يعتبر نظام التغطية الصحية في البرازيل بالنظر لمختلف الخدمات التي يقدمها، واحدا من أفضل أنظمة الرعاية الصحية في العالم.
ووفق وزارة الصحة البرازيلية، فإن نظام التغطية الطبية، المعروف بـ”النظام الصحي الموحد”، يعد واحدا من أفضل أنظمة الصحة العمومية في العالم، والذي يضمن مجانا توفير خدمات متعددة لفائدة جميع سكان البلاد ابتداء من الفحوصات والاستشارات الطبية البسيطة إلى عمليات زرع الأعضاء.
ويتيح النظام الصحي الموحد، الذي ترعاه وزارة الصحة، للبرازيليين الولوج، مجانا، وبشكل شامل وعادل إلى مختلف الخدمات الصحية في المستشفيات العمومية والخاصة، وذلك بموجب عقد يقوم على مبدأ “الحق في الصحة للجميع”.
وقد أحدث النظام الصحي الموحد سنة 1988 ، تطبيقا لمقتضيات الدستور الاتحادي ليستفيد منه أزيد من 180 مليون برازيلي.
ويشكل الضمان الاجتماعي في البرازيل، حقا أساسيا نص عليه الدستور وعرفه بأنه نظام يشمل “مجموع الإجراءات المتكاملة، بمبادرة من الحكومة والمجتمع، الرامية إلى ضمان الحق في الصحة، والمعاش والمساعدة الاجتماعية”.
وقال منسق اللجنة التنفيذية للمنتدى الاجتماعي العالمي في البرازيل، أرماندو دي نيغري، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إنه تم توحيد النظام الصحي البرازيلي منذ سنة 1988، وذلك بالشكل الذي يضمن للمواطنين الحصول على الرعاية الصحية التي تقدم مجموعة متكاملة من الخدمات الطبية.
وشدد هذا الناشط الجمعوي في المجال الصحي والضمان الاجتماعي، على أن “جميع خدمات النظام الصحي مجانية، من دون أي نوع من الحواجز”.
وأضاف أنه من حيث الإنفاق العمومي، فإن الميزانية المخصصة لقطاع الصحة تقدر بحوالي 7ر3 بالمائة من الناتج الداخلي الخام أي ما يناهز 70 مليار دولار، مشددا على أن “المجتمع المدني مازال يعمل من أجل مضاعفة هذا المبلغ وذلك للوصول، خلال السنوات المقبلة، إلى 10 في المائة من الناتج الداخلي الخام”.
وبالنسبة لهذا الخبير الدولي، فإن النظام الصحي البرازيلي لا يعتمد الإقصاء الاجتماعي، حتى بالنسبة للأشخاص الذين ليسوا في وضعية قانونية، انطلاقا من مبدأ أن “الرعاية الصحية هي حق من حقوق الإنسان”.
وتشمل التغطية الصحية الأشخاص المزاولين لنشاط مهني والموظفين، والمستخدمين وخادمات وربات البيوت والطلبة والعاطلين عن العمل.
ومن جهة أخرى، فإن نظام الحماية الاجتماعية بالبرازيل يشمل الضمان الاجتماعي الذي يعوض الشخص المؤمن الذي يفقد القدرة على العمل بسبب المرض أو العجز أو الشيخوخة أو الأمومة أو السجن.
كما تسمح المساعدة الاجتماعية لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة والعجزة بالاستفادة من خدمات الدعم الممولة من الميزانية العامة للدولة.
وقد ساعد هذا النظام الصحي، وبدعم من البنك الدولي على القضاء على انتشار الأمراض الخطيرة، وتسهيل الولوج إلى الخدمات الصحية في المناطق الفقيرة وساهم في إحداث نظام المراقبة الوبائي.
وتتلخص المحاور الإستراتيجية الكبرى في قطاع الصحة في تخصيص الموارد اللازمة لتيسير ولوج المناطق الفقيرة أو المهمشة إلى الخدمات الطبية الأساسية، وتطوير الدراسات حول المناهج الكفيلة بتحسين نجاعة نظام الرعاية الصحية وتمويل المشاريع الرامية لمحاربة الأمراض من قبيل الملاريا والسيدا.
وحسب معطيات وزارة الصحة البرازيلية، فإن هذا النظام يستفيد منه 80 بالمائة من السكان في 94 بالمائة من بلديات البلاد، وذلك بإجراء نحو 486 مليون استشارة طبية سنويا، وأزيد من 19 ألف عملية لزرع الأعضاء وأزيد من 11 مليون استشفاء.
ومع ذلك، فإن تمويل نظام الصحة العمومية البرازيلية لا يزال غير كاف، وفقا لخبراء من البنك الدولي، وهو ما يؤدي إلى وجود عدم المساواة بين المناطق وتقديم خدمات بجودة أقل.
