إن زرتَ مدينة بون ولم تزرْ متحف بيت تاريخ الجمهورية الألمانية، فاعلم أنك أضعت الكثير في هذه المدينة التي كانت سابقاً عاصمة لألمانيا في فترة ما قبل التوحيد، لأن هذه الدار الفسيحة التي لا تضيق بزوارها، تقدّم للزائر فرصة التعرّف على تاريخ دولة انبعثت من الرماد، وعادت للحياة بشكل قد لا يجعلك تصدق أن هذا الوطن قد دُمر قبل حوالي سبعين سنة.
افتُتِح هذا المتحف البديع سنة 1994، بغرض تعريف الزائر على تاريخ دولة مرّت بكثير من المراحل، وعرفت أحداثاً مهمة قد تكون الحربين العالمين الأولى والثانية أهمها، خاصة حقبة رجل اسمه هتلر، كان يحلم بأن تحكم ألمانيا العالم، واستطاع تحقيق جزء من حلمه، قبل أن تدحر جيوشه ثلوج السوفيات في البداية، ثم التحالف الدولي الكبير ضد قواته النازية.
لا تتوقف روعة هذه الدار التي تستقبل قرابة مليون زائر سنوياً في شكلها المادي المحسوس الذي تلزمك زيارة مدينة بون لتطأه، ولكن كذلك في موسوعتها الإلكترونية التي تعرّف بالتاريخ الألماني المنبثق منذ الفترة 1871، وهي الموسوعة التي تشتمل على 30 ألف مقال، ومئات الألف من الصور ومقاطع الفيديو النادرة.
في بعض الأركان، تقرأ عن حكاية دولة كانت تسمى ألمانيا الديمقراطية، أو ألمانيا الشرقية، هي ذلك الجزء الذي احتله السوفيات بعدما تقاسمت ألمانيا أربع دول كبرى هي الاتحاد السوفياتي، الولايات المتحدة الأمريكية، فرنسا وبريطانيا. تحكي لك صور عن القمع الحاصل آنذاك لدرجة استخدام دبابات الجيش في إخراس الأصوات، وتقصّ عليك أخرى كيف كان الزعيم السوفياتي ستالين رجل البلد الأول والأخير، في مواجهة الجبهة الرأسمالية التي لم تتجرّع حكم الشيوعيين لقرابة نصف البلد الألماني.
قطع إسمنتية مُجمّعة في مكان من المتحف تتحدث عن تاريخ هدم جدار برلين بداية التسعينيات وإعلان نهاية التقسيم الألماني، عن عزم مواطنين ألمان تحطيم سور بُني للتفرقة بين إيديولوجيتين متعارضتين، هي قطع تشهدُ على فراق الصديق وصديقه، والأخ بأخيه، قبل أن تنتهي الأحزان بعد بداية انهيار معسكر الاتحاد السوفياتي من الداخل، وإعلان حكومة ألمانيا الديمقراطية عن حلّ نفسها، من أجل أن تتوحد مع مثيلتها في الغرب.
تكتشف كذلك حياة رجل اسمه أديناور الذي لم يرضخ لا لهتلر وللاحتلال البريطاني فيما بعد، وأصرّ على بناء دولة ألمانية ديمقراطية يكون لها زونها بعيداً عن إملاءات الآخرين، فكان اول مستشار لألمانيا الاتحادية في الجزء الغربي. تكتشف عظمة عُملة المارك التي كانت الأقوى أوروبياً، قبل أن تحلّ محلها عملة الأورو الموّحدة. تكتشف قصة المعجزة الاقتصادية الألمانية التي جعلتها إحدى أقوى دول العالم في سنوات قليلة بفضل سياسات رشيدة، من بين من صاغوها، وزير الاقتصاد لودويج إرهارد، صاحب نظرية اقتصاد السوق الاجتماعي.
في ثنايا هذا المتحف، تكتشف عَبق التاريخ الكروي لألمانيا، عندما فاز منتخب المانشفات بأول كأس عالمية سنة 1954، أي تسع سنوات بعد خروجها من حرب خلّفّت ملايين القتلى، ذلك الهدف الذي سجله هيلموت رام أمام المجر، ليهدي للألمان لقباً كان فاتحة خير لألقاب أخرى آخرها ذلك الذي أتى في البرازيل.
