مؤشرات كثيرة تدل على أن قطاع الصحة العمومية في المغرب ليس بخير؛ ففضلا عن الأوضاع التي توجد فيها عدد من مستشفيات المملكة، والتي تؤرق المرتفقين، من ضعف في التجهيزات وقلة الأطر الطبية والتمريضية، وتأخر المواعيد…، يطرح عزوف الأطباء عن العمل في القطاع العام أكثر من علامة استفهام حول مستقبل قطاع الصحة.
المباراة الأخيرة التي أجرتها وزارة الصحة لتوظيف أطباء قصد سدّ الخصاص الكبير الذي تعاني منه المستشفيات والمراكز الصحية العمومي، والذي يزداد تفاقما سنة بعد أخرى، فجّرت مفاجأة كبيرة، تمثلت في كون الأطباء أنفسهم لم يعد يستهويهم العمل في المستشفيات العمومية؛ إذ إن عدد الناجحين الذين التحقوا بعملهم كان قليلا جدا.
ويسابق وزير الصحة الزمن لمحاصرة نزيف الموارد البشرية من الأطباء في القطاع العام جراء الاستقالة، التي انتقلت من مبادرة فردية إلى جماعية خلال الشهور الأخيرة، وعزوف الأطباء عن العمل في القطاع العام، حيث اقترح العمل بنظام التعاقد لتوظيف الأطباء، كما هو معمول به في قطاع التعليم.
وزير الصحة قال، جوابا على أسئلة البرلمانيين في مجلس المستشارين أواخر شهر أبريل الماضي، إن العمل بنظام التعاقد لتوظيف أطباء القطاع العام، هو “حلّ مبتكر لمواجهة غياب الأطباء والاستقالات”، فيما راجت أخبار عن توجه الوزارة نحو جلب الأطباء من الصين والسنغال. وأيا كان الحل الذي ستلجأ إليه، فإن عزوف الأطباء عن العمل في القطاع العام يدل على أن هذا المرفق الحيوي يمر بأزمة حقيقية.
حمزة إبراهيمي، مسؤول الإعلام والتواصل بالنقابة الوطنية للصحة العمومية، يرى أن ضعف الموارد البشرية يعد من أبرز الأسباب التي تدفع الأطباء إلى العزوف عن العمل في القطاع العام، حيث يؤدي هذا الضعف، الذي تفاقم بعد اعتماد نظام المساعدة الطبية “راميد”، إلى ضغط كبير على الأطباء المتوفرين؛ إذ ازداد عدد المواطنين المستفيدين من العلاجات، دون أن يتم تعزيز الأطقم الطبية بموارد بشرية إضافية.
سبب آخر يرى إبراهيمي أنه ساهم في هذا العزوف هو محدودية هامش التطور المتاح أمام الأطباء، وضعف الأجور، ما يدفعهم إلى التوجه إلى القطاع الخاص، بحكم الإغراءات التي يقدمها لهم بفضل الإمكانيات المادية التي يوفرها، وظروف العمل المريحة، مقارنة مع القطاع العام الذي يشهد ضغطا واحتقانا يفضي إلى اعتداءات على الأطر الطبية من طرف المرتفقين.
النزيف الذي يشهده القطاع الصحي العمومي على مستوى الأطباء تفاقم، حسب حمزة إبراهيمي، بعد إصدار القانون رقم 131-13 المتعلق بتحرير الاستثمار في القطاع الصحي وفتحه أمام الخواص، والذي أفرز استثمارات كبيرة في إنشاء المصحات الخاصة، ما فسح مجال عمل جديد أمام الأطباء مقابل أجور كبيرة وفي ظروف أفضل مما هو متوفر في القطاع العام.
ووفق أرقام وزارة الصحة، فقد بلغ عدد استقالات أطباء القطاع العام 1375 استقالة، فاقمت وضعية الخصاص الكبير الذي يعاني منه القطاع أصلا، حيث لا يتعدى عدد الأطباء العاملين في المستشفيات العمومية 19 ألف طبيب؛ رقم يجعل المغرب بعيدا عن الاستجابة لمعايير منظمة الصحة العالمية، التي حددت الحد الأدنى لعدد الأطباء في 2,5 طبيب لكل عشرة آلاف مواطن، في حين إن النسبة في المغرب بالكاد تصل إلى 1.7.
وفيما تبدو وزارة الصحة، حاليا، شبه عاجزة عن احتواء أزمة نزيف الأطر الصحية بالقطاع العام، يرى حمزة إبراهيمي أن احتواء هذا النزيف ممكن إذا تحققت مجموعة من الشروط، كضمان العدالة الأجرية عبر تحسين دخل الأطباء، واعتماد نظام تحفيزي لهم للرفع من مردوديتهم، كأن تخصص لهم نسبة من ثمن الفحوصات عند تجاوز عتبة حدّ معيّن.
وأضاف المتحدث قائلا: “الأطباء العاملون في القطاع العام يتركون عملهم ويذهبون إلى المصحات الخاصة في أوقات دوامهم، لأن المصحات الخاصة تمنحهم تعويضا مباشرا عن عملهم”، داعيا وزارة الصحة إلى تغيير النظام المتبع حاليا في أداء مستحقات الأطباء، وذلك بمنح إدارات المستشفيات الاستقلالية المالية لتحفيز أطقمها الطبية والتمريضية.
هناك إشكال آخر اعتبر إبراهيمي أنه لا يشجع الأطباء المتخرجين على العمل في القطاع العام، وهو الخدمة الإجبارية في المناطق النائية، التي أقرها وزير الصحة السابق، الحسين الوردي، ذلك أن الطبيب بعد انتهاء تلك المدة المحددة في سنتين، يضطر إلى المكوث في مكان تعيينه سنتين أخريين أو أكثر ريثما يتم تعويضه بطبيب آخر.
وأوضح المتحدث أن هذا الأمر لا ينفّر فقط الأطباء المعيَّنين من الاستمرار في العمل بالوظيفة العمومية، بل ينفّر حتى الأطباء خرّيجي كليات الطب والصيدلة، ما يجعلهم يتوجهون إلى المصحات الخاصة، ويقبلون العمل بمرتّب شهري في حدود خمسة أو ستة آلاف درهم، بينما يصل المرتّب الأول في القطاع العام إلى ثمانية آلاف درهم.
