مستشار ملكي ينتقد تغييب الرافد اليهودي في مقررات التعليم المغربي

مستشار ملكي ينتقد تغييب الرافد اليهودي في مقررات التعليم المغربي
الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 18:00

في خروج مثير، انتقد أندري أزولاي، مستشار الملك محمد السادس، عدمَ تضمين المقررات الدراسية التي تلقن للتلاميذ في المؤسسات التعليمية المغربية الرافد اليهودي، كرافد من بين الروافد المشكلة لهويّة المغرب.

وقال أزولاي في كلمة خلال افتتاح الدورة الخامسة والأربعين لأكاديمية المملكة، أمام نُخبة من المفكرين والمثقفين القادمين من أمريكا اللاتينية، “لا يمكن تدريس التاريخ دون أن يعكس تاريخنا الخاص نحن المغاربة، بمختلف أبعاده”.

وأضاف عضو أكاديمية المملكة المغربية: “لا نجد في كُتب التاريخ المدرسيّة التي يدرس فيها التلاميذ المغاربة، مثلا، أنّ يهوديا مغربيّا شارك في إعداد أوّل قانون لمناهضة الاسترقاق في الولايات المتحدة الأمريكية”.

من جهة ثانية، نوّه أزولاي بالعلاقات الثقافية التي تربط بين المغرب ودول أمريكا اللاتينية، مبرزا أنّ اليهود المغاربة ساهموا على مرّ التاريخ في توطيد هذه العلاقات، سواء مع أمريكا اللاتينية أو أمريكا الشمالية، مشيرا إلى أن يهوديا مغربيا كان من ضمن اليهود الأوائل في البرلمان الأمريكي.

وأورد أزولاي أنَّ ما يؤكّد مساهمة اليهود المغاربة في توطيد العلاقات مع دول أمريكا اللاتينية هو أنَّ عددا من هذه الدول توجد بها بيْعات لليهود المغاربة الذين ما زالوا يتحدثون العربية، ويحافظون على تقاليدهم المغربية.

وأضاف أنَّ الأجيال الجديدة من اليهود المغاربة في دول أمريكا اللاتينية حافظت على ذاكرتها وهويتها؛ إذ تتوفر على بيعات ومدارس ومقابر خاصة بها، كما أنها نقلت روافدها الثقافية والتاريخية إلى أصقاع جديدة.

ودعا المستشار الملكي إلى تطوير التعاون الثقافي بين المغرب ودول أمريكا اللاتينية، وكذا مع كافة أصقاع العالم، وعدم الانغلاق على الذات، مشيرا إلى أنّ الحضارة المغربية ظلت على الدوام منفتحة على الحضارات الأخرى.

وختم أزولاي بالقول إن “تاريخنا ليس باللونين الأبيض والأسود، بل هو خليط من جميع الألوان؛ لذلك يجب أن ننفتح على بعضنا، وألا نتقوقع على أنفسنا، وهذا الانفتاح هو ميزة من الميزات التي تتميز بها الحضارة المغربية”.

‫تعليقات الزوار

95
  • mre
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 18:10

    ولمادا يجب ان نشير الى دينه مادام مغربيا كغيره من المغاربة؟

  • khalil
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 18:13

    اليهود يتعلمون و يستفيدون من التاريخ اما العرب فتاهو بين الدين و الدنيا.يا عرب تعلمو قراءة التاريخ

  • ملحد
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 18:13

    لنكن منطقيين، اذا كان مكان للتعليم الإسلاني في المقررات يجب موازنة ذلك بالتعليم اليهودي لاننا نمكلك مغاربة يهود قاطنين بالمغرب، هذا رأي والمرجو إحترامه. وإحترام كافة الأديان

  • دايز
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 18:14

    علاش لا.ياك هما يهود مغاربة ويقفون مع بلادهم في السراء والضراء.ويدافعون في المحافل الدولية على الوحدة للمملكة.اظن
    انه لن يعجبكم التعليق ولكن هاذا واقع.

  • ومادا عن الاقصى..
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 18:15

    من حق اليهود المغاربة الدين يعيشون في الاراضي المحتلة ان يفتخروابجدورهم المغربية..ومن حقهم ان يحتفظوا ب*بيعهم*الموجودة على طول خريطة المعرب.ولكن ما قول نفس هؤلاء اليهود عن عروبة واسلامية القدس والاقصى الشريفين..لا يمكن ان تدافع عن معابدك على طول وعرض الكرة الارضية وتنفي على غيرك احقيتهم في معابدهم..ادا كان اليهود المغاربة يحبون بلدهم الاصلي حقا فعليهم ان يعودوا من حيث دهبوا .ان بيوتهم واملاكهم ما زالت محفوظة لهم في المغرب ولا احد يزاحمهم فيها.اما ان يحتلوا بلدا ءاخر ويتدرعون بالولاء للمغرب فهدا قمة الاستهتار والضحك على الدقون..

  • عبدالله
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 18:15

    مع كل احتراماتي للسيد ازولاي ، المغربي ديما تا يبقى مغربي كيف ما كانت ديانته ، المغرب للجميع والدين لله سبحانه وتعالى واليهود المغاربة يحبون بلدهم المغرب راه غير بنادم الله يستر والتشدد او بعد الخطرات او في الاغلبية التكلاخ هو لي تا يخلق العرقية اما نحن بناءدم كلنا لها والله تعالى خلقنا لنتعايشو جميعا ولكن مع الأسف الانسان ديما تا يبقى ضعيف ولا يتعلم من التاريخ ، اش قضاو هادوك الحروب لي دازو ؟ والو غير سفك الدماء وتشريد العاءلات وآخرها موت غير الله يهدي ما خلق.

  • المغربي و كفى .
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 18:18

    الحديث عن تاريخنا المغربي يجب ان يتم من خلال الحديث عن الإنسان المغربي دون الدخول في تفاصيل معتقده او توجهه الفكري .. لأن الحديث عن المغربي المسلم و المغربي اليهودي و المغرب المسيحي نكون قد هدمنا ذلك التعايش و التساكن الذي عاشه المغاربة فيما بينهم .

