أثار منح ولاية جهة الدار البيضاء سطات ترخيصا لتطبيق شركة “هيتش” للنقل الخاص عبر سيارات الأجرة غضبا عارما في صفوف مهنيي وسائقي “التاكسيات الصغيرة” بالعاصمة الاقتصادية؛ وهو ما ينذر بمواجهة حارقة في الأيام المقبلة، حيث ستشهد المدينة احتجاجات وتصعيدا ضد الوالي عبد الكبير زاهود.
واعتبر المهنيون والنقابيون أن منح الوالي زاهود الشركة الفرنسية ترخيصا رسميا للاشتغال بالعاصمة الاقتصادية “قرار انفرادي لم تتم فيه استشارة المهنيين، وينم عن رغبة في محاولة إرضاء هذه الشركات على حساب السائقين”.
مصطفى الكحيل، الكاتب الوطني للنقل الطرقي بالمغرب المنضوي تحت لواء الاتحاد الديمقراطي المغربي للشغل، عبّر عن غضبه وتذمره من هذا القرار الولائي الذي يضرب ما كان الوالي السابق خالد سفير قد قام به، حين وجّه كتابا إلى النيابة العامة بابتدائية عين السبع يطلب منها اتخاذ المتعين في حق من يقومون بالوساطة في النقل، حسب الفاعل النقابي ذاته.
وأوضح الكحيل، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن هذا القرار من الولاية “فاجأنا، إذ إن الإدارة، التي يجب أن تقوم بإصلاحات، تقوم بكوارث”، مضيفا “إنه قرار أحادي لا نعرف كيف أنجز ولَم تتم استشارة الجميع بخصوصه”.
وشدد المسؤول النقابي، الذي قررت هيئته باتفاق مع عدد من الهيئات النقابية الاحتجاج أمام مقر الولاية في الأيام المقبلة بسبب القرارات الانفرادية، على أن الوالي زاهود ومعه الكاتب العام للولاية كان عليهما “إن أرادل إنجاح موضوع التطبيقات أن يحلا مشاكل النقل أولا، وهذا نعتبره ضربا لمصداقية العلاقة التنظيمية بين الولاية والمهنيين”.
وأعلنت الشركة الفرنسية “هيتش” للنقل الخاص عبر سيارات الأجرة، أمس الثلاثاء، أن الترخيص الولائي سيتيح لها مزاولة نشاطها قانونيا، عقب مفاوضات استمرت لما يزيد عن سنة وبمشاركة ممثلين عن نقابة الاتحاد المغربي للشغل.
وكانت شركة “أوبر” للنقل الخاص، التي خاض سائقو سيارات الأجرة حربا ضروسا ضدها، قررت تعليق أنشطتها بالمغرب بعد ثلاث سنوات من الاشتغال، مرجعة ذلك القرار إلى غياب رؤية واضحة لدى السلطات العمومية من أجل دمج هذه التطبيقات في نموذج النقل الحالي.
وأورد بلاغ صادر عن شركة “أوبر”، توصلت به هسبريس، أنه “منذ انطلاقنا، قبل ثلاث سنوات، بذلنا كل ما في وسعنا للعمل مع السلطات العمومية لإيجاد حل مناسب للجميع؛ لكن للأسف لم نتمكن من الحصول على رؤية واضحة، لأن التحول الناجح يتطلب أن نكون شريكاً مسؤولاً للمدن والسائقين والمستخدمين الذين نخدمهم”.
وكان أصحاب سيارات الأجرة على مستوى الدار البيضاء والرباط قد دخلوا في معركة مع شركتي “أوبر” و”كريم”، حيث وضع المهنيون شكايات ضدهما أمام القضاء، كما عمدوا إلى توقيف وضبط السيارات التي تشتغل بالشركتين.
ويعتبر المهنيون أن هذه الشركات التي تشتغل بواسطة التطبيقات الذكية هي “شركات وهمية” تضرب في العمق مبدأ المنافسة الشريفة، وتعملان خارج الضوابط القانونية دون تدخل الجهات الوصية، مؤكدين أنها أخذت طابعا شبه قانوني بدليل سكوت الجهات المسؤولة عن هذا الأمر المخالف للقانون، بحسبهم دائما.
