يعتبر برنامج تأهيل 25 ألف إطار من حاملي الشهادات من البرامج التي سطرتها الحكومة السابقة وأريد لها أن تساهم في التخفيف من ضعف اندماج خريجي المؤسسات الجامعية في سوق الشغل الوطنية، وكذا امتصاص الأفواج المتراكمة للعاطلين عن العمل، وما لذلك من عميق الأثر على المؤشرات الاقتصادية والاوضاع الاجتماعية لبلادنا. برنامج لازمته الكثير من المعيقات التي جعلت وقعه أقل بكثير مما كان منشودا.
للتذكير، فبرنامج تأهيل 25 ألف إطار من حاملي الشهادات برنامج حكومي أطلقته حكومة عبد الله بنكيران سنة 2016، يهدف إلى تأهيل وتكوين خريجي الجامعات وإكسابهم الكفاءة اللازمة قصد تسهيل إدماجهم في سوق الشغل، رصد له مبلغ 500 مليون درهم على ثلاث سنوات، ووقّع على اتفاقه الإطار، إلى جانب الطرف الحكومي، الاتحاد العام للمقاولات بالمغرب، والوكالة الوطنية لإنعاش الشغل والكفاءات، ورؤساء الجامعات، على أن تشرف عليه لجنة وطنية ولجان جهوية.
وإذا كان هذا البرنامج قد أحيط بكثير من الهالة والتهليل بداية إطلاقه، خصوصا من جانب الحكومة، فإن هذه الأخيرة مدعوّة–بحسب المتتبعين-اليوم وأكثر من أي وقت مضى، إلى إيجاد مخرجات لإدماج هؤلاء المتخرجين في سوق الشغل وإنقاذهم من الضياع، خصوصا أن منهم من تجاوز الخمسين سنة ومنهم حملة شهادات عليا من ماستر ودكتوراه.
يذكر أن الفوج الأول لوحده همّ 9000 إطارا لم يجد أغلبهم بعد طريقه إلى سوق الشغل، ومما يزيد من معاناتهم تنكّر الحكومة لالتزاماتها وتجاهلها لمطالبهم، مما دفعهم الى التكتل في تنسيقيات يصل عددها اليوم إلى ثلاث عشرة تنسيقية. وفي هذا الصدد، أكد المتضررون أن إدعاء الحكومة إعفاء هؤلاء من الانتقاء الأولي في مباراة التوظيف بالتعاقد في سلك التعليم عار من الصحة وذر للرماد في العيون.
ضحايا برنامج تأهيل 25 ألف إطار من حاملي الشهادات، ومن خلال العديد من التصريحات من مدينة الرشيدية، أكدوا أن برنامج تأهيل 25 ألف إطار من حاملي الشهادات من البرامج التي عرفت فشلا ذريعا وعجزا بيّنا في تحقيق أهدافها.
وقالت “ح. عقاوي”، خريجة الكلية متعددة التخصصات بالرشيدية تخصص الدراسات العربية، إن البرنامج المعني “مثال يعكس حجم العبث الذي يطبع الرؤى الحكومية وغياب تصورات عقلانية بآفاق واضحة من شأنها الدفع بعجلة التنمية إلى الأمام والانتصار لمصلحة الوطن والمواطن”، وأضافت أن الشهادة التي سلمت لها بعد التكوين لم تزدها إلا “شماتة ويأسا”، وطالبت بالإنصاف من خلال الادماج في سوق الشغل.
أما “م. هادي”، مجاز في الدراسات الإسلامية يبلغ 41 سنة من العمر، فيرى أن البرنامج المذكور “يصوّر بجلاء سيادة التعاطي المزاجي مع مشاريع ضخمة في ظل غياب الحكامة الجيدة والربط الفعلي للمسؤولية بالمحاسبة”.
وطالب هادي بأخذ الملف مأخذ الجد، بدل التماطل الذي يغلب عليه التجاهل، عبر الإسراع بإنقاذ المعطلين حاملي الشهادات من “العطالة القسرية”، على حد قوله، مضيفا أنهم على صعيد جهة درعة تافيلالت “ضحايا صراع مركب بين ألوان حزبية معينة في علاقتها بالسلطة”.
قمة الهزالة والانحطاط ان لاتجد الحكومة حلا ملاءما لتشغيل هاته الاطر المعطلة فالاقتصاد الوطني حتما بحاجة ماسة لها لتحريك شرايينه وتشبيب ءالياتة للسير قدما الئ الامام .
