قال حسين عموتة، مدرب فريق الوداد الرياضي، إنه يهنئ لاعبيه على القتالية والروح الجيدة التي ظهروا بها خلال مباراة ناديهم أمام فريق اتحاد طنجة، بعد الفوز بهدف نظيف من قلب ملعب طنجة الكبير، لحساب الجولة الخامسة والعشرين من الدوري الإحترافي.
وكشف عموتة خلال الندوة الصحفية التي تلت المباراة، أن اللاعبين أظهروا روحا قتالية في هذا اللقاء رغم صعوبة الخصم الذي غلق جميع المنافذ، لكنهم تفوقوا في الحفاظ على الهدف الذي منح التقدم، وجاء في توقيت مناسب، ساهم في الإحراز على الثلاث نقاط.
وأضاف ذات المتحدث أن البطولة لم تحسم بعد في ظل فوز فرق المطاردة، وهو ما يلزم على ناديه أن يواصل مسيرته في الفوز على جميع المنافسين، للظفر بدرع البطولة الإحترافية في نهاية السنة.
هنيئا لكم البطولة رقم 14 أما من يتحدت عن 19 فاقول له من يمتى؟؟ كنا كانعرفو الجيش عميد الاندية المغربة لانه صاحب اكبر عدد البطولات (لي نكر هادشي يمكن زايد ف 2013) كلشي كان بخيرالجيش الاول حتى جا القجع و الناصيري بدا كايجبد البطولة 18 اوووو كيدرتو ليها من 13 نقزتو ل 18 دقة وحدة قال ليك حقة بطولات الاستعمار… و نساو انها من الأعراف الدولية عدم الاعتراف بالقاب المستعمر بحال تونس لغاوالقاب قبل الاستقلال رسميا و فرنسا حتى هي لغات بطولاتها من الاستعمار النازي الالماني. و هادشي كامل ناض مني شافو الراجا قربات ليهم 11 لقب وبما ان الحاجة الوحيدة لي بقات ليهم يفتاخرو بيها لتعضيم النادي ديالهم هو 5 القاب من عهد الاستعمار نعم انداك فريق الاتحاد المغربي كانت له 16 بطولة الفتح كدالك فازت ب6 ألقاب و فرق اخرى كل القابهم الغيت الا جمهور الوداد مصر على 18 بطولة .لا أعرف باي منطق يفكرون؟
للاسف جمهور الوداد مسكين يعيش حالة خاصة وصعبة حالة من انفصام الشخصية بين حب للوداد المتزعم والمقترب من درع الدوري وبين سخط على الاداء السيء الخالي من الفرجة و نحن نعلم جيدا ان الجمهور البيضاوي يعشق الفرجة لدى فهم يشعرون بالنقص رغم الفوز باللقب اما نحن عشاق الخضراء فنحن والحمد لله مقتنعون بفريقنا رغم ضياع اللقب الذي لم ضمن حساباتنا في بداية الموسم ….كارتة ان تحب فريقا يتوج باللقب ولا يمتع جمهوره…..ديمة خضراااا
المدرب عموتة وبجدية الاعبين والروح الودادية وعزيمة الرئيس سعيد الناصري بمساعدت أحسن جمهور في العالم تحقق الفوز . مع العلم أن اتحاد طنجة لهم فريق بكل صراحة قوي وفِي المستوى . الحكم مشكور قرارته في الوقت المناسب ولياقته البدنية رائعة ، بالتنوفيف لجميع الفرق المنافسة ، إن شاء الله البطولة ودادية. شكرا هيسبريس
كلام منطقي من مدرب يعرف أن الكرة ليس لها منطق. أربع مباراة كافية لقلب كل التكهنات. من كان ينتظر خسارة الريف الحسيمي بميدانه رغم ترتيبه السيء ثم تعثر الجيش أمام الدفاع بعد 14 دورة. كل شيء ممكن. الوداد مطالبة بعد تجاوز أصعب المطبات ( الرجاء. طنجة ) الفوز على الحسنية و انتظار الهدية من خنيفرة على الأقل تعادل . آنذاك ستحتاج الوداد لانتصار وحيد لحسم اللقب. الدورة 27 ربما تكون حاسمة. بالتوفيق
اتساءل لماذا لم تجعل الجامعة مباريات كل من الجديدة والرجاء والوداد تجري في توقيت واحد. اضن بان هناك شيء ما ليس علي ما يرام . هناك من يريد للوداد ان تفوز بالبطولة . لا يعقل ان يلعب الفريقان المطاردات وهما الدفاع الحسني الجديدي والرجاء قبل الوداد بيوم أو يومين . واظن بان القضية فيها ان. بدون شك
أشفق كثيرا لبعض مشجعي الخظراء لي محلقماهم الحمراء بالقابها . موقع الفيفا و هي أعلى سلطة رياضية تعترف با 18 لقب بطولة لنادي الوداد الرياضي. الكاف دهبت في نفس الاتجاه ( الوداد لها 38 لقب ) . الجامعة الملكية بدأت الإحصاء بعد الاستقلال. حقها لانها أسست بعد دالك. أما بخصوص أخونا بوزار فقد تعودنا على ترهاته بعض أن فقد البوصلة بخروج النسر خاوي الوفاض إلا من المشاركة بدوري النتيفي بمناسبة مئوية الراك. الوداد تفوز و لا تقنع . و ما دا بعد ؟ . نحن نريد لقب البطولة و لو بخطط دفاعية. نفس الشيء يقع مع يوفي اليغري و انتر مورينيو ….مادا فعلت البارسا أمام اليوفي . قمة الامتاع و في الأخير خرجت من الباب الضيق. برازيل 1982 امتعت لكن في الأخير إيطاليا بلعبها الدفاعي المحض خطفت اللقب. التاريخ لا يذكر من لعب و من أمتع و لكن من عاد باللقب إلى خزانتها. والله لو جلسنا نتحاور إلى يوم الدين لن تقتنعوا لأن الروح الرياضية غائبة مند الأزل. عشتم على كراهية الغير لا اقل و لا أكثر .
مع الأسف مقابلة وداد اتحاد طنجة كانت بءيسة ومملة من حيث المنافسة تقنية منعدمة لياقة بدنية مهترءة لعب روتيني يثير الاشمئزاز كما كان عليه الحال في اغلب مقابلات رغم النفخ الإعلامي والتهويل لتبذير مزيدا من الأموال وزادها بؤسا معلق الجزيرة القطرية الذي أكثر في العويل والصراخ كعادته
مبروووووك النجم الاحمر و لا عزاء للحاقدين.
هداف الدوري ويليام جيبور .اين هدافي الفرق الاخرى ؟. البكاء البكاء. و لاعزاء لكم.
Mabrouk Botola 19 et bientôt 20 incha Allah