تعليقات الزوار
8
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
12:05
لقاء يرصد إسهامات المرأة المغربية المتصوفة
-
11:45
ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب المدمرة في غزة
-
11:24
"هيت راديو" تنفي التورط في "فبركة سرقة"
-
11:14
ميناء طنجة المتوسط يحتل المركز 19 عالمياً
-
11:05
تداولات بورصة البيضاء على وقع الأخضر
-
10:15
الحيداوي يستعد لاستئناف التدبير الكروي
-
10:10
إطلاق نار يستهدف حافلة مدرسية إسرائيلية
-
09:26
11 قتيلا في إعصار ضرب شمال مدغشقر
-
09:18
الركود يزعج أرباب المقاهي في رمضان
-
08:48
بثينة اليعقوبي تطل بكوميديا وتراجيديا
-
08:26
الوداد يتفادى الإعلام في الجموع العامة
-
07:49
تصنيف ينبه إلى أمراض القلب بالمغرب
أهم ماقاله أحدهم في البرنامج أن الإنتاج الجيد يلزمه التمويل الجيد، الوقت والإبداع، عندو الحق ولكن حنا كنلاحظو أن الملايين صرفت على تلك البرامج التافهة في حين لم يخصص الوقت الكافي لإعدادها إضافة إلى انعدام الإبداع، ماكاين غير كور وعطي لعور، والنتيجة هو ماشاهدناه، استهتار واستخفاف واستهزاء بالمشاهد. أنا بعدا اقتصدت شوية ديال الضو حيت كنت غالبا كنطفي التلفزة، أوحتى وليداتي كانوا كيحسو بالملل من ديك البرامج وكيطفيوها بلا منكولها لهم، أو استغليت الفرصة باش ناقش معاهم مواضيع تفيدهم، عوض مشاهدة تلك البرامج المريضة لي محتاجة إلى معالجين مختصين يعالجوها، حيت ماشي آجي أو كول أنا فنان. الفن عندو قواعد مايعرفها غير اللي مؤطر مزيان، واللي مايرضاش يضحي بالسمعة ديالو على قبل جوج د ريال، والفاهم يفهم.
كثيرا ما كنت اتساءل هل رمضان شهر الطاعة والتوبة والغفران ام شهر المرح والضحك واخيرا تلقيت الجواب بطريقة غير مباشرة
غريبين هاد الناس بوجههم احمر كايقولك رمضان كانقدموا الضحك فين هو هاد الضحك؟ وكايهضروا والماكياج كايدار تقول انت غاتفرج فشي حاجة فالاخير مادايراش
الله يعطيكم العز وصافي حيت الذل راكم غارقين فيه
لازالت البرامج المغربية لا ترقى إلى المستوى المطلوب.
ويبقى السؤال المطروح، هل نحن في رمضان في حاجة لبرامج روحانية أم إلى تفاهات…؟؟؟؟
مالك من مكناس
الحمد للله على قرارالحكومة الذي اعفى كل المتشركين منذ 1/1/2013 (ا نا واحد منهم) في شبكة الكهرباء (اقل من 200 كيلو واط في الشهر) من رسم ا لتلفى ا لموغرا بية بكل قنوا تها ( ابتداءا من 38 درهما من ترا ث البصري المجيد وا لذي وصل الى 5000 درهم يوم دخول كسكاس الفضاء لنوافذ وسطوح منازل المغرب). مع احترامي لبعض المبدعين القلاءل فلا تتطفل على منازلنا الا المهازل و التهريج الموغرابي و التركي و المكسيكي بمسا همة ا نلو اولاوا يز و حفا ضا ت ا لبول …. اين ا لبرا مج با لفصحى العربية والفرنسية من لبنان وفرنسا وكندا و حتى الترجما ت التى تراعى اخلاقنا ترابية ابناءنا و بناتنا و تساهم في تعليمهم و ثقافتهم العامة. الحمد الله على التكنولوجيا التي وفرها لنا العلم والسوق و التي نستهلكها و لا نساهم ف انتاجها ولا حتى في بلورتها وتتورها بل ونساهم في تكليخ شعوبنا بالاستعمال البدائ االمموجه لها
(لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا)حديث شريف. يجب على الذين ستثمرون أوقاتهم في التفاهات الساقطة أن يحللوا هذا الحديث الشريف وينظروا الى المسافة التي تفصلهم عن الحقيقة.
الايمان فالقلب ماشي فلبرامج الروحانية اما بالنسبة البرامج المغربية عمرها ما غادي تنجح الى ما كان لي دايرها عندو حس الابداع و الرقي في تقديمها , على سبيل المثال الدراما المصرية غادية في تحسن واضح بحيث قدرو يتفوقو على نفسهم
حينما يعتمد كاتب "السيناريو" على الممثل لكي يكتب له الحوار كما ذكرت آمال ا لأطرش، و يعتمد المخرج على الممثل لكي يرسم له الشخصية في غياب ما يعرف ب: la direction d'acteur،
و حينما يجهل كتاب السيناريو قواعد الكتابة الدرامية و حينما يصبح بائع الزيتون او الجزار مخرجا، فمن الطبيعي ان تكون الحصيلة مسلسلات هزيلة عبارة على تمثيليات إذاعية مصورة لا قيمة لها.
المشكل يكمن في الابداع و التمكن من الوسائل الفنية.
اما الإمكانيات المادية لا توفر الابداع ، و لنا في تاريخ السينما ما يثبت ذالك و السلام.