لا بد أن يساير الجميع التطور الذي تعرفه المدينة وبلا خسارات أعني أن يستفيد الجميع من هذا التطور.. وبوضوح أكثر، يجب أن نقطع مع الريع والعبودية المستفحلة في قطاع النقل وخاصة السائقين الذين يعتبرون الأكثر تضررا في هذا القطاع غير المنظم.
أحسن قرار
أحسن قرار اتخذه السيد الوالي عبد الكبير زاهود في مجال النقل
لا للاحتكار من قبل عصابات الطاكسيات (اقتصاد الريع)
القانونية التي كنتم تتبجحون بها الان اصبحت في متناول اصحاب العمل الجاد.
شخصيا ساتعامل مع هذه الشركة ان شاء الله
سائقو سيارات الأجرة الصغيرة بالدارالبيضاء لا يستحقون أي احترام و لن أتعاطف معهم ماداموا يشتغلون بشكل مزاجي و خارج القانون
أنا كمواطن عادي سأقف مع هذه الشركة ليس حبا فيها ولكن لكون أصحاب سيارات الأجرة لايحترمون المواطن
أعيش في نيويورك هناك اوبر وفييا و ليفت و جونو وغيرهم من التطبيقات الكل يشتغل نحن الان في زمن التطور وعلى الطكسيات اصحاب الجشع والسيارات المتهالكة والنظرات المتعالية والتعامل المنحط أتجاه الزبون بالمغرب انه زمن ولى وعليهم تطوير عقلهم قبل نقلهم
المواطن البيضاوى هو حر فينمغا يركب يركب شحال من خطرة الطاكسي موقفش ليك وانت مزروب وملي يكون معك الاطفال ميفقش ليك وتكون هاز شي حاج ميوقفش ليك والزحام وتخصار الهضر تحشم ملي تكون مع زوجتك او اختك او امك او ابيك المغاربة احرار والمنافسة جيدة للمواطن وكم من سائق لا يحترم الراكب ويوجد بعض المشاكل فالطاكسيات كم طاكسي تسرق وهزو بيه البلايص
و الله تا ضصروا صحاب الطاكسيات في كازا خاصة الطاكسي صغير : مايرحمكش ايلا كنتي غادي من الالفة الى سباتة ..يهضر معاك وهو حادر الزجاج شوية ..وهو الدي يختار و يحدد الجهة التي يريد..وفي بعض الاحيان هو الدي يشير لك الاتجاه الداهب اليه قبل ان يتوقف..اما ان كنتم 3 اشخاص ترغبون في الدهاب الى اية جهة فانه لايتوقف لكم يفضل ان " يريكولي " رغبة في " روصيطة " مكوفلة..
اما ان كانت شابة متبرجة فان الطاكسي هو الدي ياتي إليها و يتوقف لها و يطلب منها الدهاب دون ان يعرف الى اية جهة هي ترغب الدهاب اليها..و مرة رايت طاكسي يتحرش بسيدة في عقدها الرابع تسيرة بجانب الشارع رغم انها كانت تلبس جلبابا محترما..وقد تبعها وهو يضرب لها المنبه كي تركب معه وقف لها ولم تركب..ثم سايرت طريقها فتبعها مرة اخرى و هو يضغط عن المنبه امام انظار الناس واستنكارهم لم يكن يحمل اي زبون وكانت عيناه جاحضات لان السيدة كانت " قلدا "..و المفرح ان السيدة تركته يلهت كالك….
هؤلاء التاس يريدون ان يقفو في مواجهة التطور الجارف، ولكن هيهات، تعودوا اقتصاد الريع وحلب جيوب المواطن وفرض شروطهم اقلها تحديد الوجهة التي يريد هو وعدد الاشخاص، اقول لهم طوروا انفسكم اذا كنتم تريدون مسايرة العصر
تأكد بالملموس أن فرنسا مازال مستعمرة المغرب. كيف لا يتم الترخيص لأوبر الأمريكية و دفعها لتعليق أنشطتها بعد ثلاث سنوات في حين يتم الترخيص لشركة فرنسية بالكاد ظهرت.
