كثيراً ما شكّلت المقابر جزءاً من ثقافة الشعوب، فإن كانت مدن كثيرة تجتهد من أجل جعل عمرانها علامة مميّزة على أصالتها وطابعها الخاص، فإن المقابر لم تصر فقط سمة مميّزة لمدينة أو دولة أو قارة أو حضارة ما، ولكنها صارت علامة فارقة بين العشاق، الأغنياء، الفقراء، المتدينين، العقلانيين.. وحتى وسيلة لمباشرة تجارة مربحة تُعرف بتجارة القبور.
في ضاحية مونتباوا بغرب ألمانيا، تباينت المقابر بشكل واضح ومستفز، قبر صغير لا يكفي حتى طفلاً في أعوامه الاولى، وآخر ضخم قد يكفي ثلاثة أشخاص، بينما في بعض الأرجاء يظهر لك قبر متواضع، ينحني خجلاً من أن تفضح قبور أعلى منه، فقر وضُعف الأسرة التي شيّدته.
إذا كان الموت أقلّ تكلفة مادية في المغرب من قدوم إنسان جديد إلى هذا العالم، حيثُ يُمكن دفن الميت بشكل مجاني في أرض مملوكة للدولة، فإنه في غالبية الدول الأوروبية، ومنها ألمانيا، على أسرة الميت كراء قطعة أرض لمدة محدودة من الزمن. غير أن التكاليف لا تتوقف هنا، فشتّان بين أرض في المدينة وأرض في القرية، وشتّان بين قبر عادي وآخر باذخ.
الكراء يستعمر حتى مساحات الموت
سألنا أماً سبق لها أن دفنت ابنها الذي قضى نحبه في حادثة سير حول الثمن الذي اكترت به القطعة الأرضية في مقبرة مونتباوا، فأجابتنا بأنه يصل إلى 450 أورو لمدة 30 سنة. أي أنه بعد انقضاء هذه المدة، ستكون الأسرة مضطرة إلى إعادة دفع المبلغ من جديد. وإذا ما توفيت أمه، فعلى فرد من أفراد العائلة التكلّف بدفع الثمن، وإلا فقد تزيل البلدية هذا القبر من مكانه.
أما في مدينة بون، العاصمة السابقة لألمانيا الاتحادية، فالثمن مرتفع بشكل واضح. أخبرتنا أسرة ألمانية أن سومة الكراء تترواح ما بين 90 و 300 أورو سنوياً، في عقد يصل إلى 15 سنة قابل للتمديد. وهي سومة تبقى أقلّ من تلك المتواجدة في بعض المقابر بمدن ألمانية وأوروبية أخرى.
هناك بعض الولايات في ألمانيا التي تسمح للأسرة بكراء قطعة أرضية لدفن فقيدها قبل موته، وهناك من تؤكد على أن كراء الأرض لا يتم إلّا عندما تحدث الوفاة فعلياً وفق شروط محددة تُحتم أن يكون الميّت ابناً للمدينة أو القرية التي سيدفن فيها، أو أن يكون قد توفي فيها.
أقساط لشراء القبور
لكن قبل إيجاد الأرض ودفع ثمنها، فالأسر تعاني مع إجراءات تسجيل الميت في قوائم الراحلين، حيث يبلغ الثمن في بون مثلا حوالي 100 أورو، كما أن بعض الأسر تجد نفسها لا تفهم في مثل هذه التعقيدات الإدارية، فتلجأ إلى خدمات “مدير الجنازات” الذي يتكلف بكل شيء مقابل مبلغ مادي مهم.