ويتميز هذا النظام أيضا ببعض التجاوزات حيث أن النفقات لا تستهدف المحتاجين. وبالإضافة إلى ذلك فالبرازيل لديها واحدة من أدنى النسب من الممرضين و الأطباء في الدول الصاعدة، وهو ما يفسر اللجوء إلى مهنيي القطاع من الدول المجاورة في إطار برنامج حكومي يطلق عليه “مزيدا من الأطباء”.
تعد البرازيل واحدة من البلدان القلائل في العالم التي قامت بتطوير شبكة صحية مجانية ومفتوحة للجميع دون أي تمييز ولا استثناء.
وقد برز النظام الصحي الموحد نتيجة للحركات الاجتماعية التي قادت نضالات لعقود ضد السياسات المجحفة التي مارسها النظام العسكري الاستبدادي السابق، في مجال الرعاية الصحية.
ويستند النظام الحالي على مفهوم دمقرطة الصحة باعتبارها “حقا للجميع وواجبا على الدولة القيام به”، وهو ما تم إدراجه في مضامين دستور البلاد.
wow every time i keep hearing nice things about Brazil…thruely a place to learn from..wondering what else this place can offer
يجب على امريكا ان تقلد البرازيل ثم المغرب
انا لو كنت دكتور في المغرب لن اقبل نظام التغطية الصحية بالبرازيل لان اغلبية المرضى غادي يتشافاو.
كل انسان او حيوان له الحق في الرعاية والاستشفاء,لكن الموارد ينبغي ان تكون موجودة ليتم ذلك بالمجان ,وهل دعم الصندوق الدولي سنويا !? بمبلغ 70 مليار دولار سنويا للبرازيل سيكون على مدى الحياة ,من اين ستاتي الموارد اذا توقف هذا الصندوق عن الدعم !!?هذا شيا رائع ولكن يحتاج الى موارد ودراسات على المدى البعيد.انا دفعت مبالغ ضخمة منذ ولوجي العمل لمدة تفوق 17 سنة في دولة اوروبية تزعم الحق في العيش الكريم وحقوق الانسان والحيوان ولما اصابني مرض مزمن عجزت فيه عن مزاولة الشغل والله يعلم ماذا اصابني لسنوات قبل ان تتحسن صحتي في الفترة الاخيرة رميت للشارع ,رغم اني مرضت بمرض مزمن وانا اشتغل وادفع مبالغ ضخمة عن العويضات عن المرض .واحمد الله انه وهبني صحة جديدة واشتغل الان وساكون اضافة الى ذلك مقاول يضرب الحسابات في الايام الصعبة ولن اتكل على التعويضات عن المرض او مساعدة من الدولة او الغير ككل.
ويعتبر النضام الصحي بالمغرب اكفس واخطر نضام.نساء يولدن على الرصيف امام المستشفيات وهذا لم نراه ولم نسمعه الا بعد قدوم الحكومة الجديدة. الرشوة بعدما كانت تحت الطاولة اصبحت بالعلالي بين اطرا لوزارة الوصية.هكذا تكون الحكومات السياسية اللتي تختبئ وراء الدين .
لو ان الحكومة المغربية وضعت نظاما صحيا كمثل هذا الذي عند البرازيل، لكان كافيا كنتيجة جد ايجابية وذات نفع عميم .فالصحة الجيدة للمواطن ومجانية التطبيب وولوج المصحات ،سيعود بالنفع الكبير على المجتمع في كل جوانب الحياة، من انتاجية، واستقرار الاسر، والتنمية، وكرامة الضعفاء، والنساء والاطفال، وتحسن العلاقة بين الناس وداخل الاسر ونهاية كثير من ظواهر الامراض النفسية المعقدة التي تشل الافراد عن التفكير السليم الخ.
اضافة الى هذا ستحل معضلة الاطباء الجشعين الذين يتاجرون في مهنة الطب وكذلك ستتمكن الحكومة من تقليص نسبة هامة من الفساد والرشوة والمحسوبية، فاكثر اسباب هذه الظواهر الفاسدة ، سببها هو ان التطبيب والعلاج يستلزم ميزانية ضخمة، لا توفرها الاجور ، ثم ان الذهاب الى المصحات يستدعي موارد استثنا ية، اضف ان الخوف من المرض يجعل الناس يستنفرون طاقاتهم لجمع االاموال ، ولو بطرق غير شرعية لضمان حياة افضل عند العجز او الشيخوخة، الخ .
ادعوا السيد رءيس الحكومة لتطبيق نظام البرازيل ولو كلف نصف ميزانية الدولة، لانه بعد حين سيقفز الناتج الداخلي الى مستويات كبيرة مما يعد استثمارا خارقا ومنتجا.
نفس الشيئ موجود في فرنسا و يسمى CMU و جميع الخدمات مجانية من الادوية الى الاستشارة الى العمليات
انشري يا هيسبريس
وابشع نظام للتغطية الصحية هو النظام الهولندي حيث ان الحكومة تؤازر شركات التامين بفرض غرامة تفوق 3000 اوروعلى كل من رفض ان يكون مؤمنا. ورغم ان الشخص يدفع مستحقات التامين الشهري, فانه ملزم ان يدفع من جيبه تكاليف العلاج, ولن تعوض له شركة التامين الا بعد تجاوز مبلغ تكلفته الشخصية,اي ان الفقير الذي لا يستطيع ان يدفع من جيبه عليه ان يدفع التامين الشهري وفي نفس الوقت ان يتفادى زيارة الطبيب. انه ابتزاز وتحايل على الناس واستعمال فاجر للسلطة.