أنا خريجة البرنامج وأطلب من الله العلي الذي لا تضيع ودائعه ان ينتقم من كل مسؤول ضحك ويضحك ويستهتر بمشاعرنا وامالنا، وكان سببا في ضياع أحلامنا ومستقبلنا. لم أكن أتوقع يوما أن يعيش معنا في هذا الوطن مسؤولون لا ضمير لهم ولا أخلاق لهم. كيف يعقل أن نتطون لمدة تقارب السنتين من السهر والإجتهاد وسمحنا في بعض المهن التي كن تدر علينا بعض الدريهمات كي نتفرغ للدراسة والتكوين تجاويا مع الشروط التي فرضت علينا التخلي عن أي مهنة أو عمل للتفرغ للتكوين، وبعد كل هذا نجد أنفسنا لا نحن حافظنا على ذالك الرزق ولا حنا تدمجنا في سوق الشعل. المهم ضيعوونا الله يضيعهم وبنكيران ربي يخلصوا هو والناس اللي كانوا معه وعلى رأسههم الصمدي .
اجازة في الادب العربي، اجازة في التربية الاسلامية… لقد دهبت للكلية في 94 من اجل الفيزياء و الكيمياء و انسحبت…
يا اخواني… لقد خدعتم و خدعوكم. فاولادهم بعتوهم للطب و الهندسة و الصيدلة
و انتم بعتوكم الي ميادين لا تنتج و لا تنمي
بالرغم من معرفتي باهمية العربية و التربية الاسلامية
لقد خدعتم فليس لكم تكوين .تخيلو لو انتم مهندسون. ممكن تعملو في الخليج بل في العالم كله. لقد خدعوكم..بسبق الاصرار و الترصد.
يجب على الدولة تحمل مسؤوليتها و ادماج هذه الفئة من الكفاءات اننا نراهم يوميا في الشارع صراحة استحي النظر اليهم فمنهم من يحمل الدكتورة . اعتقد انهم سيعطون دينامية جديدة لللادارة و يجب احالة المفسدين على التقاعد اذا لم تقدر الدولة على محاسبتهم لانهم من اعيان الدولة
مشكل المغرب هو التوجيه الدراسي،إدهبو إلى كليات الأداب بكل فروعها،التاريخ،الجغرافيا،الإجتماع،حتى القانون…آلاف الطلبة،يعلمون أن فرص العمل بعد التخرج ضئيلة إلى منعدمة،على الدولة أن تقوم بقفزة نوعية للنهوض بالتكوين المهني على غرار اوروبا،التي حاربت الصورة النمطية للتكوين،هذا فقط نجار،حداد.. بل تجد تخصصات كتيرة،منها الطب،الكمياء،البيولجيا،الصناعة،الصيدلة، حتى الرياضات و الاثات…في مدينة صغيرة توجد 14 مركز تكوين 110 تخصص، الأروبيون تهمهم اليد العاملة المؤهلة،والنهوض بالإقتصاد،أما الشعر والتاريخ فهو جد نادر.
هنا في إسبانيا إذا كنت عاطل أو فقدت عملك ،تقوم بالتسجيل في مؤسسة تسمى- انيم – هذه المؤسسة تتوفر على العديد من التكوينات ، يقوم العاطل باختيار التكوين الذي يحتاجه وفق خبرته و مستواه الدراسي .
بعد التكوين تقوم المؤسسة بالبحث عن العمل وتحدد لك موعدا مع الشركة لتذهب أنت لاجتياز المقابلة.
أما المغرب شروط تعجيزية
إلى متى ستظل هذه الحكومة تتلاعب بنا
هذا ظلم في حقنا
كفى عبثا واستهزاء بالطلاب والأطر
جزاكم الله لقلة مسؤولياتكم ولا حول ولا قوة الا بالله
على الدولة المغرببة ان تراعي في سياسة التشغيل ؛على غرار الانصاف والمصالحة استحضار الجانب الاجتماعي ؛فكيف يعقل ان نجد حالات استثنائية وأخرى إجتماعية من داخل هذا البرنامج او خارجه ولا حد يفكر في انقاد ما يمكن انقاده ؛حيث نجد من يتواجد في بطالة مفتوحة او مقنعة بل أكثر من ذالك من القرن الماضي وعلى الرغم من أن هذا التكوين فتح لأصحاب الشواهد القديمة او البطالة المزمنة فإن سياسة التشغيل لا نجدها تاخد بجدية هذه الإشكالية والتي هي طرف فيها انطلاقا من سياسات الإقصاء في التشغيل المتعاقبة…
أدن : سواء استحضرنا اي معيار : الكفاءة ؛ حقوق الإنسان .. يجب الالتفات لهؤلاء ؛ لأن منا من غادر هذه الحياة وهو يتمنى أن يحقق ذاته في هذا البلد وهذا خزي وعار في جبين هؤلاء (المسؤولين) .
وتقبلوا مروري من داخل هذا الوطن الجريح …
برنامج باموال طائلة دون أي نتيجة تذكر .قيل سيمتد 3 سنوات وب 3 أفواج .إكتفو بالفوج الأول وأوقفوا البرنامج.أين هي الأموال اذن.
