بعد التظلم الذي تقدم به نادي الزمالك لكرة اليد عقب مباراته مع نادي الترجي التونسي، والتي انتهت بفوز هذا الأخير بفارق هدف واحد، رفض الإتحاد الإفريقي إعادة المباراة، مؤكدا أن النادي التونسي هو الذي سيشارك في كأس العام المقبلة في الدوحة القطرية.
وكشف نادي الزمالك، عبر موقعه الإلكتروني الرسمي، أن الاتحاد الإفريقي لكرة اليد رد على شكايته بشأن طلب إعادة مباراة الترجي التونسي في مباراة السوبر الإفريقي التي خسرها الفريق بـ 33 مقابل 32، والتي عرفت أخطاء فنية وتحكيمية.
وفيما أكد الاتحاد الإفريقي للزمالك على صحة الأخطاء التي تحدث عنها النادي، شدد الاتحاد الإفريقي لكرة اليد، ضمن رده، على استحالة إعادة المباراة مرة أخرى.
وكان نادي الزمالك قد طالب في احتجاجه بضرورة إعادة مباراة السوبر الإفريقي لكرة اليد بسبب ما اعتبرها “الأخطاء الفنية التي حدثت من طاقم التحكيم”، مشددا على “ضرورة إعادة المواجهة لعدم تصعيد الأمر دوليا؛ حيث إن اللقاء مسجل كاملا ويمكن مراجعته للتأكد من الأخطاء المذكورة بالاحتجاج”.
ويلعب الزمالك، اليوم الخميس، ضد “جي اس ك”، بطل الكونغو في بطولة كأس الكؤوس، فيما تضم مجموعته كلا من وداد السمارة من المغرب، وحمامات تونس، وسطاد ماندجي من الغابون، و”جي سي كا” من الكونغو الديمقراطية، و”إكلير ديسيكا” من الكاميرون.
لا داعي لهذه الشوشرة و التحلي بالروح الرياضية،الأخطاء من سماة التشويق الرياضي،تشريف كرة اليد العربية في كأس العالم كانت من نصيب تونس علينا تهنئتها بهذا الإنجاز وحد أوفر للمنتخب المصري،أما دخولكم للمحاكم الدولية في هذا الموضوع و ضد فريق عربي فهذا غير مستحب و جاء من فريق عريق،المغرب خسر مرتين تنظيم كأس العالم ظلما و تزويرا باعتراف المرتشين و الرائشين و مع ذلك لا الفيفا و لا المحكمة الرياضية انصفتنا،الخير هو أن تقبلوا النتيجة بروح رياضية و السلام
اتفق العرب على الا يتفقوا. هذا الاحتكاكات جاري بها العمل في الرياضة عند العرب والمسلمين. انت ما راضي بي وانا ما راضي بك.
لكن على كل حال تونس ومصر وبدرجة اقل الجزائر لهم باع كبير في فن اللعبة. " Ce sont de gros bras comme on dit dans le langage handballistique "
الان أتسأل لماذا تأخر المغرب في هذه اللعبة حتى أصبحت دول الخليج العرب يتنافسان ان لم أقول تتفوق علينا.
بعض المحللين سيقولون ان المغرب لا يتوفر على لاعبين ذوي بنية قوية وانا أشاورهم الرأي.لكن هل في الستينات كان لدينا شباب طويل القامة وقوي. لا أظن وانا أتذكر الدكتور المعروفي وائت بن على مصطفى وحتى في اللاعبين ديال الثمانينات والتسعينات برز شباب محنكين دون قامات ظلمة مثل الاخوان البوحديوي وبن راجع الخ.
هذه لعبة المدارس ولا بد ان تمارس اولا في المدارس وعلى المنقبين ان يتجهوا نحو المدارس لان المادة الخام هناك.
المصريين ديما ثيشكيو اوا باز اربحوا اومولاها ربي