عبر مهنيو النقل عن تذمرهم من الصمت الذي انتهجته الحكومة السابقة وتسير على منواله حكومة سعد الدين العثماني، بخصوص شركات النقل التي تشتغل بواسطة التطبيقات الذكية، خاصة شركتي “إيبير” و”كريم”.
وانتقد مصطفى شعون، الكاتب الوطني للمنظمة الديمقراطية لمهنيي النقل، المنضوية تحت لواء المنظمة الديمقراطية للشغل، الذراع النقابي لحزب الأصالة والمعاصرة، صمت حكومة العثماني في استمرار اشتغال الشركتين خارج الضوابط القانونية.
وفي مداخلة له بالندوة التي نظمتها النقابة، يوم أمس الأربعاء بأحد فنادق الدار البيضاء، قال شعون: “هناك سكون رهيب من طرف الحكومة بخصوص الشركتين اللتين تشتغلان خارج الضوابط القانونية، وعليها أن تحدد موقفها الرسمي منهما”.
وطالب المسؤول النقابي حكومة سعد الدين العثماني، بضرورة التدخل لوقف عمل هاتين الشركتين، خاصة أن هناك شكايات عديدة وضعت على مكاتب المسؤولين الحكوميين من طرف مختلف الهيئات النقابية.
واستغرب المتحدث نفسه كون الحكومة وباقي المسؤولين يغضون الطرف عن هاته الشركات؛ إذ “لم يصدر إلى حد الساعة أي قرار أو رأي بخصوص عملها اللاقانوني”، بحسبه.
ووصف الكاتب الوطني للمنظمة الديمقراطية لمهنيي النقل الشركتين اللتين تشتغلان بواسطة التطبيقات الذكية التي غزت مدينة الدار البيضاء، وشرع العمل بها في مدن أخرى، بكونهما “وباء أصاب قطاع النقل، وأثّر بشكل كبير على المهنيين”.
وأوضح شعون أن تواجد هاتين الشركتين أفرز احتقانا كبيرا داخل قطاع النقل، ما أضحى يؤثر على السلم الاجتماعي، مشيرا إلى أن المهنيين مستعدون لخوض أشكال نضالية في حالة ما لم تعمل الحكومة على تحقيق كرامة السائق.
ودعت المنظمة الديمقراطية لمهنيي النقل، بحسب الملف المطلبي الذي تم وضعه على مكتب رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، إلى “الإسراع باستصدار مرسوم قانون بموجبه يمنع العمل بنظام التطبيقات الذكية على الهواتف النقالة في مجال النقل العمومي للأشخاص، إلا بترخيص من الجهات الوصية على القطاع”.
وسبق للنقابات المهنية أن وجهت مراسلة إلى وزير العدل والحريات السابق مصطفى الرميد، وزير الداخلية السابق محمد حصاد، والمدير العام للأمن الوطني عبد اللطيف الحموشي، ووكيل الملك بالمحكمة الزجرية بالدار البيضاء، تطالب بفتح تحقيق إداري مع هذه الشركات، وكشف من له اليد في التستر على عملها خارج القانون.
نعم لتطبيقات الذكية و لا لعجرفة أصحاب الطاكسيات ….. راهم طغاو
و الاعتدائات التي تقومون بها على سائقي uber ؟ منذكروهمش ؟
هاذ الحكومة ساكتة على بزاف ديال الحوايج ماشي غير هادشي، 7 شهور و هوما مضاربين و ملي كونوا الحكومة، و التي كانت بطريقة غير ديموقراطية بالمرة (شحال من واحد صوت على العدالة و التنمية على ود بنكيران و فالأخير مهزلة) عطاؤها للنعاس حتى ناض الريف عاد هما جايين زعما كي شي عصابة..
أودي خلاها عادل الامام : تعييش الحكومة !
تستاهلوا أكثر من دلك شحال من مرة ترفضون نقل الزبناء إلى واجهته المرغوبة.