حرام عليكم يا مسؤولين تضحكون على اولاد الشعب المهمشين اصلا والمقهورين لن يغفر الله لكم تلعبون بحياة اطر CCP
على الدولة المغرببة ان تراعي في سياسة التشغيل ؛على غرار الانصاف والمصالحة استحضار الجانب الاجتماعي ؛فكيف يعقل ان نجد حالات استثنائية وأخرى إجتماعية من داخل هذا البرنامج او خارجه ولا حد يفكر في انقاد ما يمكن انقاده ؛حيث نجد من يتواجد في بطالة مفتوحة او مقنعة بل أكثر من ذالك من القرن الماضي وعلى الرغم من أن هذا التكوين فتح لأصحاب الشواهد القديمة او البطالة المزمنة فإن سياسة التشغيل لا نجدها تاخد بجدية هذه الإشكالية والتي هي طرف فيها انطلاقا من سياسات الإقصاء في التشغيل المتعاقبة…
أدن : سواء استحضرنا اي معيار : الكفاءة ؛ حقوق الإنسان .. يجب الالتفات لهؤلاء ؛ لأن منا من غادر هذه الحياة وهو يتمنى أن يحقق ذاته في هذا البلد وهذا خزي وعار في جبين هؤلاء (المسؤولين) .
وتقبلوا مروري من داخل هذا الوطن الجريح …ظ
تحية لكافة القراء، مع الأسف و انا أقرأ هذا المقال تألم قلبي لأنني احسست بما تحس به هاته الفئة، فبعدما كان المسؤولون يقولون ان الشواهد الجامعية غير كافية للتوظيف وولوج سوق الشغل سواء في القطاع الخاص او العام ولابد من توفر شرط الكفاءة المهنية، وبعد ولوج هذا البرنامج من طرف بعض خريجي الجامعات الحكومة و المسؤولين يتهربون و يرسلون مرة أخرى هاته الأطر إلى أحضان الشارع و البطالة، يجب محاسبة المسؤولين عن هذا البرنامج لأنهم هم سبب تواجد هاته الأطر في شوارع المملكة أمام الولايات و العمالات.
للتدكير فاطر هدا البرنامج يخوضون وقفات ومسيرات واحتجاجات يومية تقابل بالقمع تارة ،وبالادان الصماء تارة أخرى ،من هنا من حقنا أن نتساءل ،عن اي مفهوم جديد للسلطة يتحدتون؟ عن اي عدالة اجتماعية يطبلون؟ عن اي تنزيل للجهوية يغردون؟ هيللا في الندوات وصفر كبير في الانجازات
نوال خريجة البرنامج الخكومي 25الف إطار إجازة شعبة الفلسفة يكفى عبثا واستهزاء بالطلاب والأطر كفي من الظلم والحيف في حق ابناء الشعب قوموا مسؤولياتكم ولا حول ولا قوة الا بالله
إلى متى هذا العبث ؟
سبق و ان مررت أكثر من مرة أمام ولاية جهة الدار البيضاء سطات وشاهدت خريجي هذا البرنامج هنالك يحتجون، مع الأسف دائما المواطن الصغير هو الضحية و الحائط القصير كما يقال بالدارجة المغربية، أعتقد ان حزب العدالة و التنمية هو المسؤول عن هذا البرنامج ان لم تخني الذاكرة .
لكم الله يا أبناء وطني .
#ما_مصير_خريجوا_برنامج_25_ألف_إطار_الحاصلون_على_شهادة_الكفاءة_المهنية
ليس من العدل أن نتكون، و تصرف علينا الحكومة ملايين الدراهم ، و نحصل على شهادة الكفاءة المهنية ،التي تؤهلنا للإندماج في سوق الشغل ، ثم نعود من حيث جئنا ( العطالة). أهذه هي التنمية البشرية ؟ التي تعتبر من أهم تحديات الحكومة، أليس هذا إهدار للمال العام ؟ ألا يعتبر هذا من دواعي الإحتقان الإجتماعي ؟ …….
نتمنى أن تستفيق الحكومة من سباتها و تعمل على إدماجنا في سوق الشغل.