تتعرّف كذلك على قصة سيارة ألمانية اسمها “فولكسافغن” التي كانت تُوّفر مقاعد لعائلة بأكملها، تتعرّف على حسّ الماكينات الألمانية البشرية التي صممت على ازدهار بلدها بالعمل دون كلل، على التطوّر التكنولوجي لألمانيا الذي جعلها تضع قدماً لها في الفضاء..على خبز ألمانيا وحليبها..على خنازيها..على من حاول يوماً وأد التجربة الألمانية بنشر الإرهاب في ثناياها..على أفلامها..موسيقاها..باختصار تتعرّف على تاريخ دولة كادت أن تحكم يوماً العالم !
أعشق هده الدولة و اكرر بما اننا استعمرنا ورغم عدم قبولنا الاستعمار فقد تمنيت لو استعمرنا ألمانيا و ليس فرنسا الخبيثة العجوز المفلسة التي لم تنسى أيام الغنى المزيف
انظروا كيف تساعد المانيا تركيا و ما أوسلته اليها رغم دسائس فرنسا (ابادة اﻷرمن).
شعب المانيا شعب العمل و الإتقان في كل النواحي
عقبال الحكومة المغربية كذلك لنرى الدرهم يساوي الاورو
لقد عانت المانيا لسنوات عديدة من الحرب العالمية الاولى و الحكم الديكتاتوري فيها في عهد الزعيم النازي ادولف هتلر وعانت ايضا من الحرب العالمية الثانية لكن المانيا اليوم اغلقت صفحة الماضي لتبدا عهدا جديد عهد تسوده الديمقراطية و الحرية و المساواة و العدالة ولدلك اصبحت اليوم قوة تحسدها الكثير من القوى الاخرى
لقيت بعدا باش نمشي نشوف متاحف المغرب بقات لي غي المانيا
انه الشعب العظيم في كل المجالات .انه ماكينات العصر . والله لولم يجتح هتلر روسيا ايام الصقيع . وفتح عدة جبهات ايام الحرب . وتجنب الروس . لكانت المانيا اليوم اقوى مما هي عليه اليوم بل وتكون هي سيدة العالم بدل امريكا . كما ان هتلر كان على حق .لان نظريته باحتواء الخطر الصهيوني والسيطرة على الانجليز .كان معقولا . لان نجاح هتلر كان في صالح العرب . وهاهي الاحداث تشهد على ما اقول .واخيرا هاهم الانجليز سلموا فلسطين لليهود وهاهم اليهود يدمرون الامة .وووووووووووو.حدث ولا حرج.
الالمان شخصيا احسن شعب عشرته, قمة الاحترام و التواظع و الكرامة, يساعدونك بكل ما عندهم, يحترمون ديانتك و معتقداتك, اظافتا الى هدا الالمان لا يعبتون مع القانون, كمثال: وخا كتكون 2 ديال صباح مكين تا وحد كتلقا لالماني وقف كيتسنا دو لخضر,هدا غي متال بسيط جدا, شعب عظيم
اعيش في المانيا حوالي سنة الان لقد انبهرت للقانون الالماني الدي يساوي بين جميع اطراف شعب من اكبر هرم في سلطة الي اجير اليومي كل سواسية امام القانون دولة عظيمة تتبع تعاليم الاسلام في حقوق الانسان والحيوان كما انزلت المانيا المانيا وما ادراك ما المانيا………………
من لا يعيش في المانيا لا يعرف حقيقة هذا البلد; الحياة هنا ليس لها مذاق و تعيش دائما تحت ضغط رهيب،تعمل كالحمار و في نهاية الشهر لن تجد سنتا، هنا تدفع مقابل كل شئ ، ندفع 18 اورو شهريا مقابل مشاهدة التلفاز، تتقولهوم معنديش تلفاز تيقولك خلص هدا هو القانون الخ…
الله يعفوو
بسم الله الرحمن الرحيم
أقيم قرابة 25 سنة في ألمانيا. فكرت مرات و مرات في الرجوع إلى بلدي الحبيب المغرب ، ولكن وبدون نفاق ، وبعد أن رزقني الله ببنين في هذه البلاد السعيدة ، لم ولن أتجرأ على الرجوع نهائيا الى المغرب ما دام الحد الأدنى لقانون التمريض و التدريس والتقاعد لم يحرز بعد ، ناهيك عن الرشوة والمحسوبية.
أشك أن يتحقق حلمي وأرى بلدي المغرب ينافس بلد كألمانيا " العظمى " في كل ما هو لصالح المواطن من مساوات و عدل وطمأنينة وسلام.
