يعتبر الفرنسي هيرفي رونار، من أكثر المدربين نجاحا على مستوى القارة الإفريقية، على اعتبار أنه المدرب الوحيد الذي توج بلقبين إفريقيين رفقة منتخبين مختلفين، المنتخب الزامبي سنة 2012، ومنتخب الكوت ديفوار سنة 2015، فضلا على أن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، كان قد اختاره “مدرب السنة”، بعد تتويجه بلقب كأس أمم إفريقيا رفقة “الفيلة”، وهو الشيء الذي خول له قيادة أسود الأطلس، خلفا للإطار الوطني المقال بادو الزاكي.
صحيفة “أفكينسايدر” تكشف عن ثمان أشياء قد لا تعرفونها عن الثعلب الفرنسي:
• لعب رفقة زين الدين زيدان:
هيرفي رونار كان قد التحق بالأكاديمية الفرنسية “كان” في سن لا يتجاوز 15 سنة كمدافع، حيث جاوره آنذاك الموهبة الفرنسية زين الدين زيدان الملقب بـ”زيزو”، فيما كان يشرف على تدريبهما الفرنسي “آرسن فينغر” المدرب الحالي لنادي “أرسنال” الإنجليزي.
• المدرب الوحيد الذي توج بلقبين إفريقيين:
هيرفي رونار يعتبر المدرب الوحيد الذي توج بكأسين للأمم إفريقيا، رفقة كل من منتخب زامبيا والكوت ديفوار، إذ أنه حقق إنجازا لم يسبق لأي مدرب أن حققه، في سن لا يتجاوز الخمسة والأربعون سنة.. هيرفي رونار أصبح يعرف القارة الإفريقية حق المعرفة من خلال التجربة الناجحة التي حققها رفقة منتخبين مختلفين، من حيث التركيبة البشرية والعقلية.
• مالك شركة للتنظيف:
في بداية مرحلة دخوله لعالم التدريب، أسس هيرفي رونار شركة للتنظيف بمسقط رأسه، تهتم بجمع النفايات في نواحي فرنسا والمناطق البعيدة، حيث أشرف على رئاسة هذه الشركة لأزيد من ثمان سنوات، قبل أن يقرر التفرغ لمجال التدريب وتحقيق أهدافه المسطرة، والابتعاد عن التسيير.
• قميصه الأبيض لباسه الرسمي:
هيرفي رونار يختلف عن باقي المدربين من حيث اللباس، إذ أنه يعتير القميص الأبيض و”الجينز”، الذي يقتنيهم من ماركات كبيرة، كلباس رسمي له، يظهر به خلال مبارياته الرسمية، إذ أنه نادرا ما يظهر بلباس مغاير، أو بلون غير الأبيض، وهو الشيء الذي جعل الصحافة العالمية تلقبه بصاحب القميص “الأبيض”.
• مثير للجدل:
يعتبر هيرفي رونار، من المدربين المثيرين للجدل من خلال تصريحاته، حيث كان قد خرج بتصريح مثير سنة 2013 خلال إشرافه على تدريب المنتخب الزامبي، أكد من خلاله أن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، رفض مشاركة منتخبه بكأس القارات في البرازيل، على اعتبار أنه لا يعتمد على نفس أسلوب لعب منتخب “الفيلة” الذي يعتمد على أسلوب “جذاب”، الشيء الذي جعل “كاف” تعاقبه بتأدية غرامة مالية وصلت إلى 10.000 دولار.
• يجد صعوبة في إتقان الإنجليزية
الفرنسي هيرفي رونار كان يجد صعوبات كبيرة في التواصل، حينما كان يشرف على تدريب نادي “كامبريدج يونايتد” الإنجيليزي سنة 2004، على اعتبار أنه لا يجيد التكلم باللغة الإنجليزية، حيث كان يعتبر آنذاك أن مشاركته بندوة صحفية، أو القيام بتصريحات من أكبر المعيقات التي عرفها خلال مسيرته الكروية بأكملها.
• معجب بالمدرب “مورينهو”
المدرب الجديد لأسود الأطلس، يكن إعجابا خاصا لزميله “جوزيه مورينهو” المدرب السابق لنادي “تشيلسي” الإنجليزي، حيث يعتبر الفرنسي رونار أن المدربين الذي يحملون الجنسية البرتغالية من أذكى المدربين بالعالم، على المستوى التكتيكي والذهني، فضلا على أنهم الأقوى في عالم كرة القدم.
• حلمه بلوغ “المونديال” ودوري أبطال أوروبا
يحلم الثعلب الفرنسي هيرفي رونار، بقيادة إحدى المنتخبات التي يشرف عليها إلى كأس العالم، وبلوغ دوري أبطال أوروبا رفقة إحدى الأندية، حيث وضع هذين الحلمين ضمن أهدافه المسطرة، بعد تألقه على المستوى الإفريقي، بالإضافة إلى أنه يحلم بتدريب منتخب بلاده فرنسا، ومنتخبا إنجلترا أو الصين.