  • saber
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 18:21

    تخيوا لو الدولة تخلت عن إقحام الدين في السياسة وبقيت محايدة في الشأن الديني أي إنتهجت العلمانية كحل للمشاكل المتعلقة بإيمان الناس لما وصلنا إلى هذا الطارئ. العلمانية يا سادة هي الحل الوحيد لتجنب النزاعات.

  • متتبع
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 18:21

    حتى هما مغاربة عندهم الحق يدافعو على الهوية ديالهم والتراث ديالهم .

  • Ayyoz
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 18:21

    نعم يجب ان ينفتح المرء على كل شيء ويقرا كل شيء اكيد

  • موافق
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 18:22

    نعم اليهود المغاربة بكل الاقطار لم يسيؤو لوطنهم ويفتخرون بمغربيتهم ويدافعون عن قضايا المغرب بكل المحافل الدولية اقول اليهود المغاربة للتوضيح وليس الصهاينة الانفصاليين اللدين بالجوار اللدين لانعرف ملتهم ولايعترفون بالجميل

  • عابر سبيل
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 18:24

    إنسان يستحق كل الاحترام و التقدير ، و ملاحظة في الصميم

  • BIHI
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 18:25

    العرب هم اخر من أتى الى هده البلاد. و لكن تاريخ المغرب المزور أعطى لهم اكثر مما يستحقون. اليهودية 2000 سنة من تاريخ المغرب.

  • abghazi
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 18:26

    الفكرة جيدة ولكن هل يوجد في مقررات المدارس اليهودية المغربية ما يشير إلى التاريخ العربي والإسلامي ؟ الأحرى أن تجمع المدرسة المغربية كل التيارات الدينية ويدرّس بها تاريخ موحّد.

  • عمران
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 18:29

    اليهود اخواننا وابناء عمنا وكلنا ابناء سيدنا ابراهيم .والديانة اليهودية ديانة سماوية كالاسلام والمسيحية تختلف في المساءل التانوية وتلتقي في الجوهر الا وهو تكوين الانسان السوي المتوازن وهدا هو المهم .ادا كان الدين عنصرا للتفرقة والكراهية فلا داعي لوجوده

  • Ingénieur OCP à la retraite
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 18:32

    Bonsoir. Il faut reconnaître que, jusqu' à hier, ce n'est pas uniquement la composante juive qui a été ignorée délibérément, mais également les autres composantes, pricipalement amazighe et méditerranéenne, limitant l'identité marocaine à sa dimension arabo-musulmane. Quant à l' histoire, il a été tout simplement falsifiée et imprégnée par les idéologies importées de l' Orient, dans une première étape l'idéologie Arabo-Baathiste, véhiculée lors des luttes des pays du Maghreb contre le colonianisme français et, par la suite, les idéologies issues de l'islamisme radical. Ainsi, on a passé sous silence des pages glorieuses de notre histoire (telles que la résistance héroïque de Abdelkrim Al Khattabi au Rif) et ignoré la phase préhistoire, poussant le ridicule jusqu' à réduire l'histoire du pays à 12 siècles. Dans ce cadre, la composante juive a été ignorée, alors que les juifs vivaient au Maroc plus de 2000 ans auparavant, bien avant l'qpprition de l'Islam en Arabieil y'a 14 siecles.

  • Tanja balia
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 18:34

    المغرب يسع للجميع و ساكنته مزيج من الاعراق وثقافته مختلفة ومتعددة وكلنا مغاربة مهما كانت ديانات شرط أن تسري في دمائنا روح الوطنية الصادقة

  • بلال الحبشي
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 18:36

    تاريخ الامازيغ واليهود والعرب جزء من الهوية المغربية ويجب تدريس ذلك بدون تزوير او انتقائية.

  • باحث عن الحقيقة
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 18:43

    سبحان الله وامر عجيب هذا الذي يحدث تجاه قطاع التربية والتعليم في المغرب ، الكل يسعى الى ان يغرس جذوره الغريبة في هذا القطاع الحيوي وكأن التربية والتعليم في المغرب دكان هويات .

  • ماتريكس
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 18:45

    اذا كان الشعب المغربي اغلبيته مسلم فلماذا الدعوة الى تدريس الرافد اليهودي في مقررات التعليم لو كان اليهود مازالو موجودين في المغرب باعداد كبيرة قد نقول الامر منطقي اقتراح غير مبرر بالمرة .

  • اليوم
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 18:46

    بما ان اليهود المغاربة يحسون بتقسير اتجاه تاريخهم فجوابهم هو ان الماضي لا يهم عليهم ان يحضرو من المستقبل وما يكتب فيه من خرقات لحقوق الانسان تجاه فلسطين

  • عبدالكريم بوشيخي
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 18:55

    حتى اللغة العبرية يجب ان يتعلمها ابناءنا و لو على سبيل الاستئناس لانها لغة نزل بها الوحي على سيدنا موسى عليه السلام و كتبت بها التورات و لغة مكون من مكونات الدولة المغربية و حضارتها العريقة فاليهود عاشوا في المغرب لالاف السنين و يجب تدريس الرافد اليهودي في مقررات التعليم كما قال السيد اندري ازولاي.

  • بودواهي
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 18:56

    اليهود كانوا السباقين للالتحاق بالامازيغ السكان الأصليين للمغرب بما يزيد عن ألفي سنة و رغم دلك لا يعترف ديانتهم رسميا في الدستور …بينما نجد الإسلام هو الدين الرسمي للبلاد رغم كونه جاء بعد كل من اليهودية و المسيحية إلى هده الأرض …
    فادا لم يكن المسؤولون قادرون على تبني العلمانية رسميا باعتبارها الحاضنة لكل الاختلافات و التوجيهات فليقدموا على الاعتراف بكل الديانات و بشكل متساو ….

  • المواطن
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 18:57

    يجب اولا ان يكون التعليم المغربي تعليما وطنيا، على سبيل المثال جيلنا في التعليم غير بعيد في السبعينيات كانوا يعلموننا في التاريخ و الجغرافيا بخراءط تنتهي في طرفايا دون ان يتكلموا لنا عن وضعية الصحراء المغربية!