مهنيو النقل يسبحون في مستنقع الريع و الشجع و الجاهلية و حب الذات، اغلبهم ملهوف و ينتضر اي فرصة سواء عيد او حادث قطار او ايا مان لكي يرفعو التعريفة، جهلاء يريدون نشر وبائهم في المجتمع و لا يقبلون التطور، يضنون انفسهم فوق القانون، لابد من وضعهم في مركزهم الاصلي و معاقبة كل من تجرء منهم و خالف القانون باقصى العقوبات. لا نريد معيقات امام تطور المجتمع كهاؤلاء المعاقين، نريد سيارات اجرة تحترم المواطن و تسهل حياته، من يرى غير ذالك فل يعد للبادية التي اتى منها
بصراحة بعض الأحيان الشعب كيكون عدو نفسو ، كيعرقل التطور ، حتا هادوك ناس لي خداو رخصة راهم مغاربة و باغين يترزقو الله ، الطاكسيات فكازا دارو نياب ولاو بغاو ياكلو بشار ،،،، حتا ناس لي كانو كيشرو برارك فالكاريانات و يتسناو ياخدو فيهم شقق ، ولا يعاودو فيهم البيع كاين لي دار خمس برارك ،، لوكان وزير ولا مسؤول اش تسنا منو ،،،،،
ما لا أتفهمه هو مواجهة أصحاب سيارات الاجرة لكل ما هو جديد و يتضمن روح العصر..اسي الشريف راه العالم ولا خدام بالتطبيقات و الهواتف الذكية..تجي باغي تفرض على البلاد و العباد تفكيرك القديم و النمطي..و كون غير كتقدموا المواطن شي خدمة فيها الجودة..كتزيدوا فالطريفة كلما تزاد المازوط و نهار تنقص متنقصوش نتوما..زيد عليها 90 فالمية من سائقي سيارات الأجرة يستعملون الهاتف أثناء السياقة..بحايلا هاز الخرفان ماشي بنادم..و نزيدك أسي أن السياح فاش تيدخلوا البلاد كيبغيو يستعملوا هاد التطبيقات..أش بغيتي يقول علينا البراني..أننا ننتمي للعصر الوسيط؟ و المغاربة متأخرين على العالم؟ هذا قرار استراتيجي ممتاز. و لكن ما لا فهمه هو كيف يتم طرد Uber الأمريكية و يعطى الترخيص لشركة فرنسية؟؟؟؟ و هي شركة غير معروفة مثل اوبر..هذه علامة استفهام وجب التفكير فيها مليا.
اعداء التقدم يحاربونه اين ما ظهر .وفي اي قطاع يريد. أن يتحر من آ,الفوضى و الريع من
طرف خفافيش الظلام .الذين يريدون ان تبق البلاد غارقة في الفوضى التي تنبني على الريع الذي ينخر اقتصاد البلاد .كفاكم جشعا و اكل المال الحرام ونظموا قطاعكم بدفاتر التحملات فتستفيدوأ و تفسدوا .
ها هم قطاع الطرق و الطفيليات التي تعيش من الريع تتخبط كالعلق عندما ينقطع عليها دم الضحية يريدون احتكار السوق لا تهمهم مصلحة المواطن و لا شي اخر غير جيوبهم.
كلام. هراء !!! اسالوا المسافرين عن من الاحسن والاجود ؛ماديا ومعنويا. هل انتم ام التطبيق ,
على نقابي النقل والمهنيين الإلتزام بالقانون اولا .استحي عندما أرى طاكسيات عبارة عن جالوقة مستطيلة مهترءة ذات اربع عجلات ملساء كخد امراة جميلة تجوب العاصمة الاقتصادية وباقي المدن حتى لافيراي لن ترضى ان تستضيفها فضلا عن ركوب 6 افراد متعانقين ولا أحد يعرف الاخر في الطاكسي الكبير وحالهم يقول تزاحمو تراحموا .المعاملة 0 الهندام 0 وكانك راكب مع شمكار الساءق يدخن. الساءق يحدد لك الوجهة التي يريد هو الذهاب اليها .مرحاضي ولا فخر انضف من الطاكسي. هاد النقابيين غير شلاهبية ا كاين لي عندو 30 كريمة اييييه ا او مخدم الحوفارة ويصور أكثر من العثماني كيفاش بغيتو يقبلو بشركة نقية حرفية عندها شباب مثقف ولبق وانيق ياسلام كيستقبلك والابتسامة ويتزل يشد من عندك الحقيبة ويحطها في المالا و عند الركوب كتشم رائحة عطرة في السيارة كبيرة جميلة الساءق لا يسرق اغراضك إلا نسيتها وحتى إلا كنت جاهل أو ماعارفش أو خبط الباب ما يسبكش .مرحبا بالشركة الفرنسية وأتمنى إلغاء ها د الخردة وحذف نضام الكريمات الديناصورات هما لي مستافدين الشعب يريد القطع مع الريع نهائيا و وتشجيع خلق شركات مغربية واجنبية لمن استطاع .