تضيف لنا الأم التي التقينا بها في مونتاباوا أن ابتياع قبر جميل المنظر لابنها الراحل كلّف الأسرة حوالي أربعة آلاف أورو، وهو ثمن منخفض إذا ما قارناه بقبور أخرى دفعت فيها الأسر حوالي 15 ألف أورو. لكن ماذا عن أصحاب الدخل المحدود الذين لا يملكون هذا الثمن؟ تجيبنا الأم بأن هناك بعض الثوابيت غير المُكلّفة والتي لا تستدعي تشييد بناء فوقها، حيثُ يمكن للأسرة دفن التابوت في الأرض، وإضافة علامة إسمنتية فوقه، في عملية تتراوح بين 400 أورو وثلاثة آلاف، حسب طبيعة الخشب والزخرفة.
أما الأسر التي تعاني من ضائقة مالية، فمجموعة من البلديات تقترح عليها قرضاً لتشييد قبور من رحلوا عنها، مقابل تسديد قيمة القرض بأقساط شهرية أو سنوية. فليس فقط قبر الحياة هو من يُوجب على الإنسان تسديد ثمنه عبر اقتطاعات، ولكن كذلك قبر الممات !
توديع الأحباء عبر حرقهم
كثيرة هي الأسباب التي تدعو مجموعة من الأسر الأوروبية إلى حرق أحبائها بدل دفنهم، حتى ولو كان الأمر غير مقبولة من وجهة نظر الكنائس المسيحية. هناك أسباب صحيّة انتشرت منذ القرن التاسع عشر وصارت أكثر شعبية بعد الحرب العالمية الثانية، تتحدث عن أن الحرق هو الوسيلة الأكثر أماناً لتفادي انتشار بعض الأويئة والأمراض التي قد تسرح بين جثث الراحلين.
غير أن الأسباب التي جعلت ظاهرة الحرق تنتشر، وفق ما استقيناه من شهادات، تبقى بالأساس مادية، فالثمن لا يزيد عن 500 أورو، يشمل الحرق ووعاء الرماد وقبراً صغيرا، فضلاً عن أن ثمن الكراء يكون منخفضاً للغاية، وهو ما يُشجع الأسر متواضعة الدخل على اتباع هذه الطريقة التي لا تختلف عن الحرق الذي نشاهده عادة في الأفلام الهندية، إلّا في دفن الرّفات في مقبرة، بينما يرمي الهندوس رفات موتاهم في المياه.
ومن الحب ما جمع عند الموت
وأنت تمرّ بين قبور مونتباوا، تكتشف ضخامة البعض منها، وعندما تدقق النظر، تجد أن الأمر يتعلق بقبرين متلاصقين يجمعان زوجاً وزوجة، أصرّا أن يبقى القرب عنواناً لعلاقتهما حتى والحياة فارقت جسديهما. تقول لنا الأم التي رافقتنا في هذه الزيارة إنه في حالة وفاة الأب مثلاً، تسمح قوانين الولاية للأسرة بأن تحتفظ بمساحة قرب قبر الراحل، كي تُدفن بقربه زوجته عندما ترحل هي الأخرى، بينما تتيح قوانين بلديات أو ولايات أخرى للأسرة بالاحتفظ بمساحة لدفن عدد من أفرادها، وهو ما صار نادراً بحكم قلة أراضي الدفن.
غير أن هذا الحنان الظاهر في المقابر الأوروبية، لا يمنع البلديات من أخذ قرارات قاسية في بعض الأحيان، فهذه المقبرة التي وثقناها بالصور، تبقى مقبرة جديدة قامت قبل ثلاثين سنة على أنقاض مقبرة قديمة. لكن ماذا حلّ بالجثت القديمة؟ تجيبنا مرافقتنا أنها انتهت إلى باطن الأرض، وأن قبوراً جديدة حلّت مكانها !
ويظهر أن حظّ الكلاب قد يكون أوفر من حظّ بعض بني البشر، فعلى بُعد كيلومترات قليلة من هذه المقبرة، توجد مقبرة للكلاب بثمن رخيص للغاية، 300 أو 400 أورو تشمل كل شيء بما في ذلك ثمن الكراء لمدة غير محدودة. هناك تنعم حيوانات بما تبقى من عظامها، بينما لا تتبقى من بعض الجثث الإنسانية، غير رفات واسم وكتلة إسمنت !