سلام الله عليكم،
نتمنى لهذا المدرب التوفيق ونتمنى لحجي التوفيق لانه يعرف الكثير عن لاعبي المنتخب. و نتمنى من الجميع المساهمة ايجابا في تطوير المنتخب من إداريين، تقنيين، صحافة، و جمهور الذي يوجد في كل ارباع المعمور. نعم، نستحق ان يكون لدينا منتخب قوي يشرف المغرب. و أرجو الابتعاد عن التسرع في إصدار الأحكام على هذا المدرب. فالعبرة بالنتائج و الله الموفق. Bonne chance Renard
ادعوا المغاربة الأحرار الى مقاطعة جامعة كرة القدم ومنتخبها و بطولتها، لأن كرة القدم في الدول المتخلفة هدفها تخدير الشعوب، الم يقدروا 85 مليار في سنة 2015 لوحدها، في حين زادوا في سن التقاعد بدعوا فراغ صندوق التقاعد، الذي سرقوه، وهل من المنطقي ان يكون راتب هذا الفرنسي 60 مليون سنتيم وآلاف من حاملي الشهادات العلى و غيرهم معطلين، اليس المغرب لازال يعاني نقصا مهولا في الأطر الطبية و التعليمية و حتى الأمنية، أليس البنيات التحتية الطبية و المدرسية في الحضيض، الا يكفي هذا ايها المغربي حتى تتخذ القرار على مقاطعة هذه المهزلة، وسوف ترون ان نفس سيناريو الإخفاقات و التغييرات في المدربين سوف يتكرر.
والحل هو المطالبة بخوصصة جامعة كرة القدم في المغرب.
حتى هاد المدرب والله ما يدير شي حاجة باراكا ما تكدبوا على لمغاربة كل مرة يجيبوا مدرب ؤيقولوا لينا يعتبر هاد المدرب من اكبر واعظم المدربين على الاطلاق باش يتستروا على 60 مليون فالشهر والمعطلين ياكلوا لعصا
كمتتبع لشوؤن الكرة المغربية فالمنتخب المغربي الشقيق بحاجة الى تشكيلة تلعب دائما لاكتساب التجانس . تغيير داءم للتشكيلة قد يربك المنتخب و لاحظت ايضا الروح الرياضية الزائدة عن اللزوم لدي الجمهور المغربي !! فالافارقة لاتصلح معهم روح رياضية يجب على المغرب الضرب بقوة داخل الديار و ضمان 9 نقاط مهما كلّف الامر ثم يتعامل مع مباريات خارج الديار بذكاء ففوز على الفريق الأضعف في مجموعة و عودة بتعادلين في مبارتين بغلق كل المنافذ هاته الطريقة المتاحة لذهاب لكأس العالم وتحية للاشقاء المغاربة
"شكون شكرك يا لعروس" زعما راه مضاربينش فيه حبل وخَّا غالي راه qualité . زعما قمة الاستحمار ديال هذا الشعب المغبون
لومير بطل اروبا و بطل افريقيا او مدار والو معنا مشكل ليس في المدربين
المشكلة ليست في المدرب انما المشكلة ان اللعنة اصابت ارجل اللاعبين ولم يعد بمقدورهم اعطاء شيىء. اللعنة اتية من سوء تدبير المال العام. ومص دماء الفقراء والمساكين. ولن يتحقق شيء لان لاعبينا لا يملكون الحس الوطني. واغلبهم من مزدوجي الجنسية. ويبحثون عن الشهرة لا عن الالقاب.
حسبي الله ونعم الوكيل فيكم لكيتو فلوس الشعب كديرو مابغتو
Ce que nous devront savoir sur Mr Renard, qu'il vient pour entraîner les Lions d'Atlas, quand ces derniers ne sont plus sauvages sur les terrains africains-un Renard entraîne des Lions!!!?- et en même temps de restituer facilement les devises que les ressortissants marocains en Europe ramènent chaque année au pays avec tous les souffrances qui en résultent.
الشخص المناسب في المكان المناسب. كان يجب تعيينه قبل سنوات. المدرب يحب عمله كمدرب و لهدا سمح في شركته و جال في بقاع الأرض من أجل ممارسة مهنة التدريب. مثل هؤلاء الأشخاص ينجحون دائما لأنه لا يشعر بأنه يقوم بعمل بل يقوم بشيء يحبه. يعني يصبح عمله هواة بالنسبة له.
أما من يبحث عن المال فمصيره الفشل و الأمراض النفسية و البكاء و البخل.
هذا المدرب غيجب لكم كاس الزعتر ماشي افريقيا
السؤال متى سيبدأ هذا الثعلب تدريب الأسود وكل يوم يمر ب جوج فرنك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما لا تعرفينه يا للا اما انه مدرب فاشل مع الاندية ;وجميع الاندية التي اشرف عليها (جرت عليه)طردوه ومنتخب الكوت ديفوار فاز معه في تلك الدورة لان الاقوياء مثل مصر كانت اما غائبة او تعاني من مشاكل داخلية;ومع زامبيا تسلم فريقا جاهزا;وابتسم له الحظ;ولمعلوماتك اول مرة في حياته يعين على راس منتخب من طرف صحيفة فرنسية (لكيب)وبملغ 55الف يورو+الامتيازات في حياته كلها لن ولم يكن يحلم بها;وبدل من تنظيف النفايات سينظف جيوب المغاربة.واش فهمتي .ما لا اعرفه هل هذه الابواق لرونار فابور او بالحبة.