عملُ القواد من أجل مرور إجراءات الحجر الصحي في أحس الظروف لا يخلو من مشاكل مركبة في علاقتهم بالمواطنين؛ فالمكوث بالبيت بات أمرا متقبلا، لكن طيفا كبيرا من المغاربة يرفض بشكل مستمر أن يكون حجره هادئا بالنسبة لجيرانه، تارة بالموسيقى وتارة بالقرآن.
وغير ما مرة رصدت الكاميرات تحركات السلطات العمومية من أجل ثني المواطنين عن الدعاء بالصراخ، أو تشغيل مقاطع موسيقية أو نصوص قرآنية بصوت مرتفع، بالنظر إلى وجود مرضى وعاملين تزعجهم وتقض مضاجعهم مكبرات الصوت.
وفي واقعة أثارت الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، تدخلت قائدة بأحواز وجدة لدى رجل طاعن في السن لأن يخفض صوت القرآن، لأن في ذلك خرقا للقانون، مناشدة إياه المكوث بالبيت والاستماع إلى ما يريد بهدوء تفاديا للمشاكل.
ولم تتقبل أغلب التعليقات سلوك القائدة بسبب لجوئها إلى الصراخ لثني الرجل عن رفع الصوت، أو لكونه متعلقا بالقرآن، وهو ما يفترض التسامح بحسبهم، فيما اتجهت آراء أخرى إلى اعتبار الأمر خرقا للقانون وجب التعاطي معه بشكل محايد وموضوعي.
وبالنسبة لأحمد عصيد، الباحث في الشأن الديني، فإن الأمر مرتبط بضعف الثقافة القانونية للمغاربة؛ فكثير من التجاوزات يراها الناس مشروعة، في حين إن كل الأمور مؤطرة بقانون، بما في ذلك صوت الأذان، حيث أصدرت وزارة الأوقاف مذكرة تنظم مستوى الصوت.
وأضاف عصيد، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن الاستماع إلى القرآن لا يجب أن يتم على حساب الآخرين، متذكرا أنه ذات مرة استقل القطار، فإذا بأحد الركاب يطلق آيات عبر هاتفه بصوت مرتفع، فطلب منه بلطف أن يخفض الصوت، لكن الرجل واجهه بالعناد والشتم.
وأورد المتحدث أن هذه العقليات غير مواطنة، وأصحابها لا يعرفون حقوقهم بالشكل المطلوب، مؤكدا أن تدخل القائدة قانوني، موردا أن “المغاربة بحاجة إلى التربية والتأطير”، منتقدا “سيادة التدين الفولكلوري المعتمد على المظاهر الخارجية المبالغ فيها”.
وسجل عصيد أن “استعراض التدين لا يعني الصلاح، فمن الممكن أن يكون المتفاخر بتدينه إنسانا سيء الأخلاق”، مؤكدا أن “انتشار هذه السلوكيات يعود بالأساس إلى ضعف التربية وغياب فكرة العيش المشترك، وتقبل الآخر”.
تطلبون للقانون فقط عندما يتعلق الأمر بالمعروف أما شكايات إذا الناس من أذى المشعوذين والمشعوذات والزناة والسكارى ماشافوهوم القواد (جمع قائد )
اللهم القران و الطريقة التي تكلمت مع الرجل مخل بالادب و نحن بلد ليس علماني بل عربي اسلامي يطبق القانون بالاستعانة يالقران و السنة النبوية فهل توجد اية او حديت يدل على عدم جعل القران الكريم في البيت
أحب الإستماع الى القرآن و أستمع والحمد الله لكن لا أفرض على الناس الإستماع معي في نفس الوقت ولا أريد أن يفرض علي شخصا ما الإستماع لموسيقاته
هل اصبح القرآن في بلاد المسلمين يثير جدلا؟ سبحان الله…لو كان عرسا ماجنا او مهرجانا فاسدا او ديدجي مصدعا لما أثار جدلا…كما قال الرسول ص: سيصبح الدين غريبا فطوبا للغرباء….
الطريقة التي تكلمت بها القائدة مع الرجل المسن لاتليق بغض النظر عن الاشكال
فعلا هناك حريات شخصية و حريات عامة يجب عدم تجاوزها و تعتبر خطوط حمراء… مراعاة حقوق الآخرين و عدم الإيذاء بأي من الوسائل أو الأسباب هي من درجات الإيمان… يجب أن يحب للمرء ما يحبه لنفسه…
السلام عليكم
شاهدت الفيديو و لو انه هذا الرجل استفز القائدة الا انها كان لازم تتعامل معه برفق لأنها عجوز و نفسيته في هذه الآونة مدمرة و لو كانت طلبت منه برفق و شرحت له بأسلوب الطف لكان استجاب لها
انا احيي بعض الفساد الذين تحدثوا مع الناس و كأنهم من نفس الشريحة و تحدثوا بلغة يفهمها الواعي و حتى اللي ما قراش و كانوا لطاف مع الناس
القاءدة على صواب الله كثر من امثالها ويعاونها على عملها ويصبرها على الصعوبة الضروف وتخلف المتدينون ولا للتدين الفلكوري كما وصفه الاستاذ عصيد وللتذكير فان القرأن دستور وقيم من بينها لا لاذاء الناس وخصوصا الجار .اللهم نور عقول المتزمتين
القرآن الكريم يجب العمل به وليس الإستماع إليه فقط ومن وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم ألا نؤذي جيراننا وهذا عمل بالقرآن.
ليس هناك أي جدل فقط عفوية بعض الناس وحسن نياتهم هي من تجعلهم يرفعون صوت القران بشكل كبير ظنا منهم أن العبرة برفع صوت القرآن أكثر من اللازم..وهدا ان دل على شيء فإنما يدل على جهل بالدين وأصوله وجهل بالعبادات الصحيحة التي لايشوبها لا إفراط ولاتفريط ونفسيا فكل من يفعل مثل هده الممارسات فانما هو يظن أن برفع صوت القران كأنما سيخلف له ما فاته من أعمال صالحة وعبادات لم يكن يعمل بها في السابق..والحل هو أن يتعلم الانسان دينه بشكل صحيح كما تعلمه السلف الصالح من النبي صلى الله عليه وسلم..
بادرة طيبة قران ،دعاء ،تضرع شيء جميل مع مراعاة الوقت و الجيران ومستوى الصوت والله لا ينفع شيء اكثر من الرجوع الى الله تعالى و تضرع لرفع البلاء .
واخا ماعنديس مع افكار سي عصيد.
فهذه كلامه معقول بزاف.
هل عندما ترخص السلطات لإقامت مهرجانات الموسيقى بالقرب من التجمعات السكنية وما يرافقها من شباب خاص …. تاخذ فيه بعين الاعتبار السكان المجاورين ؟
الحديث في هذه المواضيع يجب أن تكون نعقل وليس بالعاطفة ، الاخلاق والسلوك و المنهج الاسلامية يحترم الطرف الثاني ، يجب احترام الجار ، احترام المارة ، الصوت يجب أن يكون لا يؤثر على الغير سواء كان رقص أو غناء أو قرأت القرآن ، الغريب في الأمر ، اننا نعيش باسم الإسلام لكن بدون عقل ولا منطق ، من قواعد الإسلام البلوغ والعقل ، من حق الجار ان يرفع دعوة ان كان غير مرتاح في منزله .
رفع الصوت بالقرآن سواء داخل المسجد أو في البيت بصوت يزعج غيرك ليست من سلوك الإسلام ، الاسلام منهج حياة ، الاسلام أخلاق و عبادات ومعاملات.
الله سبحانه أمرنا بتدبر القرآن وياريت أن يفهم الكثير من الجهال ما معنا التدبر….وعوض دالك يريد الكثيرون أن يتباهو بأنهم مؤمنين متخشعين بل في بعض الحالات تجد الجزار يوم الجمعة يرفع صوت القرآن وفي نفس الوقت يعش في البيع…. المسالة في التربية وفهم الإسلام الصحيح.
شاهدت الشريط. القائدة لم تراعي سن الرجل وخاطبته بطريقة حاطة من الكرامة. كان ينبغي تنبيه الرجل إلى أن فعله غير قانوني دون صياح و تحرير محضر إن لزم الأمر. لأن كرامة المواطن فوق كل اعتبار. إن سلوك بعض موظفي الأمن و الدرك و بعض رجال السلطة يدل على ضعف تكوينهم القانوني و التواصلي وواجب على الجهات المعنية مواكبة منتسبيها بتكوينات في المجالين القانوني و التواصلي (التكوين المستمر)
بالنسبة لالسيد عصيد فهو رجل يغالير كثيرا ضد التيار المضاد لالدين أما بالنسبة لقضية القائدة فهي نعم القائد بفنائنا في عملها ولكن لسوء الخظ هناك كثير من تاجهلة لزالو يعيشون معنا ويريدون إحراجها بالقرأن دون إعطاءظوابطه وآحترامه ويريدون أزعاج الناس بطريقة مشينةبآستعمال أقدس ما لدينا وحتى الرجل أصابه الخوف عندما فاجأته لأنه يعلم أن نيته ليس الاستماع بل للإزعاج وبكلام الله ونشكر الرجل لأن أخرج لنا كثير من الجهلاء وهي مناسبة لكي يميزون بين الدين والحرية الفرديةوالعنجهة في فرض طقوس على الناس وهي في حد ذاتها جريمة لا يمكن السكوت عنها وفي بعض الاحيان ومع العامةيشعل أحدهم القرآن بصوت عال ولا تستطيع التكلم وكأنه بخرص الشياطين وهته في حد ذاتها عدم آحترتم كلام الله ولا آحترام وقته ولا مكانه
تحياتي
فيديو القائدة تدخلها في محله و لكن الطريقة التي تكلمت بها مع الرجل المسن ليست في محلها.
لقد رأيت الفيديو، الرجل المسن يستمع ل القرآن ب مكبر صوتي مهترئ يسبب الإزعاج ل الجيران.
القرآن يستمع ب القلب و ليس ب الأذنين.
شخصيًا عندما أسمع القرآن أسمعه ب صوت خافت ليدخل قلبي.
بسم الله الرحمن الرحيم.
(وإذا قرئ القرآن فآستمعوا له و انصتوا لعلكم ترحمون) صدق الله العظيم.
لقد قالها السيد اخنوش بعض المغاربة خاصهم إعادة التربية وقد كان على صواب لكن قوبل كلامهم بالسخرية رغم انه هدا الواقع الدي نراه باعيوننا في شوارعنا والحق لم يعد مقبولا
روى مالك في الموطأ عن البياضي (هو فروة بن عمرو) أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج على الناس وهم يصلون وقد علت أصواتهم بالقراءة، فقال: "إن المصلي يناجي ربه فلينظر بما يناجيه به ولا يجهر بعضكم على بعض بالقرآن". وروى نحوه أبو داود من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه
نحارب كلام الله ولا نحارب الفسق لماذا لاتحاربوا أصحاب الأعراس غي الأزقة بمكبرات الصوت إلى طلوع الشمس حرام علينا وحلال عليهم
Je suis pour le respect des autres si vous souhaitez écouter le coran ou la musique il ne faudra pas le faire écouter au autres sans leur consentement, même si le coran est agréable à écouter
هاداك القرأن راه شفاء من عند الله و راه كاين لي باش يحس براسو ميزان خاصو يطلق القرآن النهار كامل.
علما أنه شفاء للمرضى و (الأصحاء) على حد سواء.
القرآن أستمع إليه في الخفاء ليس الإشهار و لأصوات مرتفعة عليك الإحترام الجار هناك من هو يدرس هناك من هو مريض هناك من هو يدرس في بيته استعداده للامتحانات أنت ليس لديك شغل تشغل لأصوات فوق سطوح المنازل هدا ليس بمسلم جميع الديانات تحت على إحترام حقوق الجار كيف ما كانت جنسيته او ديانته .شعب ليس له مشاعر كل واحد (يدير لبغى تهضر معاه توحل معاه هدا راجع تربية الآباء والأمهات لأبنائهم وكدلك التعليم في المغرب ليس بمستوى التربية حسب تجربتي في أوروبا والمغرب حتى الجالية المغربية في أوروبا ليس لها أي إحترام مقارنة مع جاليات أخرى هدا راجع كما ذكرت سالفا ان تربية الآباء والأمهات لأبنائهم خلاصة ليست لديكم أي مذهب .