  • الحسين
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:02

    وهكذا طبيعة اليهود أينما وجدو أنفسهم يخدمون اجندتهم في الإعلام وفي كل محافل العالم ومؤسساتها. واقول هنا أن هذا المطلب
    سينفذ عاجلا أم اجلا…

  • محمد القزدير
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:02

    عندو صح اسيادنا اليهود كانو أصحاب الحرف والمهن والتجارة لولاهم لكنا مثل الأفارقة

  • Le patriote
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:03

    Une remarque bien à sa place! Relisez l'histoire du maroc. Les berbères avant la conquête arabe entre 680 et 711,étaient des païens polythéistes,des juifs,des chrétiens,romanisés pour ceux qui habitaient dans la région,entre le sébou et tanger(péninsule tingitane). Assez de falsifier l'histoire de notre pays. Les juifs sont marocains,et les manuels d'histoire doivent l'indiquer. Bravo à toi,andré azoulay.

  • sindibadi
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:03

    n juif de quelques bord soit il reste et demeure un juif
    il n'a d’allégeance que pour le sionisme et la haine de l'humanité
    de ce fait un juif ne peut être Marocain

    c'est tout de même bizarre, le nombre de juif dit marocain sont au nombre de 5000 tout au plus et il pèsent plus que les 13 millions des musulmans en Europe
    chercher l’erreur

    au jour d'aujourd'hui il y a dans les prisons juif plus
    de sept cent mille palestiniens

    le Maroc demeurera fidèle a ses principes

    et le juif n' a rien a faire au Maroc surtout quand il est
    séfarade

  • عبد الفتاح كندا
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:05

    وأين هم أبناء اليهود المغاربة ليدرسوا هذه الإضافة. وحتى أنت كيهودي مغربي لم أسمعك يوما تتكلم بإحدى اللغات التي هي مكون أساسي للهوية المغربية سواء تعلق الأمر بالعربية أو الأمازيغية. كان سيكون لكلامك معنى لو بقي البسطاء من المغاربة ذووا الديانة اليهودية, الذين يتكلمون لغتنا وتقاليدنا ويحبون الكسكس والملوي ووو. لكن للأسف غرر بهم لتكريس إحتلال فلسطين.

  • مغربي
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:06

    الرجل دافع عن شريحة من المجتمع المغربي لها تأريخ حافل بإنجازات بعديد من مجالات اجتماعية و اقتصادية والسياسية كما شاركت إلى الجانب شرائح أخرى من المغاربة في بناء دولة المغربية الحديثة و في دفاع عن ثوابث امة و بالتالي فاليهود المغاربة جزء لا يتجزأ من المجتمع المغربي شأنهم كباقي قبائل و غيرها من فئات المجتمع المغربي من حقهم دفاع عن حقوقهم بالطمأنينة في بلدهم على غرار الأمازيغ و صحراويين و الريف و لائحة طويلة في المغرب ثقافات و التسامح و الاعتدال و التعايش .

  • علي العلوي الحسني
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:06

    المشكل ليس في مواطنة اليهود المغاربة ولكن في الموروث الديني الذي يعتبر غير اليهودي احط من الحيوان يكفي أن ترجع إلى الهالاخا او التلمود او حتى دليل الحائرين لموسى بن ميمون للتأكد ان المشكل في رفض اليهودي حسب الموروث المذكور للاخر
    بل ان هذا هو ما يؤدي إلى عدم نجاح الحرب على اللاسامية وهو ما يعترف به اليهود المتنورون منهم على سبيل المثال لا الحصر إسرائيل شاحاك
    عدا الموروث المذكور فكل من تجرد من جوانبه المظلمه أخ لنا في الإنسانية والمواطنه

  • من خارج الوطن
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:06

    التعليق -13 BIHI :
    العرب هم اسياد الدنيا وتاريخهم حافل بالبطولات …
    حتى هنا في اوروبا يؤكدون لي اهم تعلموا الشيء الكبير من الثقافة العربية…العمران…الشعر…الادةية..
    الرياضيات….كل شيء ايجابي
    اما انت ففي نفسك تقزز ومرض انفصام الشخصية والعناد…
    كمستشار للملك ليس من حق ازولاي ان يدعو للثقافة اليهودية واشهارها….لكن للثقافة المغربية والعربية الاسلامية…وان يستنكر ما يفعله اليهود باصحاب الارض في فلسطين المغتصبة…

  • فارس
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:10

    من خلال أغلب التعليقات يتضح لنا مدى توغُّل وتغوُّل الفيروس الصهيوني في جسد المجتمع المغربي ..إن رضيتم بهذا فسيأتي يوما يطالبون فيه بمنع تدريس القرٱن في كامل المغرب ، لأن ثلث القرٱن يتكلم عن اليهود ..يكشف تاريخهم ويحذر الجميع حين التعامل معهم . فهل نحن أعلم ممن خلقهم ؟

  • الجلالي
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:10

    اولا اليهود هربوا من الحروب واستقروا منهم في المغرب لعيس بسلام هم وعاءلتهم
    بعد ذلك لم يحاربوا معنا الاستعمار لستقلال البلاد ولم تكون عندهم اشخاص كمقاومين يتكلب عليهم التاريخ المغربي
    بعد ذلك حرمناهم بتدخاهم في ااسياسة اما التجارة الدولة اعطتهم الضوء الاخظر ومازالوا على ذلك ولم يمنعهم احد حتى اصبحوا مجنسين …
    والان السي ازلاي يطالب باليهودية في مقررات التعليمية ……
    بالنسبة لي كلام لا اصل له في دولتي المغرب

  • ثانوية ابن ميمون
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:11

    احسن ثانوية هي ثانوية ابن ميمون اليهودية التي توجد امام lycee lyautey بالدار البيضاء كنعرف واحد السوسي خدام عند واحد اليهودي من بين الاثرياء فالمغرب ؤكان دخل ليه 2 اولادو لهاد الثانوية بنت ؤولد,,,,البنت اليوم طبيبة ؤالولد مهندس,,,هاد الثانوية صعيب جدا الولوج اليها.فيها مغاربة دياولنا لكن اولاد باك صاحبي.

