رمضان لدى أمازيغ المغرب .. عادات أصيلة وأكلات شعبية

رمضان لدى أمازيغ المغرب .. عادات أصيلة وأكلات شعبية
السبت 11 يوليوز 2015 - 16:35

يحتفظ الأمازيغ في بلاد المغرب، بأكلاتهم الشعبية وعاداتهم الأصيلة الضاربة في القدم خلال شهر رمضان ذي القسمات الروحية النابضة.

ففي إفطار رمضان، يضع الأمازيغ على مائدتهم حساء “أسكنار” (الذرة)، وحساء “تبركوكسين” (مزيج من الشعير والدجاج)، ويتم إعدادها من غلال محلية، تطهى فوق نار الحطب أو الفحم، ويضاف إليها زيت الأركان أو زيت الزيتون، كما يحضر “تزارت إقورن” (التين المجفف)، مائدة الإفطار أيضًا، بشكل دائم.

يقول رشيد زينيد، أحد سكان بلدة تيفريت شمال أكادير، لمراسل الأناضول إن أكلة “أكرن إيجان” (مزيج من الدقيق المجفف المصفى)، ما تزال الأكثر شعبية لدى الأمازيغ إلى اليوم، ويتم تقديمها في إناء دائري يسمى “تقسريت”، وتخلط باللبن، ويتم تناولها يوميا خلال وجبتي السحور والفطور”.

ويضف زينيد “سر التشبت بهذه الأكلة وتنامي الاقبال عليها، كونها تقاوم الجوع والعطش بشكل أكبر، خاصة أثناء فترات الحر، فهي أكلة لا تفارق موائد أهالي الأمازيغ في رمضان”.

ويتابع “تعدّ النسوة الرغيف الذي لا يفارق مائدتي الفطور والسحور، وفي أحايين أخرى يتم إعداد “أغروم نتادونت” أي الخبز المحشو خلال فطور رمضان فقط، أما التمر فلا يشترى في الغالب وإنما يعطى مجانا في هذا الشهر لمن لا يملكون نخيلا”.

وبعد الانتهاء من وجبة الإفطار وأداء صلاة العشاء والتراويح معا، هناك من العائلات من تفضل قضاء السهرة بالشواء والشاي، ثم بعدها تقوم النسوة بطهي وجبة السحور التي تكون في الغالب من خبز (رغيف) مدهون بالسمن (أو زيت الزيتون) والعسل والشاي، بحسب مراسل الأناضول.

يقول محمد وخزان، الباحث في الثرات الأمازيغي للأناضول “في ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان، يقتني الأمازيغ بكثرة الدجاج، ويعدون، في المدن والحواضر، وجبات تتنوع ما بين “تقسريت” (الدجاج بالطاجين أو بالكسكس البلدي) كالتي تعد خلال حفلات أعراسهم، وغالبا ما تكون الوجبة مرفوقة بـ”بوفكوس” (التين الأسود المجفف) والبيض البلدي والسمن البلدي وبعض الخضر.

أما في البوادي والأرياف الأمازيغية، فيعمد أهالي كل قبيلة إلى اقتناء “أعلوش (ثور)، يذبح في فناء المسجد أو بجواره، ويقسم لحمه إلى حزمات تدعى “تيكوداي” (مجموعة متوسطة الحجم)، وكل أسرة تأخذ “أكودي” (مجموعة صغيرة من كيلوغرام ونصف تقريبا)، حتى تعد بها عشاء ليلة السابع والعشرين، وتقديمها لمن يحيون ليلة القدر المباركة في مسجد البلدة أو القرية”.

أما النسوة، فيجتمعن، خلال تلك الليلة، ويجمعنَ “المعروف” (الصدقة)، ويحيين ليلة القدر في بيت من بيوت سيدات البلدة وليس في المسجد، ويقمن بتلاوة أذكار أمازيغية حتى وقت السحور. وهذه عادات ما زالت قائمة في مناطق أمازيغية بقرى وأرياف “أربعاء الساحل” و “أيت براييم” و “أيت باها” جنوب بلاد المغرب، بحسب وخزان.