هناك على ما يبدو من يكرهون سماع القران لسبب من الاسباب؛ والظاهر انهم قلة؛لسبب بسيط ان القران شفاء حتى للنفوس المريضة فما بالك بالسوية؛ العجب كيف لاناس لا يستسيغون القران وهو منسجم مع النفس البشرية؛ وليس عندهم مانع ان يسمعوا الناس اغاني باصوات مرتفعة رغم انها تخضع لاذواق متنوعة؟!!!
القرآن الكريم أجل من أن يسمع في مكان لا يسمع له و لا يأبه به.
لان الكثير من الناس جزاهم الله خيرا بحسن نية لكن بقلة علم يشغلون القرآن حتى في المحلات التجارية و الأماكن العمومية حيث يشتغل الناس بالمناقصة و أمور الدنيا و القرآن مشتغل وهدا لا يجوز و الله اعلم.
ونقيس على ذالك ما يفعله الناس اليوم في زمن كورونا. فالقرآن يجب الاستماع له وتدبر آياته لكي يأثر في المستمع من خوف ورجاء الخ…..
وهذا لا يتحقق بما يفعله الناس في كثير من الاحيان
السلام عليكم. أكثر التعليقات التي جاءت على صفحات التواصل الإجتماعي كانت إنتقادا لدور القايدة الذي كانت تصرفاتها خارج القانون أساسا. فليس من الحق أن تدق القايدة على أبواب المواطنين المغلوقة أصلا وتطلب منهم الخروج. فهذا دور الشرطة في حالة وقوع جرم ، تحريات، استفسار أو إخطار من طرف عون المحكمة. أما فيما يخص الصوت المرتفع أيا كان مصدره فللمتضررين الحق في تقديم شكوى للمركز الأمني القريب منهم ويكون تدخل الشرطة على إثره. إحترام المواطن لأخيه المواطن واجب، ما بالك إحترام السلطة للمواطن. فأفراد السلطة يجب أن يكونوا في الأساس قدوة للأطفال وللساكنة جمعاء. والله لا أفهم تدخل عصيد على الخط، فهو بعيد كل البعد عن القرآن والقضايا الدينية. إسألو أهل الذكر ولا تسألو المتطفلين.
انت تريد الاستماع فلما ترفعه بذاك الصوت .. هل هذا هو حق الجار الذي اوصى الرسول صلى الله عليه وسلم.. يا اخي استمع له وحدك .. فهناك من مريض من يود النوم من راسه يؤلمه .. وذاك المكبر يفتقد للجودة يخرج الصوت مشتت .. القرآن هو ان يتلى بهدوء و تجلس قربه وتتدبر فيه .. انه الجهل للاسف ما فعله ذاك الرجل
نحن مع تطبيق القانون ، مع من رفع صوت المكبر بالذكر والقرآن فأزعج الناس، ومع تطبيق القانون مع من رفع صوت المكبر بالغناء والموسيقى الصاخبة فأزعج الناس في أحياءهم المجاورة للمهرجانات، ومع تطبيق القانون مع من أزعج الناس برفع صوت المكبر في أعراسه وحفلاته إلى مطلع الفجر فأقض مضاجعهم حين ينامون…
فالقانون يؤخذ جملة ويطبق جملة، فذلك هو "عين التربية والعيش المشترك.."
شكرا لمن نشر..
المشكل هو أنها نعتت القرأن الكريم كلام الله ب "داك الشي"!! و لم تحترم الشيخ المسن و صرخت عليه و كأنه طفل في الخامسة من عمره و هو في عمر والدها ! القانون لا يطبق بالإهانة و الحكرة !
ألا يجب رفع صوت المكبر حتى و لو كان قرٱنا لأنه إذا تليت ٱيات الله وجب الإنصات، الناس البسطاء حينما تواجههم بطلب خفض صوت الأذان مثلا أو القرٱن فهم يعتبرونه تهجما على الدين لذللك وجب على علماء الدين أن يخرجوا ليوضحوا أنه رفت الصوت يسبب المضرة للمريض، للطالب، للرضيع النائم و للعامل المرهق.
أحيي السيدة القائدة على تدخلها وقيامها بواجبها الذي يفرضه القانون. من يريد الاستماع للقرآن أو للموسيقى فهو حر لكن يجب خفض الصوت لأنه ليس من حقه إزعاج راحة الجيران والسكان. مرة أخرى كل التقدير للسيدة القائدة.
تنتهي حرية الفرد عند بداية حرية الآخرين. فكل فرد له الحق في الاستمتاع بحريته الفردبة لكن مع مراعاة حرية الآخرين.والسلام.
اياه متافقة معاكم و لكن باش تجي تبدا تستعرض لقوة و ااسلطة و التصوار من الفوق هلى واحد ضعيف كان فانكانها تدوي بلآداب اولا ما استاجبش تدوي بالتي هي احسن مشي قد باهايكون او تغوت او واحد كصور هدشي لا اخلاقي
بصراحة متناهية ، هناك جهل عميق بالدين ، و بعض السلوكات الصادرة عن البعض تزيد من جهل الأخر بالدين الحق…
من يراجع قصص سيد المرسلين محمد ﷺ مع أصحابه سيجد أن حتى الصحابة بالكاد كانوا قادرين عن التمييز في بعض الأحداث ، و لولا محمد ﷺ لأخذت الكثير من الأشياء على محمل خاطئ…
لهذا وجب التثقيف في الدين ، و من هذا المنبر أنادي أولاة أمورنا أن يعيدوا (للتربية على الدين الاسلامي) أو التربية الاسلامية أو يسموها كما يشاؤون ، المهم أن نربي جيلا على الأقل يعرف دينه حق المعرفة.
اللهم فقهنا في الدين.
اللهم لا تجعل مصيبتنا في ديننا.
ليس هناك في القانون المغربي ما يمنع شخصا من تشغيل الموسيقى بصوت مرتفع داخل منزله تدخل القايدة كان غير قانوني
اريد كل مهتم بالموضوع ان يجيبني على التساؤل التالي : انا عافاكم الله انسان يعاني من مرض عضال و غالبا ما احتاج لفترات نوم و راحة علها تخفف آلام الجسد. و بجانبي جار شبيه بالمواطن الوجدي صاحب المكبر الصوتي. فماذا عساني افعل؟ انصحوني من فضلكم.
مقال واقعي لكن كيف المعالجة لكونه مرتبط بالقرآن.
قبل كل شيء انا حافظ كثيرا من سور وعندي صوت جميل واحب ان اموت مسلما.
لكن بعض لاصوات قد لا يريدها او يفضلها البعض الآخر مثل: الاذان بصوت مرتفع مع مكبر الصوت سيئ او مقرئ! او انسان قام الليل كله صل الفجر يريد ان ينام وسوف يقول: للجار أخفض صوت القرآن قليلا الكل سوف يعرف الإجابة رغم الجار لا يصلي فقط يستمع.
الموسيقى البعض تعجبه أغنية ويعيش معها او تجري في ذمه يظن الجميع سوف تعجبع.
شخصيا اعرف احد يستمع الى موسيقى مزعجة جدا ومع 5:00 صباحا وبصوت علي ويرقص ربما قبل ذخول للعمل ربما يظن تعجب الجميع وعنده ذوق جيد!
المشكل الأكبر الذي أعانيه هو عدم الاحترام و خاصة الجيران فيما بينهم ، بحيث تجد جار منعدم الاخلاق يزعج كل الحي لأنه فقط يريدسماع الأغاني بصوت مرتفع كأنه في عرس، أو ينادي ابنه بمنبه السيارة من تحت العمارة مقلقا راحة كل سكانها. أو يضع أزباله و أوساخه أمام شقته وإن نصحته تار في وجهك و أسمعك كلاما نابيا أو .. .الخ يعني لا تربية و لا أخلاق لهذا ينبغي للدولة ان تضع قانون لمحاربة هذه السلوكيات الغبر اخلاقية
اكييييد من الواجد احترام الجار لجرانه… رفع صوت المدياع غير مقبول خصوصا في الأحياء الشعبية هونكا اكتضاض لساكنة فيجب احترامها…..
لا حولة و لا قوة الاَّ بالله العظيم، السماح للمشعوذين حنق الجيران بروائح كريهة تؤذي الجيران، و تضييق الخناق على صوت قراءة القرآن الذي فيه شفاء و حصن للعالمين، أليس بذكر الله تطمئن القلوب
ليس الله بغافل عمّا يعمل الظالمون، اللهم اجعل القرآن ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء أحزاننا وهمومنا ومغفره لذنوبنا اللهم أمين وصلي اللهم علي سيد الخلق أجمعين سيدنا محمد عليه افضل الصلاة وأتم التسليم
آمين
يجب احترام الغير ، التشهير بالدين لا يعني انني مسلم صالح . الدين المعاملات.
التعقيب على طريقة القائدة واعوانها "أرا داك الراديو، حصلتك…." هذا ماشي أسلوب.
زيادة على انها تتكلم مع الشيخ دون احترام المسافة ودون كمامة واقية …
المشكل ليس في ضعف الثقافة القانونية. ةلمشكل في طريقة هذه القائدة في الكلام والتعامل مع رجل في سن والدها أو جدها. نحن في ظروف يجب التعامل سلميا وبأدب في كل المواقف ليس التكبر علما ان هذه العائلة قد اشتكت سابقا من جارة مشعودة…
يجب إعفاء هذه القائدة حتى تمر هذه الأزمة بسلام لأنها لا تملك le savoir etre لنجاح مهمة تحسيس وإدخال الناس او نصحهم او توعيتهم.
اللهم إنا نسألك اللطف في الأقدار.
هناك فئات في المجتمع تريد ابراز هويتها الدينية بطريقة فلكلورية في بعض المناسبات الجمعة رمضان الوفايات الكوارث . والمؤسف انها لا تقوم بذلك بصفة شخصية بل تريد اشراك الجميع وكاننا في معرض تفاخر واعتزاز بالدين . اناس لا يعرفون حدود حريتهم الشخصية وانهم يعيشون في مجتمع اسلامي اجداده عاشوا مسلمين باعمالم ودون حاجة الى تعليق لافتة اشهارية بهويتهم الاسلامية
من اختصاصات السلطات المحلية الحفاظ على الامن العام للمواطنين والطمانين والسكون.ولكن بعد سماع ابنت الرجل المسن التي قالت بان الدافع وراء اطلاقهم القران بصوت مرتفع هو الرقية لان جارة لهم تمارس الشعودة .وقد سبق لرجل المسن ان رفع عنها دعوة لدى القاءدة نفسها لكن دون جدوى.القانون يسري على الجميع وان كانت الجارة فعلا تمارس الشعودة التي يعاقب عليها القانون المغربي فعلى السلطة المحلية التحري وتحريك المسطرة القضاءية ضدها. هناك من يريد الفتنة ويضل بمجهره يتتبع رجال السلطة وافراد القوات العمومية من اجل التشويش عليهم في اداء مهامهم في هذه الظروف الصعبة.القاءدة كانت صارمة مع المسن وقد خانتها الكلمات التي استعملتها ولا يمكنها ان تعمل محاضرة ومحاربة الامية لكل مخالف للقانون والسبب الحقيقي لهذا المشكل هو تشبت كلا من الجارين بموقفه والجهل.واصعب مهنة هي ان تحكم الجاهلين.
الواحد إلى بغا اتصنت القرآن الكريم اتصنت ليه بوحدو. راه حريتك كتسالي فالوقت فاش كاتبدا حرية الآخر. كاين اللي مريض كاين اللي عندو تربي. راه خاصنا نحتارمو بعضياتنا (حق الجار على الجار). او هذا لا يعني اني متافق على الصضاع دالحفلات أو المهرجانات…
خرج النبي صلى الله عليه وسلم على الناس وهم يصلون، وقد علت أصواتهم بالقراءة، فقال: إن المصلي يناجي ربه عز وجل، فلينظر ما يناجيه، ولا يجهر بعضكم على بعض بالقرآن. رواه أحمد، ومالك في الموطأ.
