تعليقات الزوار
19
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
09:25
"تنامي العنف" يقلق نقابة الأمن الخاص
-
08:49
حركة تحصي أشجار الرميلات في طنجة
-
08:26
دياز: المستقبل أفضل مع "أسود الأطلس"
-
07:42
إحباط تسويق لحوم فاسدة في بني ملال
-
07:29
عطب "نور 3" ينتظر توضيحات بنعلي
-
06:56
جامعة وجدة تنادي بترشيد استعمال الماء
-
06:31
لجنة الانضباط توقف الصالحي لمدة سنة
-
05:41
جهود ضد الهدر المدرسي بإغيل نمكون
-
05:18
مصدر جامعي يؤكد الثقة في الركراكي
-
04:34
المولودية تأمل التألق في "كأس العرش"
-
04:29
عمليات توظف فائض الخزينة في المغرب
-
03:51
بونو يتصدر "نظافة الشباك" بالسعودية
تحية للإعلامي عبد اللطيف بن يحيى قيدوم الإذاعيين بإذاعة طنجة
كنت ولا أزال من المدمنين على برنامج أنيس الليل أنيس البحارة رغم أنه لا علاقة لي بالبحارة ولا بالصيد البحري
حضيت بشرف الحوار مباشرة على أمواج إذاعة طنجة مع الشاعر والصحفي المقتدر السيد عبداللطيف بنيحيى الذي أبحر بي في عالم المعرفة وفاجأني بمعرفته الكبيرة بالمجال الفني الكندي. تحية تقدير لك واحترام
tous simplement vous etes un homme tres competent . je te remercie bcp pour ton dernier reportage ainssi que ta belle facon du parole, et c est qu on trouve quelqu un comme vous bravo bravo..
تحية تقدير و احترام للاعلامي والمبدع الفذ عبداللطيف بنيحيى ، ستبقى في رأي الجمهور احد اهرامات واساطير الاعلام المغربي بصفة عامة
ت حية طيبة لاستادي درسني اللغة العربية سنة 1983 ثانوية واد الدهب بالدارالبيضاء….وسلال من الورد ….امل دنقل
وكذلك ع….خذاني فجراني ببردي فقد كان صعبا عليكم قياديا….عروة ب
هذا هو الإعلامي الحقيقي المربي المهذب و الخلوق و ذو الصوت الرخيم مع الاسف الساحة الاعلامية تعج بالرداءة و الإنحطاط و تغرقنا بها بقوة … ارجو من الجيل الصاعد ان يقتدي به عوض الاقتداء بعوعو هيت راديو او خوخو اذاعة اخرى
بنبحيى ما منو جوج استاد بما تحمله الكلمة من معنى و لا غرابة في دلك فهو سليل البيت الاداعي الطنجي حيث افنى مبدعون زهرى ايامهم من قبيل لالة امينة السوسي و خالد مشبال و فاطمة عيسى انا ادني و قلبي عاشقان لكل برامج السي بنيحيى حيثما يغرد هدا البلبل فهو صداح……. تلميدكم البار عراقي العابد من الرباط
خالد مشبال أمينة السوسي عبد اللطيف بنيحيى بهذا الترتيب عمالقة الإعلام الإذاعي المغربي بلا منازع شاء من شاء وكره من كره …حبذا تشجيع أمثال هؤلاء وما أكثرهم بين الشباب لكن الفساد الفساد في جهاز الإعلام عامة ..
إنسان رائع بجميع المقاييس ,مذيع مثقف ذوأخلاق عالية ومحبوب فهوأحد
أهرام إذاعة طنجة الرائدة…
اعلامي بكل المقاييس ،غيور على وطنه ، طنجة تجري في عروقه مجرى الدم في الشرايين ، تحية للاستاذ والمربي والانيس والانسان عبد اللطيف بن يحيى ، الف تحية من مدينتك التانية اصيلة واطال الله في عمرك اخي العزيز
تحية طيبة للأستاذ عبداللطيف بن يحيئ .