وفيما يخص عادات أمازيغ المغرب في اللباس، يقول خالد العيوض، باحث في التراث الأمازيغي، لمراسل الأناضول، “يكون الغالب في هذا الشهر الفضيل من اللباس المستور، وتترك النساء الكحل والحناء، ويعتبرن أن صيام المرأة التي تكتحل أو تصبغ شعرها بالحناء في نهار رمضان غير مقبول”.

ويضيف “يتميز لباس الأمازيغ ببساطته وخلوه من تعقيدات العصرنة والمدنية الحديثة، وهو مع ذلك لباس يطوي في ثناياه تاريخ المغرب وتراثه العريق، فلباس الرجال في رمضان “الفُوقِيَة” (زرقاء أو بنية) واللون الأبيض يلبس فقط في ليلة الـ 27 من رمضان”.

أما النعال، فتكون في الغالبية من “البلغة التقليدية”، وتتميز لديهم بوجود كعبين، ويقال لها “تِيوِرْزِينْ” حفاظا على الرِجل من التشقق نتيجة صعوبة الأرض، إلى جانب تغطية الرأس بالنسبة للشباب بـ “الطَاقِيَة” و”الشْرْقَاوِيَة” (عمامة صفراء أو بيضاء ملفوفة على الرأس) بالنسبة للكبار.

ويضيف العيوض “لباس النساء الأمازيغيات في رمضان، يكون في الغالب من إزار أسود أو أزرق طوله 4 أمتار يدعى “تملحافت” يغطى به سائر الجسم، كان في السابق بلون واحد، أما اليوم فبألوان مزركشة تضفي جمالية وعصرنة أكبر عليه”.

ويتابع الباحث في التراث الأمازيغي “تضع المتزوجات قطعة ثوب أسود في الغالب أو أحمر على الرأس، تسمى “تماساست”، تتدلى من تحته خصلتان من الشعر المربوط في آخره بـ “بلح البحر”، أما العازبات، فيلبسن على رؤسهن قماشا أبيض محاطا بشريط مذهب ويحزم بـ”أملول”، وفي مناطق أخرى يكتفين بجدل الشعر وترصيصه بأصداف بحرية تصل أحيانا إلى 70 صدفة”.

ويضيف أن “رمضان لدى الأمازيغ، مناسبة سنوية مهمة لحفظ القرآن وقراءته في المساجد، تنتعش خلاله تجارة البخور والشموع، فضلا عن أنواع كثيرة من الحناء والسواك التي تستعمل كزينة لدى النسوة في ليلة الـ27 من رمضان”.

* وكالة أنباء الأناضول

‫تعليقات الزوار

37
  • Ana
    السبت 11 يوليوز 2015 - 16:48

    بالنسبة للباس نفس اللباس فكل فترات السنة و ليس فقط رمضان
    الامازيغ في القرى معروفين بالحياء و الحشمة عكس بعض امازيغ المدن باسم الانفتاح يتعرون

  • ANAS du Maroc
    السبت 11 يوليوز 2015 - 16:51

    Pourquoi cette discrimination entre les amazighs et les arabes???!!!
    Il faudrait parler uniquement des marocains!!Pourquoi semer le racisme au sein des marocains??

