حماية المستهلك: مراقبة الأسعار في رمضان "ضحك على الذقون"

حماية المستهلك: مراقبة الأسعار في رمضان  "ضحك على الذقون"
الأحد 28 ماي 2017 - 10:00

على غرار السنوات الماضية، عرفتْ أسعار المواد الغذائية الأساسية التي يكثر الإقبال على استهلاكها في شهر رمضان، خصوصا الفواكه والأسماك والقطاني، زيادةً ملحوظة، مقارنة مع ما كانت عليه قبل أسابيع.

وعلى الرغم من أنَّ الحكومة، كما جرت العادة خلال السنوات الفارطة، قدّمتْ وعودا بتوفير حاجيات المواطنين الأساسية من المواد الغذائية خلال الشهر الكريم، ووعدت بالتعامل بحزم مع أيّ تلاعب بالأسعار، فإنَّ أغلبَ أثمان المواد الغذائية عرفت ارتفاعا ملموسا.

المُراقبة التي تتحدّث عنها الحكومة، التي أكد عليها الحسن الداودي، الوزير المنتدب المكلف بالشؤون العامة والحكامة، خلال اجتماع اللجنة الوزارية المشتركة المكلفة بتتبع حالة تموين الأسواق والأسعار والمراقبة، ليست سوى “ضحكٍ على الذقون”، بحسب بوعزة الخراطي، رئيس الجمعية المغربية لحقوق المستهلك.

وأوضح الخراطي، في تصريح لهسبريس، أنَّ الحكومة لا تستطيع أن تضبط أسعار المواد الغذائية، بحُكم أنّها خاضعة لقانون حرية الأسعار والمنافسة الذي يخوّل للتجار بيع بضاعتهم بالسعر الذي يريدون، والشيء الوحيد المطلوب منهم هو إشهار الأسعار بشكل علني، بينما لا تراقب الحكومة سوى الموادّ المدعمة، وعددها لا يتعدى أربع مواد.

وفي ظلِّ استمرار “اكتواء” المغاربة بنيران أسعار المواد الغذائية في كلّ رمضان، حمّل الخراطي نصيبا من المسؤولية للمستهلك، على اعتبار أنّه يساهم في رفع الأسعار نتيجة الإقبال المفرط على موادّ غذائية معيّنة، وفي وقت محدّد، يرتبط بالأيام التي تسبق شهر رمضان، والأيام الأولى منه.

“سيكولوجية المستهلك المغربي تجعلُ الناس يتخذون من شهر رمضان شهرا للتباهي في حجم استهلاك المواد الغذائية، وهذا يقوّي الطلب من جهة، ويؤدّي، من جهة أخرى، إلى انخفاض العرض، وبالتالي ارتفاع الأسعار”، يقول الخراطي.

ثمّة عامل آخر يرى رئيس الجمعية المغربية لحماية المستهلك أنه يساهم في ارتفاع الأسعار بشكل صاروخي في رمضان، وهو الدعاية؛ حيث تلجأ الشركات التجارية إلى تكثيف حملات الإشهار لمُنتجاتها، وهو ما يدفع المستهلك إلى مزيد من الاستهلاك.

إضافة إلى العاملين سالفي الذكر، يرى الخراطي أنّ احتكار بعض التجار للمواد الغذائية يُعدّ من الأسباب الرئيسية لارتفاع الأسعار. فرغم أنّ الاحتكار لا يُخالف القانون، يوضح المتحدث، إلا أنّه يُفضي إلى سلوك آخر مخالف للقانون، وهو التوافُق؛ إذ يتفق التجار على بيْع بعض المواد بسعر واحد، مشيرا إلى أنّ مجلس المنافسة، الذي من المفروض أن يقوم بعملية المراقبة لتفادي مثل هذه المظاهر “غارق منذ ثلاث سنوات في سُبات عميق”.

وفي ظلّ اعتماد مبدأ حرية الأسعار والمنافسة، الذي لا يضع سقفا لأسعار بيْع المواد الاستهلاكية، أكّد الخراطي على أنّ حلَّ تجنّب المغاربة الاكتواء بأسعار المواد الغذائية في رمضان يوجد بيَد المستهلك نفسه.

