دفعت سياسة التقشف في ميزانية التسيير، التي نهجتها مجموعة من الشركات والمقاولات المتوسطة خلال السنتين الماضيتين، إلى تقليص ميزانيتها الاجتماعية الموجهة إلى الأغراض الخيرية.
وحسب مجموعة من النشطاء الجمعويين، الذين اعتادوا الاشتغال في إطار مبادرات خيرية خلال شهر رمضان من كل سنة، فإنهم رصدوا تراجعا لافتا في حجم الإعانات التي تقدمها عشرات الشركات لدعم مبادرات تقديم إعانات عينية خاصة برمضان.
وقالت ناشطة جمعوية بمنطقة آنفا إن العديد من المؤسسات التي اعتادت تخصيص مئات من “قفف رمضان” للمستفيدين تراجعت عن تكرار مبادرتها هذا العام، بسبب تطبيق مسؤوليها سياسة التقشف في التحملات المالية التي ليست لها علاقة بالتحملات الرئيسية، كأجور المستخدمين.
وربطت الناشطة الجمعوية هذا التراجع بانخفاض معاملات العديد من هذه الشركات والمقاولات، ما اضطرها إلى التراجع مؤقتا عن تنظيم المبادرات نفسها في رمضان الجاري، رغبة منها في تقليص المصاريف.
واضطرت مجموعة من الأسر المنتمية إلى الطبقات الاجتماعية الهشة، والتي كانت تستفيد من مثل هذه الإعانات، إلى التوجه بشكل رئيسي نحو ممثلي السلطات المحلية للاستفادة من إعانات “قفة رمضان” التي تنظمها سنويا مؤسسة محمد الخامس للتضامن بمناسبة شهر رمضان، لفائدة الأسر المغربية ذات الدخل المحدود.
ويبلغ الغلاف المالي الذي رصد لعملية “رمضان 1439” 80 مليون درهم، عوض 55 مليون درهم خلال السنة الفارطة. ويعزى هذا الارتفاع إلى توسيع قاعدة المستفيدين، التي انتقلت هذه السنة إلى 2.5 ملايين شخص، ينتمون إلى 500 ألف أسرة، منها 429 ألفا و100 أسرة بالوسط القروي، وكذا إلى تعزيز محتوى القفة الغذائية المقدمة، عبر إضافة مواد جديدة.
ما نقص مال خرجت منه زكاة . وما تقبلت (صدقات ) يتبعها من و اذى . تعدون العاءلات الفقيرة وعدد القفات التي وزعت و تتجاهلون
حقوقهم .
بحار، تروات معدنية من ذهب وفضة ونحاس، فوسفاط….. وعايشين عيشة مقهورة
وهل قفة رمضان التي لا تتجاوز 100 درهم هي نصيب المواطن من خيرات بلاده…حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا حسبنا الله ونعم الوكيل
علاش جمع الجيش والدرك والعامل والوالي والقوات المساعدة والقياد والاذاعات الوطنية والصحافة …باش يعطي القفة للمسكين؟!!!
كل إقتصادات الدول الإسلامية ريباوية ،شركاتها مصانعها مصاريفها مؤسساتها ،كل ذلك أساسه الربا اذا لانستغرب عندما نرى بنايات سوريا مهدمة اليمن ليبياووو،انها حرب معلنة من الله،فكل البنايات نتيجة الربا ،خصوصا في بلدان تدعي الاسلام،غلا ينتظر من اقتصاداتها الا الثقشف والحروب والفقر وليس الزكاة والاحساس والصداقة وأعمال الخير الا اذا تبنا فانا رؤوس اموالنا
يتقشفون على بضعة دراهم ولا يتقشفون على الليالي الملاح والسهرات والسيارات الفخمة وسفريات زوجاتهم واولادهم. هذا ويدفعون أجور زهيدة مقارنة لو استثمروا في أوروبا
مند وصول حزب نفاق وشفوي لصلطه وتحكم المغرب والمغاربه إلى لبطالة الفقر خصوصا الطبقه المتوسطه ولمسحوقه لان حزب لباجدا ألاصلاحات الدي يتغنى به توجهت الي تبيعات واتباع ام شعب داق مرارت الجشع وتفقير حتى شركات المغربيه الكبرى لم تسلم من بطش وكيد حرب لباجدا بتحريض على لمقاطع وطرد العامل واضعاف وتفقير الفلاح ام صدقه في المغرب له أهدافها كسب اصواط نتخابيه فقط
الدهب والفوسفاط وجوج بحورا والمغاربة عايشين عيشة مقهورة كيلعب بهم المخزن والحكومة الكرة ومازال تشوفو الحكرة والقمع و التهميش والا ثمنةالمسعورة مشات ايام العز والنخوة وبقا ا لضيم طايح على بنادم الدايخ من شدة الرشوة وكثرة القسوة الله يفرجها علينا فهاذ الايام الرمضانية ويزيدنا الله من الصبر قوة