دعاوي عباد الله فيكم راه خرجو ليكم هاد التطبيقات ، إلا كنتي ماشي ولد المدينة ياكلوك ولد المدينة مايديوهاش فيك، الطاكسيات الصغار أمام المحطات في الدار البيضاء كيتاوا معاك الله يصاوب
صحاب طاكسيات طغاو. شعب يريد اصحاب التطبيقات. نعم للقضاء على اقتصاد الريع
الجواب سهل :
– خدمة انظف من خدماتكم
– من السهل استخلاص الضرائب من هته الشركات
– يساهمون في الناتج الوطني الخام
– فرص شغل للشباب
– تسهيل حياة المواطنين بحيث سيارة الاجرة تأتيك حيث انت و تنقلك حيث تريد و مع من تريد و في كل أمن و آمااااااااااااااااااان بدون سياقة متهورة كما تفعلون.
الشعب المغربي ضاق درعا من الطاكسيات و مهنييها ( طاكسي صغير )
لذلك التزموا الصمت و تنحٌوٌ بكل هدوء عن الساحة
و السلام.
اسألوا راي المواطنين اولا مادا يفظلون وسوف ترا
الكل اصبح يكره سيارات الاجرة كبير او صغيرة
طاكسيات خانزة شيفور قليل الادب موسيقى ساقطة تفرض على الزبون … شكون الي غادي يركب معاكم .التطبيقات الدكية اوفر للوقت و للمال زد على دلك معاملة السائق المحترمة انا اتمنى ان تتخد الحكومة قرارات صارمة مع "بلطجية الطاكسيات "في المغرب لانهم فعلا يعطون صورة جد سيئة للمغرب باستغلالهم للزبائن و قلة احترامهم و تدخلهم في شؤونهم و حياتهم الخاصة
المواطن الدكي متعلق بالتطبيق الدكي الدي وجد فيه الراحة.المعاملة.نظافة المظهر والسيارة.التمن المناسب زيادة علي التخفيضات او البونيس الدي تقدمه كريم لزبناءها .والتواجد في عين مكان الزبون..هههه اظن ان سيارات الأجرة بعيدة جدا عن كل هدا.فليتنافس المنافسون.
مهنيو سيارات الأجرة الكبيرة و الصغيرة هم أناس دائمو التشكي و لا يعرفون إلا الزيادة في التعريفة و في الأخير تجدهم أول من يتباكى من المنافسة. و منين يتزاد في المازوت 0.5 درهم تلقاهم زادو 2دراهم للبلاصة و في الأخير يجي يكوليك راه القطاع يعرف الفوضى وزيد أن أغلب الناس أصبحت تفضل التنقل بالدراجات أو يتجمعو في سيارة وحدة و يتشاركو في المازوت بسبب الجشع ديالكم و الطمع الكثير اللي غالب على تعاملكم مع الزبناء
الكريمة في كازا و صلات 150 مليون حلاوة..اليس هدا خرق للقانون ….و اعرف تاحر في اكادير عنده 47 طاكسي اايس هدا احتكار و مافيا……. الطاكسيات او الكريمات اغلبهم في ملكية موضفين كبار ….. في تمارة الكريمة تمنها 70 مليون…اعرف عايلات تواركة كلهم موضفين و عندهم كريمات و منهم من عنده 5 كريمات…..اليس هدا قانون الغابة……. نعم للتطبيقات الدكية حتى يستفيد الحميع
اسيروا قلبوا لكم على شغل اخر . اما الريع و الماذونيات اكل الدهر عليها وشرب . الان عهد جديد فيه البقاء للاجود و الاصلح .. الا تؤمنون بالرقي و التطور . ولكل زمان رجاله . التطبيقات تحصيل حاصل عن التطور المحتوم . المواطن يبحث عن الجودة .اما الرداءة انتهت وبلا رجعة . افيقوا من سباتكم .ولا تضعوا العصا في عجلة التطور .
كمواطن مغربي احب العيش الكريم لي ولكل إخواني المغاربة أنصح اصحاب الطاكسيات بعمل مجهود وتكوين شركة تجتمعون فيها ملكم توفر خدمات كريمة للمواطنين، واستعمال تطبيقات متطورة للمنافسة وخصوصا احترام الركاب وقوانين السير.