عزوف الأطباء خريجي كليات الطب والصيدلة عن العمل في القطاع العام تزكّيه مباراة توظيف الممرضين وتقنيي الصحة المزمع إجراؤها غدا الأحد، فقد كانت هذه المباراة مخصصة في الأصل لتوظيف 200 طبيب، ضمن المناصب المالية الموفرة في ميزانية سنة 2018، وبحُكم أن الأطباء لم يُقبلوا على هذه المباراة، فقد تم تحويل هذه المناصب إلى ممرضين وتقنيي الصحة.
وبخصوص استقدام الأطباء من الخارج لتعويض الخصاص الكبير المسجل في الأطقم الطبية بالمستشفيات العمومية، يرى حمزة إبراهيمي أن هذا الخيار ليس حلا مثاليا، لأن استقدام الأطباء من الخارج يطرح عددا من الإشكاليات، مثل اللغة، حيث سيتعذر على كثير من المرضى التواصل مع الأطباء، وعدم معرفة هؤلاء بالتقاليد المحلية، علاوة على كونهم لم يخضعوا لنظام التكوين المعمول به في المغرب.
وهناك إشكال آخر يرى حمزة إبراهيمي أنه على درجة عالية من الأهمية، وهو “أن صحة المواطنين لا يجب أن تُرهن بيد أطراف خارجية، لأن ذلك قد تنجم عنه تبعات خطرة غير متوقعة”، مشيرا في هذا الإطار إلى قضية الممرضات البلغاريات اللواتي اتُّهمن سنة 1999 بتلقيح مئات الأطفال الليبيين في ليبيا بدم ملوث حامل لفيروس “HIV” المسبب لداء فقدان المناعة المكتسبة.
الى عندهم الفلوس ديال الاجانب ازدوهم لديولن واتعالج المشكل. بلا شنوا ولا سنغال
هاد الازمة هي النتيجة الأولية لإغلاق ابواب كليات الطب امام الطلبة ووضع حواجز امامهم لولوج هاد الكليات كمتلا نقطت 18 كمعدل فالباك ودالك للحفاض عن الخصاص ودوامه للحد من اي منافسة وضمان استمرار الإزدحام في العيادات والمصحات الخاصة.
من جهة أخرى هل يعقل أن يكون مرتب طبيب الدي درس سنين طويلة في نفس المستوى كمرتب موضف باك او باك + 1 ؟؟؟؟
السؤال له جواب ولكن الدولة ممثلة في الحكومة لا تريد اصلاح الخلل.الخلل ان الاطباء لا يريدون الاشتغال في القطاع العام لسببين اثنين الأجر والمعدات
الأجر هو8000درهم في القطاع العام وأكثر من30000الف درهم في القطاع الخاص
ثانيا المعدات الحكومة لا توفر المعدات البيوطبية لاسداء خدمات في المستوى. فمثلا هناك معدات تبقى معطلة لاساببع كالسكانير وووووو.
لهؤلاء المعلقين الذين يسبون ويشتمون الأطباء حقدا وحسدا والذين يجهلون مسار الطب وكفائة الاطباء المغاربة وحتى حالة المستشفيات.لقد تركوا لكم مناصبهم إذهبوا وإشتغلوا مكانهم إن كنتم تفقهون شئ.فانتم أيها المعلقون سبب تأخر البلاد جالسون في المقاهي على النميمة بدون شغل ولا مشغلة وإذا إشتغلتم لا تنتجون ويصح لكم أطباء في مستواكم.
حيف كبير أن تعامل دكتوراه الطب كماستر في منظومة الأجور بالمغرب….الطبيب المغربي يعيش ظلما أجريا حقيقيا وانصافه بات ضرورة ملحة والا فالقادم لا يبشر بخير.
هادشي عيب و عار كنمشيو للمستعجلات ما كنلقاو لا أطباء لا ممرضين كنلقاو غير ليسطاجيير و مسعفين الهلال الأحمر و لابسين الطابلية و كيعرفو راسهوم على أنهم ممرضين …
طالما هناك إقبال على المصحات الخاصة هاته الأخيرة تستقطب أطباء لم تستثمر فيهم أي درهم. الحل هو الإكثار من المستشفيات العمومية ورفع جودة الخدمات لكي يكون هناك توازن بين العام والمصحات الخاصة التي لن تشغل الكثير من الأطباء وبالتالي سيضطر هؤلاء إلى الرجوع للقطاع العام. طبع السبب الرئيس لهروبهم ليس فقط المال بل هو الراميد فجميع الموظفين يهربون من المناصب التي فيها عمل كثير. الله يسمحلهم.
طالما هناك إقبال على المصحات الخاصة هاته الأخيرة تستقطب أطباء لم تستثمر فيهم أي درهم. الحل هو الإكثار من المستشفيات العمومية ورفع جودة الخدمات لكي يكون هناك توازن بين العام والمصحات الخاصة التي لن تشغل الكثير من الأطباء وبالتالي سيضطر هؤلاء إلى الرجوع للقطاع العام. طبع السبب الرئيس لهروبهم ليس فقط المال بل هو الراميد فجميع الموظفين يهربون من المناصب التي فيها عمل كثير. الله يسمحلهم.
نريد أطباء من أفريقيا وآسيا
أذكياء فيهم الحنان والصواب وزيد علا هاذ الشئ قارييين مزيان
ديالنا جزارة بدون تجربة ولا شفقة
عندما يختار طبيب العمل لحساب مؤسسة استشفائية عمومية لا شيء على الإطلاق يبرر غيابه عن عمله أو تلؤكه في أداء مهامه و ذلك مهما كانت الظروف التي يشتغل فيها … و فوق طاقته لا يلام.