  • azer
    السبت 11 يوليوز 2015 - 16:57

    أمازيغ المغرب؟؟؟بعد أن كان مغرب الأمازيغ،اغلب سكان المغرب امازيغ،فى تزويرا للتاريخ والحاضر

  • إبراهيم
    السبت 11 يوليوز 2015 - 17:01

    اسنكار asngar وليس اسكنار .
    و لكن التعميم لايجوز لأن الكاتب ذكر فقط أمازيغ جهة معينة فقط من المغرب بينما هنالك فرق كبير بين الثقافات الأمازيغية من حيث الهندام والأكل و الإلتزام الديني يختلف ذالك إختلافا كبيراً بإختلاف الجغرافية الكبيرة للمغرب

  • عاليها أسفلها
    السبت 11 يوليوز 2015 - 17:08

    عادات أمزيغ المغرب!!!!! و كأنا عادات باقي المغاربة ليست أمازيغية!!!
    عجيب أمر هذا البلد، ناكر أصل…

  • محمد
    السبت 11 يوليوز 2015 - 17:08

    تقاليد وعادات الأمازيغ مثلها مثل تقاليد وعادات كل المغاربة سطوب

  • Un marocain
    السبت 11 يوليوز 2015 - 17:08

    Le Maroc est un pays Amazigho-Arabe, et c'est avec cette double culture qu'il rayonne autant. que Dieu protège ce pays.

  • maroc
    السبت 11 يوليوز 2015 - 17:10

    Nous sommes fière de notre identité amazigh et notre belles traditions humain plaine de générosité et
    l’humanité
    vives les amazigh du Nord Afrique

  • مغربي اولا
    السبت 11 يوليوز 2015 - 17:13

    يا استاذ سعيد .انا سوسي من تارودانت مثلك وافتخر بثقافتي ومتشبت بعادات سوس.لكن أرفض أن تصنفني كاقلية عرقية أو جهوية .كما تفعل ويفعل أخريين .نحن مغاربة والاسلام جامعنا .ولنبتعد عن التمييز (أمازيغي.تامزغا.العلم الامازيغي.المرأة الامازيغية.الاعراف الامازيغية.الفنان الامازيغي وكأنه ليس مغربي)

  • Atlante
    السبت 11 يوليوز 2015 - 17:13

    كل الموائد المغربية في رمضان أمازيغية ، حتى الحريرة و الشباكية و سلو و بريوات فهي من تقاليدنا الأمازيغية و لا وجود لها إلا في دول شمال إفريقيا
    و ينضف على المائدة المغربية أطباق إيطالية كالبيزا و أخرى فرنسية ( فوري ، شنيك ، بتيبانش، باريسيان،…) مما يفقد مائدتنا المغربية مغربيتها

  • احمد الطاهري
    السبت 11 يوليوز 2015 - 17:14

    """^^ اماويغ المغرب "" المفهوم من مثل هده العناوين هي تجسيد لنوع من الاقصاء والتهميش في اي موضوع يتعلق بانسان هده الارض وتاريخه وعادته وثقافته . ما معني هدا العنوان ؟؟ يعني اطفاء صفة وتكريس مفهوم ان هدا الانسان فقط سامن مؤقت سياتي وقت رحيله. وفي الواقع هو ابن هده الارض وصاحب جوها وبحرها وثقافتها وحبات رملها وكل شيئ فيها
    . المرجو النشر

  • mohammed
    السبت 11 يوليوز 2015 - 17:16

    الشكر الجزيل لكل ما يخص المرأة الأمازيغية في هذا المجال الأمازيغي

  • ARGAZ
    السبت 11 يوليوز 2015 - 17:18

    هذا هو مغربنا ، هدا هو تراثنا ، ماشي ذاكشي ليكيستوردو صحاب اللحيا من أفغانستان وقزوين
    كذلك يجب تصحيح العنوان "رمضان لدا أمازيغ المغرب " ب