فلا داعي للتباكي خصوصا انكم تعلمون ان جل المواطنين الركاب سئموا من تصرفاتكم اللاأخلاقية. فلن تجدوا من يقف بجانبكم إلا إذا غيرتم من سلوكاتكم اتجاه أنفسكم واتجاه المواطنين
الحل في التطور والرقي بمستوى الخدمات والمنافسة الشريفة
أسأل ربي العظيم ان يوفقهم لما فيه الخير ويرزقكم رزقا طيبا
تذمر له تبرير واحد هو جشع مهنيي النقل. التطبيقات الذكية تساهم في توفير وسيلة نقل للمواطن و تخفف من معاناتهم ولذا لا ارى اي سبب مقنع لرفضها الا الطمع
هؤلاء لم يستوعبوا حتى الان انه من غير الممكن الوقوف امام زحف التكنلوجيا ولكم في السلفيين متل.
باي حق ييمون انفسهم مهنيون
بالاعتداء و سف دم المسافرين؟
بالوقوف اين ما احلا لهم وخلق الفوصى والتسبب في الحوادث؟
باي ثفة واحد داير الجلابة بيصة وكيسد الروييطة وواحد قرا حتى ساب و بلا عمل؟
الطاكيبات بالمفهوم الحالي هو الريع بعينه؟
اين هم من تطبيق القانون عندما لا يقف الا ادا كان المسافر لوحده او اثتين؟
كمواطن غيور على بلده يجب تحرير الطاكسيات و تفرض الصريبة لثالح المدينة مباشرة
تخيل يوم بدون طاكسيات سيكون بدون حوادق
في الحقيقة الطاكسيات عيقو بزاف، وانا كمستخدم للطاكسي تقريبا يوميا كنت كنعاني مع السائقين اللي قليل تلقاه كيحترم الزبناء ديالو، واش الطاكسي كيسول الزبون فين غادي قبل ما يهزو..واش الطاكسي كيتخير فين باغي يمشي!! اوبر و كريم عجبوني فهاد مالين الطاكسيات، خدمة مهنية، كتمشي مرتاح و بوحدك في السيارة ماشي كل مرة كيوقف بيك يهز واحد اخر. خصوصا فاش تكون في القطار وكلنا عارفين الطاكسيات ديال المحطة شحال فيهم المشاكل، كنحجز شي سائق ديال كريم وكنلقاه يتسناني و بثمن مناسب.
فاقد الالتزام يطالب به، وفاقد الاحترام يطالب به، سائقو الطاكسي اناس انتهازيون بدون ضمير و لا اخلاق. من وجهة نظري و نظر شريحة كبيرة من المغربة :خدة uber يجب ان تعمم في جميع المدن المغربية خاصة المدن السياحية
المنافسة ضرورية،لان وسائل النقل الموجودة حاليا لاضوابط لها.و في غياب المنافسة ، لايمكن ان يعطى الزبون حقة و الله أعلم
صحاب التاكسي نهار يكونو رجال و لي وقفهم يوقفو ليه ، اوصلو بنادم فينما بغا ، ديك الساعة غادي نوقفو معاهم و نقولو لا معاهم ، ولكن ملي مول التاكسي مكيحتارم ولد الشعب بحالو و كيدير داكشي لي بغا و التاكسي ديالو موسخا خانزة ..عمري نوقف معاكم و كاتشبعو دعاوي من عندي نهار يمشي عليا لحال لخدمة و حتى تاكسي مايبغى يوصلني حيت قالوا غادي رجع خاوي من تما فين خدام…
بغيتو الحق ملي كاتشوف داكشي ليكيديروه ليك اصحاب الطاكسيات ماكاتكرهش كون كان شي حل اخر من غير التطبيقات كون مشيتي ليه. "ماغاديش" "والله اخويا حتى مريض بغيت نكشي غير الدار فتادارت" و الواعرة "يخليك حتى تدخل و يقوليك نزل ماغاديش". فديك اللحظة كاتكره النهار اللي تزدتي فيه.
مهنيوا النقل ذوي التطبيقات الغبية تشتكي من مهنيي النقل ذوي التطبيقات الذكية !!! أين هي المنافسة المشروعة؟ هل اشتكى الزبون من الأذكياء؟الجواب طبعا لا، الزبون هو من يحدد الثمن باختياره الأفضل خدمة والأقل كلفة ، بل الشكايات كل الشكايات سجلت في حق مهنيي التطبيقات الغبية ، لو كانوا أذكياء لأسسوا شركة خاصة ولقاطعوا مع المؤذونيات الريعية البئيسة ، إما أن تتجدد أو تتلاشى وهذه سنة الطبيعة.