  • تاريخونا
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:24

    لذلك يجب أن ننفتح على بعضنا، وألا نتقوقع على أنفسنا….

  • SAID
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:25

    هذا ينطبق تماما على المثل بالأمزيغية وسأترجمه: قال نبات إسمه أفار لنبات الفصة من فضلك أريد أن أعيش بجوارك آمنا مستأنسا بك فقبلت الفصة استقباله رحمة فلما اشتد أزره وقوي بارز الفصة وهددها بقلعها من جدورها.وهذا ينطبق تماما مع ما قاله هذا الرجل.

  • Arabes et Juifs
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:26

    A ma connaissance les Arabes et les Juifs sont des immigrants..

    Parlons de nos racines Amazigh

  • Pearl Jam
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:27

    Why not? If we are a so called a democratic country we should include every single aspect of our rich history in our schools text books. The moroccan jews were and still part of our culture, they never denounced their heritage and always stood behind our national interests.Being a Muslim country has nothing to do with it, if we can includ the greegs, romans…etc, they should be, not to mention the fact, they're at least moroccans.

  • متبع 54
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:27

    لماذا لم يذكر المتحدث عن إخوانه اليهود المحتلين لفلسطين ويقومون باضطهاد إخواننا الفلسطينيين أصحاب الأرض ويناصرون الصهيونية على مرءى و مسمع من العالم " المتحضر "؟؟؟ ؛ أما الذين ينادون " بتسامح الأديان " فليعلموا أن الدين عند الله الإسلام { ومن يبتغي غير الإسلام فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين }. كفانا غسيل الدماغ والضحك على الذقون !!! والكيل بمكيالين والله المستعان.

  • HAKYMA
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:32

    كلام في نظر اذا فتحنا هذا الموضوع كما ورد على لسان السيد ازولاي سيتعرض الى وابل من الاسئلة هل سنذكر ابناءنا كل حسنات اليهود ونترك بحور سيئاتهم فماذا نعلم ابناءنا حتى نكون ديموقراطيين ومنصفين لابد ان نعلم لابنائنا كل شيء والتاريخ فيه الغث والسمين والمعنى في رأس الشاعر

  • أبو مريم
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:34

    وأنا أتيائل بدوري هل سيتم تدريس خيانات اليهود للمسلمين على مر العصور… مثلا خيانة يهود بني فريدة و خيانة بني قينقاع… هل سيتم تأميم أوقاف اليهود كما فعل بأوقاف المسلمين… هل سيتم إلزام اليهود بالقانون المغربي بدل شريعة التلمود المتخلفة ؟؟؟ كلها أسئلة يرجى الرد عليها ونتمنى عدم استفزاز هذا الشعب الصبور لأنه لم يبق في قوس الصبر من منزله!

  • Nichane
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:41

    نعم لادماج الموروث الثقافي اليهودي في برامج التعليم الوطنية و الهوية المغربية ، لكن نطالب اليهود المغاربة خصوصا الذين يتواجدون خارج المغرب و عبر العالم خاصة في الدول القوية اقتصاديا و سياسيا و عسكريا مثل الولايات المتحدة الأمريكية و فرنسا و بريطانيا و اسراءيل و غيرها ، نطالب منهم الا ينسون جدورهم المغربية و المساهمة بكل الوسائل في ازدهار وطنهم المغرب ولما الدفاع عن القضية الأولى المغاربة التي هي الوحدة الترابية المغربية من طنجة إلى الكويرة ، هناك مغاربة يهود في مراكز سياسية و إدارية و مؤسساتية في USA و اسراءيل و فرنسا و بريطانيا و اسبانيا و بلجيكا وغيرها ، لكن لا يدافعون عن وطنهم الاصلي في المحافل الدولية. لقد دافع عنهم المغرب و حماهم و اواهم عندما هربوا من النازية ، ان الاوان أن يردوا الجميل .
    لا ادري لماذا تراجعت مساندتهم لبلدهم الاصلي المغرب بعد وفاة الحسن الثاني ( الله يرحم ).

  • سامي
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:44

    كيف يعقل ان يطرح مثل هذه الفكرة و اسرائيل تسعى الى طمس ومحو معالم العرب من القدس و المنطقة بتزوير التاريخ و الدين…منطق غريب!!! اليهود منذ الحرب العالمية و هم يلعبون دور الاقلية المقهورة للتحقيق الثروات و المكاسب السياسية و العسكرية…سؤال اليس من حق السود و الهنود الحمر ان يحذو حذو اليهود؟ام انهم الشعب المختار و الاخرون مسخرون لخدمتهم؟ هل اليهودية عرق ام جنسية ام دين؟ من حق اي شخص ان يدخل الاسلام او المسيحية فلماذا لا يحق لاي شخص ان يعتنق اليهودية

  • amine
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:47

    كم أنتم سدج. أنصحكم بقراءة التوراة، أنصحكم بقراءة التلمود،ثم قراءة القرآن. لليهود صفات ندر أن تجتمع في غيرهم، ولشدة خطرهم أفرد لهم القرآن الكريم مساحة واسعة لم تخصص لغيرهم، ولا حجة لأي مسلم أن ينخدع بيهود رغم كل ما جاء في القرآن الكريم من تحذير منهم، صدَّقه التاريخ والواقع والحس والمشاهدة، ولا تجد صفة من صفات اليهود في القرآن الكريم إلا وتستحضر ذهنك عشرات الأدلة من التاريخ القديم والوسيط والحديث.. وسبحان الله العلي العظيم.