مقابر أمواتهم أجــمـــل من حــدائقنا
لا نريد رخاما ولا ورودا نريد فقط ان ينام موتانا بسلام دون إزعاج الاغنام و المتسكعين ….!!!!!
ا للهم ان كان همهم في تزيين قبورهم, فانا ندعوك ان تثبتنا عند السؤال في القبور ااااااامين.
الموت في الدول الغربية يبقى مكلفا,وهنالك شركات تتكلف بكل شئ.لكن معضم الموتى لهم تامينات تتكلف بمصاريف الدفن الباهضة.رغم ذلك فمقابرهم اية في الابداع والجمال.عكس مقابرنا العشوائية…
.بالنسبة لاندثار المقابر فهاذا يحدث عندنا كثيرا….كم من دور ومدارس بنيت على مقابر.انى اعرف 4في مدينتي….الكل يتلاشى وينسى…المسئلة مسئلة وقت فقط.
بعد 100سنة من سيتذكر قبرك?
لذى فكثير من الغربيين يوصون بحرق جثتهم ورمي الرماد في البحر,يبقون فقط لوحة تذكارية في حائط مقبرة.
إذا قارن الكاتب مقابر الألمان والتي وثقها بالصور بمقابر المغاربة سيجد أن الأولى تخضع لعناية ومراقبة يومية من طرف المسؤليين عليها، حيث يأتي المكلفون بالتنظيف Reinigungskräfte والمكلفون برعاية المناطق الخضراء Gärtner usw يوميا للعناية بنظافة المقابر ومراقبة وتتبع نمو كل ماهو أخضر (أشجار، نبتات٠٠٠) وهذا مكلف بطبيعة الحال في حين أصبحت مقابر المغاربة صحاري قاحلة ومرتعا لشاربي الكحول ومكانا لممارسة مختلف أنواع الشذوذ…إن بعض المقابر الألمانية تظاهي في جمالها ورونقها بعض منتزهات مدن الرباط ومراكش….
صحيح أن حظّ الكلاب أوفر من حظّ بعض بني البشر، وقد أجزم بالقول أن حظهم يفوق حظ أكثر من80% من المغاربة إذ يتمتعون بعناية صحية (تأمين صحي إجباري; تعدد المصحات الطبية الخاصة بالحيونات..).وبتعليم جيد (إنتشار مدارس تدريب الكلاب) حماية قانونية من طرف المشرع ضد كل أنواع التعذيب…للإشارة فالكلب/مالكه يؤدي ضريبة سنوية تصل إلى 150 أورو….
النفاق في الشرق الأوسط: فلسطين، أميركا و"الديمقراطية"
الآن وقد تراكم الغبار عن جثامين الرجال والنساء والأطفال الفلسطينيين التي شوهتها القذائف، يبدو أن العالم أصبح قادراً مرة أخرى على تجاهل المحنة اليائسة التي يعيشها الذين نجوا من المذبحة.
وإذن، دعونا نلخص. إن إسرائيل؛ الدولة التي ولدت من رحم الإبادة الجماعية والتي تستمر في ارتكاب هذه الجريمة المروعة، ممولة بشكل أساسي من الولايات المتحدة التي نصبت نفسها منارة للسلام والحرية في العالم، تقوم دورياً، بذريعة "أمنها القومي"، بقصف أمة تحتلها، والتي ليس لها جيش ولا بحرية ولا قوة جوية.
وكما هو الحال في كل الحركات التي تدافع عن حقوق الإنسان، فإنها إرادة الشعوب في كل أنحاء العالم هي التي سيتعذر الاستمرار في تجاهلها في نهاية المطاف.
موضوع جديد ، مدروس بدقة ، معلومات كاملة حسب معرفتي بالتقافة الألمانية. مبعوث صحفي في المستوى.