والله هاد طاكسيات ديال الدار البيضاء متيحشموش، مشيد للدارالبيضاء مرتين هاد الشهر وهادوك الطاكسيات اللي بجانب محطات القطار متيخدموش الكونتور وتيبدا يتشطر معاك على البلاصة وهادشي الا بعدا بغا يديك.. هادشي اللي خلاني نبعد شوية على المحطة وأي طاكسي تنشير ليه متيوقفش الا البعض وتيبداو ينعتو بيديهم واش هاد الجهة وانا اصلا معارف الشرق من الغرب.. الله ينتقم منهم ،ولكن كابن واحد الاقلية اللي تيوقف و متيسولكش في غادي حتى تتجلس وتنشكرهم من هاد المنبر..
وديما Uber و كريم
الصراحة مكرهتش هاد الطاكسيات ديال العفن يتحايدو في مرة وحتى حنا يكون عنا نقل في المستوى وش اعباد الله مولن الطاكسي هما الكل في الكل فين ما يبغي يوقف يدور يخرج الدنيا هانيا ادنا احترام والو ودك الخرخشات ديال زمان الزاموني باقيين يدورو والله احسن حاجة يبقاو هذ اوبر ويحايو علينا هد الكوارت ديال الطاكسيات
هادو بغاو يبهدلو الناس ويديرو اللي بغاو، وكايتسناو الدولة تعاون معاهوم، اللهم ان هذا منمر، المغرب بلد العجائب صافي
على خدمتكم او طاكسياتكم الزينين واحترام الزبناء وكلام العسل الذي يخرج من أفواه السائقين .
|متا يا ربي نتهناو منكم تؤثتون المدن بديكور رديء
عادي التطبيقات الذكية موجودة في كل دول العالم و هي في صالح المواطن حتى تكون الجودة هي هدف المهنيين الذي يقدمون خذمات رديئة حاليا ناهيك عن الخرقات و اختيار الزبون و الوجهة و إركاب آخرين معك و المنافسة في صالح الزبون كما هو معلوم …..
نحن نشجع التطبيقات الذكية بقوة.
فهي من دعائم التطور و الشفافية و الخروج من محيط التخلف الذي تعيشه ميادين و خدمات متعددة يشكو منها المواطن و من بينها خدمات التنقل وعلى رأسها الطاكسي الموسخ.
الوباء الاكبر هم فئة معينة من اصحاب سيارات الاجرة التي تستعمل الطرقات وكانها ملك لهم ولايهمهم لا قوانين السير ولامصالح الناس حيث انهم ينقلون الناس على هواهم كيف يريدون وكم يريدون والي ما يريدون بل ان امي مرة قالت لي انها ركبت طاكسي يقوده شخص ليست له ايت علامات الثقة بل حينما اخبرته بالمكان الذي تريده قال فالاول نعم واتناء الطريق اخبرها بنيته انزلالها بمكان اخر وحينما امتنعت قام بقمعها والانزال منكرامتها من قبيل فين غادي تمشي كاع…وارسلها باكية متحسرة. طاكسيات متسخة وسائقون متعجرفون وفئة منهم غير مبالية بمظهرها. ان ادعم ايبير وكرييم.
غريب أمر هؤلاء النقابيين اللصوص والمحتكرين للقطاع يجب على الحكومة تشجيع مثل هاته الخدمات لأنها والله العظيم خدمات جيدة وممتازة اتمنى ان تطبق في جميع المدن
سئمنا منكم و من معاملاتكم السيئة.. يجب على الحكومة تشجيع شركات التطبيقات الذكية لإشعال المنافسة.