بالاضافة الى هذا هناك شح وتقشف في التعامل مع المريض لا يضاهيهما شح وتقشف. ومثالا على ذلك, فانهم توقفوا مؤخرا عن علاج مصاب بسرطان الحنجرة والرئتين, الا ان المصاب توجه الى بلجيكا فعولج بنجاح. انها عصابة لا يهمها الا الربح.
عند قراءتي لهذا الخبر عن التغطية الصحية في البرازيل قلت مع نفسي لماذا لا نقلد مثل هذه الدول في عدة اشياء لماذا نحن تقريبا اربعين مليون وعندنا عجز في صندوق الضمان الإجتماعي وعجز في عدة مجالات المكتب الوطني للكهرباء والكارثة وقع عجز في الضمان الإجتماعي إوا زيدو في الإقتطاع وسن التقاعد وسيرو حققوا مع كروش الحرام وردوا الأموال إلى أهلها وقع عجز في مكتب الكهرباء زيدوا في الضوء والله العظيم حتى حرام هذاشي حل كل هذه المشاكل لن يكون إلا بمحاربة الفساد والرشوة وتطبيق من أين لك هذا
ولكن نحن نقلد الدول في حلاقة الرؤوس وفي وبالملابس الخليعة المكسيكية والقمار
لك الله يا بلادي
الرعاية الصحية يجب أن تكون مجانية ومفتوحة للجميع
والتمويل يأتي من الضرائب والتأمين المفروض على ذوي الدخل المتوسط والمرتفع. وأجور الأطباء يجب أن تكون معقولة وغير مرتفعة.
ويجب فتح كلية الطب أمام كل التلاميذ المتفوقين بدون قرعة ولا مباريات لسد العجز في الأطباء الذي يعرفه المغرب في العديد من التخصصات.
النموذج الرأسمالي المتوحش الموجود في المغرب وأمريكا هو عدو الشعوب رقم 1 لأنه يعتني بالأغنياء ويمنع الفقراء والمعطلين من الرعاية الصحية.
منع الرعاية الصحية الشاملة = منع الحق في الحياة
الرأسمالية تقول: الأغنياء يعيشون ويتمتعون والفقراء يشتغلون كالعبيد ومن الأحسن أن يموتوا في أقرب فرصة ممكنة بمجرد بلوغهم سمن التقاعد
الرأسمالية عدوة الشعوب.
هذه الشعوب تقوم بواجباتها و تطالب بحقوقها ولا تتعدى ذلك.
شعوبنا نحن تتهافت على كل ما هو مجاني حتى ولو كانوا في غنى عنه.
ف RAMED انخرط فيه حتى الاغنياء وتزاحموا مع الفقراء…الا يخجلون من ذلك ؟
تخطيط الدولة كله فاشل لانه يعتمد على معطيات مغلوطة…عند القيام بدراسة ما ببلدنا . اذا سالت شخصا عن الابناء العاطلين فانه يجعلهم كلهم بدون عمل ظنا منه ان الدولة ستشغلهم.وعلى نفس السؤال يجيبك آخر بانهم كلهم عاملون خوفا من ارسالهم الى المجاربة بالصحراء..واذا سالت فلاحا كم من الاراضي يملك قد يجيبك بانه لا يملك ارضا تهربا من ضريبة محتملة في نظره..في يقول بانه يملك كدا من الاراضي طمعا في ان تساعد الدولة الفلاحين رغم انه لا يملك شبرامن الارض.
وهكدا تضيع الحقيقة ويفشل التخطيط.
ظاهرة اخرى من اخطر كا يكون:في اطار الفقضاء على مدن الصفيح قام بعض الاشخاص بتزويج ابنائهم التلامذة والعاطلين ليستفيدوا من العملية كاسر.ومنهم من طلق زوجته ليستفيد هو بشقة وهي بشقة ثم يعودا الى بعصهما..
اهؤلاء يرجى منهم خير؟
tandis que le fleau RAMED ne cesse de conceriser la population marocaine par ses procédures caduques
هناك شيئين لبناء دولة قوية شعب قوي الصحة والتعليم، لو المغرب الذي يقول ان لديه طاقة بشرية؟ طاقة بشرية لكي تساهم في بناء بلد قوي ومواطن سليم الصحة والتعليم هما اساسيان ، لو وفر المغرب ﻹبناه هذا الشيئين منذ الاستقلال ﻹصبحنا كوريا الجنوبية اليوم
نحن في المغرب نظام الرميد يلزمك اذا كنت مريضا في مدينة ما في المغرب مثلا الرباط وانت ابن الرشيدية يلزمك ان تعود ادراجك من حيث اتيت لتأتي بفحص طبيب مدينتك وإجراءات الرميد التي لا تسمن ولا تغني .
