قال الشيخ أبو حفص رفيقي، الناشط الإسلامي، إن عقوباتٍ مثل إجراء المباريات بدون جمهور، والعقوبات القضائية، وقانون الشغب، لم تنفع في وقف الأحداث المؤلمة التي تشهدها ملاعب كرة القدم بالمغرب، آخرها ما جرى في ملعب الفتح بين الجيش والدفاع الجديدي.
وأفاد أبو حفص، في صفحته الفاسبوكية التي جعل منها فضاء يعرض لآرائه في مختلف المجالات، بأن معالجة ظاهرة الشغب تحتاج لعمق أكبر، حيث إنها كما تحتاج لبعد أمني وقضائي، فهي تحتاج أيضا لبعد اجتماعي واقتصادي..
وتابع “من السهل وصف أولائك المشاغبين بالمجرمين، لكن ليس من السهل معرفة الدوافع لمعالجتها وتوجيهها التوجيه السليم”، مضيفا “حين تعرف معنى “التراس”، وأسباب وجودهم وأهدافهم وطقوسهم وأعرافهم قد يعينك ذلك على فهم أبعاد الظاهرة”.
واسترسل أبو حفص بأنه “حين نقف على الحالة الاجتماعية والاقتصادية والمشاكل النفسية التي يعاني منها كثير من أبناء هذه “الالتراس”، إضافة إلى أشعة الشمس الحارقة وأنين الجوع والتعرض للإهانة أحيانا عند الدخول، لا يبقى مانع من الانفجار سوى انتصار يحول كل تلك التراكمات إلى فرح وبهجة”.
“وإذا حدث العكس، انفجر اللغم دون مراعاة لأي عواقب أمنية وقضائية، بل قد لا يحتاج ذلك الانفجار لهزيمة، حيث إن خطأ من حكم أو حركة لا رياضية من لاعب أو أي تفاهة قد تقع بالملعب كافية لقلب الوضع رأسا على عقب” يورد أبو حفص.
الناشط ذاته سرد بعض الحلول للظاهرة، ومنها “زيادة التوعية، وإعطاء القدوة الصالحة من المسير والمدرب واللاعب، ومع تحسين ظروف ولوج الملاعب، وقيام المسؤولين عن الالتراس بدور إيجابي في التأطير، وتأهيل الشباب اجتماعيا واقتصاديا، وتشجيعهم على المبادرات الفعالة”.
كي كنتي وكي وليتي.المخزن واعر ما يقد عليه غير الي خلقو.
الله ارحمك الشيخ ياسين ويرحم جميع اموات المسلمين.
الكرة مخذر هناك الكثيرون يعبرون عن ضياعهم و كبتهم
المرضي نظرا للظروف الصعبة التي تعيشها الأغلبية الشعبية
هذا الزمان الرديء، يعبرون عن سخطهم الذي يصبح تعبيرا
عدميا أي العنف من أجل العنف، عوض الدفاع عن الحقوق المشروعة
الأساية المشروعة الشعبية، نتصارع كبلداء من أجل كرة منفوخة
بالهواء و نردي من جوعنا ثكن الصراع حتى إيه يا زمن
العلاج هي كاسيطة ديال الشعبي بمكبرات صوت عالية هي لي غادي تكاد لمجاج لهاد المشاغبين، و يحولون اعمالهم العدوانية العنفية الى حالة من الزار و الحنانة و الدخول في حالة من التصوف و التدروش و التامل و التمايل و الانسجام الروحي ثم المحبة،
الموسيقى علاج السلوك بلسم الروح، غير ملي يكونو داخلين للملعب يكليكيو على صنف الموسيقى لي تعجبهوم، و عليه يتم ادراج دلك النوع ف باقي المباريات و اللقءات،
——–
كاين لي ميعجبوش هاد الحل لكن المراهقين معمرين طايبين مخيخين خايفين تايهين، يجب تصريف شحنات الغضب لديهم عن طريق الموسيقى او الرقص او الفكاهة في الملاعب او الانشطة كالمسابقات و الرهانات و تيراج اوسور ديال التدكرة الرابحة و تكون الجائزة بعد المبارة مبلغ او لابتوب او موبايل او ايباد او سيارة لما لا،
عين العقل (كلام معقول أبا حفص)
دواء الشغب سهل وعملي : التجنيد اﻹجباري !!
