يغيب تسعة لاعبين محترفين عن معسكر المنتخب الوطني الأولمبي الذي يجريه الفريق بالرباط استعداداً لإقصائيات الألعاب الأولمبية المقررة بريو دي جانيرو البرازيلية سنة 2016 لأسباب مختلفة.
ومن أصل 12 لاعباً محترفاً وجه لهم مدرب المنتخب الدعوة حضر فقط ثلاثة لاعبين وهم بوكابوس وحمدي محمد وهشام خلوة إلى جانب 24 لاعباً محلياً آخرين، في الوقت الذي كان مقرراً أن يعرف المعسكر وجود 37 لاعباً.
وقال حسن بنعبيشة في تصريح لـ”هسبريس الرياضية” إن تسعة لاعبين يغيبون لدواعي مختلفة، إذ منهم من أعلن اعتذاره منذ الوهلة الأولى بسبب تمسك فريقه به، ومنهم من استقبل تذاكر الطائرة من أجل الحضور ولم يكلف نفسه عناء الاعتذار لغيابه، وهناك أيضا من لم يرد على المكالمات الهاتفية من الجامعة أو استدعائه للمشاركة في هذا المعسكر الإعدادي، مبدياً أسفه لمثل هذه التصرفات.
* لمزيد من أخبار الرياضة زوروا هسبريس الرياضيّة
je dis au sélectionneur de convoqué celui qui a l'envie de défendre la patrie , sinon ya d'autre joueurs au Maroc qui ne coûte ni billet d'avion ni frais
سلام, المحترفون المغاربة سيقاطعون حتى المنتخب الوطني الاول وليس فقط المنتخب الاولمبي, بل من حقهم ذلك فلا يعقل انهم ياتون و في كل مرة يجدون مشكل الناخب الوطني ومشاكل في الجامعة ومشاكل في البلاد كلها , فهم لن يستفيدوا شيئا في ظل هذه الظروف بل تؤثر على مستواهم ومستقبلهم مع انديتهم الاروبية التي تعلمهم الشيء الكثير. اعتقد ان رهان الاعتماد على المحترفين سيفشل اذا لم نهيئ ارضية جيدة وتكوين منتخب قوي لان اللاعب المحترف لا يرضى المشاركة من اجل المشاركة ولا يرضى الهزائم لان ذلك يؤثر على صورته ومستواه الاحترافي. اللاعب المحترف ياتي للمنتخب من اجل اظهار مواهبه التي ستمكنه من الالتحاق باندية كبيرة فاذا لم يجد منتخبا قويا فلن يستطيع ابراز كفاءاته وسيصاب بالاحباط ولن يفكر بحمل القميص الوطني. اللاعب المحترف سيتمنى اللعب في المنتخب الوطني اذا كان يتوفر على عناصر محترفة كلها بدون استثناء لانه لا مجال للمقارنة بين اللاعب المحترف و المحلي والسلام.
il ya des joueurs qui nont mm pas de vacances que benabicha qui etait tout repos les convoque en plein periode estival c est de la connerie
لي ما جا بمحبة ما إجي بحزارة أو كنتمنى ننساوهم
يجب الاعتماد على الاعبين المحليين، عوض الجري وراء اللاعبين المغتربين. و إلا سيستمر مسلسل عدم استقرار المنتخبات الوطنية، خصوصا فئات الشبان و الأولمبي.