    "رمضان عند المغاربة "
    لأن العنوان يحيل على أن هناك شعوب أخرى بالمغرب ؟؟؟ بينما الصواب أن المغرب ودول شمال إفريقيا كلها أمازيغية ، فقط البعض منها تعرب أو تفرنس أو تأسبن … نظرا لطبيعة المدرسة المغربية التي تغيب فيها الامازيغية وباتالي فهؤلاء الذين لا يتكلمون الامازيغية هم أمازيغ أيضا بالانتماء للوطن ،هذا دون نسيان إخواننا ذوي الاصول العربية والاندلسية الاسبانية وإخواننا اليهود المغاربة الذين يعتزون بتمغربيت ديالهم وكذلك إخواننا من دول جنوب الصحراء الذين نتقاسم معهم القارة والتاريخ
    فكفى من مثل هذه العناوين التي تبين دائما بأن الامازيغ أقلية ومساكن ؟؟؟ وأتمنى ونحن في هذا الشهر الكريم أن تكف وسائل أعلامنا عن قصف أذاننا بالعبارة العنصرية (((( المغرب العربي ))) خصوصا أن الدين الاسلامي ينبد العنصرية والتمييز واللامساواة
    تانميرت هسبريس للنشر

  • ميدو
    السبت 11 يوليوز 2015 - 17:28

    هسبريس أنك تلعبين على وتر حساس تلعبين على وتر العرق الذي يفرق أكثر من ما يوحددددددددد

  • كلنا مغاربة
    السبت 11 يوليوز 2015 - 17:33

    لماذا تصرون على ترسيخ الحاجز بيننا وبين اخواننا العرب.وكان لنا رمضان وللعرب رمضان.واحيانا تشعروننا كأننا لسنا مغاربة .وامازيغ فقط.زوجتي عربية وابنائي نصفهم امازيغي ونصفهم عرب واخشى على اسرتي بالتفريق والتصنيف الذي يمارسه البعض

  • Awal
    السبت 11 يوليوز 2015 - 17:36

    Au Maroc t'a deux culture amazigh et arabo- daechois et pas plus

  • rberkani
    السبت 11 يوليوز 2015 - 17:37

    تعقيب على عنوان المقال رمضان لدى امزيغ المغرب مذا يوجد في المغرب بلا امازيغ فالمغرب اغلبية سكانه امازيغن ومتشبثين بالاسلام ففيهم الريافة الشلوح السواسة وصحراوة فالمغرب بلد امازيغي محض كان من الافضل ان تقول رمضان في سوس المغرب او في شمال المغرب مثلا ولا كما قلت واالمغرب امازيغن من الشمال الى الجنوب

  • Asma
    السبت 11 يوليوز 2015 - 17:40

    هنا نحن و رغم التمدن مازلنا نحافض على نفس التقاليد في بيتنا المريس او اكرن اجان او ما يسمى الدقيق المجفف مع اللبن لا يخطى ماءدة السحور يعطينا الطاقة طيلة اليوم و نشتم فيه راءحة اجدادنا

  • علي
    السبت 11 يوليوز 2015 - 17:50

    ألاحظ أن أغلب مواضيع وكالة الأناضول حول المغرب ذات صبغة واحدة .

    الأمر يدعو إلى الريبة و تخطي الدغدغات ، خصوصا في جو الاضطرابات من حولنا.

    تركيا ليست بريئة من الفتن التي تعرفها المنطقة .

  • العياشي
    السبت 11 يوليوز 2015 - 17:57

    ما كاين لا عرب ولا امازغ و لا حتى شي وزة كاين المغاربة من طنجة الكويرة.

  • مغربي أصلي
    السبت 11 يوليوز 2015 - 18:01

    أما باقي سكان المغرب فيعتمدون على الحريرة الصفراء والعناصر المكونة لها
    تعطي سعرات حرارية فورية والتمر والحليب وإسلمان أوتحباض مقلي
    وتساعدنا هذه الزليفات من الحريرة على الوقوف لأداء التراويح دون تعب أوكلل.
    بعد المغاربة يجعلون الفطور عشاء وفطور وذلك بإعداد طاجين وعصائر
    مختلفة ودلاح وفواكه..معي نسيبي من نواحي امتوكة يفطربالحريرة البيضاء أسكيف وبضع ثمرات وكأس حليب وكأس عصيرولا يفرط في نصيبه من الطاجين
    بلحم الماعز الكتف المخضر بالبصل والعنب المجفف(الزبيب)

