انصرافُ المراقبِين إلى البحث في الأجندة التي طرحها الملكُ محمد السادس مع نظيره الإسبانِي، إبَّان الزيارة التي أجراها الأخير إلى المغرب، في الرابع عشر والخامس عشر من يوليوز الجاري، وازاهُ اهتمامٌ آخر بإطلالة كلِّ من الأميرة لالة سلمى، وعقيلة الملك الإسبانِي، ليتيثيا، اللتين ظهرتَا جنبًا إلى جنب خلال الزيارة.
صحيفة “الموندُو” الإسبانيَّة الواسعة الانتشار أفردت عشيَّة حلول العاهل الإسباني رفقة عقيلته في المغرب، بورتريهًا حول الأميرة لالة سلمَى، قائلة إنها تشكلُ وزوجها الملك، صورةً عصريَّة عن المغرب، وأنَّها إنسانةٌ متواضعة في تصرفاتها، كما يحكِي المقربُون منها، وتتحدثُ بالدارجة إلى من حولها، وتملكُ، علاوةً على ذلك، قدرةً كبيرة على الإنصات حيث يتحدثُ الغير، وهي المتوفرة على طاقم من المصممين يساعدونها في اختيار فساتينها وتسريحات شعرها، منذُ ميلاد ابنها ولي العهد، مولاي الحسن.
منابر إسبانيَّة أخرى، تناولتْ ما اعتبرتها قواسم مشتركة بين الأميرة لالة سلمى، والملكة ليتيثيا ، التي أجرت ثاني تنقل رسمي لها خارج إسبانيا، بعد تسلم زوجها مقاليد الحكم في البلاد، أولهُمَا أن الأميرة والملكة تنحدران معًا من وسطٍ شعبِي ووفدتا معا إلى البلاط.
فالأميرة لالة سلمى تابعتْ دراستها إلى جانب المغاربة في المدرسة الوطنية العليا للمعلوماتية وتحليل النظم، فيما اشتغلتْ ليتيثيا صحافيَّة تلفزيونيَّة، قبل أنْ تصبح ملكةً، وقامت بتغطية أحداث الحادي عشر من سبتمبر من الولايات المتحدة، كما أنَّها سافرتْ إلى العراق دون خشية خلال الغزو الأمريكي، واشتغلت في البصرة، الأمر الذِي جعلها تتعرفُ إلى ثقافات أخرى عبر العمل الميدانِي في قلب المعارك.
القاسمُ الثانِي بين أميرة المغرب وملمة إسبانيا، حسب منابر الإعلام الإسبانيَّة، هو أنهمَا تحاربان السرطان معًا، محيلةً إلى تحرك الأميرة لالة سلمى، باعتبارها سفيرة النوايا الحسنة لمنظمة الصحة العالمية.
ورغمَ أنَّ الزيارة وصفتْ بـ”لقاء تعارف”، باعتبارها الأولى لفيليبي السادس إلى المغرب، بعد استلامه الملك، إلَّا أنَّ الحفاوة التي قوبلت بها، حسب مجلة “سمانا”، جعلتها حدثًا كبيرًا، بعد زيارة الملك السابق، خوان كارلُوس، إلى المغرب، في الفترة نفسها، من السنة الماضيَة.
مجلاتٌ أخرى أفردتْ صورًا كثيرة لسير الأميرة لالة سلمى رفقة الأميرة ليتيثيا على البساط الأحمر، حيثُ كانت الأميرة سلمى بلباس تقليدي مغربِي، تكشيطة بيضاء، مطرزة عند أطرافها، فيما كانتْ الملكة ليتيثيا بقميصٍ صيفِي أبيض، وتنورة طويلة، ممزوُجة بالأبيض والرمادِي، في طريقهما إلى حفل الإفطار الذي أقيم على شرف الزوجين الزائرين، في القصر الملكي بالرباط.
تبارك الله على الأميرة للا سلمى، أناقة، جمال، ثقافة وتواضع.
الله يحفظك
La population de gaza est massacré et nous on ne pense qu'aux futilité !
yarabbi yahdi had l9awm
جميييييل ومعقول وموضوع مقبول تبارك الله
Je respecte mohammed5 et sa petite famille,je respecte hassan 2 et sa petite famille,je respecte infiniment notre souverain mohammed 6 et sa petite famille,surtout lalla salma
Les trois monarches on demontré amour pour le maroc sagesse et legitimité
Par contre,les borbons d'espagne ont demontré un grand niveau d'opacité (le bluf du23F par exemple),c'est pour cela que pour moi et pour beaucoup d'espagnoles,ils manquent terriblement de credibilité et ont eu recours a approuver la transmission de la courone par la porte arriere
Ceci dit,qui est leticia?et que importe
3عمارات سقطت في بوركون رحم الله الضحايا .لكنها سقطت لأن البنا يات بدون تصاميم وبدون تراخيص .وإضافة إلى الغش في مواد البناء .والرشاوي المدفوعة للمقدمين والقواد و..غزت يقتل أبرياؤها بسبب تهور شبان قتلوا 3مدنيين أبرياء بدون رحمة بعد ان اختطفوهم..مايقع في سوريا سببه رئيسهم .والجماعة الارهابية التي تود أرجاع العالم العربي إلى القرون الوسطى .مدعيين الخلافة .أما العراق فهو شأن داخلي وصراع طائفي عن السلطة .فكل هذه الأحداث لايجب أن توقف عجلة التاريخ .وهذا كان ردا عن المنتفضة صاحبة التعليق رقم4.وشكرا هيسبريسيسس
اللي معندو هم ..واش الناس كيجاهدو وكيموتو بالجوع وبالسلاح ونتوما مقابلين العيالات اش لابسين وحمام دالعيالات هدا وبلا سطولا لاحول ولا قوة الا بالله
اللهم بارك في الأميرة سلمى.واجعل ايامها ايام حلوة.ووفقها في عمالها التضامني.والله يجازيها بالحسنات.ونقول لأسرتها عواشر مباركة.وتحياتي لمالكنا الحبيب.