العقبة مراكش حتى هي لان الحقيقة مهما كان سوء ساءقي الطاكسيات في المدن المغربية فطاكسيات مراكش تتفوق عليهم معاناة يومية ساءقون يرفضون حمل المواطن المغربي و يحتلون مواقف سيارات الاجرة و من يحملونك يمنون عليك لانهم تواضعوا وحملكوا انت المواطن الضعيف قليل الحيلة حقيقة لست انسانة حقودة و اتمنى الخير لكل الاخوة المغاربة و اعرف ان الساءقين يعانون بدورهم من اكراهات كثيرة لكن لكثرة معاناتي من بعضهم اتمنى ان تاتي شركات خاصة تؤدبهم لان ليس هناك اسوء من الاحساس بالحكرة والظلم في بلدك
في نظري لابد من وجود بديل كي لا يكون احتكار و المستفيد الاول سيكون الشعب
فيما يخص السائقون يجب اعطاء الاولوية لمن يتوفر على رخصة سياقة طاكسي .
السلام.. هاد المجال كمجالات أخرى يعرف التسيب والاحتكار من طرف ناس بعينهم لديهم اكتر من كريما.. اسألوا عن بو ربعين اي ربعين طاكسي.. كيف تريدون شخصا يملك أربعين طاكسي أن يترك البزولة
متى نضع حد لريع "الكريمات" وحد للفوضى التي تجلبها هذه العملية . الان بمدننا ويمكن لاي صحفي او متتبع ان يقوم بعملية احصاء بسيطة .فهناك اعداد هائلة من سيارات الاجرة "الحجم الكبير" اعداد احيانا تندهش لكثرها في طرقات المغرب حتى ان تتساءل من يمنح رخص النقل . فهل اصبح كل من هب وشب يمنح "الكريمات " وليس كالماضي هي تمنح من طرف قلة قليلة وتمنح بشروط. حاليا هناك فوضى في منح تراخيص الماذونيات حتى اننا اصبحنا نشاهد صراعات يومية بين السائقين حول الجهات والاحقية .لذا اصبحنا نرى وربما بعد سنوات قليلة ستصبح سيارات الاجرة اكثر من السيارات العادية . وهذا خطير . ولكي اختم تعليقي هناك ارقام قياسية في اعداد سيارات الاجرة وهناك ازمة نقل في البلاد . متى يخلق المغرب شركة كما هو معمول به في الخارج تتكلف بالنقل ونلغي بصفة نهائية مع هذه الطريقة الريعية التي تشوه المغرب
سلام
شكرا على منح الترخيص لتطوير المملكة المغربية و راحة المواطنين شكرا
وننتظر تعميمها في جميع المدن المغربية
وأما النقابات فهي تستغل السائق لأن معضمهم مستغلين شكرا جزيلا
سلام
تساهلت الدولة كثيرا مع سائقي الطاكسيات حتى اصبحوا يواجهونها في اي قرار تتخذه لصالح المواطنين.. انهم الفوا نهب المواطنين وهم يدركون انهم اصبحوا قوة يصعب على من يهمهم الامر ردعهم ..ويرفضون حتى الامتثال لقوانين الدولة …انهم عصابة استولوا على هذا القطاع واصبح المواطن تحت رحمتهم…تنعدم فيهم ادنى شروط المهنة…لا اخلاق لهم عدوانيون في سلوكهم…يفعلون ما يشاؤون امام انظار الجميع…ولا من يردعهم.والدليل على ذلك قرار الترخيص صدر من جهاز للدولة بطريقة قانونية وهو في صالح المواطنين…لما ذا يتم رفضه ؟ الجواب = لا يريدون احدا ان يكون في خدمة المواطنين…لان المواطنين هم الذين يخدمون سائقي الطاكسيات…انه الجشع…لا يتمتعون بذرة حياء…انهم يتمردون حتى على القوانين التي تصدرها الدولة…وهذا منتهى التسلط.قوم لا يستحقون اية شفقة.باستثناء اقلية لا تكاد تذكر.