هنالك مرضى وهناك من يشتغل بالليل فيجب مرعاة هؤلاء الناس . هذا الفعل يمكن تصنيفه ضمن الشرك الاصغر و هو الرياء .
فصدق المتنبي بقوله * ليس الدين ان تحفو شواربكم و يا امة ضحكت من جهلها الامم*
Caide est tout À fait raison on peut prier écouter le couron mais sans Emmerder les autre cette femm ne fait que son travail et elle est payée pour ça merci encore à cette dame
في الدول التي نظمت شؤون حياتها ولم تتركها للفوضى جعلت لكل العلاقات أنظمة خاصة تراعي فيها العيش المشترك والاحترام الواجب المتبادل .
بالنسبة لموضوع الأصوات التي تخرج من بيتك لتصل إلى مسامع الجار او المارة لها نظام خاص يعتمد أولا على قياس قوة الدبدبات لمستوى معين في حالة التجاوزات طريق آلة قياس خاصة بكون الإنذار أولا قم التغريم
بالنسبة للمغرب الذي سري فيه العرف في معظم الحالات على القانون
يبقى هل العرف في الأيام العادية كان يقبل هذه التصرفات ؟
هل تقدم شخص من قبل بشكاية أمام السلطات للبث فيها تخص هذه الحالة (خاصة سماع القرآن وقدسيته عند الناس ؟
ينضاف إلى ان الحالة السابقة وقعت في زمن الطوارئ الصحية وقوانين حالة الطوارئ تعطل كل القوانين العادية (فالسلطة المخولة لها مراقبة عدم مخالفة الطوارئ (سلطة الطوارئ) لها كامل الصلاحية والتقدير كيف ومتى ترفع الضرر بعد الشكاية عن الغير .
حتى الطريقة (لمن يقول لماذا كلمته بهذه الطريقة او تلك هي سلطة مطلقة مخولة للسلطة.
الاصل في هذا الخلاف هو ان يفتي فيه أهل الاختصاص بحق من الفقهاء و العلماء كما هو الحال بالنسبة لجميع المجالات اما ان ياتي نكرة لا يعرف الف باء في الدين و ذو مرجعية مشبوهة و يطلق الكلام جزافا و يقدم على انه مختص فهذا تضليل للناس.على كل واحد الكلام فيما يتقن.
الدعاء واستماع القرآن يجب ان يكون في بيتك وليس مراآة تظهر للناس انك متدين الابتهال والبكاء على الله والدعاء بالاستجابة لامر ما يكون بخشوع وفي خلوة بينك وبين الله وليس تبين للناس ان ايمانك قوي وتوءدي الاخرين فاذاا اردت الاستماع للقرآن ففي بيتك وبصوت منخفض فهناك من هو مريض وهناك من كان يعمل ليلا او نهارا ويريد ان يستريح / حتى الاعراس التي بصوت مرتفع بجب تمنع يا للعقول اامتحجرة. /الايمان ما وقر في القلب وصدقه العمل هناك من يتضاهر بالايمان امام الناس بالبكاء وحمل السبحة والاستماع الى القرآن بصوت عالي ولكن افعاله السوداء يعلم بها الله
نعم انا ضد رفع الاصوات في البيوت الا رفع الاذان ونحن في دولة إسلامية ومن لا يريد رفع الاذان فهو دخيل على بلدنا فليدهب الى الغرب ونحن متشبتين برفع الأذان
تدخل القائدة كان إنسانيا وفي منتهى الروعة والحزم لأن من الجيران من هو مريض ومنهم من يراجع دروسه من الأطفال ومن يركز في أعمال ذهنية تتطلب الهدوء . حتى أن تدخلها كان مهذبا لأن الواجب كان يفترض عليها حجز المذياع وتحرير مخالفة إزعاج وعدم امثتال وليس مجرد التنبيه والزجر ..
حسن الريفي و. hamoddo. وبعض المعلقين والله أتعجب كيف تفكرون وتردون خلق فوضى الاول يتكلم على القانون قالت القائدة لا تتكلم معه ونسيا دورها والثاني بخرج ويقتبس لواه الرقص واللعراس وووو أش كتخرمزو وراه حنا في القرن العشرين ياأيها الجماجم فالرجل يحارب الجيران وباين كلميمة وخاف عندما رأى السيدة القائدةلأن نيته مبيتتة ياأيها الجماجم ومن أراد الاستناع للقرآن تكون جاسة مهيبة وصوة سجي ماشي في المحكن وكأنه يبيع الاعشاب ويتدبره ماي يطنطن راسو وبس ويعمل به ياأيها الجماجم إتقو الله فينا وتخلو عن سداجتكم يرحمكم الله
ما قامت بي القائدة فهو معقول يجيب احترام الجيران لا تزعج أي من كان بشيئ حتى في منزلك يجيب احترام الجميع وخاصة في الصباح المبكر والناس نيام .
الموضوع هو مكبر الصوت كيف ماكان محتواه على المواطن إحترام الآخر له الحق الاستماع لمايريد لكن أن يستعمل مكبر الصوت هدا إعتداء على جيرانه وازعاج لراحتهم
كنشوف التعليقات لي على صواب كاملين دايرينلوم ديسلايك .هادوا كنضن الناس ديال موازين الله ينعل لي مكيحشم .ملي كتعملوا السهراة .فشي أماكن واش كدتشاوروا مع الساكنة ؟ هادك القايدة شني كدمتل آنجيلينا جولي المرا اللولى والرجال كيجريو مراها. لاحول ولاقوة إلا بالله.
دير الكيت وسمع تال الازليات. را كورونا هدا ماشي جن اتخرجو. هناك فرق بين ايمان القلب و ايمان شوفوني. وتوعية العقل وتوعية شوفوني ايضا.
كلها…. كلها…. كلها بدع. الحجر الصحي يعني المكوث داخل البيوت لعدم انتشار الوباء وداخل البيت استمع لمن تشاء لوحدك ثانيا ما معنى الصعود للسطوح وقراءة القرآن الكريم او الدعاء ؟ لأن الإيمان بالقدر خيره وشره داخل النفوس.. فعوض أن يجتمعوا في الشوارع أصبحوا يجتمعون فوق السطوح والنتيجة واحدة… انتشار الفيروس ! ؟
تصرف القائدة لم يكن لائقا وصراخها آفزع الرجل الطاعون في السن لم تمثل بشكل جيد الإنسانية والتعاطف الذي يتعامل به الناس مع كبار السن وعلى ماذا؟ على الذكر الحكيم. غضب عمنا جميعا وأحسسنا بحكرة المواطن البسيط ولو كان رجلا غنيا أطلق القرآن الكريم كما فعل الرجل الدرويش لتكلمت معه وهي مبتسمة هذا إن تكلمت
هناك سوء فهم في الموضوع وهما شقان الاول يتعلق بسبب التدخل و الثاني بطريقة التدخل. اما الاول فيهم جانب يتعلق بالصوت الصاخب و لو تعلق الامر بالقران هذا في الحالة العادية اما فيما يخص ارتباطه بالازمة الخاصة بكورونا فالقران يرمز الى حالة الموت و الخوف و الرعب و هذه مشاعر تنتابنا في الايام العادية عند سماع القران و لنحصر الموضوع في الصخب حتى الادان الذي هو مقدس عندنا نجد ان وزارة الاوقاف قد قننته و حددت مستوى الصوت اما الجانب الذي يهم طريقة التدخل يجب الفصل بين تصرف قائد مرتاح في مكتبه و اخر يعمل في ظل ازمة خانقة و عمل متواصل و كذلك ثقل الالتزامات العائلية و نلاحظ ان جميع القادة يشتغلون بدون انانية لماذا نحاسبهم بانانية و كذلك لما جاء قانون الطوارء بتنزيل. عقوبات منها غرامات و اعتقالات فالمواطن الذي اعتاد على الفشوش اصبح يبحث على نوع مت الغنج في هذه الظروف التي تفرض علينا التسامح فشكرا للرجل الذي دافع عن. كرامته و لو ان كرامته محفوظة في دولة الحق و القانون و انا واثق ان هاته القائدة كانت لتكون اول المدافعات على حقوق هذا المواطن فشكرا لها فكلنا نعيش في ظل الله الوطن الملك
بالعكس الموسيقى لم يعد لها مكان سواء في الطاكسيات او الحافلات او الاسواق التجارية او عند الخضار والجزار وفي الاحياء الشعبية كما كان سابقا في المغرب . فتحولت كل هذه الامكنة يسمع فيها فقط اشرطة دينية والمثير ان التاجر او سائق الطاكسي او المساجد لم يعد يكتفيان بسماع واسماع القران والاذان بداخل المحل او يسمع فقط صوت المؤذن بل تحولت مدننا واحياءنا الى ضجيج فعلي ولا احد يمكنه ان ينتقذ حتى لا يتهم بالكفر مع انه يشعر بالازعاج والاضطراب في النوم وخصوصا اذا كان بالقرب من سوق او مسجد . متى يوضع حد لهذا النفاق المجتمعي الاتي للمغرب من دول الخليج ومن افغانستان منذ فثرة الثمانينات ووصلت دروته مع بداية القرن الحالي الى الان
لم لم يفهموا بعد رسالة الله. الغرب وأوروبا يرفعون الاذان في كنائسهم.
اما أمتنا فعم فيها الضلال.
الخير المنتجات لله ان تكون بينك و بينه و بين الله. وإن يستمع للقرآن بصوت يسمعه هو حتى لا يعرض كلام الله للانتقاد في هذا الزمن الذي انتهكت فيه حرمات الله. أما عن رأيي حبدا لو يعم القرآن و ذكر الله فوق الكرة الأرضية. فقد يكون و الله اعلم سار علينا قول الله تعالى في أولي آيات سورة الأنبياء بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم* اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ
و ما موقف القانون من الذين يقيمون حفلات المجون والرقص في الاحياء فتبيت المدينة كلها بمرضاها والمنهكين من العمل والمحتاجين للراحة والسكينة ,يبيتون في الجحيم . قمة انانية المغاربة الذين يدعون الاسلام . اين انتم من الاسلام والله مسكين هذا الدين الذي شوه بمجرد ان وصل اليكم .
صدق الله العظيم( مثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ) هذا حال من نصب العداء لله ولرسوله ولكتابه وللمؤمنين أجمعين
المشكلة ليست لا في القرآن و لا في الحريات المكفولة المشكلة في طريقة خطاب السيدة القائدة التي أساءت لنفسها أولا تم السيد و للجهاز ككل الذي يتبرأ منها شرفائه
اسبانيا يطلق القرآن والكل يستمع ومحاات اليهود تتلى ايات الله فيها ويجي ذنب من اذناب العلمانية العفنة ويقوليه صوت القرآن خرق للقانون
لمادا لا تتكلمون عن مكبرات الصوت التي تزعج الناس في وقت متأخر من الليل.
تتكلمون فقط عن رجل كان يستمع لكلام الله ما بعد صلاة العصر.
في يوم رفع الرسول الله قرآن بيده فقال. إن لا بهاد الكتاب يرفع الله أقواما وإن لابهدا الكتاب لا يدل الله أقواما .أولا إسم قايدة يشعرني كأني في زمن إستعمال وأمية وتخلف وتقزيز. عقليات تحكمهم قايدة وباشوية وشيخ.
ما يعاب عن المرأة القائدة هو ان تخاطب الرجل ب"داكشي" لكلام الله وكانها لم يسبق لها ان سمعت القران ونحن في بلد عربي اسلامي اما طريقة الخطاب لدى رجل السلطة فهو فن تتغير طريقة أدائه من شخص لآخر وانا سبق وأن وضعت استقالتي من السلطة وانا الان إطار متقاعد ادعو كافة رجال السلطة إلى التحلي باليقضة حتى تمر المحنة بسلام لان كما تعرفون رجل السلطة هو الوحيد الموضوع تحت المجهر في كل تصرفاته وسلوكه وكأنه ليس بشرا ومن الممكن أن يقع في الخطا .
.فممارسة السلطة فن من الفنون الجميلة وعلى الكل أن يتقن فن الخطاب مع المواطن قبل ولوج السلطة والا سيجر إلى الهلاك.
