توصلت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بمراسلة من الاتحاد السنغالي تؤكد إلغاء المباراة الودية التي كانت ستجمع، يوم الثلاثاء المقبل، بين المنتخبين المحليين للبلدين.
وشكل إلغاء المباراة مشكلا للناخب الوطني جمال السلامي، الذي يسعى لتكثيف الاستعدادات قبل المواجهة المرتقبة مع مصر، شهر غشت المقبل، ضمن التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس إفريقيا للأمم للمحليين التي ستقام العام المقبل في كينيا.
جدير بالذكر أن محليي “أسود الأطلس” واجهوا منتخب غامبيا وديًا، وفازوا بهدفين لهدف، كما تمكنوا من الفوز في المواجهة الثانية أمام منتخب إفريقيا الوسطى بنفس نتيجة المقابلة الأولى.
عندما نعاين بعض المشاهد اللارياضية في مباريات لمنتخبنا مع بعض الفرق الإفريقية التي تعتبر بلدانها صديقة للمغرب ، نفرح لعدم إجراء مباريات معها .
كنت أتمنى أن يتم استغلال هذه المقابلات كامتداد للديبلوماسية المغربية و استثمارها بيداغوجيا و إعلاميا .
لكن مع الأسف لا يتم ذلك . يجب تكوين اللاعبين المغاربة في هذا الإطار . كيف يجب أن يتصرفوا و يتحدثوا مع تلك المنتخبات ، نفس الشيء بالنسبة للناخب الوطني و الطاقم معه .
أما الجمهور ، فتلك حكاية أخرى ، مازال صفيره على النشيد الإفرواري يطن في أذني ، و مساندته للمنخب الألمبي المصري ضد السينغالي …
أتمنى أن يتم التركيز على هذه النقطة . و السلام .
لمادا ما المانع من ان يواجه بوركينا فاصو ما دام موجود في المغرب ولما لا مواجهة الفريق التونسي كدالك مستقبلا ام انه يخاف من الهزيمة فلا باس فاخد التجربة اهم حتئ علئ الانتصار ( ضرب عصفورين بحجر واحد )………………………………………………………………………….!
الموضوع له خلفية سياسية
يتعلق بطرد الانفصاليين بمؤتمر دكار بالسنغال
على ما يبدو ان الانفصالين يلبسون خاتم سليمان
لا لا عبين لا مدرب,الفلوس تا تمشي في الخاوي,ما تنقدرش تنفرج فيهم حتا 10 دقائق.لا خطة لا تقنيات لا فورمة