يقول مثل ألماني " على كل واحد أن يلمس أنفه أولا …."
تحياتي الى أبناء وبنات المغرب المخلصين الكادين الجادين.
شارك أبي في الحرب العالمية الثانية إلي جانب الفرنسيين ضد الألمان دون معرفة لماذا ؟ و أنا اليوم أقول لو تعاد الحرب العالمية الثانية و يظهر هتلر سأشارك إلي جانبه و إلي جانب الألمان ضد الفرنسيين الدين هضموا حقوقنا عليهم..الموت لفرنسا
الى السيد بدر رقم 1
اظن ان انسان حقير تريد ان تستعمرك المانيا بدل فرنسا .اﻻستعمار في الميزان واحد كﻻهما يريد ان يمتص ثروات البﻻد و يستغلون شعبها كعبيد .ادن انت تريد ان تكون عبيد اﻻلمان. انا ﻻ اريد. اريد اكون حرا .ادا كان اشياء ﻻ تعجبني في بﻻدي اناضل ﻻغيرها .و اكون مواطن صالح اغير على بﻻدي و احميها .
وددت لو ان الحكومة المغربية تاخد بعين الاعتبار النمودج الاقتصادي الالماني المنبثق من نضرية الاقتصاد الاجتماعي. والعمل على ارصاء دعائمه بالمغرب رويدا رويدا. فاذا استطاع المغرب ان يصل الى ما وصلت اليه المانيا في ضرف 70 سنة اي بحلول سنة 2084, سكون الامر جيد جدا بالنسبة لاجيال المستقبل. كما ان للملك محمد السادس كاريزما استثنائية تفوق من ناحية التاثير تلك التي كان يتمتع بيها بناة الدولة الالمانية في مهد تاسيسها, فهو قائد يحضى بثقة الشعب, وله الشرعية التاريخية والدينية, وخطاباته بامكانها ان تحدث نفيرا عاما لذى مختلف المكونات بالمغرب لتحقيق اقلاع اقتصادي اجتماعي ديمقراطي حقيقي.
En 1945 distruction totale, pillage de toutes les richesses et l'expropriation du capital humain par l'URSS et les USA. En 1954 premiére puissance économique de l'Europe !!!!!!
Aujourd'hui ce pays est l'exemple de toute l'Europe dans le silence et la serenité et cela sans tapage médiatique comme ils font les vaniteux français
هتلر قال ليهم أنا آخد أوروبا و أمريكا تأخد القارة الأمريكية و أنجلترا تأخد إفريقيا و اليابان تأخد آسيا لكن بريطانيا و أمريكا رفضو. لحقاش خافو يأخد كلشي في الأخير.
الألمان راه ماكينات بشرية. شعب صبار و مكافح.
الشعوب هي من تبني الحضارات. المغرب ممكن بعد 2000 سنة يوصل الى مستوى المانيا . افكر في تصوير وثائقي عما يفعله المغاربة والجزائريين وتوانسة في المانيا والاتحاد الاوروبي شوهونا بالسرقة والنشل والمخدرات والجريمة والسجون الله اخليها سلعة .
رغم إختلافنا مع هتلر و عنصريته تجاه الأخر إلا أنه كان له بالغ الأثر على عقلية الشعب الألماني وحبه للعمل وتفانيه فيه لقد إستطاع هتلر أن يجعل من الشعب الألماتي ماكينات بشرية
في الخمسينيات كانت الجزائر وألمانيا و كوريا الجنوبية في نفس المستوى الآن الفرق بينهما كالسماء والأرض.
اقوى شعب واقوى دولة هم الالمان حاربو الاغريق ثم الرومان و قامو بالهجرات العظيمة المعروفة في التاريخ و اسسوا دول كدولة الوندال في اسباتيا و البرتغال و عاشو في شمال افريقيا و تجانسو مع شعوبها .استلزم الامر تحالف دول عظيمة في اوروبا و روسيا و امريكا لهزيمة المانيا في الحرب ع2 و لو وصلت جيوش هتلر لبترول روسيا أو العرب عبر مصر لأخذت الاحداث مجرى آخر.
اما فرنسا "العظيمة" فاحتلتها في سويعات قليلة .