ألأطباء يدرسون على حساب دافعي الضرائب وبعد التخرج يعملون في مستشفيات الدولة يتعلمون ويطبقون النظريات في أجسام المعوزين والفقراء ويعملون أخطاء طبية كثيرة منها القاتلة ومنها التي تترك وراءها أعطاب جسيمة في أجسام الضعفاء والدولة لاتحاسبهم . ولما يحس أنه وقف على رجليه يهرب الى الخواص هههههههههههههههههههههههههههههههه لمادا لاتدرس عند الخواص وتتعلم في أجسام الخواص . أما عن جلب الأطباء من االخارج أرى أحسن فالمحادثة التي تحدث في مابين الطبيب والمريض قليلة جدا لاتتطلب أكثر من 3 شهور . وإني الآن أعالج من طرف أحدهم والأمور جيدة .
المغاربة يعملون في الخارج ولمادا لايعملون هم لايعملون معنا .
Le niveau d'un pays se mesure par trois secteurs : l'enseignement, la santé et la justifie , les autres secteurs ne sont qu'accessoires. Ces secteurs sont la vraie compétence de l'état, ces trois secteurs ont atteint un tel niveau de négligence qu'on se demande si le Maroc est toujours un état qui mérite le respect. Nous constatons aujourd'hui que le PJD est venu au pouvoir pour développer un Maroc où seuls les riches peuvent y vivre, un parti politique qui a la phobie des subvention, un parti politique qui pense que soigner les gens et éduquer leurs enfants vide les caisses de l'état.
السياسة الصحية الممنهجة في المغرب مقصودة حيث تهدف في أبعادها الاستراتجية إلى التنفير من القطاع العام بعدما يستشري فيه الفساد ثم التبخيس من خدماته …كي يلجأ الناس إلى القطاع الخاص مجبرين ومكرهين للتطبيب والعلاج كل هذا في أفق استخراج شهادة "الوفاة" لهذا القطاع ثم البدء بإجراءات "البيع" تحت مسمى الخصخصة ….بذل إعطاء وترسيخ الحوافز للعاملين بهذا القطاع وتشديد المراقبة والمتابعة في يجب استخلاص الضرائب التي يتهرب أصحاب المصحات الخاصة من دفعها وتتبع وتشديد الرقابة على تلاعبه بأسعار العلاج وتضخيم الفواتير حماية أولا للمريض وللمجتمع من انتشار المتاجرة بصحة الناس….
أما الجانب الصيدلي فيجب القطع مع الاحتكار الفرنسي لمختبرات وإنتاج الأدوية منذ 6عقود واسعارهم الخيالية وفتح مجال المنافسة للمختبرات وإنتاج الأدوية للآخرين (دواء في المغرب يكلف 5دراهم يباع ب120 درهم اغلى من نظيره بفرنسا وليس بنفس الفعالية حيث يستوجب شراء 3علب من هذا الدواء التوازي مفعول علبة 1من نفس المنتج الذي يباع بفرنسا…)
لوبي الأدوية والمختبرات محتكر السوق المغربية وينهي جيوب المغاربة….
لا ينكر احد ان هناك اكراهات وصعوبات لكن اين الروح الوطنية والتضحية الا يستطيع الطبيب المغربي ان يضحي من اجل الوطن بست اوعشر سنين بخدمة ابناء وطنه بثمن مقبول حتى ينتهي ويعمل في المصحات الخاصة ورك ما تكل بيديك ورجليك
الحل هو استقدام اطباء من اوربا واسيا لان هؤلاء يفظلون العمل الطبي الشريف على جمع الموال والتباهي امام الاصدقاء والجيران المشكل ان جل المغاربة يكرهون وظائفهم لا يهمهم فيها سوى المانضة خاص الحكومة تبتكر شى حل عاجل والا الله يرحم البلاد
هناك اسباب حقيقية لم يتطرق لها التقرير ، التقرير سطحي (( مجرد نظريات )) للتذكير يجب اعادة التأهيل للعلماء حتى تواكب الامور مجرى الحياة لتتماشى مع التغيرات الكونية ، تم الانتقال من العلوم التجريبية الى العلوم الطبيعية ، الاطباء عاجزون لانهم خارج الاطار (( لا زالت العقليات تعيش على الحقبة السابقة )) .
ملاحظة هامة : النقطة الاساسية يجب ان نفرق بين المرض وبين الابتلاء ، الكثير من الامراض سببها المظالم ، يجب توعية واعادة التأهيل للأطباء والنقطة الثانية يجب اعادة النظر في العقليات عند المريض (( التخلص من افكار التبرك والمعتقدات الشركية )) لانها سبب الكثير من الامراض (( يجب الاتفاق والتمسك بالعلم وبعمل المختبر (( التحاليل هي الاصل )) .
أنا في نظري،أن تغلق وزارة الصحة،لأن وجودها لم يفي بما يتطلع إليه المرضى،سأضيف شئ جديد لا يعلمه المغاربة،لقد تخلت وزارة الصحة عن مرضى داء السكري الأول،الذين يستعملون الحقن،فمنذ شهور والكثير منهم يشترونها،وثمن الواحدة يصل 195درهم للقارورة الواحدة،وقبل هذا كان المريض يشتريها ب75درهم عند الجمعيات ،التي هي كذلك حاربتها وزارة الصحة بالضربة المميتة،أنا مع إغلاق وزارة الصحة،لأنها لا تفيد الشعب في أي شئ،ومن يدخل مستشفياتها،سيدخل للمعانات.
Car ils n aiment pas leur pays, car ils veulent du cash et construire des villas, acheter des Range Rivers, envoyer leurs enfants dans les missions françaises et américaines, car ils ne veulent pas payer les impôtsar ils croient que c' est l'élite de la société,mais ils oublient une chose: Ils/elles n ont pas les compétences pour être de bons médecins, car ils ne veulent pas payer pour la formation continue, car ils ne comprennent pas le français ni anglais……. Oui ce sont nos médecins supposés de soigner et être au service du citoyen
تحية صادقة إلى أرواح كل الأطباء و ملائكة الرحمة الحقيقيات الذين تم استقدامهم من باريس و مرسيليا و ليل و ليون و … لعلاج المغاربة أثناء الفترة الاستعمارية بتنغير و زاكورة و اليوسفية و خريبكة و واد زم و غيرها من المدن و البلدات المغربية التي يحتقرها أطباء اليوم من أبناء جلدتنا.