من اراد ان يفعل شيئا فل يفعله لنفسه داخل بيته لو كل واحد اقتنى مكبر صوت و اداع ما يحلو له من القرآن او الادعية ووو فاننا سنعيش في فوضى و ضجيج لايطاق.
الله عز جلاله ليس بأصم و هو في غنا عن عباده و من اراد ان يتدرع اليه فل يفعل ذلك في خلوة و في صمت و في تخشع و ليس بالصياح و البكاء و القرآن للقراءة و للتدبر و اول كلماته هي اقرأ. ان اكبر مصائبنا هو الجهل الذي ينخر المجتمع
نعم ان كنت تريد سماع القرآن أو الموسيقى فلك الحق لكن ليس لك الحق ان تسمعه لجيرانك او لاحد كان ويجب عليك ان تعرف أن الله يقول في كتابه الكريم :واذا قرأ القرآن فاسمعوا وانصتوا لعلكم ترحمون صدق الله العظيم.غير هذا فانت مذنب
سؤالي هو لماذا لجأتم إلى محمد عصيد العلماني ولم تلجأو لفقيه في كلام الله .هذا هو زماننا الله يعدبنا فيه مالم نستقيم ونحكم بما قال الله ورسوله
نستحمل القرآن ونستحمل الموسيقى وما نستحملش اصوات البناء ولا أدري لماذا لم توقف السلطات اعمال البناء لأنها تزعج الجيران بشكل كبير جدا
قال تعالى: ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ [النحل:125]
فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَّيِّنًا لَّعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَىٰ (44)
هكذا أيها الأحبة ينبغي للمسلم أن يتعهد لسانه وألا يقول إلا خيرا ، وصدق الله القائل:( لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً) (النساء:114) .
نسأل الله أن يوفقنا جميعا لكل خير.
النفاق أولائك اللذين يطلقون مكبرات الصوت في القرأن تجدهم أصلا لا يصلون حتى الصلاة لأن من يعرف بينه وبين الله لا يسبب ادى لأخيه المؤمن وهؤلاء يتسببون في ضجيج لا يراعون الجوار من مرضى أو من يضل اليوم كامل في العمل اللهم اهدينا
حنا عارفينو غالط ولكن حنا نتاقدنا الطريقة باش تكلمات معاه وبالخصوص هو راجل كبير فالسن بقا فينا. كان عليها تعطيه ميساج ولكن بطريقة لبقة نوعا ما هدا رأيي.
اتقوا الله وقولوا قولا سديدا
هل يتذكر عصيد قل الله عز وجل -افحسبتم انما خلقناكم عبثا وانكم الينا لاترجعون – 115 المومنون – يسمع القران لمن يتذكر وعد الله ووعيده
منتقدا "سيادة التدين الفولكلوري المعتمد على المظاهر الخارجية المبالغ فيها".
هل اصبح دين اللّٰه في الأرض وفي هذا البلد العزيز مجرد فولكلور ما عسانا نقوب إلا لاحول ولاقوة إلا بالله
1. تصوروا لو كان اليهود و النصارى … يطلقون الثورات والإنجيل في نفس الوقت…فستختلط الأمور وسيصبح هناك ثلوث سمعي. 2. تصوروا ان كان هدا يقع بجانب مصحة …كيف سيفهم الطبيب أو مساعديه من الانصات لسعال المريض عادي أو يتحتم إجراء تحاليل ؟ 3. ادا قرء القرآن فاستمعوا له و انصتوا …هدا أمر …ادا من الواجب أن لانفعل اي شيء…لاتعمل لا نشفي أحد لا نقدم المعونة لا نعد الطعام لا ندرس لا ننضف لا لا…من قبل كان هناك بعض المشعودين يكترون اطفال ويزويدنهم بكروسة فيها مكبر صوت و يطلبون منهم المرور في بعض الازقة و الشوارع وتسمع القرآن وسط ضجيج السيارات …هدا منطق غير سليم…. القرآن…كلام الله… يجب الإنصات إليه في المنزل او في المسجد لأنه مكان مطهر و عليك أن تكون مطهر والدين ينصتون إليه مطهرون.. فعلا هناك تشوه و فوضى أخلاقية …وهدا ناتج عن الكسل. الكل الا مارحم ربك يريد كل شيء بدون عمل..فقط بالهضرة… علينا بالجد والمعرفة و المتابرة و العلوم والفنون و الرياضة…حينما تسند الأمور لغير أهلها فانتضر الساعة.
مالا أفهمه هو أن القانون يمنع إزعاج الغير وتقوم الدنيا ولا تقعد في شأن رفع قراءة القرآن الكريم في الوقت نفسه نرى ونعيش إزعاج الساكنة المجاورة لملاعب القرب وما تعانيه من صخب وكلام ساقط وخرج ومرج ليس نهارا فحسب بل ليلا وهذا لتشجيع السلطات االولائية والجماعات المحلية التي تمد وتزود تلك الملاعب بالانارة العمومية وبالمجان بل في خرق سافر لقانون الربط بشبكة. الكهرباء اي دون عداد فهل هذه سياسة الكيل بمكيالين أو حرام عليك حلال علينا وتشير أن هذا بولاية وجدة
المشكل في طريقة تعامل القائدة اولا في السرعة التى كانت داهبة كأن القرأن كارتة مستعجلة ثانيا طريقة طرق الباب ثالثا طريقة المعاملة مع الشيخ نحن لا نناقش هل من حق الشيخ رفع الصوت او لا انا لا اتفق مع طريقة تدخل القائدة انا اسميه الشطط في استعمال السلطة اين العيب لتدخلت بأدب واحترام انا اضن يجب على القائدة ان تخضع لكوين مستمر في المعاملة مع المواطنين
قد تجد منزلا يصدح بالقرآن الكريم صباحاً وتجد الحاجة الحمداوية مساءاً .
الله يهدي ما خلق
أما واقعة القائدة مؤخراً مع الرجل المسن فيها كلام من ناحية التعامل فقط على اعتبار أن للمسنين طرق خاصة في المعاملة لأنهم بمتابة الاباء والاجداد…
لم اتفق يوما مع مواقف السيد عصيد لكن هذه المرة فهو على حق عندما تكلم عن سيادة التدين الفلكلوري المعتمد على المظاهر الخارجية المبالغ فيها فيوما كنت راكبة في حافلة للنقل الحضاري واذ بشخص يبدو من خلال ملامحه في الخمسينيات من عمره يحمل مصحفا مفتوحا بيد واحدة ويردد ايات من القرءان ويده الثانية داخل جيب صديقة لي فلما ناديتها باسمها حتى تنتبه سحب يده بسرعة وطوى المصحف وغير مكانه ولكن تجاربه في هذا الموضوع فالتدين يكون بين العبد والخالق وليس لأجل احد ااخر
المرجوا عدم الازعاج حتى في الدين.لي بغا يسمع القراءن او شيئ اخر ممكن بدون رفض على الاخرين ان يستمعون معه,فهده اسلوب انسانية تربوية بسيطة يا اصحاب الدين.
ما لا أستطيع أن أستوعبه هو هذا التناقض الصارخ في ما أثير , يقولون أن المواطن المغربي لا يعرف من أين تبدأ وجباته و حقوقه و أنه يجب أن لا يفرض على أحد أخر سماع ما يسمعه لان هناك مرضى و أناس يشتغلون . أين كان هذا الكلام حين تضجيجون أسماعنا بالموسيقى في الشوارع و الساحات و نحن نشتغل و أكبر مثال هي ساحة الامم المتحدة بالدار البيضاء التي أصبحت مهرجانا في النهار و حانة بالليل, الاعراس وسط الاحياءو….و….
هذا الرجل قبل كل شيء هو رجل مسن هو أب لايجوز التكلم معه بطريقة فضى بل بالتي هي أحسن و بالين و طيب القول و ليس بالصراخ فهو ليس مجرم أجرم او سارق يسرق أو حامل سلاح يعتدي به على الناس.
نحب سماع القرآن ونتخشع لسماعه ٫ نتفكرونتدبرعظمة الخالق٫ و نحب سماع الآذان ففي حينه يسقط الكلام ونتتبع الآذان بالدعاء و المغفرة للمسلمين٠هذه سنة نبينا
محمد عليه ألف صلاة و سلام .
بصوت عال أو منخفض أن نحسن أولا النية مع الله سبحانه
وما أعظم و أكبر من كلام الخالق عز و جل في الشدائد و المحن.
مغاربة كرهو إسلام ولي يتكلم عليه
بدلو جنسية. أوربيين يضحكون عليكم وتركيون
فضحو عورة نسائكم والله ينعل شياطين إنس
فهما أخطر من شياطين الجن
ان أخطأ الرجل الطاعن بالسن فالاخت القايدة التي من الضروري انها تلقت تعليما يخص معاملة الناس بلطف وبالتي هي احسن عالجت الأمر بطريقة أثارت حفيظة الشعب المغربي بأكمله. تحية للقايدة حورية على حسن تعاملها الممزوج بالجد وقربها من المواطن. فشتان بين القايدتين.
القرٱن كلام الله شفاء لما في الصدور ويؤجر صاحبه اللهم اجعلنا من اهل القرٱن
السلام عليكم .لوكان شي عرس حتى 5صباحا مغديش اهدرو معاه نعم ممكن تهدر معاه و واه خاصو انقص الصوت بصح ماشي هادي هيا ابطريقه باش تهدر انا مثلا مشيت نهدر مع القيد نشكي من شي تجمعات في اليل في هاد الحجر الصحي كيتجمعو شي 30 شخص معطليش الوقت وبدا يشوف ليا باحتقار و اتصلت بالشرطه ما جاوش
الكارثة الكبرى في مجتمعنا هو عدم فهم الدين … ( علاش هتزيد في الصوت ديال القرآن باش تصدع جيرانك وكما نعلم هناك حقوق الجار. ..شعال القرآن ويتسنت هي بوحدك……..بعض الناس يعتبرون أنفسهم ملائكة وآخرون شياطين. ..اتقوا الله كلنا عصاة. .الله يهدي الجميع
قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَٰنَ ۖ أَيًّا مَّا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ ۚ وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَٰلِكَ سَبِيلًا (110)
هدا جواب واضح
هل الأغلبية تتدبر القرآن وتعمل بما فيه ؟ : لا أظن
وجب التعامل بالتي هي أحسن من الجهات الإثنين القائدة معها حق
المسن وجب تعليمه ما له و ما عليه
اتحفظ هنا بصريح العبارة على مجموعة من المغالطات جاءت سواء في الحادثة او بعض التعليقات.
اولها ان التشويش على حياة المواطنين هو جريمة بقوة القانون.انا لست ضد الانصات الى القرآن الكريم لكن يجب ان يكون في حدود ما لا يزعج الناس الجيران.فهناك المريض وهناك النائم وهناك من يرد السكينة والهدوء وهناك الرضع الذين تكثر ساعات سباتهم في هذه المرحلة.
ثانيها نحن دولة عربية اسلامية،اقول لهؤلاء امسحوا هذه الفكرة العنصرية السوداوية من عقولكم ذات التفكير العدمي والمتقزم.فالمغرب دولة اسلامية امازيغية عربية تتعايش فيه مجموعة من القوميات والجنسيات بألسنة متعددة.
يجب عدم ازعاج الناس بمكبرات الصوت للنشيد الوطني اما القران ففيه شفاء للناس (وننزل من القران ما هو شفاء ورحمة الموءمنين )
هناك من يلوم القائدة و لكن ضغط العمل يبرر ما فعلته فهي لم تكن في مكتبها عندما توصلت بشكايات الناس بل كانت مواجهة في الشوارع مع مخترقي الحجر الصحي . هي ليست حالة واحدة أو إثنتين لكي تتعامل معها بهدوء بل هي حالات متعمدة . ذلك الرجل تعمد وضع مكبرات الصوت في النافذة ليخرج الصوت بقوة الى الفضاء العمومي و هو تصرف غير بريء
Ce que l'on peut contester ;est la manière dont la représentante de l'autorité à procédé . Le tapage diurne ou nocturne est punit par la loi nonobstant le moyen avec lequel il est provoqué ( musique , coran ou autre ). Ceux qui défendent le transgresseur , le font en raison de leur dévotion exagérée ou par l'ignorance de leurs droits et devoirs .
