تعليقات الزوار
6
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
14:01
حجز أزيد من 1200 قنينة نرجيلة في أكادير
-
13:44
دينامية أثمان الصناعات التحويلية بالمغرب
-
13:21
اتفاق مغربي صيني لإقامة وحدة صناعية
-
12:48
باحث: رمضان لن يتجاوز 29 يوما بالمغرب
-
12:05
عناصر جمارك باب مليلية تحبط تهريب الشيرا
-
11:34
برناكي يرحب بمقترحات تطوير نادي الوداد
-
11:11
بورصة الدار البيضاء تفتتح التداول بالأحمر
-
10:55
الاتحاد الاشتراكي يدافع عن "صفقة الدراسات"
-
10:19
الريحاني: "بين القصور" عمل احترافي
-
09:25
"تنامي العنف" يقلق نقابة الأمن الخاص
-
08:49
حركة تحصي أشجار الرميلات في طنجة
-
08:26
دياز: المستقبل أفضل مع "أسود الأطلس"
أكبر مشكل في هذه الأفلام التربوية القصيرة أنها شديدة المباشرة في الأسلوب إلى حد السذاجة، المتفرج ومن أول دقيقة يفهم ماذا سيقع، المشكلة الثانية أن المخرجين الهواة متأثرون بالمخرجين المغاربة الذين يصنعون أفلاما للتلفزيون، في طريقة تأطير الصورة وإدارة الممثلين والموسيقى وكل شئ، نصيحة لكل مخرج مبتدئ أن ينسى ما يشاده من أفلام مغربية لأنها ليست نموذجا يقتدى به في صنع أفلام سواء قصيرة أو طولة، يجب التعلم من سينمات أخرى يصنعا أناس يحبون حقا السينما ويبدعون فيها وبميزانيات بسيطة، وهناك فهم خاطئ لشكل الفيلم القصر وممزاته، الفيلم القصير هو فكرة وليس قصة، إنك لن تستطيع حكي قصة فيها عشرون شخصية في مدة 15 دقيقة حتى ولو كنت فلليني أو سبيلبرغ…وأخيرا وبما أن الشباب هو مستقبل السينما في المغرب فجب التجريب وابحث عن أساليب إبداعية جديدة وذات صبغة مغربية…التكنولوجيا الجديدة تسمح بالتجريب بالمجان أو بميزانيات بسيطه..لاتخجلوا ولاتخافوا من مخيلتكم…
الاستاد لا صلة له بالتمتيل ما ممثل ما والوووووووو
الفلم كيركز على الاثارة الواضحة عندما يصور التلميذات من الوراء
مرة أخرى تتقاطع لازمة الفكرة الجيدة مع الإخراج الهزيل في الرؤية، الفقير في الادوات. المخرج يريد أن يقول لنا شيئا لكن بأقل التكاليف المادية والإبداعية. هناك مئات الطرق لإيصال فكرة ما عبر وسائل إعلام جماهيرية، لكن فقط الوسائل الذكية المبتكرة هي التي ترسخ في الأذهان. استثمروا الأفكار بشكل أفضل فقط وشكرا للمحاولة رغم كل ذلك.
رسالة الفيلم جيدة. تصوير جيد و ممثلين كتلاميد يستحقون التشجيع. مسيرة موفقة
تدمرت طالبة معنا في الجامعة قائلة :" خرجو علينا بهدالقراية كن تزوجت كن راه ولدي هو للي كيقرا دابا ." وللي تلف شد الأرض الله تعالى خلق المرأة فيزيولوجيا ونفسيا لمهمة مقدسة وهي إرضاع الأطفال وتربيتهم ومدهم بالعطف والحنان والاهتمام بالزوج اهتماما عاطفيا أكثر منه جنسيا – كما يريد أن يفهمنا أعداء المرأة الكونيين – وهنا لابد أن نطرح مستوى الأولوية إذا تقدم الرجل إلى فتاة وصلت سن الزواج كما تحدده تقديرات الفاضي فإنه يتوجب عليها أن تتزوج ولاخيار لها لأن أولوية الزواج هنا مقدمة على الدراسة بل ويمكنها أن تدرس وتتعلم القراءة إدا كانت أمية عبر التلفاز وقد تقع في المخالفة الشرعية إدا قدمت الدراسة على الزواج نعم حين يشهد الساتدة لتلميدة بالتفوق والنبوغ فإنه يمنع تزويجها لتكمل دراستها ويستفيد منها المجتمع بل يحرص المجتمع اتجاهها على أن تستقر بحياة زوجية ناجحة فكم من نابغة دمرت حياتها بسسب الزوج غير الكفأ. أما اعتبار المدرسة مقدمة على الزواج فهدا لاينبني لا على اساس شرعي ولا أساس علمي منطقي وهو محاولة لصرف المراة عن امتلاك حقها في السعادة الشخصية وهو حق من حقوقها.لذلك أرجوكم لاتضحكوا على الأدقان .
على محال بقيتو على هاد المراة بالقوافي خصها التعليم خصها الحقوق المراة نصف الرجل المدونة المراة ما تزوج صغيرة تلفوها صبحات المراة ما عرفات شمن طريق تصد مع العلم انها خلقت لتكون سكنا للرجل تقلتيوا الكاهل ديالها بقوة الفلاشات حتى تلفوا ليها المارا الله يهديكم دابا ولينا نشوفوا العجب فهاد البنات الصغار راه كلنا عارفين بلا ما نضحكوا على نفسنا اما حسن الزواج ولا العواج مال والدينا تزوجوا صغار و ولدوا ماشي واحد ولا جوج ورباونا احسن الترابي الله يكون معاهم هنا ولهيه اش طرى انا مزوج من بنت 17 العام داب هدي 17 العم كبر منها ب14 العام عايشين عيشة حنينة تتموت عليا وانا كدلك عندي معاها 2 بنات دينا وهداية ودابا هي حاملة فشهرها 5 الله يفكها ليا بخير وعلى خير هي وجميع الحملات امين