كتصحيح لما جاء في هدا المقال من طرف نقابي بعيد كل البعد عن الميدان …اولا الاطباء يرفضون الالتحاق بالوضيفة العمومية لسبب واحد و ووحيد هو الضلم و الحيف المادي الدي يتعرض له الطبيب فالوضيفة العمومية، فكيف يعقل ان طبيب حامل للدكتوراة يتقاضى اجر ماستر، و لهدا يطالب الاطباء بالرقم الاستدلالي 509 الدي يلج به دكاترة في القطاعات الاخرى.
تانيا، الخدمة الاجبارية لم تفرض قط، اي تعيين حاليا يكون في العالم القروي و يشارك الطبيب بعده في الخركة الانتقالية بعد سنة، لكن الاشكال ان هدا الانتقال لا يفعل الا بعد وجود معوض، الشيء الدي اصبح مستخيلا مع عزوف الهرجيين عن الالتحاق و يبقى الطبيب منتقلا مع وقف التنفيد لسنوات طوال في نفس المركز.
ثالتا الخريح حاليا يلجأ لافتتاح عيادة تذر عليه راتبا محترما و لا يشتغل ب 5000 درهم فالمصحة كما ذكر النقابي.
رابعا النقابات مسؤولة عن هده الاشكالية لانها تدعم الشغيلة العاملة في نضالاتها…الى الطبيب هو الدي لا يجد الدعم من طرف اي جهة.
خلاصة بغيتو طبيب يخدم فالقطاع العام، عطيوه حقو ، 509 كامل مكمول
الشعب المغربي هو المسؤول الأول عن تدهور قطاعي الصحة والتعليم؛ لأنه ينتظر من الموظفين العاملين في هذين القطاعين الحساسين أن يدافعوا على حقوقه بالنيابة عليه، وعندما يتعرض لمشكل ما، يدخل في صراع مباشر مع هؤ لاء الموظفين، ويترك المتسببين في جذور مشاكله مرتاحين. إن جلب اليد العاملة الأجنبية سيزيد الأوضاع تفاقما؛ لن يرضوا بهزالة الأجور والاشتغال في ظروف صعبة مثل المغاربة، مما سيؤدي حثما إلى تشويه صورة وسمعة المغرب دوليا.
من يحب أن يشتغل في الخاص عليه أيضا أن يدرس في الخاص.شعب أناني حقير يحب الإستغلال والدراسة مجانا عند الدولة و بنهاية التكوين يفضل الإشتغال بالخاص.على الدولة خوصصة التعليم
الحل هو خفظ عتبة قبول اجتياز مباريات كليات الطب لأصحاب الباكلوريا مستحسن 12.00 خصوصا قطاع عام فهي دليل على تفوق تلميذ عكس باكلوريا 17 قطاع خاص فاصحابها في غالب ضعاف تكوين والاخلاق
الله يهدي الجميع لما فيه خير البلاد و العباد راه بلادك بلادك. نرجو من الوزارة التقرب من الأطباء و تلبية بعض شروطهم و نرجو من إخوتنا في الوطن و الدم الأطباء أن يرضو بحلول وسطية و وضع مهمتهم الإنسانية اللتي قضو في دراستها سنين فوق كل شيء، فوطنك و أرضك و انتماءك الجماعي هو أغلى ما يملك الإنسان. و على الدولة إصلاح قطاع الصحة و احترام كفاءة الطبيب و إنسانيته بمكان عمله بما في ذلك إنشاء المستشفيات بمعدات طبية حديثة و تسهيل دخول كلية الطب لتخريج عدد كبير من الأطباء المغاربة فالبراني لا يمكنه فهم المغربي كما يجب إحداث صندوق التأمين الصحي الوطني و العمل بإلزامية التأمين على كل مواطن و تكون نسبة الأداء بالنسبة لأصحاب الأجور العليا و الأغنياء و التجار أعلى من أصحاب الأجور الدنيا و بالتالي سيسهل على الناس الولوج للمستشفيات و أطباء القطاع الخاص حيث أن التأمين من يدفع عنهم و التكافل الإجتماعي يتجلى في أبهى صوره، و هذا ما تقوم به الكثير من الدول الغربية اللتي أنتم مبهورون بتقدم قطاعها الصحي.
تقبل الله صيامكم
المسؤلين لا يريدون الاصلاح لهاد البلد لان ضماءرهم ينضرون الا الاعلى لمصالحهم فقط ويدوسون كل من وقف في طريقهم لاصلاح ويلسقو لهم التهم والله يهدي ما خلق
عندنا الطبيب يشتغل من 20 إلى 30ساعة في الأسبوع في قرية بدون إمكانيات ويتقاضى 8500درهم أجرة الشوماج في أروبا أجرة يجب أن يتقاضاه الطبيب وهو جالس بمنزله بدون شغل.إدن هو مضحي معكم وصابر.