الله مهدا الا منكر.
Rêvons un peu, supposons que le Maroc instaure la couverture maladie universelle..mais qui va soigner les patients? des médecins qui font enter en consultation 4 personnes à la fois? pour délivrer les ordonnances à tout le monde au bout de 2 minutes? Des médecins qui passent leur temps à faire des transactions immobilières? le problème dans nôtre cher pays est malheureusement structurel, nous ce sera pas SANTE POUR TOUT LE MONDE mais plutôt LAH YKHALI LA SANTE A TOUT LE MONDE
على حسب التقرير يتناقض مع نراه في الصحف والاعلام ورغم التقدم الهائل للبرازيل في الاقتصاد والصناعة لكن لا يزال يعاني المجتمع البرازيلي من الفقر خصوصا في بعض المناطق وكانك في اليمن او الصومال حيث لبراريك والجرائم والبطالة والدعارة ومافيات المخدرات . وعلى نطاق واسع ومساحات جغرافية واسعة فكيف ان تغطي 100بالمائة . صحيح هده الارقام تبقى على الورق.
تعلموا يا عرب
برازيل من الدول الفقيرة, بعض الدول العربية أغنى منها, إسألوهم أين العلاج المجاني للجميع
ملاحظة بسيطة!
بعض البسطاء يحلو لهم ان يقارنوا بين الغرب و البرازيل! البرازيل اغنى بكثير من المغرب! و عنده من الامكانات ما لا يعد و لا يحصى! و ما ينتجه البرازيل من الحبوب و اللحوم في سنة يمكن ان يكفي المغاربة اكثر من 10 سنين و ربما 20 حتى لا اتهم بالمبالعة!
رجاء لا تعلقوا الا بما تعلموا!
Mon salam
عجبي تغطية صحية لكل البرازيليين بالمجان ومع دلك كانت هناك العديد من اﻻضرابات والمضاهرات الرافضة لكاس العالم بحجة تبديد اموال الشعب البرازيلي .. اين نحن منهم لا تعليم ﻻ تغطية صحية وتهافتنا على تنظيم كاس العالم مند 1994
في بلدي وزير الصحة يريد خوصصة القطاع . كي يستفيد القليل و يموت الكتير
Sobhana lah.la même chose au Maroc.
içi Mr lwardi se moque des gens avec le RAMED qui n'est valable que dans les hôpitaux publics qui ne , contiennent que 10% des matériaux, avec un manque accru des personnelles donc automatiquement des rendez vous loiiiiiiiiiin et un service médiocre… qu'il nous laisse accéder au service privé
Bravo pour les pouvoirs Brésilien d'opter pour se système qui generalise la couverture médicale et sociale à toutes les populations sans exception ni élimination de couches défavorisés.
ورغم ذلك يبقى المغرب أجمل بلاد في العالم نحن لا يهمنا لا تعليم لا صحة عايشين بخير ولله الحمد…
اين نحن منهم ؟هدا نمودج للدول التي تحترم مواطنيها
نحن كذلك عندنا حق المرض للجميع و حق التجهيل للجميع و حتى حق الدفن حيا في بيتك/مقبرتك للجميع!.
I hope that arabe countries do the same as brasil becouse health is every thinge in peoples life and it is a human right
تقريبا بحال المغرب غير حنا عندنا سبيطارات كثر منهم و 2 أطباء لكل مواطن… وقد أحدث النظام الصحي الموحد سنة 1988 ، تطبيقا لمقتضيات الدستور الاتحادي ليستفيد منه أزيد من 180 مليون برازيلي… حنا مقادرينش على 30 مليون.
وماسبب الإحتجاجات في البلاد هل البرازيل لها وجهين ام أنكم أنتم هم الدجالون
وقد أحدث النظام الصحي الموحد سنة 1988 ، تطبيقا لمقتضيات الدستور الاتحادي ليستفيد منه أزيد من 180 مليون برازيلي.
180 مليوووووووون وليس 40 مليون
ياسلام على احترام الانسان:الكل يلج للخدمات الصحية وعندنا تلد النساء في الشوارع وان عاش الطفل فلا يلج المدرسة وان ولجها غادرها مبكرا. اتمنى للجميع ان يبقى بصحة جيدة حتى يموت. فما ينتظره لاقدر الله من انتظار وسير واجي وقلة الاسرة وانعدام الدواء وما يليه من حكرة واقصاء وفقصة تزيده مرضا وقد تعجل بوفاته. مع تنويه خاص بمسؤولي وموظفي قطاع الصحة الشرفاء المبتسمين في وجوه المرضى والمخلصين في عملهم حتى في الساعات الاضافية.
معظم الدول التي كانت ديكتاتورية و اختارت الديموقراطية هي تسير بثباتفي طريق التنمية سواء جنوب افريقيا أو دول أمريكا اللاتينية البرازيل الارجنتين و الشيلي ،أما المغرب فلا يجيد سوى الكلام فتارة هو يعيش مرحلة التناوب و تارة مرحلة الإنتقال الديموقرطي و تارة العهد الجديد ،و تارة يعيش ارهاصات الربيع العربي ،يتباهى فقط بأنه الإستثناء العربي حتى السنغال أكثردموقراطية من المغرب ، نفس الوجوه السياسية الفاسدة نفس طرية الضحك على الناس من خلال توزيع القفة (ما الفرق بين صوروني راني كنعطي القفة و صوروني راني كنعطي يوغورت )لا فرق الاول اقوى من الثانية لهذا لا ينتقده احد،أما الشعب فهو شعب بائس منحط فكريا يثور لأتفه الاسباب هو غاضب لأن فلان يفطر هو غاضب لأن فلانة لا ترتدي الحجاب ،بل لن يتردد في ان يمد يده عليه(ها)رغم أنه لم يضره بشيئ يقولون يجرح مشاعرهم،بينما لو شاهد شرطي أو مقدم يعتدي على مواطن يظل متفرجا يتحسس راسه كالنعامة ،بل كم من مرة تعرضت نساء للعنف و السرقة على مرأى من الجميع ،قريبة ليهي عاملة تعرضت للسرقة و جموع المصلين تخرج من المسجد بعد صلاة الفجر ،أكره حظي التعس الذي جعلني أولد في هذه البلاد
مشيت لمستشفى بو وافي باسبوع واحد قبل هاد رمضان الى المستعجلات مع 11 ديل ليل مخنوق بغيت ندير اوكسجين حيت فيا ديقا قالو ليا خاسك 40 dh قولت ليه ندير اوكسجين غير نتنفس ونجيبها ليك خاصة ان الثمن بسيط جدا مقابل الاوكسجين، قاليا لا جيب 40 dh وعاود رجع وقال ليا هد الهضرى وهوكان كيكمي الكارو ولكن الكارو ماشي هو ااموشكيل و قال ليا هدا هو القانون لي ولا دبا. وعشت نفس الشئ في 2013 فاش مشيت االجزائر للعمل دخلت المستعجلات و مخلصت والو وعطاوني الدوا فابور . واش هذي ماشي عدم محاولت انقاد شخص في خطر؟ واش انا واحد النهار الدولة الي حتاجتني فشى حاجة واش غادي نقول ليها جيبي ليا 40 dh. الدم وقلنا نخلصوه والسيروم كلنا ماشي موشكيل وحتى الهواء . اي قانون عندو ايجابياته وسلبياته وادا كانت سلبياته تضر بايجابياته يلغى على الفور . هاد الشي لي وقع ليا كيبان بحال زدت فيه شوية ولا واقيلة معرفتش نعاود ولكن لي بغا يتأكد خصوصا من الناس المسؤولين علي قطاع الصحة يمشي ويجرب كيفماكيقولو إعادة تمثيل الجريمة ويشوف بنفسو راه باقي مستشفى بو وافي فبلاستو وباقي اوكسجين فبلاسو وباقي جديد.
لم أرى أي تعليق هنا.هل خرصت ألسنتكم.
نسال الله عز وجل ان يهدي اصحاب القرار في المغرب ان يحدوا حدو البرازيل في ميدان الصحة والحمد لله نعم الله عنا بنعمة الامن والاستقرار ولماذا لا حتى الصحة .
صراحة كنت هذا الاسبوع في مستشفى 20 غشت بالبيضاء من اجل استأصال واحد الكيس ، دخلت شفت المستشفى من الخارج قلت الحمد لله النظافة كاينة والجرادي على برا ,,,,,,ولكن فاش دخلت الى الداخل بدأت ارى الامبا لات من الموضفين والاطباء ،،والذي اثار انتباهي هو ان الممرضين اغلبهم يحملون هواتفهم الذكية ومشغولون بالرسائل فيما بينهم ، ورأيت سيدة لابسة ملابس العملية الجراحية وتنتضر الطبيب في قاعة الانتضار باش تحيد الحلاقم وهي في حالة استياء ،،،المهم الفيلم طويل
هذ الشيء هو لي خاص تشوفو الحكومة في البرازيل ماشي المسلسلات الهابطة اامريكا اللاتنة احسن منا في الصحة باقي غير الصومال ليمافاتناش لاكن كن منظمة الصحة العالمية تجى تشوف مستشفى اقليم خريبكة اكيد غيفوتنا الصومال حتى هو….
اتمنا ان تححدو الحكومة المغربية حدو البرازيل
أليس حقا انسانيا
الصحة
التغذية
التعليم
للجميع
قبل توزيع الرواتب و الاكراميات و بونات الغازوال و السفريات المدفوعة الحسابات المفتوحة بالأبناك
النظام الصحي بئيس التغذية شاعلة فيها العافية التعليم فشي شكل
متى يتم تفضيل هذه الأولويات على البهرجة الفارغة من ارضاء لمغاربة الهاي كلاس اصحاب قولوا العام زين و أصحاب المغرب أجمل بلد نعم هو كذلك جميل لكم لكنه قاسي على الضعيف على الدرويش على المرأة القروية على أصحاب المعاشات الهزيلة على الفلاح البسيط على السائق وعلى ناس كثيرة متى يحين وقت نقول فيه المغرب أجمل بلد
Je me demande sincèrement si nous ou eux les vrais musulmans
لا شك ان بلدنا تسير حدو البلدان الرائدة في مجال التغطية الصحية ودلك بدخول نظام المساعدة الطبية، بحيث ان هذا النظام الصحي ساهم بالرغم من ولادته الحديثة في علاج العديد من المرضى المحتاجين.