المشكل ان الطاكسيات الكبيرة اصبحت تستعمر الشوارع وتفرض نفسها حتى اكتضت البيضاء من عرقلاتها والسرعة المفرطة والحوادث وارتكاب المخالفات اليومية لان سائقيها جلهم دووا السوابق واصحاب الكاريانات المشرملين اصحاب الرالي بالشوارع منهم من يسرق بالقوة وكدا العشوائية في كل محطاتها كالسوق القروي زائد حمل شخصين امام خطر لايوجد في العالم سوى ما تفرضه نقاباتهم المرتزقة يجب انشاء شركات الطاكسيات ومنع الكريمة و رفع ثمن مخالفاتهم ومنع اشتغال الطاكسيات الكبيرة داخل المدينة فقط اشتغالهم بين المدن والجهات والاسواق وتخصيص اشتغال للطاكسيات الصغيرة وسط المدينة و تطبيق التكوين المستمر للسائقين بقوة القانون اجل النضام
Yes to smart application. ..and zillion yes.
After years of suffering …you think someone going to be with your side….than your faces of steel with no shame..
Shame on the taxi medallion taxi , industry..
Yes to any smart application taxi industry.
العولمة تقضي على طمعكم و همجيتكم ؛ سترضخون لها رغم أنفكم . العلم نور الحمد لله .
أدي الضريبة للدولة وخدم على رأسك
يجب اللجوء الى القضاء كالدول الأوروبية
والشعب مستغرب من شبه الطاكسيات ، هذه المخلوقات الغريبة التي تحوي شوارعنا ، هياكل قديمة أصحابها ذووا عقلية قديمة صدأة ، يقل الزبون و كأنه يقوم بجميل ، لا اخلاق لا مهنية لا احترام لا أدب ، لا احترام قانون السير ، يسبون ويلعنون ، وفوق هذا لن يقف لك وإذا وقف سيكون ذلك بشروط ، فتبا لكم وتبا لمن اعطاكم هذه الرخصة ، أصبحنا نخرج الى الشارع ونقرأ المعوذتين واية الكرسي في انتظار طامعي الرحمة ، ارحمونا منكم ومن جهلكم ، نعم لكل ماهو جديد ولا لهؤلاء الديناصورات التي اكل عليها الزمن وشرب .
الغريب ان = ساروت = الماذونية يقول سائقو الطاكسيات انه وصل الى ما فوق ال 100 مليون سنتيم …وفي نفس الوقت يشتكون من قلة الدخل…. الكذب واضح لا غبار عليه…وقله الحياء واضحة لا شك فيها…انهم كالمناشير …طالعين واكلين….نازلين واكلين….الا يستحيون من الله….انهم من شر ما خلق الله…..والحل ليس بيد الدولة قطعا…فهو بيدهم …اذ يكفي الاقتداء بالشركات الجديدة ونهج منهجهم لينتهي الامر…..المسؤولون ليسوا بغباءتهم ليتواطؤوا معهم ضد المواطنين….وما على المسؤولين عن القطاع الا ان يعمموا الشركات الجديدة ويدعموها ويشجعوها عل هؤلاء المتعجرفين علهم يتعظون….انهم عتوا عتوا كبيرا وارهقوا المواطنين بعجرفتهم ونهبهم لهم…وعلى الدولة ان ترفض كل مقترحاتهم…فكلها ضد المواطنين…
راجعوا قانونون حرية المنافسة.
لا يمكن سحب تطبيقات تحترم كل المعايير القانونية الوطنية بوسائل خارجة عن القانون و بمنطق العجرفة، هذا هو ما نسميه بالذكاء القانوني أو الهندسة القانونية ح ح ح ح
ليس uber وكريم وحدهم من يعمل بدون ترخيص في هذه البلاد بل العديد من المهن اصبحت تمارس خارج الضوابط القانونية ولا احد يحرك ساكنا وعلى سبيل المثال هل الفراشة في الازقة والخضارة بالعربات المجرورة التي اغلقت العديد من الشوارع والازقة هل هو عمل موخص وقانوني وهل يؤدون الضرائب وهل عمل الطاكسي الكبير داخل المجال الحضري قانوني هل البناء واحتلال ممرات الراجلين من طرف المقاهي قانوني هل عمل الطولوري والنجار والميكانيكي في الشارع العام هل هو عمل قانوني وهل حراس السيارات قانوني واخاطب سكان الدار البيضاء هل وضع علامات منع الانحراف الى اليسار بجوار الترامواي عمل قانوني بحيث ادا كنت متجها من سيدي مومن الى مركز المدينة لا حق لك في الانحراف يسارا على طول 16kmالا مرة واحدة بشارع القوات المساعدة ولماذا نقف في الضوء الاحمر ونحن نسير بالموازات مع خط سيره وممنوع علينا الانحراف امامه الحقيقة الاعمال الغير قانونية لا تعد ولا تحصى ونحن في بلد الا قانون و الا نظام والكل يخاف من الاحتجاج ويطبقون سياسة النعامة والحقيقة ان عود التقاب ان لم يطفى في البداية يحرق الغابة
y as rien de mal a avoir des societé comme ça et il y en as par tous au monde .si vous ete honete dans votre travail vous n avez rien a craindre.alors arretez vos arnaque svp.