المشكل عدم مماثلة الأجرة والتعويضات بالشواهد العلمية والمهام : إجازة جامعية + ماستر ( 5 سنوات )يشتغل اقل عدد ساعات العمل ، يقابله السلم 11 ،أما الطب: 8 ونصف سنوات للطب العام بنفس السلم أين تعويضات المداومة أو الحراسة أين المخاطر: الأمراض المعدية والمتنقلة والأوبئة ؟، دون الحديث عن وضعية المستشفيات وبالمقابل الأستاذ الجامعي في خارج السلم ب +8 سنوات بعد الباكالوريا اي + 14 سنة للطبيب المختص
على الطبيب أولا ان يفرق بين دكتوراه و دبلوم طبيب .و بعد دالك يجتهد في تحسين وضعيته ليس على حساب المواطن الضعيف
وا فين غاديين بهذ البلاد نظام التعاقد لم ينجح في التعليم وتريدون تكرار نفس الخطأ في الصحة عوض حل المشاكل مع الأطباء وتحقيق مطالبهم لان القط لا يهرب من دار العرس لو وجدوا ما ينفعهم ما استبالوا من وظائفهم لأنهم يبحثون عن الأفضل زد على ذلك المغريات المادية
للأسف، العديد من الناس يسبون و يشتمون الأطباء و هم لا يعلمون ما يدور في كواليس المستشفيات.. والله العظيم، مثال بسيط سأعطيه لكم، عندما كنا في مستشفى السويسي بالرباط، نداوم 12 او 24 ساعة، لم نكن نجد حتى المرحاض للتبول أعزكم الله!!! أما الأكل، فنادرا ما ناكل في المستشفى عندما نداوم، الكميات قليلة و الكثير من الأطباء يكونون مشغولين في المركب الجراحي أو في الإستشارة خصوصا مع الحالات المستعجلة، و عندما يأتون لتناول الطعام، لا يجدون شيئا، فيتوجهون عند البقال او مقهى المستشفى و يتناولون سندويتشات بئيسة، يدفعون أجرها من جيوبهم، فقط ليسدوا الرمق و يتابعوا عملهم.. فكيف لسندويتش مول الحانوت أن يجعلك نشيطا و مليئا بالطاقة و الحيوية لتعمل و تداوم؟!! و لعلمكم، إيلا عرقتي و توسختي حاشاكوم في الحراسة و بغيتي غير دوش خفيف… فهذا مستحيل !!! ما لقيناش حتى الطواليطات أعزكم الله..
هادشي ربما تافه عند البعض، و لكنها تفاصيل جد مهمة لمساعدة الأطباء في عملهم خصوصاً وقت المداومة.. هادشي بلا منهضر على الظروف المزرية فاش كنديرو السطاجات، نقص تام في الأطر و التجهيزات و…
Salam mabrouk ramadan ,
Je croyais que les médecins touchent au minimum 20 000dh /mois , ce qui me paraît tout à fait logique vu la responsabilité , la nature de travail qui est pénible , et surtout les looongues années d'études !!!
Hélas ce n'ai pas le cas , malheureusement un médecin aujourd'hui , ne peut pas vivre dignement avec un salaire aussi bas , même l'enseignement est privatisé! !!!!
Leur mécontentement me paraît , tout à fait légitime!
هههه كالك جلب اطباء من الصين
الصين شحال هذا كانت دولة متخلفة اما الان فالصين اكبر قوة اقتصادية في العالم ايتركها اطباؤها ويؤتون الى بلد متخلف كالمغرب؟؟
هذا اسمه الطنز انتم تعيشون على اطلال الماضي. ايترك السنيغاليون فرنسا وياتون الى المغرب؟؟ مستحيل.
الاطباء ليسوا كالاساتذة ، لقد هجروا الوظيفة العمومية ايعقل ان يتعاقدوا ههه !!؟؟
الحل :
1- اصلاح الاجور
2- اعطاء نسبة في الربح
3- تجهيز المستشفيات
4- تمويل وتشجيع البحث والتعلم
غير هذا هو ذر الرماد في العيون
والسلام.
جل مكونات الشعب حاقدة على الطبيب فتجد مثلا من يقول انه بجب ان يقبل لالعمل في ظل هاته الشروط المجحفة ومنهم من بطالب الطبيب بان يعمل مجانا ومنه ومنهم….
الان وقد اتضحت الرؤيا ولم يعد الاطباء يقبلون الاهانات ولم تعد الوظيفة العمومية تستهويهم فما علي المتحاملين والحاقدين على الطبيب الا ان يجدوا الحلول لمنظومة معتلة اصلا….
فعلا كل مهنة لديها اكراهات و لكن تبقى مهنة الطبيب و المعلم "خدمة إنسانية" أكثر من كونها مهنة مؤدى عنها. ما أجمل ان تعلم انسان أو ان تنقذ حياته من الهلاك. شحال ديال "الله يرحم الواليدين" كتاخد واخا عرفنا هاد الدعوة ما غادي تخلص بها كراء و مول الحانوت. و لكن شوية ديال القناعة الله يرد بيكم. ضحي يا الطبيب و لو غي ب 5 سنوات من حياتك المهنية في العام و من بعد سير خدم فالخاص او هاجر انت گاع للمريخ. و لكن هاد الشجع و الطمع و كتشوفو فالمريض غي الفلوس و الفواتير المضخمة. إيوا بزااااف هادشي على بغيتي تدير دار و range rover و ماعرفت اشنو. قنعو شوية الزمر!!!!
تعليق 4,,,ماشي غير لي كالس فمقهى راه شمور,,راه كاين لي كتشوفو نهار كلو فالمقهى ؤكدخل عليه 25000 درهم فالشهر .
قاليك الطبيب كي شتاغل 20 حتا 30 ساعة في الأسبوع،واش هادو أطباء اديال المغرب؟ راه الطبيب المختص بالصاب يجي نهار في الأسبوع أيخدم 2h.قاليك كي خلي المداومة أكيمشي المصحة فينهيا الدولة و الرقابة كون كان غير يسمح حتا فالسلير ديالو حتا هو.كون كانت قوانين زجرية لكل متغيب عن عمله. كون 90% ديال المشاكل الصحية تحلات
الحل سهل كما تفعل كل الدول.
توظيف اطباء من الخارج في العمومي و تقليص جامعات تكوين الاطباء . انه الحل ما دام الطمع يغلب على حب الوطن و خدمته.
ونزيدكم، كاين أطباء كيداومو حتى 48 ساعة و اكثر، خصوصاً أطباء الجراحة، يكثر عندهم المرضى، و لا يستطيعون مغادرة المستعجلات طبعا حتى يكملوا عملهم (الفتيح) لجميع المرضى الذين تم استقبالهم أثناء المداومة.. فكيف لطبيب لم يجد حتى طواليط مقاد أن يعمل "بحيوية" و قد داوم ربما اكثر من 24 أو 48 ساعة!؟؟؟ ولعلمكم، عندما يكمل الطبيب حراسته، ليس لديه الحق في الراحة، بل يلتحق مباشرة بالمصلحة التي يكون معينا فيها، و دائما، دون راحة، دون دوش، دون أكل (لخبار فراسكم دابا).. و حاجة أخرى، قمة العبث، لقد أمضى الطبيب هذه الحراسة بيليكي يعني فابور، و الله العظيم لم نكن نتقاضى فلسا واحداً كتعويض و يجي بنادم يهضر على المواطنة و نكران الذات.. هادشي اللي كنعاود راه دوزتو أنا شخصيا ما عاودليا حد ! و أتحدى يكدبني شي حد.. و نزيدكم، شحال من مرة تعداو علينا الشمكارا فقال السبيطار، و شحال من مرة سرقوا لينا أغراضنا و نحن نداوم و لا من يحرك ساكنا..
انتفض الطلبة الاطباء في عهد الوزير السابق الوردي ضد الخدمة الاجبارية في المناطق التي تعاني الويلات نتيجة عدم وجود الاطباء وقالو ا انذاك انهم لم يقبلوا هذه الخدمة تحت ذريعة انهم يربدون ان تكون داخلة في اطار التوظيف وانهم يربدون خدمة البلد لكن عزوفهم عن اجتياز مباريات التوظيف وعدم التحاق اغلبهم يتناقض كثيرا مع ادعاءاتهم هولاء يربدون الاشتغال فقط في محور الرباط والمدن الكبرى حيث مصحات او مضخات حلب جيوب المواطنين .انكشف زيف اعذاركم .
مع الاسف اصبح كل شيءفي المغرب يقاس بالمال حتى هذه المهنة النبيلة التي يجب ان تكون انسانية بالدرجة الاولى وان يلج اليها الطالب بهذه القناعة لا بالمكاسب المالية فمن يفكر في المال الرجاء الا يتقدم الى كليات الطب هناك مجالات للربح افضل من ألام الناس من اخطارها فقد اخطار نكران الذات وله اجر عضيم عند الله
لا يمكن باي حال من الاحوال ان يتطور قطاع الصحة بالمغرب مادام المسؤولون على القطاع. فما شهده القطاع من تعيينات للمناديب في بعض المندوبيات للصحة من اشخاص كفاءتهم الوحيدة كونهم ينتمون لحزب معروف. بل و اكثر من ذلك ان هؤلاء المناديب تم طردهم من مصالح لعدم توفر الكفاءة اللازمة للتسيير. تتم ترقيتهم لبصبحوا مناديب. و ان دل على شئ فأنما يدل على ان همهم المسؤولين تقسيم الميزانية على جيوبهم. و الدليل هو كثرة الحفر و تهديم و بناء الحيطان في المستشفيات و المراكز الصحية فقط لتعبيد الطريق من اجل الاختلاس. هناك تراجع مخيف بصحة المواطن و جودة الخدمات و الاهتمام بالموارد البشرية و تحفييزها. اقترح ان تسند ادارة المستشفيات للجيش. و اعلان حالة الطوارئ. و قطع الطريق عن اللصوص. و من يريد الاستغناء على حساب صحة المواطن
كيف لا عن العمل بالقطاع العام في غياب تحفيزات مادية وإدارية؟
كيف لا يتهافتون على فتح العيادات و دكاكين "طبية" لربح الملايين في اليوم لا في الشهر؟
مجرد إلقاء نظرة على المريض في إحدى عياداتهم، تجعله يسدد فاتورة ثقيلة وما بالك إذا تم فحص أو إجراء عملية… الصحة في بلادي معلولة والقطاع الخاص هو السبب… لو كان هناك تسقيف الفحوصات في حدود 50 درهم أو 20 درهم، ما كان الأمر بالشكل المهول الذي نعيشه…
اعتقد ان الحل هو تكوين الكثير من الاطباء لقد صدمت وانا اقرا تقرير لمنظمة الصحة العالمية حين علمت ان مصر احسن من المغرب صحيا حيث بها طبيب لكل 500 مواطن في حين المغرب طبيب لكل 10000 مواطن شي مخجل حقا لماذا لا نستفيذ من تجارب الدول الناشئة في الطب و تكوين الطبي ام ان ماماهم فرنسا سدت لهم جوانب اعينهم حتى لا ينظروا الى غيرها حسبنا الله و نعم الوكيل
مستشفيات بلا اطباء بلا الات طبية مستشفيات تنعدم فيها الرحمة والانسانية مرضى بلا اأسرة يفترشون الارض واخرون في الانتظار وحالة ترقب من سيسبق الموت ام سرير . اوضاع مزرية داخل المستشفيات ووزارة الصحة خارج التغطية لامتابعة ولامراقبة ولامعاقبة والمريض الضحية الى هرب من حفرة ايطيح في بير اي الى هرب من مستشفى عمومي ايطيح في مستشفي خاص اشرحوه اي بمعنى اصح اشرملوه ماديا ومعنويا واك واك الحق وزااااااااف هادشي
شي وحدين كيقارنو دكتوراة لفاك مع.ديال الطب واش سافا واقلا اش جاب شي لشيظ اولا راه ناس عندهم باك5. وعام تكوين اساتدة هي 6 سنوات وكيخدم ب. 5000 dh. نتما باك7كتدوزوه حفاظة باغين مليون. شي اخر. دكتوراة لفاك صعيبة بزاف لا لاعلاقة لها بدكتوراة حرفية ديالكم. اول شي نشر مقالات في مجلات علمية كاين لي كيدوز8 سنين غا في دكتوراة دك 3 سنين غا في الاوراق
الأطباء ضحية مجموعة من الأكاذيب المتنوعة والخطيرة من كل صوب وحدب في حقه. وضحية الفقر المفروض عليهم في حين فءات أخرى كالقياد ووو يتم الاعتناء بهم. ضحية نقص المعدات و تصدير هذا المشكل للطبيب نفسه من لدن سيءي الاخلاق منةالفءات الاخرى العاملة معه. مثلا جهاز فحص الأشعة معطل: يقال للمريض من طرف أحد "شوف مع الطبيب او حتى يشوف ليك الطبيب واش انت مهرس او لا لا!!!!؟؟؟" . الطبيب ضحية الطنز العكري. تعالوا نعطي لميكانيكي سياراة برغي بسيط و نحاسبه على استمرار الخلل في السيارة؟؟!!! تعالوا نعطي لنجار مطرقة و منشار مكسور و نحاسبه على سوء صنعته لطاولة… ثم نقارن طاولته مع الطاولات المستوردة من إيطاليا!!! في الطب أعطي مثالا: مريض عنده مشكل في ركبته. وفي الحقيقة المخفية يلزمه جهاز IRM. لكن تعدد اسباب الام الركبة عموما تنطلق من روماتيزم بسيط او التواء مؤقت خفيف الى كسر في احد الغضاريف الداخلية. ماذا سيفعل الطبيب المغربي في هاته الحالة في مجال قروي. سوف يحرر مسكنات.. ثم تاتي عائلة المريض بعد أشهر وتبعثه الى مصحة خاصة… وفي الأخير سوف يقال لهذا الطبيب: " راه ما طبيب ما والو!!؟؟؟".
واش يحساب ليكم سبيطارات الدولة راها جنة بالنسبة لينا؟؟؟ و شحال من مرة كنا كنتفارضو و نجمعو الفلوس و نخلصو سكانير و أدوية للمحتاجين قسما بالله..
شيء آخر، العديد من الأطباء يصابون بأمراض معدية، بعضها خطير جداً، لأنهم فحصوا مرضى مصابين و كانوا بالقرب منهم لساعات.. شخصيا، أعرف الكثير من الأطباء و الطبيبات الذين أصيبوا بمرض السل، و ما أدراك ما مرض السل.. و أمراض أخرى أقلها الجربة !!! وعندما يصابون، لا حنين لا رحيم، و الله لا عقل عليك شي حد..
اتقوا الله في الطبيب.. كاين كتيييير ما يتقال.. نستطيع ملء مجلدات عن مغامرات و متاعب و عراقيل الأطباء.. و حتى و إن عاملكم أحدهم بفظاظة، فلا تعمموا على الكل الله يجازيكم
أولا، أسلوبك (الزمر) يدل على مستواك.. ثانيا، إلى كنتي راجل، قول لينا آش خدام نتا بعدا ؟ و آش هوما التضحيات اللي كدير فخدمتك ؟ حيت إلى كنتي كتفهم، كل خدمة فيها تضحيات ماشي غير التعليم و الصحة.. نعطيك مثال، أغلبية الناس اللي خدامين فالمقاطعات (لا أعمم)، إلى حاولو يخدمو مصالح الناس دون تأجيل و دون سير حتى تجي و يتعاملو بابتسامة و سلوك حسن و يتقاتلو باش يرضيو المواطن، حتى هدي راها تضحية و خدمة للوطن.. و هذا ينطبق على جميع الميادين آسي !
يالاه، أنا كنتسنا تتحفنا بتضحياتك، ورينا !
الشعب المغربي باقي متأخر حيت ديما فينما يتحط مشكل على قطاع الصحة كتبانلو فالطبيب ينوض يسبوا ويغرقلو وهو كيتمنى ولدو يولي طبيب اودي اش هاد الانفصام فالشخصية.فعوض مايوقف مع الموظف اللي لا حول ولا قوة له بحالو كيهاجمو ويقطع فيه والمسؤولين عاجبهم الحال وكيتفوجو وحنا مشغوليين غا فبعضياتنا.
عطيو للطبيب الاجر دسالو كامل والتعويض على المخاطر والتحفيزات وشوف واش مغيبقاوش باغين يخدمو ولا نتوما جالسين علينا الخصاص الخصاص ومرخصيين للكليات الخاصة زعما غاتسدو بيهم الخصاص زوينة هادي واحد حاط 150 مليون باش يولي طبيب غايمشيلك للجبل طز
واللي كيقولو جيبو الاطباء الاجانب انا والله مانتيق يدوز عليا شي طبيب جاي من اسيا ولا جنوب اقرقيا ولا اوروبا ولا واحد متخرج من البريفي والله وميكون طبيب مغربي قرا فالعمومي لادوزت عند شي واحد
قوم زكيزوفرنيا تراه يسب الاطباء وهو ينفق اموال طائلة من أجل أن يصبح ولده طبيب ليتباها امام الناس(.ما تيحشمش)
les salaires des medeins sont trop faibles dans le secteur public
les medecins touchent 8000 dhs apres 8ans de , formation en medecine et le specialiste 10000 dhs apres 13ans de formation. c'est ça la source du problème et ils ont raison. actuellemnt les BAC+2 touchent 6500 dhs au minimum en plus avec le primes
il faut donner des bons salaires au medecins pour les encourager a travailler :
14000dhs pour les generalistes
20000dhs pour les specialistes
comme debut et aussi instaurer les primes.
راه الأطباء دخلهم جهل واللهطة ديال لفلوس هاد هو سبب لي ماخلاهم يخدمو في القطاع العام
un gardien voiture 700dh /j (telquel) soit 16800dh par mois avec un jour de conge medecin 8000dh par mois ????????
و العالم كامل الى بغيتي الطب كتخلص عليه او كاتقراه بزبابل د الفلوس ديك ساعات تشرط او خدم فالخاص فالمغرب كتقرا فابور 8 سنين فالاخير لا بغيت نخدم فكازا لا ف الرباط طاطا بعيدا مابغيتهاش الراشيدية سخونة فالصيف بغيت 3000000 درهم حيت انا طبيب وا سيرو شوفو انا مشيت الكوبا الطبيب كيتخلص 450 دولار او الطب ديالهم فايتنا الى بغيتو تزيدو الطبيب زيدونا كاملين حتى انا باك +4 او عندي 4000 درعم او بديت ب 3500 وا جاوبوني انا كايبان ليا هاد المعلقين لمعجبهومش الخلاص ديال الطبيب يا ولدو تماك او لا خوه اولا الفاميلا حيت المنطق كايقوا نتا كتشد 4000 درهم او كتدافع علا الطبيب يعطيوه 20000ما بقيتوش تحشمو انشرييا هسبريس
Le ministère de la sante a travers ses représentants régionaux et provinciaux ne fait pas son travail de contrôle . Il y a en effet UN CERTAIN NOMBRE de médecins spécialistes qui abandonnent leur service pour aller exercer dans les cabinets prives et il y en a même qui partent en France pour faire des remplacements et ceci concerne les radiologues et les gynécologues .Il est grand temps que monsieur le ministre de la sante fasse qq inspections et demande a ses délègues d’être vigilants par rapport a cet état de fait. .