الى السيد منعم التعليق 4 تمعن في هده الاسطر لتعرف أن 70 مليار دولار هي من ميزانية الدولة عودو ركزو شوية اخوتي. ساعد هذا النظام الصحي، وبدعم من البنك الدولي على القضاء على انتشار الأمراض الخطيرة،وأضاف أنه من حيث الإنفاق العمومي، فإن الميزانية المخصصة لقطاع الصحة تقدر بحوالي 7ر3 بالمائة من الناتج الداخلي الخام أي ما يناهز 70 مليار دولار،
تحية صادقة لك أخي هشام٫ ومشكور على مجهوداتك المتواصلة ٫ فمنذ بداية المونديال بالبرازيل٫ وأنت تطالعنا بمقالاتك المتميزة ٫وكل ما يتعلق بالبرازيل ٫ ولكن ما يحز في الصدر٫ ماذا عن بقية الزملاء المعينين بالمكاتب الدولية في أنحاء العالم٫ كفاكم نوما٫ حللوا أموالكم ٫تذهبون من أجل المال وضمان المستقبل والعيش الكريم بعد مجيئكم للمغرب ٫الوكالة تنفق عليكم أموال طائلة من مال الشعب٫ مقابل تقاعسكم٫ نتمنى من المسؤولين وضع شروط صارمة على كل من أراد أن يلتحق بالمكاتب الدولية٠
شكرا هسبرس مع النشر
بعض المعلقين يريدون أن نجرب قانون التغطية الصحية البرازيلي في المغرب . أقول لهم أنه مند الاستقلال و المغرب يجرب و يجرب و يجرب و يجرب جربنا قانون التغطية الفرنسي و جربنا التعليم الفرنسي تم الامريكي جربنا مدونة السير السويدية جربنا المخطط الاخضر الروسي وووو. حتى أصبحنا ضفضعة التجارب . المشكل لا يكمن في التجربة بل المشكل في المجرب عليه .
ايلا مات المريض فالسبطار …الجامعي فالدارالبيضاء و بغيتي دفنو ف اسفي …. و تشوف اش يديرو لك على خلاص صندوق و الكفن و امبيلاص ناري كون غير يخلوك تشد taxi ر فحالها فحالهم …. و باش دوز مقاطعات ديال خاص كل مقاطعة دوز فيها و نت غاد لا سفي توقع لك اذن بالمرور و خا يكونوا عشرين … و دوز لبوليس يوقع لك …. و الدرك حتى هو في الطريق دوز يشمع الصندوق و يوقع اذن المرور ….عاد مدينتك مل توصل نفس الاجراءات مع البوليس و القايد و مدفن غير حتى تجيب الاذن و تخلص الواجب…. لمريض يموت فداروا حسن …. متبقاوش تيقوكثرة التدشينات ….غير الماركوتنينغ السياسي هذاك
عاشت الأنظمة المسيحية ،فهي تفكر أولا في الإنسان، أما الأنظمة الإسلامية بكل إتجاهاتها فهي ترهبك بقبول الأمر الواقع وبأن هناك الآخرة وبأن الدنيا ماهي إلا متاع للغرور ،إصبر ،وإقض جل أوقاتك في العبادة وإلا ستلقى في نار جهنم ، ياله من تكريم للإنسان.
(أنشروا رأي المغاربة المسيحيين أيضا من فضلكم)
السلام عليكم جميعا ..واشنو نديرو مع واحد مهاجر وبلا وراق وكيتداوا فابور سلك ديال سنان فابوور نضاظر فاابور دوا فابور و تسهيلات في امواصلات تصل الى 75 % لعز فرنسا العظمى هدا يعرف ب ame (aide medicale de l'etat مشات عليك ا لمغريب لي مشا جامي يولي
هل سمعتم من لحيتو لقم ليه
الدولة تدبر الصحة والتعليم والامن ووو من ماتجمع من الضرائب المباشرة والغير مباشرة
فاذا كان اكثر من نصف المغاربة معفون من الضرائب لانهم فلاحين وجل الاطباء لايؤدون حتى ربع مايجب عليهم كضريبة الدخل والكل يتفنن ان اتيحت له الفرصة التهرب من الضريبة فباي لحية سنلقم لهذا الشعب
خيرات المغرب من معادن وحتى البترول التي لم نعلن عليه بعد حكر للملك ومن في فلكه
حتى القروض والهبات التي يحصلون عليها باسم الشعب توزع بينهم فباي لحية سنلقم لهذا الشعب
البرازيل لم تقلع لان رئيسها او الاعتناء بالشعب ولكن لاكتشافها البترول وجعله في خدمة شعبها اقرؤا قليلا التاريخ الحديث
عنذما يصبح لنا مواطنون يؤدون واجباتهم ومسؤولون يخافون من محاسبة المواطنين فيومها ستصبح لنا نظام صحة وتعليم وقضاء وطرق ووو يظاهي البرازيل
عندنا الفقير له الحق في الموت اما الرعاية الصحية لاصحابها وذلك خارج الوطن
مقال يستند على الدعاية لفائدة حكومة البرازيل، هناك معانات حقيقية للبرازيليين مع مستشفيات الدولة.؟؟؟؟؟؟!!!