“يوم يكون المستهلك واعيا، ولا يقتني المواد الغذائية بالشراهة نفسها التي يقتنيها بها مع قدوم رمضان، ويتفادى اقتناء المنتجات الغالية، ويَعي بأن رمضان شهر عاد كباقي الشهور، وأن المواد الغذائية متوفّرة طيلة أشهر السنة، فإنَّه سيتمكّن من جعل التجار يبيعون بأسعار معقولة، والدليل هو أنه بعد مرور الأسبوع الأول من رمضان تنخفض الأسعار وتعود إلى حالتها الطبيعية”، يقول رئيس الجمعية المغربية لحماية المستهلك.

‫تعليقات الزوار

54
  • غاندي
    الأحد 28 ماي 2017 - 10:21

    ضعف الأجور وإرتفاع الأسعار. المغربي مهضوم الحقوق بل لديه حق وحييد وهو الحق في التصويت والحق في القفيفة السنوية المغرب دولة متخلفة على جميع المستويات. أكثر من 70% من المغاربة أميون. المغرب من الدول العربية دات الدخل الفردي الضعيف جدا إلا ان الدول المصنفة بجانب المغرب تعاني من الحروب!! لو لم تكن فيها حروب لكان المغرب آخر دولة …هههه كالك لا للفتنة هزلتم يا رباعة الشفارة

  • مغربي من طنجة الى الكويرة
    الأحد 28 ماي 2017 - 10:28

    وانا أؤدي العمرة في مكة كلما دخلت متجرا او محلا تجاريا اجد رقم 1900 الخاص ببلاغات وزارة التجارة وإذا لاحظ المتسوق اي ملاحظة يتصل على هذا الرقم فيحضر في الحال مراقبون من وزارة التجارة لاتخاذ الإجراءات اللازمة التي يمكن ان تصل الى اقفال المحل و غرامات مالية….. السنا قادرين على ان نعمل مثل هذا؟؟؟؟ مجرد سؤال

  • مواطن
    الأحد 28 ماي 2017 - 10:31

    مراقبة الأسعار في رمضان ودون رمضان ضحك على الذقون ،منذ الاستقلال الى يومنا هذا.

  • intidam
    الأحد 28 ماي 2017 - 10:34

    الخطاْ ليس خطاْ ااحكومة او الوزارة في التلاعب بالاثمان بل خطاْ المواكن المستهلك الذي يشتري مادة ولو كان ثمنها غير معقول يجب عليه ان لا يشتريها ابدا حتى تفسد ويرميها صاحبها يعني التاجر

  • عبد الحق
    الأحد 28 ماي 2017 - 10:34

    لا أعرف سببا لهذه الشراهة.والكارثة هي حينما يقوم أحدهم بتصوير مائدة أفطاره ونشرها..لقد غادر الجوع حياة المغاربة ولكنه لم يغادر عقولهم ومخيلتهم

  • Truth
    الأحد 28 ماي 2017 - 10:39

    و متى وفت الحكومة بوعودها؟ سراب في سراب

  • Hassan
    الأحد 28 ماي 2017 - 10:45

    الاحتكار لايخالف القانون. لكنه يخالف الشرع

  • محمد
    الأحد 28 ماي 2017 - 10:47

    وهل لنا حكومة حتى تساعد وتحمي الفقير من الذئاب المفترسة العثماني والخلفي كلامهما أكبر من البحر المملوء بالزبد(الرغوة ) أو الديك الذي يصيح وجوفه فارغا

  • عبدالله
    الأحد 28 ماي 2017 - 10:47

    في الدول الأوروبية تنخفض الأثمان في المناسبات الكبرى ونحن كل عام نسمع عن ارتفاع الأثمان في رمضان وفي عيد الأضحى…
    والحكومة دائما تعد المغاربة بكثرة العرض ولكن الواقع شئ آخر. الاكتواء بنار الأثمان
    إذا أرادت الحكومة أن تراقب الأسواق بحزم فعليها أولا أن تحدد قائمة المواد الغذائية مع الأثمان وتنشرها على المواقع الرسمية على التلفزيون والجرائد حتى يكون المواطن على علم .
    حينداك سيعرف المستهلك من يتلاعب بالاثمان.