التوفيق !!!!!!
ونحن في المغرب نصير على نهجهم فهناك شركات تتكفل بدفن الميت بسيارات الموتى وتصنع التابوت والزليج وكل ما يتعلق بالميت التي تتقل كاهل أهل الميت هذه الاخيرة تحارب جمعيات المحسنين التي تتكفل بالنقل والكفن والدفن للتخفيف عن أهل الميت واحيطكم علما أن البناء على الميت بدعة.
أنا كتبت وصيتي شرطي الاول فيها هو دفني هنا في الغرب
لكي لا تتاجر السفار،ة المغربية في جثماني
ثم لكي لا تتاح فرصة الربح لشركة لارام على حساب الموتى
هدا اولا
ثانيا لا اريد دفني في المغرب لكي لا يتبول عليا الشمكارة قبل الكلاب
إلى صاحب المقال
يااخي ماقيمة 450 اورو امام الاهتمام والنقاء والحراسة المشددة على الروضة لمدة 30 سنة ؟
اليس من العار والعيب الحالة الموجودة عليها مقابرنا مهملة مدمرة وحتى الموتى ليسوا في مامن من الاغتصابات.يعني كيف يتجرا الانسان حتى انه يكتب عن هذا الموضوع ويقارن لامجال للمقارنة.ا
الزخرفة والديكور في بناء المقابر شيئ تافه،لا ننسى،أعمالنا هي التي تخلي قبرنا روضة من رياض الجنة ،او حفرة من حفر النار.
لو كانت مقبرة بالمغرب كهذه المقابر،لخطفت أزهارها،ولسرق رخامها،ثم لن تكون أصلا إلا لأصحاب الخدم والحشم والحرس،ليكون عليهم حراس حتى على قبورهم بعد موتهم..أما قبور المستضعفين فهي لرعي الأغنام والماعز،ومأوى لأصحاب الماحيا أحيانا،إذا سلم الميت من النفاتات في العقد،والكسكس على يده..المسكين المظلوم في الحياة،مسكين محكور ومستخف به حتى في القبر،ولكن الحمد لله أن الجميع تحت الأرض وبعد البعث المساكين أغلبهم لم يحطبوا كثيرا حطب جهنم.اللهــــم .. يا حنَّان ، يا منَّان ، يا واسع الغفران ، اغفر لموتانا و ارحمهم ، و اعف عنهم ،
و أكرم نزلهم ، و وسع مدخلهم، و اغسلهم بالماء و الثلج و البرد ، و نقِّهم من الذنوب
و الخطايا كما ينقَّى الثوب الأبيض من الدنس.
ألمانيا أرحم من هولندا .
توفي طفلي و هو لا يزال في بطن أمه بعد أن وصل شهره السادس و حينها لم أكن أملك تأمينا على الموت لكي يتم ترحيل الجنين نحو المغرب لدفنه دون مشاكل ، فاضطررت حينها لدفع مبلغ 1200 أورو لدفنه بمدينة هارلم و التي تبعد بعض الشيئ عن أمستردام حيث أسكن ﻷن الثمن في أمستردام محدد في 1900 أورو لمدة عشر سنوات بينما في هارلم لمدة 50 سنة .