أصحاب الطاكسيات يريدون استعباد الناس
يريدون الاستحواد على المدن لوحدهم وكأنها اقطاعيات ورثوها
الدار البيضاء ةلرباط سلا وطنجة وغيرها من المدن الكبرى بامكانها لفتح فرص للعمل لكل انواع النقل: الحافلات، الترام والطاكسيات ووسائل النقل دات التطبيقات الدكية
ما هطا الجشع المتوحش يا اصحاب الطاكسيات
الدار البيضاء ليست اقطاعية في ملكيتكم
شكرا هيسبريس
السلام عليكم ا تفق مع أغلبية الآراء .. أولا يجب ان نساند والي الدارالبيضاء على هذه الخطوة . مدينة الدارالبيضاء تعيش مرحلة التدهور الكبير و الفتنة و حركة المرور أصبحت صعبة جدا .. اغلب يا سائقي الطاكسي فقدوا الوعي و اصبحوا مسيطرين على البلا د انهم عصابة قوية و بدون وعي … يجب على وزارة الداخلية ان تسترجع هبتها و سلطتها و أتمنى ان ترجع قوية كعهدها القديم … لقد اشتقنا الى النضام … اللهم نجنا من الفتن …
شركة heetch ستفتح آفاق الشغل للشباب ، تنظم القطاع في المدن ، وتحافظ علي البيئة (سيارات كهربائية مستقبلا)
اتمني ان تعود الشركة الأمريكية uber للمغرب لان المنافسة بين الشركات ستكون في صالح المواطن والاقتصاد المغربي
نتمنى ان تنجح التجربة و يضرب القانون بالقوة كل من سولت نغسه عرقلة هدا المشروع و تكون عبرة لسائقي سيارة الاجرة لاحترام الزبون و المنافسة الشريفة مع هده الشركة عوض تلفيق التهم كما فعو مع سائقي كريم وابير
تحية للسيد زاهود و إدارته و نتمنى ان يقوم بنفس العمل كل الجهات و العمالات بالمملكة و خاصة المناطق السياحية و الصناعية
في المغرب فقط .صاحب سيارة الأجرة الصغيرة من يحدد وجهة الزبون و انتقاء الأفراد المسموح لهم بالركوب حسب الوزن والعدد .
اصحاب الطاكسيات الصغيرة كلهم شفارة دايرين حالة فمدينة تمارة حيت معندهمش الكنتور. ونتمنى هاد التطبيق يدخل لهاد المدينة مع الحماية لهاد الشركة ولغادين يخدمو معاها
صراحة طاكسيات الدار البيضاء ينهبون الزبون
اذا اردت ان تعرف كيف يشتغل اصحاب الطاكسيات
هناك لما تنزل في محطات القطار لا تحمل معك حقيبة تظاهر انك ابن الدالبيضاء حاول ان تركب طاكسي أمام المحطة سوف يرفضون أخدك من هناك السبب هو انك لست سائح أجنبي او مغربي
لماذا حارب الطكسيات الشركات الأخرى لان نظاف في الملبس والتحدث ونظافة السيارة
انه قطاع احتكار و ريع لا حصر له.
نحتاج للكثير من وسائل النقل يجب زيادة على الأقل ألف رخصة سنويا
هاد صحاب الطاكسيات كيعتاقدو بلي هما اصحاب القانون
كيزيدوا فالطريفة فاشما قلهاليهم راسهم
وفالمناسبات والاعياد كيضوبلو الطريفة
وا الفوضى براسها هذي
حنا فبلاد لها سيادتها
وعلى الدولةتحمل مسؤوليتها وحماية مصالح المواطنين بحماية هذه الشركات
اريد ان اعرف:
شخصيا لم أعرف ما هو الأمر بالضبط..ماهي تطبيقات الاوبر؟هل هي شركة طاكسيات ام هو تطبيق معلوماتي يفتح المجال لغير الطاكسي آت لنقل الركاب اي يفتح المجال اما السيارات الخاصة؟ ولماذا هذه الاحتجاجات من طرف الطاكسيات؟ ارجو من القراء أن يشرحوا لي الواقع… وشكرا لمن تفضل منهم بذلك..
سبحان الله.