كن تحدى شي واحد يصبر تخدم ليه القرأن 24/25 بالجهد حتا من بعض المعلقين .
واش غادي تسمعو وانتا في الطواليط ولا نتا ناعس معا مراتك ولا نتا كتصلي …..
راه اللي ساكن حدا داك السيد ماشي بحال اللي بعيد منو ب2 مدن
بالنسبة للذين يعتبرون صوت المرتفع للقرآن الكريم روحانية ونوع من التعبد. هذا خطأ الله عز وجل قال ."واذا قرا القران فاستمعوا له"صدق الله العظيم. هل الكل متفرغ ليستمع للقرآن هناك اجلكم الله من يريد دخول المرحاض فهل من الأداب أن يسمع كلام لله في مكان النجاسة وهناك من يريد ان يقضي وترا من زوجته فهل من الأداب أن يسمع كلام لله في هذه اللحضة . هذه الطريق تنم عن جهل كبير. القرآن يسمع يوم الجمعة وقت الصلاة بمكبر الصوت أو وقت صلاة التراويح أو في الصلوات الخمس
نتمنى أن يكون هناك تشريع لنص قانوني يبين إطار مخالفات تتعلق بالمستوى الأصوات المزعجة……..
بآخص المتعلقة بحفلات الموسيقية وسط السكان حتى الصباح متل الدول الشمالية
كلنا أصبحنا نفهم في كل شيء في الرياضة في الدين في…. سبحان الله… تعالو أيها الناس نصنع كمامة فكم من مريض محتاج لنا كاكتلة.. ليس كا موضوع تافه هذه القايدة على صح وذاك رجل كذلك هو على صح الكل على حساب طريقة تفكرو.. هذا هو صراع الأجيال يا سادة… أعتذر
قرآن أو موسيقى لا يجوز إزعاج الجيران، الدين هو معاملة قبل العبادة. يجب احترام حرية الآخر هناك من يريد أن ينام، هناك َو من يستمع إلى التلفاز…
زد على ذلك صوت الدراجات النارية و المنبهات، علميا تصنف هته الأشياء ضمن الثلوت الصوتي.
القائدة قامت بواجبها باحترافية، و المرتزقة فاضيوا الشغل ينتقدونها و الموضوع لا يحتمل كل هذا التظخيم. و السلام
عديد من اصحاب التعاليق اما انهم يفهمون ما وقع وهم مقتنعون بان الشيخ قد اخطا ولكن لاعتبارات دينية متشددة ومتزمتة وحقودة لا يريدون الاعتراف بها واما انهم ضد اي شيء يصدر بخصوص الدين حتى ولو كان يضر بالساكنة وبمجتمع يصمت ولا ينتقذ رغم الازعاج الذي يشعرون به حتى لا يتم اتهامهم بالكفر وهذا هو ما يحصل مع مكبرات الصوت فوق المساجد حيث العديد من المواطنين اثناء احاديثهم لاصدقائهم او مع عائلاتهم او في العمل يشتكون من مسجد ما فوق جدرانه حتى ستة او سبعة مكبرات صوت تزعجه ليل نهار مع العلم ان المساجد بالمغرب اصبحت اكثر بكثير من دول متشددة وخليجية حتى انك تجد بحي صغير حتى اربعة مساجد . الدولة يجب ان تكون صارمة فكما انها صارمة مع من لا يبالي بصحة الاخرين وصحته وعائلته ويخترق الحضر الصحي كذلك يجب ان تلتفت الى معانات الالاف من مكبرات الصوت سواء بالحافلات او الطاكسيات او عند الباعة المتجولين او فوق المساجد . سؤال لمن يدافع عن مكبرات الصوت . فهل كان المغرب يضع مكبرات الصوت فوق المساجد رغم قلتها من الخمسينات الى الثمانينات . طبعا لا ومع ذلك اسلامهم كان احسن وانقى واطهر بكثير مما نشهده الان من نفاق
قال الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم
سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ۗ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ
صدق الله العظيم.
كفى من العبث بالايمان….
من شاء فليومن و من شاء فليكفر….
و لكن لا تعبثوا بالايمان..
اتقوا الله الذي تساءلون به.
الذي لا يتحرك قلبه في هذه الاوقات العصيبة التي وقفت البشرية حائرة ضعيفة امام اصغر مخلوق خائفة من المجهول ووووو فليعد النظر في معنى حياته كاملة…
القران كلام الله للبشرية لتعلم ما لها و ما عليها…
و من يتجاهل هذا ….فلينظر الى اقوام مضت….
"سيادة التدين الفولكلوري المعتمد على المظاهر الخارجية المبالغ فيها".
عندما يجتمع التخلف و الغباء و النفاق في شعب فكورونا أولى له !!!!!!!!
داكشي كايبقا بينك وبين مولاك … براكا من النفاق الاجتماعي
باش انزيدو اتواعيا الناس استماع القرآن اولمزيد من دعاء اودكر الحميد باش رابي اتجاوز علينا ورحامنا براحمتيه من هاد دنوب أو المعاصي او من كل ابتلاء لفيها الخير انشاء الله هاد البلاد الحبيب وللأمة الإسلامية والله المستعان
سيد عصيد من فضلك المغاربةلايحتجون إلى إعادةالتربيةالمغاربةيحتاجون ويفتقرون إلى منظومةتربويةجديدةتواكب العصر والتطور لإنشاء أجيال في المستقبل تعي ما لها وما عليها والمرجوا إعادةالنظر في قفتح المسيدوالجامع وأيام التربيةالوطنية. (ونحن المغاربة يشهد لنا الجميع بأخلاقنا سيد عصيد.
ورد في الحديث ان الرسول صلى الله عليه وسلم سمع أصوات الصحابة تتعالى من داخل المسجد قنهاهم بقوله انكم لا تدعون اصم او ابكم ان الله وليس ببعيد اي ان الله قريب اليكم بل هو اقرب اليكم من حبا الوريد وبالتالي فالصخب ورفع الاصوات منهي عنه بتلنص في سورة لقمان هذا من ناحية لكن أسلوب القمعي الذياستعملت القائدة في وجدة مرفوض وللاسباب وهي ان المواطن يعيش ضغط الحجر وضغط الرعب من فيروس فلا داعي الى ان يضاف اليه ضغط الاعوان والقائد وزيادة عن هذا مسألة تصوير التدخلات يعطي امطاعا بان العمل ليس مهنيا خالص بقدر ما هو حب الظهور والتميز وهذا ليست وقته وكذلك على الموطن ان يتفهم ان الأمر يتعلق بصحته فلا ينتظر أن يرغم احد على الحفاظ عليها والله المستعان
لم يعجبنا كلمة داكشي كان عليها أن تقول القرآن
اطلقو القرآن كما شأتم . لكن ليس بصوت مرتفع وازعاج الجيران . فالقائدة تل4ت شكاية من الجيران ضد صاحب البيت .
احيانا يصبح المرئ احمقا وغبيا في أوقات الأزمات كما فعل البعض بطنجة .
اطلب الإذن من الجيران واطلق صوت القرآن على آخره . وان رفض الجيران فلا يحق لك ذلك . واطلق صوت القرآن خافتا ليسمع فقط بالبيت .
للاسف عندما يتزاوج الجهل بالدين يصبح صاحبه مهرجا او مريضا عقليا كالذين يدعون انهم المهدي المنتظر او الذين يدعون انهم وجدو العلاج لكورونا في الحلم . اللهم اهدي هذه الأمة واعد لها وعيها واخرجها من دوامة الجهل والتخلف والبهتان .
أنا في الحقيقة لست ضد القيدة لما فعلته ولكن كيف فعلته تخيلوا لو أنها استفسرت السر في جهورية القرآن ثم بعد ذلك تطلب منه أن ينقص من الصوت أو تطلب بأدب نظرا لكبر سن الرجل آلوالد ما يمكنلكش تنقص باش نتحاوروا …عفوا هي تخاف على سلطتها لذلك فالزجر والصراخ من أدوات السلطة في الدول المتخلفة عفوا
.
لماذا تسألون احمد عصيد عن الامور الدينية؟
ماذا عساه ان يقوووول غير طعنه في المغاربة المتدينين وحثهم على اتباعه ليصبحوا ملحدين.
ألم تكفينا كورونا حتى ينضاف عصيد بشتائمه لدين الإسلام!
هل تظنونه انه سيكون محايدا في تحليله و رؤيته!!
لمناقشة مثل هاته الأمور يجب استضافة اهل التخصص.
السلام عليكم ورحمة الله . يالله بديت نقرا الموضوع والله ما كملتو . ماكاين ما تسولو إلا عصيد . لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم . اشنو درنا لكم في هذا الصباح ؟
سي عصيد معروف غير اشوف شي انتقاد او شئ فيه الريحة ديال الدين كيجبد العلم ديالو كون خدم الاجتهاد ديالو لكيجتهد ضد الدين كون وصل للقمة دالهرم ديال العلماء الباحثين الموجودين في ألمانيا و روسيا والصين
هذا القانون الذي يتبجح به هذا الاحمق فهو في الاساس قانون سالب للحرية و نحن جميعا نعرف مثل هذا القانون له تبعيات بعد الانتهاء من كورونا وسنعود للوراء الاف الخطوات في مجال الحريات، هذه النقطة التي كان يجب عليه أن يتحدث عنها هذا الاحمق اما بالنسبة لموضوعنا فالرجل بالفعل كان يجب عليه ان يستمع للقرآن في منزله و يكون صوت القرآن معتدل، فنحن نعلم أنه أصبح في مجتمعنا الكثير من الملحدين من أمثال عصيد ، الذي يزعجهم القرآن و كلام الله و هم في غفلة من امرهم، لكن تدخل القايدة كان بعدم احترام سواء للرجل المسن او الدين الاسلامي باعتباره رمزا من رموز الدولة و يكفله الدستور غصبا عن عصيد و امثاله من الزنادقة، و بالتالي كان يجب ان تتدخل بهدوء لان في الاساس قانونها هو قانون طوارئ سالب للحريات لا يحظى بموافقة الجميع،
نعم نحن متفقون مع القائد ولكن ان تنعت كلام الله ب داكشي فهدا يرجع لعدم تربيتها وليس لتربية المغاربة ففي القرأن موعضة لمن خاف مقام ربه
عن اي تربية تتحدثون مع امثال عصيد ورهطه
من الطبيعي ان تصرخ، فالصوت المرتفع لمكبر الصوت يمنع من التواصل وعليها ان ترفع من صوتها ليسمعها. تقنيا فميكروفون الة التصوير يلتقط صوت القريب بشكل جيد فلهذا صوتها بالنسبة لنا واضح اما للانسان الواقف في الميدان فلا..
راه هداك سيد مسكين خدم القرآن على قبل شي مشعودة سكنة حداه ولا هو رفضتو شكاية ديالو وقبلتو ديال المشعودة هي نتوما (مع) مشي (ضض)
بالنسبة لهذا الموضوع
فنشر سماع القرآن شيئ جميل
و لكن المؤسف هو أن القائدة وضعت نفسها في موقف محرج بطريقة تعاملها مع رجل أكبر منها سنا و فقط لرفعه صوت القرآن الكريم
و لو كان تدخلها في فعل مشين أو جرم لكنا أثنينا عليها
في حين كنا دائما نشتكي رفع صوت الاعراس و المناسبات في الاحياء و لا رقيب على ذلك لدرجة و الله شهيد على ما أقول (كنا نصلي الصبح في أحد الايام لدرجة أن امام المسجد بكى بسبب الازعاج الذي سببه لنا صوت العرس و لا حول و لا قوة الا بالله )
ثانيا القائدة لو أنها احترمت القرآن الكريم و لم تقل عنه ( كلمة داكشي ) و لو انها تكلمت معه بلطف في هذا الموضوع لكان أحسن لها
و الشيئ الاخير هو أنني أعاتب على (هسبريس ) استعمالها لتعليق ذاك المسمى ( عصيد العلماني )
و بالاحرى اخذ راي عالم من علمائنا الاجلاء و هم شباب معطاؤون معروفون ان لم تكن لكم دراية بهم فسأذكرهم
(الشيخ الكملي + الشيخ ياسين العمري + الشيخ الهلالي + الشيخ المدني ببني ملال حفظه الله + الشيخ الفرعني +الشيخ المعتوق بمراكش + الشيخ العزيز على قلوب المغاربة القزابري + الشيخ ويلالي بمراكش و والله إن القائمة طويلة جدا حفظهم الله
الطريقة الي تكلمت بها مع رجل عجوز بعمر ابيها او اكبر حشومة وعيب ميبغيها لا الله ولا العباد هي ابانت عن مستواها واخلاقها حرام عليها بقا فيا مسكين
هل تشغيل القرآن والدعاء بصوت مرتفع يزعج؟أليس هذا أحسن ما يجب عمله في مثل هذه الظروف.ولو تم الإحتجاج على علو أصوات الغناء حتى يصل إلى مشارق الأرض ومغاربها لما كان هناك من يتحدث باسم القانون ولقيل لمن يعارض ذلك أنت متزمت وأنت كذا وكذا.
