انطلقت، صباح أمس، قافلة للتضامن مع اللاجئين السوريين المحاصرين في الحدود المغربية الجزائرية نواحي فجيج؛ وهي القافلة التي انطلقت من مدينة وجدة، وضمت أعضاء من الجمعية المغربية لحقوق الإنسان وأفرادا من منظمة “ألارم فون” المهتمة بشؤون اللاجئين.
وعرفت القافلة، التي ضمت 200 شخص، طوال مسارها تنظيم وقفات احتجاجية قبل الوصول إلى فجيج؛ فقد نظم المسؤولون عنها وقفة صامتة في منطقة تمدرارا، تلتها وقفة ثانية بمنطقة بوعرفة رفعوا خلالها شعارات ينتقدون فيها الأوضاع التي يعيشها اللاجئون العالقون بالمنطقة الصحراوية دون توفر أدنى شروط العيش.
وحسب منظمي القافلة، سيتم تنظيم مسيرة على الأقدام ستنطلق من وسط مدينة فجيج وصولا إلى الحدود مع الجزائر في محاولة للوصول إلى اللاجئين؛ إلا أنه غير معروف إن كان السلطات المحلية ستسمح بوصول القافلة لهم أم لا.
وقالت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، في بيان لها، إن الغرض من القافلة هو حث السلطات المغربية والجزائرية بالعمل على الرفع الفوري للحصار على العائلات السورية وحل مشاكلهم المرتبطة باللجوء إعمالا لالتزاماتهما الدولية في هذا المجال وضمانا لحقوق اللاجئين الحقوقية والإنسانية.
همتكم معي ليصل هذا النداء
المغاربة معروفين بالكرم والقلب الكبير خصوصا في هذا الشهر المبارك
لهذا اخواني معا بمناسبة شهر الرحمة والمغفرة
نستعطف ملكنا محمد السادس
ان يشمل بعطفه النساء والاطفال السوريين العالقين في الحدود
والله حالهم يدمي القلب عالقين في الصحراء في خيام بالية تقتلعها الرياح..يفترشون الارض..العقارب تجوب بينهم…
حوامل تضع في العراء..اطفال ومسنين في الحر والعطش…
انه شهر الرحمة
" من فرج عن أخيه المؤمن كربة من كرب الدنيا فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر على مسلم ستر الله عليه في الدنيا والآخرة، والله تعالى في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه"
المرجو من السلطة في بلدنا أن تنظر إلى هؤلاء المنكوبين بعين الرحمة وتكون سباقة إلى فعل الخير لوجه الله ، بلدنا مضياف كريم ولن نؤاخذ اللاجئين بأخطاء الدولة الجارة وقد نزع الرحمن من قلوبهم الرحمة والإنسانية لا يعطفون على عابر سبيل ولا يحررون رقبة ولا يرحمون أسيرا بجرعة ماء هذا دئبهم والتاريخ شاهد عليهم ،لنعمل لوجه الله ولنقدم العون لأولائك الحوامل والأطفال ، هي محنة من الله ،وإن نعرض عنهم ونتجاهل مآساتهم سيكفيهم الله من فضله والله ذو الفضل العظيم.
اظن من يطالب بانصاف السوريين المحاصرين في الحدود الجزائرية لا يمث باي صلة لحقوق الانسان فمن اين جاءوا فقد مروا من مصر ثم ليبيا ثم تونس ثم الجزائر فلماذا تريدون ايدخلوا الى اراضينا فهذه مشكلة الامم المتحدة تدعم دول جوار سوريا بالاموال وهم يطردونهم فهؤلاء الحقوقيون مجرد منافقين
اريد ان اسمع بحلول شهر رمضان السماح للاخوة السوريين بدخول الاراضي المغربية ، بدل العفو عن ماتبقى من السجن لفائدة 500 مجرم وتحويل المؤبد الى المحدد كلما حلت اي مناسبة احنا بالعكس خاصنا فيما تقرب شي مناسبة نديرو حملة ضد المجرمين وشطابة عليهم مثل الدول السياحية في اوروبا في الصيف حملة ضد المتشردين و المجرمين حفاظا على السياح
على الجمعية المغربية لحقوق اﻻنسان ومن يساندها من المنظمات ان ينسقوا مع اﻻمم المتحدة المسؤول اﻻول عن اﻻجئين اما بلدى المغرب فﻻ يتحمل مسؤولية من يريد الدخول اليه عبر حدود مقفلة و على من دفعهم لفعل دالك ان يتحمل مسؤوليته وﻻ يجوز ادخال العاطفة فى مثل هده اﻻمور التى تخص الامن القومى للوطن.
المغرب بلد مضياف ﻻيغلق ابوابه على من يستغيث به وبحلول هذا الشهر العظيم نوجه توسلنا الى صاحب الجﻻلة الملك محمد السادس قائد الامة نصره الله ان يتكرم بعطفه على هؤﻻء الﻻجئين السوريين الذين رمت بهم الاقدار من نساء واطفال في هاته المنطقة الصحراوية المعزولة التي تفتقد لكل ظروف العيش وﻻسيما ونحن في شهر رمضان والصيف على الابواب فالله ﻻيضيع اجر المحسنين والله في عون العبد مادام العبد في عون اخيه.
لا يتقبل العقل هاده الهجرة الغير مبررة بقانون يرجعوا من حيت أتوا كيف يعقل تخطوا عدة دول باش اوصلوا عندنا هناك أيادي تحركهم لخلق التوتر الدبلوماسي والمشاكل الي ماعندها ساس والمهم آخر كلام بارك علينا من المهاجرين الغير مرغوب فيهم.
L'ALGERIE cherche a nous nuire par n'importe quel moyen..meme sur le maleur des autres etres humains . C'est un probleme algerien c'est elle qui doit s'occuper d'eux puisque ils sont venus a travers son territoire aides par les militaires algeriens…pourquoi voulez vous qu'on les accepte ? .nous nous sommes pas les depots de l'algerie pour accepter tout leur reffoulement .c.est injuste..eux aussi sont des musulmans comme nous..et meme plus d'apres eux..alors a eux de prendre leur fardeau…on a assez fait pour les etrangers .subsaharien syriens et autres…on a meme regulariser leur situation et on en fait encore…alors ces syriens sur la frontiere c.est un probleme de L'ALGERIE ET L.O.N.U.