أحد أهرمات إذاعة طنجة أيام الزمن الجميل .أربعون سنة وأنا أتعلم وأستمتع ببرامج إذاعة طنجة (الجهوية) . يحز في نفسي ويشدني الحنين إلئ الماضي كأن حاضرنا باهت و(مستقبلنا) لايعلمه إلا الله . فقدان الصحفي المثقف في الإعلام بصفة عامة جعل مهنة الصحافة _ لملأ الوقت ليس إلا_ باستثناء حالات قليلة جدا, مع ان المعلومة أصبحت سهلة لا تنقصها ال الرغبة وهذا هو بيت القصيد . إنه نظام حياتئ جديد. الكل يبحث عن السريع والسهل. جزاكم الله خيرا لما أسديتموه لنا وشكرا أسي عبدالطيف.
Comme vous l'avez entendu lors de cette interview ce héros qui malgré les sanctions injustes et déplorables pour l'empecher de dire la vérité et de satisfaire le public marocain et arabe en matière informatique ce poete a trop resisté et demmeure toujours le medecin traitant des auditeurs nocturnes et je vous jure devant le tout puissant que qu'une fois qu'il s'abscente pour maladie ou congé les nuits des samedi deviennent noires puisque ce rossignol offre une voix dire un chant qui se propage à travers les ondes médiatiques.ce poete se déplace comme les nomades à travers les douars des provinces et prefectures du royaume loin des hotels de luxe pour s'entretenir avec les pauvres.je souhaite terminer mon livre ou mémoire sur ce star de la radio tanger,actuellement je suis dans la page 107 et j'ai pris serment d'aller avec mon écrit sur abdellatif ben yahya jusqu'au page 500.
vive le rossignol de la radio tanger et au prochain samedi ne laisse pas les syndicats des océans t'enerver
تحية محبة و تقدير للشاعرنا بنيحيى فقد كنت من متتبعي اذاعة طنجة وخصوصا امينة السوسي مشبال …وشكري يتحدث على اذاعة ميدي1 كنت حينها ادرس بالثانوي لاكتشف مرة ان بنيحيى ينظم الشعر ويقرؤه بصوته مما دفع بي يوما الى سرقة شريط كاسيت لاخي الذي ام اعترف له بذالك لحد الان تسكن بشرى فالجهة اليسرى من قلبي وفالجهة الاخرى جحيم وجدب ودخان فكيف لي ان اقيم جدارا يفصل ما بين الفراشة والنهر ما بين الندى والدخان هل كانت عربية تلك الراقصة في قصر كافور الى اخره الله يطول لنا في عمرك
بامتال هؤلاء نفتخر وهم قليل في اعلامنا الوطني المسموع منه و المرئي امتال سيدي عبد اللطيف و امينة و خالد و بن يحيا وجميع فرسان اداعة طنجة الأحياء منهم و الأموات نقول للأعلامين في باقي المحطات اجعلوهم قدوتا لكم في اصال الرسالة الأعلامية الحرة نحييييييكم عمال وعاملات اداعة طنجة
شكرا هسبرس لا تا حة الفرصة للأستاذ بنيحيى لاطلاع جمهور الجريدة على ما يختلج صدره .
أنل لا أملك الا أن أقدم التحية و التقدير و الاحترام لهذا الرجل الذي يقل أمثاله في هذا الزمن …
سي عبد اللطيف أرفع لك القبعة
لقد أصبتني، منذ طفولتي، بعدوى عشق الصحافة وعالم الميكروفون. لكن هذا العالم لفظني رغم محاولاتي الانضمام إليه. إن القيمة التي وصلت إليها بفضل الله ثم عصاميتك وتفانيك في عملك ونكران ذاتك، جعلت اسمك محفورا بعمق في هذا المجال إلى أن غدوت رمزا من رموزه التي لا ولن تمحى. فخورة ببلدنا الحبيب الذي أنجب أمثالك. أطال الله في عمرك ومتعك بالصحة وراحة البال والضمير.
نتمنى ان تكتب مدكراتك استاد بنيحيى -لديك الكتير مايحكى من تجربتكم الطويلة و الغنية.الله يحفظك و يخليلك البنت.أمين
رغم بعدي عن البحر وعن قضاياه الا ان هذا الاعلامي المقتدر يجعلني اغوص في اعماقه واحمل فوق امواجه واشعر بألام مهنييه فتحية لهذا الاعلامي الكبير واطال الله في عمره
ما اجمل تلك اللهجة الشمالية …كم بقي لها من سنوات لتندثر بين سندان اللخبطة والخربطة .
دعوا لمدن المغرب الحق في العيش بعيدا عن كوبي باست لمدن بعينها