الجميع متفق على جُرم أصحاب الطاكسيات في حق المغاربة. ألا تحس هذه الشريحة أنا منبوذة كما اليهود؟
نشكر السيد الوالي على شجاعته بتزويد الشركة الفرنسية بهذه الرخصة. ونقول له بأن البيضاويين تعبوا من مافيا الطاكسيات وأصحاب الريع. لقد تحدوا الولاية واصبحوا يحددون أسعار النقل لوحدهم دون استشارة السيد الوالي. شكرا سيدي الوالي. السكان البيضاويون معكم.
C est l’économie de rente qui est à abolir. Imaginez ds 1 même maison on a plusieurs agréments pour 1 même famille. A Casa par exemple, on a : 1-le propriétaire de l’agrément :il a droit à 1 capital d environ 200 000,00 Dhs et 1 loyer mensuel de 2 500,00 Dhs pour 1 période de 10 ans. 2- Le locataire :il loue ce droit à 1 chauffeur, avec garantie, à 250,00 Dhs (taxi ancien) ou à 350,00 Dhs (taxi nouveau) pour 12 heures.Le chauffeur,en fin de compte est obligé de courir pour avoir, en moyenne : 300(loyer)+150(carburant)+150(pour vivre)=600,00Dhs compte , non tenu des imprévus (accident de circulation, pénalités des fautes de circulation, maladie, rupture de travail…….)Donc la pression se fait sur le chauffeur ,d’où le mauvais comportement de la majorité d’entre eux.Je propose :L’état loue directement et redistribue ces recettes aux nécessiteux quid El Guerrouj,Neybat et autres familles de politiciens et artistes….(sic)
كفى من استبداد أصحاب الطاكسيات
كفى من ريع النقل والكريمات
كفى من تعذيب المواطن من طرف سائقين لا يهمهم إلا الراكول
كفى من أسطول الطاكسيات المهترئة التي لازالت تستعمل اونو وبوجو 205 ..سيارات متسخة وسا ءقون أوسخ..
جميع المهن تتطور إلا قوم التاكسي الاحمر
اغلب المعلقين لم يفهموا بأن هدا قرار التطبيق في سيارات الأجرة وليس في سيارات عادية لان هناك تشريع يمنع استخدام التطبيقات في سيارات عادية اما بخصوص الشكايات حول سلوك بعض السائقين فإن المواطن يتحمل المسؤولية اولا
كنت مرة في مراكش، كانت معي ورقة بها حي وعنوان صيدلية حراسة، كان يلزمني شراء دواء. أشرت لأحد سيارات الأجرة الحمراء فوقف، سألني أين أريد الذهاب، قلت إلى الحي الفلاني، قال إلى أين في الحي، نظرت إلى العنوان في الورقة، رفعت رأسي لأقول له العنوان فلم أجد الطاكسي أمامي، نظرت إلى الشارع لأجد الطاكسي بعيدا عني جدا. لن أنسى ذلك اليوم أبدا. المشكل أن السائق كان ذو مضهر سلفي، لحية طويلة ولباس أفغاني. هؤلاء العصابة ولاو دايرين ما بغين فالشعب. على الدولة أن تكون حازمة معهم وأن تضرب بعصا من حديد لكل من يقف ضد المنافسة الشريفة.
اتمنى ان يقوم ملك البلاد باسترجاع المادونيات لانها تعطى و تسترجع واعطاء هدا القطاع لشركات و اشخاص بدفتر تحملات و تطور في الاداء و النتيجة ودفع الضرائب بدل هدا الريع هناك بعض الاشخاص يمتلكون طاكسيات كتيرة و يضنون نفسهم فوق القانون و مصلحة البلاد
كنت غادي للمستشفى فالصباح ومريض حتى طاكسي مابغا يديني حيت موريزكو طريق عامرة اوا هدشي علاش ناس غادي يمشيو لهاد شركات ديال تطبيق
اغلبيه مالكي التاكسيات حصلوا على لاكريمه بالريع.واغلبيه سايقي التاكسيات شمكارا. لمادا لانسمح بالمنافسه مادمنا نتبع نظام ليبرالي.وحريه الزبون في الاختيار.
ملي تلقاو عيالاتكم راكبين في السيارة عادية تقول ليها شكون هدا تقول ليك هدي غير تطبيق هيتش ههههه هو غير صاحبها
وش هالتخلف ؟!!