  • DZ4ever
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:47

    الى 22 – عبدالكريم بوشيخي
    والله شكرا على تعليقك
    الذي اسقط القناع

  • م المصطفى
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:49

    جوابا على صاحب التعليق رقم 13 BIHI

    من قرأ جمل تعليقك يخيل إليه وكأنك أستاذ أو دكتور في تاريخ المغرب٫ والحقيقة ومن خلال ركاكة تعبيرك ٫ يبدو لي بوضوح أنك متطفل على عالم المعرفة٫ وأن هدفك الأساسي هو حقدك الدفين الذي تبديه للعرب المغاربة، وأنا أصحح لك خطئا فادحا يتجلى في كونك تحاول خلق تفرقة بين أفراد المجتمع المغربي٫ علما منا نحن المغاربة الأحرار فإننا كتلة واحدة متماسكة أمازيغ وعرب ويهود… والقاسم المشترك بيننا جميعا هو حبنا لوطننا : ملكا ولغات ومقدسات…

  • مغربي غيور
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:51

    هذا الرجل لم أراه ولو مرة واحدة يتكلم لغة البلد الذي يعيش فيه ويأكل من رزقه بل يتكلم لغة الاستعمار أينما حل وارتحل ويقول انه مغربي ويريد منا ان ندرس لأبنائنا تاريخ اليهود في المغرب الاسلامي . هل اليهود يدرسون تاريخ العرب والمسلمين لليهود في فلسطين؟؟؟

  • عبدوالله
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:52

    السلام عليكم هما مغاربا بحالنا غير هما عندهم جنسية مزدوجة واسماء مزدوجة يعني …
    اما لمادا لا ندرس ان يهودي ساهم في امريكا في وضع قانون يمنع العبودية لا اعرف لمادا نعلم تفاصيل التاريخ الامريكي للاولد الصغار باركا عليكم ديال المغرب اليس هناك يهودي مغربي ساهم في رفض العبودية في المغرب.مع العلم ان اليهود المتشددين يحلمون ان يصبح لكل واحد منهم 2600عبد من الامم الاخرى(الكليم golems) بعد خروج مسيحهم المنتضر

  • ASSOUKI LE MAURE
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:52

    الارض لها تاريخها وساكنتها الافريقية المتجدرة في القارة والجغرافية أما باقي المكونات والمعتقدات فهي إما مهاجرة بحثا عن الامن عبر الواحات والصحاري أو مستوردة من الشرق من طرف المستعمر الروماني عبر قرطاج أو عبر مالطا أو مهجرة من طرف البيزنطيين أو منحذرة من الاندلس فلا داعي لذكر المعتقدات .

  • HAMID
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:57

    وختم أزولاي بالقول إن "تاريخنا ليس باللونين الأبيض والأسود،
    بل هو خليط من جميع الألوان؛ لذلك يجب أن ننفتح على بعضنا "
    ولماذ لا تعترف اسرائيل بالخليط الاسلامي والمسيحي ولماذا جعلت
    من القدس عاصمة لها رغم ان المسلمين و المسيحيين هم الاغلبية ,

  • Omar33
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 19:58

    Une Nation qui marginalise une des ses composantes ne peut que reculer

  • بواكناض
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 20:01

    مايبقاش فيك الحال اسي ازولاي الأمازيغ واليهود هم سكان المغرب الأولون وهم اصحاب الأرض ولكن مع الأسف لغتهم وثقافتهم اقصيت وهمشت……..

  • السموءل
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 20:05

    على المغاربة الافتخار بالعالم اليهودي المغربي في الرياضيات السموءل. هرم الرياضيات المغاربية مثله مثل ابن البنا المراكشي.
    المرجو الاطلاع على هذين العملاقين وغيرهما.

  • المغربي
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 20:12

    اليهود احتلوا فلسطين وعقول امريكا والغرب ويريدون تهويد المغرب وازولاي ان اراد التعبد والكهنوت فليدهب الى بيعته بالصويرة وليس ان يطالب المغاربة باليهودية المغاربة مسلمون وكفى تهويدا وتطليعا وتطويعا لمجتمعنا لاجل الصهيونية

  • محمد
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 20:22

    لا تقلق ولاتحزن….فقد اصبح معظم الشعب المغربي يعيش التفقير والتهميش على جميع المستويات بما في ذلك الهوية…فأنتم تملكون الوطن و نحن يكفينا فخرا ان ننعم بالمواطنة.

  • AQUA VELVA SAVANE
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 20:22

    La culture arabe est une culture de l'exclusion. Elle ne reconnait pas l'autre et ne reconnait ABSOLUMENT PAS le droit à la différence. Il n'y a que le MÊME qui compte, l'AUTRE n'a pas droit de cité, pour ne pas dire n'a pas droit à l'existence. Ces schémas sont ancrés dans nos systèmes de pensée et dans notre SYSTÈME SCOLAIRE et aussi dans les DIFFÉRENTS COMMENTAIRES ICI. Le Monde entier à tort et NOUS, nous avons raisons BIEN SÛR.

  • ادريس
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 20:23

    السلام عليكم
    ان اليهود الحقيقيون بمعنى اليهودية هم الذين يعرفون و يعترفون بأن لليهود لا وطن لهم….

  • Ghomari
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 20:26

    Nous sommes d'accord Mr Azoulay. Mais on ne vous entend jamais quand l'Etat juif tue des enfants e
    Palestiniens comme des moineaux, a sang froid

  • sana من فرنسا
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 20:30

    لماذا لا نطلب من الله أن يستقر الشعب اليهودي وبأن يعم عليهم السلام كجيران متحابين في الله مع جيرانهم ولهم دولتهم وديانتهم كأحرار؟,يجب علينا أن نميط اللثام عن الوجه اليهودي وأن نغير نظرتنا لهم, فهذا الشعب عانى وما زال يعاني الكثير, ومما يحزنني ما قرأته عنهم وخصوصا قصة السبي البابلي وقصة النبي(دانيال) وحلم الملك نبوخذ نصر وقصته أيضا مع(داريوس) وأخص بالذكر أيضا قصة الملك(صدقيا) الذي ذبح له نبوخذ نصر كل أبناءه أمام ناظريه, لماذا هذا الشعب المسكين دائما يلاحقه الذبح والقتل والتقتيل,يا حرام قديش أنا حزنان جدا عليه وأتمنى في أي يوم من الأيام أن أزور إسرائيل كما أزور أي دوله عربيه وأتمنى أن يأت اليوم الذي يزورنا فيه اليهود وكأنهم يزورون إخوانا لهم,لماذا هذه الحاله الدائمه على اليهود؟ولماذا يستكثر المسلمون عليهم أن تكون لهم دولة ذات سياده وقانون؟.
    قرأت معظم تاريخ الأمم والشعوب,وحفظتُ الأساطير اليونانية والبابلية والسومرية والكنعانيه عن ظهر قلب,ولم أجد طوال حياتي شعبا مظلوما مثل الشعب اليهودي,وكل الدول والإمبراطوريات التي مرت على اليهود استفادت بشكل مباشر من وضع اليهود azul

