أجريت، مساء أمس الجمعة، قرعة البطولة الإفريقية للاعبين المحليين، التي سيحتضنها المغرب مطلع السنة المقبلة، انطلاقا من 13 يناير حتى 4 فبراير المقبلين.
وسيكون أبناء المدرب جمال السلامي في مهمة البحث عن الفوز بلقب “الشان”، الذي سيكون هو الأول في تاريخ الكرة المغربية، بعد القرعة السهلة نسبيا، التي أوقعت “الأسود” في المجموعة الأولى إلى جانب موريتانيا، السودان وغينيا.
وستجرى المباراة الافتتاحية والنهائية لبطولة إفريقيا للاعبين المحليين بالمركب الرياضي محمد الخامس بمدينة الدار البيضاء، وهو الملعب الذي ستقام عليه مباريات المجموعة التي تضم المغرب.
من جهته، أكد جمال السلامي، مدرب المنتخب الوطني للاعبين المحليين، أمس بالرباط، أن المجموعة التي يوجد فيها الفريق الوطني، تعتبر متكافئة، مثل جميع المجموعات الأخرى، مضيفا أن مهمة المنتخب لن تكون سهلة. وأعرب عن أمله في أن تكون العناصر الوطنية في كامل مستوياتها للدفاع عن كامل حظوظها في هذه المناسبات.
وأضاف السلامي، على هامش عملية سحب قرعة نهائيات بطولة إفريقيا للاعبين المحليين، أن تواجد ثلاثة منتخبات عربية بالمجموعة سيزيدها قوة وندية، بالنظر للأجواء الخاصة، والمتابعة التي تحظى بها هذه اللقاءات باعتبارها ديربيات لها طابعها الاستثنائي.
وأوضح مدرب أسود البطولة الاحترافية أنهم يجهلون بعض المعلومات عن المنتخب السوداني، قبل أن يضيف بأنه يتكون من لاعبين يتوفرون على الخبرة والتجربة، لأن غالبيتهم يلعبون بفريقي الهلال والمريخ السودانيين، اللذين يعدان من أقوى الفرق في البطولة المحلية.
وأبرز السلامي أن المنتخب الغيني أزاح منتخب السنغال بعد أن تفوق عليه بحصة خمسة أهداف للاشيء، وهو ما يدل على أن كرة القدم الغينية تعرف تطورا كبيرا في السنوات الأخيرة، يضيف السلامي، الذي قال إن المنتخب الموريتاني “الذي سبق أن لعبنا أمامه مؤخرا مباراة ودية، يتوفر على لاعبين جيدين من الناحية الهجومية”.
بدوره، قال ناصر لاركيت، المدير التقني للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، إن المباراة الأولى أمام المنتخب الموريتاني ستكون مهمة جدا، خصوصا أن الفريق الموريتاني سيحاول الظهور بمستوى مخالف للقاء الودي الأخير الذي انهزم فيه أمام المنتخب المغربي بأربعة أهداف لهدفين.
وأضاف أن هدف المنتخب المغربي هو الذهاب بعيدا في هذه المنافسات، وتأكيد المستوى التنافسي الذي ظهرت به العناصر الوطنية، خصوصا أنها انهزمت في ثلاث مباريات فقط من أصل 18 مباراة، مؤكدا أن المنتخب الوطني يشارك في المنافسات كبلد منظم، لكن أيضا كمنتخب استحق التأهل بعد اقصائه للمنتخب المصري.
وجاءت نتائج القرعة كالتالي:
المجموعة الأولى: المغرب ـ موريتانيا ـ السودان ـ غينيا.
المجموعة الثانية: كوت ديفوار ـ ناميبيا ـ أوغندا ـ زامبيا.
المجموعة الثالثة: نيجيريا – ليبيا ـ غينيا الاستوائية ـ رواندا.
المجموعة الرابعة: الكاميرون ـ بوركينا فاسو ـ الكونغو ـ أنغولا.
يجب على الجماهير تشجيع الفريق الوطني كأنه الفريق الأول لانه يلعب في بلادنا دون انقطاع لكي يحرز اللقب الاول وتتواصل الافراح انشاء الله.
