حثت الممثلة الأميركية أنجلينا جولي، بورما على ملاحقة مرتكبي الاعتداءات الجنسية بعد لقاء “مؤثر” مع نساء ضحايا في شمال البلاد الذي يشهد حربا أهلية.
وأوضحت الممثلة في بيان نشرته السفارة البريطانية “أظهرت هذه الزيارة ضعف وضع النساء والفتيات المقيمات في مناطق تشهد نزاعات في وجه العنف الجنسي والاتجار بالبشر وانتهاكات أخرى للحقوق البشرية”.
وأضافت أن “لقاء الناجيات من العنف الجنسي في إقليم كاشين كان مؤثرا”.
وتزور انجلينا جولي الموفدة الخاصة لمفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين بورما منذ الأربعاء بدعوة من المعارضة اونغ سان سو تشي الحائزة على جائزة نوبل للسلام.
وقد التقت الرئيس ثين سين قبل أن تزور إقليم كاشين في شمال البلاد الذي يشهد حربا أهلية منذ العام 2011 أسفرت عن نزوح أكثر من 100 ألف شخص.
وقالت جولي إنه رغم عمل المنظمات غير الحكومية المحلية “ثمة حاجة عاجلة لمساعدة طبية ومساندة قانونية ونفسية، فضلا عن إطار قانوني متين للتأكد من تحميل مرتكبي أعمال العنف الجنسية مسؤولياتهم”.
ولا تزال بورما تشهد عدة نزاعات في مناطقها الحدودية.
واتهم الجيش الذي حكم البلاد على مدى عقود قبل أن ينسحب لتحل مكانه حكومة شبه مدنية العام 2011، لفترة طويلة بانتهاكات خطرة لحقوق الإنسان بما في ذلك العنف الجنسي، ووجهت اتهامات إلى المتمردين أيضا بارتكاب انتهاكات.
ممثلة تستحقق كل التقدير
وتدافع على المثلية الجنسية وزواج الشواذ,,, ويرحبون بها كبطل,,, لحاصول ملي كتر هادشي, ما بقا ما يعجب
تدافع عن ضحايا العنف الجنسي!!!!؟؟ترا هل اخبروها بما يتعرض له المسلمون في هذه البقعة من العالم؟؟؟و مازالوا يتعرضون لشتى انواع التعذيب و التنكيل
اشياء لا يقبلها العقل و لا المنطق.لله شكوانا،اللهم انصرنا على القوم الظالمين.