لقد أبانت الحكومة عن عدم تحمل مسؤوليتها اتجاه خريجي البرناماج الوطني للتكوين 25000 مجاز فبعد تخرج هؤلاء وجدوا أنفسهم في الشارع بدون شغل بدون كرامة غارقين في المجهول بل منهم من كان يشتغل وتخلى عن عمله ليتفرغ لهذا التكوين ليجد نفسه ضائعا وهو يتمنى لو لم يلج لهذا التكوين ولو أنه بقي في عمله السابق رغم رغم شروط العمل المجحفة بالقطاع الخاص نتمنى أن تقوم حكومة العثماني بحل هذا الملف والا تطورت الامور الى ما يحمد عقباه لاننا لن نسكت وسنخرج للاحتجاج بالشارع
لا اجد كلمات اعبر بها سوى الله يخد الحق ضيعنا سنتين دراسيتين في تكوين مدته 12 شهرا كاملة و في الاخير تنصل الحكومة الجبانة و الفاشلة من الادماج او على الاقل تعبيد الطريق نحو الشغل
بعدما اجتزنا المبارة:ومررنا من التكوين الذي خول لنا الكفاءة المهنية في بلد يتغنى بأن الوظيفة مرتبطة بما يسمى بالكفاءة ولكن يا اخواني واخواتي نرى الظلم والفساد والاستبداد ينحر ويتاجر بالوظائف واالسؤال المطروح الي مني سنبقى نتظر ؟أليس عيب ان تقوم الحكومة بهذه للمبادرة ألتي كنا نحلم بها في تحقيق متمنياتنا؟
أنا واحدة من خريجي هذا البرنامج الذي وعدنا بالعديد من الامور و لم ترى متها سوى التهرب والتملص من ابمسؤولية فإلى متى ستظل هذه الحكومة تتلاعب بنا.؟
هذا ظلم في حقنا
السؤال الذي يطرح نفسه أين هو الحوار الإجتماعي الذي لا طالما تغنت به الحكومة ؟
نحن أطر برنامج 25ألف إطارندين بشدة التلاعب بنا خصوصا أن منا من تجاوز 50سنة وكان الأمل معقود على هذا التكوين مع العلم أنها تكوينات جيدة تحتاجها سوق الشغل لكن من يبالي فقط هدر للأموال ووضع اولاد الشعب على هامش المجتمع
حكومة ليست عندها رؤية وليست عندها الإرادة لفك معضلة البطالة وبالخصوص للخريجين القدامى فإلى أين نحن ذاهبون؟
فكلكم مسؤولون وكلكم محاسبون
مادامت ليست عندكم الإستراتيجية لتتبع هذا الفوج لينم ادماجه لماذا فتحتم التباري لهذا التكوين أنه الاستهتار والضحك بعينه على اولاد الشعب
كفانا إهانة كفانا عطالة
هل هذه هي نهاية المسار
إلى متى ستستمر هده السياسة يا وطني
أطر عانت من البطالة سنوات وتنتظر الشغل بفارغ الصبر بعد دلك تفاجأت بالبرنامج الدي هدفه الإفراج عليهم لكن للأسف الشديد هدف الحزب الحاكم من هدا البرنامج هو إعادة امتصاص غضب خيرة شباب هدا الوطن العزيز
عاهدنا أنفسنا أن لا تراجع لا استسلام حتى تحقق حقنا المقدس
ما زلنا نعاني من البطالة بعد حصولنا على شهادة الكفاءة المهنية
أنا خريج هدا البرنامج أبلغ من العمر 32 سنة وما زلت أعاني البطالة هاد الحكومة ليس لديها الكلمة
ما_مصير_خريجوا_برنامج_25_ألف_إطار_الحاصلون_على_شهادة_الكفاءة_المهنية
خريجة البرنامج الحكومي 25000 إطار تخصص préparateur en pharmacie نطالب بالادماج الفوري و الامشروط
انا من خريجي هذا البرنامج الذي استبشرنا به خيرا بعد سنين في البطالة ولكن بعد تخرجنا من هذا البرنامج وجدت نفسي مجددا في الشارع اعاني البطالة والتهميش وسياسة الأذان الصماء المهم كخلاصة بغيت نقول لهاد المسؤولين وممفكينش معاكم فهاد البلاد يا اما ننتزعو حقنا يا اما نهلك دونه
على الحكومة تحمل مسؤوليتها الكاملة في ادماج هؤلاء الاطر كل حسب تخصصه.خاصة وان الدولة في حاجة ملموسة الى مثل هاته التخصصات.والا فسترى ما لا يسرها في قادم الايام لان الاطر عازمة على المضي قدما لانتزاع حقها المشروع ولو كلفها ذلك الموت في الشوارع ماعاد لنا شيئ نخشى عليه.
الحكومة تضع البرامج وتصرف الاموال بداعي تكوين شباب ذوي كفاءة مهنية وفي النهاية تهمش هاته الطاقات، اذا مافائدة هذا البرنامح ان لم تكن الدولة ستستفيد من هاته الكفاءات؟ وما مصير هاؤلاء الشباب المكونين..؟
لاحول ولاقوة الا بالله
انا اطار في هدا البرنامج الدي تم تم وعدنا فيه بتكوين يفتح لنا ابواب التشغيل وللعلم فمند بداية هدا التكوين الى يومنا هدا لم تزرنا اي لجنة متابعة التكوين ومراقبة مصاره ومن هدا المنبر الحر مشكورا اشد على ايادي اطرنا الاعزاء في ربوع وطننا الحبيب ولن يبقى لنا الاحل واحد وهو النضال وطنيا حتى نرد على الاكاديب والمغالطات من طرف الحكومة ودمتم للنضال اوفياء
نشكر جريدة هسبريس على اهتمامها لمصير هذا البرنامج و نتمنى ان تهتم اكثر لهذه الفئة اكثر التي تعاني من التهميش من الحكومة و التي تقوم بخلطه عن قصد او بدون قصد ببرنامج 10000 اطار.