و الان هي عمود اقتصاد اوروبا و لتعرفوا قوة اقتصاد المانيا يكفي العلم ان الدخل الاجمالي لاسبانيا يعادل أو يفوق كل الدول العربية ببترولهم و اشيائهم التقليدية ,بينما اسبانيا تأخذ دعم سنوي مباشر و غير مباشر من المانيا حتى تقف على رجليها .
و تدفع تعويضات هائلة "لضحاياه" من الحرب ع2 لليهود و دول الحلف.
الالمان تعني كل الرجال (all man) و هم شعب الجرمان و اصلهم من Indo-German و هي افغانستان حاليا و ستلاحظون الطبع المتشابه من حيث الالتزام و العند و القوة.
ا ظن انك على حق يا اخي مواكن شعبي لكن اظن انك بالغت شيئا ما في انتقاد ا لا خ 1 – بدر هو قال " بما اننا استعمرنا ورغم عدم قبولنا الاستعمار" هنا يقصد بما ان الاستعمار كان امرا محثوم فمن باب (احسن…اولى)لو كان الالمان.و الاجدر لوم اجدادنا الذين بسبب تظهورهم نحن ندفع الثمن. اللالمان غالبيته وليس كله مواظب و ملتزم بيد انه يجمع غالبيتهم احترام القانون و لاكن كثير منهم هو خوف من تبعات مخالفة القانون الكمال لله و لكنهم شعب عانى كثيرا قبل الوصول و المانيا بحكم ثاني اقتصاد لها كثير من المنافسة غير النزيهة في السياسة و الاقتصاد ما جعل وزنها يقترب سياسيا من 5 الكبار حتى حلفائها يخونونها الدليل تصنت امريكا على انكيلا مركل
في الخمسينات لم تكن الجزائر بعد يا سي rifi قل كانت مستعمرة فرنسية اما المانيا فلن يخالف احد في دالك على انها هي من كانت الدولة الصناعية المتقدمة رقم1 انداك في اوروبا فمن اين اتيت بهده المعلومات الخاطئة
أعيش في هذا البلد من سنين عديدة . الحق يقال دولة تحترم فيها حقوق اﻹنسان بشكل كبير . التغطية الصحية على أعلى مستوى أما التعليم فإنه متوفر للجميع.النظام هنا يعتمد على اﻹجتهاد و اﻹنضباط ومن لا يتحلى بهذه الخصلتين سيجد صعوبات
جمة . طبعا لن تصبح غنيا هنا لكنك ستعيش عيشا كريما ومن هو غير راض عن الوضع هنا فما عليه إلا البحث عن كوكب أخر.
ألمانيا…الدولة التي تنبت وتزدهر من وسط رمادها
الالمان شعب عضيم بكل المقايس ولا يجب ان ننسى دور هتلير هدا الرجل السياسي المحنك الدي لم يعرف التاريخ متله كان له الدور في الغاء معاهدات فرساي التي حملت المانيا مسؤولية الحرب العالمية الاولى وقسمتها الى اجزاء وفرضت على المانيا تعويضات خيالية لولا هتلير مزالت تعاني الى يومنا هدا اني على يقين بان يوما ما العلم سيرض الاعتبار لهدا الرجل رغم ما قيل عنه من اشياء غير صحيحة كل ما قيل عنه من اكديب ليس الا من صنع فرنسا والانجليز لمصلحة الصهيونية مثلا يقولون هتلير استعمر اروبا لا غير صحيح انما النمسا هي التي طلبت الانضمام الى المانيا وتلتها تشيكوسلوفكيا اما عن الحرب فرنسا والانجليز هم الدين اعلنوا الحرب لاضعاف المانيا وجعلوا من بولونيا طعما لندلاع الحرب ويعرف بممر دنزيك الدي يطالب به هتلير ولم يكن طلبه على خطء
هل صب هتلر جام غضب الغرب باكمله على نفسه باتهامهم له بالنازي الذي تسبب في حرب مدمرة هلكت الملايين ؟ هل فعل كل هذا لتصل المانيا الى ماوصلت اليه من رخاء وتنظيم واستماتة وجراة وتقدم على كل المستويات ؟ هل ينبد الالمان من كان القاطرة التي هم على سكتها ؟ سمعة المانيا واهلها وجودة صناعاتها غزت العالم في هدوء وتبات وحتى في فكر اناسها فهم غير ملحين فيقبلون بنقص في الاجر واوقات العمل لكي لايتعطل احدهم……
التعليقات ليس لها علاقة مع الموضوع…. تحية لقراء hespress