الله يوفق هدا المنتخب الشاب يفرح لمغرب
بركاتك يا احمد ياحمد الملغاشي
لا اظن دلك . هناك لاعبين في المستوى احسن ما يوجد في البطولة الوطنية ولكن ليست هناك بصمة المدرب . هناك مجهودات فردية للاعبين . عندما تلعب على ارضك وتستقبل اربعة اهداف في مبارتين ومع فرق ضعيفة كموريطانيا فما بالك عندما تواجه الفرق الكبيرة . ثانيا اطرح داءما سؤالا محيرا ويعيدنا الى الطريقة التي تسير بها الامور في المغرب : ماهي انجازات السلامي التي اهلته الى تحمل هده المسؤولية؟على مادا استند اولءك الدين منحوه هده المهمة ؟ وما هو تاريخه الكروي و القابه؟ طبعا لاشيء باستثناء مسار عادي مع جمعية الحليب والرجاء وشبه احنراف في تركيا . ادا كانت مسؤولية تدريب منتخب وطني تتطلب انجازات فلا انجاز لدى السلامي . ونفس الشيء بالنسبة للحداوي الدي ورث تدريب منتخب الشاطيء .
انظروا فريق السودان فوق فريق قوي ومتكامل ومتجانس…فالفريق يتكون من الهلال والمريخ ..ويكونان النخبة السودانية
والفريق الأول والمحلي معا….فريق جد جد سريع … ومقاتل
وشي جميل هو ان فريقنا لن يلعب معه المقابلة الأولى.. .فسبأخد المدرب انطباعا عنه قبل اللقاء
موريتانيا والسودان يعني الوصول للدور الثاني مضمون ويبقى بعض الدعم لاجل الفوز بالكاس
الفخر والعزة لكل مغربي غيور على وطنه وعلى علمه الأحمر تتوسطه نجمة خضراء علم دم الشهداء و خضرة الأمل تتوسطه. عاش فريقنا الوطني والنصر إنشاء الله
لا ينقصنا في الأيام المقبلة إلا فرحة الشان بما أن الإقصائيات ستلعب فوق أرضنا ونستحق الفوز بكأس الشان الأفريقية للاعبين المحليين ( وتكمل الباهية ) بأمجاد الكرة المغربية وحنكة اللاعبين المغاربة
بطولة هامشية كان يجب لعبها في المدن الصغرى التي تم تعشيبها مؤخرا كبركان الجديدة و اسفي و
الابتعاد من ملاعب 40000 بلاصة و اليي سيكون فارغة تماما نظرا لقيمة هاته المنافسة. في افريقيا هناك بطولتين و فقط للتنظيم: كاس افريقيا للكبار و بطولة الشبان المؤهلة للالعاب الاولمبية. ما تبقى مضيعة للمال دون فائدة تدكر..
خروج المغرب من المنافسة معناه أن الكرة المغربية فيما يتعلق بالمنتخب الوطني مقارنة بالمحلي:
1) تعتمد على المحترفين بالخارج
2) وبان المدرب الأجنبي أفضل من المحلي
3) وبأنه لولا أوربا لما رفع المغاربة رؤوسهم في المونديال
….
نصيحة للمنتخب المغربي المحلي: إن مستوى الفرق المشاركة متقارب وسر الفوز هو شئ واحد: إنه القتال والجهاد على حلبة الملعب.
كل التوفيق للمحليين اتمنى الظفر بهذا الكاس و استمرار في النتائج الرائعة افريقيا التأهل لكأس العالم الفوز بالعصبة الفوز بكأس إفريقيا للمحليين سيكون عام رائع رياضيا. اتمنى من الله عز وجل ان يغيثنا بالمطر
يجب على الناخب الوطني أن يحصن الدفاع بلاعبين مرموقين في البطولة الوطنية ثم غرس الروح القتالية والشراسة في اللعب حتى لايعطو الفرصة للخصم آنذاك التفكير في إتمام ما تم إنجازه من طرف الوداد الرياضي ثم المنتخب الأول دون أن ننسى الطموح والإرادة كما يجب على المسؤولين تحفيز النخبة لكي يكونو ا عند حسن ظن الجمهور . الشارع المغربي ينتظر وبحماس الظفر باللقب أن شاء الله. وشكرا
سلام إلى الأخ محمود الأهلاوي. يظهر انك لا زلت تحت صدمة كيف خطف المارد الاحمر وداد الأمة لقب العصبة من ايد الفرعون المصري . الحمدالله من استفاد من البركة هي مصر ايام عيسى حياتو . نعرف كيف كانت تسير الأمور. الأفضل هو سيادة الروح الرياضية وان يصفق المرء حين الهزيمة. وسلم على مدحت شلبوتة
رغم انها بطولة بلا قيمة,وقرعة فيها ان!!!!?منتخب محلي من خلال المبارات الودية ,يبدو ان دفاعه ضعيف وخلل كبير وسط الميدان,وهناك لاعبين بالبطولة افضل بكثير من هؤلاء,مدرب من الدرجة الرابعة ,هناك مدربين جيدين وافضل من جمال السلامي ;ولن يتعدى هذا المنتخب نصف النهائي اللهم ان كان للحكام قرارا اخر!!!!!?