  • خبراثور
    الأحد 28 ماي 2017 - 10:52

    ضحك على البطون وليس على الذقون

    ارتفاع الاسعار هي احدى تمار هذا الشهر الفضيل

    واخر شئء يهم حكومتنا الموقرة هو مراقبةالاسعار

    اللهم هون على الغلابة اهوال هذا الشهر يارب

  • Tazi
    الأحد 28 ماي 2017 - 10:57

    كلوا شيءا اخر من غير الحوت
    انا شخصيا في رمضان لا آكل الحوت .
    لانه يتطلب شرب كثيرا من المء
    ورمضان للعبدة لا ل الطواجن والبصطيلة
    اما الخير في المغرب كثير ومتنوع
    نحمد الله على بلادنا المغرب

  • كاره الظلاميين
    الأحد 28 ماي 2017 - 10:58

    قاليك الداودي وزير الحكامة في المحكومة المغربية إن مراقبة الأسعار في شهر رمضان هي من مسؤولية المواطن، يعني ما عندنا لا دولة لا مؤسسات! إيوا عطيو لكل مواطن مخازني لمراقبة الأسعار !
    ملحوظة : غير هو قال هاد لكلام والأسعار اشتعلت….والقادم أسوأ وأخطر…

  • ابوزيد
    الأحد 28 ماي 2017 - 11:02

    الله يكون في عون المغاربة في هذا الشهر المبارك.
    المشكل في بلادنا هم اصحاب الشكارة.هم الذين يحتكرون كل شيء في الاسواق وتمر السلع من كثرة الايادي ولايخافون احد لان ليس هناك مراقبة .ثمن السلع في رمضان ترتفع وكان المغاربة ياخذون اجرة مضاعفة في هذا الشهر .
    المعيشة في اروبا اصبحت رخيصة مقارنة مع المغرب.وهذا نراه عند زيارتنا في الصيف.فمستوى المعيشة متقارب جدا في دول الاورو.وهذا هو الهذف من العملة الموحدة تجنب الحروب ورفع مستوى معيشة الاوروبيين.
    شهر رمضان هو شهر العبادة و شهر الغفران.اللهم اغفر للجميع.امين.

  • عبدالمومن
    الأحد 28 ماي 2017 - 11:05

    المستهلك هو من يساهم في رفع الاسعار وخاصة في شهر العبادة والغفران لدى يجب على الشعب المغربي ان يقاطع المنتجات الغذائية المبالغ في ثمنها كما تفعل الشعوب الغربية المثقفة

  • مراقب يراقب مراقب
    الأحد 28 ماي 2017 - 11:06

    اشاهد مراقبة الاسعار فقط في التلفاز اما في شارع هناك زيادة في الاسعار

  • Mohammed sgar
    الأحد 28 ماي 2017 - 11:10

    Vous avez raison cher Monsieur .C est le consommateur qui crée la sur-demande comme si les produits vont disparaître du marché et contribue ainsi à la croissance de la richesse des autres. le jour où on se rendrait compte qu' on est sur-exploité par la bourgeoisie du commerce on saura freiner le développement de sa richesse et on lui dictera les marges bénéficiaires à ne peut pas dépasser sinon leur productions finiront à l'incenerateur

  • Houda
    الأحد 28 ماي 2017 - 11:20

    السلام عليكم.
    لو كان هناك وعي و تحضر و تربية لتغيرت الكثير من الامور في هذا البلد. و لتم ارغام الفاسدين و محتكري المواد الاستهلاكية على عدم رفع الاسعار و لتم تخفيض الاسعار بسلاح المقاطعة و نفس الشيظ لمحطة افريقيا المحتكرة للاسعار. حتى النظام سيغير من طريقة حكمه للشعب.

  • sohail
    الأحد 28 ماي 2017 - 11:21

    واسي الخرطي قل لنا ماهي السلع الت يرتفع عنها الطلب مثلا نحن في بلد الطماطم والكيلو يباع ب7دراهم واذا قلت للبائع هذا كثير يقول لك اذا لم تعجبك 7دراهم أبيع لك ب8دراهم والاف الكيلومترات من البحر ولا نستطيع ان نقترب من السمك اما بالنسبة للقطاني قبل رمضان كانت متوفرة بكثرة لان المواطن قل ما يستعملها اذن لا حجة على رفع اسعارها

  • majid
    الأحد 28 ماي 2017 - 11:21

    imbécilité du consommateur; c est le principe de la consommation qui tend ramadan intéressant et le plaisir par la rétention par la satisfaction de la faim . Et donc c est donc le consommateur qui sans le savoir obéissant à l'instinct fort souverain de la conservation qui court sur son nez et fait flamber les prix. Ramadan mois de rationnalisation et de contrôle des instinct a viré. Il faudrait peut-être penser à le réformer.

  • حتى في "مرجان"
    الأحد 28 ماي 2017 - 11:23

    السلام عليكم، ورمضان مبارك.
    أنا شخصيا كنت أتسوق بسوق "م.." بمدينة الجديدة، يوم الحمعة 26 أبريل 2017، واقتنيت من بين مااقتنيت، خمس 5 كيلو من الثمر التونسي، أشهروا ثمنها صناديقها على "الكارطونة" 149.50 درهم، وعند الأداء في الصندوق، إنتبهت بدون أن اقصد، فتفاجأت بثمن آخر، غير الثمن المشهور في المكان الذي وضع فيه الثمر، وهو 159.95 درهم، فأخبرت المشرفة على الصندوق، بأن الثمن هو 149.50، فتفاجأت هي الأخرى، وتم النداء على أحد "المنقدين"، فنادى بدوره على أحدهم، فحاولوا إقناعي بأن هناك خطأ، في إشهار الثمن الحقيقي، وأنا على يقين بأن الأمر "مدبر ومقصود" لإستغفال المتسوقين، مستندا في موقفي على الإمكانات الهائلة التي يمتلكها "…" من أجل تتبع التخزين والتوزيع والبيع والاثمان وغيرها من الأمور التي لا يمكن أن يخطأ فيها
    موسسة ك…، فهي كالبنوك تبحث عن الربح ولا تخطئه أبدا، ابدا، وإلا، فستكون لعبة في يد العاملين بها، وهو أمر مستبعد جدا، جدا…

  • Elle
    الأحد 28 ماي 2017 - 11:27

    Salam
    Ramadan est le mois de miséricorde , et non pas de la bouffe !!!!!
    Vous pouvez économiser dans ce mois , et non pas gaspiller et la moitié de la nourriture fini dans la poubelle !

  • حسني
    الأحد 28 ماي 2017 - 11:29

    انا هاد الصباح فالسوق لقيت الشريحة ب 60 درهم. بصراحة بعض المواد الغذائية خاصها تباغ في الصيدليات في هذا الشهر

  • توفيق
    الأحد 28 ماي 2017 - 11:35

    الله في عون المستهلك أما الحكومة فهم صائمون طوال السنة في هذا المجال .مراقبة اسعار ((المحروقات المواد العدائية بما فيها الصناعية والفلاحين. النقل التعليم .الصحةالشغل)) فإذا اشتكى المواطن من شيء لن يجد لمن وأين ( فصبر جميل ) حتى تستيقظ الحكومة من سباتها

  • مجد
    الأحد 28 ماي 2017 - 11:38

    متى سيترجل المسؤولون للقضاء على الشناقة و السماسرة و المحتكرين و القطاع الغير المستهلك؟؟؟؟! و متى سنأخد فاتورة عند شراء اللحم او السمك او …… في الاسواق الشعبية؟؟ هل يعقل بائع السمك او اللحم او سندويشات او…….. يركب سيارة 4×4 ويملك عقارات على ضهر المواطنين . بلا حسيب ولا رقيب اين من غشنا ليس منا !!!! نحن مسلمون غير ف رمضان و عيد الأضحى.

  • Abo ayoub
    الأحد 28 ماي 2017 - 11:41

    من قال ان الاحتكار قانوني . ؟ بل العكس غير ان اليات و مسطرة ضبطه نعقدة.

  • ضرر اشعة الشمس
    الأحد 28 ماي 2017 - 11:41

    لم نعد نهتم بالاثمنة فهذا شيء اضحى فوق خطابات كل الحكومات. فاطلب من الساهرين على القطاع الضرب على يد كل من سولت له نفسه تعريض حياة المغاربة للخطر ببيع مواد منتهية الصلاحية او الغش في الجودة او عرض السلع في اشعة الشمس .ذهبت لشراء الثمر من درب ميلان فوجدتهم يعرضون التمر وسط الشارع ولا يتوفرون على ثلاجات لحفظ هاته اامادة من الحرارة ومن اشعة الشمس واطلب من المسرولبن التوجه الى هاته المنطقة لزجر هولاء الباعة بالجملة ياحسرة.العنوان درب ميلان الدار البيضاء.

  • نسيم
    الأحد 28 ماي 2017 - 11:44

    المواطن هو السبب لانه لو عزف على شراء هذه المواد الغدائية الباهضة الثمن لعرفت الاسعار نزولا ملحوظا لكن اللهفة وعدم احساسنا باآخر والانانية وعدم التضامن فيما بيننا هي الخصال التي نتحلى بها الا من رحم ربي.لن يغير الله نا بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم .

  • mido
    الأحد 28 ماي 2017 - 11:46

    اين هي الدولة لماذا لا تقوم الحكومة ولجان المراقبة بعملها . لماذا المواطن البسيط يؤدي ضريبة الشهر الفضيل . يجب على الحكومة أن تتشجع وتضرب بيد من حديد الا باطرة المحتكرين . كفانا تغافلا وذرا للرماد على العيون الى العمل ايتها الحكومة كي لا يسقم من وجودك الشعب وكي لا يشمت في وجودك الاعداء انصتوا الى صوت المستضعفين وقوموا بعملكم بدل الاهتمام بملى جيوبكم. وفقكم الله

  • عبدالله
    الأحد 28 ماي 2017 - 11:53

    يا معشر المسلمون رمضان شهر الصيام وليس شهر الأكل .
    لماذا في رمضان تستهلك اكثر من الشهور العادية. نحن نشجع على رفع الأثمان. نشتهي و نشتري نشبع و الباقي فى القمامة.

  • اهوات
    الأحد 28 ماي 2017 - 11:58

    صحيح كل شيء يعود إلى المستهلك فهو سبب الغلاء و ليست الدولة التي انخرطت في اقتصاد السوق في ظروف ليست في صالح المواطن الفقير الذي يكتفي بالمنتجات الأقل جودة و الأرخس ثمنا. هذا إذا كان محدود الدخل. أما الفئة المحرومة من أي دخل. فالله وحده هو الذي يتولى أمرها.

  • متابع
    الأحد 28 ماي 2017 - 12:03

    رمضان شهر قراءة القرآن وإطعام الطعام كما قال الامام مالك.

  • عابرة سبيل
    الأحد 28 ماي 2017 - 12:05

    رمضان شهر العبادة

  • ملك حكيم
    الأحد 28 ماي 2017 - 12:19

    نلتمس من ملكنا الحكيم إصدار تعليماته للمسؤولين لتحديد ثمن المحروقات في سعر معقول 8 دراهم للتر، لأنه هذا الثمن سينعكس مباشرة على أسعار جميع المواد.

  • محمد علي كلاي
    الأحد 28 ماي 2017 - 12:33

    إنا لله وإنا إليه راجعون ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم راه هاد الشي اللي مخلينا نأيد الأخ المناضل ناصر الزفزافي

  • محروق بلوعة وطن
    الأحد 28 ماي 2017 - 12:41

    لأن السيسي في هذا البلد لا يمثل إلا أنها المتضضخمة ولأن الدكاكين الحزبية لا تفتح ابوابها إلا فترة الانتخابات ..ولأن النقابات باعتنا جملة تحت يافطة السلم الاجتماعي وانتصرت لفتات الريع وعين ميكا على المحاسبة السنوية لدعم المخزن ،لكل هذا وغيره كثير سينتعش لوبي الرأسمالية وستشتعل الاسعار .وكأنهم يدفعوننا للخروج للشوارع …اللهم إن هذا منكر ..ونحن في الدار البيضاء..لو خرجنا فلن نعود حتى يظهر الحق ونلمسه

  • محمد علي كلاي
    الأحد 28 ماي 2017 - 12:43

    المسؤولين إلى ماكانتش عندهم الإرادة لخدمة المواطنين والضرب بيد من حديد على كل من سولت له نفسه اللعب بجيوب المواطنين فهناك شخص غامر بحياته وحريته من أجلنا إذن كلنا الزفزافي.