البرنامج الوطني لاستكمال تأهيل 25 ألف إطار برنامج فاشل ، مادام الفوج الأول من خريجيه يحتج في الشارع ويطالب بدمجه في سوق الشغل ، و يريد الفوج الأول توضيح قضيته للرأي العام ، بعدما لجأت الحكومة الحالية لطمس هوية هذا البرنامج بصمتها الطويل بمعية أحزاب المعارضة الذين تواطؤوا في المؤامرة ضد أبناء الشعب الفقراء. و أريد أن أنور الرأي العام و الناس العامة بأن الطلبة المجازين أكثر استهدافا للحكومات المتعاقبة و يريدون أن يوهموا المواطن المغربي أن المجازين يتقاضون 1000 درهم شهريا إلى حد الآن وهم كمنحة دائمة حتى يحصلون على عمل وهذا افتراء، لأن أغلب خريجي الفوج الأول من أبناء الفقراء و طالهم التهميش و الأمراض النفسية الحادة كالإكتئاب و محاولة الانتحار، وهناك من لقا حتفه جراء الضغط النفسي القسري في ظل إكراهات الوضع الاجتماعي المزري الذي يعيشه هذا الخريج من هذا البرنامج الفاشل .
كنت من بين خريجي 25 الف مجاز فرع مراكش تخصص " الامن المعلوماتي" sécurité informatique ". مجاز في مادة الفيزياء الاساسية.
صراحة في المغرب كل مسؤول يبحث عن وسائل مخادعة ليخرج بها ميزانية كبيرة ليفعل بها ما هو معلوم هو وشركائه وبذلك يخدعون الشعب المغربي وخصوصا الفئة المشكلة للبطالة.
هذا كل شيء.
الفوج الاول فالشوارع
لا تنمية لا مشاريع
الفوج الثاني عندو بلوكاج
خاصو الترقاع و الديباناج
الفوج الثالت حداه استفهام
رجعنا اللور ماشي القدام
شعار اطر الكفاءة المهنية و الذي يحمل بين طياته أسئلة استفهام كبرى بكون البرنامج خصصت له ميزانية ضخمة 500 مليون درهم و الهدف منه مد الطلبة حاملي الاجازة بمجموعة من المهارات و الكفايات التواصلية و المهنية بغية دمجمهم في شوق الشغل .
لكن الحكومة تنصلت لهؤلاء الأطر بعد اجتيازهم للتكوين على مدى 12 شهرا .
ان من خريجي هذا البرنامج أتمنى أن تستفيق الحكومة من سباتها و تعمل على إدماجنا في سوق الشغل.
بعد السلام اود ان اتطرق إلى هدا الموضوع بخطاب إلى هده الحكومة الحالية .وتنزل أحد خطابات الملك محمد السادس نصره الله الى ارض الواقع المهندس البارع لهدا البلد.بأن لا تشكل الوظيفة مخبئا.لموظفين بلا كفاءة .وبما ان هؤلاء الأطر أصحاب كفاءة مهنية .بتكوين في القطاع العام.لدا من واجب هده الحكومة إدماجهم في الوظيفة العمومية وشبه العمومية.
هدا البرنامج لتشغيلنا فأين الشغل؟فقد عدنا للبطالة
في الوقت الدي انتظرنا فيه ان تكون هناك استراتيجية حقيقية لنهوض بالشباب و على راسهم حاملي الشواهد خرجت الحكومة بهدا البرنامج مقترنا بالاندماج في الشغل والى حدود الان لم نجد الى الكدب سواء في سياق الدي اتى من اجله البرنامج الا و هو اقتراح حلول للبطالة او تصريحات المسوؤلين كان اخرها اعفاءنا من الانتقاء في مباراةالتعليم و اغلب المستفيدين يعانون من البطالة والفقر
أستغرب لهذا التماطل واللامبالاة الذي تنهجه الحكومة اتجاه أطر الكفاءة المهنية خريجي البرنامج الحكومي 25 ألف ألم تكن هي من وضعت هذا البرنامج ؟؟ هل إيجاد حل لإدماج هذه الكفاءات يتطلب كل هذا الوقت؟؟
مامصير خريجي برنامج 25ألف إطار ؟ما مصير هؤلاء الشباب الضائع الذي عانى من ويلات البطالة لسنوات ؟أليست في قلبكم ذرة مسؤولية اتجاه هؤلاء الشباب الذين كونتموهم وفتحتم لهم بابا ظنوا أنه باب النجاة وباب الكرامة ؟عار عليكم ثم عار تتسببون في غرق وضياع الشباب ولا تتحملون المسؤولية في ادماجهم وهم أصحاب حق .
نتمنى من المسؤولين ان يستدركوا حتى لا تتطور الأوضاع إلى الاسوء (إطار من تنسيقية مكناس مات من حسرته وانسداد الابواب امامه وبالضغط النفسي الأسبوع الفارط ). متى تشرق شمس الغد لهؤلاء الشباب وينقشع الظلام الدامس.