  • يا سلام
    السبت 11 يوليوز 2015 - 18:11

    لا يمكن عندنا في العائلة التنازل في المائدة على اڭرن ايجان (لمريس) هي اكلة ورثنها على اجدادنا مازلت اتدكر كيف تعيدها جدتي لنا بعد موسم الحصاد و كيف كنا نجتمع عليها رغم انها شراب بسيط (دقيق + لبن +الماء+بعض الاععشاب الجافة المطحونة) لكنها مفيدة للجسم و حتى دلالتها الرمزية كبيرة . فهي تذكرنا دائما بذالك الزمن الرائع و لا يمكن لنا الاستغناء عنها ابدا

  • Atbir
    السبت 11 يوليوز 2015 - 18:21

    Guardons nos traductions notre culture notre langue. Il y a beaucoup de racists qui veulent pas qu on existent en plus sur notre terre. Un arabe est un arabe et un amazigh est un amazigh

  • قبايلي
    السبت 11 يوليوز 2015 - 18:29

    كم احبكم في الله و اللغة و الدم يا إخواني المغاربة امازيغا كنتم او عربا حلمي بسيط و صعب في نفس الوقت الا و هو ان اتقاسم معكم عاداتكم في اكل و لبس و مشرب حتى اطراف الحديث بالأمازيغية لكن شاءت الاقدار و المسافات و الحدود و الانظمة بيننا .

  • اشلحي
    السبت 11 يوليوز 2015 - 19:11

    اللهم اجعل هذا البلد امنا مطمئنا وسائر بلاد المسلمين

  • barcelona
    السبت 11 يوليوز 2015 - 20:40

    هذ هو الاصل من يريد ان يتكلم عن التاريخ والثقافة المغربية فعليه ان يذهب الى الامازيغ لانهم حافظوا على ثقافة المغرب .

  • Marocainlibre
    السبت 11 يوليوز 2015 - 20:54

    " الأمازيغ في بلاد المغرب"
    وكأن الامازيخ دخلاء على المغرب. كن اكثر امانة ودقة ياكاتب المقال وقل سكان المغرب الاصليين.

  • moha o'30
    السبت 11 يوليوز 2015 - 21:11

    Arrêtez de semer la zizanie entre arabes et amazighs nous sommes des frères dans l'islam

  • ام عبد الرحمان
    السبت 11 يوليوز 2015 - 22:42

    الى الأخ قبايلي
    مرحباً بك في بلدك المغرب نحن اخوة ونحبكم في الله أيضا لكن حكومتكم قاتلها الله هي من فرقت بيننا و قطعت صلة الأرحام بيننا وبين ذوينا.

  • مروى
    الأحد 12 يوليوز 2015 - 01:48

    اول شيء الكلام عن عادات وليس عن الناس . كل منطقة تختلف عن الاخرى ولو كانوا أمازيغ . أنا امازيغية وليس من عاداتنا اي شيء من المذكور في هذا الروبورطاج.
    ثاني حاجة المغاربة ديالنا اذا كُنتُم فعلا غيورون على المغرب لماذا التعاليق باللغة الفرنسية

  • loubna
    الأحد 12 يوليوز 2015 - 23:41

    اتمنى ان لا يقع المغرب يوما في الفخ بسبب اختلاف ثقافاته وعاداته ولهجاته ، وان لا نكون ضحية لفتنة هذا التنوع بتقسيم الناس الى عرب و امازيغ و اندلسيين…. كلنا مغاربة توحدنا ارض واحدة و ملك واحد و علم واحد و وطن واحد و شعار واحد بغض النظر عن اصولنا. فبالتعايش و الاحترام سنحقق الرقي و السلم . اما التفريق فلن نجني منه سوى العداء و العنصرية.

