تعليقات الزوار
8
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
02:39
جائزة تحمل اسم عالم الاجتماع أحمد شراك
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
-
22:43
أخنوش يترأس جلسة حول منظومة التعليم
-
22:12
بن صغير ولخديم: فخوران بتمثيل المغرب
-
21:27
الحرس الملكي يوزع وجبات إفطار يوميا
-
21:23
تخفيض عقوبة المنع ضد جمهور الرجاء
-
20:38
البيت الأبيض: عملية إسرائيلية قتلت عيسى
-
20:18
قرض فرنسي يدعم إصلاح التعليم بالمغرب
-
19:38
وهبي يطمئن موظفي العدل بشأن "البوانتاج"
بادرة طيبة سيدي الوزير و مزيد من النجاح في التحديات المقبلة ..
Les hommes competents dans le pays qui ne possederaient pas de papa leader ou ex leader d'un parti politique ou d'un piston de tres haut lieu sont mis sur la touche malgre leurs competences et les diplomes de haut niveau obtenus des grandes ecoles etrangeres,pour laisser la place a des fils a papa qui brilleraient souvent par leur 'incompetence averee.
Les fils a papa sont proposes d'office au poste de ministre par leur parti politique tout simplement a cause de leur appartenance a une quelconque formation politique ,qui les propulse comme par magie pour diriger des departements ministeriels .
Dommage pour le Maroc!
pour devenir Ministre dans un gouvernement patch work…
Belle montre et bonne continuation
بالحديث عن دور الشباب فيجب الحديث عن المشكلة التي تجعل غالبيتها عديمة الجدوى و كثير منها مغلقة تماما، وهي مشكلة الموارد البشرية، وزارة الشبيبة لا تستطيع توفيرهم و الجماعات لا يعتبرونها أولوية ليضحوا بعناصرهم من اجل احيائها هذا ودون الكلام عن وجوب توفر مؤهلات عند المرشحين لادارة دور الشباب. الحقيقة المرة هو أن المبادرة الوطنية تبني و الجماعات تحكم الاغلاق و وزارتك سيدي نائمة في العسل و هاهي تستفيق على مشروع يبدو عليه فتوى من اوروبي او امريكي فهم بارعون في توجيه الشباب العربي نحو الرقص و الاغاني وفن التحياح، اين هي وظيفتكم الاساسية وهي تشجيع الرياضة، أم اكتفينا من الذهبيات.
وتبْلغ الميزانية التي خصّصتها الوزارة لبرنامج اكتشاف المواهب "BIG UP"، سبعة ملايين درهم.
والله حرام ان تسرف عاى برنامج مع العلم ان في المغرب مدن بكتافة سكانية تزيد عن ستين الف نسمة لا تتوفر على مركب رياضي متواضع اوحتى على ملعب كرة القدم في المستوى. اتساءل ما اذا كان السيد الوزير قد زار احدى الدول الاوروبية وشاهد في كل حي من الاحياء السكنية ملا عب رياضية للشباب. حبدا لو سرفت هذه الميزانية على مشروع رياضي تنتفع به اجيال واجيال.بسياستكم هده لا تنتضرو نتائج مشرفة على الصعيد الافريقي او الدولي في كل المجالات.علينا ان نعلن سياسة التحدي في البناء والتشييد لا في ان نفرغ على رؤوسنا الماء البارد.
مشروع مميز انتظره المغاربة كثيرا ،انه يضمن تنمية وتطوير مواهب الشباب وأن لا يكون حضور مواهب المغرب مقتصرا على البرامج المشرقية ، اتمنى كل التوفيق للسيد أوزين زجميع العاملين في هذا المشروع الكبير –
أمستردام
وزارة الشباب و الرياصة تبحث عن المواهب المغربية و بعد دلك الى النسيان,هدا ماقامت به وزارة الشباب و الرياضة في دوري أبطال الحي و الدي توج فيه فريق بوتالمين من الراشيدية بعد انتصاره على فريق الوفاق الورزازي
وزارة الشباب كانت وعدت بمفاجئات و جوائز ثمينة لكن الفائزين لم يروا شيئا من دلك باستثناء كأس نحاسية و ميداليات معدنية ,أسائل السيد الوزير عن المصاريف التي صرفتها هاته الجمعيات للوصول الى مدينة الرباط للعب الدور النهائي و عن دعمها و لو بمنحة بسيطة تشجعها على المشاركة السنوات القادمة.
أظن أن الفرق التي شاركت هده السنة لن تكرر نفس الغلط و تشارك مرة أخرى نترك الوزارة تبحث عن المواهب بطريقتها.
ce que je ne comprends pas dans ce ministère c'est que l'argent du peuple au lieu d'être donne aux jeunes pour faire ce qu'ils veulent parce que c'est leur droit on parle de big up big down pour faire croire au jeune qu'on est généreux