رغم كل حملات الاعلام الرسمي الذي يحاول ان يجعل البرامج التي اعلنتها الحكومات في ميدان تشغيل الشباب كبرامج عملاقة و سحرية فانها مجرد مساحيق تجميل رخيصة تخفي فشل الحكومات في التشغيل.
العثماني يصرح بأن الاطر تم إعفاءهم من لاناقاء الاولي و هذا كذب و بهتان فلازالت الاحتجاجات تملا ابواب الولايات على ربوع الوطن
ما مصير خريجوا البرنامج الحكومي 25000 مجاز
الدولة كوناتنا واحنا حاليا الاطر حاملي شهادة الكفاءة المهنية بغينا الخدمة،ماشي غير كون اولوح للشارع
على الحكومة ان تتحمل مسؤوليتها تجاه هؤلاء الاطر فنحن حاملي الشواهد الجامعية وكذلك الكفاءة المهنية ماذا ينقصنا ياترى للحصول على وظيفة تحفظ كرامتنا في وطن لن نتخلى عنه مهما حاولتم
البرنامج الوطني لاستكمال تأهيل 25 ألف إطار برنامج فاشل ، مادام الفوج الأول من خريجيه يحتج في الشارع ويطالب بدمجه في سوق الشغل ، و يريد الفوج الأول توضيح قضيته للرأي العام ، بعدما لجأت الحكومة الحالية لطمس هوية هذا البرنامج بصمتها الطويل بمعية أحزاب المعارضة الذين تواطؤوا في المؤامرة ضد أبناء الشعب الفقراء. و أريد أن أنور الرأي العام و الناس العامة بأن الطلبة المجازين أكثر استهدافا للحكومات المتعاقبة و يريدون أن يوهموا المواطن المغربي أن المجازين يتقاضون 1000 درهم شهريا إلى حد الآن وهم كمنحة دائمة حتى يحصلون على عمل وهذا افتراء، لأن أغلب خريجي الفوج الأول من أبناء الفقراء و طالهم التهميش و الأمراض النفسية الحادة كالإكتئاب و محاولة الانتحار، وهناك من لقا حتفه
بعدما تغتى بنكيران بنغمة ان الجامعات لا تنتج كفاءات تتلائمم مع متطلابات سوق الشغل .اريد ان اسال السي بنكيران و الحكومة و خصوصا مهندس البرنامج خالد الصمدي ها نحن حصلنا عل الكفاءة فماهو مبرركم بعد ذلك ؟ يمهل و لا يهمل .
انا واحدة من ضحايا هذا المشروع المشؤوم.نتعرض لشتى اشكال الاقصاء و التهميش،على سبيل المثال البارحة راية مبارة لوزارة الصحة من بين المطلوبين تقني مخبري وبما ان هذا كان تخصصي في هذا البرنامج فرحت ،لاكن الفرحة لم تتم فبعد سؤالي في المندوبية الجهوية لصحة صدمت انه لا يسمح لنا بجتياز هاته المبارة . و حسبي الله و نعم الوكيل
ضرورة الإدماج في سوق الشغل لكل حاملي شهادة الكفاءة المهنية لا تراجع من الشارع حتى تحقيق مطلبنا المشروع لقد ضحينا بالغالي و النفيس من أجل الشغل و الكرامة لقد هرمنا من أجل تحقيق هذا المطلب المشروع
اولا الشكر موصول لصاحب المقال. هذه اول مرة تنشر هسبريس مقال حول معانات خريجي هذا البرنامج الفاشل. لان الحكومة لاسف لم تعطي اهتمام للفوج الاول. و لم تعالج المشكل القانوني لشهادة الكفاءة المهنية. لانه لا يوجد مرسوم ينظم مباريات خاصة لخريجي هذا البرنامج. يوجد فقط الاتفاق الاطار بين الحكومة و مختلف القطاعات نتج عنه خروج هذا البرنامج الى ارض الواقع…
لا قيمة لهدا البرنامج إدا لم يتم إدماج خريجوه في اسلاك الوظيفة العمومية وفي سوق الشغل بشكل مباشر كفانا من البطالة
اكيد اننا تاتهون في هذا الوطن العزيز على قلوبنا نحن خريجوا الجامعات والبرامج الحكومية عانينا سنوات من الظلم الاجتماعي سنوات من العقم سنوات من الضياع وسط الوعود الزائفة والاحلام التائهة كل يوم وعود بالفرج الجديد كل يوم احلام تبنى فيك يا وطني لكن السؤال الذي يطرح نفسه باستمرار لماذا هذه الحكومات التي تعاقبت حتى الان تلعب بقلوب الشباب وتضل تلمع في البرامج وتلبسها حلل الفرج دون ان تأخذ بعين الاعتبار احلام العئلات التي تبنى كل مرة وتحطم امام قمع كل من سولت له نفسه ان يقف امام تعنت الادارات والحكومات لكن نحن نن نستسلم ولن نتنازل عن احلامنا وعن امال سطرناها مع يقين منا ان في كل يوم اشراقة امل من جديد خصوصا ان المبادرات الملكية تدعم مطالبنا وتزكي حقوقنا المشروعة في لقمة نقية وكرامة الوجه ودائما يبقى الصبر وطول النفس هو السلاح الذي يقهر كل الحكومات ويقين ان الله لا يضپع اجر الصابرين