  • Youssef
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 20:35

    بالاضافة الى اقصاء البعد اليهودي يلاحظ كدلك اختزال البعد الأمازيغي في الفلكلرة او تكملة البعد العربي في الهوية المغربية المجسدة في المقررات الدراسية المغربية

  • محمد بلحسن
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 20:39

    مساهمة اليهود المغاربة حقيقة ملموسة في توطيد العلاقات مع جميع دول العالم و ليس فقط تلك التي تنتمي لأمريكا اللاتينية. إنها مساهمة كبيرة و قوية جعلت مملكتنا مستقرة تنعم بالسلم و السلام و تطمح لإسعاد شعبها و البشرية جمعاء بالاهتمام بثقافة حقوق الانسان بمفهومها الكوني. مغربنا يعرف اختلالات متنوعة و متعددة و معقدة و لكن قطار الاصلاحات يمشي رويدا رويدا فوق السكة الصحيحة. لربح الوقت ما على "خبراء" خطابات الكارهية و رجال "السياسة" المبنية على لغة الخشب و على الحيل و الانتهازية إلا أن يستحيوا و أن يتوبوا و أن يعترفون أن الاثقان في العمل هو سر نجاح الحكومات في مواجهة الاكراهات.

  • Alucard
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 20:39

    مقررات التاريخية المغربية هي بروبكندا لصنع واقع بديل في حين أن دراسة التاريخ هو شرح لماضي قصد فهم الحاضر بشكل الذي هو عليه الآن من باب ربط السبب بالنتيجة.

    أنا لا أفهم بعض المعلقين يحملون أفعال دولة أخرى ليهودي مغربي! هل أنت مستعد لتحمل أفعال داعش كمسلم أو هل أنت مستعد لتحمل مسؤولية الاضطهاد الديني للأقلية المسيحية في باكستان أو في ماليزيا في السيتينات أو دولة مغولية المسلمة في الهند؟ ان كان الجواب لا فلماذا تحملون الرجل اصر غيره هل لديكم عقول تفكرون بها؟
    لماذا تطلقون أحكام مطلقة absolution على الغير؟ وترفضون أن يفعل بكم ذلك

  • عبده
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 20:41

    وهل سمع او رءى احد يوما في هذه الايام تلميذا يهوديا يدرس في مدرسة ذات مناهج مغربية؟اذاك يكون لقوله ولخرجته هته وقع ومصداقية.

  • Anir
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 20:46

    هناك من قال ان العرب اسياد العالم.
    فعلا هو كذالك. فأول انسان وضع قدماه لأول مرة فوق سطح القمر هو عربي.
    العرب هم من اكتشفو البترول والغاز في شبه جزيرتهم العربية.
    أغلبية العلماء الذين حصلو على جوائز نوبل وفي جميع الاختصاصات هم عرب.
    العرب تفوقو منذ مدة على اليبان والولايات المتحدة والصين في مجال التكنولوجيا الحديثة.
    دول الخليج العربية هم المصدر الرئيسي لأحدث الأسلحة للولايات المتحدة الأمريكية
    العرب انتصرو في جميع الحروب التي خاضوها ضد إسرائيل.
    ولهذا كله يعتبرون أنفسهم اسياد العالم.
    شر البليه ما يضحك. Azul

  • مفتش متقاعد
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 20:56

    على ما أظن أن السيد أندري أزولاي مستشار في الشؤون الاقتصادية والمالية فما دخله في المقررات التعليمية وخاصة الدينية والتاريخية ؟

  • zakoulay
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 20:56

    pkoi tu ne le dis pas en france, vu que tu gratte le passeport français et ta fille chérie, est française et siege a l unesco , donc laisse le peuple marocain trinkil zitoulay, assez de mensonge et de propagande cela suffit notre peuple souffre depuis 1912

  • عزيز الدحماني
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 21:04

    الواقع المر يكمن في تعليم الطفل بأن سكان المغرب الأقدامون هم البربر ما المعنى الحقيقي للبربر أليس سكان المغرب الأقدامون هم الأمازيغ أين هو تاريخ الأمازيغ أليس بالأحرى بنت دراسة تاريخ المغرب القديم للإستفادة منه و نعلم الجيل الجديد الحديث عن الدين لا لخدمة فئة و تهميش فئات المسلم أخو المسلم و ليس أخو اليهودي اليهودي و المسيحي أحترمه و أتعامل معهم مدرسة المسلم السيرة النبوية السني الحقيقي لا يكره يهودي و مسيحي دون مجاملة أو نفاق سوأل مهم أيضاً فحين يفكرون بحدف التربية الأسلامية نجد هناك من يطالب هذا الطلب

  • عبدالكريم بوشيخي
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 21:06

    رقم 46 يبدو لي انك تقتفي اثري حتى في المواضيع التي لا اتطرق فيها للشان الجزائري فتعليقي واضح و صريح و هو ان اليهود المغاربة يمثلون جزء من الهوية المغربية يجب الحفاظ عليها و تدريس روافدها في مقررات التعليم حتى لا تنمحي من الذاكرة و اتمنى ايضا تدريس اللغة العبرية لابنائنا في المدارس المغربية لان دولة اسرائيل تدرس ايضا اللهجة المغربية لابناء اليهود المغاربة و غيرهم منذ السنة الماضية لان مغاربة اسرائيل مازالوا متشبتين بعاداتهم و تقاليدهم المغربية الاصيلة و من جهة اخرى فانني لا ارى اسرائيل دولة معادية لبلدنا اما عدونا الحقيقي فانت تعرفه جيدا افضل مني.

  • لالاستيطان العقول والقلوب
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 21:28

    عذرا أيها السيد البوشيخي ،هم ليسوا مغاربة إسرائيل بل هم مهاجرون محتلون و مستوطنون للاراضي الفلسطينية ومشردي سكانها وأطفالها وماسحي تاريخها وثقافة أهلها .

  • elhadrami
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 21:28

    عليكم أن تعلمو أن اليهود المغاربة ليسو هم الإرهابيين الصهاينة و عليكم أن تعلمو أن اللغة التلاتة في المغرب هي العبرية و عليكم أن تعلمو أن الدين التاني للمغرب هو الدين اليهودي كفانا جهلا و عنصرية اليهودي ليس هو الصهيوني الإرهابي كفنا فرقة و علينا أن نتحد ضد الأعداء الداخليين و الخارجيين

  • Mhamed
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 21:33

    أصبح المغرب فار تجارب لكل شي من مطالبت المساواة في الميراث الي حقوق المثليين الي تعليم التقافة الجنسية الي المطالبة بتعليم تاريخ اليهود إلى المطالبة بتعليم العبرية والتلمود وحقوق المسحيين في بلاد أمير المؤمنين وهو حامي الدين ألم يمحي بني إسرائيل حارة المغاربة من الوجود وطمسو كل تاريخ للوجود المغاربي في فلسطين عن اي تاريخ تريدون تعليم أولادكم عن المحارق النازية واليهود صنعو محارق أكبر منها وتمتد حتي الآن والدين يتكلمون عن التسامح الديني فهل قبله اليهود عندهم وحتي لو لحستم ارجلهم وايديهم فانتم بالنسبة لهم عبيد اقراء تلمودهم لتعرف حقيقتهم اقراء كتاب مخططات حكماء صهيون لتعرف من هم

  • العربي
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 21:47

    65
    وكذلك العرب هم من أخرجوا
    الهمج
    من الجاهلية إلى العلم والمعرفة

  • محمد
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 21:49

    بالله عليكم لو كنتم فعلا تعتبرون أنفسكم جزءا لا يتجزأ من الأمة المغربية فلماذا هاجرتم بعد دخول شرذمة عصابات الصهاينة إلى فلسطين؟
    لماذا هذه الازدواجية؟لماذا هذا التناقض في مبادئكم؟ المهم تحسنون لعب الأدوار و ارتداء الأقنعة؟

  • Abdou
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 22:02

    Mr Azoulay le plus jaloux de son royaume le Maroc

  • Houssein
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 22:20

    …Certes,oui mais encore il faut changer la constitution. ..et avant cela il faut soummettre la decision à un référendum.

  • amine
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 22:38

    للمعلق 72. أتفق معك أخي ، إقرأ تعليقي رقم 45. نعم يا للأسف لسداجة بعض الناس اللذين يتشدقون ويدافعون عن اليهود بحجة الإنفتاح والتسامح. يدافعون عن من يجهلون. فعلا العلم نور و الجهل عار.

  • متتبع 54
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 22:41

    عذرا وقع مني خطأ في الكتابة في مشاركتي؛ { ومن يبتغ غير السلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين }
    وملة الكفر واحدة.

  • عزيز
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 23:02

    الاسلام دين يسع الجميع حينما يكون هو على قمة الهرم اما حينما نحاول ان نجعله في اسفل الهرم فكن على يقين انه لن يسع الجميع بعبارة اخرى لا يوجد دين يحترم حقوق الاخرين الا الاسلام وكون ان بعض الناس يحاولون اثبات العكس فذالك راجع الى قلة تبصرهم وفهمهم للايات القرانية والاحاديث النبوية ولعل ما يميز بلدنا التعايش الذي شهده الناس ودونه التاريخ بين مختلف الاطياف في ضل الاسلام

  • وطني
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 23:06

    الناس خدامن الليل والنهار لا ينامون
    اليوم مغرابي غدا يصبح في فلسطين المحتلة يقتل في الابرياء الفلسطينيين

  • هشام
    الثلاثاء 24 أبريل 2018 - 23:17

    باركا من النفاق
    اليهود لا يتعلمون من المدارس المغربية لهم مدارسهم
    وهل تتضمن المقررات بالمدارس اليهودية روافد الاسلام والمسلمين وتعاليمهم وتاريخ المغرب
    اليهود المغاربة هم مغاربة عاشوا في المغرب قبل الاسلام بل كونوا مملكات لهم ولهم دور كبير .
    والمغاربة يعرفون دلك جيدا

  • ZOOM
    الأربعاء 25 أبريل 2018 - 01:03

    أعتقد أن هناك سوء فهم أزولاي لم يطلب تدريس الدين اليهودي ولا تاريخ اليهود بشكل عام، بل تدريس تاريخ يهود المغرب ولا أرى مانعا من ذلك فلا يمكن التبجح بالتنوع والانفتاح دون أن ترينا هذا التنوع والانفتاح في تاريخك (الكلام سهل الإثبات صعب) إلا إذا…

    نظرة سريعة على تعليقات تجعلك تفهم سبب هروب اليهود من هذا البلد. أنظر رد الفعل الهيستري: الرجل أدلى برأي سيحمل اصر ما تفعله دولة أخرى. (المغالطة البهلوانية+مغالطة تسميم البئر)
    تخيل هذه الهيستريا إن وجد أمامهم يهودي ماذا سيفعلون به؟

  • Ancien Habitant de Tamezgha
    الأربعاء 25 أبريل 2018 - 01:11

    Mr. Andre Azoulay dit vrai. Le Sud du Bassin Méditerranéen fut Amazigh avec ça et la des foyers juifs. Il s'est ensuite Christianiser avec les conquêtes cartaginoises phiniciennes et romaines puis il s'est Islamiser avec les conquérants arabes et Turques.
    Non seulement le judaïsme qui doit être enseigne mais aussi le christianisme. Car toute ses religions se sont succédées dans notre pays.

  • امازغي عربي
    الأربعاء 25 أبريل 2018 - 03:26

    جيد انه مغربي غيور! لاكن لمدا تكلم كل الوقت علي شريحة صغيرة من المغاربة؟

  • Jalal
    الأربعاء 25 أبريل 2018 - 04:49

    عندو الحق عبده ربه لم يتسنى له معرفة هاته الشريحة من الأمة إلا بحكم عملي والاحتكاك معها في التجارة لكن جادين أنهم جزء من فسيفساء هدا الوطن الجميل.

  • from new york city
    الأربعاء 25 أبريل 2018 - 06:29

    خدمت مع يهودي مغريبي عندو 25 محل jeans هنا فنيويورك ؤمحلات كبار المحل الصغير عندو فيه 700.000 دولار دسلعة ,,خدمت عندو ف1986 فمحل ف5th avenue المعروف عالميا خدمت كنفرق اوراق solde,,تخفيضات ب4 دولار لساعة صبرت ؤبقيت خدام من الاوراق فلتستاف شوية بشوية ؤليت مكلف ب les inventaires, خدام ؤالسنين كدوز وليت كنمشي للبنوك وصبحت manager د5 دلمحلات الداخلة ؤالخارجة على يدي,,,من 4 دولار فالساعة ل9000 دولار فالشهر ؤزيد الارباح bonus ,,,ليهود فيهم ناس الله يعمرها دار.

  • Anir
    الأربعاء 25 أبريل 2018 - 06:44

    73
    بل زادو الناس أكثر جهلا بعد قامو بالسطو على ممتلكاتهم وعلى اراضيهم ثم استبعادهم وسبي نسائهم.اي نفس العملية التي قام به الدواعش ضد اليازديين والمسيحيين في كل من العراق وسوريا حاليا.

  • حتى لمتى
    الأربعاء 25 أبريل 2018 - 07:23

    موضوع هام تجب مقاربته بكل هدوء وواقعية ….فمكون ورافد اليهود واليهودية في المغرب واقع حي وموجود وليس في حاجة إلا لحسن التدبير حتى لا نكون من الجهل والغباء بدرجة تجعل آباءنا وأجدادنا أعقل منا لأنهم صانوا وتعاملوا مع هذا المكون وهذا الرافد بما يستحق اجتماعيا انسانيا ودينيا …

  • anp alg
    الأربعاء 25 أبريل 2018 - 08:11

    اليهود كالسرطان ينخر الجسم شيئا فشيئا وها هم يطالبون بحذف سور من القرآن الكريم ومن يتودد الى اليهود فهو إما منهم أو يريد رضاهم

  • Karime
    الأربعاء 25 أبريل 2018 - 09:06

    رد على 32 من خارج الوطن.
    كلامك صحيح الا انك نسيت ان عنثر بن شداد العربي
    كان دار الى اليمين يقتل 1000 محاربا وان دار الى اليسار يقثل 9999.99 محاربا.
    افيق من الكلبة ادوك العلماء لي كتهضر عليهم
    مسلمون من جنسيات مختلفة فسبويه امازيغي
    والبخاري من بخارى. وصلاح الدين الايوبي كردي
    ويوسف بن تاشفن امازيغي وهو الذي رد للمسلمين
    هيبتهم في الاندلس بعدما افسد العرب كل شيء
    في هذا القطر الاسلامي.وكاد ان يزحف عليهم الاسبان.
    واليوم انظر ما يفعل الامريكان بالدول الخليجية الثرية
    كما يصفها ترمب.

  • محمد
    الأربعاء 25 أبريل 2018 - 11:01

    أتفق مع صاحب التعليق رقم. 5 . إذا كانوا يفتخرون بمغربيتهم و وطنيتهم (اليهود) فاليعودو إلى وطنهم. ويتركوا فلسطين لأهلها. أنذاك ستدرس ثقافتهم لأبنائهم ويعيشوا في سلام .

  • هشام
    الأربعاء 25 أبريل 2018 - 14:59

    مرحبا بتعدد الثقافات والديانات شريطة ادراج تاريخ المغاربة المسلمين في برامج اليهود التعليمية
    والسلام عليكم

  • Karime
    الأربعاء 25 أبريل 2018 - 19:29

    هذا حالنا في مغرببنا لا توجد فيه الا الحضارة
    العربية الاندلسية.والطرب الاندلسي والغرناطي
    والحداءق الاندلسية .
    ولكن اخطر ما نواجهه اليوم رعاة جمال ومعز يحلمون
    بجمهورية عربية صحراوية خيالية في ارض مغربية
    ما كانت يوما عربية.

  • hakima
    الأربعاء 25 أبريل 2018 - 21:44

    الىمغربي 55 -bien dit-

  • مسلم ابا عن جد
    الإثنين 30 أبريل 2018 - 20:08

    انا مسلم ولا أحب اليهود سواء مغاربه أو مستشارين ولا يحق لأي به دي أن يتكلم عن شعب مسلم حتى يقول لا الله الا الله و محمد رسول الله اما انت سيد انظري متواك جهنم انت واصدقاءك و الدنيا زاءله و انتم اليهود من اول الزمن معادون ومن أكبر أعداء الإسلام واسءل الله ان يشتتكم و يصيبكم جميعا بالسرطان و الجدري والأمراض التي لا تشفى امين اسي ازولاي

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42 7

جدل فيديو “المواعدة العمياء”

صوت وصورة
"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:15

"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا

صوت وصورة
بيع العقار في طور الإنجاز
الإثنين 15 أبريل 2024 - 17:08 4

بيع العقار في طور الإنجاز

صوت وصورة
مستفيدة من تأمين الرحمة
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:35

مستفيدة من تأمين الرحمة

صوت وصورة
مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:28 8

مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير

صوت وصورة
تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس
الإثنين 15 أبريل 2024 - 15:55

تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس