أوصى تقرير صادر عن المندوبية السامية للتخطيط بضرورة بفتح إمكانية الحصول على قروض السكن للمهاجرين من خلال الاتفاقيات المبرمة مع البنوك المغربية.
وجاء في التقرير، المعنون “السكان والتنمية في المغرب”، أن الحصول على السكن عامل أساسي للاندماج الاجتماعي للمهاجرين واللاجئين في البلد المضيف.
وذكر التقرير أن 49 في المائة من الأسر الأجنبية المقيمة في المغرب تكتري سكنها، لكن فئة المهاجرين في وضعية إدارية غير قانونية غالباً ما تعيش في المخيمات في الغابات أو ضواحي المدن.
وعلى الرغم من أن قانون مالية 2015 فتح إمكانية ولوج السكن الاجتماعي للمهاجرين، فإن هذا الأمر واجهته صعوبات كثيرة تتمثل في عدم إمكانية الحصول على قروض السكن، حسب تقرير المندوبية.
ووردت ضمن مقترحات المندوبية الساعية إلى تحسين ولوج المهاجرين واللاجئين إلى الخدمات العمومية ضرورة تعميم تعليم أطفال المهاجرين عن طريق تعديل الدورية رقم 487-13 بهدف استهداف جميع الجنسيات، وجميع الأطفال في وضع نظامي وغير نظامي، والمهاجرين واللاجئين، وجميع مستويات التعليم والتعليم غير النظامي، بما في ذلك تدريس اللغات والثقافة.
كما اقترحت المندوبية إدماج المهاجرين واللاجئين في برنامج المساعدة على التعليم ومحاربة الهدر المدرسي “تيسير”، والرفع من عدد المستفيدين من مخيمات العطل في 2018، وتفعيل برنامج المساعدة الطبية للمهاجرين.
ودعا التقرير أيضاً إلى الأخذ بعين الاعتبار المهاجرين في التزويد بالأدوية واللقاحات على مستوى المؤسسات الصحية والصيدليات الموجودة في الأحياء ذات كثافة عالية لهذه الفئة من السكان، وكذلك في عدد الموظفين الطبيين، وفتح إمكانية الحصول على قروض السكن للمهاجرين من خلال الاتفاقيات المبرمة مع البنوك المغربية.
وطالبت المندوبية، وهي مؤسسة رسمية تعنى بالإحصاء في المملكة، بزيادة توفير الملاجئ المؤقتة وملاجئ الطوارئ الآمنة والملائمة (خاصة لضحايا الاتجار في البشر والقاصرين غير المرافقين)، وتطوير الطاقات الاستيعابية لمؤسسات الحماية الاجتماعية لاستقبال المهاجرين في وضعية هشاشة.
وترى المندوبية أن هناك ضرورة لتعزيز التواصل والتحسيس وملاءمة أنظمة ووحدات التكوين بمراكز تكوين المكتب الوطني للتكوين المهني وإنعاش الشغل وبمراكز تكوين التعاون الوطني لتلبية احتياجات المهاجرين واللاجئين.
وذهبت المندوبية إلى المطالبة بمنح حوافز للمهاجرين واللاجئين لتشجيعهم على متابعة تكوين مهني بالتعاون مع مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وتعزيز ولوج المهاجرين واللاجئين وطالبي اللجوء إلى خدمات العدالة عن طريق إعداد مطويات تشرح المقتضيات القانونية ذات الصلة بهذه الفئة وتأطير جمعيات المجتمع المدني العاملة معها أو المكونة من المهاجرين.
وحسب الأرقام الرسمية الصادرة عن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فإن عدد اللاجئين وطالبي اللجوء في المغرب يبلغ 7138 شخصاً نهاية مارس 2017، أما أرقام وزارة الخارجية فتشير إلى وجود 755 لاجئا في المغرب برسم سنة 2018.
وقبل سنوات، جرى إطلاق تسوية استثنائية لوضعية المهاجرين من دول جنوب الصحراء بصفة غير قانونية تمت تسوية وضعية عشرات الآلاف منهم؛ من بينهم قاصرون ونسبة كبيرة من النساء، فيما لا يزال آخرون يعيشون متنقلين بين المدن في وضعية غير قانونية في انتظار الفرصة للمرور إلى أوروبا.
كلنا لاجئين في بلدنا المغرب
هده هيا الحقيقة
وشوفو بعدا غير المغاربة لي مضروبة فيهم حتى العظم عاد شوفو المهاجرين.البنوك كيعطيو القرود حتى لمغاربة عاد يعطيوه للمهاجرين.
نعم لكل سؤآل جواب وحول موضوع النقاش يصعب الجواب عن السؤآل المطروح المهاجرين المقيمين في المغرب من يظمنهم في القروض التي سيحصلون عليها ليحصلو على السكن اعتقد ان هذه مغامرة باموال البنوك ان يحصل المواطن على القرض ويشتري السكن ويبيعه ويغادر ارض الوطن بالسرية التي دخل بها ومن يسددالقرض هل من اشترى السكن هو الذي سيصبح الضامن للقرض سؤآل غريب وعجيب ………..؟.؟.؟
صافي كملات….
هادشي اللي بقا خاص المغرب..
لك الله يا مواطن يا مطحون.
للاسف فالمغاربة المقيمون بالخارج هم السبب الرئيسي الغير مباشر وراء غلاء اثمنة العقار والسكن..
فهم يتهافتون كل سنة على الاقتناء مما يقف دون ركود و تراجع القطاع رغم الركود الداخلي مؤخرا و يبقي بذلك ارتفاع الاثمنة ثابتا.ثم هناك مشكل الشقق التي اما انها تبقى فارغة طوال السنة لوجود ملاكها في الخارج او شقق متوفرة فقط للكراء من طرف نفس الاشخاص وكل هذا في صالح مافيات العقار التي تستغل تعلق المغاربة ببلدهم الام لابرام صفقات يكون غالبا احد طرفيها فقط هو الرابح.
Vous avez une crise d'immobilier et vous chercher à faire gagner les banques. S'il payent pas vous mettez en da,ger le système bancaire.
Nous savons tous qu'un immigré s'il est ici c'est juste pour repartir en europe.
Une grande partie sont comme le reste des marocains n'ont pas des revenus stables et pas d'emploi en cdi. Ils travaillent sans cotisation CNSS.
Le maroc est un pays d'informel
عطيوهم نتوما السكن فابور اش فيها؟ سكنو المغاربة عاد شوفو البراني
عاقو بيكم المغاربة بغيتو تشدو الافارقة
بعد هروب المغاربة من القروض الربوية التي قضت مضاجعهم والكساد الذي اصاب قطاع العقار… هاهم يخططون للايقاع بالافارقة….
القروض لها ضوابط وقانون بنكي في هذه البلد. ان المستخدم بعقد الانابيك لكل المدة الاولي وهي 18شهرا ليس له الحق في القرض العادي من طرف كل بنوك. فكيف تمكن البنوك قروض السكن لهذه الفءة من المستغربين والقاطعين الي الضفة الاخرى بكل الطرق سيعطى لهم القرض للسكن. هل هذا تخفيف على المقاولين للسكن الاقتصادي الذي اصبح لا يطلبه احد من جراء نوعيته كما ‘كيفا فسبحان مبدلزالاحوال.
الهدف الغير معلن من هذا المرسوم توفير زبناء جدد للبراريك الاقتصادية بعد نفور المغاربة من اقتناءها
اكثر الأفارقة جنوب الصحراء يريدون الدهاب إلى اروبا قصد العمل والحياة الكريمة لا التسول المؤقت
ايه اخويا هما يديرو الديور واحنا نجلسو نطلبو في هاد البلاد.. كلشي غادي بالعكس وا عطيونا حتى حنا قروض باش نديرو شي دويرة نسترو راسنا الى كنت فعلا النيت رجالة….
كان بالأحرى الاهتمام بالمغاربة وتحسين وضعيتهم والهتمام بالأجانب كأن الشعب المغربي يعيش في بحبوحة ولاينقصه شيئ ،جل الفقراء من المغاربة يعيشون في وضعية صعبة ولا يتوفرون على سكن ويواجهون بعراقيل شتى للحصول على قروض بنكية لهذا الغرض ولا يحميحم ضمان الدولة (فوكاريم)اذ جل من اقترضوا للحصول على سكن ضمن كريدي فوكاريم حجزت منهم مساكنهم عن طريق المحاكم وأصبحوا مشردين في غياب أية ضمانة من الدولة ويتحدثون عن الأجانب أنها نكتة العصر .
comme ça ils vont amener leurs famille et amis chez eux pour tenter d imigrer a l europe
واش نهزو حوايجنا ونمشيو فحالنا؟ غير قولو لينا؟ انا داخل ل خمسين عام وخدام انا ومراتي ومازال كاري..
الساعي يسعى ومرتو كتصدق..
أنا كفرت بهاد البلاد. انشر
وهل يتمكن المغاربة الذين يشتغلون في القطاع الخاص من الحصول على قرض لشراء سكن اقتصادي ؟ طبعا لا ! . هناك لالاف المغاربة يشتغلون بدون عقد عمل و بدون التسجيل في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي!! فكيف للمندوبية السامية تدعو لتيسير الحصول على قرض لشراء سكن و المغاربة ابناء البلد لا يستفيدون من هذه الامكانية: هذا اسمه الضحك على الذقون !.
مثل في فرنسا البنوك ترفض منح قرض السكن اذا لم يتوفر عل الاقل احد الزوجين على بطاقة إقامة 10 سنوات ويمنح القرض ماذا اذا كان المستفيد عميل للبدن ذمة طويلة أو أنه قريب العميل مهم للبنك أو المستفيد مهنته إطار وجاره على جذا .البنوك المغربية المسؤولة تحب الربح السريع والهريف ولا تحب المخاطرة اذا لا اعتقد انها ستعمل بالتوصيل
في الحقيقة فكرة جميلة ومنطقية على أن نعمل على استيطان المهاجرين والعمل على اندماجهم عن طريق تسهيل مساطر السكن والاقتراض من الأبناك ولكن بالمقابل نجد أن الدولة لا تبالي بمواطنيها الأصلين إذ هناك أسر عديدة تسكن سكنا غير لائق في المدن ومابالك في المغرب المقصي مثل البوادي والجبال حيث تنعدم أسباب الرفاهية والحياة ومابالك بحاملي الشهادات العليا الذين يجوبون المغرب بحثا عن عمل نادر ويحلمون بتكوين أسرة والحصول على سكن ومابالك بالذين يهاجرون في قوارب الموت بحثا عن رزق لهم بعدما لفظتهم أرض الوطن ومابالك بالاقتصاد المتدني الذي آلت إليه وضعية الوطن أم هي اتفاقية أرو مغربية لتوطين مهاجري إفريقيا مقابل مايحصل عليه المغرب في إطار محاربة الهجرة من وجهة نظري الإنسانية يجب أن يحظى بها أبناء الوطن أولا وأن تحسن ظروف عيشهم حتى لا يهجرون الوطن ويستوطن غيرهم
الأفارقة صراحة أحسن من المغاربة في التعامل ويحترمون الجيران ؛ ذات مرة كنت أكتري شقة بجانبهم ولما حدث تسرب كبير للمياه جاؤوا كلهم لنجدتي يشطفون المياه ونشفو لي ملابسي وأتو ببعض الأثاث ليرفعو ملابسي من الماء ولم يمسوا أي شيء ؛في حين أن المغاربة واضعين أيديهم في جيوبهم ويتفرجون
ومرة كنت في فرنسا ونفذت مني تعبئة الجوال لمكالمة مهمة فسألت المغاربة ؛ أقسم بالله لم يمدني أحد بهاتفه ؛ فلما سألت الأفارقة ؛ كلهم أعطوني هواتفهم وهم يرددون "خذ أخي " "tiens frére"
والكثير من المواقف ؛ الأفارقة طيبون للغاية
قروض السكن لم يستفيد منها المغاربة فما بالك بالمهاجرين علا من تضحكون
أعتقد أنها توصية تروم إنعاش قطاع العقار الذي بات يعيش ركودا كبيرا في السنوات الأخيرة.
هكذا ستستطيع الحيتان الضخمة ملأ جيوبها بالملايير من بيع صناديق 25 مليون.
هذه سبل تنهجها الدولة الفاشله للحصول على إعانات كما العادة من الدول الأوربية أما قروض السكن في المغرب فهي في الأحلام…….. من تجربة…….
المغاربة في اوربا يريدون السكن والطب والتعليم مجانا…
ولما يقتضي الامر بمهاجربن في بلدهم…يصبح المهاجر بالغريب والأولوية لصاحب الارض…
أيها المتطوع في المسيرة
كيف يمكن لمهاجر حصل على قرض من اجل شراء سكن. وبيعها والخروج من المغرب كما دخل بسرية
هذا تهكم على الذقون لانك عندما تحصل على قرض فانك لن تبيع الا بعد ان تسترد الابناك أموالها .والغريب ان هناك من يؤيد رأيك كانك تخرجت من المعاهد العليا للاقتصاد
يحب فقط ان نشير ان الابناك بعد ان اثقلت كاهل المغاربة لشراء البراريك القت خوالبها على المهاجر المسكين
الأفارقة هم سكان الجدد في المغرب هالهم الحق في قل شيء، بجانب العنف والصرقة في الشوارع والمحطات وإلى آخره.
أين الأحزاب السياسية المغربية من هذه الظاهرة الخطيرة في وطننا الغالي؟
للمغاربة ليس لهم حق في العيش الكريم، لا المستشفيات الحكومية ولا الإدارة العامة والمحاكم والتعليم والصحة.
الفقر والبطالة والأمية ونفتقر في أنحاء المغرب.
إتقوا الله في هذا الوطن الغالي والشعب المغربي الغالب على أمره.
لن يستطيع بيعه إلا إذا أكمل قيمة القرض. وحتى إذا أراد بيعه فالمشتري سيتكلف بتسديد قيمة القرض.
سياسة التملق و الإنبطاح و السمع و الطاعة لدول الإستكبار التي تسعى إلى مسخ البلدان و جعلها تفقد هويتها إن كانت لها هوية،سياسة بليدة،هل يملك كل مغربي أصيل سكنا لائقا يجعلكم تهتمون بمنح بيت لمن لم يقم وزنا لحدود البلد،بئس ما تفعلون،
بوادر سياسة استيطان المهاجرين الافارقة بدات تتضح بتسهيل منحهم قروض السكن ومنحهم وظائف واستفادت ابنائهم من منح الدراسة كل هذا على حساب
الشعب المغربي الفقير .
سيمتلك المهاجرون السكن وسيتم تشغيل ابناءهم وسيبقى المغاربة البسطاء في الاكواخ والبراريك وابناءهم عاطلين بلا شغل .
المغرب ليس بالاتحاد الأوربي.
حتى المغاربية الذين تم تشريدهم حرمو من الاستفادة من قروض السكن.
فكيف يعقل أخلاقيا أن تحرم ابن البلد من حق السكن وتمنح الغريب هذا الحق ؟
لو كان المغاربة عقلاء لثارو ضد الدولة والحكومة والنظام كما ثارت العديد من الشعوب حول العالم . لأن ما يحدث قهر وظلم للمواطن .
…انا مغربي و اتقاسم مع المهاجرين نفس الظروف المبيت في العراء العمل لا يوفر لي حتى الأكل والشرب الجيدين، أصبحت اتقاسم مع الوطن بطاقة وطنية و لا أملك شبرا من الأرض مما جعلني أفكر في الهجرة بطريقة أو بأخرى بدون عودة إلى هذا الوطن الذي ظلمني مند نعومة أظافري – حسبي الله و نعم الوكيل – حسبي الله و نعم الوكيل – ….فيمن جعل منا نعاني في صمت نفكر ليل نهار دون جدوى، فهل من عادل (منصف) سوى الله سبحانه وتعالى. …الخ
الدولة تأكدت أن سوق العقار قد انهار تمامًا و تأكدت أن الشعب بدا كيفيق من الدوخة ديال عملية النصب و الاحتيال من طرف ما يسمى بالمنعشين العقاريين، و عملية اللهطة و الطمع من طرف المزايدين في العقار. فهي الآن (الدولة) تلتفت نحو الأفريكانووز المزاليط لنهب أموالهم و تصييدهم في شقق مغشوشة و عقارات تتراجع أثمانها شهرًا بعد الآخر.
Well done
انا ماشي عنصري ولا ضد لي مخلوق فس أرض ولكن المغرب ليس ل كندا ولا أستراليا، حسبي الله ونعم الوكيل على ناس فين غاديين بهذا البلاد و هذا الشعب ثلث الشباب المغربي يبحث عن سكن و عمل و يبحث عن تأسيس أسرة فس وطنه وناس تبحث عن إغراق المغرب بالمهاجرين من خلال فتح مشاكل لا تعد ولا تحصى
اجل أسوأ نظام بنكي يوجد عندنا بالمغرب. من حيت الفوائد المرتفعة والضمانات الموازية للعقار ففي غياب عامل الوظيفة او الرهن فإن البنك لن تمنحك فلسا واحدا في غياب هذه الضمانات اللهم إن حصلت معجزة وإن قبلنا بهذا الطرح فالاستفادة للأقربين اولا لكن لا هذا ولاذاك. وصايا المندوبية السامية للتخطيط تبقى مجرد حبر على ورق فهي للتنفيس كسابقاتها للمجلس الأعلى للحسابات وجه لعملة واحدة نحن على دراية تامة لواقع الحال لكن سلطة التنفيذ ليست بأيدينا ولا محل لنا من الإعراب فنحن مأجورين للقول وليس للفعل هذه هي غايتنا وبه وجب الإعلان والسلام…!
حتى حنا عتابرونا مهاجرين ومكنونا من السكن… الله اجازيكم بخير
هذه محاولة من طرف الماسونية العالمية و تواطؤ الدولة العميقة لتوطين المهاجرين الافارقة علي حساب المواطن المغربي
سياسة العلوين تأخدنا نحو التهلكة للأجل الحفاظ على حكمهم سوف يواصلون توطين كما فعل المجرم اسماعيل، وما نتج عن ذلك الا الفوضى.
المغرب للمغاربة فقط
ان صاحب فكرة تمكين الأجانب و خصوصا الأفارقة من الحصول على القروض للسكن، يعيش في عالم المثل، أو أنه لا يحترم ذكاء المغاربة يعتبرهم مغفلين، هل وجدنا الحلول لابناء هذا الوطن، يعانون من شتى انواع الحرمان و الفقر و العوز و البطالة ،
انه كلام مجانب للصواب، كلغو الصيف، أو أنه هديان في واضحة النهار،
دمجو ولاد لبلاد هاد شفو لبراني الله بستر