صراحة المغرب من البلدان القليلة في العالم حيث تسيطر فئة قليلة على عامة الشعب باسم القانون إضافة إلى الغلاء الفاحش في كل شئ وأكبر لوبي في المغرب هو لوبي الاطباء والصيادلة لانه مكون من ناس فاس والكثير من العنصريين وممن استغلوا لسنوات تواطئات حزب الاستقلال ، التطبيت غال جدا، الادوية غالية جدا، الاجور متدنية، العقار ثمنه فاحش، المواطن دون قيمة،….والمخزي أن تبخيس قيمة المواطن في الداخل تنعكس عليه عندما يتوجه لإحدى سفارات الدول الاجنبية، فجلهم يحقرون المواطن المغربي ولا يعيرونه قيمة مع شروط تعجيزية حتى ولو كان الأساتذة الجامعيين البارزين والذين من المفروض تسهيل السفر لهم….الله يلطف
ناس يعلقون على مقال! ينطلقوا من مغلوماته ليستنتجوا استناته!
اسمعوا! يا محللين في جميع الاختصاصات!
رايت برنامجا لخبراء عل LA 5EME افرنسية ملخصه/
Le Brésil est un pays développé et riche
Mais
l'administration brésilienne est digne d'un pays arriéré
Mon salam
faut pas comparer l'incomparable. les richesses du brésil sont SANS LIMITE : le plus grand fleuve du monde, presque la moitié des reserves de pétrole que possède l'arabie saoudite. et va accéder très prochainement au G8
أقول للمعلق رقم 52 مع احتراماتي ،إن مميزات البرازيل من ناحية التغطية الصحية حقيقة لم يختلقها أحد ، والدستور البرازيلي نص على ذلك ، وهذا ليس منة بل تحقق بعد نضالات شعبية طويلة المدى، وهذا لا يعني أن البرازيل متقدمة ،كلا فهي من البلدان المتخلفة لكنها صاعدة اجتماعيا واقتصاديا، ولعلمكم فالشعب البرايلي ثوري يسعى إلى العدالة والمساواة والاشتراكية وهذا حقه..لكن هناك سؤال مشروع ،ما ذا عن المغرب ؟ المغرب ليس بلدا متخلفا فحسب، بل بلدا مقهورا اجتماعيا و اقتصاديا ومهدورا كيانيا وإنسانيا، إذن فنحن لا نعاني من انعدام الديمقراطية وسطوة الاستبداد فحسب، بل أيضا نعاني من انعدام الإنسان ككيان حر،له وجود واستقلالية تامة ، مجتمعنا مخصي ، مسلوب الإرادة ، تكالبت ضده المخابرات والأصوليات والقبليات، فلم يعد لأحد الحق في الإبداع أو التفكير أو النقد ، ماعدا قلة من الأحرار..يا أمة ضحكت من جهلها الأمم
فماذا لا نحيي البرازيل ولانبجلها فهي تستحق كل تقدير ، فشعبها المناضل طموح وحر، رفض تنظيم بلده لكأس العالم ولم يخونه أحد ،وأعطى حججا ، رغم القمع الذي تعرض له. إذن لا مجال للمقارنة مع أمريكا الجنوبية كلها رغم فقرها.
البرازيل تعتبر احسن دول العالم في ميدان الطب والعلاج الصحي للمواطنين البرازلين وفي كل أنحاء البرازيل توجد المستشفيات للعلاج والعيادات مجانا للمواطنين البرازلين هدا ماتتفوق وتمتاز به دولة البرازيل علي مختلف دول العالم وتحتوي علي طائرات الهليكوبتر لتنقيل المرضي ومصابون حوادت السيارات في جميع أنحاء البرازيل ، ومكتوب وراء بطاقة الصحة التي يحملها كل مواطن برازيلي ان الدولة البرازيلية تحدد لك العلاج بمقدار مليون دولار لكل مواطن برازيلي هاد التصريح لا يوجد باي دولة في العالم وامتياز لحماية صحة الشعب البرازيلي وضمن العلاج .