تعلموا من شعب الغالاكسي .
غدي نبداو بيك انت اولا أنجندو أمن بعد شباب لي في تران
نعم هاده هي حقيقة المخزن الرشوة و باك صاحبي و كل ما هو حرام ووو فكيف لمتل هادا الجيش المبني علئ الحرام أن يحمي شعبه و وطنه وهو في الواقع لم يحمي نفسه بعد,,,
المشكل في التسير لا يفقهو شيئ فل يراو رئيس الكوكب المراكشي كيف أعاد الجمهور إلى المدرجات سوى بكليب فيديو الفعل يهدن الفاعل
قال رسول الله عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم " اذا أسند الأمر لغير أهله فانتظر الساعة "العلم أصبح حتى في كرة القدم والألتراس اللهم فقهنا في الدين وعلمنا ماينفعنا ولاتفتنا بما فتن به السفهاء من القوم.
ما يسمى الدعاة او الشيوخ يفتون ويتحدثون في كل شي . في السياسة والطب و الاقتصاد والجنس والحب و الثقافة والفن . . . الخ .في جميع المجالات يتكلمون فيها . ابو حفص هو وسي الفيزازي عاقو وعرفو اللعبة بعدما داقو مرارة السجن و الحرمان . وباعو الماتش . عرفو ان الدين مجرد لعبة مقدسة لهضم ونهب الشعوب والقبائل . والان يبيعون الوهم للشباب المساكين الدي يركعون على ركبتيهم و يحركون روؤسهم الفارغة تاكيدا لصحة كلام شيوخهم
تكررت حالات الشغب داخل الملاعب. المغربية والعلاج سهل كل مشاغب أو مساعد في الشغب داخل الملاعب المغربية ندخله إحدى التكنات العسكرية القريبة جداً من المدينة ونسهر معه لمدة شهر لكي يتعلم الإحترا م والأدب كذالك حفظ النشيد الوطني وممارسة الرياظة العسكرية. أقسم بالله بعد شهر سيعتزل مشاهدة المباريات داخل الملاعب وللحديث بقية!!!شكرا هيسبريس
يقول المتل اربط تصيب ما تسيب اول شيء من يدخل الى الملاعب الرياضية وخصوصا كرة القدم الشماكرية الشفارة كيفاش بغيت تربي ولا تخاطب واحد هو ديما مقرقب وحتى دوك الروؤساء ديال المشجعين غير شماكرية يعني ان كرة القدم هي تجمع جمهوري مشمكر وأقول لمفتي الدين وليتو غير كتفتيوا حتى في التخربيق المغربة عبيد والعبد خا ص كمل حسن جدا
مغربي حر .
انا مع رقم 5 اين التجنيد الاجباري
من المسؤول
* رد على صاحب التعليق رقم 6 ، السيد "تشرميل" *
ماتخافش اخويا "تشرميل" ، خوك كازاوي وقاد بشغلو .
را الوالد ـ الله يرحمو ـ كان عسكري قح ، وانا وليت بحالو تقريبا (بوليسي) .
الخوف كل الخوف ، من واحد نهار مانلقاو فيه على من نعولو .
خودو العبرة من الجيران .