أصبحت سياسة الحكومة الإصلاحية التي تروم الاهتمام بإدماج الشباب و الفئات المعطلة من ذوي الشهادات العليا تتسم بالكثير من العشوائية، بدليل عدم استفادة معظم هؤلاء الشباب و غيرهم مما كانوا يمنون النفس به، و لا أدل على ذلك ما شهدته مهزلة البرنامج الوطني لتأهيل 25 ألف مجاز و الذي جاء ضمن خطة تمكين فئات عريضة من ذوي الشهادات العليا من صقل مواهبهم و تطوير كفاياتهم بفضل تنوع التخصصات التي ضمنت هذا البرنامج للوصول في الأخير إلى إدماجهم في سوق الشغل كما وعدت به الحكومة في بداية هذا البرنامج. ليجد خريجو هذا البرنامج أنفسهم أمام أقل ما يمكن القول عنه إنه وضع أسوأ مما كانوا عليه باعتبار الاحتقان الذي عقب استفاقة الخريجين على وقع البطالة من جديد و الدخول في مسار مطالبة الحكومة بالالتزام بوعودها و ما رافقه قمع في حقهم.
إذن ما فائدة مثل هذه البرامج إلم تحقق الأبعاد المرجوة منها ؟
قمنا ببناء المؤسسات والطرق والبنيات التحتية والملاعب الكبرى واالفنادق خمس نجوم ونسينا الرأسمال اللامادي والشباب الحاصل على الديبلومات والكفاءات…أصبحنا غرباء هذا الوطن بسياستكم الممنهجة واﻹملائية والتي سنظطر من خلالها إلى الهروب من هذا الوطن لانه لا مكان لنا بينكم ..وكأن المغرب عبارة عن كعكة ملكا لكم ولأبناكم…حسبنا الله ونعم الوكيل إتقو الله في خلق الله وفي شباب المستقبل..
غاية البرنامج هي اعادة التاهيل بغية الادماج في سوق الشغل . كما عهدناه سلفا. مجرد شعارات حزبية سياسوية .
السلام عليكم
موضة البرامج الحكومة الفاشلة ترويجا لحملاتهم الانتخابية هي السائدة في السنوات الأخيرة و بالخصوص في عهد رئيس الوزراء السابق عبد الاله بنكيران و اهم هذه البرامج 10000 اطار تربوي و 25000 اطار حاصل عل الكفاءة المهنية.
و ما نلحظه هذه الشهور احتجاجات حاملي الكفاءة المهنية اما عمالات و ولايات و برلمان و وزارات …
فهل الشباب العاطل دائما هو الضحية و الطعم المستعمل دائما لإنجاح منتخب؟و هل الوعود الكاذبة بالتوظيف طريقة كلاسيكية لجذب السمكة لصنارة الصياد المنتخب؟و هل يبقى المواطن المثقف دائما المغفل المسلوب الحق نظرا لأن القانون لا يحمي المغفلين؟
و شكرا.
تحياتي.
نشكر الصحافة والإعلام الدي يوصل أصوات المقهورين إلى الرأي العام الوطني والدولي.
وأشد بحرارة على الزميلة "هسبريس"
بعض اطرنا لديهم تكوينات كثيرة وهم في غنى عن تكوينات أخرى غير مفضية إلى سوق الشغل .نتساءل ما الفائدة من التكوين الحكومي ادا لم يؤدي بالخريجين إلى العمل والكرامة والعيش الكريم ام ان المؤسسات غرضها التلاعب بمصير شريحة مهمة من الفقراء.
.
يتحمل رءيس الحكومة الحالي كامل المسؤولية عن مصير الفوج الاول 2016 بمقتضى الدستور المغربي الذي ربط صرف اعتمادات الدولة بتبريرها باهداف ملموسة وعليه فاذا كان الاسثتمار في العنصر البشري في مرحلة معينة ابان الانتخابات من اجل حل اشكالية العطالة بالشهادة الجامعية …فعليه ان يقدم الدليل و يعطي ارقاما للاطر التي ثم توظفهم والا فانه كحزب يكون قد استعمل البرنامج واعتماداته لاهذاف سياسية وبالتالي تستوجب محاسبته….