لقد تحول الشعب المغربي الي شعب عداوة وكراهية لبعضهم ودالك بسبب الأمية وعدم تقافة وعدم الاتحاد ، بل أساؤوا لبعضهم حتي كترت كراهيتهم لبعضهم وفقدوا روح الأخوة والعطف والمعاملة الحسنة ودهبت منهم الانسانية ، ولو الامن المغربي لكان الميت في الارض اكتر من الواقف علي الارض هدا هو الخطر الكبير واكبر من هدا ان كلهم يريدون مغادرة المغرب وتوجه الي بلدان الهجرة في الخارج وهدا اسهل شيئ لديهم ، ولن يفكرون في الخروج من الصراع بينهم والاتحاد بينهم وتوجه الي الامام والخروج من هدا الفخ الدين هم ساقطين فيه واخد طريق البناء والانتاج كصنع شيئ اوبيع شيئ او تعلم شيئ اوتجارة لبناء مستقبلهم او لوطنهم .
يجب الكف عن ترداد هذه الجملة المهترئة "المغرب أجمل بلد في العالم"، إنه هراء، مثله مثل قولة المصريين النتنيين المشهورة "مصر أم الدنيا". أجمل باش؟
شعب البرازيل أغلبيته شعب ضعيف وفقير ، ولاكن الدولة البرازيلية دولة غنية و البرازيل مساحتها كبيرة الحجم وغنية بالمعادن والفلاحة والزراعة وتصدير السكر والمواد الغدائية والصناعية وتصنع حتي الأسلحة والطائرات ودولة البرازيل دولة منضمة في الميدان السياحي لهم اكبر أيشهارات للبرازيل في ميدان السياحة ، ولما كنت في البرازيل مدينة ريودوجنيرو منطقة كوباكبانا copacabana ومنطقة لوبلان Le blanc ومنطقة انبانيما Inpanema كل هده مناطق غنية سياحيا وادا أردت ان تشتري شقة صغيرة بما يسمي استوديو كن مستعد بان تادي 350 الف دولار حوالي 300 ملون مغربي ، وعندما تتجول في أليل او الصباح تجد الفقراء البرازلين ينامون في الشوارع ، وادا أردت ان تزور منطقة سكني الفقراء التي توجد بها عصابات المخدرات ونساء تجارة الدعارة ادهب الي ما تسمي فافيلا favilla منطقة البرارك ، تعد البرازيل اخطر دول أمريكا الاتنية مع كولومبيا وبوليفيا و بيرو ، ولاكن في ميدان الصحة البرازيل دولة مجهزة في هدا الميدان وتغطي كل شعب البرازيل في ميدان الصحة وتوجد المستشفيات والعيادات الصحية في جميع أنحاء البلاد في كل مدينة او قرية علاج مجانا .
دول العالم الثالث اللابربرعربية حتى وان كانت تعتبر من العالم الثالث نظرا لعدم وجود تكامل من عدة نواحي في تطورها لكن تجدها متطورة في كذا مجال أو على الأقل في مجال واحد تضاهي فيه الدول المتقدمة أو تتفوق عليهم فيه, فالصين متطورة في تقليد جميع أنواع الصناعات المعقدة ولو بجودة ضعيفة ومنتجاتها تغزو اسواق العالم. والبرازيل متطورة في التغطية الصحية وكرة القدم وشبعت كؤوس عالم, والهند من بين 4 أو 5 أقوى دول العالم عسكريا كما أنها رائدة في مجال صناعة السوفتوير. وايران متطورة في المجال التسلح النووي بالاعتماد على علمائها المحليين 100 %… وكهذا كل دولة من دول العالم الثالث لابد أن تجدها متطورة في مجال ما بشرط أن لا تكون دولة بربرعربية. أعتقد أن لدينا جين غباء أو شيء من هذا القبيل. فمن غير المعقول أن يتصادف أن تكون جميع الدول من المحيط إلى الخليج ولا واحدة منها متطورة في مجال ما !!
نحن البلد الوحيد الدي يقولون لك فيه ان العلاج له كلفة وان التعليم يمتص اكبر نسبة من ميزانية الدولة. وكاننا البلد الوحيد الدي للعلاج فيه كلفة وللتعليم اكبر ميزانية. والنتيجة خوصصة ممنهجة ومستمرة للتعليم فتكاثرت المدارس الخصوصية بشكل مخيف دون مردودية واضحة كما تم فتح فالباب على مصراعيه امام من هب ودب للاستثمار في المصحات الخاصة. وتخيلوا معي الاطباء الدين سيدرسون في كلية الطب الخاصة الجديدة ب 15الف درهما للشهر كما دكرت بعض الجرائد بكم سيعالجون مرضاهم بعد التخرج.?? السؤال الملح هو : ماهي كلفة الجهل وكلفة المرض والعاهات ??? ادا اضفنا الى دالك جشع مختبرات صناع الادوية فمادا يبقى للمواطن من امل في علاج ?? نحن فقط 32 مليون ولم نستطع توفير مقاعد دراسة ومعلمين ومستشقيات وممرضين واطباء رغم توفر الامكانيات. كيف استطعنا توفير دالك غقب الاستقلال وعجزنا عنه سنوات بعد دالك.???هل منكم من لديه جواب???