يجب احترام القانون لا يجوز لشخص أن يرفع صوت جهازه حتى يؤذي غيره.
يقولون: اللباس لا يجعل منك رجل دين، وكدالك: لو كانت اللحية علامة النبوغ لكانت المعزة أفلاطون. المضاهر لا تعني شيئا إلا في مخيلة صاحبها. التباهي باستعراض علامات التدين أمام الجميع كرنٌَات أذان الصلات على الهاتف النقال، و الإفراط في إعطاء النصائح الدينية يمينا وشمالا كلها تساعدنا على قياس المستوى الحضاري والثقافي ونسبة الثقة التى يمكن للشخص أن يتمتع بها. في غالب الأحيان كل هده التصرفات الفلكلورية يتسيء لصاحبها عكس ما يظن.
لايجب رفع سماع القرآن عبر مكبر كما رأينا في فيديو ٠٠من يريد سماعه يجعل الصوة يسمعه هو فقط ٠وليس الحي كله ٠حتى في أحاديت يجب قرائة القرآن ٠ليس بصوت مرتفع ولا منخفض ٠٠٠راها باينا ٠٠٠لأن بعض ناس يتحدون القوانين بإستعمال الدين ٠٠حتى اناضد الصلاة في الشارع الهمومي و قطع الطريق ٠٠الحي الدي اسكن فيه يوجد بقربنا مسجد يوم الجمعة تقفل أغلبية ممرات و تصبح هناك فوضة وسيارات تحبس ٠ولا يستطيع أحد المرور وبضبط السيداة ٠٠لهدا اطلب من الدولة ان تمنع الصلاة في الطريق ٠٠٠دين معاملات وعبادة٠٠٠
هناك اناس لاتعجبهم الصلاة الا في الطرق. وقارعتها … …حفظ الارواح امر مقدس …وحفظ النفس امر ضروري …فممثلة السلطة في واقعة البوق قامت بتطبيق قواعد النظام العام لانه في مصلحة المجتمع في هده الظروف الاستثناءية
لنتخيل ان يقلد صاحب البوق عدد ما بان يصبح في زقاق ما 5او 6 ابواق وكل واحد يختار سور ة من القران ويريد ان تسمع فيرفع حجم الصوت …اكمل القصة…لدا ما قامت به ممثلة السلطة المحلية في هده الواقعة سليم ومطابق للقانون تستحق عليه التنويه
ونطلب الهداية للشيخ ..والسلام
ما رايه في الأعراس الليلية والمهرجانات الصاخبة التي تزعج الناس ولا أحد يحرك ساكنا ؟
لااتتقائية في تطبيق القانون.
لا تضعوا من الحبة قبة استحيوا التزموا باوامر مسؤوليكم لاننا في حالة حرب مع الوباء قبل ان يستفحل مثل النار في الهشيم
ممارسة المهة في ظروف الوباء جلبت الكثير من الانتقادات على ممارسة المهام لكن حتى الشعب لا يتجاوب مع خطورة الامر لا يستجيب للارشادات والتعليمات التي تنشر على مكبرات الاصوات وفي القنوات الوطنية والدولية
نحن في عصر العولمة والتيكنولوجيا القائدة كانت تقوم بمهمتا ولابد من امر الناس على احترام الاجراءات
الجهل يجعل من الحبة قبة
مع الجهل الدجاج يصبح له انياب
لقد حان الاوان لمحاربة الجهل ايضا
هذا التقرير غير محايد كان الأجدر تطلب رأي أهل الإختصاص العاقلين المترزنين مادتم تتكلمون على موضوع القرآن وأنا واثق سيأخذون حقوق الجار بعين الإعتبار وليس من شخص معروف توجهه(العدائي)مسبقا مع نعث الأخرين بالدونية وهو سيد العارفين
وا السي لعصيد، المشكلة ماشي فالسلوك الديني و الحقوق، بل في طريقة التعامل الهوجاء و العشوائية التي تعاملت بها السيدة. نحن مواطنون نستحق معاملة جيدة و الردع يكون بالحسنى. لنقل إننا نحتاج إلى "إعادة التربية" على حد تعبيرك فهل تكون بالصراخ و التهويل؟ هذا ما استفز المغاربة . نحن نعلم كيف يتم استغلال السلطة في بلادنا من المقاطعة و نت طالع. كفى بالله عليكم
على ما يبدو السيد عصيد والقائدة يتشاطران نفس الرأي فقد سبق له أن احتج على سماع القرآن بحجة الصوت العالي فمن يزعجه سماع القرآن عليه ان يعيد النظر في نفسه :فَمَن يُرِدِ اللَّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ ۖ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ ناهيك على الطريقة المهينة اللتي تكلمت بها مع رجل طاعن في السن وهذا لا يسمح به لا الدين ولا العرف
دابا أنا متافقة مع السيد عصيد فعلا جل المغاربة جاهلون في القانون، وأخلاقيات المجتمع، واحترام الجار، والوطنية ككل، والأغلبية يجاهرون بتدينهم في منصات الفايسبوك ولكن لو بحثت فعلا قد تجد أغلبهم قرانه مهجور، ومليء بالغبار فهم منشغلون بالفيسبوك وانتقاد رجال ونساء السلطة والتعاليق بدون للعلم ولافقه، الله يهدي ماخلق، (تنتهي حرية كل شخص عند حرية الاخر)
ما أحوجنا للقرءان والإسلام عامة والعمل به بكل صدق وحب يا ريت لو كان صوت القرءان الكريم يعلوا في كل وقت ومكان خاصة في هذه الظرفية الصعبة لكن للأسف بعض العلمانيين والمتأسلمين يرون القرءان عدوا عكس الأغاني التي لها مكانا وقبولا في قلوبهم ولهذا أعتقد ان شيخ وجدة أخطأ التقدير مع هذا المجتمع فكان عليه احترام العلمانيين والمشعوذين الذين أصلا لا يحترمون قيم المغاربة بافعالهم وتصريحاتهم البغيضة ومنهم عصيد الذي لا زال يبحث في الأديان ولم يستقر بعد على دين معين ربما يتعلم بعضا من التربية والاخلاق التي يفقدها شخصيا ويصمت فالمغاربة أكثر للشعوب اخلاقا وإنسانية وكرما بشهادة العالم
الاشكال في هذا البلاد هو التشهير بالدين هل
مثلا لو كنت في نفس الحي الدي اطلق فيه العجوز القران بصوت مرتفع .. واقوم انا كدالك اطلق بصوت مرتفع القران سورة الواقعة مادا سيحدث ؟ الكل غدي اطلع له الدم اناني يفكر الا في نفسه يرضي نفسه ويزعج الاخر عدم الوعي
هاد عصيد ديالكم لا تتوافق تواجهاته مع وصفه في المقال بالباحث في الشأن الديني
بل هو عكس ذالك وإنما هو باحث في معاكسة الدين وخلق الضوضاء في أوساط المجتمع المتديبن ويعتمد طريقته العلمانية لدحر الإسلام
يردون ليطفئوا نور الله والله متم نوره ولو كره المشركون
السيدة النهار كله و هي تتجري في الزناقي و الدروبة لتوعية و حماية المواطنين من هذا الوباء نحن ممتنون لها. تحية كبيرة لنساء و رجال السلطة. إليكم أهدي عبارات الشكر و التقدير.
القران الكريم كلام الله سبحانه و تعالى و هو شفاء لما في الصدور و رحمة للمؤمنين الا انه في وقتنا الحاضر اصبح يستعمل على انه مقياس لدرجة الايمان …في بعض الحالات يقوم البعض باطلاق القران بصوت مرتفع وهدا ليس بامر حسن لانه ادا قام كل واحد منا باطلاق القران فتصبح فوضى و ضجيج و لن يستفيد احد فبالاحرى ان يقوم المرء باطلاق القران لنفسه لا لكي يسمعه العامة لان لاجدر هو قرائته في اوقات معينة و ليس طول الوقت …..مر عمر بن الخطاب بفتية يقرؤون صحيفة فيها بعض ايات القران في النهار فسالهم مادا تفعلون قالوا نقرا القران يا امير المؤمنين …فقال لهم ان هدا القران انزل ليعمل به و كدلك الشان بمن يحملون تطبيق الادان في الهواتف فتصبح فوضى في الاماكن العامة لان كل واحد يطلقه في هاتفه و الادهى من يتركه حتى داخل المساجد…اظن ان كل دلك يدخل في الرياء و النفاق.
لماذا كل ما كان يتعلق بالدين تسالون عصيد كانه عالم او مفتي لكن انتم تعلمون كرهه لكل مظاهر التدين في البلاد وهو اخر من يتكلم عن الدين بخطابتته الالحاديةو العلمانية يبت سمومه في المجتمع المغربي الاسلامي
عصيد لايحق له ان يتكلم في امور الدين وهو المعروف بعدائه للدين وليس من اهل الاختصاص
نحن شعب مسلم وقيادة مسلمة
ما شاء الله كتديرو فيها واعين او مثقفين غا في الاذان او القران اما صخب موازين او المواسم ما كيتدخلوش فيهم
داك الشخص لي كان طالق القرآن بصوت مرتفع اتعرفون من اشتكى منه ليسوا الجيران بل امرأة واحدة وهي مشعوذة ساحرة ترمي على الرجل السحر حتى ان ولده اصيب بالسحر لكن القانون جاء امتتلا لرغبة الساحرة ان يسكت القرآن لكي تعمل الساحرة بهدوء واكثر ما استفزني هي ديك القايدة لي كتهدر مع رجل كبير قد باها بشكل غير اخلاقي اضافة الى دوك البوليس لي جايين هاجمين على سيد بحالا راه كيبيع المخدرات {اذهبوا اقبضوا على ساحرة و سوف يقوم الرجل بإخفاض صوت القرآن}
الأسلوب الذي تعاملت به القايدة مع فيه لغة تهديد و إرهاب و يجب عليها مراجهة تصرفتها و بالنسبة للصوت المرتفع لنفترض أن لديك جار و انت تريد النوم و شغل القرأن بصوت مرتفع او موسيقى الأشياء التي تضييق على راحة الناس ليست حرية إضافة إلى هذا الرسول عليه الصلاة والسلام يوصي بالجار و راحته حتى لو كان ماجوسيا يجب مراجعة تصرفتنا مع الآخر و المجتمع اذا أردت الأجر و التواب أقرأ القرأن أجرك أكبر
السؤال الذي يطرح نفسه:
هل ستأتي هذه القايدة في المستقبل لتمنع الاغاني المرتفعة خلال الاعراس بالليل .تخيل معي موسيقى مرتفعة جدا في الثانية صباحا خلال العرس غير مبالين بصحة مسني جيرانهم ولا ظروف عمل جيرانيهم!!!؟؟؟.
فهل هناك قانون ينظم موسيقا الاعراس المرتفعة بالليل.وهل ستأتي السلطات في يوم من الايام لتطفأ الموسيقى المرتفعة للعرس بناءا على شكاية من أحد مسني جيران العرس؟؟؟؟!!!!
اعتقد ان الشيباني شغل القران بقوة ليحمي نفسه من شيء ما يعتقده، له الحق انما دون أن يتسبب في إيذاء غيره والقايدة قامت بواجبها القانوني و كان أجمل بها أن تتصرف بشكل أكثر تواصلية خاصة أن لها سطلة وانه شيخ كبير. أما السيد عصيد فليس له الحق ان يتحدث عن التدين الفولكلوري او الراديكالي لأنه يلتزم بتعليمات الاله ياكوش كما صرح بذلك في ورقة زواجه من تلك السيدة التي نسيت اسمها. رؤساء المجاس العلمية هم السلطة التي لها الحق في الكلام في هذا الشأن لأنها تشترك مع الشيخ نفس المعتقدات ونفس الدين. والفاهم يفهم
ليعلم كل الذين يتحدثون هنا عن القران و الموسيقى ان الموضوع لا يتعلق بهاتين المادتين بل المشكل في الصوت المرتفع الذي يخرج عن اداب احترام الجيران.اما التحجج بكتاب الله عبر رفع الصوت بطريقة همجية تعبر عن مرض في قلب من يمارس هذا السلوك وهو عمل مرفوض.
لماذا نسمح بالمكبرات الصوتية في الغناء والموسيقى عبر جميع أنحاء البلاد،مهرجانات أعراس حفلات تجمعات …ولا نسمع انتقادا واحدا.
عجوز واحد عن طيب نية يرفع الصوت لتلاوة قرآنية فيهتز البلد بأكمله ويتدخل كل من يعتقد نفسه مثقفا وواعيا ومحللا للشخصيات ليستنكر الامر !!!!!
اولا الالة السيد دار القرأن على قبل الشوافة اللي عندها مجزرة ديال القطط وبعض انواع الحيونات حسب قول ابنة السيد المسن
ثانيا السيد المسن لا يجب عليه رفع صوت القرأن لدرجة الازعاج
ثالثا القائدة كان يتوجب عليها التكلم مع الرجل بصواب احتراما لسنه
رابعا يجب على الدولة ان تضع قانونا لنساء السلطة لتسريحة شعرهن يجب ان تكون موحدة احتراما لمؤسسة الدولة وليس عرض الازياء
خامسا انا امازيغي وعصيد كذلك امازيغي وهو شخص عنصري ضد العرب ودينهم على ما اضن
هذه وجهة نظر عصيد ، وعصيد لم يكن باحث ديني بل هو مناضل وباحث في الثقافة الأمازيغية لا يصلي ولا يصوم فكيف اذذن ان يحلل قظايانا
لما كنت صغيرا في سنوات الثمانينات كان اصحاب المحلات و في الاسواق يفتتحون نهارهم بالاستماع الى القرآن في الابواق بصوت عال جدا ولم ؤكن احد يتدمر رغم ان المجتمع كان فلاحيا من منا لم ينشرح قلبه لصوت عبد الباسط عيد الصمد وهو يقرأ سورة التكوير و الانفطار والضحى !! نمط عيش المجتمع تغير و انتشرت امراض كثيرة لكن ليس لدرجة ان تفول لشخص اخفظ صوت القرآن فالقرآن يا @#& كلام الله واتت لا محالة راجع الى الله وماذا عساني اقول فاللسان يعجز عن الكلام اكثر عندما أجد صعوبة في النوم اكتب في قوقل اجمل ما قرأ عبد الباسط و انام والله العظيم
صاحبنا يثير موضوعا عن الخلاف حول الاستماع إلى القرآن الكريم وعوض ان يدلي برأي احد العلماء المعروفين في الشأن الديني جاءنا بهذا العلماني الذي استحيت من ذكر اسمه حتى لا الطخ هذه التدوينة الجميع يعلم اننا في اوقات عصيبة ما احوجنا فيها إلى القرآن الكريم وهذه المرأة عندما بحثت عن سبب فعلها هذا وجدت ان لها صديقة جارة للمسن وهي تعمل شوافة مشعوذة والقرآن يبطل أعمالها لذلك تصرفت بهذا الشكل مع المسن وان كان ما وصلني صحيحا فيجب أن تسجن المرأتان الأولى لانها تمارس الدجل والشعوذة والثانية لانها تستعمل سلطتها في تشجيع السحر والدجل والنصب على الناس .
عجيب ،خير من استشهدتم به ،ملحد من الدرجة٠
نحن الحمد الله في بلد مسلم زيحكمننا امير المومنين ولا داعية ان نقارن انفسنا ببلدان حكامها كفار في اوربا نحن نقرا القران مند نشات اضافرنا ونسمع له يوميا بدون ازعاج الاخرين ومن ضدالفكرة ياتيني بحديث او اية ايها ااشيوخ
تبعا للتعليق 147محسن، اقول يجب اعتقال الساحرة عاجلا اذا ثبت فعلا انها تمارس طقوس شيطانية للشعوذة وتؤذي الرجل والجيران ، على الجيران ان يتقدموا بالشكايات للقيادة وللامن وللوكيل العام للملك . اما بخصوص سماع القران بصوت مرتفع هذا غير مقبول اطلاقا لان في اذاية الجار والمرضى والمسنين والرضع ، كانت امراة تصوم وتقوم الليل لكنها تؤذي جيرانها قال رسول الله هي في النار، اتقوا الله ايها المسلمون
السلام على من اتبع الهدى. عصيد لمن لايعرفه باحث في أصول الفقه، خريج الأزهر الشريف حيث حصل على المجستير في فروع الشريعة وأصول السنة. حصل على الدكتوراه جامعة أصول الفقه في المدينة المنورة ـ كلية الشريعة، محاضر وأستاذ زائر بجامعة الزيتونة بكاليفورنيا و غضو في المجلس الإسلامي الأوروبي. شكرا أنكم تأخذون رأيه في مواضيع تتعلق بديننا الحنيف. هههههه والله مسخرة. للتذكير وللأمانة أعلى مرتبة أكاديمية لعصيد هي الإجازة في الفلسفة، أضن.
لا احد يجادل في ان القائدة همها تطبيق القانون واحترام حريات الاخرين لكن نسيت او تناست ان الصوت الذي قيل ان الناس طلبوا بتخفيضه هو كلام الله عزوجل القادر والجبار كان على القائدة ان لا تقول هادك الشي هذا غير مقبول لأنه كلام مالك الملك الرزاق القهار كان عليها ان تتكلم بلطف وليونة وتقول له من فضلك أيها الشيخ اخفض من الصوت فكلنا يحب ويفرح لسماع القران الكريم لأنه شفاء للناس ولما في الصدور
لا أحد يكره الاستماع إلى القرآن.. ولكن لا أحد يحب أن يطلق عليه جاره صوت القرآن بمكبرات الصوت..
لماذا؟ ببساطة لأن الصوت العالي مزعج، وكفى..
ولذلك، وفقط لذلك فإن دعاة تكبير الصوت بقراءة القرآن حمقى ومغفلون مع أنهم أبرياء…
فروس كرونة كشف المستور ، فأغلب رجال السلطة لهم نقص كبير في التواصل مع المواطنين بشكل يليق بمستوى الحدث ، دون مراعات للظروف النفسية الإكراهت المادية التي تعيشها الأسر المعوزة ، فيضل تعامل أغلب رجال السلطة لا يعبر عن اتجاه الدولة في تبنيها للمقاربة التشاركية واحترام خصوصية المواطنين ولم نسمع لهؤلاء أنتدخلوا يمن للحد من الضجيج التي تحدثة حفلات الأعراص والمهرجانات ، هذا لا يعني انني أؤيد من يرفع في بيته صوط المسيقا أو القرءان أنه محق بل خاطئ في تصرفه هذا ، يبقى تعامل رجال السلطة دون مستوى التحسيس بالخطأ أسلوب القمع لا يليق ، يجب على رجل السلطة أن يكونوا في مستوى التواصل مع المواطن وتحسيسه بمخاطر كورونا ، يجب اعادة تكوينهم في هذا المجال
قال تعالى ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي احسن صدق الله العظيم الشيخ وان كان مخطأ تبقى القائد انسانة واعية ومثقفة ودات مستوى تعليمي فكان من الصواب ان تجادله بالتي هي احسن وتقنعه بكل حكمة وليس بالصراخ والترهيب
قال تعالى ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك هده الآية تشيد إلى رحمة النبي عليه الصلاة والسلام ورقة قلبه حتى مع الكفار فبالك بمن هم مسلمين الخلاصة كان يجب على القايدة التحدث مع الرجل المسن باسلوب أفضل من الدي رأيناه ولكن للأسف حدث العكس سؤال يطرح نفسه لمادا مهراجانات الفسق لا تؤدي فقط صوت القرآن نحن في أزمة وبلادنا تحتاج لرفع الأدان والدعاء والقرآن انظرو إلى بلاد الغرب الدين نقول عنهم كفار رفعوا الأدان واصوات الدعاء والقرآن للأسف انقلبت الموازين لاحول ولا قوة الا بالله
ما قامت به القائدة عين الصواب لان الشخص الذي يستمع للقران ارتكب خطا هو انه يستمع بصوت عال مما فيه ازعاج للاخرين ، كان عليه ان يخفض من الصوت وبالتالي ليس من حق اي احد ان يتدخل .اما الاستاذ احمد عصيد فنعرفه جيدا استاد باحث ومفكر ولاننسى انه درس علوم الدين لازيد من 25سنة .المهم يجب علينا ان نتحلى بروح المواطنة الحقيقية والا ننتقد ونسب فالانتقاد البنا يدفعنا الى التطور والتحضر تحياتي للجميع.
السلام عليكم ورحمة الله.قال رسوله صلى الله عليه وسلم ««إذا كان أحدكم في صلاة ،فإنه يناجي ربه فلا ترفعوا أصواتكم بالقرآن فتؤذوا المؤمنين»»رواه مسلم رحمه الله…..إذا كان رفع الصوت بالقرأن أثناء الصلاة لا يجوز ،لأن فيه تشويش على المصلين .فما بالك خارج الصلاة وفي شيء أكثر من التشويش .وهو إسقاط الناس في الحرج بعدم الاستماع لكلام الله تعالى…زيد على ذلك أنا في ذلك فرض على الناس الاستماع لكلام الله ،وهذا مخالف لسنة النبي صلى الله عليه ،لانه قال ««إقرأوا القرأن مادمتم مأتلفين عليه ،فإذا إختلفتم فيه ،فاقوموا عنه»»أي إذا أراد أحدكم أن يفرض القرءاة على الأخر فقوموا عنه. أضيف إلى ذلك أن هذا العمل سبب في عدم تعظيم شعائر الله .والقران الكريم من شعائر الله .يكمن ذلك في أنه قد يجامع الرجل زوجته ،وهو يسمع القرأن الكريم عبر مكبرات الصوت ،فتسقط هيبة وعظمة القرأن الكريم .والله سبحانه وتعالى يقول« ومن يعظم شعائر الله فهي من تقوى القلوب»…لهذا نهى أهل العلم عن رفع الصوت بالقران الكريم في الأسواق.لما في ذلك من الإعراض عن ذكر الله والتنقيص منه..والحمد لله رب العالمين
ليس من حق أي أحد أن يزعج الآخرين بقراءة القرآن أو بسماع الموسيقى.
ألم يكن من الأحسن إستعمال السماعات بدل فرضكم على الآخرين نمط عيشكم وتفضيلاتكم؟
هؤلاء يعتقدون أن من حقهم إزعاج الآخرين بقراءة القرآن وبصوت مرتفع في الأماكن العامة وإقامة الصلوات في الطرقات كما يحدث في شوارع باريس وأروبا عموما.
هؤلاء هم سبب تفشي العنصرية وصعود اليمين المتطرف في الدول الغربية.
هؤلاء أنانيون ومتعصبون لا يؤمنون بحسن الجوار.
هل من اخلاق الاسلام ايها المتاسلمون الذين شوهتم هذه العقيدة السمحة التي تتبرا منكم ,هل من الاسلام ان تطلق بوقا لتسمع الدنيا كلها بحجة انه كلام الله . نعم كلام الله ولكن الله لم يقل لنا ان نفعل بكلامه هكذا حتى يسب بسببنا . قمة الجهل والتسلط والتنمر والتجبر والانانية .