شغب ملاعب كرة القدم هو ظاهرة عالمية و بالنسبة للمغرب تفاحلت من عهد قريب اد لم تكن في الستينات او السبعينات الا اللمم في بعض الملاعب المعروف جمهورها عندما ينهزم فريقها يطلع للكدية و يبدا الرجم بالحجارة و ما ادراك ما الحجارة سيارات الزوار تهشم على رؤوس اصحابها لا داعي لاسم الفريق لانه يقبع حاليا في القسم الوطني الثاني. اما شغب اليوم فهو منظم يأطره بائعوا القرقوبي و جميع أنواع المخدرات يستعملون فيه المراهقين المدمنين و بعض كبار خريجي السجون بالإضافة الى العاطلين عن العمل. ففريق الجيش زمان كان لا يحتاج هذا النوع من الجمهور المشاغب حتى يصبح قويا. فهو الزعيم بكل المقاييس و له تاريخ موشح بالبطولات و الألقاب. فالذي جلب هذا النوع من الجمهور فقد اعتدى و قد خدش تاريخ الفريق العسكري. فأرجو من المسؤولين البحث فيمن كان سببا في هذه الجرتومة و التفكير من الخلاص منها لتحفظ كرامة النادي العسكري العريق. لقد سببتم في الضرر لمستقبل الفريق و سمعته وقد تكونون سبب أسقاطه من كرسي الريادة الى شيئ لا يحمد عقباه لا قدر الله
ابوحفص تطرق لهذا الموضوع الخطير جدا بعقلانية واحترافية مع تقديم بعض النصائح في محلها، لأن شباب اليوم يعيش اسوء أيام حياته بحيت البطالة والفقر أو التفقير كما يحلو للبعض تسميته والهضر المدرسي المبكر كل هذه الاسباب تجعل من شباب اليوم يطرق عالم المخدرات والانحراف. نطلب من الله تعالى أن يحفظ شبابنا من كل هذه السموم التي تأثر على عقليته وعلى مساره العادي في الحياة كرجل المستقبل والسلام عليكم ورحمة الله.
احسن جواب بارك الله فيك يا شيخ.التربية و الوعي
صدق من قال كرة القدم مخدر الشعوب) المزلوطة)ليمادا لى نرى طبقة الميسورة فى الملاعيب تراكو المزلوط يقتل اخيه الكورة خصنا نخليوها لموليها
الشغب في ملاعب كرة القدم اصبح عملة يتعامل بها شباب لا حول له ولا قوة ،واصبح لوغة للهروب من المعاش اليومي من البطالة والفقر والمشاكل المربكة . حيث لايراد من الذهاب الى الملاعب الفرجة بل افراغ الشحنة التي هي بداخل هذا الشباب واصبح ينظر الى كل ما هو في ملك الدولة من منشات وحتى من اعوان الدولة نظرة عدو وجب محاربته. وهذا ان دل على شيىء انما يدل على عدم احترام الاخر والمساس بالحريات ووالمنشات . فيجب الصرب على هوءلاء المنحرفين بدون هوادة.
اما شاهدتم وعاينتم ان في بعض المقابلات واخص بالدكر البيضاوية ان الجمهور يخلق الشغب مهما كانت النتيجة سوا كان الانتصار او الانهزام او التعادل. والحل الممكن هو تتبيت الكاميرات في الملعب ورصد المشاغبين و القبض عليهم ومحاكمتهم علانية ليكونوا قدوة للاخرين.
بافتخار وكعضو من ultras red men آقول ان الضغط يولد الإنفجار فآنت لم ترا يوما (الحكرة) والقمع التي تحصل في ملاعبنا الوطنية والإعتقالات العشواءية في صفوف المشجعين خصوصا المنتمين للؤلتراس تصور كل المعانات للدخول إاى الملعب والعطش واللجوع وهدا راجع إلى البنية التحتية التي لا تراعي القوانين الدولية ويآتي المخزن لمحاولة آخد الباش وهو من مفدسات الآلتراس فما اليكون الرد إلى الدفاع عن مقدساتنا ومبادؤنا التي تتلخص في ثلاث
We dant chair we dant fear we are ready to war for my adentity وهو شعارنا معا حتا الموت