حبس "شباب الفيسبوك" يسائل حرية التعبير في "الفضاء الأزرق"

حبس "شباب الفيسبوك" يسائل حرية التعبير في "الفضاء الأزرق"
الجمعة 14 يوليوز 2017 - 14:00

انتقادات واسعة طالت الحكم الذي نطقت به محكمة الجنايات بسلا، ليلة أمس الخميس، في حق من باتوا يعرفون بـ”شباب الفيسبوك”، إذ قضت في حق كل منهم بسنة حبسا نافذا، إضافة إلى غرامة مالية تصل إلى عشرة آلاف درهم، على خلفية نشر الشباب السبعة لتدوينات اعتبرت إشادة بمقتل السفير الروسي بتركيا.

الأحكام التي طالت الشباب السبعة، وجلهم أعضاء في شبيبة العدالة والتنمية أو متعاطفون مع الحزب، اعتبرها كثيرون بمثابة “ظلم” لهم وأنها “في غير محلها”، فيما أشار آخرون إلى أن الأمر يدخل في إطار “استغلال قانون محاربة الإرهاب للحد من حرية التعبير والتضييق على النشطاء”، وفق تعابيرهم.

عبد الصمد الإدريسي، محامي المدانين قضائيا، أبرز أن الأمل المتبقي اليوم هو في الاستئناف الذي سيتم اللجوء إليه قريبا، وقال في تصريح لهسبريس: “قلنا في البداية إن هؤلاء الشباب أبرياء، وإن لم تقتنع المحكمة ببراءتهم فالقانون الواجب تطبيقه هو قانون الصحافة والنشر، وليس قانون محاربة الإرهاب”.

ووصف الإدريسي الحكم الصادر في حق الشباب بـ”المبالغ فيه” و”المؤسف”، قائلا إنه “من أجل تدوينة كتبها شباب في مقتبل العمر يتم الحكم عليهم بسنة نافذة، في وقت نعلم أن هناك أناسا متورطين في اختلاسات وجرائم فساد لا يحكم عليهم بهذه الأحكام”.

من جانبها وصفت خديجة الرياضي، الناشطة الحقوقية، الحكم بـ”الجائر” و”غير المنطقي نهائيا”، قائلة إن الأمر يدخل في إطار “سياسة توظيف ما يسمى محاربة الإرهاب في التضييق على نشطاء فيسبوك وحرية التعبير في المواقع الإلكترونية”، وزادت معلقة: “هذا حكم غير مقبول نهائيا”.

وواصلت الرياضي في تصريح لهسبريس: “كنا قد طلبنا إطلاق سراح هؤلاء الشباب لأن ما قاموا به لا يدخل أبدا في إطار ما يسمى الإشادة بالإرهاب أو التحريض عليه”، منتقدة ما أسمته “توظيف القضاء في حصار الناس الذين يمارسون حقهم في التعبير والتحليل السياسي في فضاءات الإنترنيت”، على حد قولها.

وسبق أن أكد “شباب الفايسبوك” براءتهم من كل ما نسب إليهم، إذ قال يوسف الرطمي، عضو شبيبة العدالة والتنمية وأحد المتهمين، في كلمته خلال إحدى جلسات المحاكمة: “أنا لست إرهابيا والإرهاب يجرمه ديننا”، مضيفا: “حينما شاركت الصورة لم يكن في ذهني أبدا فعل الإشادة بالإرهاب الذي لا أعرف ما يعنيه، بل كل ما أردته هو نشر خبر مقتل السفير”.

الرطمي الذي يشرف على صفحة “فرسان العدالة والتنمية” على “الفضاء الأزرق” قال إن “من ينتمون إلى الشبيبات الحزبية والأحزاب السياسية لا يمكن أن يكونوا إرهابيين”، معتبرا أن ما قام به من قتل السفير الروسي إرهاب، مضيفا: “أنا لا أشيد به على الإطلاق”.

‫تعليقات الزوار

53
  • Omar
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 14:13

    يحاكم خير شباب هذا البلد اين محاكمة حرامي المال العام.