ما مصير خريجي البرنامج الوطني 25 ألف إطار ؟
هل هناك ستكون محاسبة للمسؤولين عن هذا البرنامج أم سيتم ترقيتهم ؟
أين هم الذين يحاسبون و يعاقبون المفسدين ؟
هل المجازين أصبحو فئران التجارب ؟
أنا واحدة من ضحايا 25 ألف إطار و أطالب بإدماج جميع خريجي هذا البرنامج في الوظيفة العمومية
ضحية من ضحايا هاذ المهزلة . نحن لا نريد الغنى والثراء الفاحش , بغينا غا لقمة لحلال , راه عندنا واليدينا وخوتنا وربي لي عالم بنا . 30 عام ومعمري مادخلت القفة لدار . قرينا ها إجازة ها لماستر ها الكفاءة المهنية … تمنيت لو تم قذفي بعيدا عن الرحم . فلا رحمة هنا
مما لاشك فيه هو ان هاد البرنامج لتكوين 25000 مجاز لنيل شهادة الكفاءة المهنية اثبت بالملموس انه برنامج فاشل بكل ما تحمله الكلمة من معنى، بل اكثر من ذلك الدولة كتضحك علينا فاش كيجي رئيس الحكومة في قبة البرلمان وكيقول بان هاد الناس خريجي هاد البرنامج صافي استافدو وراهم خدامين هنا كيبان بلي الدولة مسيرة من طرف بيادق ميستاحقوش ايسيرو حتى البهايم
بعد الانتهاء من التكوين فوجئنا بتنصل الحكومة من وعودها وألقت بنا في الشارع. فعن أي نجاح تتحدثون؟ نحن نلعن اليوم الذي التحقنا فيه بالبرنامج المشؤوم. إلا أننا لن نتراجع عن مطلبنا العادل وهو الحق عمل يضمن لنا العيش الكريم.
انا اساىل الحكومة عن مصير الفوج الاول من برنامج 25 الف اطار.
على الحكومة تحمل مسؤوليتها الكاملة في ادماج هؤلاء الاطر كل حسب تخصصه.خاصة وان الدولة في حاجة ملموسة الى مثل هاته التخصصات.والا فسترى ما لا يسرها في قادم الايام لان الاطر عازمة على المضي قدما لانتزاع حقها المشروع ولو كلفها ذلك الموت في الشوارع ماعاد لنا شيئ نخشى عليه.
ليس من المنطقي و لا المقبول ان تهدر كل هذه الاموال من اجل برامج فاشلة تسطر بعبث دون مراعاة لمال الاف الشباب المعطلين ااذين انهكتهم البطالة و اصبحوا ضحايا جدد لمثل هذه البرامج ذنبهم الوحيد انهم اصحاب كفاءات و برنامج 25 الف اطار هو خير دليل على الفشل ااذريع لهذه المشاريع لذا يجب على كل من ساهم ن قريب او بعيد في هذه المهزلة ان يتحمل مسؤوليته.
الحكومة تتحمل المسؤوليةالكاملة تجاه جميع الاطر فنحن حاملي الشواهد الجامعية وكذلك الكفاءة المهنية لدينا الحق بالعيش بكرامة بمجتمع اصبحنا تائهين به ….مادام ليس هناك استراتيجية لتتبع هذا الفوج ليتم ادماجه لماذا هذا التكوين هل رغبة في الاستهثار باولاد الشعب وحياة الناس….
لن نتراجع عن مطلبا العادل والمشروع
اذا كان هدفكم استغلال الشباب في الحملات الانتخابية فنحن لسنا بضاعة يا حزب الحاكم
الحكومة نصبت على الاطر بهذا البرنامج اذ رمتهم الى الشارع مباشرة بعد انتهاء التكوين وهذا يتنافى مع ما جاء في اتفاق الإطار .فمعظم الاطر لازالوا يعيشون العطالة القاتلة ويحتجون يوميا امام أبواب الولايات على صعيد كل جهات المملكة.
اطر بني ملال مطلبهم واضح ولا تراجع عنه :شغل يضمن كرامتنا ولن نقبل ان نكون مجرد ارقام.
ان كانت الحكومة مسؤولة فأحرى بها إعطاء حل فوري للفوج الاول وإدماجهم في الوظيفة العمومية
#ما_مصير_خريجوا_برنامج_25_ألف_إطار_الحاصلون_على_شهادة_الكفاءة_المهنية
ما_مصير_خريجوا_برنامج_25_ألف_إطار_الحاصلون_على_شهادة_الكفاءة_المهنية
الى كل غيور على قضايا الوطن
الى كل مسوول غير مسوول
الى كل من شارك بفكرة اخراج هدا البرنامج الى الوجود …
برنامج فاشل بامتياز واحمل الدولة كامل المسوولية الى ما ستوول اليه الاوضاع .
خريج برنامج 25000 اطار .
أنا خريجة هذا البرنامج حاصلة على الماستر وأنا الآن طالبة باحثة في سلك الدكتوراه، وأتمنى من الحكومة المغربية إنصاف الأطر وإدماجهم في سوق الشغل، شكرا هيسبرس ونتمنى المزيد من التغطية الإعلامية