الدسارة !؟
يجب فرض العمل على هؤلاء المتعجرفين، لا اسمحوا لهم بالهروب، صادرو جوازاتهم، عليهم ان يبينوا عن وطنيتهم.
العمل او السجن، من للمرضى ان تخلى عنهم الطبيب !؟
هل تظن سيدي الوزير ان التعاقد هو الحل في حين الاطباء يرفضون الوظيفة العمومية ؟ ههه انكم تريدون تمرير مخطط التعاقد بأية طزيقة ، جلب طبيب ستة اشهر ويغادر وتترك الساكنة ليس بالحل سيدي ، كما ان التعاقد سيحرم الطبيب من الترقي في الدرجة .
يتخرج حاليا اكثر من 3300 طبيب سنويا يجب توفير ارضية اشتغال علمية و صحية لهذه الاطر الطبية و تحفيزها ماديا ف ( 8000 درهم لن يقبل بها الصيني ولا السنغالي) لان سبب العزوف تعرفونه جيدا هو الاجر الهزيل و الظروف الكارثية . كما يجب ان يقضي مدة معقولة في منطقة نائبة ولا ينتظر المعوض وهذه المناطق يجب ان تكون مجهزة بجهاز التخطيط تحاليل بسيطة اشعة و فحص بالصدى …وسكن لائق …وليس فقط ورقة وقلم.. لانه ان يقدم شيىا للساكنة بدون معدات.
هنالك فئة من الناس تنتقد كل شى .. اسيدي قرا وولي طبيب حتى نتا و من حقهم يتخلصو مزيان . حيت هاد الدولة كتهلا فالقائد و عميد الشرطة وضباط السامون القوات المسلحة وكتهمش الطبيب والاستاذ
سبقت لي تدوينة حول موضوع المحروقات بالبلاد و قلت إن حكومتنا ألموقرة فاشلة في كل شيء بحيث لصبح حديث التجمعات بالمقاهي و غيرها اما حول انحطاط تعليمنا او البطالة او الصحة و هذا بيت القصيد بحيث ان جل ان ام قل كل مستشفيتنا أصبحت تعد طريق المقابر فلا بنايات و لا معدات بيوطبية و لا مختبرات و لا أشعة و لا سكانيرات و لا غيرها من المعدات لضروريات عمل الأطباء او الممرضين في المستوى و اذا علمنا بأن اللوم كل يعود إلى هؤلاء الذين هم في المواجهة المباشرة مع ألمرضى او عائلاتهم.
نقول لكم أين هي ثروات البلاد. إن لم يكن لهذا البلد ما يساير به مستلزمات هذا الشعب. فاعلوا ان ردة فعل هذا الشعب ستكون عنيفة لا قدر الله.
التعليق رقم 48 جد معبر
لا يمكن لمن ادى + 100 مليون في مشواره الدراسي غا يكون طبيب الفقراء
العموميين مشهود لهم بالكفاءة
الافارقة لا يتوفرون على الكفاءة لي عند المغاربة
ولوج الكلية ليس بالامر السهل
الاجرة يجب ان تكون في المستوى اذا قارنا بعض الاخطار التي من المختمل التعرض لها
بهذا الاسلوب الحالي يبدو ان هناك تحيز وميل الى خوصصة التطبيب
ولكن ما مصير الطبقة الفقيرة وسكان البواد؟؟؟؟
هل من المعقول بعد تسع سنوات من الدراسة بالتعليم العالي ان يكون الاجر هو 8000درهم هل طبيب بمدينة كالرباط يكفيه هذا الاجر الذي يمكن ان يمر كله في الكراء
إلى الإخوان المتحاملين على الأطباء رغم تدهور أجورهم وظروف عملهم،أنا مستعد للعمل ليس فقط بلأجر الهزيل لوزارة الصحة العمومية بل بالمجان ،ولكن بشرط؛ولادي يقراو فمدرسة مزيانة بالمجان، البناية والمهندس يبنيو ليا دار محترمة
بالمجان،سيارتي يصلحها ليا ميكانيكي بالمجان ماشي يقولو راه طبيب زيد عليه(حيت فهاد المواقف كتولي الطب المهنة الشريفة نقمة بسبابها كيغليو عليك هادوك نيت لكانو كيقولو
طبيب مخاسوش يتخلص ههه) مهم باختصار ضمنو ليا غير عيش كريم يليق لطبيب وأنا كنتنازل على أي تعويض مقابل عملي كطبيب جراح.والسلام.
ماكينش لي كيجيبو دبوح للدولة قد الربابنة د LA RAM..كيديرو اضراب غير يومين كتزادهم 5000 درهم دقة وحدة حيت الشركة عارفة بلي غير نهار واحد دلاضراب كتمشي ليهم الملاييين,,,اما المهن الاخرى غير يديرو الاضراب لعام كلو ؤالله مايتسوقو ليهم.
سلام عليكم أنا طبيبة تخرجت دبا عامين مخدمتش سولوني على حكرة حنت معنديش فلوس مغرب بلاد مظاهر عندك كتسو معدكش مكتسوش وخا لتقر
ماالمانع أن يكون في كل اقليم مستشفى جامعي
أباء الطلبة وثمن الاستشفاء يكون هو الممول
من يطرح مشكل الكفاءات أجيبه أن عدد كبير من الطلبة بمعدل مقبول تخرجوا من جامعات أوروبا الشرقية ويزاولون عملهم بإحترافية
فالتجهيز هو الأهم أما التعلم فبدكاء متوسط تتحصل على المهارات لأنك مزاول مالقنوه لك ولست في مختبر بحوث لو كان الامر كذالك لكنا نبتكر الاليات الطبية والصيدلانية
إننا نتعلم ماابتكره الاخرون إذا لامانع لفتح المجال للمزاولة