  • سعيد السوسي
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 14:17

    حرية التعبير شئ و القذف و السب و المس بالاخرين و التحريض شئ اخر.
    كل من خالف مفهوم حرية التعبير المتعارف عليها و جب عقابه. حتى افهمو اشناهيا حرية التعبير عاد اهضرو على الحقوق و هذه الامور معمول بها دوليا

  • يساري
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 14:17

    نعم أنا ضد الاشادة بالارهاب، نعم أخطأ شباب العدالة و التنمية، لكن سنة سجنا هي قاسية جدا وتقدر تحولهم فعلا الى ارهابيين.. وللاسف فحزبهم اللي كونهم على هاد الافكار هو أول من تخلى عنهم.
    رسالة الى الاخوان : العيش المشترك هو مايجب أن يجمعنا وليس التكفير و القتل.
    وهاد الشباب باركا عليهم 6 اشهر اللي دوزووو

  • امازيغي حر
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 14:18

    ما هذا القضاء الجائر يجب ارسال قضاتنا الى امريكا او اوروبا لكي يتعلموا العدل بعيدا عن السلطة المتحكمة هل يعرفون ان هناك روس كثر اشادو كذلك بهذا الحادث نحن ممكن البلد الوحيد فالعالم الى جانب كوريا الشمالية التي تحاكم الناس بناءا على الفيسبوك لا تنجبوا اطفالا فالمغرب لان ذلك جريمة ان تحضرو شخصا الى هاته الدولة

  • مواطن
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 14:18

    حرية التعبير و الاشادة بالاعمال الارهابية لا يتوافقان.

  • simo
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 14:21

    الإشادة بالإرهاب ليست حرية تعبير

    بل هي جريمة معاقب عليها في القانون الجنائي المغربي

  • hassanov zahifovic
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 14:21

    الإشادة بالإرهاب تعد إرهابا. لكن يجب محاكمة الرؤوس المدبرة التي كانت تدفع بهؤلاء نحو النفق المسدود وتملصت منهم في الأخير.

  • مغربي
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 14:25

    لا توجد حرية في المغرب .هدا البلد بعيد كل البعد عن أي ديموقراطية باراكا من النفاق و الكلام الفارغ.لمادا اوزين ليس بعكاشة.لمادا عليوة حر.لمادا هدا و هدا و هدا .كلشي باين باراكا من النفاق الفارغ.هدا البلد فاسد و فاشل.القضاة لا يتحركون من أنفسهم. من المستفيد من إدخال الزفزافي و الشباب إلى السجون.اجيبوا يا أذكياء ؟ من يأكل الأخضر و اليابس و الكل يتفرج

  • Amina
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 14:26

    Ces jeunes ont payé les pots cassés du Makhzen. Celuuci avait besoin d'un bouc émissaire surtout actuellement avrc La même mascarade utilisée contre les jeunes rifains de Hirak.
    En se faisant c'est le Makhzen qui crée la zézanie et pousse à la création des terroristes ! Hier in a vu il a publié les photos de l'icône duHarak Zefzafi aujourd'hui il condamne des jeunes ayant publiés des photos largement divulguées sur internet de l'ambassadeur russe tue par un terroriste. Ya3ajabah…

  • محمد
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 14:26

    انضم إلى ما قاله التعليق 3 الذي أوجز ووفى. القضاء في بلدنا يحتضر .

  • لبيب عبد الرحيم وادي زم
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 14:28

    الارهاب جريمة خطيرة تهدد الارواح والاوطان ، سواء اكانت بالفعل او الاشادة او الترويج ، والارهاب يبقى ارهابا سواء اكان ارهاب دولة او جماعة او منضمة او فرد ، لدا وجب الحدر وعدم الخوض في امور قد ترجع على اصحابها بالندم حيث لا ينفع الندم .

  • مراقب
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 14:29

    كان الشباب حينها في غمرة الانتشاء بقوة الحزب وظنوا ان الحزب اصبح قويا بما يكفي ليقولوا مايشاؤون دون حسيب او رقيب.ونسوا الوسطية والاعتدال والاخلاق العليا للاسلام.