  • abdlmoughit
    الأحد 28 ماي 2017 - 12:47

    الشعب هو المسؤول الأول و الأخير في أخير جريتي بالشعب لحسير أشنو صحابونا بحالكم لا غير قديو دابا تخلصو لمهم حنا دافعين داكشي لفوق ( حسبي الله ونعمة الوكيل )

  • متابع
    الأحد 28 ماي 2017 - 13:04

    رمضان شهر القرآن و إطعام الطعام

  • الحريري
    الأحد 28 ماي 2017 - 13:07

    السلام.
    كل شهر رمضان هذا السيناريو يتكرر قالها السنة الفارطة السيد بوليف وهذه السنة غير بغا يضحك بها السيد لحسن الداودي معانا سكيتش هزلي.حتى حنا نردو عليه بالضحكة الصفرا.
    الشعب ولف الغلاء وولف الرخاء.
    الجرج برا على هاذ شي والسيكاتريس تمحاة.
    شوف شي حاجة اخرى.اما الشعب فقد الامل من جميع الاحزاب.
    واش كاين شي حزب اخر كثر من الحزب الحاكم في المعقول وقلة المعقول لا اظن.
    انا والله حتى فقدت الثقة من جميع الاحزاب بحال ميلودة بحال الميلودية.
    منطولش عليكم خوتي في الاسلام.
    لحقاش الرويدة واقفة فوق الصابون البلدي ولاكريس كدور غير في بلاصتها.

  • نجيب ناجي
    الأحد 28 ماي 2017 - 13:16

    بعد 14 قرن لم نعرف الحكمة من الصيام

  • احمد
    الأحد 28 ماي 2017 - 13:30

    أعلم من باعة الحوت أسرار خطيرة و واقعية حتى يعلم الناس كيف تسري الأمور :
    السماسرة هم من يقرروا الأثمنة و ياتون بصناديق هدية من ( الأسماك الممتازة )
    إلى بيت المسؤول عن مراقبة الأثمنة و هو
    بدوره ( يختم ) و يوقع على " لائحة االأثمنة"
    المقدمة له من طرف السماسرة…! و هكذا
    تسير الأمور في عدد كبير من المواد و من يدفع الثمن هو المستهلك !

  • diamon
    الأحد 28 ماي 2017 - 13:44

    الله الله على بلاد المسلمين المنافقين الانتهازيين،في شهر رمضان وهو شهر الغفران من المفروض أن يخفض التجار الاثمنة والاكتفاء بنسبة أقل من الأرباح رفقا بالمواطنين كما يقع في بعض بلاد المسلمين والغرب مثل ألمانيا وتر كيا ووووو .الايمان والعبادة هي سلوك وأخلاق قبل كل شيء

  • ZAZA IMAZA
    الأحد 28 ماي 2017 - 14:04

    المراقبة تقريبا منعدمة سواء خلال شهر رمضان الكريم او سائر اشهر السنة لأن المراقبة تتطلب جيش من المراقبين لكي يستطيعوا ضبط الأسعار و الجودة بربوع المملكة.تقوم بعض الفرق من حين لآخر بضبط مجموعة من المواد غير صالحة للإستهلاك إلا ان ذلك يبقى قليلا بالنسبة لما يروج بالأسواق و المحلات التجارية و الضحية الأول و الأخير هو المستهلك.

  • حليوة
    الأحد 28 ماي 2017 - 14:10

    السيد الخراطي يحمل المسؤولية الى المستهلك .انه ضحك على الدقون .قل لنا مادا نفعل قل لنا مثلا ان نقاطع شراء بعض المواد .نريد حلول فانت يا سيدي الفاضل رئئس الجمعية المغربية لحقوق المستهلك .

  • مرشد
    الأحد 28 ماي 2017 - 14:15

    أكثر مراقبي الأجور مرتشون. الشئ الذي يدفع رافع الأجور إلى رفعها أكثر ليعوض الرشاوي التي يعطيها. لا مراقبة ولاهم يحزنون كلما يقرأ في الصحف ويسمع ويرى في الإذاعات والتلفزيون ما هو إلا تخدير لعقلية المواطن الذي ينكوي بنار الأسعار التي اصلا الدولة هي من يساعد على رفعها، وثمن المحروقات مثالاً مع أن ثمن البترول لازال منخفضا.