ما هذا الهراء.نحن في زمن الديجيتال.والخدمات مستقبلا ستكون بالزر.لسنا بحاجة للتهافت والركص في الشوارع للركوب في طاكسي.انتم ضد التيار
مني تقوموا روسكم وقطاعكم وأسطول لافراي باش خدامين وتكونوا رهن تطلعات وإشارة المواطن المغربي عاد لوموا الشركات جداد واللذين هم اليوم يواكبون عصرنة وسائل النقل الحديثة والمريحة كما هو الشأن والمعمول بها في الدول الغربية وكفانا من التخلف وإستنكار نقابات البنج واش مزال شي طاكسي كتكدس 4 ديال لبلايص اللور و2 القدام وطاكسي بحال بواط السردين كيف تدخل تشم ريحة الخنز وبنادم عرقان والشيفور ميصلاحش يسوق حتى كرويلا لا أدب لا أسلوب فالحوار مع إحترامي لروح المهنة وناسها المهنتين والباقي أغبهم عروبية مكاين غير بيع عجل ودير پيرمي طاكسي وعلاش كتشكيو وقوموا ولا سلموا
هي حكومة مافيها مايتلبق ولكن اصحاب الطاكسيات طغاو بزاف على الشعب الناس تايكونوا فيصف المضلوم ماشي مع الطغاة واللي يتفورما عليهم اصحاب الطاكسيات راكم زدتو فيه
ا صحاب اتكسيات فيهم الصالح والطالح انت ونصيبك.الله يفعل خير.المعامة هي الاساس والجشع اعمى البعض.وزد عدم الاترام.سير شوف اصحاب التكسيات غير قريب في مليلية الهندام والادب والسيارة نظيفة الى اخره.كل شيئ عندنا يعكس حالتنا..الوسخ سيارة ابهدلة لا اخلاق لا احترام لا نضافة اتقول تكسيستة خارج من الفرناتشي.الله يعفو وعلى كل من حق المواطن ان يبحث على وسلة يرتاح فيها كuber ect…
اذا كانت الحكومات لم تقدر على محاربة "اقتصاد الريع" فانا متاكد على انه سيزول تدريجيا من بلدنا الحبيب بشتى الوسائل.
والفاهم يفهم.
دائما ملي تيتفطم الطفل على البزولة يبدأ في البكاء و العويل الحمد لله على التكنولوجيا التي وضعت حد للفوضويين و مصاصي الدماء . الانسان حر في اختيار الوسيلة التي تروق له لتجنب تشمكبر المحسوبين على سائقي الطاكسيات المعربدين و عديمي الاخلاق ….
النقابات دائما تشتكي وهي سبب الداء في كثير من القطاعات، عقليتها وتفكيرها ومنطقها بليد جدا وغير متطور.
هاته الشركات قانونية ولها اعتراف الدولة بوجودها (patente, IF, RC, etc) فلماذا كل هادا العويل؟؟
الشعب يريد ايبير وكريم وغيرهما، الخدمات في المستوى على جميع الاصعدة.