  • عبدالله
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 14:34

    ماشاء الله ، تا تمنى غير شي نهار نوض في الصباح واقرا في جريدتكم ان شاب او شباب من هاذ الخوانجية رفعو دعوة بفقيه او حزب او امام لي خرب عقليتهم وغسل مخهم على الجهاد الهمجي وقتل الأبرياء وتعليمهم الدين الاسلامي لي ما عندو حتى علاقة بالاسلام . هاذاك النهار عاد غاذي نقول بان الشباب عاق او فاق اش من واد كان غاذي او عاق بالخوانجية انهم يستعملون الدين لأغراضهم الشخصية واستعمار الشعوب مسكينة لي ما عندها علاين.

  • المنكر
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 14:42

    الجهات المسؤولة التي تحال عليها شكايات المتضررين من مرتزقة الفيسبوك لا تخوض الا في الشكايات التي يتقدم بها فلان وفلانة اما المواطن العادي مسموح باهانته عبر الفيسبوك ولا تقبل منه الشكاية بحجة صعوبة المساطير وارتباطها النتيربول إلى غير دلك من الأقوال الغير مبررة التي تفتى على المواطنين بمخافر الأمن فالحموشي مطالب كذلك بالبحث في الموضوع أصنافها للعديد من ضحايا الفايسبوك.

  • بوطالب
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 14:45

    "الفضاء الأزرق" فضاء عمومي لا يختلف في شيء عن الشوارع و الحدائق و المنتزهات و المرافق العمومية. هناك أخلاق عمومية لا بد من التقيد بها بكل هذه الفضاءات.

  • wood
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 14:46

    لا يترك النظام المغربي اي فرصة تمر ليثبت للمغاربة و غيرهم انه نظام قاسي و سادي يكره المغاربة و يتنهز الفرصة للزج بهم في السجون، خصوصا اذا كان هذا الامر يرضي جهات خارجية .فصحيح ان تصرف هؤلاء الشباب كان خاطئا ، لكن في دولة تحترم مواطنيها ما كان سيتم اعتقالهم و محاكمتهم .لكنه ضعف النظام و تملقه للخارج . فلو قمنا بتحليل سلوكات الدولة المغربية في التنظير للتيار الديني داخليا و خارجيا سنجد ان لها المسؤولية الاولى في تنامي التطرف داخل المجتمع !! و هي بمثل هذه السوابق تريد ان تبين للعالم ان ضد الارهاب و الحقيقة ان ( لي فيه الفز كيقفز ) ، فهناك مشكلة في الدولة المغربية و مسؤوليتها عن تفريخ مئات الارهابيين المغاربة عبر العالم !!!

  • جمال
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 14:48

    نعم حرية التعبير حق لكن لها حدود و لا ينبغي بأي وجه كان أن يشاد بالأفعال الإرهابية في أي مكان أو زمان كانت. بالنسبة لهولاء الشباب، إذا تم تتبع جل منشوراتهم في مواقع التواصل الإجتماعي و خَلُص إلى أنهم يحرضون على الإرهاب و لديهم فكر في هذا التوجه و .. نعم ينبغي محاسبتهم حسب ظروفهم و سنّهم و حسب المسطرة القانونية إذا كانت مفعّلة في هذا الإطار.. أما إذا أراد القضاء استعراض عضلاته على حساب هؤلاء الشباب ، فمن الأجدر استعراضها في متابعة و محاسبة المسؤولين الذين خرّبوا ميزانية هذا البلد..

  • جمال
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 14:51

    حرية التعبير لها حدود.خاصة لدى بعض الناس الذين لا يعرفون استغلالها.

  • متتبع
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 14:51

    لقد خانتهم حينها عواطفهم الجياشة لما يتعرض له اخواننا السوريين من ذبح و تنكيل…اتمنى لهم عفوا ملكيا في اقرب فرصة ممكنة…لان المشكل سنة من السجن قد تؤثر على حياتهم المهنية والمستقبلية…الله يطلق سراح ولادنا

  • mohamed
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 15:05

    يجب منع الفيسبوك . ليس هناك حرية تعبير . نحن شعب لا يقرأ فكيف نعبر .

  • سلمى
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 15:05

    كنت اتوهم ان التكنولوجيا الحديثة اعطتنا متنفسا للتعبير يتمثل في الفضاء الازرق دون ان يكون هناك سيف معلق على رقابنا. لكن اتضح انه العكس . مبقاش فين تتنفس الهوا. من الاحسن ان نتقوقع واذا اردت ان تشتكي فالشكوى لله. هانية، استعملوا هذا الفضاء في التعارف والتنكيت و قلة الادب و التحرش

  • AMADEL
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 15:15

    هل يمكن ان نفهم انه يمكن للذي يتوفر على معلومات تخص مثلا اسرار الدولة و تمس بأمنها(موظف في جهاز الاستخبارات مثلا)يمكن ان ينشرها في "الفضاء الازرق" دون اي متابعة لان الفضاء الازرق فيه حرية التعبير؟ما هذا الفهم المقلوب للامور؟لا حرية التعبير في الاشاداة بالاجرام كالارهاب او غيره سواء في الانترنت او غيره.يجب ضبط الامور فجل ما يحدث الان في العالم من من هرج و مرج و اعتداءات و اغتصابات تم الترويج له و التحريض عليه عبر الانترنت فلذالك يجب حصر الامور و مراقبتها و المتابعة في حالة الاثبات و الله اعلم.

  • freeman
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 15:17

    the so called lawyers, the human right organazations, the civil society… are just used as apropaganda in morocco , … i assure to you that nothing ganna change in morocco unless a superpower or the united nation intervene to redeem moroccans from the opression of the moroccan judicial system used by the elite and the regime to silence all. those who outspeak opression and injustice

  • عدلوني
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 15:17

    هاد حرية التعبير مشات بعيد في هاد لبلاد. كلشي وخدينو مقلوب.

  • الحكرة
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 15:18

    لا افهم لما شبابنا كلما انتقد او انتفض او عارض او طالب بشيء يرمى بهم في السجون الا يعلم السجان المتخلف القديم انهم مستقبل الغد رغما عن انفه هنا اتسائل كيف سيكون هذا المستقبل

  • rayan mc
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 15:22

    salam mes freres.la liberté dexprission na rien avoir avec ce quil a fait.jai vu des freres parler de france et usa..allez fair ça laba et vous allez voir?on va vous accuser de terorisme et ça sa veut dir prison avie lah yastar.salam mes freres

  • Lamya
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 15:32

    "فرسان العدالة والتنمية" على "الفضاء الأزرق" و "شباب الفيسبوك" أعضاء في شبيبة العدالة والتنمية تذكرني ب"فرسان المنابر" في المساجد. يخلقون الفتنة و البلبلة. هل هذا ارهاب ام لا? على اي هذا الفكر المتطرف لجزء من الاخوان المسلمين المتطرفين, الذي ينشرونه في مواقع التواصل و المساجد..لم يعد مقبولا, لان التسامح معه لم يجدي نفعا بالعكس تكاثروا و ارادوا ان يقلبوها فوضى و فتنة.

  • د ماجد الخزرجي
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 15:32

    حرية التعبيرىتعني مساندة الارهاب ومع ذلك فالحكم سنة ثقيل على هؤلاء الشباب فلو اكتفى بالغرامة فقط

  • ANONYMOS أنا دمية قلقة !
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 15:33

    هذا كله نتيجة التدخل في ما لا يعنينا فلا هو يملأ قفة بالخضر والفواكه و لا هو يبعد عنا شرا ! المغاربة اصبحوا خبراء في تقييم المواقف الدولية ، لعن الله الفضائيات التي تملؤ بيوتا بالأخبار الغير مفيدة ، شخصيا لم أزر سوريا و لا روسيا ، حتى مشكل الصحراء الذي يعطيه المخزن اولوياته ، فأنا لم أعد أعرف فيه أي شيء و جعلتني الهراوة لا أعرف من هو المحق أو المذنب ، ولا ارغب في التطاول على هاته القضايا الكبرى ، فالعالم يحكمه الاقوياء ولا مكان للضعيف فيه ، حتى ما سمي بأم القضايا ، أي مشكلة فلسطين ، فلم يعد لها طعم أو رائحة ، نحن أمام القوى العظمى وأمام المخزن كأطفال مقمطين أو كالدمى لا حول لنا ولا قوة !

  • مغربية
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 15:33

    الكذب والاشاعات ليس حرية تعبير… وليس جراة ولا ثقافة.. ليس كل مكبوت له حرية رمي الآخرين بمكبوتاته…واشعال فتيل الخصام سهل جدا ولا يتطلب مستوى

  • حاجي
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 15:39

    لن ترضى عنكم روسيا وﻻ امريكا و هولاندا وﻻ اوروبا ولو زجتم ب 20مليون شاب مغربي غي غياهب السجون.لقد اخدوا الثروات و الفتيات.فهل من حرائر المغرب و رجالاته؟

  • Karim
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 15:42

    Mes amis tous est question de droit . Les lois sont faites pour etre respectes ,elle sont les balises que la societes cree pour fonctionner . Et ces jeunes ont contrevenus a ces lois par pur ignorance . Le hic , c est que nul n est cense ignorer la loi . Il vont payer et il vont apprendre . Avant on pouvait envoyer une lettre de menace et se fondre dans la foule ,maintenant avec les nouvelles technologies , tu ecrit une virgule eton sait qui l as ecrit quand il l as ecrit et ou il l a ecrit . Le net n est pas source d anonyma contrairement a ce que certains pensent .

  • العربي
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 15:43

    تضرب الحرية وبالاخص في الفضاء الازرق وبشتى الوساءل .فالفضاء الازرق هو الدي يجب ان يدافع ويحاكم في هدا الشاءن.

  • ded
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 15:49

    القانون على كل شي
    حتى على الذين يرهبوننا فكريا والذين يكفرون كل مسلم

  • بلبركات سيدي امبارك بوخابيا
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 15:50

    تكلم بموضوعية ماتسب ماتقدف ماديرش ماتخاف. وهادو اعطاوها المخيلة ديالهم واتفننوا بالديسلاكات وكول دابا الحزب ديالكم ينفعكم

  • baaaaaazzzz
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 16:15

    ضيعتم لهؤلاء الشباب حياتهم و مستقبلهم.سجلهم العدلي اصبح متسخا بسببكم.انتضروهم مستقبلا بجراءهم التي ستكونوا انتم السبب الاول و الاخير فيها.عاءلة بسيدي الطيبي تغتصب طفلا تحكم بالبراءة و شباب يزجوا بهم في السجن عاما كاملا لانهم ابدوو رايهم في الفيسبوك.نعلم جيدا ميساخ التخويف و الترهيب الدي ترسلونه لكل من ابدى رايه في الانترنيت لان هده الوسيلة كشفت عن العفن و الوسخ الدي يطلي جميع الميادين في هذا البلد.اما كان عليكم ردعهم اولا وهم يقرون لكم بانهم بعيدين كل البعد عن الارهاب او الاشادة بالارهاب و اتحداكم انهم لم يكونوا على علم حتى بمفهوم الاشادة بالارهاب.الم تفكروا في اسرهم؟؟؟؟؟قانون الارهاب نشىء مؤخرا بالمغرب ولم تعلنوا للمغاربة حتى بمضامينه….اي هي جملتكم المعهودة "لعدم سوابقه القضاءية".جميع المغاربة ضد الارهاب و جميع الشباب ضد الارهاب.نحن مسلمون و درستنا فضاءات الانترنيت ما لم تدرسه انا جيدا ثانوياتكم و جامعتكم و نكره كل الكراهية الارهاب الدي لا يمث لديننا باية صلة لدلك اطلفوا سراح هؤلاء الشباب و لا تضيعوا حياتهم و مستقبلهم…..

  • ANONYMOS حارس مرمى خطير !
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 16:41

    أيجب أن نتحدث اليوم من جديد عن الإشكالية التي تطرق لها عبه الله العروي من ضرورة تحديد المفاهيم ، نحن في عالم في طور التشكل ، عالم ما بعد الحرب الباردة ، كل القوى العالمية تلهث من أجل البقاء في عالم لا يرحم الضعيف ، وكل بلد يوظف مقدراته الإقتصادية وحيله السياسية من أجل التفوق على غريمه ، هناك تحالفات بين الدول وهناك أنظمة تتآكل من الداخل …أمريكا تريد مزيدا من الهيمنة ، بريطانيا تخرج من الإتحاد ، المغرب يريد إستكمال وحدته … هناك مشاريع اديولوجية اخفقت اسلامية ويسارية أخرى تبحث عن نفسها ، عرق ودماء وكفاح مضني…الشباب الجاهل بمن يتحكم في الكرة الآن يدفع الثمن !

  • marocain
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 16:54

    استغلال قانون محاربة الإرهاب للحد من حرية التعبير والتضييق على النشطاء

  • ANONYMOS صديق الشعب
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 18:20

    الإسلام السياسي هو مشروع واحد مهما اختلفت الأسامي ، مشروع الخلافة الذي نظر له سيد قطب غدا حلما أخرق أجيال عدة وأرق المفكرين الاسلاميين ، حاول هذا الاتجاه خوض التجربة الديمقراطية لكنه فشل وتم الإلتفاف على مشروعه ، الميل إلى العنف الذي سلكه الإرهاب في شكله الحالي ما هو إلا امتداد لفكر الأخوان إنه الفريضة الغائبة ! حاول الاتجاه الإسلامي تكوين الدولة الإسلامية بطرق سياسية لكن فشله ، تظافرت عوامل داخلية وخارجية على استفزاز هذا المشروع ، فبلغ الإرهاب اوجه ! حاول تنظيم داعش كسب الوقت من أجل تحقيق مشروع الخلافة ليمهد لكل التيارات الإسلامية الإخرى التي اختارت التقية ، هؤلاء الشباب فضحوا أنفسهم ، قتل الدواعش كان يسبب لهم جرحا عميقا عنوانه الإحباط ؛ لذلك كرهوا روسيا .

  • محمد
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 18:48

    على الخلفي أن يلجم لسانه عندما تخرج تقارير هيومن رايت واتش وترانسبرنسي وفريدوم هاوس لتذكرنا بأننا نعيش في كنف نضام سلطوي.

  • مغربي
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 19:02

    الإرهابيون ااحقيقيون في إعتقادي، هم أولئك الذين نخروا وينخرون خيرات المغرب بدون حسيب أو رقيب، مما أدى الى تفقير الشعب المغربي.

  • مفتاح
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 19:21

    بغض النظر هل نتفق مع هؤلاء الشباب.هناك شيء اسمه حرية التعبير.
    اتركوا روسيا ترفع دعوى قضائية ضدهم

  • abdo
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 19:32

    هؤلاء ضحايا شعبوية بن كيران و فلسفة حزبه المبنية على الغوغاء وتخراج العينين

  • مواطن مغربي
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 19:41

    رغم اني لا اعرف عمر هاولاء الناس أستطيع القول انهم شباب بدون شك دفعتهم حماستهم و فهمهم غلط لحقوق الإنسان الى الى تصرف أدى بهم الى الاعتقال و المحاكمة طبعا حقوق الإنسان كما هي متعارف بها في كل الدساتير تضمن حرية التعبير وهي ركيزة اللديموقراطية مع الاسف الشديد ما لم يستوعبه مجموعة كثيرة من شبابنا اللدي يفهم ان حرية التعبير او وما يسمى حقوق الإنسان تمكنه و تضمن له ان يفعل و يقول كل ما يحلو له حسب مزاج الضرف و المكان و هادا خطاء يسقط فيه كتيرين الديموقراطية التدكير: لك حقوقو و عليك واجبات كفاكم يا شباب من تأويل الاشياء حسب مزاجك في الاخير أضم رأيي الى الآخرين ربما 6 أشهر ستعيد لهم و عيهم و رشدهم و يعودون إلى الصواب ومن الأخطاء يتعلم الناس العفو عند المقدرة و السلام عليكم و رحمة الله
    شكرا هيسبريس.

  • ابو ذر
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 19:57

    الارهاب وليد فكر ديني منغلق لا يقبل الحل الوسط ويرفض الرأي المخالف. فهو يفرض فكره بالعنف ويتحكم بالقوة. لا حرية تفكير او تعبير مع المجموعات الدينية.

  • ouad
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 20:01

    ناس تم تقديمهم للعدالة دافعوا عن انفسهم تمت ادانتهم نحاسب من حكم عليهم .هم قبلوا واشادوا باعدام السفير الدي لم يحاكم ولم يتسنى له الدفاع عن نفسه .سنة سجن عقوبة مقبولة .الارهاب ارهاب لا فرق بين من قتل السفير ومن فجر مسجد انه الارهاب لا للتطرف من اية جهة .

  • Adilusa
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 20:21

    قانون الإرهاب المشؤوم، تقنين للإستبداد..
    ويمكن جر أي إنسان يصبوا للحرية الفكرية تحت هذا القانون.

  • محمد المهدي سقراط
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 21:25

    الإشادة بالإرهاب جريمة لا علاقة لها بحرية التعبير.
    ومثلها المس بالأعراض والقذف.
    من أراد أن يحترم فليحترم غيره.

  • حسام المغرب
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 23:26

    عندما يقوم الروس باعتقال شبابهم ومواطنين الفرحين او الذين يعبرون عن فرحتهم لمقتل أبناء المسلمين في سوريا والعراق وغيرها من بقاع العالم ساعتها نحاسب أبناءنا عن فرحتهم لمقتل السفير الروسي والله مهزلة لم يبق إلا أن تحاسبوا الناس على دوران أعينهم في جحورها وعلى نياتهم وقسمات اوجههم ومن يحاسب بوش على تدمير العراق ومن يحاسب على تدمير سوريا ! لم يبق لكم الا ان تحاسبوا الشباب على مشاعرهم وكلامهم وتتكون البلطجية ومن طرحوا الأبرياء بالأسلحة البيضاء وذبحوا الأبرياء بلا عقاب اياما معدودات ثم يخرج من السجن انه ومن أعرج أعوج أعمى لا يبصر

  • محمد بن ع
    الجمعة 14 يوليوز 2017 - 23:50

    ان تعبر وان تسدي نصح وان ترشد وان تنبه كلها تستوجب الرزانه وحسن البصيرة وتميز بالحق ةالصبر والرحمة وكدضم الغيض ةالعفة عند الشدة والا فان دخول بيوت لم يءدن اليهاسيكون من الجدران لا من نافدة ولاحتى في لباب ولداك قياس الكلام وضبطه قبل التفوه به والافالتعارض مع القانون وارد

  • المداغي المغربي
    السبت 15 يوليوز 2017 - 01:14

    المداغي المغربي
    تحكم بما تشتهي

    أنا مواطن عادي متقاعد وضابط شرطة قضائية سابقا. ما يمكن لي قوله هو أن الدولة فاسدة ولا تحارب الفساد ولا المفسدين بها. لكن تريد تخويف الشعب وتكميمه حتى لا يطالب بحقوقه. لماذا لا تحاكم الأطر العليا والوزراء والبرلمانيين وغيرهم الذين ينهبون أموال الشعب ويتسببون في تخلف المجتمع. أم أن هدف الدولة هو هذا بالضبط أي تكليخ أولاد الشعب البسطاء، أما اولادهم ف يدرسون خارج الوطن ولغات أجنبية ليرثوا آباءهم. إذا هم يعرفون جيدا بأن الدراسة بالمغرب لن تفيدهم في شئ. هؤلاء هم أبناء خداع الدولة بامتياز. اللهم ربي أمهل ولا تهمل وأرهم حكمتك في خلفهم واجعلهم عبرة لكل متجبر لا يساوي بين الطبقات المغربية. آمين يا رب وعجل ولا تأجل.

  • sifao
    السبت 15 يوليوز 2017 - 01:36

    ياسلام على كلام ، اذا كانت الاشادة بالاعمال الارهابية والاجرامية حرية تعبير فلماذ يُلاحق المشيدين بافعال داعش ، الذبح والحرق والسحق والشنق و… بتهمة الاشادة بالارهاب ؟ هل نفهم من هذا الكلام ان التحريض على الارهاب وقتل الابرياء من الاطفال والنساء والشيوح حرية تعبير ؟ اذن ما ترتكبه داعش من اعمال اجرامية هو حرية تصرف ايضا ؟ على القانون ان يسلك مجراه حتى يتعلموا كيف يتكلمون ويضعوا عواطفهم ومشاعرهم الحاقدة تجاه غيرهم جانبا حين يتعلق الامر بالمس بحياة الغير…سنة حبسا نافذة قليلة…

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02

وزير النقل وامتحان السياقة