  • مغربي
    الأحد 28 ماي 2017 - 14:59

    هل رمضان شهر الصيام والعبادة أم شهر الشراهة والتبدير

    المستهلك المتهافت هو من سعد التاجر الجشع
    ما دا سيحدث لو لم نأكل السمك أثناء رمضان
    صدق من قال يا أمة ضحكت من جهلها الأمم

  • الحـــــ عبد الله ـــــــاج
    الأحد 28 ماي 2017 - 15:03

    ليس من حق الحكومة أن تتدخل في تحديد الأسعار إلا للمواد التي تدعمها، مثل الدقيق والسكر والزيت والغاز. أما خارج هذه المواد فليس لها الحق ان تتدخل إطلاقا وكل تاجر حر في البيع بالسعر الذي حدده هو، والمستهلك أيضا حر في شراء المنتوج أو لا يشتريه، المهم أن المواد الأساسية فهي تضمن لك الدولة أسعارها أما الكماليات فهي استحقاق لمن يعمل ويعرق ويجتهد اكثر منك. هكذا بكل بساطة وبدون فلسفة ولا بكاء ولا تشكي كما الفنا منكم.

    البس قد يواتيك
    المشكل ليس في ضعف الأجور كما يدعي البعض وإنما المشكل في طموحهم الكبير وكروشهم الواسعة التي لا تتسع لهما الوظيفة التي يحصلوا منها على أجورهم. التي تمنح لهم حسب مستواهم الدهني وإنتاجهم في العمل

    ولا احد فرض عليهم قهرا أن يكونوا موظفين، كان عليك أن تختار طريق آخر غير الوظيفة العمومية السهلة أم أنك تريد راتب عالي قار ومضمون وبدون صداع العمال ولا إكراهات الأسواق ولا كراء محلات ولا التزامات الدولة و… (سير عاودها لراسك) انت غير موظف صغير تتقاضى 3 او 4 الف د هل تريد أن تعيش بنفس المستوى الذي يعيش فيه إطار عالي أو مسؤول كبير أو رجل أعمال أو تاجر أو محامي أو مهندس ؟

  • بنت الري____ش
    الأحد 28 ماي 2017 - 15:46

    نحن كمغاربة نحب من يستحمرنا,بلد فلاحي,حوالي 90%من السكان فقراءومعوزين,10%تتحكم في مصير هؤلاء بكل ما تحمله الكلمة من معنى سياسيا اقتصاديا حتىى في الموت والحياة ,هذا واقع لا يمكنه نكرانه;يتحكمون فينا في رقابنا ورزقنا وقوتنا ;ولا يسعنا سوى قول:حسبنا الله ونعم الوكيل ;ولا حول ولا قوة الا بالله.شهر الرحمة والغفران يستغلونه لضرب القدرة الشرائية للمواطن واستنزاف جيوبه بغية الربح والغنى ;نسالك بعزتك وجلالك وقدرتك ان تنصفنا منهم يالله يا ارحم الراحمين.شبعنا من الاوهام وبيع السراب والكذب والنفاق.

  • Fatima
    الأحد 28 ماي 2017 - 16:05

    Asstarfirou ALLAH que ce qu il vous arrive pourquoi autant de consomation dans ce mois saint,la plupart de la nourriture est dans la poubelle ,verifiez la cuisine et mettez un plan pour chaque jour Car c est vrais pendant le ramamdan la plupart a envie d acheter tout ce qui il veut ,le moment de El iftar n a pas envie .

  • ايوزيد
    الأحد 28 ماي 2017 - 17:56

    هناك دراسة اوربية la federation des consomateurs توضح ان الذهاب الى السوق ببطن فارغ (جاءع) يسبب في شراء اكثر من الازم عكس الذهاب للسوق ببطن شبعان كما نقول.

  • Mohamed
    الأحد 28 ماي 2017 - 18:12

    فعلا الجوع لم يعد في البطون ولكن بقي في العقول

  • Ahmed
    الأحد 28 ماي 2017 - 18:32

    .يجب على الملك ان يتدخل باسرع وقت قبل فوات الاوان

  • مواطن غيور
    الأحد 28 ماي 2017 - 19:18

    الدخل الفردي هزيل واﻷسعار مرتفعة . فأين المفر؟

  • متقاعد
    الإثنين 29 ماي 2017 - 01:35

    السلام عليكم يا اخواني المغاربة كافة رمضان كريم و كل عام وانتم بخير.
    راه مكين لا مراقبة ولا هم يحزنون خدمت فواحد الشركة 5 سنوات معمر ش لجنة التفتيش جات تشفنا فالعمل أنا فى عمرى 70 سنة رمضان هو رمضان وعيد الأضحى هو عيد الأضحى ديما شعلة فالتمن مكينش للكيحس بى الفقراء.

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات