وقف محمد سَلَمي، رئيس تجمع “م فارما”، على مجموعة من المشاكل التي تعتري مهنة الصيادلة، سواء من الناحية التطبيقية أو حتى القانونية، داعيا إلى ضرورة إحداث حلول سريعة لها والوقوف على ما يلزم القيام به في هذا الصدد.
سَلَمي، الذي كان يتحدث خلال المؤتمر الأول لـ”م فارما”، الذي نظم تحت شعار “مستقبل مهنة الصيادلة بالمغرب”، بالرباط، أشار إلى بعض المشاكل التي تعتري مهنة الصيادلة على المستوى القانوني، قائلا إن “المهنة لا يمكن أن تؤدي رسالتها النبيلة المتمثلة في خدمة الإنسان والمريض والرقي بمستواه الصحي، ومن ثمة المساهمة في تنمية المجتمع صحيا، إلا بإحداث ترسانة قانونية محينة تتجاوب مع تطور المهنة كميا وكيفيا، وكذا تطور البلاد اجتماعيا واقتصاديا”.
وأضاف المتحدث ذاته: “السواعد المريضة لا تبني الأوطان”، معتبرا أن “المهنة تعاني من مجموعة من المشاكل؛ أولها تتعلق بتفعيل وتطبيق المقتضيات القانونية التي لا تحتاج إلى نصوص ومراسيم تطبيقية”، محملا المسؤولية للجميع في هذا الإطار، بلا استثناء، سواء صيادلة أو مسؤولين، عما أسماه “التقاعس عن القيام بالمهام الموكولة إليهم والدفاع عن المهنة”.
وضرب سَلَمي المثل بالمقتضيات التي تتعلق بالمجال الامتيازي للصيدلي، قائلا إن “صرف الأدوية يعرف كثير من التجاوزات والتطاولات من قبل تجار الدواء غير الشرعيين”.
ثاني المشاكل التي جاء المتحدث على ذكرها تتعلق بما اعتبره “تأخر صدور النصوص والمراسيم التطبيقية لمجموعة من المقتضيات القانونية المتضمنة في قانون 04/17 الذي يعتبر بمثابة مدونة الأدوية والصيدلة التي ظلت عالقة وغير قابلة للتطبيق، ما يشرعن القيام بمجموعة من الممارسات اللاشرعية واللاقانونية، سواء من قبل المهنيين أنفسهم أو غير المهنيين”.
وقال سَلَمي إن المهنة على المستوى التطبيقي تعاني من “كثرة المشكلات والمعضلات التي يعرفها القطاع”، بينها “غياب أي رؤية أو إستراتيجية واضحة المعالم وجلية الأهداف”.
وتحدث سَلَمي عن الدور الذي سيلعبه المؤتمر الأول لـ”م فارما” في النهوض بالقطاع، متحدثا عن المساهمة الفعلية من أجل النهوض بالقطاع الصحي عموما وبمهنة الصيادلة على الخصوص، ومعتبرا أنه يعد “محطة أساسية ومحورية بالنسبة للمهنة، خاصة من أجل مقاربة مجموعة من المواضيع ذات الأهمية وذات العلاقة بالممارسة اليومية للصيدلاني، وأيضا تباحث مختلف الآليات والخطط العملية التي من شأنها إنقاذ المهنة من الأزمة الخانقة والمرحلة الحرجة التي تعرفها على عدة مستويات، قانونيا وتنظيما واقتصاديا واجتماعيا”.
أغلبية الصيادلة يغادرون مقر عملهم تاركين فتاة او رجل لا يفقهون في للأدوية و مع الوقت يصبحون يوجهون نصاءح للزبناء او يغيرون الوصفة الطبية او الدواء ادا تبرع عليهم موزع الدواء (délégué médical) ببعض الأدوية لبيعها.
ربح الصيدلاني هو مقابل الاستشارة حول استعمال الأدوية التي يصفها الطبيب في غالب الاحيان لا تجد إلا المستخدمين بالصيدلية .كيف للصيدلانيين الذين يدعون المساهمة في صحة المريض ان يطالبوا الدولة بالزيادة في ثمن الأدوية.
على الصيادلة أن يتواجدوا أولا و بشكل يومي و دائم بصيدلياتهم . آنذاك فقط يمكن لمحاوريهم الاستماع إلى مشاكلهم و يمكن للمواطنين التعاطف معهم
القطاع الصيدلاني في المغرب , منذ الستينات "سنوات الرصاص" رفعت عنه الدولة يدها, يد المحاسبة و التقنين و يد المتابعة و عدم الازعاج ,لتحل مكانها يد اللوبي او الوبيات او السماسرة المهيمنةعلى القطاع التي لا زالت تهيمن لتعبث فيه على حساب الدولة و على حساب الشعب على الاقل الى حدود هذا المؤتمر, الذي اغتنم الفرصة لاقدم تحياتي الخالصة لجميع المؤتمرين و الساهرين على تنظيمه و اتمنى هم النجاح و التوفيق لما فيه خير البلاد و العباد, كما اتمنى ان تسترجع الدولة يدها المربوطة و ان تتحمل المسؤوليتها الكاملة.
pour 5000 dollars tu as un diplôme pharmacien dans certains pays de l est chez nous c est rare de voir un pharmacien qui sert les les clients en plus dans certaines régions on vient avec le carnet du crédit dans la pharmacie comme dans une épicerie
قبل كل شىء نود ان نشير الى ان الصيادلة لا يهمم صحة المواطن وتن هدفهم الوحيد هو الربح لا غير فهم اولا لا يحضرون في صيدلياتهم ومنهم من يتواجد في الخارج ويصله المال من جبين العمال الين غالبهم جاهلين بالادولية ويصرفون لاناس ادوية غالبا ما يقدرونها بعيدا عن وصفات الاطباء وهدا طبعا واكيد انه سوف وكلف البلاد اموات مسكوت عليهم بالاضافة الى ان الادوية تصرف من جيوب المرضى الدين لا حول لهم ولا قوة كما انهم يتعمدون غالبا صرف الادوية الباهضة الثمن ليستفيدوا اكثر و….
هناك العديد من الصيادلة في مدينة برشيد لايملكون حتى الباكالوريا ،ذهبوا لروسيا سنتين ….والآن هم يزاولون مهنة الصيدلة ويعرفهم القاصي والداني ….وسير قرا تا وهرس راسك….
Salam merci de noter:
Les pharmaciens souvent absents
Les pharmaciens aiment acheter sans facture.
Les pharmaciens profitent de leurs employés sans pitié
Les pharmaciens aident à la fraude remplissent les feuilles des mutuelles des patients
Les pharmaciens recrutement avec des salaires bas aussi le conseil est grave plus que dangereux les pharmaciens pendant les gardes poussent les médicaments grands models
Les pharmaciens la listes est longues
تعليقات كلها كذب و نفاق . الناس ترسل ابناءها الدراسة في روسيا و اوكرانيا و رومانيا لانها لم تجد مكانا في جامعات بلدنا المغرب . للبيع و الشراء في الدبلومات موجود في العالم باسره و في مقدمتها الدول النامية و قد أ في المغرب مع انتشار التعليم الخصوصي العالي . الصيادلة و حدهم و اقول وحدهم مع مساعديهم من يقدم بالمجان المساعدة الطبية للمغاربة و يقومون بالدور الذي يلزم الدولة القيام به .
تحية اجلال و تقدير لكل الصيادلة و مساعديهم على العمل النبيل الذي يقومون به سواء بالمقابل و هذا حقهم او بالكريدي و هذا مساعدة منهم او بالمجان وهذا نبلا منهم .
في فاس نجد دائما خصاص في الدواء عند الصيدليات وبعض المستخدمين لا يعرفون حتى الادوية باستثناء الصيدليات المعروفة في المدينة
انا لا اعرف من اين تاتي هاته الاشاعات في بيع الدبلومات ؟؟؟ربما كانت في القديم بعض الاستثناءات.نحن ف مغرب 2017 يا سيدي تلك الاتهامات والاشاعات اكل عليها الدهر.والله اتحدى اي واحد قادر ان يشتري الدبلوم.كفى اتهامات مجانية بالباطل .
الصيدلي اكبر متضرر من السياسة الدواءية و التخفيضات في الادوية و هو المتضرر الاول في كل ما يقع من خروقات .لولا الصيدلي الذي يعطي النصائح المجانية وبعض الاحيان يقوم بدور الطبيبلكانت الكارثة في المستوصفات المزدحمة.في نضركم هل كره الصيدلي ان يبيع الدواء بالوصفة ؟؟؟
هناك ثلث الصيادلة لا يجدون تغطية المصاريف وبعضهم على عتبة الافلاس ..الله يستر