وش دخل سائق تاكسي بترخيص تطبيقات ؟
هذه عمليات بلطجة وتخلف . في كل دول يوجد تطبيقات مرخصة مثل اوبر وكريم وتاكسيفاي وغيرهم مع وجود التكاسي ولم نسمع بان احد اعاق تحرك هؤلاء او منعهم .
تكاسي المغرب حكاية اذا شافك اجنبي ماشغل العداد بعدين يعطيك سعر من راسه اذا ليش اركب مع هالنصاب اركب مع اوبر واكون عارف مشواري بكم ومريح راسي
اعود للقول = ان طريقة الحصول على الماذونية .- رخصة الطاكسي – ليست لها اية علاقة بسلوك سائقها ….والحديث كله يتعلق بسائق الطاكسي.والمواطنون تحدثوا باسهاب عن ذلك السلوك الذي اصبح يتميز بالنهب والعدوانية والتسلط والعجرفة وكراهية الزبون…لدرجة ان المواطن اصبح تحت رحمته…يتحكم في السعر…يتحكم في الوجهة التي يريدها…يتحكم في عدد المقاعد …وفي جنح الليل قد يحمل اكثر من 3 افراد…ما دام كل واحد يؤدي على انفراد…حتى الدولة تساهلت في حق سائقي الطاكسيات حتى تمردوا على كل قرار او قانون تصدره في شان تحسين القطاع…وجعله رهن المواطنين…والترخيص للشركات جزء من الاصلاح…الا انه قوبل وسياقبل بالرفض ولو بشن حرب على الدولة من طرف سائقي الطاكسيات الممارسين…انهم الفوا النهب وسرقة المواطنين علانية…انه الواقع المر الذي اصبح معروفا لدى العام والخاص وحتى الاجانب …لابد من ردعهم بقوة القانون.
زرت معظم مدن المغرب الشقيق ولكن الشئ المؤسف أصحاب التاكسيات في الدار البيضاء طماعين ولا يحترمون الزبون. باقي المدن التاكسيات جميلة ونظيفة والسائق محترم ويروح معاك محل انت بدك وكمان لوحدك في السيارة. بسببهم كرهت ان ازور الدار البيضاء مرة اخري
لقد تعرضت مؤخرا لموقف مخز مع اصحاب الطاكسيات الصغيرة عندما خرجت من المعرض الدولي رفقة ابني الصغير ولم يرد احد من اصحاب هذه السيارات الحمراء ان يقلنا الى وجهتنا اضطررنا مع هذا الوضع للتنقل الى حي بوركون مشيا على الاقدام تحت المطر لنجد من يقلنا. حسبي الله ونعم الوكيل
ضربة غير مباشرة لأصحاب المأذونيات
الى 39 – المنصت
مراكش ليس فيها سيارات اجرة حمراء لذلك قل الحق او اصمت.
انا مع هذا المشروع لانه سيرحمنا من عجرفة السائقين الغير انسانيين والغير مهنيين, كما يجب تقنين الماذونيات والقطع مع الريع ومنح الرخص لمن هو مؤهل
يجب التفكير في نقل التجربة الى الرباط التى يعاني اهلها من نقص حاد في وسائل النقل الى حد ان العتاقة او ما يصطلح عليهم الخطافة يساهمون في نقل المواطنين بكل جدية وتفاني واحترام وبشهادتهم لكن الشرطة وبضغط من لوبي الطاكسيات يمنعونهم من المساهمة في حل مشكل النقل الدي يقض مضجع الرباطيين فرافة بهده الفئة التي غالبيتهم جنود متقاعدين يسترزقون الله على الاقل ريتما يوجد حل في المستقبل
يجب فرض شهاده حسن السيره على سايقي التاكسيات والحافلات.لان الكثير منهم يتكلمون كلاما نابيا.ولايحترمون الزبون.
We are urging the decision maker to find better solution to morocco.s transportation .
They should first to canceal every medallion in the market, than redistribute them or put them on auction…and smart phone auction will be added as well..
You have car , you have phone , than pay dues to the city and go make living..
Taxi industry is .s one of the worst in the world ..and i am not kidding
هذه الشركة أسست من طرف شخصين من اسرائيل : Snir Kodesh و Noam Szpiro . و قد اشتغل هذا الاخر في البحرية الإسرائيلية لمدة ثلاث سنوات .