أرجع عبد اللطيف جريندو، مدرب المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة، الخسارة بهدف مقابل لا شيئ في المباراة التي جمعت عصر الأحد الماضي، الفتيان بالمنتخب الغيني برسم ذهاب الدور الثاني من إقصائيات كأس أمم إفريقيا إلى افتقاد اللاعبين للتنافسية اللازمة لخوض مباراة رسمية من هذا الحجم إلى جانب الظروف المناخية الصعبة.
وأضاف جريندو في تصريح خص به “هسبريس الرياضية” أن الحرارة المفرطة والرطوبة المرتفعتين التي تعرفها مدينة كوناكري أثرت بشكل كبير على اللاعبين الذين لم يسبق أن خاضوا مباريات رسمية في مثل تلك الأجواء، منوهاً في الوقت ذاته باستماتتهم طيلة أطوار اللقاء.
الإطار الوطني أشار إلى أن توقف البطولة الوطنية الخاصة بالفئات الصغرى في وقت مبكر واستئنافها المتأخر، يضعف من مستوى المنتخب الوطني، مضيفاً أنه اضطر إلى تحديد لائحة المشاركين في هذا اللقاء في وقت قياسي، رغم افتقادهم للتنافسية واستفادتهم من الراحة لمدة طويلة.
جريندو وفي سرده لبعض أحداث اللقاء، أكد أن إصابة ثلاثة لاعبين خلال الشوط الثاني أثر بشكل كبير على مستوى الفريق، مما اضطره إلى إحداث تغييرات تهم المراكز دون تغيير النهج التكتيكي، وذلك رغم تأخر الفريق في النتيجة منذ منتصف الشوط الثاني.
* لمزيد من أخبار الرياضة زوروا هسبريس الرياضيّة
En tous cas, bon courage Mr Jirindou!
ce que je deteste de plus ce sont les excuses du climat toujours la meme chose la chaleur l humidite il ne faut pas aller tout simplement et rester a la maison les entraineurs ne prennent jamais de responsabilite
و سيقصى في اﻹياب ،ويقال جريندو من منصبه ، و…و…وهكذا دواليه.
Si jrindou est un brave homme serieu bon courage
هل لو فازوا لذكر هذه الأسباب أم انها ستتغير
Bon courage bon courage
Les lions atlas
أخي جريندو المقابلة المقبلة إن شاء الله سنفوز لعبا ونتيجة لأن ولدات المغرب الحبيب. عندهم في رجليهم………..ما عليك من أصحاب التعليقات. التي لا تحفز ولدات المغرب .!!!أخي جريندو فعلا الجو. المناخ جد جد صعب ما لا يفهمه بعض الفلاسفة. زيادة على الحكم الإفريقي المغربي الحقيقي هو لي شجع بدل الكلام الفارغ اللهم بعد علينا القواسة الله يحفظ المغرب وولداتنا العز للمغرب عاش المغرب رمضان مبارك شكرا هيسبريس