تتجه الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم إلى الإبقاء على الفندق المقترح من قبل اللجنة المنظمة لنهائيات كأس أمم إفريقيا 2017 مقرا لإقامة الفريق الوطني أثناء المسابقة القارية، بعد اكتشافها وجود خصاص في المؤسسات الفندقية في مدينة أوييم الغابونية، التي يستقبل ملعبها مباريات منتخبات المجموعة الثالثة، التي تضم إلى جانب المنتخب المغربي منتخبات كوت ديفوار، والطوغو والكونغو الديمقراطية.
وكشف مصدر جامعي، في تصريح خص به “هسبورت”، أن المنتخب الوطني سيضطر إلى الإقامة في الفندق نفسه الذي سيجمعه مع المنتخب الطوغولي، في وقت خصص فندق خاص لوفد كوت ديفوار وآخر لوفد الكونغو الديمقراطية، مضيفا أن مدينة أوييم تفتقر إلى فنادق أخرى مصنفة، ما قلص إمكانية تغيير الفندق.
وعن سفر إدريس لكحل، المسؤول الإداري في المنتخب الأول إلى مدينة أوييم، أوضح المصدر ذاته أن هذا الإجراء يأتي لترتيب كافة الظروف لاستقبال الفريق الوطني بشكل جيد، ومن أجل اكتشاف مرافق الفندق والمطاعم والمواصلات، مؤكدا أن إمكانية تغيير الفندق غير واردة حاليا.
وينتظر أن يجد الفريق الوطني صعوبات تهم التنقل أثناء تحضيره لمباريات “الكان”، إذ يبعد مركز التداريب المخصص له عن مركز إقامته بقرابة 70 كيلومترا، ما من شأنه التأثير سلبا على العناصر الوطنية قبل إجراء المباريات.
وأوضح المتحدث ذاته أنه سيكون على الطاقم التقني للفريق الوطني التعامل مع كل الظروف التي سترافق إقامة المنتخب في الغابون، مشيرا في الآن ذاته إلى أنه لا يمكن الاحتجاج أو المطالبة بأمور غير ممكنة من اللجنة المنظمة لكأس إفريقيا.
يـــــــــــدرك بالقدم ما لا يدرك بالقـــــــــــــــــلم ،ولو كنت في
الصومال.
ملحوظة: لم أر بخلاء مثل الرياضيين المغاربة،كل الرياضيين في العالم
يساهمون مع شعوبهم في التنمية،إلا هؤلاء.
الجامعة على علم مسبق بالعطاء المحدود لدى المنتخب الوطني لذلك ها هم يبحثون عن حجج و ذرائع لتعليق فشلهم بعدم الظروف المواتية منها الطقس الفنذق الملعب الملاريا …..،في حين باقي المنتخبات تهتم بالمعسكرات في البلدان الاقل تجهيزا من البلد المنظم
الرياضيين المغاربة دائما يبحثون عن أعذار لتبرير تعثراتهم المنتظرة
بدأت الشكايات و خلق الأعذار من الآن حتى إذا أخفقوا ارجعوا الإخفاق إلى الظروف الصعبة المحيطة بإقامة الفريق الوطني و كذا و كذا إلى اخره
دابا 70 كيلومتر جاتهوم بعيدة !!!!!
ولو معزة
وإلا كانو عهادو را واخة تسكنهم فبرج العرب وتجيب الملعب فوق برج العرب
الا طفروه هانا هانتما
واش الكوايرية اللي مقابلين الايفونات والايپوضات نهار ومطال عيطفروه
بداية تبرير الخروج المبكر من الكان.
لو اننا أضفنا ميزانية المنتخب الوطني الى قطاعات تعرف هشاشة ونقص كبير في المواد والآليات لكان أفضل من تشويه السمعة المغربية على مستوى الكرة الوطنية.لان اللعبين ماشفت ما نقول كولشي عسل على عسل.لان اختيار اللعبين هو شبيه باختيار عارضات الأزياء.وان كان المثال ليس في محله لان العرضات يعطين نظرة عن منتوج هو بصدد التسويق. اما اللعبين فلا إلى هؤلاء ولا الى هولاء. اللهم اشهار بعض
واش بقات في الفندق والنعاس الكرة كأي عمل كالبناي والفلاح والإسكافي ،يجب بذل مجهود لتحصيل نتيجة إجابية وليس الأهم فندق ٥ نجوم مع الشيشة والتجباد…
ما كاين لا فندق لا زعتر الى تقصى المنتخب من الدور الاول على القجع ورباعتو اقدموا استقالتهم ويحطوا السوارت
سبحان الله العظيم معندهمش حتى القبول باللغة داريجة
عادي سواء ربح أو خسر نورمال بنسبة لينا شعب