وبالنسبة لأحمد عصيد، الباحث في الشأن الديني، فإن الأمر مرتبط بضعف الثقافة القانونية للمغاربة؛ فكثير من التجاوزات يراها الناس مشروعة، في حين إن كل الأمور مؤطرة بقانون، بما في ذلك صوت الأذان، حيث أصدرت وزارة الأوقاف مذكرة تنظم مستوى الصوت
Dans Les pays civilisés on appelle Ça de l'incivisme Le non respect d'autrui Parce qu'écouter Le Coran à haute voix pourrait nuire aux voisins malades ou Vieux
Le pire c'est que ces personnes ont attaqué verbalement Une CAID QUi était entraîn de faire son boulot Ils sont habitués à voir la femme Dans Le foyer entraîn de servir l'homme et élever des gosses Biensur ils sont jaloux
سبحان الله القرآن الكريم يستفز البعض. ولذلك تجدهم يتحججون باحترام القانون وعدم إزعاج الآجرين .،!!!!!!! ولماذا لايتحدثون كذلك عن الغناء والزديح والرديح طوال الليالي…
المشكل ليس في الإستماع إلى القرأن
إننا في سلوك القائدة وتعاملها السيئ
لرجل المسن . نسأل الله تعالى الهداية واللطف
بعد التحية والتقدير للجنود الامامين لتصدى لوباء كورنا سواءا الطقم الطبية ورجال الامن بكل اسلاكهم،رجال الصحة،رجال التعلىيم،دون ان ننسى الرجال الذين يسهرون عن التموين الشامل للاسواق من مواد غذائية. شكرا جزبلا للكل والله يجزاهم ويحفظهم من كل مكروه. الا اننا لابد ان نلتزم بما فرضته الظرفية الاسثتنائية واحترام حدود حرياتنا ،دون ان نتطفل على حرية الاخرين من سلوكات تزعجنا سواء كجيرانان في المنازل او في الشارع العام. التزام واجب لانقاش فيه. والعافية للجميع والتزم منزلك حفاظا على سلامتك اولا وسلامة عموم المواطنين. واتقوا الله في اعمالكم وسلوكاتكم والله المعين لما فيه الخير لهذا البلد وشكرا.
اللا القايدة هديك ماشي طريقة تكلمي بها راجل قد باك شكون عطاك الحق
التعاليق 1, 2 و 3 تعكس عقلية شريحة كبيرة من المغاربة!! لسان حالهم يقول: مادامت القضية فيها الدين من حق أي شخص أن يضع لك مكبر صوت في بيت النعاس ديالك..!!!
أسكن في شقة، و في محيط 500 متر يوجد مسجدين كبيرين و مع ذلك أحد الجيران يسكن في فيلا و يملك عمارة بالجهة المقابلة لفيلاته، جعل من مئراب العمارة مسجدا عشوائيا. و الأدهى من ذلك أنه يستعمل مكبر صوت من النوع الرديئ يتناوب عليه ثلاث أشخاص، أحدهم- غفر الله له- إذا أذَّن للصلاة يُبكي الصغار و يزعج الكبار من صوته!!! لكن لا أحد يملك أن يشتكي فالقضية فيها الآذان و الصلاة، و الدهماء لا أحد يملك أن يناقشهم في هكذا أمور، و إن فعلت فأنت زنديق.
قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَٰنَ ۖ أَيًّا مَّا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ ۚ وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَٰلِكَ سَبِيلًا. صدق الله العظيم.
الكل في القرآن.
ولهذا القائدة على صواب
والعجوز جاهل… وكل من يؤيده
وٱنتهى الكلام.
والسلام عليكم.
المشكل ان هناك الكثير يشغل القران بالمكبر الصوت و يجلس في غرفة أخرى يتفرج على التلفاز!!!
الان فقط ظهر القانون والصراخ؟ من زمان كان الصوت المرتفع يقلقنا ويزعجنا ولا احد تكلم.اما المواطنين بعيدين تماما عن ثفاقة الاحترام والتسامحويزدادا الجرح عمقا في مثل هذه الامواقف المرتبطة بالتدين .الامر معقد فمن يتحمل المسؤولية؟لماذا الاحزاب ساكتة وجمعيات المجتمع ….لا يهمها الامر جهلا او خوفا او تملقا ونفاقا.انه المغرب ولا حول له ولا قوة وفي كل مرة عصيبة ينكشف امرهم وضعفهم وبعدهم عن ما يجب.
نتوما للي سادّين عليكم و تنتقدو السيدة و سيرو ديرو هاديك الخدمة للي تادير و بااااااز!!!!!!!!!!!
هنا في اوربا اصبح ناس بصدحون بالموسيقا من شرفات ……من اجل ابعاد الملل والكابة نفسيه…….وشرطة لا تقول اي شيء……لان ضرفية تتطلب دالك من أجل تضامن …….وفي بلدنا المغرب نصدح بالقرآن وما العيب ……انها القلوب المريضة…. .انا اطلب من القاءدة ان تدهب وتدق على منازل المحتاجين وتوزع عليهم ما ياكلون …..الكثير من العائلات تمر بفطرة عصيبة………الجوع يهددهم وهم صابرون…. . الله غالب
هؤلاء المتدينين المؤقتين الذين يتباهون يوم الجمعة بلباسهم كأنهم داهبون الى العرس و الذين يرفعون صوت القران لإقناع الناس أنهم ورعون و يخافون الله هم أشد كفرا تجدهم يغشون في كل شيء منافقون من الدرجة الاولى و أكثر من ذلك. و عندما تصيبهم مصيبة يلتجؤون للقرأن ظنا أنه سيحميهم من الاوبئة و الامراض و حتى من النار . و يجهلون أن الهدف من قرأت القران هو التدبر ما جاء و يكفي ان تقرأ سورة واحدة و إعادتها عدة مرات حتى تفهم معناها مثلا " سورة العصر" لو قرأها هؤلاء و فهموها فهما جيدا فهي تحث على الايمان و العمل و التواصي بالحق و الصبر و هذا هي الاهداف الاساسية في الاسلام
أنا ضرني خاطري على الطريقة اللي تكلمت بيها مع الرجل المسن مسكين ومريض بالقلب الله يشافيه كان عليها تقولهالو غي بلطف ماشي بالعنف هو مسكين بقا كيرعد
اذا كان اكثرية المغاربة ليست لهم دراية بالتربية القانونية فهذا بسبب إهمال الدول للمواطن وعدم توعيته لكي يعلم ماعليه وماله من حقوق
وان كان المغاربة ليست لهم دراية بالتربية القانونية فانتم ليست لكم دراية بالتربية الإسلامية وتفتقدون الكثير من الاشياء كحسن التعامل مع المواطن وخصوصا مع الكبير سنا ولو كانت لكم تربية دينية ماكنتم تتجرأون على نقص صوت الاذان في المساجد
حتا حنا كنسمعوا القرآن ولكن ماكنفرضوا على حد يسمعوا معنا, انا كنعذر السيد انا هنا ماشي باش نتهمو على الصوت المرتفع يمكن ماقصدش الازعاج ولكن باش ندافع على القائدة اللي عملات غي خدمتها وحتي الطريقة مشي حتى لدرجة هاد الهجوم كان خصها تبين السلطة ديالها وحنا فمرحلة اللي السلطة خاصها تكون صارمة..
I have only one question to Mr Assid, what about the western countries, they have 80% of deads than the other countries? Do you have any answer, dear searcher in religious sciences? Do you understand that these countries like to listen to the Coran especially for this moment and these circumstances. I hope that you have the ability to understand
السلام عليكم
نحن دولة اسلامية و دستورنا القران و دواؤنا القران فلمادا لانستمع للقران فنحن ابتعدنا عن ديننا و قراننا وهناك تعليقات مع الشيخ العجوز و اخرى مع القائدة من الصيحح منهم بذكر الله والقران يرفع البلاء (ألا بذكر الله تطمئن القلوب
ماذا تترقبون من هدا الزمن الذي صار فيه القرآن يزعجهم
حسب رايي فان القائدة تصرفت بمنطق سليم ولا يضر بالشخص لربما انها استعملت طريقة سلطوية ولكن اذا رجعنا الى مهمتها فهي رجل سلطة وعليها ان تتعامل بصرامة في هذا الظرف الذي يفرض علينا جميعا ان نعرف حقوقنا دون اغفال واجباتنا ومن بين هذه الواجبات احترام الاخر وعدم ازعاجه لانه مثلا يريد ان ينام او يريد ان يجلس في هدوء تام فلا حق لاي منا الحاق الضرر بالاخر وشكرا
من يريد أن يستمع للموسيقى أو للقرآن فعليه أن يستمع له لوحده بدون إزعاج للسكان..
هناك أطفال صغار رضع وهناك أيضا ناس مرضى لايستطيعون تحمل مكبرات الصوت سواء بالموسيقى أو حتى بالقران..
السلام عليكم بزاف ديال الناس والصفحات نتاقدو هاد السيدة انا الرأي ديالي هاد السيدة دارت الواجب ديالها مضلماتش حيت انا براسي عندي دراري صغار والام مريضة لو كان جاري نحبسو عادي كلنا نحب القرآن وكلنا نصلي ونصوم ولكن التعدوو حرام كاين الناس عندهم تربية صغيرة وكاين لي مريض راه القرآن ممكن تشعلو في بيتك انت واهلك ماشي تعدا على الناس حيت كاين لي سهران مريض وبغا يرتاح في الوقت لي انت طالق مكبر صوت
عن أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: اعْتَكَفَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْمَسْجِدِ، فَسَمِعَهُمْ يَجْهَرُون بِالْقِرَاءَةِ وَهُوَ فِي قُبَّةٍ لَهُ، فَكَشَفَ السُّتُورَ، وَقَالَ: «إِنَّ كُلَّكُمْ مُنَاجٍ رَبَّهُ فَلَا يُؤْذِيَنَّ بَعْضُكُمْ بَعْضًا، وَلَا يَرْفَعَنَّ بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ فِي الْقِرَاءَةِ -أَوْ قَالَ: فِي الصَّلَاة» رواه الإمام أحمد في "مسنده".
لا يجوز لغير المسلم التكلم في أمور المسلمين .
أما فيما يخص رفع صوت القرآن فمرده إلى أهل العلم.
كما لا يجوز الفضاضة مع الكبار في السن مراعات لسنهم او أمراضهم او لجهلهم الوضع الاستثنائي الدي يمر به البلد كما اشيد بالمجهودات الجبارة للرجال الامن في ربوع المملكة .
وأرجو من الله الغفور الرحيم أن يرفع عنا هذا الوباء ويشفي مرضانا و مرضى المسلمين وأن يغفر لموتانا وموتى المسلمين إنه هو القادر لا إلاه إلا هو .
الاستماع للقرآن بنية التعبد أمر مرغوب فيه.لكن بدرجة من الصوت الذي لا يؤذي الآخرين.
وبالنسبة لأحمد عصيد، الباحث في الشأن الديني !!!!!!!!!! مذ متى أصبح هذا باحثا في الشأن الديني ؟؟؟؟؟؟؟؟
أتمنى ان تكون كوفيد شيء إيجابي لاهلنا وأحبابنا في بلدنا العزيز وهو مراجعة الذات والتفكير في المستقبل. القادم اصعب(كوارث اقتصادية وبيئية من صنع الإنسان) فلا تفرض على بعضكم البعض افكاركم ومعتقداثكم في هادا الزمن الذي نحتاج فيه التضامن والمحبة ادا أردت الإنصاث للقران أو الموسيقى فلا مانع لأكن لا تفرض دالك على الآخرين فمنا من يرتاح و هو يتخشع و يطلب الرحمة في صمت ومنا من يتمتع بي موسيقى الطبيعة ان كنت تعلم أنا موسيقى الطبيعة شفاء الروح والدات فاحترموا بعضكم البعض
من قبل كانت هناك مشادات داك الرجل المسن مع جيرانه وكانت هناك شكايات كان يضع مكبر الصوت في النافدة ليزعج جيرانه دائما والقيادة الله يحفظها مدارت ا خدمتها هي لاتقصد القرأن قصدت الصوت القيادة ممتازة