زعما على زين خدماتكم ما توقفو حتى تشحفو بنادم و الى وقفتو تتبقاو تمرضنو على البشر و الى ركب معاكم الواحد تيوصل دايخ ما كتحترمو حتى حد و ما فاهمينش شنو هي معناة طاكسي اجرة ها الموسيقى د الويل ها الكارو و السياقة الملاوطة حتى تيوصل الواحد سخفان و في الاخر اا معنديش الصرف معنديش زوج دراهم ….. نتوما اللي خربتوها على ريوسكم الا من رحم ربي قليييييييل اللي طلع معاه و مفيهش هاد الشي المخير فيكم تيجلس يعاود لنا قصة حياتو
ان الحقيقة هي أن هؤلاء أصحاب الكريمات طغو صراحة اذ ان المواطن يمتهنون عليه لعبة القط والفأر . فمثلا من المدينة الى الالفة يرغمونك على أن تركب من المدينة الى المعاريف ويتربصون بك كي يقلوك ايضا الى الالفة من أجل ابتزاز المواطن فاللهم الطف بنا
الى المعلقين الدين يكتبون بان الساىق يحرق الصوء و مخالفات كتيرة…… اولا لا تلوم السايق لانه لا حول و لا قوة له…..لان الكريما مولاها بيعها ب 100 مليون حلاوة …مول الشكارة شرى الطاكسي و يعطيها لسايق يطلب منه احضار 700درهم روسيطا كل يوم…السايق مجرد خماس ادا لم ياتي بالمبلغ فسيفقد عمله…و اللله يحسن العوان و الله في بعض الاحيان ااسايق يخدم فقط من اجل الروسيطا و يدهب الى المنزل بلا مال…تيقول كل نهار ارزقو….لهدا السايق لا يهمه الضوء الاحمر و لا القانون لانه يعرف ان 700 درهم تنتضره في المساء….. السايق تيتقاتل بش في الاخير فلوس لكريمة توصل لللا سناء بنت القايد لعندها 3 كريمات…. خدم يتعس من اجل النعس
واحد النهار كنت أنا و بنتي في المدينة شيرت على شي طاكسي كلهوم خاوين حتا واحد ما كيوقف كي يسولك بالإشارة فين غادي من ورا ربع ساعة وقف لي واحد الطاكسي مشخشخ مولاه عندو شي 70 عام قال لي وقفت ليك على وجه ديك البنت
دب على حساب التعاليق حتى واحد محمل صحاب الطكسيات . وعقو وش مكتفهموش ء المهنيين. الكره سبب أفعالكم . شف غوجوهكم في المرأة وجوبن كي دارين. الله يستر . حاولو تغير .
أتمنى ان يكون هناك تطبيق ذكي كذلك في التسوق،الخضر والفواكه وكل ما تريد يصل الى حد المطبخ ،حتى نقضي على الفراشة والباعة المتجولين .لا اعلم ان كانت هذه الخدمة في المغرب أم لا ،الى العاطلين عن العمل باذروا الى هذه الخدمة .العالم تغير ،بضغطة زر كل شيء أمامك ،فإلى الامام ،نعم للتقدم والأحسن .
اعود لاقول = الشر كله في السائق….وهو الذي له العلاقة المباشرة بالزبون….والخطاب كله موجه اليه…=.وما الضرر في ان يتعامل مع الزبناء بالادب المطلوب….اذا كان ملزما باداء مبلغ معين لصاحب الماذونية فهذا لا يعني ان ينهب عباد الله….وهذا لا يعني ان يكون قليل الادب…وهذا لا يبرر عجرفته وطغيانه وجبروته….انه اصل الداء كله….ولو تعامل بالحسنى مع المواطنين لكان دخله اكثر من = الروسيطا = بكثير….والتجربة دلت على ان من يتعامل مع الزبون بادب يؤدي له اكثر من المطلوب…ان السائق هو اصل المشاكل كلها وعليه ان يراجع سلوكه….مع الاسف من تتوفر فيهم الشروط موجودون ولكنهم قلة قليلة…….. والميدان احتضن كل من هب ودب….مع انها حرفة محترمة لكنها في ايادي لا تستحقها…واصحاب الماذونيات لا يحسنون اختيار السائقين وبالتالي عمت الفوضى…ولا حول ولا قوة الا بالله.
