واشفهى يارب
مافهمتش هاد القصه فين كان من قبل 25 عام بحال اللي قال الوقت اللي كان ممكن تعالج فيه ماشي حتى فات الفوت وباغي المساعده من الفوق و الزوجه اللي خافت على راسها وهربات و ما خافت على الطفل ديالها اللي عنده 6 اشهر؟؟
هذا خاصو المحاكمة على اقتراف هذه الجريمة في حق هذه الانسانة … حسبي الله ونعم الوكيل.
حذاري من القذف و السب في أخيها و والدها فالله وحده يعلم المعانات .واتقي الله في لسانك و في ماتكتب و قل اللهم احسن العون ولو كنا مكان تلك الأسرة في التسعينات من القرن العشرين أي 1989 لما فعل أحد أحسن مما فعلوا وخاصة في منطقة نائية في صحراء تنغير الحبيبة و ظروف الفقر.وهل تظن أن هناك من سيسمع النداء في ذلك الزمان لا أنترنيط لا فايس لا هسبرس.
لا تلوموا الأخ أو العائلة لتقييدها، لأن عديمي الضمير ولاد الحرام المكبوتين كثر ما أن يروها شاردة خارج المنزل حتى يقوموا باغتصابها، فمثل هذه الحالة ومع الفقر الدولة هي التي يجب أن تتكفل بها.
أنتم تتهمون الأخ، لقد ضحىً بزواجه وابنه من اجل اخته، ولو تركها وحدها لقتلت او لاكلوها الأسود ولفاهم يفهم. لذالك فضل ان يربطها. على الأقل هي قريبة منه ويستهل المساعدة. الحمد لله الذي عفانا مما ابتلا به غيرنا.
جيرانهم انداك علاش ما بلغو السلطات حين تصرفات ديالها تشكل علهم خطر عدم التبليغ مسؤلية أولا ،السلطة اسفطوها المستشفى امراض العقلية تعالج . المعلمة ايضا حتى هي مسؤلة تبلغ. وتاخدها الى مستشفى ديال برشيد 20 كم من الدار البيضاء، العاءلة البنت ربما عينهم بصيرة واليد قصيرة الله اعلم ،الله ايشافىها
عندما قدمت اليكم مختلة عقليا كان من الواجب استشارة الطبيب المختص عوض التكبيل