تعليقات الزوار
7
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
11:56
القوات الروسية تتقدم في شرق أوكرانيا
-
11:32
تزييف يؤذي "سردين المغرب" بإفريقيا
-
11:27
تباحث لإعفاء الخليجيين من "فيزا شنغن"
-
10:51
رئيس الموساد الإسرائيلي يغادر الدوحة
-
10:28
أسعار المواد الغذائية تعود إلى الاستقرار
-
09:50
الأرجنتين تفوز على "لبؤات الفوتسال"
-
09:18
حصيلة القتلى والجرحى ترتفع في غزة
-
08:34
آس: دياز بطل جديد في "عرين الأسود"
-
08:17
امهيدية يطلب تسريع "خطي الترامواي"
-
07:14
نصير مزراوي يستعد للعودة إلى الملعب
-
06:32
"الفرناتشي" تتذكّر "نوستالجيا" القصر الكبير
-
05:25
أكثر من ثلث "الأسود" يفتقدون للتنافسية
أيام كانت العائلات الصويرية تعرف بعضها البعض وكانت تنعم بالأمان ٠ قبل غزوها من قبل الأجانب ٠ ياحسرة عليك يا الصويرة . وتحية لمدرستي الحسنية لأولى ومدرسيها فترة السبعينات وسكان الشبانات الأصليين
الصويرة ، عمق التاريخ ، قمة الحضارة من زمان ، مركز للتعايش بين الجميع ، هي الأم الحنون على جميع المغاربة بكافة أطيافهم ، الصويرة كانت بمثابة بوابة المغرب إلى العالم الخارجي كما أرادها محمد بن عبد الله حينما بنى بها مرسى من أجمل المراسي حينداك .. كان جدي يحكي لي عن أسواق اليهود هناك حين كانوا يعملون في تخرازت والصياغة … الصويرة اليوم تحتاج لالتفاتة لاسترجاع عبقها التاريخي … هذا الصيف زرت متحفها اليتيم فتأسفت لقلة الزوار ولقلة المعروضات النادرة ..
تحياتي وسلام عليك يا موكادور
و الله لنأسف لحال الصويرة اليوم و نقلق لحالها غدا، فقد أصبحت و جهة للأجانب اليهود خاصة الذين اصبحوا يدفعون الاموال الطائلة لشراء المنازل و إعادة إحياء ماضي اجدادهم و الله وحده اعلم بما ستؤول له الصويرة في المستقبل، نسأل الله ان يحفضها و يحفض بلدنا المغرب من كل سوء و شر.
عندم تخبلط الأنساب فأنتظر البغال هذا مأنتجتته التجربة وأكده علم الجينات _ فأنا لأحب المدن والأجناس المتداخلة لأنها تنتج الإنسان الهجين (المبغل ) والذي كثيرا مايعرف بجفاء الطبع والطبيعة وعدم المروءة _ولقد صدق من قال إذا اردت ان تستحمر قوم فبغلهم وإذا أردت ان تبغلهم فهجنهم _وهذا مابات يعرف عند العامة ب "مبرهش"
صور بدون تعليق او تعريف كطعام بدون ملح ولا ذوق
je suis marrakchi, j'ai visite Essaouira chaque été avec le soutien d'une orphelinat
je peut vous dire que Essaouira c'est mon enfance' Essaouira c'est la joie' c'est la plage' c'est la foret' c'est la romance parce que je me suis surpris une autre fois assis a regarder l'ile par mon amie assise près de moi' en fait c'est la folie , dernièrement et malheureusement Essaouira n'est plus comme avant sauf le vent qui souffle comme d'habitude.
إسمها الحقيقي هو موكدور وليس بالصويرة ، تم تغيير إسمها الأمازيغي بالإسم العربي إبان إنضمام المغرب لجامعة الدول العبرية أقصد العربية