بعض التعاليق ضد تزيين القبور و الإعتناء بها. إلى متى سنبقى نطبق حرفيا عادات و تقاليد بدو الصحراء دون إستعمال عقولنا. لماذا نزين منازلنا و مساجدنا و … و … و لا نزين قبورنا. ماهي الموعظة من عدم تكريم أمواتنا بناء قبور تريق العين؟
الله إتبتنا عند السوأل أما متنفعك لا جردة لاوردة إلا العمل الصالح صدقة جارية إبن يدعوا لك أو سلام
عندما زرت المدينة المنورة في رحلة الحج وقفت مشدوها امام قبور الصحابة رضي الله عنهم لبسطاتها و تواضعها وعدم التمييز بين بعضها البعض واحسست بقشعريرة تملا جسدي وكياني لعظم و مكانة اصحاب هذه القبور كيف لا والعديد منهم قد حط بالفعل رحاله بالجنة بشهادة المعصوم عليه الصلاة والسلام وتذكرت الصحابي سعد بن معاذ الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم اهتز عرش الرحمن لوفاة سعد بن معاذ وكيف ان الصحابه وهو يشييعونه وجدوه خفيفا فتعجبوا لذلك وقد كان قوي وضخم البنية فاجابهم المصطفى عليه الصلاة والسلام بان ذلك راجع الى ان الملائكة تحمله معهم
للاشارة فسعد بن معاد مات في السابعة والثلاتين من عمره ولم يكن قد مضى على اسلامه الا سبع سنوات قدم فيها الغالي والنفيس في سبيل نصرة هذا الدين ففاز برضا الله ورسوله
المهم أن تموت وقد غفر لك لا أن تموت مجرما أو ظالما، ماذا يهمني من زخرفة المقابر إذا كان قبري حفرة من حفر النار
الحمد لله على الاسلام ونعمه غير الله يهديناالى عين الصواب والسلام. فرغم غناء الدول المتقدمة والنقاوة الظاهرة على قبور موتاهم فكل دلك عندهم موقت. فبعد وقت محدود ان لم يجدد عائلات تلك المقابر السومة الكراءية لموتاهم فالدولة تزيح تلك القبور وتطوح بهم للمجهول. فمثلا في كندا ترمي قبور الموتى في نهر سانلورو العظيم ان لم يمتثلوا عائلات اصحاب القبور لشروط الدولة. اما عندنا في المغرب فالقبر يبقى في مكانه الى يوم البعث فالدولة لا تطالب بشيء.
نضرة خاطفة على مقبرة اسباتة وسترون بعض القبور بها حفر قد حفروها الكلاب الضالة لنهش جثثها، أما زيارة القبور فيجب التسلح بكلاش نيكوف فهناك المتشرملون قد إستولوا على المقبرة
كان حفار القبور في ما مضى يحفرون القبر غرقه ١٦٠سنتم يدفنون الموتى ويضعوت الصفائح الإسمنتية على غرق ٨٠ سنتم أما الآن ولم أعرف لمادا يحفر القبر بعض السنتيمات ،أهل حفار القبور أم المسؤلون أو الأرض صخرية لا،،،، ولهدا نرى جثث موتانا عرضة للكلاب، والله على ما أقول شهيدا،
Les cimetieres en allemagne sont presque toujours tres propres et comme un jardin publique. Au maroc j`avais toujours peur d`entrer dans une cimetiere car il y`a une atmosphere de la mort, puis de la poubelle ou meme des tombes saleé, des talba qui lisent le coran d`une facon incomprehensif (que dieu les pardonne) . C`est vrai, cela ne joue plus une grande role pour la personne morte mais pour les vivants si. En Allemagne je passe a travers une cimetieres et je n´ai plus peur mais au contraire je trouvais les plantes, les arbres et meme les fleurs tres belles. Donc pour les vivants une cimtiere n`est pas une place guaspié et qui nous rappelle qu`a la mort mais aussi une belle place ou on peut aller visiter ses morts ou justement passer comme si on passe atravers un jardin.
'' كم من قبر حفته الورود، لكن تحته العفن الدفين''.