  • خليط تاريخي
    الإثنين 13 يوليوز 2015 - 07:56

    هل …..والفنقيون والقرطاجنيون والرومان والوندال
    والبيزنطيون والإغريق الدين عاشوا فوق تلك الأرض أكثر من 3000سنة
    قرونا يساوي أمازغ.
    مستحيل
    الآن لا أحد قادر على إثباث أصل عرقه
    نحن عرب ومستعربين وأقلية ناطقة بلهجات متعددة
    تطلق على نفسها أمازغ دون دليل عرقي
    هل السوسي والريفي جنس واحد إسمه أمازغ؟
    لا ثم لا
    المغاربة خليط تاريخي من أجناس وأعراق وألوان وحضاراة متعددة

    هل لك دليل يثبت أنك أمازيغي؟
    أنت اخترت لك بنفسك أن تكون أمازيغي
    هذا الإسم ليس عرق بشري

    تاريخ المغرب كأرض قبل الإسلام
    ……… والفنقيون والقرطاجنيون والرومان والوندال
    والبيزنطيون
    عاشوا معا في هده الأرض
    أكثر من 3000سنة من الخليط
    من المستحيل أن تعرف أنك أمازيغي
    لأنك ناطق بلهجة

    ناطق بلهجة ليس دليل كافي أن عرقك أمازيغي

    لهدا نحن مغاربة
    خليط تاريخي إختلط مع العرب والمسلمون يساوي مغربي
    أغلبنا عرب ومستعربون إدن نحن عرب
    هذا الإسم أمازيغي ليس عرق بشري

  • مواطن مغربي
    الثلاثاء 14 يوليوز 2015 - 16:42

    الى azer امازيغ المغرب وليس مغرب الامازيغ لأنه وبكل بساطة شئتم ام ابيتم المغرب خليط من الاجناس والاعراق وانتم جزء من المغرب وليس الكل وهذا مالاتريدون تقبله ليس هناك لا تزوير ولا هم يحزنون هناك عرب واندلسيين وحسانيين وامازيغ وانتهى كفاكم عنصرية.

  • لا تصنعوا تاريخا يناسبكم .
    الأربعاء 15 يوليوز 2015 - 10:01

    السكان الأصليون والأولون لإفريقيا هم الأفارقة السود
    يابربر لا تختاروا لنفسكم بنسكم إسم أمازغ وا تسوقوا الكذب أنكم
    السكان الأصليون
    بكل بساطة
    خليط من البشر من اليمن والشام والحبشة إستوطن وإختلط في شمال
    إفريقيا

    أطلق عليه الإغريق والرومان إسم البربر أي الغير المتحضر
    هو إختار لنفسه في ثمانينات القرن الماضي إسم أمازغ

    إسم أمازغ ليس عرق بشري وليس السكان الأصليون
    لا تصنعوا تاريخا يناسبكم .

  • جواد الداودي
    الجمعة 17 يوليوز 2015 - 07:32

    إلى 10 – Atlante

    ((كل الموائد المغربية في رمضان أمازيغية ، حتى الحريرة والشباكية وسلو وبريوات فهي من تقاليدنا الأمازيغية ولا وجود لها إلا في دول شمال إفريقيا))

    الدليل على أمازيغية الحريرة إلخ هو أنها لا توجد إلاّ في شمال إفريقيا؟ – لماذا أسماءها عربية إذن؟ – أتحدّاك أن تأتي بدليل يبيّن أن الأمازيغ كانوا في دواويرهم يصنعون الشبّاكية وسلّو ولبريوات

  • Fatema
    الجمعة 17 يوليوز 2015 - 13:15

    Mabrouk la3wacher , mabrouk
    l'aid à tous mes compatriotes.
    Et bonne fête à toutes les nationalités (musulmans) qui
    vivent au Maroc.

  • رشيد
    السبت 1 غشت 2015 - 14:37

    الكاتب بنفسه أمازيغي قح. لأنه من أكادير. لكن "أمازيغ المغرب" جملة يجب إعادة صياغتها.

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش