خطف مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم، بادو الزاكي، الأنظار خلال فعاليات اليوم الثاني من معرض الفرس المقام بمدينة الجديدة، والذي انطلق يوم الثلاثاء المنصرم، ويستمر إلى غاية يوم الأحد القادم.
الزاكي الذي حضر إلى معرض الفرس بالجديدة في دورته السابعة، لفت أنظار الجمهور داخل إحدى الحلبات التي احتضنت مسابقة دولية للخيول، وظل يتابع أطوار المسابقة من المدرجات إلى جانب الجمهور.
وعند نهاية المسابقة، طلب من بادو الزاكي أن يتقدم لتسليم إحدى الجوائز، ليجد نفسه بعد تسليم الجائزة للفائز محاطا بعدد من زوار المعرض، والمشاركين في المسابقة، لالتقاط صور للذكرى معه.
واغتنم الجمهور لقاء الناخب الوطني بادو الزاكي، الذي تعقد عليه الآمال لإعادة المنتخب الوطني إلى الساحة بقوة، لمطالبته ببدل جهوده من أجل التأهل إلى نهائيات كأس العالم القادمة المزمع تنظيمها بروسيا سنة 2018.
ويبدو أن المغاربة أخذوا على محمل الجد المخاوف من احتمال انتقال فيروس الإيبولا إلى المغرب، في حال تنظيم كأس إفريقيا للأمم القادمة، والتي طالب المغرب تأجيل موعد تنظيمها، دون التخلي عنها.
وقال أحد الدين أخذوا صورا مع مدرب المنتخب الوطني بادو الزاكي، الذي عين قبل أشهر مدربا للمنتخب الوطني لكرة القدم “حنا بغينا نتأهلوا لكأس العالم، كأس إفريقيا مع هادشي ديال إيبولا ما عندنا ما نديرو بها”.
واستجاب الزاكي بأريحية وتلقائية لطلبات زوار معرض الفرس بالجديدة لالتقاط صور للذكرى معه، إذ ظل واقفا وسط الحلبة الرملية لدقائق عدة، قبل أن ينصرف. ومن المعروف أن الناخب الوطني يعتبر من المولعين بعالم الفروسية والخيول.
ويشهد معرض الفرس في دورته السابعة، زيارة عدد من الوجوه الفنية والرياضية المعروفة، ففضلا عن مدرب المنتخب الوطني بادو الزاكي، حضر إلى المعرض يوم أمس المخرج السينمائي الحسن زينون، ومن المنتظر أن تزوره اليوم الخميس الفنانة الكوميدية حنان الفاضلي.
الزاكي ولد الشعب او غادي احقق نتائج اجابية انشاء الله وغادي نتاهلوا لكاس العالم
الزاكي خلال تجربته مع الفرق الوطنية لم يحصل على نتائج مهمة بخلاف تجربته سنة 2004 مع الفريق الوطني الذي وصل به الى النهاية مع الفريق التونسي البلد المنظم يبقى السؤال مطروح هل الزاكي سيكرر التجربة ويتبت انه مدرب كفىء
وله مؤهلات مدرب اما الانسان كشخص يمتاز بأخلاق عالية ورجل مثالي منضبط يعمل بجدية
كل ما تتمناه له التوفيق في مهامه وان يكذب الذين
عم عليهم التشاؤم من تواجد الزاكي على راس الفريق الوطني
الزاكي مرضي الوالدين ورجل بمعنى الكلمة دو أخلاق عالية لكن ما نريد عشاق الجلدة هي حمر لينا بادو وجهنا وشفو فريق وطني عتيد يلعب الكرة ويحقق النتائج كثير من الفرق تعثرت لكن عادت للواجهة فريقنا نزل نزلة وحدة ما باغاش طلع منها احنا اليوم معولين على الله ثم الزاكي لغادي
يخرجنا من هذا الأزمة لي عقدات الفريق الوطني
وبإمكانك ان تقدم الاستقالة لي مابان ليك والو
والصراحة راحة واحنا عرفوا ما عندنا فريق وطنى وانتهى الامر
لا ا فهم هذا الانسان ماذا يفعل مع الفرس, لوكان في حديقة الاسود لما سهل علينا فهم لغز: بانه مدرب الاسود الاطلس,او ربما يريد تغيير الاسم فريق الوطني اسد بفرس لعل يتوفق بنيل الكاس الافريقي.
الزاكي تخلطو ليه لعرارم ومشى يتفرج عند بالو غادين ايكونوا مقابلات في كرة القدم ما بين الفرسان حتى يتمكن من تعزيز المنتخب…….لكن………….وشكرا.
لماذا التشاؤم يا رقم 1واستباق الاحدات ؟ ان يعلم الله في قلوبكم خيرا..يوتكم خيرا.
الزاكي مدرب كبير وإنسان متواضع و لا يحتاج للتعريف .كما نتمنى له التوفيق مع اﻷسود لتغم الفرحة في البلاد
السلام عليكم ( مبغيتش كاس افريقيا بغيت سلامة ) ( مبقيتش بغي نتفرج فلكورة وليت بغي نتسنط لعلماء ) .
الزاكي مدرب كبير وهناك من يسوش عليه ونتمنى التوفيق له و الفرحة للشعب المغربي
السيد موحى السيد الزاكي مدرب مقتدر ومحبوب وواعر وسواء جاب لينا الكاس او ما جابوش.سنظل نحبه ويحبه كل الشعب المغربي.راه محبوب من عند الله حيث مغربي قح او وطني قح.او ماشي بحال سي لعابا لي لعبو في السبليون شوي اجاو لجامعة دارو كرون.هداك راجل ولعاب ومدرب او مغربي.
أولا و قبل كل شئ تحية كبيرة لرمز الفخر والإعتزاز لهذا الأسد المغوار عميد الكرة المغربية عن جد هذا الحارس الكبير الذي أحرز مع المنتخب الوطني وهو حارس مرمى عدة إنجازات و كان خير سفير للمغاربة في إسبانيا حيث عُمل له ثمثال هناك و حاز على الكرة الذهبية الإفريقية و هي نادرا ما تعطى لحارس مرمى، و أهل المنتخب المغربي و هو مدرب إلى نهاية كأس إفريقيا سنة2004 وهو إنجاز كبير يُحسب له كما أنه كان قاب قوسين أو أدنى من أن يؤهلنا لكأس العالم 2006 لولا أنانية النيبت الذي آثر عنفوانه على إفراح هذا الشعب الذي يموت حبا في كرة القدم وفي الأخير تم إبعاده بدفعه إلى الإستقالة و بذلك ضيعنا علينا خبرة إكتسبها هذا المدرب الشهم الذي لا يعبد المال كبعض الجياع.و يبقى الأسد أسداً و …………….و من فضلكم لا تبخسوا الرجل إنجازاته.و لنعترف له بأحقيته في تدريب الأسود حتى ولم يبلغ المراد المهم أن تاريخه يزكيه كيف لا و إسمه الزاكي.
اللي معرفك خسرك فعلا واش نسيتو كل الشعب المغربي نادئ باسم الزاكي علاش دبا بدلنا كلامنا واش تتحكمو عليه في مباريات اعدادية لا تم لا الدين يلومون الزاكي يتكلمون بالعاطفة والغيرة لان المدرب لم ينادي علئ معشوقهم لاعب ………. ولكن للاشارة لوةاخدنا فريق من الدرجة التالتة سيفوز ببطولة اي بلد خليجي والفاهم يفهم انتظروا وستصفقون بحرارة وتلومون انفسكم لانكم اخطاتم في حق ربان النجاة لللمنتخب