الى19-Driss canada
انا اعيش في كندا وما تقوله كذب. الدولة لاتطيح بشئ لان القبور ملكية. مثل المقابر التي اشترتها الجالية الاسلامية ضواحيLavalان لم اخطئ…المقابر تباع بمقابل.وما عليك الا زيارة مقابرMont royaleالرائعة لتعلم انها ملكية ولتكتشف كذبك المتعمد….لا ارى داعيا لهاذا الكذب الا الحسد,ولاشك انك رائيت روعة المقابر في كندا….اما في مغربك فقد راءيت بام عيني تجزئات سكنية تقام فوق المقابر,لانها امتلئت ولا احد يهتم بها فتندثر ويسطو عليها الجشعون.عكس المقابر-الحدائق التي يهتم بها ولااحد لااحد يرمي جثثا في النهر كما تقول.استحي فقط حين تقول انك مسلم.
j ai rien a dire devant ce commentaire ecrit,qui donne image a notre peuple marocain,qui n a pas de culture sur la proprete des jardins,cimetieres,rues,et n ont pas de culture de fleurs,les fleures qui donne de l espoirs au femmes et enfants,on trouve au maroc des gens qui arrachent des fleurent et des arbres pour planter des clous et du ciment ou meme jeter des ordures,HELAS.
الاف الجمعيات بكل انواعها حتى جمعيات الدفاع عن الشواد جنسيا و لا جمعية واحدة لصيانة المقابر و الحا سهل ادا خصص صندوق للمتبرعين من دوي الموتى و من المحسنين جازاهم الله و الحمد الله,فهده الجمعية ان تاسست فستقوم بالصيانة و النظافة و اعطاءها رونق يليق بالاموات و حراسة من العبت فيه و في نفس الوقت حارس يومي يتوفر على سجل و تصميم المقبرة فمجرد ان تساله عن قبر فلان حتى يرشدك اليه لا سيما و الكل يعلم ان احيانا نريد زيارة قبر عزيز علينا فنجد المعالم تغيرت و يصعب معرفة القبر المقصود,فلمادا لا تاسس جمعيات لهده الاهداف؟او لا داعي مت دام العمل فيها سوى لنيل الاجر و المغفرة؟
انا لا اتفق مع الاخ الذي يريد ان يدفن في الغرب فعلى الاقل في المغرب هناك من يمر و يدعو لك ب الرحمة و المغفرة اللذان تكون انت في حاجة اليهما في قبرك
القبر يبقى مجرد قبر، فالجسد هالك لا محال، و لايدوم و لا يبقى إلا العمل الصالح، اللهم إغفرلنا و ارحمنا…اكثروا من الإستغفار ترحموا
الحسد والحقد هو الذي يسكن العديد من أوساخ بلدنا ، يعيشون في الوسخ،ويحبذون الموت في الأوساخ ، لذا فهم ضد الورود ،ضد المقابر الجميلة ،إحتراما للكائنات التي تقطنها ، لذا ترى سلفيين يهدمون المقابر الجميلة والشهد الرخامية ،هم يحبذون ،إلقاء الميت ككلب ،وتغطيته بالثراب ، كما يفعلون في بعض بلدان الشرق . وليعلم هؤلاء الأوساخ بأن مقابر الغرب أحسن مليون مرة من حدائق المدن الكبيرة في المغرب ،والصور معبرة عن التنظيم حتى في دفن الموتى، أما عن مبلغ الدفن فهو في متناول الإنسان الأروبي وليس كأغلبية المغاربة الذين يشحذون بطرق شتى لكي يتمكنوا من دفن موتاهم ،فيستغلها بعض"المحسنين" لحب الظهور أو للتعبيد للتقدم كمرشح الحي أو المدينة في الإنتخابات
والله لو زينت بالاماس وبنيت بالذهب الخالص 24 قيراط لن تنغي من الله شيئا..
والله لو كلف القبر صاحبه 100 مليار دولار فلا يهم ذلك الملكين نكير ومنكر..
لذلك انا اتعجب من بعض المنبهرين الذين قالوا ليت لنا مثل قبورهم…
يجب مناقشت هدا الاشكال على خلفيت الاجتماع السنوي للامم المتحده لعندو نمرة ديال بن كيران يقولها لو???????????????????????