هاد الناس اللذين يطالبون بالقانون هم الاولين اللذين يخرقون القانون. و معروف عند جميع الناس كيف يخرقون القانون. و لو كانو يريدون القانون و قطاع مهيكل لاندمجو في نقابة واحدة و قدمو قوانين لصالح القطاع كوقف المذونيات و استبدالها بالترخيصات و وضعو عقد تزويد ببنزين مع احدى شركات الطاقة و لوضعو نظام تغطية صحية و ضمان اجتماعي و وضعو دفتر تحملات للسيارة و السائق. هيكلو قطاعكم اولا ثم تحدثو عن القانون. من يخرق القانون لا حق له بمطالبة القانون. و حشمو على قفاكم اما الوجه حنا عارفين راه ما عندكمش.
كنت كانتسنى هاد الشي حيت كنت كاندعي الله على الطاكسيات الصغار ؛كرفسوني .
يجب ان نميز مابين المهنيين والسائقين في ميدان سيارة الأجرة .المهنيين هم ارباب وملاكي سيارة الأجرة والسائقين هم اناس تعمل بما يسمى اقتصاد الريع أي أداء كراء السيارة بشكل يومي وهو بما يعرف <<بالروسيطة>> هده الواجبات تؤدى لأرباب السيارات .
سوف أطرح سؤال على كل المتدخلين في هدا المقال وأقول لهم ادا كنت سائقا وليس لك مهنة أخرى تمارسها ويفرض عليك بأداء الروسيطة وبتمن محدد في وقت معين هل تضنون بأن أداءها أمر سهل؟؟
لايمكن أن تعرف الجواب الا إدا جربت العمل في هدا الميدان!! فهو ميدان لا يحمي فيه القانون السائق لهدا فالسائق يلجأ الى كل الاساليب المتاحة والغير متاحة حتى سيتطيع الضفر بدراهم يقتلعها بهده الطريقة ان صح التعبير وعدرا على هدا التعبير من رجل يعمل في هدا الميدان المليء بالإستغلاليين بدءا بأصحاب المأدونيات ونهاية بأصحاب السيارات الدين يكترون المأدونيات عن طريق منح حلاوات باهضة التمن لأصحاب المأدونيات وفي نضركم من أين سوف يستخلص الملاكين هده الحلاوات الباهضة التمن ؟ أكيد من اجبار السائق على ادائها بشتى الوسائل.
مزيدا من التطبيقات الذكية وفي كل المدن يارب
دخـول شركات للعمل في قطاع سيارات الاجرة…وبدون سند قانوني أو ترخيص….قد يدفع باصحاب سيارات الاجرة إلى الامتناع عن أداء واجبات استغلال الرخصة…وتأسيس شركات فردية…والعمل بشكل فوضوي…..
هذا القطاع ترفض الدولة…تقنينه..وتحديد دفتر تحملات يتضمن الكيفية القانونية التي يجب اتباعها للاشتغال في هذا القطاع…
أما سائق سيارة الاجرة فهو آخر وأضعف حلقة …ولن أتحدث الان عن الاكراهات اليومية التي يواجهها…..
أنا مازلت أستعمل أوبر و أرجوا من ملكنا الحبيب أن يلقى حل مناسب في هذا المشكل مع أصحاب الطاكسيات
أولا وقبل كل شيء اذا كنت تتكلم عن القانون وعن سكوت الحكومات ازاء تطبيق القوانين فابدا بهذا القطاع التي تدافع عنه هل سيارات الاجرة صالحة لنقل الاشخاص ميكانيكيا وفنيا؟ اين هس القوانين الخاصة بالسائق في تعامله وهندامه… ؟ لو كانت الحكومة تقوم بعملها لاوقفت جميع السيارات بسبب اهترائها و جميع السائقين لتهورهم وضعف تكوينهم والغريب في الامر ان كل ما يرضي المواطن ويخدم مصالحه يسبب لكم الضرر كيف ذالك لا ادري؟ أتمنى لو ان الحافلات متوفرة و تكفي لشد الحاجة حتى يتخلى ر يستغني عنكم المواطنون بالمرة واتمنى لهذه الخدمات أن تنتشر وتزدهر
انا سائق،مع شركة كريم وافتخر واعتز انني مع هذه الشركة المحترمة اولا وفرت لي،ضروف عيش،كريمة والعائد الشهري،تضاعف بكثير والحمد لله وشكر لله الواحد الاحد انا كنقول لاصحاب،الطاكسيات خصهم يعيدو النظر في،طريقة اشتغالهم وجودة تقديم خدماتهم لناس