اعيش بالمانيا ثمن القبر هنا غالي و مكلف للغاية ويجب الاعتناء بالقبر من طرف ذوي المقبور والا قام المكتب الخاص بالمدافن بدلك والفاتورة يسددها ذووه وقد تصل الى 200 اورو للشهر القبر يتم كراءه مدة تتراوح مابين 15 و20 وبعد ذلك اما ان تدفع مجددا المبلغ الذي قد يصل 4000 اورو او يتم دفن شخص اخر .شخصيا افضل ان ادفن في المغرب بدون كل هاته التكاليف لي مالها معنى احسن من ان اثقل كاهل اولادي بالمصاريف اش غادي ينفعني الورد او الزواق عوض مايدعيو ليا نساكن يدعيو عليا بالديون لي غادي بقا تابعينهوم
قال الحكيم سحتوت:إذا أردت أن تعرف درجة اهتمام أمة من الأمم بأبنائها،يكفيك إلقاء لمحة عن مقابرها !
كنت أفكر دوما ان اطرح موضوع الموت التي هي علينا حق ، وبما ان الموضوع هنا يتحدث عن مقابر ألمانيا الا أني أودّ اثارت موت المهاجر المغربي ، وما يترقب عليه من مشاكل كثيرة وأولها ، إرساله الى بلاده وبثمن باهظ وإذا ما احتج الانسان يقولون لك أكتتب في ( تأمينات البنك الشعبي عبر أنجاد المغرب او إسعاف المغرب ) حتى هذه الطريقة تعرف مشاكل عديدة ، في بعض الدول والتي هي اقل من بلادنا المغرب ولا ندرك اسماء ها بمجرد ان يتوفى احد مواطنيها ويتم التبليغ للقنصلية البلد عنه حتى يتم إرساله لبلده مجانا على حساب شركة طيران بلاده بينما نحن المغاربة لا بد من جمع الفلوس والأزمة الحالية والوقت لان ثمن نقل الجثة هو 3500 €وأكثر بينما الميت كان يسافر قيد حياته بتذكرة 150 €مثلا ميلانو الدار البيضاء فصندوق الموتى وزنه بالجنة لا يتعدى 110 كيلو غرام ، أليس من الضروري ان تتدخل الوزارة الوصية وكذلك الجمعيات لإثارة هذا الموضوع بجد ، مؤخراً طفل عمره 10سنوات مات والديه بدون عمل لإرساله تطلب اكثر من 15يوما لان جل المغاربة الجيران بدون عمل وكان من الصعب توفير المبلغ الباهظ ، انها ماسات ارجوا من الكل اعادة طرح هذا الموضوع ….
بسم الله الرحمن الرحيم نتمنى من الله العلي العظيم أن ينور قبورنا من الداخل أما من الخارج مظهر للأحياء فقط اللهم تجاوز عنا وغفر لنا ولموتانا أمين
هنالك من يقارن مقابر المغاربة مع مقابر الغرب , السؤال ما الفائدة من هذه المقارنة؟ ما الذي سيتسفيده هذا الميت من تزيين مقبرته؟
الحصول الي مات مات , و ما يبقى منه الا أعماله التي عملها في الدنيا و لا يذكر الا بها
كم من عالم توفي منذ مئات السنين و لم يعرف اين دفن و لكن بقيت من اعماله و اكتشافاته ما يذكر به الى الأبد
ا لألمان يحمدون الله ان ليست عندهم بدعة العشاء مثل الهغاربة. تريتور والحم بالبرقوق و الدجاج بالزيتون والسديروالمشروبات وما يحسب غير المزلوط. فين إبانوا معنا للمان ولا حتى الخليجيون. وبضحك وبلعب وحتى بزز تحط 2000يورو في ليلة وحدة على الأقل . وإنتضر العزاية مدة سنة. نتبادلوا معاهم.
Mes Fréres,il faut regardez l ìntérieure du Grab,mais pas l´´exterieure,car c´´est la ou ton áme passe les 24 heures jusqu´´au jour de l´´apelle,le jour de la vérité!!